الفصل 189
عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.
< أتمنى أن تستمتعوا >
مكتب الصيادين كان لديه عادة تسجيل المواقع وأنماط الحركة لجميع الصيادين عبر نظام تحديد المواقع المرتبط بالهواتف الذكية ذات اصدارات الصيادين .
وقف (جين وو) فوق ناطحة سحاب أتاحت له رؤية المدينة بأكملها . بصره كان معزز إلى مستوياته القصوى، بدأ بمسح شوارع المدينة تحت ناطحة السحاب على طول الطريق إلى المنازل السكنية القابعة في المناطق البعيدة .
آدم وايت ، راقب حاليا سلوك نقابة المنقبين ، صرخ بصوت عاجل في هاتفه الذكي . نائب المدير على الجانب الآخر من الخط طلب بسرعة مرة أخرى .
بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .
“سيد هوانغ ، كن أكثر حذرا ، سوف يموت ؟ لا أريد أن أكون متواطئا مع قاتل فقط بسبب المال ، حسنا؟”
[(سميث)! كيف حالك ؟ ]
الصوت على الخط يعود إلى لورا . توماس أندريه قفز من كرسيه.
[زبوننا العزيز ، متجرنا لا يقبل المرتجعات بناء على تغيير رأي الزبون المفاجئ … ]
حتى ذلك الحين ، ما زال يمضي قدما وفعل شيء غبي جدا . لأنه ربما كان لديه شيء يمكنه أن يضع رهانه عليه.
[ يا صاح . لماذا لم تأتي إلى الحفلة الليلة الماضية؟]
آدم وايت ، راقب حاليا سلوك نقابة المنقبين ، صرخ بصوت عاجل في هاتفه الذكي . نائب المدير على الجانب الآخر من الخط طلب بسرعة مرة أخرى .
تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .
(يو جين هو) التوى على الأرض بينما بصق الدم من فمه . الرجل الثالث من مجموعة هوانغ دونغ سو بدأ الثرثرة .
وبصرف النظر عن تلك ، السيارات العابرة ، ضوضاء من التلفزيون ، قطط تموء ، رش الماء من الحمامات ، الخ . – كل أنواع الأصوات التي صنعتها مدينة حية دخلت آذان (جين وو ).
“ومع ذلك ، هذا الطفل من المفترض أن يكون دبابة، أليس كذلك ؟ هو بالتأكيد يستطيع تحمل بعض العقاب ، أليس كذلك ؟ أي شخص عادي كان ليموت الآن . ”
قطرات العرق تشكلت على جبهته بينما كان يستخدم حواسه الخمسة بالإضافة إلى السادسة لاكتشاف الطاقة السحرية إلى أقصى مداها.
***
“لن أمر بهذا القدر من المتاعب لو تركت جندي ظل في ظل (جين هو) … ”
هل كان بسبب هشاشة الوضع؟ الرجل الذي لم يستطع إخفاء مخاوفه من الذهاب قرر إقناع هوانغ دونغ سو .
ألم يقل أحد هذا من قبل؟ كان قد فات الأوان منذ اللحظة التي بدأ فيها بالندم.
“جيد جدا”
الجندي النملة الذي كان قد أدخله في ظل يو جين-هو تحسبا لإستخدامه للوصول إلى غرفة مستشفى الرئيس يو ميونغ-هان (جين وو) أصبح مشغولا جدا بعد ذلك ، وبما أنه كان يخطط لمرافقة الطفل أثناء رحلتهم إلى الولايات المتحدة ، فقد نسي إدخال بديل .
(جين وو) قام على الفور بتوسيع نطاق حركات ظله .
والنتيجة النهائية من كل ذلك هو المشكلة الموجودة امامه الان .
هل ستكون هذه المرة الرابعة التي يغمى فيها على الطفل ويستيقظ مجددا؟ إزعاج هوانغ دونغ سو نما إلى حد ما في تحمل يو جين هو العنيد وركلته أصبحت أكثر وحشية من ذي قبل .
“ظل (كاميش) اختفى ، ومكان (جين هو) غير معروف… ”
رأت النقابة إمكانيات في مهارات (هوانغ دونغ سو) واستثمرت الكثير من المال عليه . لقد بدأ هذا الهراء بشجاعة دون أن يهتم بالعواقب لأنه كان يعلم أن (توماس أندريه ) لن يتخلى عن ممتلكاته أبدا عن طيب خاطر .
