الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى! (2)
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
إحتججتُ بصوت عال عندما رأيتُ الصخرة التي أخرجتها تريس.
الجزء الثاني:
… جمال الطبيعة؟ المهارة المستخدمة من قبل أكوا ، حيلة الحفلات الخاصة بدفع البذور إلى الكأس؟
“صحيح ، دعني أقدم نفسي بشكل صحيح. إسمي تريس. كما ترى ، أنا لصة. و هته الشخص ذات الوجه المزاجي هي داركنيس. لقد إلتقيتم أمس ، صحيح؟ إنها صليبية و ينبغي أنها لا تملك أي مهارات مفيدة لك.”
“هذه هي رسوم تدريسي. كما يمكنكَ أن ترى ، لا توجد مهارات قوية كليا. لقد تعلمتَ شيئًا عظيما ، صحيح؟ حسنًا ، فلتجرب!”
“مرحبا! أنا كازوما. سررتُ بلقائك ، تريس!”
… فلنعطي الأمر محاولة.
في الساحة المفتوحة خلف نقابة المغامرين.
يبدو أن حظي عال بشكل سخيف …
تريس ، داركنيس و أنا وقفنا في هذه المساحة المقفرة و المفتوحة.
“ياهو–! إنها جائزة كبيرة ، بل الأكبر–!”
بالمناسبة ، رفيقتي الإثنتين أولائك قد ظلتا مسترخيتان على الطاولة بينما كنا نتحدث ، لذلك تركتهن هناك.
و هكذا ، دخلتْ كريس إلى برميل خشبي على مسافة بعيدة و أظهرتْ النصف العلوي فقط من جسدها.
“حسنا إذن ، سنبدأ بكشف العدو و التخفي. سنعمل على تفكيك الفخاخ في المرة القادمة ، نظرا لأن الفخاخ نادرة في مثل هذا المكان المزدحم. هاي داركنيس ، هل يمكنكِ الإستدارة هناك للحظة؟”
لذا سأحصل على شيء حتى لو فشلتْ المهارة.
“… همم؟ … حسنا.”
و بينما كنتُ أصرخ ، يدي الممدودة قد أمسكت بشيء ما.
إستدارة داركنيس بعيدا حسب التعليمات.
بعد أن تعافت تريس من دوار التدحرج في برميل ، شرحتْ السرقة لي.
و هكذا ، دخلتْ كريس إلى برميل خشبي على مسافة بعيدة و أظهرتْ النصف العلوي فقط من جسدها.
“إستشعار العدو … إستشعار العدو … أستطيع أن أشعر بقوة بغضب داركنيس! هاي ، داركنيس؟ أنتِ تعلمين أنني فعلتُ ذلك فقط لتعليمه المهارات ، ما باليد حيلة! رجاءً تحلي بالرحمة … أههه ، توقفي! أههه!”
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفعله ، لكنها عندها ألقتْ صخرة على رأس داركنيس و إختبأت في البرميل.
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
“……”
“هذه هي رسوم تدريسي. كما يمكنكَ أن ترى ، لا توجد مهارات قوية كليا. لقد تعلمتَ شيئًا عظيما ، صحيح؟ حسنًا ، فلتجرب!”
أيمكن أن هذه هي مهارة التخفي؟
حيلة الحفلات تلك كان لها مثل هذا الإسم اللامع! إيه؟ و هي مكلفة!
داركنيس ، التي أصيبت بالصخرة ، تحركتْ بصمت نحو البرميل الوحيد في المنطقة.
“… همم؟ … حسنا.”
“إستشعار العدو … إستشعار العدو … أستطيع أن أشعر بقوة بغضب داركنيس! هاي ، داركنيس؟ أنتِ تعلمين أنني فعلتُ ذلك فقط لتعليمه المهارات ، ما باليد حيلة! رجاءً تحلي بالرحمة … أههه ، توقفي! أههه!”
