نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-167

الفصل 167

الفصل 167

< أتمنى أن تستمتعوا >

 

بينما الرئيس (يو) أغلق فمه ، (جين وو) تبع النهج ولم يقل أي شيء . المصعد لم يتوقف وارتفع مباشرة إلى الطابق العلوي ، مكتب الرئيس .

“إنه أنت بالفعل . ”

“آه ، نعم؟”

الرجل الجالس في السيارة أكد أن الشخص الذي التفت لمواجهته كان (جين وو) ، وخرج من السيارة على الفور . كما اتضح ، كان في الواقع وجه مألوف تماما لـ (جين وو) أيضا .

الجو الذي شعر به (جين وو) ذات مرة من رئيس جمعية الصيادين (غوه غون هوي) يمكن أن يشعر به من الرئيس (يو) أيضا .

لم يكن بحاجة حتى للبحث في ذكرياته ليتذكر اسم هذا الرجل أيضا ، لأن هذا الرجل ظهر تقريبا بدون توقف في الأخبار المالية لكوريا الجنوبية . ناهيك عن أنه كان “مألوفا” لـ (جين وو) بمعنى آخر .

“إذا فوت هذه الفرصة ، سيكون من الصعب التحدث معه . ‘

“أنا (يو ميونغ هان) من شركة (يوجين) للبناء”

كما لو كان قد تعلم أن هذه هي الطريقة لتحية شخص ما بشكل صحيح ، كان عمله مرتبة ومنضبطة . جين-وو كان مندهشا.

” إنه لمن دواعي سروري ، سيونغ جين وو نيم . ”

“أنا (يو ميونغ هان) من شركة (يوجين) للبناء”

ضل ظهر (يو ميونغ هان ) مستقيما بينما كان يخفض رأسه قليلا.

“من فضلك ، توقف في بيتي إذا كان لديك بعض الوقت في المستقبل القريب . سأنتظرك بلهفة إن كنت أنت من يزورنا”

لقد كانت تحية محترمة ولا تفتقر إلى الثقة .

صافح (يو سيوك هو) بقوة كما لو كان يحيي شخصا قابله مجددا بعد مرور سنوات عديدة من المشقة . ثم قدم نفسه.

كما لو كان قد تعلم أن هذه هي الطريقة لتحية شخص ما بشكل صحيح ، كان عمله مرتبة ومنضبطة . جين-وو كان مندهشا.

“الرئيس . ما الذي ترغب بشرائه مني؟”

كان ذلك لأنه لم يتوقع رئيس لشركة ضخمة أن يحيي غريبا تماما مثله بطريقة كريمة .

” أنا مشغول حاليا ، لذا عد لاحقا . ”

منذ أن الطرف الآخر حياه بشكل محترم ، اعاد جين وو أيضا التحية .

الصياد الأعلى للأمة ورجل الأعمال الأعلى للأمة إثنان من هؤلاء الأشخاص دخلوا مقر يوجين للبناء ، لذا من الذي لن يفاجأ بهذا الحادث المدهش؟

“أنا سيونغ جين وو ومن دواعي سروري أيضا . ”

لأنه ، حسنا ، لن يكون هناك الكثير من الرجال المدهشين مثل هذا الشاب في كل كوريا الجنوبية ، بعد كل شيء .

بعد أن انتهى تقديمهم الوجيز ، (يو ميونغ هان) وصل إلى الموضوع مباشرة .

إذا كان عليه أن يفكر حقًا في الأمر ، فعندئذ ربما يتعلق الأمر بالابن الثاني للرئيس ونائب رئيس رابطة أه جين جين يو جين هو؟

“أعتذر عن مجيئي لرؤيتك بدون إتصال مسبق ، لكن إذا هو بخير معك ، هل بالإمكان أن نتكلم في مكان خاص؟”

إنحنى (جين وو) على المقعد الخلفي ربما لأن هذه كانت سيارة غالية الثمن ، كانت وسائد السيارة مذهلة بشكل لا يوصف .

شكوك صغير دخلت دماغ (جين وو) ، حينها

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

تحكرت السيارة إلى الأمام دون إحداث أي ضجيج ، وفي النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم .

كان من الأجدى للرئيس أن يتصل بـ (جين وو) من خلال إبنه بدلا من أن يظهر شخصيا هنا   رغم ذلك ، لماذا يو ميونغ هان اختار أن يأتي كل هذا الطريق إلى هنا على حساب وقته الثمين؟ .

ابتسم بارتياح واستدار ليغادر المكتب ، لكنه توقف بجانب (جين وو).

لقد ابتلع (جين وو) شكوكا تتشكل في عقله وطلب شيئا آخر.

عيون الموظفين سقطت تقريبا من اماكنها .

“بماذا يمكنني مساعدتك؟”

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

(يو ميونغ هان) أجاب بوجهه المعتذر مما يعني أنه لم يكن لديه خيار سوى فعل ذلك بهذه الطريقة .

“من هو؟”

“إنه يتعلق بموضوع يصعب مناقشته هنا . ”

عيون الموظفين سقطت تقريبا من اماكنها .

الآن وبعد أن ألقى جين وو نظرة حوله ، كان بإمكانه أن يرى أنه على الرغم من أنه لم يتعرف عليه أحد في ملابسه رياضية مع غطاء للراس ، إلا أن العديد من الناس كانت تلمح الرئيس يو ميونج هان.

“آه ، نعم؟”

هناك عدد كثير من المارة في هذا الشارع ، حتى في الواقع ، لم يكن من الممكن مناقشة شيء مهم في مكان مثل هذا .

عيون الموظفين سقطت تقريبا من اماكنها .

