الفصل 65
في الطريق الى البيت .
“…. ….”
فرووم. . . .
تركت يد جين وو المقود لفترة قصيرة ، حيث ظهر خنجر بشفرة أنيقة مقوسة ومتدلية في قبضته .
كان جين وو مشغولا بلعق شفتيه في حالة من التعاسة وهو يقود الشاحنة .
هذا ما حدث. فهم يو جين هو في النهاية الوضع . لم يكن يعرف حتى ما كان يجري ، لكنه كان يفكر في مناداة تلك الفتاة بزوجة الأخ . . . .
‘تسك. . . . ‘
تثائب جين وو بشدة عندما خرج من بهو الشقة . لقد أغمض عينيه قليلاً ، لكن بحق الجحيم ، لقد حان الوقت للقاء يو جين هو بالفعل .
هل كان ذلك لأن الفجوة بين قيمه الأساسية وهدف الإستخراج كانت كبيرة جدًا؟ يا لها من خيبة أمل ، لكن محاولات الإستخراج إنتهت بالفشل .
هل كان ذلك لأن الفجوة بين قيمه الأساسية وهدف الإستخراج كانت كبيرة جدًا؟ يا لها من خيبة أمل ، لكن محاولات الإستخراج إنتهت بالفشل .
‘يا له من هدر ، لكن لا يوجد شيء يمكنني فعله الآن.’
سأل هان سونغ يي جين وو هذه المرة .
كان لا يزال قادرًا على قتل رئيس من زنزانة رفيعة المستوى في المستقبل . المهم الآن هو رفع مستويات مهارته بسرعة عالية بما يكفي حتى لا يفوت فرصة أخرى .
“أليس لديك سيارة ، فكيف وصلت إلى هنا؟”
التسوية . الآن هذا شيء تفوق فيه جين وو .
وافق بايك يون هو .
وأيضا . . . .
لم تكلف نفسها عناء الحديث عن الأشياء التي ربما يكون الصيادون الآخرون قد عانوا منها ، تلك التي لم تتمكن من رؤيتها .
تركت يد جين وو المقود لفترة قصيرة ، حيث ظهر خنجر بشفرة أنيقة مقوسة ومتدلية في قبضته .
في الصباح التالي .
[البند: خنجر باروكا]
“مهلا ، سونغ يي . إنه أنا . قابلني في موقف السيارات. سنذهب إلى البوابة معًا.”
الندرة: A
“قد بأمان.”
النوع: خنجر
النوع: خنجر
خنجر يستخدمه المحارب الكبير باروكا . تم تطبيق سحر تخفيض الوزن على ذلك ، مما يسمح لحركات الحامل بأن تصبح أكثر مرونة من ذي قبل .
أومأ يو جين هو رأسه . إذا كان هذا هو الحال ، فهناك شيء كان عليه التأكد منه على الفور .
الهجوم: +110
“…”
الرشاقة: +10
ستكون خطته قد تأثرت بشدة إذا رفضت هان سونغ يي الخروج من منزلها بسبب الصدمة الناجمة عن هذا الحادث .
حسنًا ، لم يمشي بعيدًا تمامًا ؛ كان هذا هو الخنجر الذي كان يستخدمه الرئيس . كان هناك إثنان ، لكن كان أحدهما كان مكسوراً ، فألقى ذلك بعيدًا وأخذ الخنجر الباقي .
“أوه لا ، إنه جيد ، هيونغ نيم . أنا الشخص الذي طلب مساعدتك ، لذلك من الصواب أن أكون أنا الشخص الذي يأتي إليك ، على الأقل.”
“خنجر باروكا ، إيه؟”
“فى ماذا؟”
لم يقتصر الأمر على ميزة الهجوم العالية ، ولكن أيضا رفع رشاقته ، أيضا .
الهجوم: +110
على هذه الجبهة وحدها ، لم تكن هناك حاجة لمقارنته بقاتل الفارس ، الخنجر الذي إحتل الرتبة B الذي دفعه مقابل هذا المبلغ الكبير ، ولم يهتم بالرتبة C ناب كاساكا السام .
كان من المرجح أنها لن تحاول أن تصبح صيادًا في المستقبل . ستكون نفس القصة لأي شخص إذا كانت أول تجربة زنزانة له في بوابة حمراء .
كانت ندرتها وحدها في الرتبة A ، أيضا!
“عندما يشترك سيونغ جين وو صياد نيم مع نقابتنا ، يرجى وضعي في فريق غارته ، ولا توجد أسئلة”.
ربما كان هذا واحدا من أفضل الأسلحة لتحل محل ناب كاساكا السام التي فقدت فعاليتها في الآونة الأخيرة .
“أوم ، إسمح لي … …”
‘أحب الشعور الذي أشعر به وهي في يدي أيضًا.’
بدأ أيضًا في التفكير في طرقه الحمقاء لمحاولة تطبيق معايير الأشخاص العاديين على هيونغ نيم .
بينما كان يفكر في الأشياء التي حدثت داخل البوابة الحمراء ، وصلوا أمام منزل هان سونغ يي .
في الصباح التالي .
صرير .
‘أحب الشعور الذي أشعر به وهي في يدي أيضًا.’
كانت تجلس في مقعد الراكب دون أن تقول كلمة كما لو أنها لم تكن موجودة في المقام الأول . حالما توقفت الشاحنة ، خرجت من المقعد وحنت رأسها .
تثائب جين وو بشدة عندما خرج من بهو الشقة . لقد أغمض عينيه قليلاً ، لكن بحق الجحيم ، لقد حان الوقت للقاء يو جين هو بالفعل .