كانت قطعة قماش بيضاء.
البرميل الذي كانت تختبئ به قد إنقلب و صاحت تريس بينما يتدحرج بها على الأرض.
كنتُ أتساءل لماذا كانت واثقة جدا. إذن كان هذا هو السبب!
… هل يمكنني حقا تعلم مهارات جديدة بهذه الطريقة …؟
نظرتُ إلى بطاقة المغامر خاصتي و رأيتُ خانة جديدة تتضمن مهارات قابلة للتعلم معروضة عليها.
“حسنا. لنجرب أكثر مهارة أوصي بها ، السرقة. هذه مهارة يمكنها إنتزاع عنصر واحد يمتلكه الهدف. يمكن أن يكون أي شيء ، سواءا السلاح الممسوك بإحكام في أيديهم أو المحفظة المؤمنة في جيوبهم. إحتمال النجاح يعتمد على إحصائيات الحظ. يمكنكَ أن تأخذ السلاح أو كنز عدو قوي و الهرب ، لذا فهي مهارة من الرائع إمتلاكها تحت أي ظرف من الظروف.”
هذه ليست اليابان ، بل عالم حيث يفترس الناس بعضهم.
بعد أن تعافت تريس من دوار التدحرج في برميل ، شرحتْ السرقة لي.
إنها تحتوي على كل أموالي ، محفظة نحيفة و مثيرة للشفقة.
تبدو مفيدة للغاية فعلا.
كنتُ أتساءل لماذا كانت واثقة جدا. إذن كان هذا هو السبب!
و هي تعتمد على إحصائيات الحظ ، مما يعني أن إحصائياتي العالية الوحيدة و أخيرا سيصبح لها فائدة.
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
إحتججتُ بصوت عال عندما رأيتُ الصخرة التي أخرجتها تريس.
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
سحبتْ تريس تنورتها لأسفل و هي تصرخ مع الدموع في عينيها.
كان ذلك …
“إستشعار العدو … إستشعار العدو … أستطيع أن أشعر بقوة بغضب داركنيس! هاي ، داركنيس؟ أنتِ تعلمين أنني فعلتُ ذلك فقط لتعليمه المهارات ، ما باليد حيلة! رجاءً تحلي بالرحمة … أههه ، توقفي! أههه!”
“آه! هذه محفظتي!”
لقد إستهلكتُ كل نقاط المهارات خاصتي.
إنها تحتوي على كل أموالي ، محفظة نحيفة و مثيرة للشفقة.
… هل يمكنني حقا تعلم مهارات جديدة بهذه الطريقة …؟
“أوه! الجائزة الكبرى! إنها تستخدم بهذه الطريقة. حسنا ، سأعيد المحفظة …”
أخذتُ القماش بكلتا أيديَ و رفعتها إلى الشمس لإلقاء نظرة أفضل …
إبتسمت تريس بشكل مخادع عندما كانتْ على وشك إعادة المحفظة لي.
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
“… هاي … لنجري مبارات ، حسنًا؟ حاول تعلم السرقة الآن. ثم سأدعكَ تسرق عنصرا واحدا مني. لن أشتكي حتى لو سرقتَ محفظتي أو سلاحي. محفظتكَ نحيفة جدا بحيث أن سلاحي أو محفظتي سيكونان أكثر قيمة منها. هذا يعني أننا سنتقايض بأيا كانت العناصر التي تَسرقها … ما رأيكَ بذلك؟ هل تريد المحاولة؟”
البرميل الذي كانت تختبئ به قد إنقلب و صاحت تريس بينما يتدحرج بها على الأرض.
هته الشخص قالت فجأة شيئا مدهشا.
أخرجتُ يدي اليمنى بينما كنتُ أتحدث ، لكن تريس إبتسمت فقط بلا خوف.
فكرتُ في الأمر.
بالمناسبة ، رفيقتي الإثنتين أولائك قد ظلتا مسترخيتان على الطاولة بينما كنا نتحدث ، لذلك تركتهن هناك.
