الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (1)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
الجزء الأول:
قالت المرأة ذات الشعر البني الطويل و هي تحملق بي بأعيني شديدة.
كان هناك هدف مكافأة عالية يخشاه الناس في جميع أنحاء العالم. لا أحد يعرف من أعطاه هذا الإسم ، لكنه يعرف بإسم …
“كو ، إعتقدتُ أنه شيء فظيع … كازوما قد كان اللاعب الأكثر قيمة خلال المعركة ضد المدمر. قد يكون هو الشخص الذي أمر بنقل الكوروناتيت آنيا ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك الحالة. لولا سرعة بديهة كازوما ، لربما مات الناس عند إنفجار الكوروناتيت. ينبغي أن يتم الثناء عليه ، و ليس محاكمته.”
الحصن المتنقل المدمر.
يا ، يا رفاق…!
بفضل قيادتي اللامعة ، هزمنا هدف المكافأة سيئ السمعة هذا منذ وقت ليس ببعيد.
بفضل قيادتي اللامعة ، هزمنا هدف المكافأة سيئ السمعة هذا منذ وقت ليس ببعيد.
و في الوقت الحاضر ، للحصول على أموال المكافأة لإسقاط المدمر ، جئتُ إلى نقابة المغامرين ، لكن –
“حقا ، إذن اللورد قد مات في الإنفجار …؟”
“المغامر ساتو كازوما! أنتَ مشتبه به في إرتكاب جرم تخريب الأمة! من فضلك تعال معنا!”
أصبحت النقابة صامتة مرة أخرى بعد خطابها.
إتخذ الوضع منعطفا غريبا.
و في الوقت الحاضر ، للحصول على أموال المكافأة لإسقاط المدمر ، جئتُ إلى نقابة المغامرين ، لكن –
“إيه … هل لي أن أسأل من أنتِ؟ أو بالأحرى ماذا يعني “تخريب الأمة”؟ لقد جئتُ إلى هنا للتو لتحصيل أجري.”
عندما سمعتني أقول ذلك ، تحول وجه داركنيس إلى اللون الأحمر على الفور.
سألتُ بخجل المرأة جدية المظهر أمامي.
قالت أكوا فجأة.
النقابة الصاخبة كانت صامتة بسبب ما قالته المرأة برفقة الفرسان.
في هذه الحالة ، ويز ، التي كانت هادئة طوال هذا الوقت ، رفعتْ يدها بخجل.
“أنا مدعية عامة للمملكة ، سينا. تخريب الأمة يعني حرفيا إرتكاب فعل يضعف مكانة سلطة الأمة. نشك في أنكَ إما إرهابي أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان.”
“… ‘لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!’… أتذكر أن هذا ما قاله كازوما خلال تلك اللحظة …”
قالت المرأة ذات الشعر البني الطويل و هي تحملق بي بأعيني شديدة.
“أوه ، أنتم يا رفاق تخونونني الآن؟! سوف أتذكر وجوهكم ، أيها الثرثارون! من الأفضل أن تراقبوا ظهوركم بعد أن أثبت براءتي …!”
كان حولها جو جميلة ذكية الذي يعطي إنطباعا أنها سكرتيرة.
قالت المرأة ذات الشعر البني الطويل و هي تحملق بي بأعيني شديدة.
بعد سماع سينا تقول ذلك ، صاحت أكوا.
أكوا ببساطة تجنبت النظر لي بحرج دون الإجابة على السؤال.
“إيه؟ هاي ، كازوما ، ما هي المشكلة التي أحدثتها هته المرة؟ ما الجرائم التي إرتكبتها بينما لم أكن أراقب! إعتذر الآن! سوف أعتذر رفقتك ، لذا إفعل ذلك بسرعة!”
مهلا…!
“هل أنتِ حمقاء! يستحيل أن أرتكب مثل هذه الجرائم! في المقام الأول ، نحن نقضي معظم وقتنا معا! يستحيل ألا تعرفي إذا ما فعلتُ شيئا ما!”