“قد بأمان.”
من اليوم فصاعدًا ، كان سيتعاون مع يو جين هو مرة أخرى للتخلص من بقية الغارات. كانت هان سونغ يي عضوًا في فريق مداهمة ، لذلك بالطبع ، كانوا سيرون بعضهم البعض مرة أخرى لاحقًا .
“سأفعل . ليلة سعيدة.”
كانت الرحلة المفضلة لفريق الغارة ، “سيد فان” ، قد إستولى عليها جين وو الليلة الماضية ، وكانت متوقفة حاليًا في موقف السيارات القريب من الشقة .
دارت هان سونغ يي للمغادرة .
“اه؟ اااااه ؟؟ ”
عندما رأى كتفيها المتهالكين ومشيتها العاجزة ، بدا أن الهدف الأصلي لهذه الرحلة قد تحقق ، بطريقة أو بأخرى .
“أوه ، آه ، …”
‘حسنًا ، على الرغم من تعقيد الأمور كثيرًا ، كنت أحاول تغيير رأيها على أي حال. . . . ‘
في وقت لاحق؟
كان من المرجح أنها لن تحاول أن تصبح صيادًا في المستقبل . ستكون نفس القصة لأي شخص إذا كانت أول تجربة زنزانة له في بوابة حمراء .
تم توجيه جهازي بايك يون هو و آهن ساهانغ مين إلى بارك هوي جين . لقد رفعت يدها قليلاً .
هز رأسه بالرضا وكان على وشك أن يشغل الشاحنة مرة أخرى ، ولكن بعد ذلك ، تم فتح الباب الجانبي للركاب فجأة من الخارج .
“…..؟”
‘…؟’
“وماذا يمكن أن تكون؟”
حول جين وو نظرته . عادت هان سونغ يي إلى الشاحنة وكانت تمسك بالباب .
[البند: خنجر باروكا]
“ما الأمر معها؟”
وافق بايك يون هو .
إستمر فضوله فقط لفترة قصيرة .
ليس ذلك فحسب ، لقد كانت بوابة حمراء ، أيضا .
حنت هان سونغ يي رأسها بعمق مرة أخرى ، هذه المرة تبدو أكثر هدوءًا من ذي قبل .
“…. ….”
“شكرا لك على كل شيء ، أوبا.”
والآن ، كان يستخدم جنود الظل خاصته لتطهير الزنزانات من الرتبة C بشكل أسرع من ذي قبل . لقد شعر بثقة تامة في إزالة الغارات المتبقية في أقصر وقت ممكن .
لقد أدرك الآن فقط أنه منذ بعض الوقت ، تحولت لفظ الشرفية التي كانت تستخدمها لمخاطبته من أجوسي إلى أوبا .
عندما رأى كتفيها المتهالكين ومشيتها العاجزة ، بدا أن الهدف الأصلي لهذه الرحلة قد تحقق ، بطريقة أو بأخرى .
“آه ، بالتأكيد . لا تهتمي.”
يمكن للمرء أن يقول أن قوة الوجه الجميل كانت مطلقة عند إغواء شخص آخر .
“أوم ، إسمح لي … …”
السلام عليكم شباب الرواية هذه ضمن الروايات الأساسية في الموقع و راح أترجمها لحد الفصل 90 بيعتمد التنزيل على أرباح الرواية بحد أدنى 1 فصل في اليوم وكل 100 ذهبة ب 1 فصل إضافي
“مم؟”
في نفس الوقت تقريبا .
“غدا … لا ، أراك لاحقًا.”
“الآن هذا هو أكثر شيء لا يصدق بين كل منهم.”
في وقت لاحق؟
“مستيقظ من جديد يمتلك مهارة نادرة لها بعد آخر مقارنة بكل المهارات النادرة الأخرى.”
وقبل أن يطلب منها التوضيح ، هربت هان سونغ يي على عجل. بعد أن إختفى ظهرها من وجهة نظره ، أدرك ما كانت تتحدث عنه .
في وقت لاحق؟
‘آها.’
ليل؟ لا يمكنها غمض عينيها ؟ لا يزال مستنفد؟ عاد إلى المنزل في الساعة الرابعة صباحا ؟؟؟؟
من اليوم فصاعدًا ، كان سيتعاون مع يو جين هو مرة أخرى للتخلص من بقية الغارات. كانت هان سونغ يي عضوًا في فريق مداهمة ، لذلك بالطبع ، كانوا سيرون بعضهم البعض مرة أخرى لاحقًا .
“أوم … أنتم الإثنان لا تتواعدان؟”
‘آه ، لذلك كانت تعني ذلك ، هاه.’
“هوه … …”
يا لها من راحة ، رغم ذلك .
فرووم. . . .
ستكون خطته قد تأثرت بشدة إذا رفضت هان سونغ يي الخروج من منزلها بسبب الصدمة الناجمة عن هذا الحادث .
أيضًا ، لم يستطع الإنتظار لمعرفة رد فعل يو جين هو بعد أن شاهد جنود الظل يعملون أيضًا .
‘هذا عمل للأفضل.’
“لقد قضيت معظم الوقت مع سيونغ جين وو صياد نيم أكثر من كل شخص في نقابة النمر الأبيض ، وبالتأكيد ، فإن معرفتي به ستثبت فائدتها.”
والآن ، كان يستخدم جنود الظل خاصته لتطهير الزنزانات من الرتبة C بشكل أسرع من ذي قبل . لقد شعر بثقة تامة في إزالة الغارات المتبقية في أقصر وقت ممكن .