يبدو أن حظي عال بشكل سخيف …
“آه! هذه محفظتي!”
يمكنني سرقة عنصر واحد من الخصم …
“… همم؟ … حسنا.”
لذا سأحصل على شيء حتى لو فشلتْ المهارة.
إحتججتُ بصوت عال عندما رأيتُ الصخرة التي أخرجتها تريس.
… فلنعطي الأمر محاولة.
“حسنا إذن ، سنبدأ بكشف العدو و التخفي. سنعمل على تفكيك الفخاخ في المرة القادمة ، نظرا لأن الفخاخ نادرة في مثل هذا المكان المزدحم. هاي داركنيس ، هل يمكنكِ الإستدارة هناك للحظة؟”
مثل هذه المقامرات تبدو مثل الطريقة التي يتفاعل بها المغامرون المتهورون ؛ ما كنتُ أتطلع إليه تماما!
هته الشخص قالت فجأة شيئا مدهشا.
فعلا ، أخيرا سأختبر شيئا يليق بالمغامرين بعد القدوم إلى هذا العالم!
لذا سأحصل على شيء حتى لو فشلتْ المهارة.
نظرتُ إلى بطاقة المغامر خاصتي و رأيتُ خانة جديدة تتضمن مهارات قابلة للتعلم معروضة عليها.
و هي تعتمد على إحصائيات الحظ ، مما يعني أن إحصائياتي العالية الوحيدة و أخيرا سيصبح لها فائدة.
لمستها بإصبعي و ظهرت 4 مهارات.
“آه! هذه محفظتي!”
كشف العدو – نقطة واحدة ، التخفي – نقطة واحدة ، السرقة – نقطة واحدة ، جمال الطبيعة – 5 نقاط.
لمستها بإصبعي و ظهرت 4 مهارات.
… جمال الطبيعة؟ المهارة المستخدمة من قبل أكوا ، حيلة الحفلات الخاصة بدفع البذور إلى الكأس؟
اللعنة ، لقد تعلمتُ درسا حقا!
حيلة الحفلات تلك كان لها مثل هذا الإسم اللامع! إيه؟ و هي مكلفة!
الجزء الثاني:
حيل الحفلات هي رائعة بطريقتها الخاصة ، لكنني قررتُ أن أتعلم السرقة و كشف العدو و التخفي.
في الساحة المفتوحة خلف نقابة المغامرين.
لقد إستهلكتُ كل نقاط المهارات خاصتي.
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
فهمت ، إذن هكذا تتعلم المهارات.
و هي تعتمد على إحصائيات الحظ ، مما يعني أن إحصائياتي العالية الوحيدة و أخيرا سيصبح لها فائدة.
“لقد تعلمتُ المهارة و أقبل تحديكِ! لا تأتي لتبكي علي مهما كان ما أسرقه!”
“آه! إستخدام مثل هذه الطريقة هو غش!”
أخرجتُ يدي اليمنى بينما كنتُ أتحدث ، لكن تريس إبتسمت فقط بلا خوف.
هته الشخص قالت فجأة شيئا مدهشا.
“هذا عظيم! أحب الأشخاص الذين يتمتعون بالروح الرياضية! حسنًا إذن ، ما الذي يمكنكَ سرقته؟ الجائزة الخاصة ستكون محفظتي! الجائزة الكبرى ستكون هذا الخنجر المسحور! هذه أداة رائعة بقيمة 400.000 إيريس! جائزة التعزية ستكون قطعة الصخرة التي رميتها على داركنيس!”
و هي تعتمد على إحصائيات الحظ ، مما يعني أن إحصائياتي العالية الوحيدة و أخيرا سيصبح لها فائدة.
“آه! إستخدام مثل هذه الطريقة هو غش!”
بالنظر إلى تريس تضحك بصوت عالٍ ، شعرتُ بالحماقة للوقوع في هذه الحيلة.
