نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 636

سأعطيك إبرة واحدة!

سأعطيك إبرة واحدة!

الفصل 636: سأعطيك إبرة واحدة!

كان الجسم يتلألأ ويتألق ، و شعر ببرودة استثنائية عند لمسه. في اللحظة التي تم فيها الإمساك به ، ومض للحظة و ذاب. كانت هذه في الواقع إبرة جليديVVة صغيرة!

* الفصل اليومي لملك الشر *
* هناك مزيد *

 

“نية القتل في هذه المنطقة شديدة للغاية! و مع ذلك ، لا توجد رائحة دم أو قطرة واحدة. غريب جدا! ” تمتم رجل برداء أرجواني بتعبير جاد. تم إنزال رأسه على الأرض بينما كان يبحث بعناية. لسبب ما ، أشعره الهواء هنا بالغرابة بعض الشيء. بعد نصف دقيقة ، خلص و قال “نيتين مختلفتين للغاية و لكن قويتين للغاية كانتا هنا ، مختلطتان و ملوثتان ببعضهما البعض. من مظهرهم ، حدث قتال هنا بالفعل. ومع ذلك ، فإن تلك المرأة لم تشارك في القتال … ما جيانغ مينغ ، بصرف النظر عن شم الفتيات لقتلهن ، ما هي الفائدة الأخرى التي يمتلكها هذا الكلب الخاص بك؟ ”

وجه مليء بالتجاعيج ولكن القلب ليس عجوزا . يخبأ خنجر في ابتسامة عديمة الرحمة!

بعد سماع ما جيانغ مينغ الكلمات المزعجة في منتصف ملاحظته ، كان بطبيعة الحال غير سعيد للغاية. بصدق ، في اللحظة التي رأى الخبيران اللذان يرتديان رداء أرجوانيًا الكلب المنحرف كان قادمًا معهم هنا معًا كانوا غير سعداء إلى حد ما.

“نية القتل في هذه المنطقة شديدة للغاية! و مع ذلك ، لا توجد رائحة دم أو قطرة واحدة. غريب جدا! ” تمتم رجل برداء أرجواني بتعبير جاد. تم إنزال رأسه على الأرض بينما كان يبحث بعناية. لسبب ما ، أشعره الهواء هنا بالغرابة بعض الشيء. بعد نصف دقيقة ، خلص و قال “نيتين مختلفتين للغاية و لكن قويتين للغاية كانتا هنا ، مختلطتان و ملوثتان ببعضهما البعض. من مظهرهم ، حدث قتال هنا بالفعل. ومع ذلك ، فإن تلك المرأة لم تشارك في القتال … ما جيانغ مينغ ، بصرف النظر عن شم الفتيات لقتلهن ، ما هي الفائدة الأخرى التي يمتلكها هذا الكلب الخاص بك؟ ”

لماذا يتعين علينا السفر مع قطعة القمامة منخفضة الدرجة هذه؟

 

“روان الصغير ، ما معنى هذا؟” لف ما جيانغ مينغ عينيه بتكاسل. “هذا الرجل العجوز يحب اغتصاب و قتل الفتيات ، لكن ما علاقة ذلك بك؟ أنت تشير بإصبعك إلي وتوبخني دون سبب وجيه ؛ ماذا تحاول ان تقول؟”

كان الثلاثة قد بدأوا القتال عدة مرات على طول الطريق. ربما كانت علامات زودياك الخاصة بهم تتعارض بشكل طبيعي مع بعضها البعض أو شيء من هذا القبيل ، لكنهم لم يتوقفوا عن المشاحنات منذ البداية …

كان الرجلان اللذان يرتديان ملابس أرجوانية يدعى روان يين و روان يانغ ؛ كانوا توأمان مرتبطين بالدم. كان هناك فرق ساعة واحدة فقط بين ولادتهم. اعتاد الشيوخ على إعطاء هذين اللقبين: اليين و اليانغ ليس لين

لقد اتخذ بالفعل حركته! وظهرت آثار هذه الخطوة على الفور: لقد كانت رائعة للغاية!