جين-وو فهم هذه النقطة جيدا

تماما كما ترك السكرتير كيم الغرفة ، نوبة أخرى من الصمت تدفقت بين جين-وو و يو ميونغ-هان . ومع ذلك ، كان هناك اختلاف معين في وزن الصمت هذه المرة .

المشكلة الوحيدة كانت …

(يو ميونغ هان) استقر على الجانب المعاكس لـ (جين وو). السكرتير كيم دخل المكتب بتوقيت ممتاز وسأل الرئيس .

‘… . ليس لدي أي عمل مهم لأناقشه مع الرئيس يو ميونغ هان ‘

بينما وقف جين وو هناك عاجزا تماما عن الكلام ، مجموعة من المضيفين فجأة هرعوا من المبنى لمحاصرتهم .

لم يستطع التفكير حتى في تخمين عشوائي هنا .

نظرًا لأنه كان يحتكر الوابات رفيعة المستوى مؤخرًا بفضل تفهم النقابات الرئيسية الأخرى ، فقد اعتقد أنه قد يكون الوقت مناسبًا الآن للاستراحة من المداهمات لفترة من الوقت.

إذا كان عليه أن يفكر حقًا في الأمر ، فعندئذ ربما يتعلق الأمر بالابن الثاني للرئيس ونائب رئيس رابطة أه جين جين يو جين هو؟

(يو سوك هو) أخيرا أطلق يد (جين وو).

بينما تأخر رد (جين وو) ، بدأ المزيد والمزيد من الناس بالنظر إلى (يو ميونغ هان) الآن . حتى أن البعض سحب هواتفهم الذكية ليلتقط صورا أيضا .

وهذا هو السبب في أنه طرح هذا السؤال ببساطة .

وقد بدأ الرئيس يشعر بأنه أكثر إلحاحا مقارنة بما كان عليه من قبل ، حيث يجري توجيه المزيد والمزيد من الأعين في طريقه .

“أترى هذا؟ هيونغ نيم ، معايير ابنتي الصغيرة للرجال على هذا المستوى ”

“إذا فوت هذه الفرصة ، سيكون من الصعب التحدث معه . ‘

(يو سوك هو) أخيرا أطلق يد (جين وو).

كان لديه سبب وجيه جدا لماذا أراد التحدث مع (جين وو). لذا ، جمع شجاعته وطلب هذا المعروف .

“… . . ??”

“سونغ نيم إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب ، هل ترغب في مرافقتي لبعض الوقت؟ أعدك أنني لن أتحدث أبدا عن موضوع غير محترم ”

“…”

(جين وو) ألقى نظرة خلفه أولا .

لم يكن بحاجة حتى للبحث في ذكرياته ليتذكر اسم هذا الرجل أيضا ، لأن هذا الرجل ظهر تقريبا بدون توقف في الأخبار المالية لكوريا الجنوبية . ناهيك عن أنه كان “مألوفا” لـ (جين وو) بمعنى آخر .

لقد رأى (يو جين هو) سعيدا ، لا ، “مضطرب” بينما كان الفتى محاطا بالمستويات القصوى من الإهتمام من قبل المراسلين . (جين وو) ابتلع ضحكته مرة أخرى.

لقد كانت تحية محترمة ولا تفتقر إلى الثقة .

“يبدو أن (جين هو) سيكون مشغولا لبقية اليوم .

“إنها أول مرة أقابله فيها اليوم”

نظرًا لأنه كان يحتكر الوابات رفيعة المستوى مؤخرًا بفضل تفهم النقابات الرئيسية الأخرى ، فقد اعتقد أنه قد يكون الوقت مناسبًا الآن للاستراحة من المداهمات لفترة من الوقت.

كان من الأجدى للرئيس أن يتصل بـ (جين وو) من خلال إبنه بدلا من أن يظهر شخصيا هنا   رغم ذلك ، لماذا يو ميونغ هان اختار أن يأتي كل هذا الطريق إلى هنا على حساب وقته الثمين؟ .

(جين وو) أومأ برأسه .

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

“حسنا . ”

خرج (جين وو ) من السيارة ونظر إلى ناطحة السحاب الطويلة في المقدمة.

“شكرا لك . ”

“هاه ؟  أليس هو… ?”

انحنى الرئيس (يو ميونغ هان) قليلا و كما لو كان يتعامل مع شخص مهم جدا حتى أنه فتح الباب الخلفي للسيارة لـ (جين وو).

“مرحبا بعودتك ، سيدي!”

“رجاء ، ادخل . ”

“إنه يتعلق بموضوع يصعب مناقشته هنا . ”

صعد (جين وو) على متن السيارة أولا ، والرئيس ذهب للجانب الآخر ليدخل المقعد الخلفي بجانبه . السيارة كانت كبيرة جدا لدرجة أنه حتى مع وجود رجلين جيدين البنية يجلسان على المقعد الخلفي ، كان لا يزال هناك الكثير من المساحة الخالية.

ترجمة: محمد اسماعيل

قبل أن تتحرك السيارة ، سأل (جين وو) أولا .

(جين وو) سمع هؤلاء الأشخاص الستة يصرخون في وئام تام ، لم يستطع إلا أن يعبر عن إعجابه داخليا كم مرة تدربوا معا ليتطابقوا مع توقيت بعضهم البعض ؟

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

الجو الذي شعر به (جين وو) ذات مرة من رئيس جمعية الصيادين (غوه غون هوي) يمكن أن يشعر به من الرئيس (يو) أيضا .

“لم نقرر وجهتنا هل هناك مكان تود الذهاب إليه ، سيونغ جين وو نيم… ”

كان (جين وو) ينتظر بصبر حتى ذلك الحين و أجاب بهدوء أيضا .

(جين وو) هز رأسه ، مما دفع الرئيس لإعطاء الإشارة لسائقه . ثم نظر إلى ضيفه .