الأوردة ظهرت واحدا تلو الآخر على جبهة (جين وو). مزاجه الكئيب وصل الآن إلى الحضيض وكان على وشك التحول إلى سحابة هائجة .
رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .
وهج حاد خرج من عينه كان كفايا ليطلق تقريبا البرق منهم ، سدد بهذه الطريقة و كأنه لا يريد أن يفوت حركة واحدة تحدث بالأسفل .
توماس أندريه أومأ برأسه على نحو غير متوقع ، كانوا قادرين على العثور على دليل في وقت أقرب مما كان يعتقد .
لسوء الحظ ، ثبت أنه من الصعب جدا العثور على شاب آسيوي يشبهه في هذه المدينة .
أشعة الضوء البيضاء بدأت تخثر على قبضة (هوانغ دونغ سو) المشدودة . لم يكن يعرف من أين أتى هذا الـ “أورك” ، لكن الآن بعد أن اكتشفه ، بالطبع ، لم يدعه يرحل ببساطة .
‘يمكن أن يكونوا… .قد غادروا المدينة؟ ‘
“ما الذي تتحدث عنه ؟ لقد بدأنا للتو ”
بالنسبة لـ (جين-وو) ، قد يكون (يو جين-هو) أخا صغيرا لطيفا ، لكن الحقيقة هي ، أن الفتى ما زال صياد من نوع المدافع. أي مجموعة من الناس العاديين يحاولون مهاجمته لن يجدوا اطلاقا.
هوانغ دونغ سو اعترف بخطئه .
إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .
نهاية الفصل…
المشكلة الوحيدة كانت…
تجمد وجه (هوانغ دونغ سو) بينما أمسك مؤخرة رأس (يو جين هو) لينتشلها .
” مختطف (يو جين هو) صياد رتبة S ”
“بالمناسبة ، كيف اقنعتي مكتب الصيادين يا (لورا)؟”
(جين وو) قام على الفور بتوسيع نطاق حركات ظله .
***
“كان اسمه هوانغ دونغ سو ، أليس كذلك ؟ ”
(جين وو) لم يعرف لماذا زيف ذلك الرجل اسمه وأخذ (يو جين هو) بعيدا ، ومع ذلك ، كان هذا عن “الأخذ والعطاء”. وكان مصمما على طلب تعويض مناسب لاستفزازه بهذه الطريقة .
< أتمنى أن تستمتعوا >
وإذا حدث شيء غير متوقع لـ (جين هو) لسبب ما…
بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.
لمح بريق خطير داخل عيني (جين وو).
“… . ليس لدي وقت للتسكع هكذا ”
بعد فترة قصيرة ، قام جنود الظل بتوسيع نطاق بحثهم بارسال عدد لا يحصى من المعلومات التي شملت المدينة بأكملها .
هل كان بسبب هشاشة الوضع؟ الرجل الذي لم يستطع إخفاء مخاوفه من الذهاب قرر إقناع هوانغ دونغ سو .
***
عيون الرجل ضيقت إلى شق .
في النهاية ، (هوانغ دونغ سو) ذهب حقت وتسبب بحادثة .
هوانغ دونغ سو هز رأسه إذا كان هذا هو الحال ، محيطهم يجب أن يكون قد أصبح صاخبا الآن .
حالة طارئة وقعت على نقابة المنقبين بمجرد أن تم الكشف عن هذه الحقيقة لأعضائها. خصمهم هذه المرة كان سيونغ جين وو.
لا ، السيد هوانغ كان أيضا صياد رتبة s . يجب أن يكون مدركا للاختلافات في نقاط القوة بينه وبين سيونغ جين وو على أقل تقدير.
فقط خطأ واحد وحياة (هوانغ دونغ سو) يمكن أن تفقد .
“هل هذا حقا جيد؟”
كان واحدا من أفضل الصيادين في نقابة المنقبين وينبغي اعتباره أحد الأعمدة الأساسية لقوتها القتالية ، أيضا .
(توماس أندريه) أخبر نفسه مرارا أن ينظم مرؤوسيه بصرامة حالما يتم حل هذه القضية حتى لا يسببوا مشكلة أخرى مثل هذه في المستقبل.
(توماس أندري) لم يستطع تحمل خسارة شخص كهذا لكن كل ما استطاع فعله في الوقت الحاضر هو الجلوس في مكتبه والانتظار بقلق لأي أخبار.
على أية حال ، (هوانغ دونغ سو) لم يخطط أبدا لاستفزاز ذلك الرجل من البداية .
“أي شيء جديد ؟ ”
كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .
مرؤوسه هز رأسه ببشرة داكنة.
وقف (جين وو) فوق ناطحة سحاب أتاحت له رؤية المدينة بأكملها . بصره كان معزز إلى مستوياته القصوى، بدأ بمسح شوارع المدينة تحت ناطحة السحاب على طول الطريق إلى المنازل السكنية القابعة في المناطق البعيدة .
“لا يا سيدي . ”
مرؤوسه هز رأسه ببشرة داكنة.
العبوس على جبين (توماس أندري) ازداد عمقا .
” مفهوم يا سيدي ”
تعقب (هوانغ دونغ سو) عبر هاتفه كان مستحيلا منذ أن أطفأ جهاز التعقب. و الأماكن التي كان يرتادها تم تفتيشها بدقة من قبل أعضاء النقابة ، ولكن للأسف ، لم يتم الكشف عن أي شيء يستحق الملاحظة حتى الآن . يبدو أن السيد هوانغ كان يخطط لهذا اليوم لبعض الوقت .
“كان اسمه هوانغ دونغ سو ، أليس كذلك ؟ ”
“أليس خائفا من الموت؟”
حسنا ، ذلك الأحمق لم يكن مخطئا بحساباته بغض النظر عما إذا كان ذلك الرجل سيتسبب بحادثة أخرى في المستقبل أم لا ، فإنه سيبقى كعضو لـنقابة المنقبين حتى تنتهي مدة العقد .
لا ، السيد هوانغ كان أيضا صياد رتبة s . يجب أن يكون مدركا للاختلافات في نقاط القوة بينه وبين سيونغ جين وو على أقل تقدير.
ثم بدأ هاتفه يرن فجأة ، كان (توماس أندري) ينتظر الأخبار بفارغ الصبر ، بغض النظر عن طبيعة الأمر ، سحب الهاتف و أجاب بسرعة .
حتى ذلك الحين ، ما زال يمضي قدما وفعل شيء غبي جدا . لأنه ربما كان لديه شيء يمكنه أن يضع رهانه عليه.
” مختطف (يو جين هو) صياد رتبة S ”
‘إنه يعلم أنني سأدافع عنه ‘
“كيو-هيوك!”
حسنا ، ذلك الأحمق لم يكن مخطئا بحساباته بغض النظر عما إذا كان ذلك الرجل سيتسبب بحادثة أخرى في المستقبل أم لا ، فإنه سيبقى كعضو لـنقابة المنقبين حتى تنتهي مدة العقد .
“ظل (كاميش) اختفى ، ومكان (جين هو) غير معروف… ”
رأت النقابة إمكانيات في مهارات (هوانغ دونغ سو) واستثمرت الكثير من المال عليه . لقد بدأ هذا الهراء بشجاعة دون أن يهتم بالعواقب لأنه كان يعلم أن (توماس أندريه ) لن يتخلى عن ممتلكاته أبدا عن طيب خاطر .
ألم يقل أحد هذا من قبل؟ كان قد فات الأوان منذ اللحظة التي بدأ فيها بالندم.
‘… . هل عاملت صيادي بلطف حتى الآن ؟ ‘
“لقد اكتشفت للتو أن الغارة التي كانوا يستعدون لها قد ألغيت أيضا ، يا سيدي . كل صياديهم يتم تعبئتهم للذهاب إلى مكان ما . ”
(توماس أندريه) أخبر نفسه مرارا أن ينظم مرؤوسيه بصرامة حالما يتم حل هذه القضية حتى لا يسببوا مشكلة أخرى مثل هذه في المستقبل.
زوايا شفاه (هوانغ دونغ سو) تشددت لتشكل ابتسامة شريرة . طبيعته الشريرة القاسية كانت تقريبا نسخة لأخيه الأكبر .
موظفي النقابة في المنطقة القريبة كان عليهم أن يبقوا أكثر حذرا ، حتى مع تنفسهم ، بينما ظل مزاج (توماس أندري) المزعج يخفق بهدوء.
“الآن هذا غريب جدا . ”
ثم بدأ هاتفه يرن فجأة ، كان (توماس أندري) ينتظر الأخبار بفارغ الصبر ، بغض النظر عن طبيعة الأمر ، سحب الهاتف و أجاب بسرعة .
الصوت على الخط يعود إلى لورا . توماس أندريه قفز من كرسيه.
” قد نتمكن من تعقب موقع السيد (هوانغ) ، سيدي ”
– “تبادل الظل . ”
الصوت على الخط يعود إلى لورا . توماس أندريه قفز من كرسيه.