قال روان يانغ الذي كان يتحدث ببرودة ، “ما جيانغ مينغ ، انظر إلى وجهك المقرف عندما تقول هذه الكلمات ؛ لا يمكنني حتى أن لا أتضايق من النظر إليك! ”

ارتعش وجه باي وو شين وهو يرفع أكمامه بغضب. “جيد ، جيد ، جيد ، المضي قدما و القتال إذا ! تحاربوا حتى يصاب كلا الجانبين بجروح بالغة ، ولا تتوقفوا حتى يموت الجانب الآخر! و لنأمل ، عندما تنتهي من معركتكم ، سيحضر ذلك اللقيط تشو تشي هون ، ويمكننا السماح له بالانضمام إلى المرح! ”

“ما الخطأ في مظهر هذا الرجل العجوز؟ هل تجده بذيئ ؟ ” عبس ما جيانغ مينغ وأجاب بصوت حاد ، “حتى لو كان هذا الرجل العجوز بذيئًا ، ما زلت لست قذر مثل أخيك! اهتموا بشؤونكم الخاصة! ”

“ما الخطأ في مظهر هذا الرجل العجوز؟ هل تجده بذيئ ؟ ” عبس ما جيانغ مينغ وأجاب بصوت حاد ، “حتى لو كان هذا الرجل العجوز بذيئًا ، ما زلت لست قذر مثل أخيك! اهتموا بشؤونكم الخاصة! ”

“ماذا قلت؟” استدار كل من روان يين و روان يانغ في نفس الوقت الذي ذهبت أيديهما إلى قبضة سيوفهما. “ما جيانغ مينغ ، عليك أن تدفع ثمن كلماتك اليوم!”

في نفس الوقت ، كان يتنهد بحزن في قلبه. انظر إلى الأشخاص المعينين لهذه المجموعة: باستثناء المنحرفين ، لم يكن هناك سوى المجانين! لا أحد يستطيع أن يقبل الآخر ، وكان من المستحيل في الأساس تشكيل فريق مناسب! لقد أصبح بالفعل الزعيم المؤقت غير الرسمي لمجموعة المجانين ، لكنه لا يزال غير قادر على السيطرة على هؤلاء القلة على الإطلاق. كم هذا مستفز!

عند رؤية هذا ، تقدم زعيم الخبراء ذوي الرداء الأبيض على الجانب بسرعة إلى الأمام وأوقفهم. “ماذا تفعلون؟ نحن نواجه عدوًا قويًا الآن. لقد تعرضت أراضينا المقدسة الثلاثة للإذلال الشديد. في الوقت الحالي ، نحن مرتبطون بكراهية ضد عدو مشترك ، ويجب أن نتحد ضد الخصم الخارجي. كيف نبدأ القتال فيما بيننا بكلمات قليلة؟ إذا امتنع الجميع عن الكلام قليلاً ، هل سنواجه المزيد من المشاكل؟ ”

 

في نفس الوقت ، كان يتنهد بحزن في قلبه. انظر إلى الأشخاص المعينين لهذه المجموعة: باستثناء المنحرفين ، لم يكن هناك سوى المجانين! لا أحد يستطيع أن يقبل الآخر ، وكان من المستحيل في الأساس تشكيل فريق مناسب! لقد أصبح بالفعل الزعيم المؤقت غير الرسمي لمجموعة المجانين ، لكنه لا يزال غير قادر على السيطرة على هؤلاء القلة على الإطلاق. كم هذا مستفز!

* الفصل اليومي لملك الشر * * هناك مزيد *

”باي وو شين! من تعتقد نفسك بحق الجحيم؟ هل تعتقد حقًا أنك قائد هذه المجموعة؟ اهتم بشؤونك الخاصة!” كما هو متوقع ، استدار الثلاثة جميعًا و زأروا في وجه الرجل ذو الرداء الأبيض.