أمسكت أكوا يد ويز المرفوعة في هذه المرحلة.
بينما كنتُ أقوم بتوبيخ أكوا ، قالت ميجومين:
“لقد تم التلاعب بي من قبل سوسكوبوس في ذلك الوقت! و أنتِ الشخص الذي يعاني من مشكلة ، كونكِ سهلة الإنقياد و فرك ظهري بسبب المزاج! و ماذا تريدين الآن؟ هل تتوقعين شيئا؟ فقط ما مدى السذاجة و الإنفتاح الذي أنتِ عليه؟”
“إنتظري قليلا ، هل أخطأتِ الشخص؟ كازوما حقا يرتكب مخالفات بسيطة مثل التحرش الجنسي من وقت لآخر ، لكنه لا يملك الشجاعة لإرتكاب مثل هذه الجريمة الكبرى.”
أمسكت أكوا يد ويز المرفوعة في هذه المرحلة.
“هل تساعدينني أم تحاولين بدأ شجار؟”
هتان الإثنتان تريدان أن …!
بينما أقوم برد فوري ، واكبتها داركنيس و قالت:
“بالمناسبة ، لم أذهب أبدا لداخل المدمر. لو أنني كنتُ هناك ، لكنتُ قد أوقفتُ كازوما من إتخاذ ذلك القرار. لسوء الحظ ، لم أكن هناك ، لذا ما باليد حيلة. هذا صحيح ، كم هذا مؤسف.”
“أجل ، لا أعتقد أن هذا الرجل قد يرتكب مثل هذه الجريمة الخطيرة. إذا كان لديه الشجاعة ، لكان سيفعل أكثر من مجرد التحديق بفسوق إلي بعيون مقززة بينما أتجول في المنزل بملابس قصيرة مكشوفة. إنه خاسر لا يجرؤ حتى على القيام بغارة ليلية.”
إتخذ الوضع منعطفا غريبا.
“م-م-من الذي ينظر إليكِ!؟ ألستِ واعية بذاتكِ أكثر من اللازم؟ لا تغتري لمجرد أنه لديكِ جسد مثير. لدي الحق في الإختيار ، حسنا؟”
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
عندما سمعتني أقول ذلك ، تحول وجه داركنيس إلى اللون الأحمر على الفور.
فركت سينا الملح فوق جرح داركنيس دون تردد ، مما جعلها تنظر إليّ بالدموع في عينيها. لكن كون داركنيس عديمة الفائدة هو حقيقة ، لذلك تجاهلتها. لم يكن لدي الوقت للتعامل مع هذا حاليا.
“بعد أن طلبتَ مني القيام بكل ذلك في الحمام ، أنتَ تقول هذا الآن … ؟!”
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
“لقد تم التلاعب بي من قبل سوسكوبوس في ذلك الوقت! و أنتِ الشخص الذي يعاني من مشكلة ، كونكِ سهلة الإنقياد و فرك ظهري بسبب المزاج! و ماذا تريدين الآن؟ هل تتوقعين شيئا؟ فقط ما مدى السذاجة و الإنفتاح الذي أنتِ عليه؟”
سينا ، التي لم تُحرك حتى جبينًا بعد أن شاهدت الهياج ، قالت ببرود:
“أ-أ-أنا أعرف أنه لا يزال لديكَ ذكريات حول ذلك …! و كصليبية تخدم الإلهة إيريس ، جسدي لا يزال نقيا! قول أنني ساذجة و منفتحة؟ سوف أقتلك!”
“إذن لم يمت أحد في المعركة ضد المدمر؟ ذلك جيد.”
بينما قالت داركنيس هذه الكلمات الخطيرة ، حاولت خنقي بينما دخلنا في شجار. أحد الفرسان بجانب سينا أنهى القتال.
لا … الشخص الذي أمر ويز كان أنا. على الأقل ، علي حماية ويز!