“صحيح ، لقد قلت أن لديكما شيء لمناقشته ، أليس كذلك ؟  يبدو أنه يجب ان اذهب الآن ، لذلك من فضلك ، اعذرنى. ”

“أعرف مكانا يمكننا التحدث فيه بدون القلق بشأن مقاطعات من الناس الآخرين . اسمح لي أن أخذك الى هناك . ”

قال العم ذو الطبيعة الطيبة بعض الأشياء الغامضة وغادر المكتب مثل نسيم منعش مار.

إنحنى (جين وو) على المقعد الخلفي ربما لأن هذه كانت سيارة غالية الثمن ، كانت وسائد السيارة مذهلة بشكل لا يوصف .

“نعم ؟ ”

تحكرت السيارة إلى الأمام دون إحداث أي ضجيج ، وفي النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم .

“ألم أخبرك أن لدي أمر مهم للتعامل معه اليوم؟”

“نحن هنا ، هانتر نيم . ”

الآن وبعد أن ألقى جين وو نظرة حوله ، كان بإمكانه أن يرى أنه على الرغم من أنه لم يتعرف عليه أحد في ملابسه رياضية مع غطاء للراس ، إلا أن العديد من الناس كانت تلمح الرئيس يو ميونج هان.

أتى السائق ليفتح باب الرئيس ، لكن (يو ميونغ هان) أومأ برأسه ، مما دفع الأول إلى الاقتراب من باب (جين وو) ، بدلا من ذلك . ثم فتح الباب .

“ضيف ؟ ”

خرج (جين وو ) من السيارة ونظر إلى ناطحة السحاب الطويلة في المقدمة.

“نحن هنا ، هانتر نيم . ”

“إذا ، هنا حيث يمكننا التحدث بدون القلق بشأن الآخرين ، أليس كذلك ؟ ”

“يبدو أن (جين هو) سيكون مشغولا لبقية اليوم .

بينما وقف جين وو هناك عاجزا تماما عن الكلام ، مجموعة من المضيفين فجأة هرعوا من المبنى لمحاصرتهم .

لأنه ، حسنا ، لن يكون هناك الكثير من الرجال المدهشين مثل هذا الشاب في كل كوريا الجنوبية ، بعد كل شيء .

“مرحبا بعودتك ، سيدي!”

مقارنة بوفت دفن والده و وراثة الشركة حينما كان على وشك أن يلقى أول خطاب له أمام عشرات الآلاف من موظفيه ، حتى عندما كان محاطا من قبل المئات من الصحفيين كان يعاني من بعض الخوف – في هذه اللحظة ارتعش أكثر من أي من تلك الأوقات في الماضي .

“مرحبا بعودتك ، سيدي!!”

الموظفين احنوا ظهورهم مباشرة بعد اكتشاف رئيسهم.

(جين وو) سمع هؤلاء الأشخاص الستة يصرخون في وئام تام ، لم يستطع إلا أن يعبر عن إعجابه داخليا كم مرة تدربوا معا ليتطابقوا مع توقيت بعضهم البعض ؟

“أنا سيونغ جين وو ومن دواعي سروري أيضا . ”

“دعنا نتجه للداخل ، هانتر نيم . ”

“حسنا . ”

الرئيس (يو ميونغ هان) لم يظهر أي تلميح عن الاهتمام وأخذ زمام المبادرة ، مشيا مباشرة إلى المبنى . من الواضح أن كلمات ” يوجين للبناء ” كانت مقروءة على النوافذ بالقرب من سطح المبنى .

ولكن ، كان واضحا لماذا . أهمية هذه المسألة تجاوزت كثيرا تلك اللحظات في ماضيه ، بعد كل شيء .

“……”

“رجاء ، اجلس . ”

سرعان ما تبع (جين وو) (يو ميونغ هان) ودخل المبنى ، الرئيس كان ينتظر الشاب ليدخل وحاول مطابق سرعته في المشي .

بينما الأبواب أغلقت بصمت ، فقط (جين وو) والرئيس (يو) بقوا داخل المصعد .

“من هنا ”

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

الموظفين احنوا ظهورهم مباشرة بعد اكتشاف رئيسهم.

(جين وو) هز رأسه ، مما دفع الرئيس لإعطاء الإشارة لسائقه . ثم نظر إلى ضيفه .

(يو ميونغ هان) كان لديه وجه بلا تعابير لكنه لم ينسى الرد على كل التحيات القادمة في طريقه .

“…”

الجو الذي شعر به (جين وو) ذات مرة من رئيس جمعية الصيادين (غوه غون هوي) يمكن أن يشعر به من الرئيس (يو) أيضا .

فصل ممل بمعنى الكلمة…

(جين-وو) تبعه بصمت بينما كان يحظى بفهم قوي لشخصية الرجل الذي يدعى (يو ميونغ-هان) من خلال نظرات هؤلاء الموظفين الذين يبدو أنهم يثقون به بإخلاص .

المشكلة الوحيدة كانت …

في هذه الأثناء ، الموظفون الذين يحنون رؤوسهم إلى يو ميونغ هان بطبيعة الحال أصبحوا مهتمين بالشاب الذى يمشى جنبا إلى جنب مع رئيسهم .

“… . . ??”

“من هو؟”

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

“هاه ؟  أليس هو… ?”

‘هل لأن عيناه تشبهان (يو جين هو) كثيرا؟’

“‘يمكن أن يكون… ?”

“هاه ؟  أليس هو… ?”

سقط فك كل موظف على الأرض بعد أن تعرفوا على الصياد رتبة ” S ” ، حين نزع غطاء راسه عند دخوله المبنى .

خرج (جين وو ) من السيارة ونظر إلى ناطحة السحاب الطويلة في المقدمة.