إحتججتُ بصوت عال عندما رأيتُ الصخرة التي أخرجتها تريس.
“ياهو–! إنها جائزة كبيرة ، بل الأكبر–!”
كنتُ أتساءل لماذا كانت واثقة جدا. إذن كان هذا هو السبب!
يبدو أن حظي عال بشكل سخيف …
إذا كان لديها المزيد من العناصر القمامة ، فإن إحتمال سرقة الأشياء المهمة سيكون أقل ، و هو نوع من الحماية ضد اللصوص.
… جمال الطبيعة؟ المهارة المستخدمة من قبل أكوا ، حيلة الحفلات الخاصة بدفع البذور إلى الكأس؟
“هذه هي رسوم تدريسي. كما يمكنكَ أن ترى ، لا توجد مهارات قوية كليا. لقد تعلمتَ شيئًا عظيما ، صحيح؟ حسنًا ، فلتجرب!”
أخرجتُ يدي اليمنى بينما كنتُ أتحدث ، لكن تريس إبتسمت فقط بلا خوف.
اللعنة ، لقد تعلمتُ درسا حقا!
إذا كان لديها المزيد من العناصر القمامة ، فإن إحتمال سرقة الأشياء المهمة سيكون أقل ، و هو نوع من الحماية ضد اللصوص.
بالنظر إلى تريس تضحك بصوت عالٍ ، شعرتُ بالحماقة للوقوع في هذه الحيلة.
“حسنا إذن ، سنبدأ بكشف العدو و التخفي. سنعمل على تفكيك الفخاخ في المرة القادمة ، نظرا لأن الفخاخ نادرة في مثل هذا المكان المزدحم. هاي داركنيس ، هل يمكنكِ الإستدارة هناك للحظة؟”
هذه ليست اليابان ، بل عالم حيث يفترس الناس بعضهم.
أخذتُ القماش بكلتا أيديَ و رفعتها إلى الشمس لإلقاء نظرة أفضل …
الخطأ يقع على أولئك الذين كانوا ساذجين بما يكفي ليتم خداعهم.
اللعنة ، لقد تعلمتُ درسا حقا!
إنه مجرد إحتمال بالفشل، مع ذلك ؛ ليس و كأنه خسارة كاملة ..
“مرحبا! أنا كازوما. سررتُ بلقائك ، تريس!”
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
… فلنعطي الأمر محاولة.
و بينما كنتُ أصرخ ، يدي الممدودة قد أمسكت بشيء ما.
لمستها بإصبعي و ظهرت 4 مهارات.
لقد قالت أن فرصة النجاح تعتمد على إحصائيات الحظ. أن أنجح في محاولة واحدة ، حظي ليس بالسيء.
يمكنني سرقة عنصر واحد من الخصم …
فتحتُ يدي و نظرتُ إلى ما سرقته …
فتحتُ يدي و نظرتُ إلى ما سرقته …
“… ما هذا؟”
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
كانت قطعة قماش بيضاء.
أيمكن أن هذه هي مهارة التخفي؟
أخذتُ القماش بكلتا أيديَ و رفعتها إلى الشمس لإلقاء نظرة أفضل …
… جمال الطبيعة؟ المهارة المستخدمة من قبل أكوا ، حيلة الحفلات الخاصة بدفع البذور إلى الكأس؟
“ياهو–! إنها جائزة كبيرة ، بل الأكبر–!”
“… همم؟ … حسنا.”
“لا–! أعد لي ملابسي الداخلية–!”
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
سحبتْ تريس تنورتها لأسفل و هي تصرخ مع الدموع في عينيها.
“أوه! الجائزة الكبرى! إنها تستخدم بهذه الطريقة. حسنا ، سأعيد المحفظة …”
ترجمة: khalidos
فتحتُ يدي و نظرتُ إلى ما سرقته …
الجزء الثاني:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