مد يده للمقبض عند خصره ، وظهر سيف طويل لامع في يده. ثم ، بنقرة من يده اليسرى ، ظهر عدد لا يحصى من الإبر الحديدية المخفية في راحة يده. بدأ الجانبان يقاتلان بضراوة! كان الأخوان روان أكثر غضبًا في هذه المرحلة. هل تعتقد أن هذا الأب لا يعرف أنك من كان يقوم يرمي هجمات التسلل علينا؟ أنت في الواقع وقح للغاية ، لكنك ما زلت تجرؤ على المجادلة ببراءة! يا لك من منافق!

ارتعش وجه باي وو شين وهو يرفع أكمامه بغضب. “جيد ، جيد ، جيد ، المضي قدما و القتال إذا ! تحاربوا حتى يصاب كلا الجانبين بجروح بالغة ، ولا تتوقفوا حتى يموت الجانب الآخر! و لنأمل ، عندما تنتهي من معركتكم ، سيحضر ذلك اللقيط تشو تشي هون ، ويمكننا السماح له بالانضمام إلى المرح! ”

“ماذا قلت؟” استدار كل من روان يين و روان يانغ في نفس الوقت الذي ذهبت أيديهما إلى قبضة سيوفهما. “ما جيانغ مينغ ، عليك أن تدفع ثمن كلماتك اليوم!”

كان الثلاثة قد بدأوا القتال عدة مرات على طول الطريق. ربما كانت علامات زودياك الخاصة بهم تتعارض بشكل طبيعي مع بعضها البعض أو شيء من هذا القبيل ، لكنهم لم يتوقفوا عن المشاحنات منذ البداية …

بالنسبة للخبراء في المستويات العاليا … لم يكن من الممكن أن يكونوا حمقى – أليس كذلك؟ ناهيك عن وجود أعداء أقوياء يمكنهم مهاجمتهم في أي وقت ؛ في هذه اللحظات الحرجة ، كان الثلاثة مهملين بما يكفي للقتال فيما بينهم؟ لم يستطع تشو تشي هون فهم سلوكياتهم ، وخاصة سلوك ما جيانغ مينغ . تم تفكيك مشاجراتهم بالفعل بنصيحة شخص آخر ، علاوة على ذلك ، إنه رجل واحد فقط بينما الجانب الآخر لديه اثنان … هل كانت هناك حاجة للذهاب للقيام بمثل هذا الشيء الغبي؟

شخر روان يين ببرود و استدار. على ما يبدو ، فإن ذكر القاتل الأعلى تشو تشي هون لا يزال يغرس بعض الخوف في قلوبهم! قام بإمالة رأسه برفق تجاه أخيه الأصغر ، و عادا لتفتيش الأرض بحثًا عن أدلة أخرى.

إبرة الجليد التي أصيب بها روان يين لم يطلقها ما جيانغ مينغ. بل كانت من عمل جون مو تشي الذي كان يختبئ في الظل! من الواضح أن ما جيانغ مينغ لم يكن يعرف ما حدث ، وكان غاضبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي!

فقط في هذا الوقت ، انطلق صوت ” سو” مفاجئ بينما انطلقت هالة حادة باتجاه ظهره. استدار روان يين بسرعة تشبه صاعقة البرق ومد يده قبل التراجع . قام بتدوير جسده دائرة كاملة و هو يحمل العنصر في يده.

كان الجسم يتلألأ ويتألق ، و شعر ببرودة استثنائية عند لمسه. في اللحظة التي تم فيها الإمساك به ، ومض للحظة و ذاب. كانت هذه في الواقع إبرة جليديVVة صغيرة!

كان الجسم يتلألأ ويتألق ، و شعر ببرودة استثنائية عند لمسه. في اللحظة التي تم فيها الإمساك به ، ومض للحظة و ذاب. كانت هذه في الواقع إبرة جليديVVة صغيرة!

 

وجه مليء بالتجاعيج ولكن القلب ليس عجوزا . يخبأ خنجر في ابتسامة عديمة الرحمة!

