الفصل 178
جو غون هوي كان على وشك مناقشة تفاصيل تلك الأخبار ، لكن بعد ذلك سمع رنين الهاتف .
< أتمنى أن تستمتعوا >
“وااه!!”
{ قرية معينة تقع في ولاية إيشيكاوا.}
يجب أن يكونوا مشغولين بإعادة بناء قريتهم الآن لكن لكل هؤلاء الناس أن يأتوا إلى هنا هكذا ؟ بالنسبة لهذا القروي الذي كان يعمل بجد لإزالة حطام مبنى منهار ، لم يستطع إلا أن يكون مرتبك بسبب هذا التطور الجديد .
كان مدخل القرية يعج بالكثير من الناس منذ الصباح الباكر لدرجة أنه لم يكن هناك مساحة كافية للمشي.
هذا الأخير استعاد وعيه بعد رؤية (جين وو) يقترب منه وسرعان ما هز رأسه يسارا ويمينا . الكبار أخبروه بعبارات حدره أنه لا يجب أبدا أن يرتكب خطأ مع هذا الصياد .
“ماذا يجري؟ لماذا الجميع هنا؟”
يجب أن يكونوا مشغولين بإعادة بناء قريتهم الآن لكن لكل هؤلاء الناس أن يأتوا إلى هنا هكذا ؟ بالنسبة لهذا القروي الذي كان يعمل بجد لإزالة حطام مبنى منهار ، لم يستطع إلا أن يكون مرتبك بسبب هذا التطور الجديد .
أحد القرويين ، الذي لم يسمع عن الأخبار حتى الآن ، نظر حوله وسأل جيرانه .
انحنى و إنحنى بشدة ليلتقط أنفاسه قبل أن يقف مستقيما ليطرح سؤالا .
يجب أن يكونوا مشغولين بإعادة بناء قريتهم الآن لكن لكل هؤلاء الناس أن يأتوا إلى هنا هكذا ؟ بالنسبة لهذا القروي الذي كان يعمل بجد لإزالة حطام مبنى منهار ، لم يستطع إلا أن يكون مرتبك بسبب هذا التطور الجديد .
(جين وو) حدق في الوحش الذي ربما مات بينما يلتهمه مئات النمل وترك تنهيدة تخرج من فمه . ثم رفع أكمامه
“ترى ، هذا الشيء . . . . ”
كما غمر نفسه في هذه المهمة الجديدة ، استطاع معرفة أي مجموعة قتلت المخلوق ببساطة من أوضاع جثث الوحش .
عمة لطيفة كانت على وشك شرح الأمر لهذا الرجل وفتحت شفتيها غير أنها رصدت مركبة تكشف عن نفسها في الطرف البعيد من الطريق الذي أدى إلى القرية وأشارت إليها بدلا من ذلك .
رفع رأسه وشرح الغرض من قدومة لتحية الثنائي الكورية هكذا .
“يا إلهي!! ها هم! إنهم قادمون!”
ضجيج ، ضجيج . . .
لحسن حظهم ، بقي (كايسل) ببساطة يحوم فوق رؤوسهم ولم يفعل شيئا آخر.
اكتشف القرويون السيارة وبدأوا في إثارة الضجة .
“كيف يستجيب الصينيون لهذا الوضع؟”
رؤية الضوء اللامع في عيونهم كما لو كانوا هنا للترحيب منذ فترة طويلة ، فقدت نسبة الذين يعيشون في أرض بعيدة أو بعض هذا إلى الخلط قروي .
ماذا يهم ، على أية حال؟ وما دامت النية قد أبلغت ، فلا بأس بها .
“لكن مجددا ، من المستحيل أن يشارك هذا العدد من الناس نفس الأقارب ، لذا . . . . ”
“. . . . ”
الرجل إستعمل المنشفة حول رقبته لمسح العرق بعيدا ونظر على بالتعبير المحير .
خاصة بالنسبة لموظف الجمعية الأقرب لـ (جين وو) ، وقف بلا حراك بينما يمسك بأطراف نظاراته بإحكام ، غير قادر تماما على تغيير شيء واحد الآن . إذا ، (يو جين هو) تحدث مع (جين وو) نيابة عنه بدلا من ذلك .
“أنا أسألك ، من سيأتي إلى هنا اليوم ؟ ”
“يا لسوء الحظ . ”
عم على الجانب لا يستطيع أن يتحمل أكثر من ذلك وتحدث في الإحباط الواضح .
عندما فعل . .
“هانتر نيم سيأتي اليوم ”
“إنهض . ”
“هانتر نيم ؟ أي هانتر نيم تتحدث عنه ؟ ”
لا ، لقد كانوا هنا لأن قلوبهم طلبت منهم ذلك ، كانت أفكار الإمتنان هي التي جعلت أرجلهم تتحرك .
“أي هانتر نيم تعتقد أنني أتحدث عن هنا ؟ ”
“فوووه . . . ”
وعندما اقتربت السيارة ، رفع القرويون أيديهم ورحبوا بها بكل قلوبهم . تعبيراتهم كلها تحتوي على سعادة حقيقية وامتنان .
” الرئيس (يو ميونغ هان) ، لقد دخل في حالة النوم الابذي ”
‘أيمكن أن يكون . . . . ?’
“هذه كلها مستندات أرسلتها الشركات المحلية الراغبة في المشاركة في مشاريع اليابان لإعادة البناء . ”
حينها فقط أدرك هذا القروي من كان قادما لزيارة هذه القرية 0
خاصة بالنسبة لموظف الجمعية الأقرب لـ (جين وو) ، وقف بلا حراك بينما يمسك بأطراف نظاراته بإحكام ، غير قادر تماما على تغيير شيء واحد الآن . إذا ، (يو جين هو) تحدث مع (جين وو) نيابة عنه بدلا من ذلك .
قد رأى الحالة البائسة لقريته ، حاليا نصفها مدمر على أيدي الوحوش العملاقة . ويمكنه أيضا أن يرى أدوات للراحة ومعدات الإنشاءات التي تم جلبها لإعادة بناء القرية هنا وهناك أيضا .
“أوه ، ملكي . هذا الإنسان كلف بتوجيهك خلال هذه القرية . يقسم أن يخدمك بإخلاص بأفضل قدراته يا مولاي ”
إذا لم يقف أحد لوقف تلك الوحوش العملاقة ، هل أي آثار من مسقط رأسه العزيز قد تنجوا حتى من هذا القبيل؟ بيته ، المليء بذكريات لا تحصى من حياته ، كان يمكن أن يمحى بدون أثر .