‘… . هل عاملت صيادي بلطف حتى الآن ؟ ‘
“كيف ؟ ”
“… . أورك ؟ ”
كانت تعرف ما يشعر به الآن ، لذا لم تتوقف (لورا) للحظة قبل أن تتابع تفسيرها بسرعة .
تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .
” طلبت المساعدة من مكتب الصيادين وتمكنت من تحليل أنماط حركة السيد هوانغ خلال الأشهر الثلاثة الماضية . اكتشفت أن هناك ما مجموعه ثلاث مرات عندما ذهب بعيدا عن منطقة نشاطه المعتادة وانتقل إلى مكان مجهول . ”
ناهيك ، مع مجمل الصيادين يجري حشدهم هكذا، فإنه يمكن أن يعني سوى أن توماس أندريه كان وراء هذه الخطوة . التشاؤم المشؤوم تسلل على (آدم وايت) وسرعان ما مسح العرق من على وجهه.
“جيد جدا”
“بالمناسبة ، كيف اقنعتي مكتب الصيادين يا (لورا)؟”
توماس أندريه أومأ برأسه على نحو غير متوقع ، كانوا قادرين على العثور على دليل في وقت أقرب مما كان يعتقد .
ترجمة: محمد اسماعيل
“أرسل الجميع إلى ذلك الموقع . أنا سأكون في طريقي إلى هناك ، أيضا . ”
لا يمكن أن يكون هذا شيئا بسيطا على الإطلاق.
” مفهوم يا سيدي ”
“اوى . إستيقظ . ”
كان (توماس أندري) على وشك إنهاء المكالمة هناك لكنه تردد قليلا قبل أن يرفع السماعة مجددا
لو كان بإمكانه سماع هذه الجملة ، لما كان لديه أي عمل مع (يو جين هو). ولكن بعد ذلك ، مع بنية جسدية صغيرة والوجه الساذج حفظ فمه مغلقا ضد صياد رتبة s ؟ شجاعته وحدها تستحق الثناء.
“بالمناسبة ، كيف اقنعتي مكتب الصيادين يا (لورا)؟”
“لن أمر بهذا القدر من المتاعب لو تركت جندي ظل في ظل (جين هو) … ”
مكتب الصيادين كان لديه عادة تسجيل المواقع وأنماط الحركة لجميع الصيادين عبر نظام تحديد المواقع المرتبط بالهواتف الذكية ذات اصدارات الصيادين .
كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .
بالطبع ، لم يكونوا منظمة معروفة بإعطاء معلوماتهم طوعا أو كرها . حتى لو كانت نقابة المنقبين هي التي تقدم الطلب ، فإن الموافقة يجب أن تستغرق عدة ساعات كحد أدنى . لكن للتفكير أنهم خرجوا سجلات هوانغ دونغ سو ، فقط هكذا .
ناهيك ، مع مجمل الصيادين يجري حشدهم هكذا، فإنه يمكن أن يعني سوى أن توماس أندريه كان وراء هذه الخطوة . التشاؤم المشؤوم تسلل على (آدم وايت) وسرعان ما مسح العرق من على وجهه.
هذا لم يبدو منطقيا على الإطلاق ، (توماس أندريه) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالفضول حول الأساليب التي استخدمتها (لورا ) لإقناعهم .
ماذا يمكن أن يكون؟
غير أن إجابتها كانت بسيطة في طبيعتها .
“… . أورك ؟ ”
” قلت لهم فقط إذا لم نحدد مكان هانتر هوانغ دونغ سو بأسرع ما يمكن عندها ستكون هناك فرصة أن السيد سيونغ جين-وو سيقتله”
وجه (يو جين هو) نظره الضبابي إلى الرجل الثرثار ، ابتسم الصياد بإشراق و هز إصبعه كما لو كان يرحب بالفتى .
***
وقد تفاجأ باكتشافه وأشار في ذلك الاتجاه . (هوانغ دونغ سو) والمعالج رفعوا رؤوسهم لإلقاء نظرة . كان هناك أورك في درع أسود يقف هناك .
“كل عضو في النقابة بدأ بالتحرك ، سيدي!”
“مما يعني أنك ستعاني من ألم شديد إلى الأبد هذا هو ، حتى تخبرني ما أريد أن أسمع . ”
آدم وايت ، راقب حاليا سلوك نقابة المنقبين ، صرخ بصوت عاجل في هاتفه الذكي . نائب المدير على الجانب الآخر من الخط طلب بسرعة مرة أخرى .