سينا ، التي لم تُحرك حتى جبينًا بعد أن شاهدت الهياج ، قالت ببرود:
بعد أن قالت ذلك ، وقعت النقابة بأكملها في صمت مميت.
“نقل قلب المدمر ، الكوروناتيت ، قد تم بناءا على تعليمات هذا الرجل. و المكان الذي تم نقل الخام إليه كان قصر اللورد.”
أن- أنتم أيضا يا رفاق؟!
بعد أن قالت ذلك ، وقعت النقابة بأكملها في صمت مميت.
“إيه … هل لي أن أسأل من أنتِ؟ أو بالأحرى ماذا يعني “تخريب الأمة”؟ لقد جئتُ إلى هنا للتو لتحصيل أجري.”
– الكوروناتيت. أثناء القتال مع المدمر ، الشخص الذي طلب من ويز نقل هذا الحجر ، الذي كان على وشك الإنفجار ، كان أنا.
إتخذ الوضع منعطفا غريبا.
بالتفكير أن ذاك الحجر قد–
قالت أكوا فجأة.
“حقا ، إذن اللورد قد مات في الإنفجار …؟”
“إنتظري قليلا ، هل أخطأتِ الشخص؟ كازوما حقا يرتكب مخالفات بسيطة مثل التحرش الجنسي من وقت لآخر ، لكنه لا يملك الشجاعة لإرتكاب مثل هذه الجريمة الكبرى.”
“هو لم يمت ، لا تقم بقتله ببساطة! بالمصادفة ، قام اللورد بإبعاد جميع موظفي تدبير المنزل و كان هو نفسه في القبو ، لذلك لم يكن هناك أي خسائر بشرية. لكن القصر قد دمر.”
“أوه ، أنتم يا رفاق تخونونني الآن؟! سوف أتذكر وجوهكم ، أيها الثرثارون! من الأفضل أن تراقبوا ظهوركم بعد أن أثبت براءتي …!”
بسماع أنه ليس هناك أي وفيات ، أخرجتُ أنفاس إرتياح.
“إنتظري قليلا ، هل أخطأتِ الشخص؟ كازوما حقا يرتكب مخالفات بسيطة مثل التحرش الجنسي من وقت لآخر ، لكنه لا يملك الشجاعة لإرتكاب مثل هذه الجريمة الكبرى.”
“إذن لم يمت أحد في المعركة ضد المدمر؟ ذلك جيد.”
… لقد قلتُ ذلك فعلا ، لكن كيف يمكن لهته الفتاة أن تتذكره بوضوح هكذا؟ هي عادة فارغة الرأس كليا. أيمكن أن…؟
“إنه ليس جيدا! هل تعرف الوضع الحالي؟ لقد أرسلتَ جهازا متفجرا إلى قصر اللورد و فجرتَ القصر بأكمله! كما أسلفتُ القول ، أنتَ مشتبه في كونكَ إما إرهابيا أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان. على أي حال ، سأستمع إلى ما لديكَ لتقوله في المخفر.”
في هذه الحالة ، ويز ، التي كانت هادئة طوال هذا الوقت ، رفعتْ يدها بخجل.
تسببت كلمات سينا في تحول النقابة إلى صاخبة مرة أخرى.
بسماع أنه ليس هناك أي وفيات ، أخرجتُ أنفاس إرتياح.
كان هذا متوقعا. جميع المغامرين الحاضرين يعرفون أي نوع من الأشخاص أكون.
أكوا ببساطة تجنبت النظر لي بحرج دون الإجابة على السؤال.
في نفس الوقت ، هم يعرفون الدور الذي لعبته خلال القتال ضد المدمر.
“لن أنسى هذا–!”
“كو ، إعتقدتُ أنه شيء فظيع … كازوما قد كان اللاعب الأكثر قيمة خلال المعركة ضد المدمر. قد يكون هو الشخص الذي أمر بنقل الكوروناتيت آنيا ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك الحالة. لولا سرعة بديهة كازوما ، لربما مات الناس عند إنفجار الكوروناتيت. ينبغي أن يتم الثناء عليه ، و ليس محاكمته.”
“… ‘لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!’… أتذكر أن هذا ما قاله كازوما خلال تلك اللحظة …”
أصوات أناس يؤكدون على ما قالته ميغومين سُمعت بجميع أرجاء النقابة.
“المرة الأولى التي قابلتُ فيها كازوما-سان … هذا صحيح ، رأيتُ ذلك عندها. في الزقاق خلف النقابة ، قام كازوما-سان بتجريد إمرأة لصة من ملابسها الداخلية. نعم ، تعبيره في ذلك الوقت قد ترك ندبة عميقة علي.”
يا ، يا رفاق…!
“المرة الأولى التي قابلتُ فيها كازوما-سان … هذا صحيح ، رأيتُ ذلك عندها. في الزقاق خلف النقابة ، قام كازوما-سان بتجريد إمرأة لصة من ملابسها الداخلية. نعم ، تعبيره في ذلك الوقت قد ترك ندبة عميقة علي.”
بينما كنتُ أشعر بالتأثر ، قالت سينا ببرود:
و في الوقت الحاضر ، للحصول على أموال المكافأة لإسقاط المدمر ، جئتُ إلى نقابة المغامرين ، لكن –
“بالمناسبة ، يمكن توجيه تهمة التخريب ضد المشتبه بهم الآخرين بالإضافة للعقل المدبر. قبل إنتهاء المحاكمة ، أنصح الجميع أن تحذروا بخصوص كلماتكم و أفعالكم. إذا كان هناك أناس يريدون أن يسجنوا رفقته ، فلن أمانع.”
“… ‘لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!’… أتذكر أن هذا ما قاله كازوما خلال تلك اللحظة …”
أصبحت النقابة صامتة مرة أخرى بعد خطابها.
“هل تساعدينني أم تحاولين بدأ شجار؟”
بعد هذا-
بسماع أنه ليس هناك أي وفيات ، أخرجتُ أنفاس إرتياح.
“… ‘لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!’… أتذكر أن هذا ما قاله كازوما خلال تلك اللحظة …”
بينما كنتُ أشعر بالتأثر ، قالت سينا ببرود:
قالت أكوا فجأة.
… لقد قلتُ ذلك فعلا ، لكن كيف يمكن لهته الفتاة أن تتذكره بوضوح هكذا؟ هي عادة فارغة الرأس كليا. أيمكن أن…؟
… لقد قلتُ ذلك فعلا ، لكن كيف يمكن لهته الفتاة أن تتذكره بوضوح هكذا؟ هي عادة فارغة الرأس كليا. أيمكن أن…؟
بينما كنتُ أقوم بتوبيخ أكوا ، قالت ميجومين:
“أكوا ، لا تخبريني …؟ أنتِ تفكرين في دفع كل اللوم علي …؟”
أن- أنتم أيضا يا رفاق؟!
أكوا ببساطة تجنبت النظر لي بحرج دون الإجابة على السؤال.
“هل أنتِ حمقاء! يستحيل أن أرتكب مثل هذه الجرائم! في المقام الأول ، نحن نقضي معظم وقتنا معا! يستحيل ألا تعرفي إذا ما فعلتُ شيئا ما!”
“بالمناسبة ، لم أذهب أبدا لداخل المدمر. لو أنني كنتُ هناك ، لكنتُ قد أوقفتُ كازوما من إتخاذ ذلك القرار. لسوء الحظ ، لم أكن هناك ، لذا ما باليد حيلة. هذا صحيح ، كم هذا مؤسف.”
“هو لم يمت ، لا تقم بقتله ببساطة! بالمصادفة ، قام اللورد بإبعاد جميع موظفي تدبير المنزل و كان هو نفسه في القبو ، لذلك لم يكن هناك أي خسائر بشرية. لكن القصر قد دمر.”
لم يسألها أحد ، لكن ميجومين بدأت في الحديث مع نفسها فجأة من العدم.
“هل تساعدينني أم تحاولين بدأ شجار؟”
“… هاي ، مهلا. أكوا ، ميجومين ، أنتما الإثنان … أيمكن أن …؟ ”
“لا تفعلي هذا ويز! إذا كانت التضحية بشخص واحد كافية ، فينبغي أن يكون هذا للأفضل! أعلم أنكِ تشعرين بالسوء ، لكن عليكِ تحمل ذلك …! هذا صحيح ، كازوما لن يتركنا إلى الأبد. نحتاج إلى الإنتظار بصبر حتى يعود إلينا كازوما بأمان من السجن ، مفهوم؟”
هتان الإثنتان تريدان أن …!
“… هاي ، مهلا. أكوا ، ميجومين ، أنتما الإثنان … أيمكن أن …؟ ”
في تلك اللحظة ، داركنيس دافعت عني ، واقفة أمام سينا و قالت:
“لا تفعلي هذا ويز! إذا كانت التضحية بشخص واحد كافية ، فينبغي أن يكون هذا للأفضل! أعلم أنكِ تشعرين بالسوء ، لكن عليكِ تحمل ذلك …! هذا صحيح ، كازوما لن يتركنا إلى الأبد. نحتاج إلى الإنتظار بصبر حتى يعود إلينا كازوما بأمان من السجن ، مفهوم؟”
“إنتظري لحظة ، أنا العقل المدبر ، و الشخص الذي أعطى التعليمات كان أنا. من فضلك دعوني أنضم إلى الألعاب المنحرفة في السجن … لا – أعني إذا كنتم تريدون إعتقال كازوما ، خذوني و إستجوبوني أنا أيضًا!”
قالت أكوا فجأة.
“سمعتُ أنكِ وقفتِ وحسب أمام المدمر و كنتِ عديمة الفائدة كليا ، أليس كذلك؟”
النقابة الصاخبة كانت صامتة بسبب ما قالته المرأة برفقة الفرسان.
“؟”
بينما أقوم برد فوري ، واكبتها داركنيس و قالت:
فركت سينا الملح فوق جرح داركنيس دون تردد ، مما جعلها تنظر إليّ بالدموع في عينيها. لكن كون داركنيس عديمة الفائدة هو حقيقة ، لذلك تجاهلتها. لم يكن لدي الوقت للتعامل مع هذا حاليا.
بعد أن قالت ذلك ، وقعت النقابة بأكملها في صمت مميت.
في هذه الحالة ، ويز ، التي كانت هادئة طوال هذا الوقت ، رفعتْ يدها بخجل.
“إذن لم يمت أحد في المعركة ضد المدمر؟ ذلك جيد.”
“أم … الشخص الذي ألقى النقل الآني هي أنا. إذا كنتِ تريدين إلقاء القبض على كازوما-سان ، إذن أنا …”
“إيه؟ هاي ، كازوما ، ما هي المشكلة التي أحدثتها هته المرة؟ ما الجرائم التي إرتكبتها بينما لم أكن أراقب! إعتذر الآن! سوف أعتذر رفقتك ، لذا إفعل ذلك بسرعة!”
أمسكت أكوا يد ويز المرفوعة في هذه المرحلة.
أصوات أناس يؤكدون على ما قالته ميغومين سُمعت بجميع أرجاء النقابة.
“لا تفعلي هذا ويز! إذا كانت التضحية بشخص واحد كافية ، فينبغي أن يكون هذا للأفضل! أعلم أنكِ تشعرين بالسوء ، لكن عليكِ تحمل ذلك …! هذا صحيح ، كازوما لن يتركنا إلى الأبد. نحتاج إلى الإنتظار بصبر حتى يعود إلينا كازوما بأمان من السجن ، مفهوم؟”
أن- أنتم أيضا يا رفاق؟!