وو جين تشول ضغط على لسانه .
“المدارس التي ذهبت إليها والطرق التي مشيت عليها وحتى المكان الذي أعمل فيه ”
“آه ، بالمناسبة ، يا سيدي . ”
عندما فكر بهذه الطريقة ، اندفعت بعض المشاعر من أعمق جزء من قلبه . نهاية أنفه لسعت أيضا .
عندما تلقى تهانئ الحشد ، مرتدي النظارات الشمسية يو جين هو خرج من جانب السائق من السيارة .
“ذلك الشخص سيأتي حقا إلى هنا ؟ ”
جو غون هوي رفع صوته مرة أخرى
رائع!
جو غون هوي سأل بسرعة .
التف رأسه عائدا إلى الطريق .
(جين وو) رأى الإبتسامة اللامعة السعيدة على وجه (يو جين هو) و بصق تنهيدة طويلة ، أدرك بأن الطفل لم تكن لديه أي فكرة عن اللغة يابانية .
تجمع القرويون هكذا للترحيب بالصياد لم يكن شيئا نظمه أصحاب المناصب العليا .
عمة لطيفة كانت على وشك شرح الأمر لهذا الرجل وفتحت شفتيها غير أنها رصدت مركبة تكشف عن نفسها في الطرف البعيد من الطريق الذي أدى إلى القرية وأشارت إليها بدلا من ذلك .
لا ، لقد كانوا هنا لأن قلوبهم طلبت منهم ذلك ، كانت أفكار الإمتنان هي التي جعلت أرجلهم تتحرك .
“على أية حال ، معاناة شخص ما يمكن أن تصبح أيضا شعاع أمل شخص آخر . ”
وقبل فترة طويلة ، أخذ القروي الذكر المنشفة من عنقه و أرجحها في الهواء بينما كان يصرخ بصوت عال في السيارة القادمة .
“ترى ، هذا الشيء . . . . ”
“واااه -!!”
“نعم ؟ ”
على الرغم من أن السيارة السوداء الراقية التي تسير على الطريق الفارغ كانت بالتأكيد جديدة تمامًا ، فقد بدت وكأنها مرت عبر التضاريس الجهنمية من الطريقة التي كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار والطين.
“هل تعرف السبب الذي جعل اليابان ، التي دمرت تماما بعد خسارة الحرب ، تعافت لتصبح ثاني أكثر الدول ازدهارا ماليا على وجه الأرض ؟ ”
عبارة جمعية الصيادين اليابانية مكتوبة على لوحة الأرقام بدلا من الأرقام الفعلية كانت مغطاة بكثير من الطين بحيث أصبح من المستحيل تقريبا أن تقرأ .
“. . . . . أوه . فهمت . ”
بدت أنها تحكي قصة المعارك الدامية التى شهدتها في الأيام القليلة الماضية ، وهذا بدوره اسعد قلوب القرويين . تلك التي تفيض بالمشاعر الغنية بدأت تذرف الدموع أيضا .
جنبا إلى جنب مع الصراخ المميز ، جندي عملاق ، قد تعافى جسده بالكامل ، خرج من الظل وركع على ركبة واحدة امام جين-وو .
وبعد فترة قصيرة ، توقفت الشاحنة التي قادها بمهارة أمام الحشد .
” رئيس الجمعية ، سيدي إنه أنا . ”
صياح .
وو جين تشول ضغط على لسانه .
“وااه!!”
حينها فقط أدرك هذا القروي من كان قادما لزيارة هذه القرية 0
“هانتر نيم!”
عمة لطيفة كانت على وشك شرح الأمر لهذا الرجل وفتحت شفتيها غير أنها رصدت مركبة تكشف عن نفسها في الطرف البعيد من الطريق الذي أدى إلى القرية وأشارت إليها بدلا من ذلك .
عندما تلقى تهانئ الحشد ، مرتدي النظارات الشمسية يو جين هو خرج من جانب السائق من السيارة .
ثم نظرت عيناه لشاشة التلفاز .
تلويح ..
“حسنا . ”
(يو جين هو) حرص على أن يلوح بيديه لكل قرويين الذين يندفعون لتحيته . حينها…
كياهاك!
“هانتر نيم!”
بووم!
موظف في جمعية الصيادين اليابانيين الذي ينتظر وصول مجموعة جين-وو بطريقة ما تمكن من الضغط على حشد الناس و وقف أمام يو جين-هو .
” معاناة شخص ما يمكن أن تصبح أمل شخص آخر ، أليس كذلك ؟ . . . ”
بانت ، بانت .
خرج (بيرو) من الظل و انحنى بأدب ، انتهى من تحية سيده واستدار ليواجه موظف الجمعية ‘
انحنى و إنحنى بشدة ليلتقط أنفاسه قبل أن يقف مستقيما ليطرح سؤالا .
كان مدخل القرية يعج بالكثير من الناس منذ الصباح الباكر لدرجة أنه لم يكن هناك مساحة كافية للمشي.
“هل أنت سونغ جين وو هانتر نيم ؟ ”
“أوه ، ملكي . . . . ”
موظف الجمعية كان يتحدث باليابانية ، لكن لحسن الحظ ، (يو جين هو) استطاع التعرف على بعض الكلمات التي نطقت للتو .
موظف في جمعية الصيادين اليابانيين الذي ينتظر وصول مجموعة جين-وو بطريقة ما تمكن من الضغط على حشد الناس و وقف أمام يو جين-هو .
“لا . ”
كان رأس جين-وو ممتلئا فجأة بفكرة ، فيما يتعلق بعدد الأشخاص الذين أكلهم بيرو ، فقد هضم اليابانيين أكثر من الكوريين ، لذا ربما ينبغي أن ينظر إلى هذا كنتيجة حتمية . لسبب ما ، مع ذلك ، شعر بألم ممل يتطور في رأسه وبدأ بتدليك جبهته ببطئ .
هز رأسه على مهل ، قبل رفع إصبعه وأشار إلى السماء .
“صديقي ، ما الذي جعلك تتصل بي في هذا الوقت من اليوم؟”
“هيونغ-نيم…. هناك”
كان مدخل القرية يعج بالكثير من الناس منذ الصباح الباكر لدرجة أنه لم يكن هناك مساحة كافية للمشي.
عندما فعل . .
جو غون هوي سأل بسرعة .
