الفصل 215
< أتمنى أن تستمتعوا >
*لمحة*.
الصياد الأقوى صرخ و كل من في الجوار لم يستطع إخفاء صدمته و دهشته .
المروحية التي أرسلت من محطة التلفزيون والتى تحلق في الهواء تم تصوير بالكامل ، توماس أندريه يعاني من ألم كبير .
في وسط عاصمة كوريا ، سيول ، حيث تجمع تركيز العالم بسبب ظهور بوابة ضخمة جدا-للتفكير ، صياد رتبة امة يحاول إيقاف وحش كان يصرخ بألم كهذا؟
“كيف يمكن أن يكون هذا… ??”
واصل (لينارت) تنفسه بينما كان يلمع إلى القوة الهائلة التي تجري تدريجيا بشكل أسرع وأسرع نحوه .
كان في ذلك الوقت ، الوحش ، في خضم الاستمتاع بألم فريسته ، اكتشف شيئا غريبا وراء الإنسان .
كل أولئك الذين يشاهدون قتال الاثنين سواء في الموقع نفسه أو من خلال شاشات مختلفة ، صلوا بحماس في قلوبهم أن هذه لم تكن نهاية هذه المعركة .
كان في ذلك الوقت ، الوحش ، في خضم الاستمتاع بألم فريسته ، اكتشف شيئا غريبا وراء الإنسان .
من المؤسف أن “الوحش” صطدم معصمي (توماس أندري ) بالأرض وكأنه يسخر من صلواتهم.
المروحية التي أرسلت من محطة التلفزيون والتى تحلق في الهواء تم تصوير بالكامل ، توماس أندريه يعاني من ألم كبير .
بووم!!
بالتأكيد ، قد لا يكونوا حتى في نفس الفريق ، لكن من منظور لينارت ، توماس أندريه كان الرفيق المثالي الذي كان يحارب ضد عدو مشترك .
ثم تسلق فوق توماس أندريه ، عكس الموقف السابق .
بووووم!!
هذا كان جندي ينتمي إلى ملك الظل .
“كيو-هيوك!”
عندما أيقظ قواه وقرر أن يصبح صياد ، وعد (لينارت) نفسه بشيء واحد … أنه لن يدير ظهره أبدا لرفيق .
لكن بعد ذلك!
الدم خرج من فم توماس كما قاوم بمرارة حتى بأيديه المكسورة ، لكن الآن الوحش كشف قواه بالكامل ، هو غير قادر على التحمل ضد قوة خصمه الطبيعية.
بووم!!
“أنت … سوف … تموت … ”
الوحش داس على وجه (توماس أندري ) وحلق عاليا في السماء.
بووم!!
“كيف يمكن أن يكون هذا… ??”
الصوت المرعب العالي بما فيه الكفاية لتمزيق طبلة الأذن لكل شخص يستمع يتردد صدى مثل قصف الرعد في شوارع المدينة .
أما بالنسبة للناس العاديين الذين راهنوا آمالهم على توماس، كانوا قد تفرقوا في خوف منذ وقت طويل بعد رؤية النتيجة النهائية .
الصيادين القربين كان يطغى عليهم الخوف بسبب كمية الطاقة السحرية و بدوأ يسقطوان على الأرض واحد تلو الاخر .
أما بالنسبة لـ (توماس أندريه) ، الأقرب لسماع العواء ، طبلة أذنه تمزقت و الدم تسرب من أذنيه.
إذا لم يكن قد ربط جندي الظل إلى لينارت نيرمان عندما جاء الألماني إلى مكتب النقابة ، لم يكون قادرا على الوصل فى الوقت المناسب حتى؟
الوحش ابتسم بطريقة ساخرة.
[هل أنت خائف الآن ؟ ]
[هل أنت خائف الآن ؟ ]
البهجة التي يمكن أن يستمدها الصياد من عملية الصيد كانت رؤية الفريسة ترتعش خوفا.
لكن (توماس أندري) لم يستسلم لقد أمسك بقبضته المفككة بصعوبة كبيرة و قام بهجوم مضاد.
باو!
على عكس ما حدث من قبل ، عندما تبادلوا العديد من الضربات المتتالية في وقت سابق ، لم يتحرك رأس الوحش حتى .
“اييييك!!”
نظر إلى العيون الغير مهتمة للوحش الذي كان يحدق به وبدأ بتخيل جدار صلبا يمتد إلى ما لا نهاية في السماء
استمر (توماس أندريه ) في اللهث بلا هوادة وركز على هذا الهجوم الأخير.
لقد شعر بشيء مشابه لهذا من قبل.
“وااااك!”
يا له من أمر غريب ، للحظة ظن (توماس أندري) أنه رأى (جين-وو) داخل وهج الوحش .
كان لديه الكثير من الأشياء ليسألها لهذا الملك لكن جلسة الأسئلة والأجوبة لا يمكن أن تحدث إلا بعد إنتهاء المعركة وكان سيكون له الحق في تقرير مصير المخلوق .
‘ولكن ، كيف … ?’
لم يكن لديه أي فرصة لترتيب افكاره ، الوحش هز رأسه بعنف من جانب إلى جانب ، الأرض تحتها انفتحت .
لقد كان قريبا جدا.
بووم!!
اعتقدوا انهم حاصرو الفريسة لكن في الحقيقة ، هم من كانوا محاصرين الآن .
“كيوك!”
[ملك الوحوش ، ملك الأنياب المتوحشة عينك كعدو . ]
كانت هذه بداية الهجوم فحسب.