كان يحمل كرة كبيرة من الثلج في يده ، و حولها الى العديد من إبر الجليد باستمرار قبل أن يفذفها السيد الصغير جون نحو مكان الإشتباك . كان مسار هذه الإبر الجليدية غريبًا للغاية ، وكانت زواياها غير متوقعة و غير منطقية ، مما تسبب في قيام الأخوين روان بالصراخ من الألم في حالات بائسة للغاية. شعر ما جيانغ مينغ الذي كان يقاتل منفردًا ضد اثنين فقط أن تفوقه يصبح أقوى و أقوى مع تقدم المعركة. كان الأمر كما لو أنه أينما يشير سيفه فسيصاب الأخوان روان بالذعر ويتراجعون. مع تحسن مزاجه بشكل كبير ، لم يستطع إلا أن يضحك بغطرسة.

هل يمكن أن تكون هذه هي إبرة مطاردة الروح بلا ظل لجيانغ مينغ؟

لماذا يتعين علينا السفر مع قطعة القمامة منخفضة الدرجة هذه؟

غضب روان ين على الفور عندما أطلق جسده ليطير بالإتجاه المعاكس . مع صوت شوى ، ظهر سيف مرهف في يده. ومض ضوء السيف و إنطلق باتجاه ما جيانغ مينغ بينما كان يطير ، “اللقيط القديم ما! أنت حقير جدا ! لقد كان هذا الأب رحيمًا و سمح لك بالحياة ، لكنك في الواقع لا تزال تريد مهاجمتي بشكل متسلل! ”

 

على الرغم من أن روان يانغ لم يكن يعرف ما حدث ، فقد رأى غضب شقيقه الأكبر ، شعر على الفور بالغضب في قلب أخيه! كما قيل ، قلوب الإخوة مرتبطة! دون حتى التفكير ، قام بسحب سيفه أيضًا و إنطلق خلف شقيقه مباشرة ، وهو يصيح مثل الرعد و هو يطعن في اتجاه ما جيانغ مينغ!

“روان الصغير ، ما معنى هذا؟” لف ما جيانغ مينغ عينيه بتكاسل. “هذا الرجل العجوز يحب اغتصاب و قتل الفتيات ، لكن ما علاقة ذلك بك؟ أنت تشير بإصبعك إلي وتوبخني دون سبب وجيه ؛ ماذا تحاول ان تقول؟”

على الرغم من أن ما جيانغ مينغ كان على خلاف مع الأخوين روان طوال رحلتهم ، إلا أنه كان لا يزال شخصًا يمكنه رؤية الصورة الكبيرة. إلى جانب ذلك ، كان لدى كلا الجانبين موانعهم الخاصة ولم يندلعوا في قتال. في هذا الوقت ، لم يكن محصنًا تمامًا ضدهم ، لكن من كان يظن أن هذين الشخصين سيتجاهلان وضعهما الحالي ويهاجمان بشكل مباشر!

كان الرداء القطني على جسده مقطعا ، وحتى قميصه الداخلي تم اختراقه إلى قسمين ، مما كشف عن صدره النحيف والعظمى. يمكن رؤية خط أحمر على صدره ، مما يدل على إصابته بتشي السيف! مع اختلاف بضعة ملليمترات فقط ، كان صدره و معدته ليكونا مفتوحتين!

تم القبض على ما جيانغ مينغ على حين غرة ، وتمزق تقريبًا بسبب هجوم الأخوين المشترك. مع ردود أفعاله السريعة كالبرق ، طار جسده للخارج بصوت شوا . هذه التلويحة القريبة جعلت كل شعر جسده يقف على نهاياته!

الفصل 636: سأعطيك إبرة واحدة!

كان الرداء القطني على جسده مقطعا ، وحتى قميصه الداخلي تم اختراقه إلى قسمين ، مما كشف عن صدره النحيف والعظمى. يمكن رؤية خط أحمر على صدره ، مما يدل على إصابته بتشي السيف! مع اختلاف بضعة ملليمترات فقط ، كان صدره و معدته ليكونا مفتوحتين!