كياهاك!
“كل مافي الامر هو أنني أشعر قليلا بالغربة ، هذا كل شيء . ”
…. تنين السماء (كايسل) صرخ بزئير مبتهج كما لو كان يستجيب لدعوته .
“المدارس التي ذهبت إليها والطرق التي مشيت عليها وحتى المكان الذي أعمل فيه ”
“ما هذا ؟ !”
إذا لم يقف أحد لوقف تلك الوحوش العملاقة ، هل أي آثار من مسقط رأسه العزيز قد تنجوا حتى من هذا القبيل؟ بيته ، المليء بذكريات لا تحصى من حياته ، كان يمكن أن يمحى بدون أثر .
“ماذا؟ ماذا ؟ ?”
ومع تعبير ساخر ، وضع رئيس الجمعية غوه غون-هوي يده فوق كومة سميكة من الوثائق الموجودة حاليا على الطاولة .
ألم يقل المثل القديم “مرة عض ، وخجل مرتين”*(ثبا هل يتعمدون وضع أشياء لا يستطيع عقلي الصغير استيعابها) ؟ القرويون الذين كانوا يعيشون في خوف من الوحوش العملاقة رأوا المخلوق الأسود الكبير يطير في الهواء.
أدرك القرويون أخيرا أن (كايسل) لم يقصد أي أذى واستمروا في النظر إلى الأعلى بعيون محيرة ، على الرغم من أن تعابيرهم لا تزال تظهر مدى خوفهم .
لحسن حظهم ، بقي (كايسل) ببساطة يحوم فوق رؤوسهم ولم يفعل شيئا آخر.
كان الرئيس يو ميونغ هان أحد أكبر المساهمين في جمعية الصيادين الكورية . حتى أنه كان أحد المعارف الشخصية لـ (جو غون هوي) أيضا.
كيييككك!
بغض النظر عن البث الذي انتقل إليه ، كانوا جميعا تقريبا مسيطرين على أخبار عمل (جين-وو) في (اليابان). ومع ذلك ، هذه الظاهرة لم تكن تحدث فقط في كوريا . كانت نفس القصة حتى مع قنوات الأخبار الدولية ، أيضا .
أدرك القرويون أخيرا أن (كايسل) لم يقصد أي أذى واستمروا في النظر إلى الأعلى بعيون محيرة ، على الرغم من أن تعابيرهم لا تزال تظهر مدى خوفهم .
“وااه!!”
حينها شكل بشري أسود قفز من مؤخرة (كايسل)
ثم نظرت عيناه لشاشة التلفاز .
بووم!
“هل تعرف السبب الذي جعل اليابان ، التي دمرت تماما بعد خسارة الحرب ، تعافت لتصبح ثاني أكثر الدول ازدهارا ماليا على وجه الأرض ؟ ”
وشاهد القرويون هبوط “جين-وو” على الأرض باستخدامهم لمهارة “سلطة الحاكم” وكادت أعينهم ان تسقط من تجويفها .
يجب أن يكونوا مشغولين بإعادة بناء قريتهم الآن لكن لكل هؤلاء الناس أن يأتوا إلى هنا هكذا ؟ بالنسبة لهذا القروي الذي كان يعمل بجد لإزالة حطام مبنى منهار ، لم يستطع إلا أن يكون مرتبك بسبب هذا التطور الجديد .
“. . . . ”
الصوت ينتمي لطبيبه الشخصي كان يجب أن يكون مشغولا بالتعامل مع المرضى الذين يسرعون في هذا الوقت من اليوم .
خاصة بالنسبة لموظف الجمعية الأقرب لـ (جين وو) ، وقف بلا حراك بينما يمسك بأطراف نظاراته بإحكام ، غير قادر تماما على تغيير شيء واحد الآن . إذا ، (يو جين هو) تحدث مع (جين وو) نيابة عنه بدلا من ذلك .
رؤية الضوء اللامع في عيونهم كما لو كانوا هنا للترحيب منذ فترة طويلة ، فقدت نسبة الذين يعيشون في أرض بعيدة أو بعض هذا إلى الخلط قروي .
“هيونغ نيم ، هذا الرجل هنا كان يبحث عنك للتو ”
“ذلك الشخص سيأتي حقا إلى هنا ؟ ”
“حقا ؟ ”
اكتشف القرويون السيارة وبدأوا في إثارة الضجة .
(جين وو) استدار و وقف أمام موظف الجمعية .
تقريبا جميع الوحوش سيئت الحظ بما فيه الكفاية لتصل إلى جيش النمل لا يمكن تجنب نهايتها في مشهد مثير للشفقة .
هذا الأخير استعاد وعيه بعد رؤية (جين وو) يقترب منه وسرعان ما هز رأسه يسارا ويمينا . الكبار أخبروه بعبارات حدره أنه لا يجب أبدا أن يرتكب خطأ مع هذا الصياد .
كان غوه غون-هوي حاليا يبحث من خلال قنوات تلفزيونية المختلفة مع جهاز تحكم الداخلي لمكتبه ، الذى يقع في جمعية الصيادين الكوريين .
واستطاع الموظف التخلص من جميع الأفكار المشتتة وشكل تعبيرا كئيبا قبل أن ينحني لرأسه .
لا ، لقد كانوا هنا لأن قلوبهم طلبت منهم ذلك ، كانت أفكار الإمتنان هي التي جعلت أرجلهم تتحرك .
“إنه لشرف لي يا صياد سيونغ جين وو نيم اسمي تاناكا هيروشي من جمعية الصيادين اليابانيين ، فرع كانازاوا . ”
الجثة كانت مليئة بالعلامات الواضحة للمعركة القاسية المريرة التي مرت بها . . وكان هناك عدد لا يحصى من علامات العض التي أسفرت عن جروح مختلفة تشير إلى أن الوحش قد أكل .
رفع رأسه وشرح الغرض من قدومة لتحية الثنائي الكورية هكذا .
بينما كان (جين وو) مشغولا بقتل العمالقة في (اليابان) ، فر أحدهم إلى البحر . المخلوق كان يتوجه إلى المحيط الهادي ، لكن الأخبار تغيير مساره نحو الصين كانت صدمة جديدة لرئيس الجمعية.
“أنا مكلف بتوجيهك يا (هانتر نيم) خلال زيارتك هنا اليوم سأكون في رعايتك ”
“هيونغ نيم ؟ ? هل يستطيع ذلك الرجل التحدث طوال الوقت ؟ !”