الصياد الأعلى للأمة ورجل الأعمال الأعلى للأمة إثنان من هؤلاء الأشخاص دخلوا مقر يوجين للبناء ، لذا من الذي لن يفاجأ بهذا الحادث المدهش؟

“إنه أنت بالفعل . ”

“(هيوك)!”

شكوك صغير دخلت دماغ (جين وو) ، حينها

عيون الموظفين سقطت تقريبا من اماكنها .

سقط فك كل موظف على الأرض بعد أن تعرفوا على الصياد رتبة ” S ” ، حين نزع غطاء راسه عند دخوله المبنى .

وبدأت قلوب الموظفات في النبض بشكل غير مستقر ، بينما أومأ الموظفون الذكور برأسهم في اتجاه جين-وو .

تماما كما كان يشك في ذلك . لسوء الحظ ، كان هناك ضيف مهم هنا . كما يليق الاسم المستعار وجه البوكر*

هم لم يعرفوا لماذا هانتر سيونغ جين وو كان يقف بجانب رئيسهم ومع ذلك ، عندما كان الرجلان اللذان يمكن اعتبارهما الأفضل في مجالات كل منهما يقفان جنبا إلى جنب مع بعضهما البعض ، لم تعد الفجوة الكبيرة فى عمرهما مهمة بعد الآن .

بينما تأخر رد (جين وو) ، بدأ المزيد والمزيد من الناس بالنظر إلى (يو ميونغ هان) الآن . حتى أن البعض سحب هواتفهم الذكية ليلتقط صورا أيضا .

لو كنت رجلا ، لكنت تتوق لتكون جزءا من هذا المنظر المذهل أيضا .

(جين و ) لم يكن يعرف كيف يرد و صافحه .

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

“إنه أنت بالفعل . ”

بينما الأبواب أغلقت بصمت ، فقط (جين وو) والرئيس (يو) بقوا داخل المصعد .

“ضيف ؟ ”

“…”

(جين وو) ألقى نظرة خلفه أولا .

“…”

‘… . ليس لدي أي عمل مهم لأناقشه مع الرئيس يو ميونغ هان ‘

بينما الرئيس (يو) أغلق فمه ، (جين وو) تبع النهج ولم يقل أي شيء . المصعد لم يتوقف وارتفع مباشرة إلى الطابق العلوي ، مكتب الرئيس .

‘(يو سيوك هو) ، أيها الأحمق المخادع … ‘

(تينغ )

لم يكن بحاجة حتى للبحث في ذكرياته ليتذكر اسم هذا الرجل أيضا ، لأن هذا الرجل ظهر تقريبا بدون توقف في الأخبار المالية لكوريا الجنوبية . ناهيك عن أنه كان “مألوفا” لـ (جين وو) بمعنى آخر .

السكرتير كيم ، اليد اليمنى للرئيس يو ، كان ينتظر وصولهم أمام المكتب . قام بإيماءة سريعة برأسه إلى (جين-وو) للترحيب به و خفض ظهره إلى رئيسه .

بما أن العم لم يعد موجودا هل كان هناك سبب ليهتم بمشاعره بعد الآن ؟

“إعتذاراتي ، رئيس . هناك ضيف ينتظرك بالداخل ”

جوابه جعل تعابير يو ميونغ هان يتصلب على الفور.

“ضيف ؟ ”

لم يستطع التفكير حتى في تخمين عشوائي هنا .

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

جين-وو فهم هذه النقطة جيدا

“ألم أقل لك ألا تسمح لأحد بالدخول عندما لا أكون في المكتب؟”

على الرغم من أن صوته اللطيف وتعبيراته اللامعة ضمنت أنه ليس بشخص الغير محبوب ، إلا أن هذا العم لا يزال يبدوا كشخص مزعج وغريب إلى جين وو .

السكرتير (كيم) نادرا ما يرتكب الأخطاء . سبب تصلب تعبير (يو ميونغ هان) لم يكن بسبب مشاعر الغضب بل شيء أقرب إلى المفاجأة ، بدلا من ذلك .

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

الرئيس(كيم) شكل تعبيرا مضطربا  .

“مرحبا بعودتك ، سيدي!!”

“سيدي ، لقد تحدثت بالفعل إلى ضيفك بخصوص رغباتك ، لكنه كان مصرا جدا على أنني… ”

لو كنت رجلا ، لكنت تتوق لتكون جزءا من هذا المنظر المذهل أيضا .

“هممم . ”

(يو ميونغ هان) أراد فقط أن يسمع هذا القدر ليعرف فورا من هو الضيف . هز رأسه بعجز وأشار إلى مكتب الرئيس لـ (جين-وو).

(يو ميونغ هان) أراد فقط أن يسمع هذا القدر ليعرف فورا من هو الضيف . هز رأسه بعجز وأشار إلى مكتب الرئيس لـ (جين-وو).

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

“لا شيء يدعو للقلق ، لذلك ليس عليك أن تولي أي اهتمام … من هنا ”

لأن رغبته في العيش لمعرفة مستقبل الشركة التى رفعها من قبل التضحية بكامل شبابه ، تخطت جشع أب يريد أن يرى نمو اطفاله أكثر قليلا – كل هذا كان معلقا على المحك الآن .

ونيييج…

لقد ابتلع (جين وو) شكوكا تتشكل في عقله وطلب شيئا آخر.

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

بينما نهض لتحية أخيه الأكبر بوجه لامع ، عاد (يو ميونغ هان) عابسا قليلا .

رجل كبير السن يجلس على الأريكة ، يقضى وقته من خلال التصفح من خلال الصحيفة ، رفع رأسه للنظر .