هل يمكن أن يكون هذا الرجل ذو المظهر القديم قد أدمن البحث عن المتاعب؟ هذا السيد السامي حقا متخلف آه …

وكلما فكر في الأمر ، زاد خوفه من اقترابه من الموت. شعر ما جيانغ مينغ وكأنه يسير بجوار أبواب الجحيم ، بالكاد نجى بحياته. شعر بشعيرات شديدة تسقط من صدره عندما تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، “روان يين ، روان يانغ ، كنتما في الواقع شريرين للغاية لدرجة أن هجومكما قاتل بسبب خلاف لفظي ؛ هل تظنان أن هذا الرجل العجوز يخاف منكم ؟! ”

إبرة الجليد التي أصيب بها روان يين لم يطلقها ما جيانغ مينغ. بل كانت من عمل جون مو تشي الذي كان يختبئ في الظل! من الواضح أن ما جيانغ مينغ لم يكن يعرف ما حدث ، وكان غاضبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي!

مد يده للمقبض عند خصره ، وظهر سيف طويل لامع في يده. ثم ، بنقرة من يده اليسرى ، ظهر عدد لا يحصى من الإبر الحديدية المخفية في راحة يده. بدأ الجانبان يقاتلان بضراوة! كان الأخوان روان أكثر غضبًا في هذه المرحلة. هل تعتقد أن هذا الأب لا يعرف أنك من كان يقوم يرمي هجمات التسلل علينا؟ أنت في الواقع وقح للغاية ، لكنك ما زلت تجرؤ على المجادلة ببراءة! يا لك من منافق!

 

رنَّت أصوات صاخبة عندما بدأ الثلاثة معركة كبرى!

في نفس الوقت ، كان يتنهد بحزن في قلبه. انظر إلى الأشخاص المعينين لهذه المجموعة: باستثناء المنحرفين ، لم يكن هناك سوى المجانين! لا أحد يستطيع أن يقبل الآخر ، وكان من المستحيل في الأساس تشكيل فريق مناسب! لقد أصبح بالفعل الزعيم المؤقت غير الرسمي لمجموعة المجانين ، لكنه لا يزال غير قادر على السيطرة على هؤلاء القلة على الإطلاق. كم هذا مستفز!

هذا الشذوذ – ناهيك عن الناس من عالم الخالدين المراوغ و باي وو شين ، حتى تشو تشي هون الذي كان يختبئ في الظل ويستعد للهجوم صدم من هذا ! ماذا حدث للتو؟ من الواضح أنها كانت مجرد مجادلة لفظية ، لكن كيف تحول الأمر فجأة إلى قتال مميت؟ كانت الجماعة تقاتل فيما بينها حتى الموت! فقط ماذا كان يحدث؟

 

كان القاتل الكبير تشو قد استعار غطاء العاصفة الثلجية و تسلل ، مستعدًا لشن ضربة أولى له! لقد حدد بالفعل أهدافه ؛ من الواضح أن ما جيانغ مينغ والإخوان روان لم يروه وجهاً لوجه ، لذلك يمكنه استخدام هذه النقطة لقتلهم !

كان الرجلان اللذان يرتديان ملابس أرجوانية يدعى روان يين و روان يانغ ؛ كانوا توأمان مرتبطين بالدم. كان هناك فرق ساعة واحدة فقط بين ولادتهم. اعتاد الشيوخ على إعطاء هذين اللقبين: اليين و اليانغ ليس لين

لكن من كان يظن أنه قبل أن يتمكن من التحرك ، سيبدأ الثلاثة فجأة في القتال فيما بينهم! ومن الواضح أنه لم يكن ذلك النوع من المعارك الصغيرة. كانت هذه معركة حقيقية حيث شن الطرفان هجماتهما بقوتهما الكاملة بهدف القتل!