بالطبع كل كلمة قالها كانت باليابانية ، (جين-وو) نظر إلى (يو جين-هو). وحدق الأخير في السابق دون كلمة واحدة .
مع توقيت جيد ، رئيس القسم وو جين تشول طرق الباب ودخل إلى مكتب الرئيس . لقد كان رجلا عظيما ، من خلال تحقيق نتائج متتابعة في بداية حياته المهنية ، حصل على لقب أصغر رئيس قسم على الإطلاق .
“. . . ”
“واااه -!!”
“. . . ”
نظر (جين وو) إلى (بيرو) عندما أصبح وهجه أكثر حدة ملك النمل السابق كان قد إنحنى خصره جيدا قبل أن يبدأ (جين وو) حتى بالنظر إليه ، نظرته ثابتة بقوة على الأرض .
(جين وو) رأى الإبتسامة اللامعة السعيدة على وجه (يو جين هو) و بصق تنهيدة طويلة ، أدرك بأن الطفل لم تكن لديه أي فكرة عن اللغة يابانية .
“يا إلهي!! ها هم! إنهم قادمون!”
(جين-وو) إستدعى جندي الظل الذي يمكن أن يعمل كمترجم ياباني موثوق .
لم يكن هناك شك الآن أنه خلال هذه الحادثة ، (هانتر سيونغ) وضع اسمه في نفوس العالم بأسره .
“أوه ، ملكي . . . . ”
(رينج) . . (رينج) . .
خرج (بيرو) من الظل و انحنى بأدب ، انتهى من تحية سيده واستدار ليواجه موظف الجمعية ‘
كما غمر نفسه في هذه المهمة الجديدة ، استطاع معرفة أي مجموعة قتلت المخلوق ببساطة من أوضاع جثث الوحش .
“سأعتني بهذا الرجل ”
صوت الطبيب انقطع ، صمت للحظة أو اثنتين ، ثم استمر بهدوء.
“لا ،توقف . عندما تقول ذلك ، يبدو تقريبا مثل انك سوف تقتله . . . . ”
تدقيق : Drake Hale
جين-وو لا يجب أن يكون الوحيد الذي يفكر بهذه الطريقة ، لأنه ليس فقط موظف الجمعية ، حتى القرويين المجتمعين رأوا شخصية بيرو الشريرة.
أشار نحو الجثة . سرعان ما ترك صوت محترم شفاه (جين وو).
“إنسان . ”
موظف الجمعية كان يتحدث باليابانية ، لكن لحسن الحظ ، (يو جين هو) استطاع التعرف على بعض الكلمات التي نطقت للتو .
ذهب (بيرو) إلى موظف الجمعية وخاطبه بينما كان يفتح صدره على مصراعيه ‘
ولم تكن هناك حاجة إلى مدخل ، لأن أحد الجدران في منشأة التخزين قد نسف بشكل نظيف . جثة وحش من نوع عملاق يرقد على ظهره يمكن رؤيتها داخل الهيكل المخرب .
“ما الذي تود أن تنقله إلى ملكى؟”
كل ذلك بسبب أفعال شخص واحد ، البعض يقول بصراحة أن كوريا الجنوبية أصبحت قوة العالمي الجديدة الآن .
اللهيث من الدهشة خرج من القرويين . حتى (يو جين هو) أخذ على حين غرة كما أنه لم يرى جندي ظل يتحدث من قبل .
عبارة جمعية الصيادين اليابانية مكتوبة على لوحة الأرقام بدلا من الأرقام الفعلية كانت مغطاة بكثير من الطين بحيث أصبح من المستحيل تقريبا أن تقرأ .
“هيونغ نيم ؟ ? هل يستطيع ذلك الرجل التحدث طوال الوقت ؟ !”
الصوت ينتمي لطبيبه الشخصي كان يجب أن يكون مشغولا بالتعامل مع المرضى الذين يسرعون في هذا الوقت من اليوم .
“نعم . ”
لحسن حظهم ، بقي (كايسل) ببساطة يحوم فوق رؤوسهم ولم يفعل شيئا آخر.
(جين وو) أومأ برأسه .
ولم تكن هناك حاجة إلى مدخل ، لأن أحد الجدران في منشأة التخزين قد نسف بشكل نظيف . جثة وحش من نوع عملاق يرقد على ظهره يمكن رؤيتها داخل الهيكل المخرب .
اليابانية التى تحدثها كانت بطلاقة لدرجة أنه لن تكون هناك مشكلة في التفكير في (بيرو) كمتحدث محلي طالما أن أحدهم قد استبعد صوت الوحش الصاخب الذي يصدر منه.
“ذلك الشخص سيأتي حقا إلى هنا ؟ ”
‘ولكن ، مجددا. . . . ‘
“لا . ”
كان رأس جين-وو ممتلئا فجأة بفكرة ، فيما يتعلق بعدد الأشخاص الذين أكلهم بيرو ، فقد هضم اليابانيين أكثر من الكوريين ، لذا ربما ينبغي أن ينظر إلى هذا كنتيجة حتمية . لسبب ما ، مع ذلك ، شعر بألم ممل يتطور في رأسه وبدأ بتدليك جبهته ببطئ .
“هانتر نيم ؟ أي هانتر نيم تتحدث عنه ؟ ”
وفي الوقت نفسه ، تبادل بيرو بضع كلمات مع موظف الجمعية واستدار لمخاطبة جين-وو .
صمت شديد نزل على المكتب .
“أوه ، ملكي . هذا الإنسان كلف بتوجيهك خلال هذه القرية . يقسم أن يخدمك بإخلاص بأفضل قدراته يا مولاي ”
بالطبع كل كلمة قالها كانت باليابانية ، (جين-وو) نظر إلى (يو جين-هو). وحدق الأخير في السابق دون كلمة واحدة .
“حسنا ، بالمناسبة ، ماذا قلت له لكى يصبح وجه المسكين أبيض تماما هكذا ؟ ”
“فوووه . . . ”
“حذرته أنه إذا تجرأ على اللجوء إلى أي مخططات مخادعة ، سألتهمه بالكامل ، من طرف أصابع قدميه حتى نهاية شعره ، ملكي ”
” اعتقدت أن المسألة في متناول يدى مهمة جدا ، لذلك كنت مجبرا على ذلك . . . . ”
“. . . . . أوه . فهمت . ”
(جين وو) حدق في الوحش الذي ربما مات بينما يلتهمه مئات النمل وترك تنهيدة تخرج من فمه . ثم رفع أكمامه
ماذا يهم ، على أية حال؟ وما دامت النية قد أبلغت ، فلا بأس بها .