للأسف ، المشهد المروع لم يتوقف هناك واستمر . انقض الوحش على توماس وبدأ يعضه .
بووووم!!
لا بد أنه لم يعد لديه طاقة حتى ليتحدث ، لأن (توماس أندريه) لم يستطع سوى النظر إلى (جين وو) بهدوء . وظل الأخير صامتا أيضا ولكنه أومأ برأسه كرد له .
تماما كما فعل الوحش بدأ يمطر هجمات قوية من الأعلى كما لو أنه لتعليم الإنسان كيف تبدو الهجمات الحقيقية ، اللكمات الشرسة ضربت باستمرار أسفل بدون رحمة .
الوحش كان متاكدا من نصره و مذاق غنيمته لذا خفض من حذره و تم ضربه بشكل واضح من قبل هذا الهجوم الغير متوقع.
[من الممكن أن صانع النظام قد وجد طريقة . حسنا ، التعاملات بين “ملك الظل” و “صانع النظام” بدأت منذ وقت طويل ، بعد كل شيء . ]
بوووم!!
لكن بعد ذلك!
من المؤسف أن “الوحش” صطدم معصمي (توماس أندري ) بالأرض وكأنه يسخر من صلواتهم.
المروحية التي أرسلت من محطة التلفزيون والتى تحلق في الهواء تم تصوير بالكامل ، توماس أندريه يعاني من ألم كبير .
شفاه (توماس أندري) واصلت إصدار الهمهمات المؤلمة مرارا وتكرارا ، على عكس ذلك الوقت عندما قاوم الوحش لكماته ببساطة .
< أتمنى أن تستمتعوا >
“كيو-هيوك!”
نية القتل المرعبة كانت تتدفق من المخلوق . شعر بقوة أكبر بكثير مقارنة بالوحوش الأخرى .
بدلا من أن يختار حل فضوله اللعين ، استدعى زوج من ‘غضب كاميش’ ، بدلا من ذلك .
كان في ذلك الوقت ، الوحش ، في خضم الاستمتاع بألم فريسته ، اكتشف شيئا غريبا وراء الإنسان .
[… . ??]
الوحش أوقف هجماته بينما كان يحدق خلفه ، كان ينظر فى ظل توماس أندريه .
لكنه عاش حياة سعيدة ، أليس كذلك ؟
[أرى أن هناك جرذ يختبئ هناك . ]
هذا كان جندي ينتمي إلى ملك الظل .
طعنة!
< أتمنى أن تستمتعوا >
الوحش طعن يده عميقا في الظل وأمسك ‘ شيء ‘ داخل الفضاء .
“سونغ جين وو هنتر نيم”
“سونغ جين وو هنتر نيم!”
باهت!
قد تكون يديه مكسورة ، لكن ذراعيه وكتفيه لا يزالان بخير . الأوردة السميكة إنتفخت على ذراعيه بينما سكب كل قوته لممارسة الضغط الكافي لسحق الفولاذ في نفس واحد .
عندما سحب المخلوق يده للخارج جندي نملة يختبئ داخل ظل الإنسان تم سحبه للخارج أيضا.
باشوشوشوشوشو.
تماما كما فعل الوحش بدأ يمطر هجمات قوية من الأعلى كما لو أنه لتعليم الإنسان كيف تبدو الهجمات الحقيقية ، اللكمات الشرسة ضربت باستمرار أسفل بدون رحمة .
لم يكن لديه أي فرصة لترتيب افكاره ، الوحش هز رأسه بعنف من جانب إلى جانب ، الأرض تحتها انفتحت .
رفع الوحش جسده.
كافح جندي النمل ، لكن رقبته كانت ممسكة بقوة في مخالب الوحش ولم تستطع الافلات.
حتى لو إتضح أن هذه اللحظة هي الأخيرة ، فسيظل يختار بالضبط نفس الشيء مرارا وتكرارا . بدلا من حياة جبان ، هو يختار الخروج في لهيب المجد!
البهجة التي يمكن أن يستمدها الصياد من عملية الصيد كانت رؤية الفريسة ترتعش خوفا.
“كيليك!”
“ايه ؟ ”
هذا كان جندي ينتمي إلى ملك الظل .
‘ولكن ، لماذا… ?’
كان من المستحيل تدمير جندي خالد مثل هذا من خلال الوسائل العادية . على أية حال ، المخلوق الذي يمسك برقبة النملة لم يكن كائنا عاديا أيضا.
كان الشخص الذي يحمل رأس النملة لم يكن عدًوا عادًيا.
للأسف ، المشهد المروع لم يتوقف هناك واستمر . انقض الوحش على توماس وبدأ يعضه .
أما بالنسبة للناس العاديين الذين راهنوا آمالهم على توماس، كانوا قد تفرقوا في خوف منذ وقت طويل بعد رؤية النتيجة النهائية .
ركز ملك الوحوش ،الذي كان هو نفسه كائناً أعلى ، على طاقة الروحية لجسم النمل ، وأطلق العنان لهجومه ، ومحا وجود جندي النمل.
لقد اوقفوا جنود ظله بخلط الإشارات ليس لأنهم كانوا قلقين من أن يتعطل صيدهم بواسطته ، لقد فعلوا ذلك من أجل إخفاء حقيقة أن هناك أكثر من واحد منهم هنا.