 

بالنسبة للخبراء في المستويات العاليا … لم يكن من الممكن أن يكونوا حمقى – أليس كذلك؟ ناهيك عن وجود أعداء أقوياء يمكنهم مهاجمتهم في أي وقت ؛ في هذه اللحظات الحرجة ، كان الثلاثة مهملين بما يكفي للقتال فيما بينهم؟ لم يستطع تشو تشي هون فهم سلوكياتهم ، وخاصة سلوك ما جيانغ مينغ . تم تفكيك مشاجراتهم بالفعل بنصيحة شخص آخر ، علاوة على ذلك ، إنه رجل واحد فقط بينما الجانب الآخر لديه اثنان … هل كانت هناك حاجة للذهاب للقيام بمثل هذا الشيء الغبي؟

لقد اتخذ بالفعل حركته! وظهرت آثار هذه الخطوة على الفور: لقد كانت رائعة للغاية!

هل يمكن أن يكون هذا الرجل ذو المظهر القديم قد أدمن البحث عن المتاعب؟ هذا السيد السامي حقا متخلف آه …

غضب روان ين على الفور عندما أطلق جسده ليطير بالإتجاه المعاكس . مع صوت شوى ، ظهر سيف مرهف في يده. ومض ضوء السيف و إنطلق باتجاه ما جيانغ مينغ بينما كان يطير ، “اللقيط القديم ما! أنت حقير جدا ! لقد كان هذا الأب رحيمًا و سمح لك بالحياة ، لكنك في الواقع لا تزال تريد مهاجمتي بشكل متسلل! ”

ولكن ما لم يكن يعرفه هو أن ما جيانغ مينغ كان الأكثر ظلمًا هنا.

عند رؤية هذا ، تقدم زعيم الخبراء ذوي الرداء الأبيض على الجانب بسرعة إلى الأمام وأوقفهم. “ماذا تفعلون؟ نحن نواجه عدوًا قويًا الآن. لقد تعرضت أراضينا المقدسة الثلاثة للإذلال الشديد. في الوقت الحالي ، نحن مرتبطون بكراهية ضد عدو مشترك ، ويجب أن نتحد ضد الخصم الخارجي. كيف نبدأ القتال فيما بيننا بكلمات قليلة؟ إذا امتنع الجميع عن الكلام قليلاً ، هل سنواجه المزيد من المشاكل؟ ”

إبرة الجليد التي أصيب بها روان يين لم يطلقها ما جيانغ مينغ. بل كانت من عمل جون مو تشي الذي كان يختبئ في الظل! من الواضح أن ما جيانغ مينغ لم يكن يعرف ما حدث ، وكان غاضبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي!

و إذا لم يكن هذا كافيًا لإغضابهما فيجب أن نلاحظ أنه تم طعن أردافهما فقط باستمرار بإبر الجليد ، مما تسبب في غضب الاثنين بشكل لا يصدق! قد لا تكون هذه المنطقة مهددة للحياة ، لكنها كانت مهينة بشكل لا يصدق! لم يكن هذا يقتل الناس. كان هذا مجرد اللعب معهم!

عندما رأى السيد الشاب الأشخاص الثلاثة يتشاجرون و مع شخصيته الجيدة” جنبًا إلى جنب مع مبادئه في إثارة الفوضى ، وإشعال اللهب ، وإضافة الزيت إلى النار ، كيف يمكن أن يفوت فرصة القيام بهذه الخطوة؟ كلما قاتلتم بعضكم ، كان ذلك أفضل! سيكون من الأفضل أن يتحول الأمر إلى كراهية لا تزال إلا بحاجز للحياة و الموت ، وسيكون ذلك أكثر إمتاعًا … حاربوا بعضكم ، تقاتلوا ، سأكون أكثر سعادة إذا انتهى الأمر بقتل كل منكما الآخر!