متأكد بما فيه الكفاية ، آدم تجمد مكانه بعد اكتشاف توماس أندريه يخرج من مدخل بناية النقابة .
“كل 100 منهم ؟ !”
“أي شيء جديد ؟ ”
“لقد اكتشفت للتو أن الغارة التي كانوا يستعدون لها قد ألغيت أيضا ، يا سيدي . كل صياديهم يتم تعبئتهم للذهاب إلى مكان ما . ”
تدقيق : Drake Hale
” ما هذا ؟ ما الذي يجري هنا ؟ ”
حواجب المعالج حبكت، وسرعان ما تحقق من نبض (يو جين هو).
“…”
زوايا شفاه (هوانغ دونغ سو) تشددت لتشكل ابتسامة شريرة . طبيعته الشريرة القاسية كانت تقريبا نسخة لأخيه الأكبر .
آدم وايت لم يستطع فتح فمه بسهولة هنا .
“سيد هوانغ . أعتقد أن هذا الشيء مرعوب منك ”
صياد ذو رتبة عالية من نقابة المنقبين استخدم اسم هانتر سيونغ جين-وو واختطف يو جين-هو وبعد ذلك ، كل من سيونغ جين وو وجمعية المنقبين بدأوا بالتحرك .
لماذا؟ لأنه كان هناك شخص آخر بجانب سيونغ جين وو الذي يمكن أن يجيب على السؤال الذي يحرق دماغه كل ليلة ، هذا هو السبب .
لا يمكن أن يكون هذا شيئا بسيطا على الإطلاق.
“كيو-هيوك!”
ناهيك ، مع مجمل الصيادين يجري حشدهم هكذا، فإنه يمكن أن يعني سوى أن توماس أندريه كان وراء هذه الخطوة . التشاؤم المشؤوم تسلل على (آدم وايت) وسرعان ما مسح العرق من على وجهه.
لسوء الحظ ، ثبت أنه من الصعب جدا العثور على شاب آسيوي يشبهه في هذه المدينة .
متأكد بما فيه الكفاية ، آدم تجمد مكانه بعد اكتشاف توماس أندريه يخرج من مدخل بناية النقابة .
موظفي النقابة في المنطقة القريبة كان عليهم أن يبقوا أكثر حذرا ، حتى مع تنفسهم ، بينما ظل مزاج (توماس أندري) المزعج يخفق بهدوء.
“(هيوك ) ”
كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.
ألقى الصياد الأمريكي نظرة فاحصة حول المكان مرة واحدة قبل ركوب السيارة التى تنتظره . ثم انطلقت السيارة بسرعة إلى وجهة مجهولة .
بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.
و صادف أن يكون في نفس الاتجاه حيث اختفى صائدو نقابة المنقبين أيضا ، (آدم وايت) بذل قصارى جهده لتهدئة صوته المرتجف ووصف ما رآه لنائب المدير .
“أي شيء جديد ؟ ”
“السيد توماس أندريه قام بحركته أيضا سيدي . ”
ضرب جانب رأس (يو جين هو )على الأرض وانحنى كالثور الغاضب.
******
وبصرف النظر عن تلك ، السيارات العابرة ، ضوضاء من التلفزيون ، قطط تموء ، رش الماء من الحمامات ، الخ . – كل أنواع الأصوات التي صنعتها مدينة حية دخلت آذان (جين وو ).
“هل هذا حقا جيد؟”
وقد تفاجأ باكتشافه وأشار في ذلك الاتجاه . (هوانغ دونغ سو) والمعالج رفعوا رؤوسهم لإلقاء نظرة . كان هناك أورك في درع أسود يقف هناك .
رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .
لا يمكن أن يكون هذا شيئا بسيطا على الإطلاق.
“انظر ، أنا لن أفعل أي شيء سيء له ، حسنا؟ أريد فقط أن أسأله عن شيء واحد ، هذا كل شيء . ”
ألم يقل أحد هذا من قبل؟ كان قد فات الأوان منذ اللحظة التي بدأ فيها بالندم.
السيد (توماس أندريه) حذره ، قائلا ألا يستفز سيونغ جين وو .
“كل عضو في النقابة بدأ بالتحرك ، سيدي!”
على أية حال ، (هوانغ دونغ سو) لم يخطط أبدا لاستفزاز ذلك الرجل من البداية .
إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .
لماذا؟ لأنه كان هناك شخص آخر بجانب سيونغ جين وو الذي يمكن أن يجيب على السؤال الذي يحرق دماغه كل ليلة ، هذا هو السبب .