في الصباح التالي .
أيضًا ، لم يستطع الإنتظار لمعرفة رد فعل يو جين هو بعد أن شاهد جنود الظل يعملون أيضًا .
حسنًا ، لم يمشي بعيدًا تمامًا ؛ كان هذا هو الخنجر الذي كان يستخدمه الرئيس . كان هناك إثنان ، لكن كان أحدهما كان مكسوراً ، فألقى ذلك بعيدًا وأخذ الخنجر الباقي .
“كانت ردود فعل ذلك الرجل يون كي جونغ لا تقدر بثمن حقًا ، أليس كذلك؟”
حتى بايك يون هو لم يستطع الإجابة عن ذلك .
ضحك جين وو بهدوء وإنتقل إلى عجلة القيادة .
“تجنيد قائد فريق الغارة . لا ، أقصد ، سيونغ جين وو صياد نيم.”
***
“…. ….”
في الصباح التالي .
“…”
“تثاؤب ~.”
لسوء الحظ ، لم يراها يو جين هو بهذه الطريقة .
تثائب جين وو بشدة عندما خرج من بهو الشقة . لقد أغمض عينيه قليلاً ، لكن بحق الجحيم ، لقد حان الوقت للقاء يو جين هو بالفعل .
“سأضع ثقتي الكاملة فيك الرئيس آهن”.
“هيونغ نيم ، صباح الخير!”
أثناء عمله كصياد من الفئة S ، إلتقى بايك يون هو مع عدد لا يحصى من الصيادين القادرين ، وتحدث معهم كثيرًا أيضًا . لكنه لم يسمع قط بهذه المهارة من قبل .
سمع الصوت النشط المألوف الذي يحييه . كان يو جين هو هنا بالفعل ، في إنتظاره .
“أنا متأكد من أنكي ما زلتي مرهقة ، لذا إحصلي على قسط من الراحة في السيارة.”
“أليس لديك سيارة ، فكيف وصلت إلى هنا؟”
وأضافت أن إقامتها هناك كانت مريحة (؟) ، من الناحية النسبية .
كانت الرحلة المفضلة لفريق الغارة ، “سيد فان” ، قد إستولى عليها جين وو الليلة الماضية ، وكانت متوقفة حاليًا في موقف السيارات القريب من الشقة .
“سأضع ثقتي الكاملة فيك الرئيس آهن”.
“ركبت سيارة أجرة ، هيونغ نيم”.
“ماذا تفعل ، يو جين هو؟”
“آااه ، سيارة أجرة.”
بقي آهن ساهانغ مين مذهولا أثناء حديثه .
وهنا كان يفكر في الذهاب لجلب الطفل بدلاً من ذلك . . . .
‘في الواقع ، إنه غير عادي.’
“أوه لا ، إنه جيد ، هيونغ نيم . أنا الشخص الذي طلب مساعدتك ، لذلك من الصواب أن أكون أنا الشخص الذي يأتي إليك ، على الأقل.”
“ما الأمر معها؟”
إبتسم يو جين هو بسعادة وأجاب .
كان في ذلك الحين .
بدأ هذا الصباح مثل أي شيء آخر .
فرووم. . . .
ومع ذلك . . . .
ترجمة : إبراهيم
“ااه؟”
“كانت ردود فعل ذلك الرجل يون كي جونغ لا تقدر بثمن حقًا ، أليس كذلك؟”
إكتشف يو جين هو شيء جديد . وكان هذا شيء أسطواني في يد جين وو . شعر يو جين هو بالفضول للحظة .
ماذا لو كان بايك يون هو؟
“هيونغ نيم ، ما هذا؟”
“حسنًا ، الشيء … لا تزال الآنسة هان سونغ يي قاصرًا ، هيونغ نيم”.
“آه ، هذا؟”
تثائب جين وو بشدة عندما خرج من بهو الشقة . لقد أغمض عينيه قليلاً ، لكن بحق الجحيم ، لقد حان الوقت للقاء يو جين هو بالفعل .
إبتسم جين وو بغموض .
فجأة ، غزت البرودة ظهر يو جين هو .
“سأستخدمه داخل الزنزانة اليوم.”
“حسنًا ، فقط لبعض الوقت . كانت الساعة 4 صباحًا بالفعل عندما عدت إلى المنزل ، على أي حال.”
“هيوك!”
بينما كان يفكر في الأشياء التي حدثت داخل البوابة الحمراء ، وصلوا أمام منزل هان سونغ يي .
فجأة ، غزت البرودة ظهر يو جين هو .
ابتلع يو جين هو لعابه الجاف ورفع رأسه بعد تسوية عقله في النهاية .
“هل هو سلاح سيستخدمه داخل الزنزانة؟”
كانت تجلس في مقعد الراكب دون أن تقول كلمة كما لو أنها لم تكن موجودة في المقام الأول . حالما توقفت الشاحنة ، خرجت من المقعد وحنت رأسها .
كان هيونغ نيم قد عرض بالفعل العديد من الأشياء الإستثنائية من قبل ؛ أي نوع من السلاح المرعب كان سيحضره إلى زنزانة اليوم ، إذن؟
“غدا … لا ، أراك لاحقًا.”
كان لدى يو جين هو توقعات كبيرة جدا بالفعل .
ذهب هذان الصيادان إلى المنزل على الفور ، قائلين أنهما فاتتهما أسرتهما . كانت بارك هوي جين متأكدة 100 ٪ أن شهادتها وشهاداتهم لن تكون مختلفة .