كان لديه سبب وجيه جدا لماذا أراد التحدث مع (جين وو). لذا ، جمع شجاعته وطلب هذا المعروف .

“هيونغ نيم ، لماذا كان من الصعب الاتصال بك؟ حتى أنك ألغيت موعدنا لهذا اليوم أيضا ”

الناس الآخرون كانوا سيتذكرون الصحف أو الصور من البرامج الإخبارية ، لكن أول شيء تدكره (يو سيوك هو) كان ملف*(الصفحة الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي) إبنته ، (يو سو هيون) ، بدلا من ذلك . تذكر رؤية صورة لشابين يبدوان مرتاحين لبعضهما البعض .

الرجل الذي كان راسه أصلع ناعم لم يكن سوى الأخ الأصغر لـ (يو ميونغ هان) ، (يو سيوك هو).

صافح (يو سيوك هو) بقوة كما لو كان يحيي شخصا قابله مجددا بعد مرور سنوات عديدة من المشقة . ثم قدم نفسه.

بينما نهض لتحية أخيه الأكبر بوجه لامع ، عاد (يو ميونغ هان) عابسا قليلا .

ومن أجل تأكيد الحقيقة ، قام برجوع للصفحة الأولى من الجريدة. ظل يرمش بعينيه كما قارن صورة الصفحة الأولى و  وجه (جين وو ) الحقيقي.

“ألم أخبرك أن لدي أمر مهم للتعامل معه اليوم؟”

كان من الأجدى للرئيس أن يتصل بـ (جين وو) من خلال إبنه بدلا من أن يظهر شخصيا هنا   رغم ذلك ، لماذا يو ميونغ هان اختار أن يأتي كل هذا الطريق إلى هنا على حساب وقته الثمين؟ .

” أنا مشغول حاليا ، لذا عد لاحقا . ”

جين-وو فهم هذه النقطة جيدا

“ماذا تعني؟ هيونغ نيم ، أعرف جدولك بالكامل ، لذا ما هي المسألة الهامة التي يمكن أن تكون … . ??”

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

كلمات (يو سوك هو) توقفت بمجرد أن التقى بنظرة (جين-وو).

لأن رغبته في العيش لمعرفة مستقبل الشركة التى رفعها من قبل التضحية بكامل شبابه ، تخطت جشع أب يريد أن يرى نمو اطفاله أكثر قليلا – كل هذا كان معلقا على المحك الآن .

“اه ؟  اه ، اه ؟ ??”

هذا الموقف كان غريبا بما فيه الكفاية لإرباك جين وو إلى حد ما ، لكن لسبب ما ، هو لم يجد هذا الشيء غير مألوف تماما .

ألم يبدو هذا الشاب مألوفا ، بطريقة ما ؟

جين-وو فهم هذه النقطة جيدا

الناس الآخرون كانوا سيتذكرون الصحف أو الصور من البرامج الإخبارية ، لكن أول شيء تدكره (يو سيوك هو) كان ملف*(الصفحة الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي) إبنته ، (يو سو هيون) ، بدلا من ذلك . تذكر رؤية صورة لشابين يبدوان مرتاحين لبعضهما البعض .

“أترى هذا؟ هيونغ نيم ، معايير ابنتي الصغيرة للرجال على هذا المستوى ”

هل هذا حقا هانتر سيونغ جين وو ؟ ‘

“شكرا لك . ”

ومن أجل تأكيد الحقيقة ، قام برجوع للصفحة الأولى من الجريدة. ظل يرمش بعينيه كما قارن صورة الصفحة الأولى و  وجه (جين وو ) الحقيقي.

“من فضلك ، توقف في بيتي إذا كان لديك بعض الوقت في المستقبل القريب . سأنتظرك بلهفة إن كنت أنت من يزورنا”

هذا الموقف كان غريبا بما فيه الكفاية لإرباك جين وو إلى حد ما ، لكن لسبب ما ، هو لم يجد هذا الشيء غير مألوف تماما .

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

‘هل لأن عيناه تشبهان (يو جين هو) كثيرا؟’

الناس الآخرون كانوا سيتذكرون الصحف أو الصور من البرامج الإخبارية ، لكن أول شيء تدكره (يو سيوك هو) كان ملف*(الصفحة الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي) إبنته ، (يو سو هيون) ، بدلا من ذلك . تذكر رؤية صورة لشابين يبدوان مرتاحين لبعضهما البعض .

هل يمكن عندما يكبر يو جين هو فى السن يصبح أصلع مثل هذا الرجل؟

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

رئيس (يو سوك هو) لم يكن يعلم أنه على الفور أصبح (يو جين هو) العجوز في عقل (جين وو). لم يمانع حتى اللمعان الحاد الذي كان يعطيه إياه شقيقه الأكبر و مد يده بابتسامة ساطعة على وجهه .

” أنا مشغول حاليا ، لذا عد لاحقا . ”

“يا إلهي! سيونغ جين وو نيم”

وقف هناك مائلا رأسه قليلا ، والرئيس يو ميونغ هان طلب منه بحذر .

“أوه ، مرحبا . ”

“أترى هذا؟ هيونغ نيم ، معايير ابنتي الصغيرة للرجال على هذا المستوى ”

(جين و ) لم يكن يعرف كيف يرد و صافحه .

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

صافح (يو سيوك هو) بقوة كما لو كان يحيي شخصا قابله مجددا بعد مرور سنوات عديدة من المشقة . ثم قدم نفسه.

“…”

“أنا متأكد من أنك سمعت الكثير عني ، ولكن حسنا ، أنا (يو سوك هو) من شركة (يو-إل) للأدوية . ”

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

“… . ؟؟”

الرئيس(كيم) شكل تعبيرا مضطربا  .