ولم تكن هناك حاجة إلى مدخل ، لأن أحد الجدران في منشأة التخزين قد نسف بشكل نظيف . جثة وحش من نوع عملاق يرقد على ظهره يمكن رؤيتها داخل الهيكل المخرب .
موظف الجمعية لاحظ (بيرو) وهو الآن يقف خلف (جين وو) و رفع صوته بحذر.
حينها شكل بشري أسود قفز من مؤخرة (كايسل)
“من هنا من فضلك ”
“ماذا؟ ماذا ؟ ?”
(جين وو) وجد أنه من المؤسف أن بشرة الموظف أصبحت مثيرة للشفقة لهذه الدرجة ، وأومأ برأسه .
(جين وو) اقترب و أكد حالة بقايا الوحش .
“حسنا . ”
بكل صدق ، طالما بعض أجزاء الجثة بقيت سليمة ، لم يكن هناك مشكلة في استخراج الظل .
تم نقل مجموعة جين وو إلى منشأة تخزين مهجورة تقع في مكان ما داخل القرية بتوجيه من الموظف .
“آه ، بالمناسبة ، يا سيدي . ”
ولم تكن هناك حاجة إلى مدخل ، لأن أحد الجدران في منشأة التخزين قد نسف بشكل نظيف . جثة وحش من نوع عملاق يرقد على ظهره يمكن رؤيتها داخل الهيكل المخرب .
سأل رئيس الرابطة ردا ، وواصل الطبيب الخاص تعليله .
“من هنا . ”
بعد أن فهم بدقة ما كان رئيس الجمعية يعني الآن ، بدأ وو جين تشول أيضا تشكيل تعبير ساخر ليعكس رئيسه .
الموظف أشار إلى الجثة و تنحى جانبا .
كما عانت كوريا الجنوبية من ألم مماثل قبل أربع سنوات في جزيرة جيجو . ولا تزال الجروح التي وقعت في ذلك اليوم عميقة جدا لدرجة أنه نسي كم كانت مؤلمة . إعادة بناء جزيرة جيجو كانت مستمرة حتى عندما تحدثوا في هذا المكتب ، بعد كل شيء .
(جين وو) اقترب و أكد حالة بقايا الوحش .
بانت ، بانت .
الجثة كانت مليئة بالعلامات الواضحة للمعركة القاسية المريرة التي مرت بها . . وكان هناك عدد لا يحصى من علامات العض التي أسفرت عن جروح مختلفة تشير إلى أن الوحش قد أكل .
ماذا حدث له إذا ؟
“جيشك . . . . هل تناولوا هذا العملاق؟”
نظر (جين وو) إلى (بيرو) عندما أصبح وهجه أكثر حدة ملك النمل السابق كان قد إنحنى خصره جيدا قبل أن يبدأ (جين وو) حتى بالنظر إليه ، نظرته ثابتة بقوة على الأرض .
اللهيث من الدهشة خرج من القرويين . حتى (يو جين هو) أخذ على حين غرة كما أنه لم يرى جندي ظل يتحدث من قبل .
لماذا كان هذا ؟ لماذا يو جين هو تصور ان موظف عالق فى وظيفته على ما يبدو إلى الأبد ويجب عليه الخضوع والتملق لرئيس قسمه ، عند النظر في العلاقة بين هيونغ نيم والمخلوق النملة ؟
جين-وو لا يجب أن يكون الوحيد الذي يفكر بهذه الطريقة ، لأنه ليس فقط موظف الجمعية ، حتى القرويين المجتمعين رأوا شخصية بيرو الشريرة.
(جين وو) أعاد نظرته إلى جثة الوحش .
” الرئيس (يو ميونغ هان) تم إدخاله لمستشفانا في وقت سابق من اليوم يا سيدي ”
بكل صدق ، طالما بعض أجزاء الجثة بقيت سليمة ، لم يكن هناك مشكلة في استخراج الظل .
وفي الوقت نفسه ، تبادل بيرو بضع كلمات مع موظف الجمعية واستدار لمخاطبة جين-وو .
“كل مافي الامر هو أنني أشعر قليلا بالغربة ، هذا كل شيء . ”
“أي هانتر نيم تعتقد أنني أتحدث عن هنا ؟ ”
الآن بعد أن تم القضاء على كل العمالقة الأحياء داخل اليابان ، كان (جين وو) يتجول لإيجاد بقايا الوحوش التي قتلت من قبل جنوده .
صوت الطبيب انقطع ، صمت للحظة أو اثنتين ، ثم استمر بهدوء.
كما غمر نفسه في هذه المهمة الجديدة ، استطاع معرفة أي مجموعة قتلت المخلوق ببساطة من أوضاع جثث الوحش .
“رئيس الجمعية اليابانية ماتسوموتو على ما يبدو سلم نفسه للشرطة ”
تقريبا جميع الوحوش سيئت الحظ بما فيه الكفاية لتصل إلى جيش النمل لا يمكن تجنب نهايتها في مشهد مثير للشفقة .
“هو ليس في حالة حرجة ، أليس كذلك ؟ ”
“فوووه . . . ”
تقريبا جميع الوحوش سيئت الحظ بما فيه الكفاية لتصل إلى جيش النمل لا يمكن تجنب نهايتها في مشهد مثير للشفقة .
(جين وو) حدق في الوحش الذي ربما مات بينما يلتهمه مئات النمل وترك تنهيدة تخرج من فمه . ثم رفع أكمامه
حينها شكل بشري أسود قفز من مؤخرة (كايسل)
أشار نحو الجثة . سرعان ما ترك صوت محترم شفاه (جين وو).
حينها…..
“إنهض . ”
حينها…..
حينها…..
“أستميحك عذرا ؟ ”
لا يهم من كان ، تجمع القرويون المكتظ الذي لحق ب جين وو اخرج صيحات الدهشة في نفس الوقت تقريبا .
بينما كان (جين وو) مشغولا بقتل العمالقة في (اليابان) ، فر أحدهم إلى البحر . المخلوق كان يتوجه إلى المحيط الهادي ، لكن الأخبار تغيير مساره نحو الصين كانت صدمة جديدة لرئيس الجمعية.
“ووووووه!!”