بلع.
“سأضع ثقتي الكاملة فيك الرئيس آهن”.
ابتلع يو جين هو لعابه الجاف ورفع رأسه بعد تسوية عقله في النهاية .
هز رأسه بالرضا وكان على وشك أن يشغل الشاحنة مرة أخرى ، ولكن بعد ذلك ، تم فتح الباب الجانبي للركاب فجأة من الخارج .
“هيونغ نيم ، دعنا نذهب”.
سألها بايك يون هو .
“إنتظر . ”
“آه ، هذا؟”
قام جين وو بسحب هاتفه وطلب شخصًا ما .
“أوه ، آه ، …”
“هناك شخص يجب أن نأخذه معك أيضًا.”
أومأ يو جين هو رأسه . إذا كان هذا هو الحال ، فهناك شيء كان عليه التأكد منه على الفور .
“معذرة؟ من؟”
في حين أن هيونغ نيم لن يكون مهتما على الإطلاق ، لن يكون أمرًا غريبًا بالنسبة لفتاة مدرسة مثيرة أن تشعر بالإعجاب تجاه رجل كهذا .
“مهلا ، سونغ يي . إنه أنا . قابلني في موقف السيارات. سنذهب إلى البوابة معًا.”
“ما الأمر معها؟”
سونغ يي. . . . يمكن أن يكون ذلك السونغ يي؟
بقي آهن ساهانغ مين مذهولا أثناء حديثه .
حالما أنهى جين وو المكالمة ، سأله يو جين هو .
في نفس الوقت تقريبا .
“هيونغ نيم ، الشخص الذي ترغب في إصطحابه معنا ، هل هي فتاة المدرسة الثانوية في فريقنا؟”
“قد بأمان.”
أومأ جين وو برأسه .
“من فضلك ، إسمح لي بالمشاركة.”
عاشت هان سونغ يي بالقرب من هنا ، وكانت وجهتهم هي نفسها ، لذلك لم يكن هناك أي سبب للذهاب إلى هناك بشكل منفصل ، هل كان ذلك؟
في الصباح التالي .
لسوء الحظ ، لم يراها يو جين هو بهذه الطريقة .
“ما الأمر معها؟”
هان سونغ يي. . . .
في الصباح التالي .
الفتاة في المدرسة الثانوية اللطيفة إلى حد ما مع شعرها المقيد في شكل كعكة .
“حسنًا ، الشيء … لا تزال الآنسة هان سونغ يي قاصرًا ، هيونغ نيم”.
إنه يعرف رقمها بالفعل ، ويمكنه التحدث إليها بطريقة ودية أيضًا. . . . هل يمكن أن يكون هيونغ نيم وهي لديهم علاقة أعمق بكثير مما تراه العين؟
وأضافت أن إقامتها هناك كانت مريحة (؟) ، من الناحية النسبية .
بالتأكيد ، كان هيونغ نيم رجلًا رائعًا حتى من منظور رجل آخر .
حسنًا ، لم يمشي بعيدًا تمامًا ؛ كان هذا هو الخنجر الذي كان يستخدمه الرئيس . كان هناك إثنان ، لكن كان أحدهما كان مكسوراً ، فألقى ذلك بعيدًا وأخذ الخنجر الباقي .
‘خاصة عندما لا يستخدم شيئًا سوى خنجر لتمزيق وحش تمامًا. . . . ‘
مستشعرًا أن أفكار سيد النقابة ورئيس القسم قد تأثرت ، وصلت بارك هوي جين أخيرًا إلى الموضوع الرئيسي .
في حين أن هيونغ نيم لن يكون مهتما على الإطلاق ، لن يكون أمرًا غريبًا بالنسبة لفتاة مدرسة مثيرة أن تشعر بالإعجاب تجاه رجل كهذا .
تبادل بايك يون هو وآهن ساهانغ مين النظرات لبعض الوقت ، قبل أن ينظر إليها مرة أخرى .
أومأ يو جين هو رأسه . إذا كان هذا هو الحال ، فهناك شيء كان عليه التأكد منه على الفور .
لقد إحتاجوا إلى تسجيله قبل حدوث ذلك .
“هيونغ نيم. هل يجب عليّ مناداة ملكة الجمال هان بزوجة الأخ من الآن فصاعدًا؟”
‘آه ، لذلك كانت تعني ذلك ، هاه.’
‘… هل سقط هذا الرجل من السرير وضرب رأسه أم شيء؟؟’
سمع الصوت النشط المألوف الذي يحييه . كان يو جين هو هنا بالفعل ، في إنتظاره .
كان تعبير جين وو المنهار يعني ضمنيًا ذلك . حتى لو لم يكن يو جين هو سريعًا في الإمتصاص ، يجب أن يكون قادرًا على معرفة ذلك بسهولة .
تبادل بايك يون هو وآهن ساهانغ مين النظرات لبعض الوقت ، قبل أن ينظر إليها مرة أخرى .
“أوم … أنتم الإثنان لا تتواعدان؟”
“ركبت سيارة أجرة ، هيونغ نيم”.
“إنها صديقة لأختي الصغيرة.”
“ماذا عنك ، أوبا؟ هل حصلت على بعض النوم؟”
“أوه ، آه ، …”
“لقد طهر زنزانة من الرتبة العليا كلها من تلقاء نفسه.”
هذا ما حدث. فهم يو جين هو في النهاية الوضع . لم يكن يعرف حتى ما كان يجري ، لكنه كان يفكر في مناداة تلك الفتاة بزوجة الأخ . . . .