“دعنا فقط ندعه الآن . ألم تكتشف كل ما تستطيع حتى الآن ؟ ”
السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.
“دعنا فقط ندعه الآن . ألم تكتشف كل ما تستطيع حتى الآن ؟ ”
لسوء الحظ ، (يو جين هو) لم ينطق بكلمة حتى انتهى به الأمر في حالة بائسة ومثيرة للشفقة كلما طالت مدة بقاء (يو جين هو) فمه مغلقا ، كلما أصبحت شكوك (هوانغ دونغ سو) أقوى .
“لا يا سيدي . ”
كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.
إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .
[سيونغ جين وو قتل أخاك ]
هوانغ دونغ سو اعترف بخطئه .
لو كان بإمكانه سماع هذه الجملة ، لما كان لديه أي عمل مع (يو جين هو). ولكن بعد ذلك ، مع بنية جسدية صغيرة والوجه الساذج حفظ فمه مغلقا ضد صياد رتبة s ؟ شجاعته وحدها تستحق الثناء.
******
‘بالطبع ، خداعه لن يفر من الصنارة .’
كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .
(** بمعنى انه يعرف بخداعه)
“… . ”
(هوانغ دونغ سو) ركل خصر (يو جين هو) الجريح بشدة .
” قد نتمكن من تعقب موقع السيد (هوانغ) ، سيدي ”
“اوى . إستيقظ . ”
“قلت ، انهض بحق الجحيم!”
هل ستكون هذه المرة الرابعة التي يغمى فيها على الطفل ويستيقظ مجددا؟ إزعاج هوانغ دونغ سو نما إلى حد ما في تحمل يو جين هو العنيد وركلته أصبحت أكثر وحشية من ذي قبل .
” ما هذا ؟ ما الذي يجري هنا ؟ ”
“قلت ، انهض بحق الجحيم!”
هوانغ دونغ سو هز رأسه إذا كان هذا هو الحال ، محيطهم يجب أن يكون قد أصبح صاخبا الآن .
باو!ض
المشكلة الوحيدة كانت…
“كيو-هيوك!”
“… . أورك ؟ ”
(يو جين هو) التوى على الأرض بينما بصق الدم من فمه . الرجل الثالث من مجموعة هوانغ دونغ سو بدأ الثرثرة .
إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .
“ومع ذلك ، هذا الطفل من المفترض أن يكون دبابة، أليس كذلك ؟ هو بالتأكيد يستطيع تحمل بعض العقاب ، أليس كذلك ؟ أي شخص عادي كان ليموت الآن . ”
بالنسبة لـ (جين-وو) ، قد يكون (يو جين-هو) أخا صغيرا لطيفا ، لكن الحقيقة هي ، أن الفتى ما زال صياد من نوع المدافع. أي مجموعة من الناس العاديين يحاولون مهاجمته لن يجدوا اطلاقا.
تجمد وجه (هوانغ دونغ سو) بينما أمسك مؤخرة رأس (يو جين هو) لينتشلها .
“…”
“استمع الى. لا أريد قتلك أترى هذا الرجل الذي يضحك ؟ دعني أخبرك ، هو معالج مع بعض المهارة الكبيرة . سيعيدك قبل أن توشك على الموت ”
“ظل (كاميش) اختفى ، ومكان (جين هو) غير معروف… ”
وجه (يو جين هو) نظره الضبابي إلى الرجل الثرثار ، ابتسم الصياد بإشراق و هز إصبعه كما لو كان يرحب بالفتى .
“أليس خائفا من الموت؟”
هوانغ دونغ سو حرك يده بشراسة .
الأورك كان يرتجف في الحقيقة .
“كيو-هيوك!”
رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .
كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .
(يو جين هو) التوى على الأرض بينما بصق الدم من فمه . الرجل الثالث من مجموعة هوانغ دونغ سو بدأ الثرثرة .
“هذا هو المصنع الذي أغلق قبل أكثر من خمس سنوات . يمكنك الصراخ كما تشاء لكن لن يسمعك أحد ”
عيون الرجل ضيقت إلى شق .
بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.
كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .
“مما يعني أنك ستعاني من ألم شديد إلى الأبد هذا هو ، حتى تخبرني ما أريد أن أسمع . ”
******
عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.