هذا الشذوذ – ناهيك عن الناس من عالم الخالدين المراوغ و باي وو شين ، حتى تشو تشي هون الذي كان يختبئ في الظل ويستعد للهجوم صدم من هذا ! ماذا حدث للتو؟ من الواضح أنها كانت مجرد مجادلة لفظية ، لكن كيف تحول الأمر فجأة إلى قتال مميت؟ كانت الجماعة تقاتل فيما بينها حتى الموت! فقط ماذا كان يحدث؟

كان القاتلان الكبيران ينتظران في الظلام ، ويستعدان للهجوم في أي لحظة. استفاد تشو تشي هون من كل شيء في محيطه ، وتقنياته الغريبة ، خبأ نفسه تمامًا. أما بالنسبة لـ جون مو تشي … فقد استخدم فن هروب يين و يانغ مباشرة و اختفى دون أن يترك أثرا!

جاءت نية القتل الأكر قتامة بسبب أمر بسيط للغاية … تلقى روان يانغ إبرة جليدية شريرة للغاية في أردافه. كان الاختلاف هو أن إبرة الجليد هذه قد طعنت في منطقة مهمة جدًا … لقد اخترقت بالفعل في وسط مؤخرته …

لقد اتخذ بالفعل حركته! وظهرت آثار هذه الخطوة على الفور: لقد كانت رائعة للغاية!

 

كان ما جيانغ مينغ مجرد شخص واحد ، وبطبيعة الحال لم يكن مساوي ضد الهجوم المشترك للأخوين! ولكن كيف سيسمح له جون مو تشي بالخسارة بهذه السهولة ، وإخماد هذا الحريق الداخلي الذي تمكن من البدء به بعد بذل الكثير من الجهد؟ يا له من مضيعة كبيرة ، آه ، كم آه … سيكون هذا مؤسفًا جدًا لمهاراته العظيمة …

”باي وو شين! من تعتقد نفسك بحق الجحيم؟ هل تعتقد حقًا أنك قائد هذه المجموعة؟ اهتم بشؤونك الخاصة!” كما هو متوقع ، استدار الثلاثة جميعًا و زأروا في وجه الرجل ذو الرداء الأبيض.

كان يحمل كرة كبيرة من الثلج في يده ، و حولها الى العديد من إبر الجليد باستمرار قبل أن يفذفها السيد الصغير جون نحو مكان الإشتباك . كان مسار هذه الإبر الجليدية غريبًا للغاية ، وكانت زواياها غير متوقعة و غير منطقية ، مما تسبب في قيام الأخوين روان بالصراخ من الألم في حالات بائسة للغاية. شعر ما جيانغ مينغ الذي كان يقاتل منفردًا ضد اثنين فقط أن تفوقه يصبح أقوى و أقوى مع تقدم المعركة. كان الأمر كما لو أنه أينما يشير سيفه فسيصاب الأخوان روان بالذعر ويتراجعون. مع تحسن مزاجه بشكل كبير ، لم يستطع إلا أن يضحك بغطرسة.

لقد اتخذ بالفعل حركته! وظهرت آثار هذه الخطوة على الفور: لقد كانت رائعة للغاية!

حاول باي وو شين تفريقهم بكلماته ، لكنها لم تحدث أي آثار. لم يهتم أحد بهذا القائد المؤقت. في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى الوقوف عاجزًا و مشاهدة العرض. فقط ، لم يكن يتوقع أن قتال الثلاثة سوف يتصاعد ويزداد حدة. خاصة الأخوين روان — خبيران متفوقان كانا يتعرضان للقمع في معركة إثنان ضد واحد. في اللحظات الحرجة ، سينتهي بهم الأمر دائمًا بالخسارة! في تلك اللحظة ، كان كرههم لما جيانغ مينغ قد تعمق في عظامهم – فقط من أجل وجوههم ، لا يمكنهم تحمل الخسارة!