علاوة على ذلك ، كانت بارك هوى جين جمال أيضًا .
إحمر وجهه إلى حد كبير .
ليل؟ لا يمكنها غمض عينيها ؟ لا يزال مستنفد؟ عاد إلى المنزل في الساعة الرابعة صباحا ؟؟؟؟
بعد فترة وجيزة ، جائت هان سونغ يي إلى ساحة إنتظار السيارات .
لقد أدرك الآن فقط أنه منذ بعض الوقت ، تحولت لفظ الشرفية التي كانت تستخدمها لمخاطبته من أجوسي إلى أوبا .
ليس ذلك فحسب ، بل كانت ترتدي ملابس أفضل من الطريقة التي كانت عليها عادة .
“آه ، هذا؟”
رؤية هذا ، إبتسم يو جين هو قليلا .
على الرغم من أن بايك يون هو حاول ثنيها ، قائلة إنها يجب أن تستريح أولاً ، إلا أنها وافقت بسهولة على المشاركة في إستخلاص المعلومات على الفور .
“نعم ، إنها بالتأكيد فتاة في سن المراهقة ، تريد أن تبدو لطيفة أمام شقيق صديقتها والجميع.’
كان لا يزال قادرًا على قتل رئيس من زنزانة رفيعة المستوى في المستقبل . المهم الآن هو رفع مستويات مهارته بسرعة عالية بما يكفي حتى لا يفوت فرصة أخرى .
كقائد لفريق الغارة ، كان يفكر في الإشادة باختيار عضو فريق الغارة لخزانة الملابس ، ولكن بعد ذلك ، إستقبلها جين وو أولاً .
لذلك ، كان هناك ثلاثة أشخاص فقط داخل قاعة المؤتمرات هذه .
“هل حصلتي على بعض النوم؟”
لقد أدرك الآن فقط أنه منذ بعض الوقت ، تحولت لفظ الشرفية التي كانت تستخدمها لمخاطبته من أجوسي إلى أوبا .
في تلك اللحظة ، تجمد تعبير يو جين هو.
“حسنًا ، صحيح ذلك …”
‘…’
الرشاقة: +10
إبتسمت هان سونغ يي وهزت رأسها .
على الرغم من أن بايك يون هو حاول ثنيها ، قائلة إنها يجب أن تستريح أولاً ، إلا أنها وافقت بسهولة على المشاركة في إستخلاص المعلومات على الفور .
“لم أستطع تغمضة عيني.”
ومن هنا فكر آهن ساهانغ مين في سؤال .
“أنا متأكد من أنكي ما زلتي مرهقة ، لذا إحصلي على قسط من الراحة في السيارة.”
وأضافت أن إقامتها هناك كانت مريحة (؟) ، من الناحية النسبية .
الإستماع إلى محادثة الشابين ، أصبحت عملية تفكير يو جين هو أكثر عابث .
ومع ذلك ، من دون شك ، لا يهم القيمة الحالية لسيونغ جين وو – بمجرد أن يجتاز إختبار إعادة التعيين ، سترتفع قيمته عدة مرات أكثر .
“اه؟ اااااه ؟؟ ”
“فى ماذا؟”
سأل هان سونغ يي جين وو هذه المرة .
“هيونغ نيم ، الشخص الذي ترغب في إصطحابه معنا ، هل هي فتاة المدرسة الثانوية في فريقنا؟”
“ماذا عنك ، أوبا؟ هل حصلت على بعض النوم؟”
لم تكلف نفسها عناء الحديث عن الأشياء التي ربما يكون الصيادون الآخرون قد عانوا منها ، تلك التي لم تتمكن من رؤيتها .
“حسنًا ، فقط لبعض الوقت . كانت الساعة 4 صباحًا بالفعل عندما عدت إلى المنزل ، على أي حال.”
“وماذا يمكن أن تكون؟”
“حسنًا ، صحيح ذلك …”
“أوم … … حسنا ، اه ، هيونغ نيم؟”
ليل؟ لا يمكنها غمض عينيها ؟ لا يزال مستنفد؟ عاد إلى المنزل في الساعة الرابعة صباحا ؟؟؟؟
في نفس الوقت تقريبا .
تمامًا كما كانت حالة الذعر التي يحملها يو جين هو تتحول إلى نزوة شاملة ، توقف جين وو عن السير باتجاه الشاحنة ونظر إليه من الخلف .
‘آها.’
“ماذا تفعل ، يو جين هو؟”
“…. ….”
“أوم … … حسنا ، اه ، هيونغ نيم؟”
“أوه لا ، إنه جيد ، هيونغ نيم . أنا الشخص الذي طلب مساعدتك ، لذلك من الصواب أن أكون أنا الشخص الذي يأتي إليك ، على الأقل.”
“…..؟”
“آه ، هذا؟”
“حسنًا ، الشيء … لا تزال الآنسة هان سونغ يي قاصرًا ، هيونغ نيم”.
يمكن للمرء أن يقول أن قوة الوجه الجميل كانت مطلقة عند إغواء شخص آخر .
“حسنا ، إذن؟”
كان جين وو مشغولا بلعق شفتيه في حالة من التعاسة وهو يقود الشاحنة .
“. … …. لا يهم ، هيونغ نيم.”
“قد بأمان.”
حقا الآن ، كان هيونغ نيم رجل بين الرجل .
“خنجر باروكا ، إيه؟”
لقد تأثر يو جين هو بشدة باهتمام جين وو الذي لم يهتم بأفكار الجمهور وإعتقد ذلك. . . .