لو كان بإمكانه سماع هذه الجملة ، لما كان لديه أي عمل مع (يو جين هو). ولكن بعد ذلك ، مع بنية جسدية صغيرة والوجه الساذج حفظ فمه مغلقا ضد صياد رتبة s ؟ شجاعته وحدها تستحق الثناء.
“إذا ، ماذا عن ذلك؟ هل تود التحدث الآن ؟ ”
و صادف أن يكون في نفس الاتجاه حيث اختفى صائدو نقابة المنقبين أيضا ، (آدم وايت) بذل قصارى جهده لتهدئة صوته المرتجف ووصف ما رآه لنائب المدير .
“…”
كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.
شفاه (يو جين هو) المكسورة كانت تتحرك صعودا وهبوطا لكن صوته كان صغيرا جدا وحتى (هوانغ دونغ سو) لم يستطع سماعه.
******
“ماذا قلت؟”
“…”
“… . ”
(هوانغ دونغ سو) ركل خصر (يو جين هو) الجريح بشدة .
(هوانغ دونغ سو) أمال رأسه قليلا في حيرة وجلب أذنه بالقرب من الفتى . عندما كانت الأذن على بعد بضعة ملليمترات من شفتيه ، همس يو جين هو بهدوء .
“السيد توماس أندريه قام بحركته أيضا سيدي . ”
“… . . اللعنة عليك ”
هوانغ دونغ سو حرك يده بشراسة .
تعابير (هوانغ دونغ سو) تدمرت على الفور .
“دعنا فقط ندعه الآن . ألم تكتشف كل ما تستطيع حتى الآن ؟ ”
بووم!
في واقع الأمر ، التعبير الوجهي يحتوي على الإرهاب . بدا وكأن المخلوق بالكاد يخفي دموعه مهددا بالانفجار في أي لحظة وكل أطرافه الأربعة كانت ترتعش من الخوف النقي ، أيضا .
ضرب جانب رأس (يو جين هو )على الأرض وانحنى كالثور الغاضب.
السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.
“أوي! هل قتلته للتو ؟ ”
تدقيق : Drake Hale
حواجب المعالج حبكت، وسرعان ما تحقق من نبض (يو جين هو).
“ظل (كاميش) اختفى ، ومكان (جين هو) غير معروف… ”
“ويييه . ”
ناهيك ، مع مجمل الصيادين يجري حشدهم هكذا، فإنه يمكن أن يعني سوى أن توماس أندريه كان وراء هذه الخطوة . التشاؤم المشؤوم تسلل على (آدم وايت) وسرعان ما مسح العرق من على وجهه.
بعد تأكيد أن قلب الطفل كان لا يزال ينبض ، بصق المعالج تنهيدة من الراحة . مع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن حياة هذا الصياد الصغير والضعيف كانت ستقطع لو أن هوانغ دونغ سو إستخدم القليل من قوته .
كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.
“سيد هوانغ ، كن أكثر حذرا ، سوف يموت ؟ لا أريد أن أكون متواطئا مع قاتل فقط بسبب المال ، حسنا؟”
“…”
“سأكون أكثر حذرا ”
“هل هذا حقا جيد؟”
هوانغ دونغ سو اعترف بخطئه .
بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .
هل كان بسبب هشاشة الوضع؟ الرجل الذي لم يستطع إخفاء مخاوفه من الذهاب قرر إقناع هوانغ دونغ سو .
“دعنا فقط ندعه الآن . ألم تكتشف كل ما تستطيع حتى الآن ؟ ”
[سيونغ جين وو قتل أخاك ]
“ما الذي تتحدث عنه ؟ لقد بدأنا للتو ”
تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .
زوايا شفاه (هوانغ دونغ سو) تشددت لتشكل ابتسامة شريرة . طبيعته الشريرة القاسية كانت تقريبا نسخة لأخيه الأكبر .
السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.
الرجل علم أنه فشل في تغيير رأي (هوانغ دونغ سو). لا زال يشعر بالقلق ، واستمر في مسح محيطه .
عيون الرجل ضيقت إلى شق .
حينها . اكتشف شيئا يقف على الجانب الآخر من المصنع المهجور .
“إذا ، ماذا عن ذلك؟ هل تود التحدث الآن ؟ ”
ماذا يمكن أن يكون؟
عيون الرجل ضيقت إلى شق .
(** بمعنى انه يعرف بخداعه)
وبعد ذلك…
عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.
“اه ؟ هاه ، اه؟?”