نظر إلى العيون الغير مهتمة للوحش الذي كان يحدق به وبدأ بتخيل جدار صلبا يمتد إلى ما لا نهاية في السماء
“هل كنت بهذه القوة ؟ “
“كيييكككك!”
المشاهدون الذين يشاهدون هذا المشهد من خلال شاشاتهم رأوا اذرع توماس تتدلى وسرعان ما تجنبوا المنظر ، لقد كان مشهدا لم يتحملوا مشاهدته وعينهم مفتوحة.
جندي النمل مات وتحول إلى غبار ، عائدا إلى الفراغ الذي خلفه . الوحش ابتسم بينما كان يشاهد الرماد يندثر في الهواء.
حينها….
رفع الوحش جسده.
(توماس أندري) نهض ووضع نفسه خلف الوحش قبل أن يلاحظه ثم لف ذراعه حول رقبة المخلوق وقام بتأمين قبضته بالذراع الأخرى.
الدم خرج من فم توماس كما قاوم بمرارة حتى بأيديه المكسورة ، لكن الآن الوحش كشف قواه بالكامل ، هو غير قادر على التحمل ضد قوة خصمه الطبيعية.
شم الوحش الهواء بشدة وسأل كما لو أنه اكتشف شيئا مذهلا.
قد تكون يديه مكسورة ، لكن ذراعيه وكتفيه لا يزالان بخير . الأوردة السميكة إنتفخت على ذراعيه بينما سكب كل قوته لممارسة الضغط الكافي لسحق الفولاذ في نفس واحد .
مجموعة من الحشرات خرجت من المجارير وبدأت بالاندماج لتشكل جسم أنثى بشرية.
“بانت ، بانت… ”
استمر (توماس أندريه ) في اللهث بلا هوادة وركز على هذا الهجوم الأخير.
“كيف يمكن أن يكون هذا… ??”
لن يتبقى شيء بعد هذا ، عيناه أصبحتا مفتوحتين بتركيز شديد بينما كان يضيق أسنانه ، وهو يعلم تماما أنه سيقتل إن فوت هذه الفرصة .
(وودوك) ، (وودوك)…
لقد سمع أصوات المشابهة للعظام التي تسحق إلى مسحوق إذا كان هذا صوت كسر رقبة العدو ، ثم كان لا يزال هناك فرصة للنصر هنا .
‘… . لقد فعلتها!’
اعتقدوا انهم حاصرو الفريسة لكن في الحقيقة ، هم من كانوا محاصرين الآن .
لسوء الحظ ، اندفاع الألم القادم قد تأخر قليلا بسبب الأدرينالين الذي يسري في جسد توماس أندريه تحمل العبء الكامل وصرخ في عذاب .
بفضل ذلك ، تمكن من إنقاذ حياة هذين الرجلين .
المشاهدون الذين يشاهدون هذا المشهد من خلال شاشاتهم رأوا اذرع توماس تتدلى وسرعان ما تجنبوا المنظر ، لقد كان مشهدا لم يتحملوا مشاهدته وعينهم مفتوحة.
“ااااااه!”
لقد حطم الوحش أذرع الأمريكي و هي مغلقة على رقبتها بدون أي شيء سوى قبضة اليد . ثم أمسك رأسه بكلتا يديه قبل أن يشرع في ضربه على الأرض .
بووم!!
(ثود)!
الوحش أوقف هجماته بينما كان يحدق خلفه ، كان ينظر فى ظل توماس أندريه .
(ثود)!
المشاهدون الذين يشاهدون هذا المشهد من خلال شاشاتهم رأوا اذرع توماس تتدلى وسرعان ما تجنبوا المنظر ، لقد كان مشهدا لم يتحملوا مشاهدته وعينهم مفتوحة.
للأسف ، المشهد المروع لم يتوقف هناك واستمر . انقض الوحش على توماس وبدأ يعضه .
استمر (توماس أندريه ) في اللهث بلا هوادة وركز على هذا الهجوم الأخير.
أفضل صياد في ألمانيا؟
الدم خرج من فم توماس كما قاوم بمرارة حتى بأيديه المكسورة ، لكن الآن الوحش كشف قواه بالكامل ، هو غير قادر على التحمل ضد قوة خصمه الطبيعية.
وقت أكل الفريسة قد بدأ.
اعتقدوا انهم حاصرو الفريسة لكن في الحقيقة ، هم من كانوا محاصرين الآن .
العشرات من الأنياب الحادة الشبيهة بالسكين بدأت تمزق جلد (توماس أندري ) و خلقت فوضى من لحمه.
كان يعرف أكثر من أي شخص أن مثل هذه الأشياء لا معنى لها في الوضع الحالي .
“اييييك!!”
“هل كنت بهذه القوة ؟ “
لم يستسلم حتى النهاية واستمر في المقاومة بيأس لكن كان من الواضح أنه لم يكن لديه فرصة في الجحيم الآن لقد سكب دمه و القيت أجزاء من لحمه في الهواء.
“أنت … سوف … تموت … ”
“وااااك!”
كان يبصق شيئا من فمه . اتضح أنهم أنياب مكسورة.
رؤية هذا المنظر المروع المقزز الصيادون الآخرون الذين يفترض أنهم يحرسون الموقع بدأوا بالتراجع عن غير قصد في الرعب.
“ااااااه!”
“هل كنت بهذه القوة ؟ “
أما بالنسبة للناس العاديين الذين راهنوا آمالهم على توماس، كانوا قد تفرقوا في خوف منذ وقت طويل بعد رؤية النتيجة النهائية .