عبارة جمعية الصيادين اليابانية مكتوبة على لوحة الأرقام بدلا من الأرقام الفعلية كانت مغطاة بكثير من الطين بحيث أصبح من المستحيل تقريبا أن تقرأ .
جنبا إلى جنب مع الصراخ المميز ، جندي عملاق ، قد تعافى جسده بالكامل ، خرج من الظل وركع على ركبة واحدة امام جين-وو .
يجب أن يكونوا مشغولين بإعادة بناء قريتهم الآن لكن لكل هؤلاء الناس أن يأتوا إلى هنا هكذا ؟ بالنسبة لهذا القروي الذي كان يعمل بجد لإزالة حطام مبنى منهار ، لم يستطع إلا أن يكون مرتبك بسبب هذا التطور الجديد .
بووم!
بششقيت ابتسامة ساطعة محفورة على وجه رئيس الجمعية غوه غون-هوي كما لو كان الشخص الذي صنع هذا الحدث .
كان نجاحا آخر بسهولة . مع هذا ، حصل لنفسه على الجندي العملاق السابع والعشرين .
“هذه كلها مستندات أرسلتها الشركات المحلية الراغبة في المشاركة في مشاريع اليابان لإعادة البناء . ”
“أعتقد أن هناك إثنان متبقيان الآن ، صحيح ؟ ”
“هيونغ نيم ؟ ? هل يستطيع ذلك الرجل التحدث طوال الوقت ؟ !”
نظر (جين وو) إلى الجندي الضخم الذي يبدو مرموقا ومبتسما بإشراق .
“ما هذا ؟ !”
******
عم على الجانب لا يستطيع أن يتحمل أكثر من ذلك وتحدث في الإحباط الواضح .
{في نفس الوقت في كوريا الجنوبية}
“هانتر نيم!”
كان غوه غون-هوي حاليا يبحث من خلال قنوات تلفزيونية المختلفة مع جهاز تحكم الداخلي لمكتبه ، الذى يقع في جمعية الصيادين الكوريين .
عدة سيناريوهات محتملة دخلت وخرجت من رأسه على أية حال ، طبيبه الخاص إنتهى بذكر اسم غير متوقع كليا ، بدلا من ذلك .
بغض النظر عن البث الذي انتقل إليه ، كانوا جميعا تقريبا مسيطرين على أخبار عمل (جين-وو) في (اليابان). ومع ذلك ، هذه الظاهرة لم تكن تحدث فقط في كوريا . كانت نفس القصة حتى مع قنوات الأخبار الدولية ، أيضا .
“لا . ”
لم يكن هناك شك الآن أنه خلال هذه الحادثة ، (هانتر سيونغ) وضع اسمه في نفوس العالم بأسره .
“وااه!!”
“هوووه . ”
ذهب (بيرو) إلى موظف الجمعية وخاطبه بينما كان يفتح صدره على مصراعيه ‘
بششقيت ابتسامة ساطعة محفورة على وجه رئيس الجمعية غوه غون-هوي كما لو كان الشخص الذي صنع هذا الحدث .
“واااه -!!”
ماذا لو تمكن من ثني هانتر سيونغ جين وو في ذلك اليوم عندما أعلن الشاب عن نواياه بالذهاب إلى اليابان . . . ? مجرد التفكير في هذا الاحتمال جعله يرتجف بشكل غير مريح .
“كل مافي الامر هو أنني أشعر قليلا بالغربة ، هذا كل شيء . ”
كاد أن ينتهي به الأمر بإرتكاب أكبر خطأ في هذا الوقت المتأخر من حياته .
بكل صدق ، طالما بعض أجزاء الجثة بقيت سليمة ، لم يكن هناك مشكلة في استخراج الظل .
لقد شهد مجتمع الصيادين الكوريين ارتفاعا هائلا في الشهرة من خلال هذا الحادث لدرجة أنه ببساطة كان عليه أن يشكر (هانتر سيونغ ) .
نهاية الفصل..
كل ذلك بسبب أفعال شخص واحد ، البعض يقول بصراحة أن كوريا الجنوبية أصبحت قوة العالمي الجديدة الآن .
“رئيس الجمعية اليابانية ماتسوموتو على ما يبدو سلم نفسه للشرطة ”
ولهذا السبب شعر رئيس الجمعية بالفخر والسعادة في الأعمال التي أنجزها جين-وو حتى الآن . ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد شعر بالقلق تماما حوله ، وهو . . . .
تدقيق : Drake Hale
“رئيس الجمعية ، سيدي . ”
بششقيت ابتسامة ساطعة محفورة على وجه رئيس الجمعية غوه غون-هوي كما لو كان الشخص الذي صنع هذا الحدث .
مع توقيت جيد ، رئيس القسم وو جين تشول طرق الباب ودخل إلى مكتب الرئيس . لقد كان رجلا عظيما ، من خلال تحقيق نتائج متتابعة في بداية حياته المهنية ، حصل على لقب أصغر رئيس قسم على الإطلاق .
بانت ، بانت .
قام بإيماءة خفيفة برأسه كترحيب وقدم تقريرا عن الحالة الراهنة .
(جين وو) استدار و وقف أمام موظف الجمعية .
“الوحش غير مساره نحو الصين ، سيدي ”
“ما الذي تود أن تنقله إلى ملكى؟”
“هل هذا صحيح ؟ ”
لا ، لقد كانوا هنا لأن قلوبهم طلبت منهم ذلك ، كانت أفكار الإمتنان هي التي جعلت أرجلهم تتحرك .
الآن هذا كان تغيير غير متوقع في الموقف .
بعد أن فهم بدقة ما كان رئيس الجمعية يعني الآن ، بدأ وو جين تشول أيضا تشكيل تعبير ساخر ليعكس رئيسه .
بينما كان (جين وو) مشغولا بقتل العمالقة في (اليابان) ، فر أحدهم إلى البحر . المخلوق كان يتوجه إلى المحيط الهادي ، لكن الأخبار تغيير مساره نحو الصين كانت صدمة جديدة لرئيس الجمعية.
نهاية الفصل..
جو غون هوي سأل بسرعة .
“حذرته أنه إذا تجرأ على اللجوء إلى أي مخططات مخادعة ، سألتهمه بالكامل ، من طرف أصابع قدميه حتى نهاية شعره ، ملكي ”
“كيف يستجيب الصينيون لهذا الوضع؟”
انحنى و إنحنى بشدة ليلتقط أنفاسه قبل أن يقف مستقيما ليطرح سؤالا .