هل كان ذلك لأن الفجوة بين قيمه الأساسية وهدف الإستخراج كانت كبيرة جدًا؟ يا لها من خيبة أمل ، لكن محاولات الإستخراج إنتهت بالفشل .
‘في الواقع ، إنه غير عادي.’
تبادل بايك يون هو وآهن ساهانغ مين النظرات لبعض الوقت ، قبل أن ينظر إليها مرة أخرى .
بدأ أيضًا في التفكير في طرقه الحمقاء لمحاولة تطبيق معايير الأشخاص العاديين على هيونغ نيم .
“معذرة؟ من؟”
***
تركت يد جين وو المقود لفترة قصيرة ، حيث ظهر خنجر بشفرة أنيقة مقوسة ومتدلية في قبضته .
في نفس الوقت تقريبا .
‘هذا عمل للأفضل.’
داخل قاعة المؤتمرات الخاصة في نقابة النمر الأبيض .
وقبل أن يطلب منها التوضيح ، هربت هان سونغ يي على عجل. بعد أن إختفى ظهرها من وجهة نظره ، أدرك ما كانت تتحدث عنه .
“هذا كل ما رأيته.”
سألها بايك يون هو .
إنتهت بارك هوى جين من تقريرها .
‘أحب الشعور الذي أشعر به وهي في يدي أيضًا.’
على الرغم من أن بايك يون هو حاول ثنيها ، قائلة إنها يجب أن تستريح أولاً ، إلا أنها وافقت بسهولة على المشاركة في إستخلاص المعلومات على الفور .
في الطريق الى البيت .
وأضافت أن إقامتها هناك كانت مريحة (؟) ، من الناحية النسبية .
قام آهن ساهانغ مين ببصق رشفة يمكن أن تكون إما تنهيدة أو تاوه .
“…”
“…. ….”
“…”
“ومع ذلك ، لدي حالة”.
ترك الرجلان اللذان جلسا لإستخلاص المعلومات ، وهما سيد النقابة بايك يون هو ورئيس القسم آهن ساهانغ مين ، بلا كلام تام .
“هل حصلتي على بعض النوم؟”
الوكيل المسؤول عن التدريب الكارثي أمس ، هيون كي تشيول لم يكن حاضراً ، حاليًا في جمعية صياد لمناقشة كيفية التعامل مع تداعيات هذا الحادث .
“يمكنك التحدث إلى غوه ميونغ هوان و يون كي جونغ . سوف يدعمان كل ما قلته.”
لذلك ، كان هناك ثلاثة أشخاص فقط داخل قاعة المؤتمرات هذه .
“نعم ، إنها بالتأكيد فتاة في سن المراهقة ، تريد أن تبدو لطيفة أمام شقيق صديقتها والجميع.’
كان آهن ساهانغ مين أول من كسر الصمت .
لسوء الحظ ، لم يراها يو جين هو بهذه الطريقة .
“كل ما قلتيه لنا ، هل كلهم صحيحون؟”
ترك الرجلان اللذان جلسا لإستخلاص المعلومات ، وهما سيد النقابة بايك يون هو ورئيس القسم آهن ساهانغ مين ، بلا كلام تام .
“يمكنك التحدث إلى غوه ميونغ هوان و يون كي جونغ . سوف يدعمان كل ما قلته.”
حتى بايك يون هو لم يستطع الإجابة عن ذلك .
ذهب هذان الصيادان إلى المنزل على الفور ، قائلين أنهما فاتتهما أسرتهما . كانت بارك هوي جين متأكدة 100 ٪ أن شهادتها وشهاداتهم لن تكون مختلفة .
“…. ….”
‘حسنًا ، لقد وصفت الأشياء التي رأيتها فقط.’
لقد تأثر يو جين هو بشدة باهتمام جين وو الذي لم يهتم بأفكار الجمهور وإعتقد ذلك. . . .
مثل ، عندما لم يكن ذلك الرجل موجودا ، كانت تسمع صرخات دببة الجليد بين الحين والآخر تخرج من الغابة من على مسافة بعيدة ، أو ، مثل ، عندما يستيقظ فجأة في منتصف الليل لأداء عمليات الصيد بينما كان الجميع نائمين بسرعة .
“آه ، بالتأكيد . لا تهتمي.”
لم تكلف نفسها عناء الحديث عن الأشياء التي ربما يكون الصيادون الآخرون قد عانوا منها ، تلك التي لم تتمكن من رؤيتها .
أومأ جين وو برأسه .
“هوه … …”
والآن ، كان يستخدم جنود الظل خاصته لتطهير الزنزانات من الرتبة C بشكل أسرع من ذي قبل . لقد شعر بثقة تامة في إزالة الغارات المتبقية في أقصر وقت ممكن .
قام آهن ساهانغ مين ببصق رشفة يمكن أن تكون إما تنهيدة أو تاوه .
أومأ جين وو برأسه .
قام سيونغ جين وو بهزيمة صياد من الرتبة A في ضربة واحدة ، وكان بإمكانه إستخدام سحر الفضاء المنفصل بحرية ، والأهم من ذلك كله ، كان يسيطر على عشرات المخلوقات التي تم إستدعاءها .
إبتسم يو جين هو بسعادة وأجاب .
كل واحد من هؤلاء كان أشياء لا تصدق ليبتلعها .
كانت الرحلة المفضلة لفريق الغارة ، “سيد فان” ، قد إستولى عليها جين وو الليلة الماضية ، وكانت متوقفة حاليًا في موقف السيارات القريب من الشقة .
وحتى الأخبار المروعة أكثر من ذلك . . . .