(توماس أندريه) تعرف على (لينارت) وبطريقة ما تمكن من إخراج صوته.
ولكن حدث شيء غير متوقع ؛من بين صفوف الصيادين رجل ركض إلى الأمام مثل صاعقة وركض مباشرة نحو الوحش .
“كيوك!”
بوم-!!
“كيو-هيوك!”
الوحش كان متاكدا من نصره و مذاق غنيمته لذا خفض من حذره و تم ضربه بشكل واضح من قبل هذا الهجوم الغير متوقع.
“كنت أعرف ذلك “
لم يكن سوى (لينارت نيرمان ) أفضل صياد في ألمانيا وقف بسرعة إلى جانب توماس.
(توماس أندريه) تعرف على (لينارت) وبطريقة ما تمكن من إخراج صوته.
“كيو-هيوك!”
“اهرب … بعيدا … ”
[هل أنت خائف الآن ؟ ]
‘ولكن ، كيف … ?’
(لينارت) شاهد تعابير الوحش البشع بعد أن قاطع وجبته ، وبدأت ساقاه تتحول إلى هلام في ذلك الوقت .
ومع ذلك ، هز لينارت وجهه الصلب .
“أنا أيضا صياد ، كما تعلم . ”
شكر توماس بصمت لجهوده الشجاعة في المماطلة لمزيد من الوقت .
أكد وجه ذلك الرجل ، لينارت صرخ بسعادة .
“… . بالرغم من أنني أضعف منك بكثير “
ولكن حدث شيء غير متوقع ؛من بين صفوف الصيادين رجل ركض إلى الأمام مثل صاعقة وركض مباشرة نحو الوحش .
عندما أيقظ قواه وقرر أن يصبح صياد ، وعد (لينارت) نفسه بشيء واحد … أنه لن يدير ظهره أبدا لرفيق .
المشاهدون الذين يشاهدون هذا المشهد من خلال شاشاتهم رأوا اذرع توماس تتدلى وسرعان ما تجنبوا المنظر ، لقد كان مشهدا لم يتحملوا مشاهدته وعينهم مفتوحة.
وهذه المرة كان من خلفه.
بالتأكيد ، قد لا يكونوا حتى في نفس الفريق ، لكن من منظور لينارت ، توماس أندريه كان الرفيق المثالي الذي كان يحارب ضد عدو مشترك .
لقد كان قريبا جدا.
لا يهم ما يفكر به الأمريكيون ، لأنه كصياد ، الألمان ببساطة لا يستطيعون التراجع عن هذا الوضع .
“كيف يمكن أن يكون هذا… ??”
[أرى أن هناك جرذ يختبئ هناك . ]
ومع ذلك…. مجرد التحديق في هذا الشيء وجها لوجه جعله يتعرق.
(لينارت) شاهد تعابير الوحش البشع بعد أن قاطع وجبته ، وبدأت ساقاه تتحول إلى هلام في ذلك الوقت .
الصيادين القربين كان يطغى عليهم الخوف بسبب كمية الطاقة السحرية و بدوأ يسقطوان على الأرض واحد تلو الاخر .
رؤيته يرتجف هكذا ، فتح (توماس أندري) فمه مجددا .
على أية حال ، ماذا كان يجري هنا ؟ على عكس جان الثلج ، هذا الشيء لم يظهر أي علامات الذعر . لا ، أكثر من ذلك-على الرغم من أن معركته قد قوطعت، بدا مرتحا، لا ، مسترخيا ، حتى .
بالتأكيد ، قد لا يكونوا حتى في نفس الفريق ، لكن من منظور لينارت ، توماس أندريه كان الرفيق المثالي الذي كان يحارب ضد عدو مشترك .
“أنت … سوف … تموت … ”
الوحش نظر في وجه (جين وو) الذي تمكن من قطع عدة أنياب له بلكمة واحدة ولم يكلف نفسه عناء إخفاء مفاجأته .
بووم!!
كان يعرف ذلك بالفعل بالطبع ، (لينارت) كان على يقين
لم يكن معه حتى معداته وأقوى ورقة رابحة يملكها ، الضربة القاتلة ، تمكن فقط من دفع الوحش بعيدا .
أفضل صياد في ألمانيا؟
الثاني عشر في الترتيب العالمي ؟
بووم!!
كان يعرف أكثر من أي شخص أن مثل هذه الأشياء لا معنى لها في الوضع الحالي .
لقد سمع أصوات المشابهة للعظام التي تسحق إلى مسحوق إذا كان هذا صوت كسر رقبة العدو ، ثم كان لا يزال هناك فرصة للنصر هنا .
حتى ذلك الحين…
‘… . أنا لا أندم على أي شيء ‘
لقد حطم الوحش أذرع الأمريكي و هي مغلقة على رقبتها بدون أي شيء سوى قبضة اليد . ثم أمسك رأسه بكلتا يديه قبل أن يشرع في ضربه على الأرض .
حتى لو إتضح أن هذه اللحظة هي الأخيرة ، فسيظل يختار بالضبط نفس الشيء مرارا وتكرارا . بدلا من حياة جبان ، هو يختار الخروج في لهيب المجد!
‘… . أنا لا أندم على أي شيء ‘
“أنا لست مخطئا …أنا لست مخطئا!”
“كيوك!”
كانت هذه بداية الهجوم فحسب.