‘إنه يعلم أنني سأدافع عنه ‘
وقد تفاجأ باكتشافه وأشار في ذلك الاتجاه . (هوانغ دونغ سو) والمعالج رفعوا رؤوسهم لإلقاء نظرة . كان هناك أورك في درع أسود يقف هناك .
ناهيك ، مع مجمل الصيادين يجري حشدهم هكذا، فإنه يمكن أن يعني سوى أن توماس أندريه كان وراء هذه الخطوة . التشاؤم المشؤوم تسلل على (آدم وايت) وسرعان ما مسح العرق من على وجهه.
“… . أورك ؟ ”
******
وقف هوانغ دونغ سو ، المعالج الذي يتفقد حالة (يو جين هو) نهض أيضا من الأرض .
عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.
“هل هناك كسر زنزانة في مكان قريب ؟ ”
ألقى الصياد الأمريكي نظرة فاحصة حول المكان مرة واحدة قبل ركوب السيارة التى تنتظره . ثم انطلقت السيارة بسرعة إلى وجهة مجهولة .
هوانغ دونغ سو هز رأسه إذا كان هذا هو الحال ، محيطهم يجب أن يكون قد أصبح صاخبا الآن .
تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .
قام بتوسيع إدراكه الحسي فقط في حالة بحث عن وجود آخر في المنطقة المجاورة لكنه لم يستطع الشعور بأي وحوش أخرى على الإطلاق هذا الـ “أورك” كان وحيدا .
“دعنا فقط ندعه الآن . ألم تكتشف كل ما تستطيع حتى الآن ؟ ”
“الآن هذا غريب جدا . ”
ألقى الصياد الأمريكي نظرة فاحصة حول المكان مرة واحدة قبل ركوب السيارة التى تنتظره . ثم انطلقت السيارة بسرعة إلى وجهة مجهولة .
لم يكن هذا الشيء الغريب الوحيد .
موظفي النقابة في المنطقة القريبة كان عليهم أن يبقوا أكثر حذرا ، حتى مع تنفسهم ، بينما ظل مزاج (توماس أندري) المزعج يخفق بهدوء.
الأورك كان يرتجف في الحقيقة .
“انظر ، أنا لن أفعل أي شيء سيء له ، حسنا؟ أريد فقط أن أسأله عن شيء واحد ، هذا كل شيء . ”
في واقع الأمر ، التعبير الوجهي يحتوي على الإرهاب . بدا وكأن المخلوق بالكاد يخفي دموعه مهددا بالانفجار في أي لحظة وكل أطرافه الأربعة كانت ترتعش من الخوف النقي ، أيضا .
على أية حال ، (هوانغ دونغ سو) لم يخطط أبدا لاستفزاز ذلك الرجل من البداية .
“سيد هوانغ . أعتقد أن هذا الشيء مرعوب منك ”
موظفي النقابة في المنطقة القريبة كان عليهم أن يبقوا أكثر حذرا ، حتى مع تنفسهم ، بينما ظل مزاج (توماس أندري) المزعج يخفق بهدوء.
“… . ليس لدي وقت للتسكع هكذا ”
“ويييه . ”
أشعة الضوء البيضاء بدأت تخثر على قبضة (هوانغ دونغ سو) المشدودة . لم يكن يعرف من أين أتى هذا الـ “أورك” ، لكن الآن بعد أن اكتشفه ، بالطبع ، لم يدعه يرحل ببساطة .
” مفهوم يا سيدي ”
هوانغ دونغ سو هجم مباشرة إلى (أورك ) ورفع قبضته حتى يفجر رأس الوحش قبل أن يفعل ذلك…
على أية حال ، (هوانغ دونغ سو) لم يخطط أبدا لاستفزاز ذلك الرجل من البداية .
…. صوت ثقيل لرجل فجأة صدى من مكان ما .
هوانغ دونغ سو هجم مباشرة إلى (أورك ) ورفع قبضته حتى يفجر رأس الوحش قبل أن يفعل ذلك…
– “تبادل الظل . ”
بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.
نهاية الفصل…
(هوانغ دونغ سو) أمال رأسه قليلا في حيرة وجلب أذنه بالقرب من الفتى . عندما كانت الأذن على بعد بضعة ملليمترات من شفتيه ، همس يو جين هو بهدوء .
ترجمة: محمد اسماعيل
“(هيوك ) ”
تدقيق : Drake Hale
“(هيوك ) ”
لا ، السيد هوانغ كان أيضا صياد رتبة s . يجب أن يكون مدركا للاختلافات في نقاط القوة بينه وبين سيونغ جين وو على أقل تقدير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