بعد فترة وجيزة ، جائت هان سونغ يي إلى ساحة إنتظار السيارات .
“لقد طهر زنزانة من الرتبة العليا كلها من تلقاء نفسه.”
“هيونغ نيم ، دعنا نذهب”.
كسر بايك يون هو صمته وقال الجملة ، كلمة كلمة ، مقطع مقطع . كان مؤهلاً ليقول ذلك ، لأنه كان رتبة S .
كان هيونغ نيم قد عرض بالفعل العديد من الأشياء الإستثنائية من قبل ؛ أي نوع من السلاح المرعب كان سيحضره إلى زنزانة اليوم ، إذن؟
“الآن هذا هو أكثر شيء لا يصدق بين كل منهم.”
“أوه لا ، إنه جيد ، هيونغ نيم . أنا الشخص الذي طلب مساعدتك ، لذلك من الصواب أن أكون أنا الشخص الذي يأتي إليك ، على الأقل.”
بالتأكيد ، قاتلت المخلوقات المستدعاة إلى جانبه ، ولكن مرة أخرى ، لم تكن تلك الاستدعاءات من رفاقه ، من البداية . لا ، لقد كانوا ببساطة جزءًا من مهارة سيونغ جين وو كصياد .
“آه ، هذا؟”
وبعبارة أخرى ، كان الأمر نفسه تمامًا مثل تطهير سيونغ جين وو للزنزانة وحده .
“…. ….”
“حتى لو كنت صيادًا من ذوي الرتب العالية حقًا ، فإن إزالة زنزانة ذات رتبة عليا بنفسك أمر صعب للغاية.”
لم يقتصر الأمر على ميزة الهجوم العالية ، ولكن أيضا رفع رشاقته ، أيضا .
ليس ذلك فحسب ، لقد كانت بوابة حمراء ، أيضا .
‘…؟’
ماذا لو كان بايك يون هو؟
الإستماع إلى محادثة الشابين ، أصبحت عملية تفكير يو جين هو أكثر عابث .
ربما ، قد يكون قادرًا على الدخول من بوابة حمراء من الفئة B ، وإن كان بالكاد .
‘…’
كان هذا العمل الفذ ممكن تحقيقه فقط لأن الصياد سيونغ جين وو كان قادرًا على إستدعاء والتحكم في عشرات الإستدعاءات .
تم توجيه جهازي بايك يون هو و آهن ساهانغ مين إلى بارك هوي جين . لقد رفعت يدها قليلاً .
بقي آهن ساهانغ مين مذهولا أثناء حديثه .
نقابة النمر الأبيض قد فقدت بالفعل رتبة A وعدة رتبة B من خلال هذا الحادث . إذا فشلوا في تأمين تذكرة اليانصيب الفائزة المسماة سيونغ جين وو في هذا الوقت ، فإن الخسائر التي تكبدتها ستكون أشد من أن يتم شطبها .
“ليس هناك شك في أنه مستيقظ ويمتلك مهارة نادرة للغاية.”
سونغ يي. . . . يمكن أن يكون ذلك السونغ يي؟
وافق بايك يون هو .
لم تكلف نفسها عناء الحديث عن الأشياء التي ربما يكون الصيادون الآخرون قد عانوا منها ، تلك التي لم تتمكن من رؤيتها .
“من النادر بالفعل أن نرى صيادًا يتحكم في مخلوق مستدعى ، لكن يمكنه التحكم في العشرات منهم …”.
وأضافت أن إقامتها هناك كانت مريحة (؟) ، من الناحية النسبية .
أثناء عمله كصياد من الفئة S ، إلتقى بايك يون هو مع عدد لا يحصى من الصيادين القادرين ، وتحدث معهم كثيرًا أيضًا . لكنه لم يسمع قط بهذه المهارة من قبل .
***
“مستيقظ من جديد يمتلك مهارة نادرة لها بعد آخر مقارنة بكل المهارات النادرة الأخرى.”
“أوه ، آه ، …”
أعرب بايك يون هو عن إعجابه مرة أخرى .
“مهلا ، سونغ يي . إنه أنا . قابلني في موقف السيارات. سنذهب إلى البوابة معًا.”
ومن هنا فكر آهن ساهانغ مين في سؤال .
“هيونغ نيم. هل يجب عليّ مناداة ملكة الجمال هان بزوجة الأخ من الآن فصاعدًا؟”
“إذا كان علينا تقييم قدرة السيد سيونغ جين وو من الناحية النقدية ، فكم من الممكن أن تكون؟”
“حسنًا ، فقط لبعض الوقت . كانت الساعة 4 صباحًا بالفعل عندما عدت إلى المنزل ، على أي حال.”
“…. ….”
كان آهن ساهانغ مين أول من كسر الصمت .
حتى بايك يون هو لم يستطع الإجابة عن ذلك .
هذا ما حدث. فهم يو جين هو في النهاية الوضع . لم يكن يعرف حتى ما كان يجري ، لكنه كان يفكر في مناداة تلك الفتاة بزوجة الأخ . . . .
ومع ذلك ، من دون شك ، لا يهم القيمة الحالية لسيونغ جين وو – بمجرد أن يجتاز إختبار إعادة التعيين ، سترتفع قيمته عدة مرات أكثر .
كانت تجلس في مقعد الراكب دون أن تقول كلمة كما لو أنها لم تكن موجودة في المقام الأول . حالما توقفت الشاحنة ، خرجت من المقعد وحنت رأسها .
لقد إحتاجوا إلى تسجيله قبل حدوث ذلك .