[ملكة الحشرات ، ملك الأوبئة عينتك كعدو . ]
واصل (لينارت) تنفسه بينما كان يلمع إلى القوة الهائلة التي تجري تدريجيا بشكل أسرع وأسرع نحوه .
“أنا بالتأكيد لست مخطئا!”
رفع الوحش جسده.
لقد أغلق عينيه على هجوم الوحش بينما أغلق الوحش المسافة في لحظة (لينارت) إستدعى كل ذرة من الطاقة وهاجم بقبضته .
للحظة هناك ، الحياة التي عاشها حتى هذه اللحظة تومض أمامه مثل الفانوس الدوار . هو لم يعمل حتى ذلك بشدة رغم ذلك هذه القوة المدهشة سلمت إليه ، سمحت له بالعيش حياة مريحة وربما أسلوب حياة غير مستحق .
لكنه عاش حياة سعيدة ، أليس كذلك ؟
[أرى أن هناك جرذ يختبئ هناك . ]
ذلك صحيح ، حياة سعيدة .
رؤيته يرتجف هكذا ، فتح (توماس أندري) فمه مجددا .
ابتسامة عائمة على شفاه (لينارت) بينما رأى قبضة الوحش تقترب أكثر و أكثر .
الوحش كان يطير بعيدا في خط مستقيم لعشرات الأمتار قبل أن يتدحرج بشكل غير لائق على الأرض ، الأسفلت اسفله تحطم إلى قطع ، السيارات انفجرت بعيدا ، وأضواء الشوارع كانت مثنية في الوسط .
بووم!!
في الواقع ، لم يكن مخطئا . حتى النهاية لم يعيش حياة سيئة او جبانة.
قبل أن يبتلع الوحش رأسه أغلق (لينارت) عينيه بهدوء معتقدا أنه لن تكون هناك حاجة لفتحها مجددا.
[ملكة الحشرات ، ملك الأوبئة عينتك كعدو . ]
لكن بعد ذلك!
تماما كما فعل الوحش بدأ يمطر هجمات قوية من الأعلى كما لو أنه لتعليم الإنسان كيف تبدو الهجمات الحقيقية ، اللكمات الشرسة ضربت باستمرار أسفل بدون رحمة .
(كوا بوم)!!
المشاهدون الذين يشاهدون هذا المشهد من خلال شاشاتهم رأوا اذرع توماس تتدلى وسرعان ما تجنبوا المنظر ، لقد كان مشهدا لم يتحملوا مشاهدته وعينهم مفتوحة.
صوت إنفجار مفاجئ قادم من أمامه صدم (لينارت ) وسرعان ما فتح عينيه.
كان لديه الكثير من الأشياء ليسألها لهذا الملك لكن جلسة الأسئلة والأجوبة لا يمكن أن تحدث إلا بعد إنتهاء المعركة وكان سيكون له الحق في تقرير مصير المخلوق .
“ما كان ذلك ؟ !”
(جين-وو) فحص جروح (توماس أندري) بسرعة و تنفس الصعداء جروح الأمريكى بدت خطيرة جدا ، لكن لحسن الحظ ، ستسمح له بالاستمرار في هذا العالم.
الوحش كان يطير بعيدا في خط مستقيم لعشرات الأمتار قبل أن يتدحرج بشكل غير لائق على الأرض ، الأسفلت اسفله تحطم إلى قطع ، السيارات انفجرت بعيدا ، وأضواء الشوارع كانت مثنية في الوسط .
الصوت المرعب العالي بما فيه الكفاية لتمزيق طبلة الأذن لكل شخص يستمع يتردد صدى مثل قصف الرعد في شوارع المدينة .
“اه ؟ ”
حتى لو إتضح أن هذه اللحظة هي الأخيرة ، فسيظل يختار بالضبط نفس الشيء مرارا وتكرارا . بدلا من حياة جبان ، هو يختار الخروج في لهيب المجد!
“كيو-هيوك!”
“هل كنت بهذه القوة ؟ “
“… . بالرغم من أنني أضعف منك بكثير “
لينارت بدهشة حدق في قبضته فقط ليدرك أن شخصا ما كان يقف بجانبه.
أعداء يمتلكون قوة على نطاق آخر تماما ، وثلاثة منهم يهجموا ، أيضا! قلبه الأسود ، النائم بهدوء حتى الآن ، بدأ ينبض بجنون عند مدخل هؤلاء الأعداء الثلاثة الأقوياء بشكل لا يصدق .
“ايه ؟ ”
أكد وجه ذلك الرجل ، لينارت صرخ بسعادة .
حتى لو إتضح أن هذه اللحظة هي الأخيرة ، فسيظل يختار بالضبط نفس الشيء مرارا وتكرارا . بدلا من حياة جبان ، هو يختار الخروج في لهيب المجد!
زوايا شفاه (جين وو ) تصلبت.
“سونغ جين وو هنتر نيم”
باشوشوشوشوشو.
*****
ركز ملك الوحوش ،الذي كان هو نفسه كائناً أعلى ، على طاقة الروحية لجسم النمل ، وأطلق العنان لهجومه ، ومحا وجود جندي النمل.
لقد كان قريبا جدا.
أعداء يمتلكون قوة على نطاق آخر تماما ، وثلاثة منهم يهجموا ، أيضا! قلبه الأسود ، النائم بهدوء حتى الآن ، بدأ ينبض بجنون عند مدخل هؤلاء الأعداء الثلاثة الأقوياء بشكل لا يصدق .