أين سمع (جين وو) الكثير عن هذا العم الآن ؟

“أنا (يو ميونغ هان) من شركة (يوجين) للبناء”

مع ذلك ، لم يكن من الرائع قمع شخص يحييك بسعادة كهذه ، لذا قال (جين وو ) شيئا مناسبا كرد.

وبدأت قلوب الموظفات في النبض بشكل غير مستقر ، بينما أومأ الموظفون الذكور برأسهم في اتجاه جين-وو .

“آه ، نعم . مرحبا . سررت بلقائك . ”

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

(يو ميونغ هان) كان يراقب بشدة من الجانب ، لكنه كان الآن يشكل تعبيرا مفاجئا ، بدلا من ذلك . في هذه الأثناء ، عاد (يو سيوك هو) معتز بنفسه كما لو أنه يتباهى قليلا ، ورفع صدره أكثر قليلا .

رئيس (يو سوك هو) لم يكن يعلم أنه على الفور أصبح (يو جين هو) العجوز في عقل (جين وو). لم يمانع حتى اللمعان الحاد الذي كان يعطيه إياه شقيقه الأكبر و مد يده بابتسامة ساطعة على وجهه .

“أترى هذا؟ هيونغ نيم ، معايير ابنتي الصغيرة للرجال على هذا المستوى ”

“نعم ؟ ”

كان يو سوك هو يشعر بحالة بسيطة من عقدة النقص على حقيقة أن ابنة يو ميونغ هان تمتلك موهبة عبقرية في الموسيقى . لكن الآن ، أعتقد بأنه يمكن أن يستعيد بالتأكيد ثقته بنفسه بهذا الحدث .

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

لأنه ، حسنا ، لن يكون هناك الكثير من الرجال المدهشين مثل هذا الشاب في كل كوريا الجنوبية ، بعد كل شيء .

‘هل لأن عيناه تشبهان (يو جين هو) كثيرا؟’

‘… . علاقات (سيوك هو) عميقة جدا ، كما أرى . ‘

“أنا بخير ، لذا رجاء إسأل هانتر نيم. ”

كان (يو ميونغ هان) يخطط لرفع صوته في وجه أخيه الصغير عندما غادر (جين وو) ، لكن الآن ، بعد أن رأى أن هذين الإثنين قد “سمعا” عن بعضهما البعض ، ذاب غضبه بسرعة واختفى تماما .

مقارنة بوفت دفن والده و وراثة الشركة حينما كان على وشك أن يلقى أول خطاب له أمام عشرات الآلاف من موظفيه ، حتى عندما كان محاطا من قبل المئات من الصحفيين كان يعاني من بعض الخوف – في هذه اللحظة ارتعش أكثر من أي من تلك الأوقات في الماضي .

بدى أن الحديث يمكن أن يستمر بشكل إيجابي بسبب هذا .

كان لديه سبب وجيه جدا لماذا أراد التحدث مع (جين وو). لذا ، جمع شجاعته وطلب هذا المعروف .

“يا إلهي . أين أخلاقي ؟ ”

“سيدي ، لقد تحدثت بالفعل إلى ضيفك بخصوص رغباتك ، لكنه كان مصرا جدا على أنني… ”

(يو سوك هو) أخيرا أطلق يد (جين وو).

“شكرا لك . ”

“صحيح ، لقد قلت أن لديكما شيء لمناقشته ، أليس كذلك ؟  يبدو أنه يجب ان اذهب الآن ، لذلك من فضلك ، اعذرنى. ”

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

ابتسم بارتياح واستدار ليغادر المكتب ، لكنه توقف بجانب (جين وو).

“ألم أخبرك أن لدي أمر مهم للتعامل معه اليوم؟”

“آه ، وبالمناسبة ، سيونغ نيم ؟ ”

“أعرف مكانا يمكننا التحدث فيه بدون القلق بشأن مقاطعات من الناس الآخرين . اسمح لي أن أخذك الى هناك . ”

“آه ، نعم؟”

سقط فك كل موظف على الأرض بعد أن تعرفوا على الصياد رتبة ” S ” ، حين نزع غطاء راسه عند دخوله المبنى .

“من فضلك ، توقف في بيتي إذا كان لديك بعض الوقت في المستقبل القريب . سأنتظرك بلهفة إن كنت أنت من يزورنا”

بعد أن انتهى تقديمهم الوجيز ، (يو ميونغ هان) وصل إلى الموضوع مباشرة .

“… . . ??”

“……”

زيارته لو كان لديه وقت ؟

“شكرا لك . ”

كان ينتظر بفارغ الصبر؟

الآن وبعد أن ألقى جين وو نظرة حوله ، كان بإمكانه أن يرى أنه على الرغم من أنه لم يتعرف عليه أحد في ملابسه رياضية مع غطاء للراس ، إلا أن العديد من الناس كانت تلمح الرئيس يو ميونج هان.

“هاهااه!”

نهاية الفصل…

قال العم ذو الطبيعة الطيبة بعض الأشياء الغامضة وغادر المكتب مثل نسيم منعش مار.

“أنا لست أحمقا متغطرسا يظن أنه يستطيع شراء أي شيء بالمال.خصوصا أكثر عندما أتعامل مع صياد مثلك ”

على الرغم من أن صوته اللطيف وتعبيراته اللامعة ضمنت أنه ليس بشخص الغير محبوب ، إلا أن هذا العم لا يزال يبدوا كشخص مزعج وغريب إلى جين وو .

يو ميونغ هان استمر ببعض الصعوبات .

وقف هناك مائلا رأسه قليلا ، والرئيس يو ميونغ هان طلب منه بحذر .

خرج (جين وو ) من السيارة ونظر إلى ناطحة السحاب الطويلة في المقدمة.