“سمعنا أن ليو زيغنغ سيتقدم شخصيا يا سيدي ”
‘أيمكن أن يكون . . . . ?’
غوه غون-هوي امال ظهره على الأريكة .
“إنهض . ”
“في هذه الحالة ، لا ينبغي أن تكون هناك مشاكل. ”
غوه غون-هوي لم يستطع سوى أن يميل رأسه .
الوحش العملاق يجب أن يمزق إلى أشلاء حتى قبل أن يضع قدمه على البر الصيني الرئيسي الآن بعد أن قرر ليو زيغنغ ، واحد من أقوى خمسة صيادين في العالم ، المشاركة.
حينها شكل بشري أسود قفز من مؤخرة (كايسل)
كان من المريح جدا أن الوحش لم يكن متوجها إلى كوريا الجنوبية عندما كان (هانتر سيونغ) غائبا عن البلاد ، رأى وو جين تشول الارتياح في وجه رئيس الجمعية وشكل أيضا ابتسامة ، ربما عقله المتوتر يرتاح قليلا الآن .
“من هنا . ”
ثم نظرت عيناه لشاشة التلفاز .
حينها شكل بشري أسود قفز من مؤخرة (كايسل)
مشاهدة دمار اليابان وبكاء وصراخ الشعب الياباني ، وكذلك استمرار جهود الإنقاذ وإعادة الإعمار ، تم عرض واحدة بعد الأخرى .
عدة سيناريوهات محتملة دخلت وخرجت من رأسه على أية حال ، طبيبه الخاص إنتهى بذكر اسم غير متوقع كليا ، بدلا من ذلك .
“يا لسوء الحظ . ”
جنبا إلى جنب مع الصراخ المميز ، جندي عملاق ، قد تعافى جسده بالكامل ، خرج من الظل وركع على ركبة واحدة امام جين-وو .
وو جين تشول ضغط على لسانه .
” إنه أمر مؤسف حقا ، لكن . . ليس هناك الكثير يمكننا القيام به بالنسبة له في هذه المرحلة . ”
“في الحقيقة ، هو مؤسف . . . . . تماما ”
اليابانية التى تحدثها كانت بطلاقة لدرجة أنه لن تكون هناك مشكلة في التفكير في (بيرو) كمتحدث محلي طالما أن أحدهم قد استبعد صوت الوحش الصاخب الذي يصدر منه.
وقد وافق غوه غون-هوي على ذلك التقييم البسيط والموجز .
رفع رأسه وشرح الغرض من قدومة لتحية الثنائي الكورية هكذا .
كما عانت كوريا الجنوبية من ألم مماثل قبل أربع سنوات في جزيرة جيجو . ولا تزال الجروح التي وقعت في ذلك اليوم عميقة جدا لدرجة أنه نسي كم كانت مؤلمة . إعادة بناء جزيرة جيجو كانت مستمرة حتى عندما تحدثوا في هذا المكتب ، بعد كل شيء .
بينما كان (جين وو) مشغولا بقتل العمالقة في (اليابان) ، فر أحدهم إلى البحر . المخلوق كان يتوجه إلى المحيط الهادي ، لكن الأخبار تغيير مساره نحو الصين كانت صدمة جديدة لرئيس الجمعية.
جو غون هوي رفع صوته مرة أخرى
“ذلك الشخص سيأتي حقا إلى هنا ؟ ”
“على أية حال ، معاناة شخص ما يمكن أن تصبح أيضا شعاع أمل شخص آخر . ”
وبعد فترة قصيرة ، توقفت الشاحنة التي قادها بمهارة أمام الحشد .
“أستميحك عذرا ؟ ”
(جين وو) رأى الإبتسامة اللامعة السعيدة على وجه (يو جين هو) و بصق تنهيدة طويلة ، أدرك بأن الطفل لم تكن لديه أي فكرة عن اللغة يابانية .
“هل تعرف السبب الذي جعل اليابان ، التي دمرت تماما بعد خسارة الحرب ، تعافت لتصبح ثاني أكثر الدول ازدهارا ماليا على وجه الأرض ؟ ”
“يا لسوء الحظ . ”
“ألم يكن ذلك بسبب الحرب الكورية؟”
(جين وو) حدق في الوحش الذي ربما مات بينما يلتهمه مئات النمل وترك تنهيدة تخرج من فمه . ثم رفع أكمامه
“هذا صحيح . من خلال وقت الحرب اصبحوا اقوى . وشيء مماثل على وشك أن يحدث لأمتنا ”
كما تحدث بسرعة كما لو أنه تذكر شيئا آخر الآن .
ومع تعبير ساخر ، وضع رئيس الجمعية غوه غون-هوي يده فوق كومة سميكة من الوثائق الموجودة حاليا على الطاولة .
“ما هذا ؟ !”
“هذه كلها مستندات أرسلتها الشركات المحلية الراغبة في المشاركة في مشاريع اليابان لإعادة البناء . ”
الرجل إستعمل المنشفة حول رقبته لمسح العرق بعيدا ونظر على بالتعبير المحير .
الشركات الكورية كانت سريعة للقيام بحركتها . حتى أن بعضهم أرسل هذه الوثائق حالما غادر (هانتر سيونغ) إلى اليابان كل الشركات الأخرى كان يجب أن تنتهي من تحضيراتها الآن ، أيضا .
عندما تلقى تهانئ الحشد ، مرتدي النظارات الشمسية يو جين هو خرج من جانب السائق من السيارة .
” معاناة شخص ما يمكن أن تصبح أمل شخص آخر ، أليس كذلك ؟ . . . ”
قد رأى الحالة البائسة لقريته ، حاليا نصفها مدمر على أيدي الوحوش العملاقة . ويمكنه أيضا أن يرى أدوات للراحة ومعدات الإنشاءات التي تم جلبها لإعادة بناء القرية هنا وهناك أيضا .
لا ، لكي أكون أكثر دقة ، سيكون ربح شخص ما ، بدلا من ذلك .
ولم تكن هناك حاجة إلى مدخل ، لأن أحد الجدران في منشأة التخزين قد نسف بشكل نظيف . جثة وحش من نوع عملاق يرقد على ظهره يمكن رؤيتها داخل الهيكل المخرب .
بعد أن فهم بدقة ما كان رئيس الجمعية يعني الآن ، بدأ وو جين تشول أيضا تشكيل تعبير ساخر ليعكس رئيسه .