إذا لم يكن قد ربط جندي الظل إلى لينارت نيرمان عندما جاء الألماني إلى مكتب النقابة ، لم يكون قادرا على الوصل فى الوقت المناسب حتى؟
قبل أن يبتلع الوحش رأسه أغلق (لينارت) عينيه بهدوء معتقدا أنه لن تكون هناك حاجة لفتحها مجددا.
بعد تأكيد أن جندي الظل الملحق بـ (توماس أندري) قد اختفى ، بحث (جين وو) عن جندي آخر بالقرب من الموقع ، وقام بتفعيل “تبادل الظل”. ولكن للتفكير ، أن جندي الظل فقط حدث ذلك أن يكون واحد في ظل لينارت نيرمان .
بوم-!!
في وسط عاصمة كوريا ، سيول ، حيث تجمع تركيز العالم بسبب ظهور بوابة ضخمة جدا-للتفكير ، صياد رتبة امة يحاول إيقاف وحش كان يصرخ بألم كهذا؟
الوحش نظر في وجه (جين وو) الذي تمكن من قطع عدة أنياب له بلكمة واحدة ولم يكلف نفسه عناء إخفاء مفاجأته .
بفضل ذلك ، تمكن من إنقاذ حياة هذين الرجلين .
(جين-وو) فحص جروح (توماس أندري) بسرعة و تنفس الصعداء جروح الأمريكى بدت خطيرة جدا ، لكن لحسن الحظ ، ستسمح له بالاستمرار في هذا العالم.
تخمينه كان صحيحا.
لا بد أنه لم يعد لديه طاقة حتى ليتحدث ، لأن (توماس أندريه) لم يستطع سوى النظر إلى (جين وو) بهدوء . وظل الأخير صامتا أيضا ولكنه أومأ برأسه كرد له .
شكر توماس بصمت لجهوده الشجاعة في المماطلة لمزيد من الوقت .
هذا الشيء إمتلك نوع مماثل من هالة جان الثلج الذي قابله في وقت سابق . كان ، بالفعل ، أحد الملوك الذين كانوا يطاردون الصيادين .
عندما استدار ، كانت أذنيه ممتلئة بصوت لينارت العاطفي .
…. الصوت الذي لم ينساه بعد فجأة خرج من الوحش.
رؤية هذا المنظر المروع المقزز الصيادون الآخرون الذين يفترض أنهم يحرسون الموقع بدأوا بالتراجع عن غير قصد في الرعب.
“سونغ جين وو هنتر نيم!”
عندما أيقظ قواه وقرر أن يصبح صياد ، وعد (لينارت) نفسه بشيء واحد … أنه لن يدير ظهره أبدا لرفيق .
“شكرا لك على إيقاف ذلك الوحش , أعتذر لكن هل يمكنك اخذ (توماس) إلى مكان آمن ؟ ”
(جين وو) سأل بأدب بالإنجليزية ، و (لينارت) أومأ برأسه بقوة . مقارنة بمحاربة تلك البشاعة ، بدا هذا العمل أسهل بكثير .
هذا الشيء إمتلك نوع مماثل من هالة جان الثلج الذي قابله في وقت سابق . كان ، بالفعل ، أحد الملوك الذين كانوا يطاردون الصيادين .
“آه ، نعم! ليس عليك القلق بشأن هذا ”
تدقيق : Drake Hale
بعناية ، التقط رينات توماس وسرعان ما ابتعد. وجه (جين-وو) نظرته إلى الوحش الذي يرفع جسده للأعلى .
بعد تأكيد أن جندي الظل الملحق بـ (توماس أندري) قد اختفى ، بحث (جين وو) عن جندي آخر بالقرب من الموقع ، وقام بتفعيل “تبادل الظل”. ولكن للتفكير ، أن جندي الظل فقط حدث ذلك أن يكون واحد في ظل لينارت نيرمان .
قبل أن يبتلع الوحش رأسه أغلق (لينارت) عينيه بهدوء معتقدا أنه لن تكون هناك حاجة لفتحها مجددا.
نية القتل المرعبة كانت تتدفق من المخلوق . شعر بقوة أكبر بكثير مقارنة بالوحوش الأخرى .
“كيوك!”
جندي النمل مات وتحول إلى غبار ، عائدا إلى الفراغ الذي خلفه . الوحش ابتسم بينما كان يشاهد الرماد يندثر في الهواء.
“كنت أعرف ذلك “
صوت أنثوي غريب بما فيه الكفاية ليقطع أذنيه جاء من خلفه و (جين وو) نظر للخلف بسرعة.
تخمينه كان صحيحا.
هذا الشيء إمتلك نوع مماثل من هالة جان الثلج الذي قابله في وقت سابق . كان ، بالفعل ، أحد الملوك الذين كانوا يطاردون الصيادين .
على أية حال ، ماذا كان يجري هنا ؟ على عكس جان الثلج ، هذا الشيء لم يظهر أي علامات الذعر . لا ، أكثر من ذلك-على الرغم من أن معركته قد قوطعت، بدا مرتحا، لا ، مسترخيا ، حتى .
[لذا ، الأمر حقيقي . رائحة شظية ملك الظل ممزوجة بين رائحة ذلك الإنسان ]
[ملك قوم الثلج، ملك الصقيع عينك كعدو . ]
‘ولكن ، لماذا… ?’
“ايه ؟ ”
هل كان يمتلك شخصية هادئة ، منذ البداية؟ على الرغم من أنه بدا نصف رجل ، نصف وحش ؟
بينما كان (جين-وو) يتخبط في حيرته ، ظهر الوحش من حطام المبنى ومشى على مهل باتجاهه .