” ما علاقتك مع أخي الأصغر…؟! ”

رجل كبير السن يجلس على الأريكة ، يقضى وقته من خلال التصفح من خلال الصحيفة ، رفع رأسه للنظر .

بما أن العم لم يعد موجودا هل كان هناك سبب ليهتم بمشاعره بعد الآن ؟

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

إجابة (جين وو) كانت واضحة جدا  .

“من هو؟”

“إنها أول مرة أقابله فيها اليوم”

“بماذا يمكنني مساعدتك؟”

جوابه جعل تعابير يو ميونغ هان يتصلب على الفور.

(يو ميونغ هان) أراد فقط أن يسمع هذا القدر ليعرف فورا من هو الضيف . هز رأسه بعجز وأشار إلى مكتب الرئيس لـ (جين-وو).

‘(يو سيوك هو) ، أيها الأحمق المخادع … ‘

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

تماما كما كان يشك في ذلك . لسوء الحظ ، كان هناك ضيف مهم هنا . كما يليق الاسم المستعار وجه البوكر*

مع ذلك ، لم يكن من الرائع قمع شخص يحييك بسعادة كهذه ، لذا قال (جين وو ) شيئا مناسبا كرد.

(يعني وجه خالي من التعابير)  أخفى فورا عواطفه واقترح عليه الجلوس.

“آه ، وبالمناسبة ، سيونغ نيم ؟ ”

“رجاء ، اجلس . ”

الرئيس (يو ميونغ هان) لم يظهر أي تلميح عن الاهتمام وأخذ زمام المبادرة ، مشيا مباشرة إلى المبنى . من الواضح أن كلمات ” يوجين للبناء ” كانت مقروءة على النوافذ بالقرب من سطح المبنى .

(يو ميونغ هان) استقر على الجانب المعاكس لـ (جين وو). السكرتير كيم دخل المكتب بتوقيت ممتاز وسأل الرئيس .

نظرًا لأنه كان يحتكر الوابات رفيعة المستوى مؤخرًا بفضل تفهم النقابات الرئيسية الأخرى ، فقد اعتقد أنه قد يكون الوقت مناسبًا الآن للاستراحة من المداهمات لفترة من الوقت.

“سيدي ، هل تريد بعض الشاي؟”

مع ذلك ، لم يكن من الرائع قمع شخص يحييك بسعادة كهذه ، لذا قال (جين وو ) شيئا مناسبا كرد.

“أنا بخير ، لذا رجاء إسأل هانتر نيم. ”

(يو ميونغ هان) كان يراقب بشدة من الجانب ، لكنه كان الآن يشكل تعبيرا مفاجئا ، بدلا من ذلك . في هذه الأثناء ، عاد (يو سيوك هو) معتز بنفسه كما لو أنه يتباهى قليلا ، ورفع صدره أكثر قليلا .

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

“يبدو أن (جين هو) سيكون مشغولا لبقية اليوم .

جين وو هز رأسه .

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

(يو ميونغ هان) خاطب (كيم) بنبرة صوت هادئة .

يو ميونغ-هان سحب شيكا من جيبه ، صدر باسمه من قبل مصرف كان في كثير من الأحيان يتعامل مع شركة يوجين للبناء .

“أود التحدث على انفراد مع (هانتر نيم ) ، لذا هل يمكنك أن تتركنا لبعض الوقت؟”

(يو ميونغ هان) أراد فقط أن يسمع هذا القدر ليعرف فورا من هو الضيف . هز رأسه بعجز وأشار إلى مكتب الرئيس لـ (جين-وو).

“مفهوم يا سيدي ”

ألم يبدو هذا الشاب مألوفا ، بطريقة ما ؟

خرج السكرتير كيم من المكتب ووقف أمام الباب لحراسته بما انه سبق ان تلقى أوامر للقيام بذلك في وقت سابق .

زيارته لو كان لديه وقت ؟

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

كان من الأجدى للرئيس أن يتصل بـ (جين وو) من خلال إبنه بدلا من أن يظهر شخصيا هنا   رغم ذلك ، لماذا يو ميونغ هان اختار أن يأتي كل هذا الطريق إلى هنا على حساب وقته الثمين؟ .

“…”

“أنا (يو ميونغ هان) من شركة (يوجين) للبناء”

“…”

مع ذلك ، لم يكن من الرائع قمع شخص يحييك بسعادة كهذه ، لذا قال (جين وو ) شيئا مناسبا كرد.

تماما كما ترك السكرتير كيم الغرفة ، نوبة أخرى من الصمت تدفقت بين جين-وو و يو ميونغ-هان . ومع ذلك ، كان هناك اختلاف معين في وزن الصمت هذه المرة .

ولهذا السبب لم يتمكن الرئيس يو ميونغ هان من فتح فمه إلا بعد مرور فترة طويلة. يكفي ليبدأ المرء في الشعور بالملل قليلا .

(يو ميونغ هان) احتاج لبعض الوقت ليعد نفسه . هذه لن تكون محادثة بلا مبالاة كما فعل سابقا أو ما شابه .

الجو الذي شعر به (جين وو) ذات مرة من رئيس جمعية الصيادين (غوه غون هوي) يمكن أن يشعر به من الرئيس (يو) أيضا .

ولهذا السبب لم يتمكن الرئيس يو ميونغ هان من فتح فمه إلا بعد مرور فترة طويلة. يكفي ليبدأ المرء في الشعور بالملل قليلا .

‘هل لأن عيناه تشبهان (يو جين هو) كثيرا؟’

“سونغ هانتر نيم ”

(يو ميونغ هان) خاطب (كيم) بنبرة صوت هادئة .

كان (جين وو) ينتظر بصبر حتى ذلك الحين و أجاب بهدوء أيضا .