سألها بايك يون هو .
نقابة النمر الأبيض قد فقدت بالفعل رتبة A وعدة رتبة B من خلال هذا الحادث . إذا فشلوا في تأمين تذكرة اليانصيب الفائزة المسماة سيونغ جين وو في هذا الوقت ، فإن الخسائر التي تكبدتها ستكون أشد من أن يتم شطبها .
التسوية . الآن هذا شيء تفوق فيه جين وو .
“سأضع ثقتي الكاملة فيك الرئيس آهن”.
دارت هان سونغ يي للمغادرة .
نظرت عيون بايك يون هو في ضوء الإيمان . شكل آهن ساهانغ مين تعبيرا رسميا .
“…..؟”
كان في ذلك الحين .
حسنًا ، لم يمشي بعيدًا تمامًا ؛ كان هذا هو الخنجر الذي كان يستخدمه الرئيس . كان هناك إثنان ، لكن كان أحدهما كان مكسوراً ، فألقى ذلك بعيدًا وأخذ الخنجر الباقي .
“مم؟”
من اليوم فصاعدًا ، كان سيتعاون مع يو جين هو مرة أخرى للتخلص من بقية الغارات. كانت هان سونغ يي عضوًا في فريق مداهمة ، لذلك بالطبع ، كانوا سيرون بعضهم البعض مرة أخرى لاحقًا .
تم توجيه جهازي بايك يون هو و آهن ساهانغ مين إلى بارك هوي جين . لقد رفعت يدها قليلاً .
‘… هل سقط هذا الرجل من السرير وضرب رأسه أم شيء؟؟’
سألها بايك يون هو .
كل واحد من هؤلاء كان أشياء لا تصدق ليبتلعها .
“هل هناك شيء تريدي أن تسألينا عنه؟”
***
بعد أن نجحت في مهمتها لجذب إنتباه الرجلين ، خفضت يدها وتحدثت .
ترجمة : إبراهيم
“من فضلك ، إسمح لي بالمشاركة.”
“ما الأمر معها؟”
“فى ماذا؟”
في نفس الوقت تقريبا .
“تجنيد قائد فريق الغارة . لا ، أقصد ، سيونغ جين وو صياد نيم.”
‘آه ، لذلك كانت تعني ذلك ، هاه.’
تبادل بايك يون هو وآهن ساهانغ مين النظرات لبعض الوقت ، قبل أن ينظر إليها مرة أخرى .
“هيونغ نيم ، الشخص الذي ترغب في إصطحابه معنا ، هل هي فتاة المدرسة الثانوية في فريقنا؟”
الشخص المسؤول عن الكشافة والتجنيد ، آهن ساهانغ مين ، أمال رأسه .
كسر بايك يون هو صمته وقال الجملة ، كلمة كلمة ، مقطع مقطع . كان مؤهلاً ليقول ذلك ، لأنه كان رتبة S .
“ولكن ، لماذا بارك هوي جين صياد نيم …؟”
الندرة: A
“لقد قضيت معظم الوقت مع سيونغ جين وو صياد نيم أكثر من كل شخص في نقابة النمر الأبيض ، وبالتأكيد ، فإن معرفتي به ستثبت فائدتها.”
“ولكن ، لماذا بارك هوي جين صياد نيم …؟”
لقد كانت ست ساعات في الواقع . ولكن ، داخل البوابة الحمراء ، كان ما يقرب من أسبوع . بدا إقتراح بارك هوي جين منطقيًا من وجهة نظر بايك يون هو و آهن ساهانغ مين .
“هل هو سلاح سيستخدمه داخل الزنزانة؟”
علاوة على ذلك ، كانت بارك هوى جين جمال أيضًا .
داخل قاعة المؤتمرات الخاصة في نقابة النمر الأبيض .
يمكن للمرء أن يقول أن قوة الوجه الجميل كانت مطلقة عند إغواء شخص آخر .
أيضًا ، لم يستطع الإنتظار لمعرفة رد فعل يو جين هو بعد أن شاهد جنود الظل يعملون أيضًا .
مستشعرًا أن أفكار سيد النقابة ورئيس القسم قد تأثرت ، وصلت بارك هوي جين أخيرًا إلى الموضوع الرئيسي .
ليس ذلك فحسب ، لقد كانت بوابة حمراء ، أيضا .
“ومع ذلك ، لدي حالة”.
“أوم … … حسنا ، اه ، هيونغ نيم؟”
سألها بايك يون هو .
“حسنًا ، الشيء … لا تزال الآنسة هان سونغ يي قاصرًا ، هيونغ نيم”.
“وماذا يمكن أن تكون؟”
“عندما يشترك سيونغ جين وو صياد نيم مع نقابتنا ، يرجى وضعي في فريق غارته ، ولا توجد أسئلة”.
بلع.
ترجمة : إبراهيم
إبتسم جين وو بغموض .
السلام عليكم شباب الرواية هذه ضمن الروايات الأساسية في الموقع و راح أترجمها لحد الفصل 90
بيعتمد التنزيل على أرباح الرواية بحد أدنى 1 فصل في اليوم وكل 100 ذهبة ب 1 فصل إضافي
كسر بايك يون هو صمته وقال الجملة ، كلمة كلمة ، مقطع مقطع . كان مؤهلاً ليقول ذلك ، لأنه كان رتبة S .
كانت الرحلة المفضلة لفريق الغارة ، “سيد فان” ، قد إستولى عليها جين وو الليلة الماضية ، وكانت متوقفة حاليًا في موقف السيارات القريب من الشقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