الوحش داس على وجه (توماس أندري ) وحلق عاليا في السماء.
كان يبصق شيئا من فمه . اتضح أنهم أنياب مكسورة.
الوحش نظر في وجه (جين وو) الذي تمكن من قطع عدة أنياب له بلكمة واحدة ولم يكلف نفسه عناء إخفاء مفاجأته .
[لذا ، الأمر حقيقي . رائحة شظية ملك الظل ممزوجة بين رائحة ذلك الإنسان ]
(وودوك) ، (وودوك)…
شم الوحش الهواء بشدة وسأل كما لو أنه اكتشف شيئا مذهلا.
“ااااااه!”
[ولكن… . كيف يمكن للإنسان أن يخرج قوة وجود عالب إلى هذه الدرجة ؟ ]
“رفعت مستواي ، هكذا . “
قد تكون يديه مكسورة ، لكن ذراعيه وكتفيه لا يزالان بخير . الأوردة السميكة إنتفخت على ذراعيه بينما سكب كل قوته لممارسة الضغط الكافي لسحق الفولاذ في نفس واحد .
بدلا من أن يختار حل فضوله اللعين ، استدعى زوج من ‘غضب كاميش’ ، بدلا من ذلك .
كان لديه الكثير من الأشياء ليسألها لهذا الملك لكن جلسة الأسئلة والأجوبة لا يمكن أن تحدث إلا بعد إنتهاء المعركة وكان سيكون له الحق في تقرير مصير المخلوق .
على أية حال ، ماذا كان يجري هنا ؟ على عكس جان الثلج ، هذا الشيء لم يظهر أي علامات الذعر . لا ، أكثر من ذلك-على الرغم من أن معركته قد قوطعت، بدا مرتحا، لا ، مسترخيا ، حتى .
أعداء يمتلكون قوة على نطاق آخر تماما ، وثلاثة منهم يهجموا ، أيضا! قلبه الأسود ، النائم بهدوء حتى الآن ، بدأ ينبض بجنون عند مدخل هؤلاء الأعداء الثلاثة الأقوياء بشكل لا يصدق .
*لمحة*.
لمح (جين وو ) آثار الضحايا التي لا تزال مرئية هنا وهناك في الشارع وبدأ الغضب القاتل المتجمد يفيض من عينيه.
لكن ، ثم …
تخمينه كان صحيحا.
…. الصوت الذي لم ينساه بعد فجأة خرج من الوحش.
حمدا لله حالتي تحسنت كتيرا كتيرا. و كذلك اسف على التاخير . لدي خبر لكنني لا اعلم هل هو جيد ام سيء لانبدا من ناحية السيئة.
[من الممكن أن صانع النظام قد وجد طريقة . حسنا ، التعاملات بين “ملك الظل” و “صانع النظام” بدأت منذ وقت طويل ، بعد كل شيء . ]
لسوء الحظ ، اندفاع الألم القادم قد تأخر قليلا بسبب الأدرينالين الذي يسري في جسد توماس أندريه تحمل العبء الكامل وصرخ في عذاب .
(ثود)!
الدخان الرقيق مثل الضباب فجأة تخثر إلى كتلة واحدة قبل أن يتحول إلى شكل بشري.
“أليس هذا… “
العشرات من الأنياب الحادة الشبيهة بالسكين بدأت تمزق جلد (توماس أندري ) و خلقت فوضى من لحمه.
“أليس هذا… ?”
لقد كان جان الثلج ، ملك الصقيع ، يخفي وجوده كضباب حتى الآن ، كشف نفسه أخيرا .
حتى لو إتضح أن هذه اللحظة هي الأخيرة ، فسيظل يختار بالضبط نفس الشيء مرارا وتكرارا . بدلا من حياة جبان ، هو يختار الخروج في لهيب المجد!
[ملك قوم الثلج، ملك الصقيع عينك كعدو . ]
أدرك (جين-وو) أن الضباب الملفوف حول المدينة لم يكن ظاهرة طبيعية لحظة اتصاله بها.
وهذه المرة كان من خلفه.
[في هذه الحالة ، يمكنني أكل جثة هذا البشري ، صحيح؟ ]
استمر (توماس أندريه ) في اللهث بلا هوادة وركز على هذا الهجوم الأخير.
حمدا لله حالتي تحسنت كتيرا كتيرا. و كذلك اسف على التاخير . لدي خبر لكنني لا اعلم هل هو جيد ام سيء لانبدا من ناحية السيئة.
صوت أنثوي غريب بما فيه الكفاية ليقطع أذنيه جاء من خلفه و (جين وو) نظر للخلف بسرعة.
اعتقدوا انهم حاصرو الفريسة لكن في الحقيقة ، هم من كانوا محاصرين الآن .
وهذا هو المكان الذي اكتشف مشهد الذي جعله يشك في عينيه.
عندما استدار ، كانت أذنيه ممتلئة بصوت لينارت العاطفي .
الوحش كان متاكدا من نصره و مذاق غنيمته لذا خفض من حذره و تم ضربه بشكل واضح من قبل هذا الهجوم الغير متوقع.
باشوشوشوشوشو.
[ولكن… . كيف يمكن للإنسان أن يخرج قوة وجود عالب إلى هذه الدرجة ؟ ]
مجموعة من الحشرات خرجت من المجارير وبدأت بالاندماج لتشكل جسم أنثى بشرية.