جوابه جعل تعابير يو ميونغ هان يتصلب على الفور.

“نعم ؟ ”

بما أن العم لم يعد موجودا هل كان هناك سبب ليهتم بمشاعره بعد الآن ؟

يو ميونغ-هان سحب شيكا من جيبه ، صدر باسمه من قبل مصرف كان في كثير من الأحيان يتعامل مع شركة يوجين للبناء .

الرئيس (يو ميونغ هان) لم يظهر أي تلميح عن الاهتمام وأخذ زمام المبادرة ، مشيا مباشرة إلى المبنى . من الواضح أن كلمات ” يوجين للبناء ” كانت مقروءة على النوافذ بالقرب من سطح المبنى .

غير أن هذا الشيك يختلف إلى حد ما عن الشيك العادي .

لأنه ، حسنا ، لن يكون هناك الكثير من الرجال المدهشين مثل هذا الشاب في كل كوريا الجنوبية ، بعد كل شيء .

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

“مرحبا بعودتك ، سيدي!!”

“هنا . ”

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

دفع الشيك إلى الأمام .

(يو ميونغ هان) خاطب (كيم) بنبرة صوت هادئة .

نظر (جين وو) إلى هذا الشيك الفارغ لبعض الوقت قبل أن يرفع رأسه مجددا .

في هذه الأثناء ، الموظفون الذين يحنون رؤوسهم إلى يو ميونغ هان بطبيعة الحال أصبحوا مهتمين بالشاب الذى يمشى جنبا إلى جنب مع رئيسهم .

يو ميونغ هان استمر ببعض الصعوبات .

“آه ، وبالمناسبة ، سيونغ نيم ؟ ”

“أنا لست أحمقا متغطرسا يظن أنه يستطيع شراء أي شيء بالمال.خصوصا أكثر عندما أتعامل مع صياد مثلك ”

“أعرف مكانا يمكننا التحدث فيه بدون القلق بشأن مقاطعات من الناس الآخرين . اسمح لي أن أخذك الى هناك . ”

كان فمه يجف أكثر وأكثر .

لم يكن بحاجة حتى للبحث في ذكرياته ليتذكر اسم هذا الرجل أيضا ، لأن هذا الرجل ظهر تقريبا بدون توقف في الأخبار المالية لكوريا الجنوبية . ناهيك عن أنه كان “مألوفا” لـ (جين وو) بمعنى آخر .

مقارنة بوفت دفن والده و وراثة الشركة حينما كان على وشك أن يلقى أول خطاب له أمام عشرات الآلاف من موظفيه ، حتى عندما كان محاطا من قبل المئات من الصحفيين كان يعاني من بعض الخوف – في هذه اللحظة ارتعش أكثر من أي من تلك الأوقات في الماضي .

“هاهااه!”

ولكن ، كان واضحا لماذا . أهمية هذه المسألة تجاوزت كثيرا تلك اللحظات في ماضيه ، بعد كل شيء .

< أتمنى أن تستمتعوا >  

لأن رغبته في العيش لمعرفة مستقبل الشركة التى رفعها من قبل التضحية بكامل شبابه ، تخطت جشع أب يريد أن يرى نمو اطفاله أكثر قليلا – كل هذا كان معلقا على المحك الآن .

لأن رغبته في العيش لمعرفة مستقبل الشركة التى رفعها من قبل التضحية بكامل شبابه ، تخطت جشع أب يريد أن يرى نمو اطفاله أكثر قليلا – كل هذا كان معلقا على المحك الآن .

“لهذا سأقدر لك كثيرا لو اعتبرت هذا لا شيء أكثر من لفتة صغيرة من إخلاصي ”

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

عيون الرئيس يو كانت تحترق في ضوء مصمم .

جوابه جعل تعابير يو ميونغ هان يتصلب على الفور.

(جين وو) امكنه الآن تخمين سبب اختياره لهذا المكان لعقد هذه المحادثة . الأشياء التي ستناقش من الآن فصاعدا لا يمكن تسريبها خارج هذه الجدران ، هذا هو السبب .

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

‘هذا ليس بشأن انضمامي إلى نقابته أو شيء من هذا القبيل ‘

” ما علاقتك مع أخي الأصغر…؟! ”

وهذا هو السبب في أن الرئيس اختار أراضيه الخاصة التي يستطيع السيطرة عليها بنسبة 100 في المائة ما لم تقع كارثة من نوع ما .

إنحنى (جين وو) على المقعد الخلفي ربما لأن هذه كانت سيارة غالية الثمن ، كانت وسائد السيارة مذهلة بشكل لا يوصف .

كان (جين وو) دائما سريع الفهم.

“لهذا سأقدر لك كثيرا لو اعتبرت هذا لا شيء أكثر من لفتة صغيرة من إخلاصي ”

وهذا هو السبب في أنه طرح هذا السؤال ببساطة .

“هيونغ نيم ، لماذا كان من الصعب الاتصال بك؟ حتى أنك ألغيت موعدنا لهذا اليوم أيضا ”

“الرئيس . ما الذي ترغب بشرائه مني؟”

“نحن هنا ، هانتر نيم . ”

نهاية الفصل…

نهاية الفصل…

ترجمة: محمد اسماعيل

الرجل الذي كان راسه أصلع ناعم لم يكن سوى الأخ الأصغر لـ (يو ميونغ هان) ، (يو سيوك هو).

تدقيق :  Drake Hale

فصل ممل بمعنى الكلمة…

لقد رأى (يو جين هو) سعيدا ، لا ، “مضطرب” بينما كان الفتى محاطا بالمستويات القصوى من الإهتمام من قبل المراسلين . (جين وو) ابتلع ضحكته مرة أخرى.

فصل ممل بمعنى الكلمة…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط