الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (1)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
الجزء الأول:
لولا هذا السبب ، لكنتُ قد هربتُ إلى مكان آخر حيث لن أكون مقيدا بالديون.
تغيير في الترجمة:
الحصن المتحرك >> الحصن المتنقل
بصرف النظر عن درعها الكامل ، داركنيس ترتدي أيضًا رداءا ثقيل مصنوع من السلاسل ، مع ترس قابل للفصل على ذراعها اليسرى.
بحلول الوقت الذي عدتُ فيه إلى القصر ، كان مليئا بالصرخات و الفوضى.
“هاي ، لماذا تتحدثين عن المؤمنين بي بهذه الطريقة؟ ويز قد قالت شيئا من هذا القبيل أيضا ، لماذا أنتم خائفون جدا من أطفالي؟ إنهم جميعاً أناس طيبون و طبيعيون!”
“علينا أن نهرب! إلى أبعد حد ممكن!”
بعد سماع ما قلته ، لاحظت الإثنتان أخيراً وجودي.
قالت أكوا المذعورة و هي تركض في دوائر ، ترتطم بالكثير من الأشياء.
ميغومين ، التي كانت قد حزمت حقيبتها بالفعل ، وضعتها على جانبها بينما ترتشف بعض الشاي بنظرة إستسلام للواقع المر.
ميغومين ، التي كانت قد حزمت حقيبتها بالفعل ، وضعتها على جانبها بينما ترتشف بعض الشاي بنظرة إستسلام للواقع المر.
من المستحيل عليها أن تتخلى عن المواطنين و تهرب بجلدها.
“ليس هناك فائدة من الذعر الآن. بما أن كل شيء بما في ذلك منزلنا سوف يضيع ، نستطيع فقط الذهاب و تحدي قلعة الملك الشيطان مباشرة.”
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
كنتُ أخطط لتجهيز عتادي و التوجه إلى النقابة ، لكن عجزتُ عن الكلام عندما نظرتُ إلى كلتيهما.
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
“هاي … ماذا دهاكما؟ النقابة قد أصدرتْ بثا طارئا ، لذا دعونا نرتدي معداتنا و نتوجه لهناك.”
“هاي ، لماذا تتحدثين عن المؤمنين بي بهذه الطريقة؟ ويز قد قالت شيئا من هذا القبيل أيضا ، لماذا أنتم خائفون جدا من أطفالي؟ إنهم جميعاً أناس طيبون و طبيعيون!”
بعد سماع ما قلته ، لاحظت الإثنتان أخيراً وجودي.
بحلول الوقت الذي عدتُ فيه إلى القصر ، كان مليئا بالصرخات و الفوضى.
“كازوما ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لا تقل لي أنكَ تريد محاربة الحصن المتنقل المدمر؟”
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
صُدمتْ أكوا.
سمعتُ بهذا الإسم منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ما هو هذا الشيء الحصن المتنقل؟ من وقع الإسم ، لابد أنه ضخم.
كانت تحتضن وسادة بيد واحدة.
كانت تحتضن وسادة بيد واحدة.
أو بالأحرى ، لقد سمعتُ بث الطوارئ وحسب و لم يكن لدي أي فكرة عما يجري.
لكنها ما زالت لا ترتدي خوذتها على الرغم من تسليح نفسها على هذا النحو. أعتقد أنه شيء ترفض التنازل عنه بإعتبارها إمرأة.
بناءا على كم كان صوت البث متوترا ، كان بإمكاني معرفة أن الشيء الذي يقترب هو أنباء سيئة.
“علينا أن نهرب! إلى أبعد حد ممكن!”
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
“كازوما ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لا تقل لي أنكَ تريد محاربة الحصن المتنقل المدمر؟”
“هاي ، لماذا تتحدثين عن المؤمنين بي بهذه الطريقة؟ ويز قد قالت شيئا من هذا القبيل أيضا ، لماذا أنتم خائفون جدا من أطفالي؟ إنهم جميعاً أناس طيبون و طبيعيون!”
تغيير في الترجمة: الحصن المتحرك >> الحصن المتنقل
لنتجاهل صرخات أكوا ، ما زلتُ لم أفهم.
فعلا ، قد لا تتاح الفرصة للشيطانات اللطيفات بإقامة عملهن في بلدة أخرى ، و حتى لو تمكن من فعل ذلك ، فقد لا يسير الأمر بسلاسة.
سمعتُ بهذا الإسم منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ما هو هذا الشيء الحصن المتنقل؟ من وقع الإسم ، لابد أنه ضخم.
قالت أكوا المذعورة و هي تركض في دوائر ، ترتطم بالكثير من الأشياء.
“ألا يستطيع الإنفجار خاصة ميجومين أن يتكفل بهذا الشيء؟ يبدو أن إسمه يشير إلى أنه كبير ، لذا سوف يكون مرئيا من بعيد. ما عليكِ سوى تفجيره بالسحر.”
هي لم تهرب إلى غرفتها لتحزم أمتعتها للفرار ، و إنما لإحضار معداتها.
قالت ميجومين ردا على ذلك:
“… كازوما ، لماذا أنتَ ساخن الدم(متقد/شغوف) للغاية اليوم؟ الضوء اللامع في عينيك شديد السطوع. و قد عشنا في هذا القصر ليوم واحد فقط …”
“لن ينجح ذلك ، المدمر لديه حاجز سحري قوي. لن يواجه مشكلة في منع بضع تعويذات إنفجار.”
صُدمتْ أكوا.
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
من المستحيل عليها أن تتخلى عن المواطنين و تهرب بجلدها.
“هاي ، المؤمنين بي هم أطفال جيدون حقا! إستمعي لي ، ميغومين! الشائعات المذمة التي تسمعينها في الشوارع يتم نشرها من قبل متعصبي إيريس ذوي القلوب السوداء! الجميع يُجملون إيريس كثيرا ، لكن لا تنخدعوا ، فهناك أوقات تتصرف فيها بعنف! إنها حتى غير عقلانية أكثر مني عندما تواجه الشياطين ، و شخصيتها هي بالأحرى روح غير مقيدة! هي حتى قد تذهب إلى العالم الفاني للعب في وقت فراغها! طائفة إكسيز! من فضلكم إدعموا طائفة إكسيز!”
لقد فشل الأمر بسبب الحاجز الذي وضعته أكوا ، لكن في المرة القادمة سأفعلها …!
“أكوا ، أنتِ لستِ راضية فقط بإعلان نفسكِ إلهة ، حتى أنكِ الآن تسيئين بكلامك للإلهة إيريس. إحترسي من الثأر الإلهي.”
بحلول الوقت الذي عدتُ فيه إلى القصر ، كان مليئا بالصرخات و الفوضى.
“إنه ليس بإدعاء! ألا يمكنكِ تصديقي وحسب-!”
لا أعرف ما هو هذا المدمر ، لكنني و أخيرا وضعتُ يدي على منزل في هذه البلدة.
نظرتُ حولي و لم أرى داركنيس.
تغيير في الترجمة: الحصن المتحرك >> الحصن المتنقل
“غريب ، إلى أين هربتْ داركنيس؟ كان ينبغي أنها قد عادت للداخل قبلي.”
سمعتُ بهذا الإسم منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ما هو هذا الشيء الحصن المتنقل؟ من وقع الإسم ، لابد أنه ضخم.
سألتُ أكوا التي كانت تهز ميغومين بعنف مع وجه دامع.
قالت أكوا المذعورة و هي تركض في دوائر ، ترتطم بالكثير من الأشياء.
“لقد إندفعتْ عائدة إلى غرفتها.”
“ليس هناك فائدة من الذعر الآن. بما أن كل شيء بما في ذلك منزلنا سوف يضيع ، نستطيع فقط الذهاب و تحدي قلعة الملك الشيطان مباشرة.”
لماذا جميعهن يعبثن بالأرجاء هكذا؟!
هي لم تهرب إلى غرفتها لتحزم أمتعتها للفرار ، و إنما لإحضار معداتها.
لا أعرف ما هو هذا المدمر ، لكنني و أخيرا وضعتُ يدي على منزل في هذه البلدة.
“علينا أن نهرب! إلى أبعد حد ممكن!”
هناك المزيد من المتاجر التي بدأتُ في التردد عليها ، و الأهم من ذلك ، هناك شيء يجب أن أفعله في هذه البلدة.
لقد فشل الأمر بسبب الحاجز الذي وضعته أكوا ، لكن في المرة القادمة سأفعلها …!
لقد فشل الأمر بسبب الحاجز الذي وضعته أكوا ، لكن في المرة القادمة سأفعلها …!
“إنه ليس بإدعاء! ألا يمكنكِ تصديقي وحسب-!”
لولا هذا السبب ، لكنتُ قد هربتُ إلى مكان آخر حيث لن أكون مقيدا بالديون.
“… آسفة لجعلكم تنتظرون! … هممم؟ ما الخطب كازوما ، أسرع و إستعد. بالحكم على طبيعتك ، أنتَ حتما ستذهب إلى النقابة ، صحيح؟”
فعلا ، قد لا تتاح الفرصة للشيطانات اللطيفات بإقامة عملهن في بلدة أخرى ، و حتى لو تمكن من فعل ذلك ، فقد لا يسير الأمر بسلاسة.
بصرف النظر عن درعها الكامل ، داركنيس ترتدي أيضًا رداءا ثقيل مصنوع من السلاسل ، مع ترس قابل للفصل على ذراعها اليسرى.
على أي حال ، علي أن أجهز معداتي و أتوجه إلى النقابة …!
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
“… آسفة لجعلكم تنتظرون! … هممم؟ ما الخطب كازوما ، أسرع و إستعد. بالحكم على طبيعتك ، أنتَ حتما ستذهب إلى النقابة ، صحيح؟”
تغيير في الترجمة: الحصن المتحرك >> الحصن المتنقل
داركنيس ، التي نزلت من الطابق الثاني ، كانت ترتدي مجموعة دروع ثقيلة التي لم أرها من قبل.
بعد سماع ما قلته ، لاحظت الإثنتان أخيراً وجودي.
بصرف النظر عن درعها الكامل ، داركنيس ترتدي أيضًا رداءا ثقيل مصنوع من السلاسل ، مع ترس قابل للفصل على ذراعها اليسرى.
“كازوما ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لا تقل لي أنكَ تريد محاربة الحصن المتنقل المدمر؟”
لكنها ما زالت لا ترتدي خوذتها على الرغم من تسليح نفسها على هذا النحو. أعتقد أنه شيء ترفض التنازل عنه بإعتبارها إمرأة.
على أي حال ، علي أن أجهز معداتي و أتوجه إلى النقابة …!
هي لم تهرب إلى غرفتها لتحزم أمتعتها للفرار ، و إنما لإحضار معداتها.
كانت تحتضن وسادة بيد واحدة.
كما هو متوقع مت صليبي.
لولا هذا السبب ، لكنتُ قد هربتُ إلى مكان آخر حيث لن أكون مقيدا بالديون.
من المستحيل عليها أن تتخلى عن المواطنين و تهرب بجلدها.
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
“هاي ، أنتما الإثنتان ، تعلما منها! بعد العيش في هذا القصر و هذه البلدة لفترة طويلة ، أليس لديكن أي إرتباط بهم؟ عجلوا ، سنذهب إلى النقابة!”
“هاي ، لماذا تتحدثين عن المؤمنين بي بهذه الطريقة؟ ويز قد قالت شيئا من هذا القبيل أيضا ، لماذا أنتم خائفون جدا من أطفالي؟ إنهم جميعاً أناس طيبون و طبيعيون!”
“… كازوما ، لماذا أنتَ ساخن الدم(متقد/شغوف) للغاية اليوم؟ الضوء اللامع في عينيك شديد السطوع. و قد عشنا في هذا القصر ليوم واحد فقط …”
كنتُ أخطط لتجهيز عتادي و التوجه إلى النقابة ، لكن عجزتُ عن الكلام عندما نظرتُ إلى كلتيهما.
ترجمة: khalidos
“لقد إندفعتْ عائدة إلى غرفتها.”
من المستحيل عليها أن تتخلى عن المواطنين و تهرب بجلدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