{في نفس الوقت في كوريا الجنوبية}
كما تحدث بسرعة كما لو أنه تذكر شيئا آخر الآن .
“أي هانتر نيم تعتقد أنني أتحدث عن هنا ؟ ”
“آه ، بالمناسبة ، يا سيدي . ”
“هيونغ-نيم…. هناك”
“نعم ؟ ”
حينها فقط أدرك هذا القروي من كان قادما لزيارة هذه القرية 0
“رئيس الجمعية اليابانية ماتسوموتو على ما يبدو سلم نفسه للشرطة ”
أدرك القرويون أخيرا أن (كايسل) لم يقصد أي أذى واستمروا في النظر إلى الأعلى بعيون محيرة ، على الرغم من أن تعابيرهم لا تزال تظهر مدى خوفهم .
“فعل ماذا؟”
بششقيت ابتسامة ساطعة محفورة على وجه رئيس الجمعية غوه غون-هوي كما لو كان الشخص الذي صنع هذا الحدث .
لما قد يغير رجل وقح هذا رأيه فجأة؟
نظر (جين وو) إلى الجندي الضخم الذي يبدو مرموقا ومبتسما بإشراق .
جو غون هوي كان على وشك مناقشة تفاصيل تلك الأخبار ، لكن بعد ذلك سمع رنين الهاتف .
“. . . . . أوه . فهمت . ”
(رينج) . . (رينج) . .
على الرغم من أن السيارة السوداء الراقية التي تسير على الطريق الفارغ كانت بالتأكيد جديدة تمامًا ، فقد بدت وكأنها مرت عبر التضاريس الجهنمية من الطريقة التي كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار والطين.
أجاب على الهاتف فقط ليرحب به صوت عاجل .
“. . . . ”
” رئيس الجمعية ، سيدي إنه أنا . ”
خرج (بيرو) من الظل و انحنى بأدب ، انتهى من تحية سيده واستدار ليواجه موظف الجمعية ‘
الصوت ينتمي لطبيبه الشخصي كان يجب أن يكون مشغولا بالتعامل مع المرضى الذين يسرعون في هذا الوقت من اليوم .
(جين وو) استدار و وقف أمام موظف الجمعية .
غوه غون-هوي لم يستطع سوى أن يميل رأسه .
يجب أن يكونوا مشغولين بإعادة بناء قريتهم الآن لكن لكل هؤلاء الناس أن يأتوا إلى هنا هكذا ؟ بالنسبة لهذا القروي الذي كان يعمل بجد لإزالة حطام مبنى منهار ، لم يستطع إلا أن يكون مرتبك بسبب هذا التطور الجديد .
“صديقي ، ما الذي جعلك تتصل بي في هذا الوقت من اليوم؟”
غوه غون-هوي لم يستطع سوى أن يميل رأسه .
” اعتقدت أن المسألة في متناول يدى مهمة جدا ، لذلك كنت مجبرا على ذلك . . . . ”
“هانتر نيم ؟ أي هانتر نيم تتحدث عنه ؟ ”
” . . . مهمة ؟ ”
” معاناة شخص ما يمكن أن تصبح أمل شخص آخر ، أليس كذلك ؟ . . . ”
صوت غوه غون-هوي أصبح أيضا جدي جدا .
إذا لم يقف أحد لوقف تلك الوحوش العملاقة ، هل أي آثار من مسقط رأسه العزيز قد تنجوا حتى من هذا القبيل؟ بيته ، المليء بذكريات لا تحصى من حياته ، كان يمكن أن يمحى بدون أثر .
عدة سيناريوهات محتملة دخلت وخرجت من رأسه على أية حال ، طبيبه الخاص إنتهى بذكر اسم غير متوقع كليا ، بدلا من ذلك .
ثم نظرت عيناه لشاشة التلفاز .
” هل كنت على علم بالحالة التي كان بها الرئيس يو ميونغ هان؟”
‘أيمكن أن يكون . . . . ?’
كان الرئيس يو ميونغ هان أحد أكبر المساهمين في جمعية الصيادين الكورية . حتى أنه كان أحد المعارف الشخصية لـ (جو غون هوي) أيضا.
“هوووه . ”
ماذا حدث له إذا ؟
“. . . . ”
سأل رئيس الرابطة ردا ، وواصل الطبيب الخاص تعليله .
عندما فعل . .
” الرئيس (يو ميونغ هان) تم إدخاله لمستشفانا في وقت سابق من اليوم يا سيدي ”
الصوت ينتمي لطبيبه الشخصي كان يجب أن يكون مشغولا بالتعامل مع المرضى الذين يسرعون في هذا الوقت من اليوم .
جو غون هوي قفز من مقعده
ومع تعبير ساخر ، وضع رئيس الجمعية غوه غون-هوي يده فوق كومة سميكة من الوثائق الموجودة حاليا على الطاولة .
“هو ليس في حالة حرجة ، أليس كذلك ؟ ”
ومع تعبير ساخر ، وضع رئيس الجمعية غوه غون-هوي يده فوق كومة سميكة من الوثائق الموجودة حاليا على الطاولة .
” إنه أمر مؤسف حقا ، لكن . . ليس هناك الكثير يمكننا القيام به بالنسبة له في هذه المرحلة . ”
موظف الجمعية كان يتحدث باليابانية ، لكن لحسن الحظ ، (يو جين هو) استطاع التعرف على بعض الكلمات التي نطقت للتو .
صمت شديد نزل على المكتب .
‘ولكن ، مجددا. . . . ‘
صوت الطبيب انقطع ، صمت للحظة أو اثنتين ، ثم استمر بهدوء.
“من هنا . ”
” الرئيس (يو ميونغ هان) ، لقد دخل في حالة النوم الابذي ”
“صديقي ، ما الذي جعلك تتصل بي في هذا الوقت من اليوم؟”
نهاية الفصل..
الآن هذا كان تغيير غير متوقع في الموقف .
ترجمة: محمد اسماعيل
الشركات الكورية كانت سريعة للقيام بحركتها . حتى أن بعضهم أرسل هذه الوثائق حالما غادر (هانتر سيونغ) إلى اليابان كل الشركات الأخرى كان يجب أن تنتهي من تحضيراتها الآن ، أيضا .
تدقيق : Drake Hale
“أي هانتر نيم تعتقد أنني أتحدث عن هنا ؟ ”
نظر (جين وو) إلى الجندي الضخم الذي يبدو مرموقا ومبتسما بإشراق .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