هته العاهرة! لا تجعلي الأمر يبدو و كأن سجني قد تم تأكيده!
“… هاي ، مهلا. أكوا ، ميجومين ، أنتما الإثنان … أيمكن أن …؟ ”
لا … الشخص الذي أمر ويز كان أنا. على الأقل ، علي حماية ويز!
“هاي ، أي نوع من المزاح هو هذا؟! أبذلوا المزيد من الجهد يا رفاق! على الأقل قاوموا قليلا!”
“إنسوا الأمر؛ حتى لو لم تكونوا معي ، فلا يزال بإمكاني الإعتماد على الرفاق في النقابة!”
هتان الإثنتان تريدان أن …!
بينما أقول ذلك ، نظرتُ بأرجاء النقابة ، لكن كل المغامرين تجنبوا النظر إلي بعد أن إلتقت عيوننا.
“كو ، إعتقدتُ أنه شيء فظيع … كازوما قد كان اللاعب الأكثر قيمة خلال المعركة ضد المدمر. قد يكون هو الشخص الذي أمر بنقل الكوروناتيت آنيا ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك الحالة. لولا سرعة بديهة كازوما ، لربما مات الناس عند إنفجار الكوروناتيت. ينبغي أن يتم الثناء عليه ، و ليس محاكمته.”
أن- أنتم أيضا يا رفاق؟!
بينما كنتُ أنفس ما لدي عليهم ، أمسك الفارسان بأذرعي بالقوة.
“هاي ، أي نوع من المزاح هو هذا؟! أبذلوا المزيد من الجهد يا رفاق! على الأقل قاوموا قليلا!”
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
بينما أؤنبهم ، قالت ساحرة فتاة بهدوء:
“سمعتُ أنكِ وقفتِ وحسب أمام المدمر و كنتِ عديمة الفائدة كليا ، أليس كذلك؟”
“المرة الأولى التي قابلتُ فيها كازوما-سان … هذا صحيح ، رأيتُ ذلك عندها. في الزقاق خلف النقابة ، قام كازوما-سان بتجريد إمرأة لصة من ملابسها الداخلية. نعم ، تعبيره في ذلك الوقت قد ترك ندبة عميقة علي.”
إتخذ الوضع منعطفا غريبا.
مهلا…!
“هاي ، أي نوع من المزاح هو هذا؟! أبذلوا المزيد من الجهد يا رفاق! على الأقل قاوموا قليلا!”
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
بفضل قيادتي اللامعة ، هزمنا هدف المكافأة سيئ السمعة هذا منذ وقت ليس ببعيد.
“أجل ، أنا أيضا. سمعتُ إشاعة أنه حبس الكاهنة في حزبه داخل قفص و إستخدمها كطعم للتماسيح.”
يا ، يا رفاق…!
“هناك المزيد؛ سمعتُ أنه عندما تحداه أحدهم في مبارزة ، قام كازوما بسرقة السيف السحري الخاص بالمتحدي و باعه.”
في تلك اللحظة ، داركنيس دافعت عني ، واقفة أمام سينا و قالت:
“أوه ، أنتم يا رفاق تخونونني الآن؟! سوف أتذكر وجوهكم ، أيها الثرثارون! من الأفضل أن تراقبوا ظهوركم بعد أن أثبت براءتي …!”
بينما كنتُ أشعر بالتأثر ، قالت سينا ببرود:
بينما كنتُ أنفس ما لدي عليهم ، أمسك الفارسان بأذرعي بالقوة.
“… هاي ، مهلا. أكوا ، ميجومين ، أنتما الإثنان … أيمكن أن …؟ ”
“لن أنسى هذا–!”
في هذه الحالة ، ويز ، التي كانت هادئة طوال هذا الوقت ، رفعتْ يدها بخجل.
ترجمة: khalidos
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
قالت أكوا فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