مجموعة من الحشرات خرجت من المجارير وبدأت بالاندماج لتشكل جسم أنثى بشرية.
[أنا حقا أريد أن أعرف ما هو طعم ملك ، كما ترى . ]
على أية حال ، ماذا كان يجري هنا ؟ على عكس جان الثلج ، هذا الشيء لم يظهر أي علامات الذعر . لا ، أكثر من ذلك-على الرغم من أن معركته قد قوطعت، بدا مرتحا، لا ، مسترخيا ، حتى .
تعابير (جين وو) تصلبت ، الآن بعد أن وجد نفسه فجأة محاطا بأعدائه ، أدرك ذلك .
“أنا بالتأكيد لست مخطئا!”
لقد اوقفوا جنود ظله بخلط الإشارات ليس لأنهم كانوا قلقين من أن يتعطل صيدهم بواسطته ، لقد فعلوا ذلك من أجل إخفاء حقيقة أن هناك أكثر من واحد منهم هنا.
لكنه عاش حياة سعيدة ، أليس كذلك ؟
وبعبارة أخرى ، كان هذا فخا . فخ وضع في كامل سيول من أجل مهاجمة جين وو.
“… . بالرغم من أنني أضعف منك بكثير “
ومن المؤكد أن النظام أدرك أخيرا خطورة الوضع وأرسل على وجه السرعة رسائل تحذير .
(توماس أندريه) تعرف على (لينارت) وبطريقة ما تمكن من إخراج صوته.
لقد اوقفوا جنود ظله بخلط الإشارات ليس لأنهم كانوا قلقين من أن يتعطل صيدهم بواسطته ، لقد فعلوا ذلك من أجل إخفاء حقيقة أن هناك أكثر من واحد منهم هنا.
[ملك قوم الثلج، ملك الصقيع عينك كعدو . ]
كان يعرف أكثر من أي شخص أن مثل هذه الأشياء لا معنى لها في الوضع الحالي .
[ملك الوحوش ، ملك الأنياب المتوحشة عينك كعدو . ]
…. جيد ؟
وهذه المرة كان من خلفه.
صوت إنفجار مفاجئ قادم من أمامه صدم (لينارت ) وسرعان ما فتح عينيه.
[ملكة الحشرات ، ملك الأوبئة عينتك كعدو . ]
ومن المؤكد أن النظام أدرك أخيرا خطورة الوضع وأرسل على وجه السرعة رسائل تحذير .
أعداء يمتلكون قوة على نطاق آخر تماما ، وثلاثة منهم يهجموا ، أيضا! قلبه الأسود ، النائم بهدوء حتى الآن ، بدأ ينبض بجنون عند مدخل هؤلاء الأعداء الثلاثة الأقوياء بشكل لا يصدق .
أدرك (جين-وو) أن الضباب الملفوف حول المدينة لم يكن ظاهرة طبيعية لحظة اتصاله بها.
بوووم..
مجموعة من الحشرات خرجت من المجارير وبدأت بالاندماج لتشكل جسم أنثى بشرية.
[من الممكن أن صانع النظام قد وجد طريقة . حسنا ، التعاملات بين “ملك الظل” و “صانع النظام” بدأت منذ وقت طويل ، بعد كل شيء . ]
“أليس هذا… “
كان من المستحيل تدمير جندي خالد مثل هذا من خلال الوسائل العادية . على أية حال ، المخلوق الذي يمسك برقبة النملة لم يكن كائنا عاديا أيضا.
…. جيد ؟
لقد شعر بشيء مشابه لهذا من قبل.
في الواقع ، لم يكن مخطئا . حتى النهاية لم يعيش حياة سيئة او جبانة.
كان يبصق شيئا من فمه . اتضح أنهم أنياب مكسورة.
زوايا شفاه (جين وو ) تصلبت.
(توماس أندري) نهض ووضع نفسه خلف الوحش قبل أن يلاحظه ثم لف ذراعه حول رقبة المخلوق وقام بتأمين قبضته بالذراع الأخرى.
اعتقدوا انهم حاصرو الفريسة لكن في الحقيقة ، هم من كانوا محاصرين الآن .
(جين وو ) حافظ على حواسه الحادة جدا لكي لا يفوت تحركاتهم واستدعى جيشه الذي يحيط بأعدائه.
“انهضوا “
وهذه المرة كان من خلفه.
لكنه عاش حياة سعيدة ، أليس كذلك ؟
نهاية الفصل….
ترجمة: محمد اسماعيل
لن يتبقى شيء بعد هذا ، عيناه أصبحتا مفتوحتين بتركيز شديد بينما كان يضيق أسنانه ، وهو يعلم تماما أنه سيقتل إن فوت هذه الفرصة .
تدقيق : Drake Hale
لكن (توماس أندري) لم يستسلم لقد أمسك بقبضته المفككة بصعوبة كبيرة و قام بهجوم مضاد.
حمدا لله حالتي تحسنت كتيرا كتيرا. و كذلك اسف على التاخير . لدي خبر لكنني لا اعلم هل هو جيد ام سيء لانبدا من ناحية السيئة.
ليس هناك المزيد من الفصول اليوم. والناحية الجيدة انه غدا عندما تنزل 5 فصول 2 من اليوم و 3 للغد ستستطعون مشاهدة القتال باكمله دون تقطع ..انا حقا اسف ان فصلين سيؤجلان للغد لان المترجم لم يستطع ان ينهي الفصل اليوم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