قال روان يانغ الذي كان يتحدث ببرودة ، “ما جيانغ مينغ ، انظر إلى وجهك المقرف عندما تقول هذه الكلمات ؛ لا يمكنني حتى أن لا أتضايق من النظر إليك! ”

لقد تم بالفعل طعن فخذي الأخوين عددًا لا يحصى من المرات بواسطة إبر الجليد على الرغم من زراعة شوان الخاصة بهم . هذا الضرر الضئيل اللذي يصل الى أجسامهم لا يمكن أن يسبب لهم أي ضرر – ولا حتى إصابات طفيفة – لكن الألم الناجم عن الإبر كان معذباً بشكل لا يصدق!

لكن من كان يظن أنه قبل أن يتمكن من التحرك ، سيبدأ الثلاثة فجأة في القتال فيما بينهم! ومن الواضح أنه لم يكن ذلك النوع من المعارك الصغيرة. كانت هذه معركة حقيقية حيث شن الطرفان هجماتهما بقوتهما الكاملة بهدف القتل!

و إذا لم يكن هذا كافيًا لإغضابهما فيجب أن نلاحظ أنه تم طعن أردافهما فقط باستمرار بإبر الجليد ، مما تسبب في غضب الاثنين بشكل لا يصدق! قد لا تكون هذه المنطقة مهددة للحياة ، لكنها كانت مهينة بشكل لا يصدق! لم يكن هذا يقتل الناس. كان هذا مجرد اللعب معهم!

الذل!

لقد تحولت عيون الأخوين بالفعل إلى اللون الأحمر تمامًا! في البداية ، أرادوا فقط تلقين ما جيانغ مينغ درسًا. لكن بينما كانوا يتقاتلون ، لم يستطع غضبهم إلا أن يرتفع إلى السماء ، ويصل في النهاية إلى مستوى لن يرتاحوا فيه حتى يموت اللقيط أمامهم!

كان الجسم يتلألأ ويتألق ، و شعر ببرودة استثنائية عند لمسه. في اللحظة التي تم فيها الإمساك به ، ومض للحظة و ذاب. كانت هذه في الواقع إبرة جليديVVة صغيرة!

جاءت نية القتل الأكر قتامة بسبب أمر بسيط للغاية … تلقى روان يانغ إبرة جليدية شريرة للغاية في أردافه. كان الاختلاف هو أن إبرة الجليد هذه قد طعنت في منطقة مهمة جدًا … لقد اخترقت بالفعل في وسط مؤخرته …

تم القبض على ما جيانغ مينغ على حين غرة ، وتمزق تقريبًا بسبب هجوم الأخوين المشترك. مع ردود أفعاله السريعة كالبرق ، طار جسده للخارج بصوت شوا . هذه التلويحة القريبة جعلت كل شعر جسده يقف على نهاياته!

كما يعلم الجميع ، كان لحم تلك المنطقة رقيقًا بشكل استثنائي آه ، لقد كان مكانًا غير محمي تمامًا من قبل الشوان تشي. وهكذا ، كان الألم لا يطاق أكثر من تلقي طعنة بالسكين بمناطق أخرى حتى بدون حماية التشي …

“نية القتل في هذه المنطقة شديدة للغاية! و مع ذلك ، لا توجد رائحة دم أو قطرة واحدة. غريب جدا! ” تمتم رجل برداء أرجواني بتعبير جاد. تم إنزال رأسه على الأرض بينما كان يبحث بعناية. لسبب ما ، أشعره الهواء هنا بالغرابة بعض الشيء. بعد نصف دقيقة ، خلص و قال “نيتين مختلفتين للغاية و لكن قويتين للغاية كانتا هنا ، مختلطتان و ملوثتان ببعضهما البعض. من مظهرهم ، حدث قتال هنا بالفعل. ومع ذلك ، فإن تلك المرأة لم تشارك في القتال … ما جيانغ مينغ ، بصرف النظر عن شم الفتيات لقتلهن ، ما هي الفائدة الأخرى التي يمتلكها هذا الكلب الخاص بك؟ ”

صرخ روان يانغ غير المحظوظ بصوت عالٍ و قفز مباشرة في الهواء! كانت درجة حرارة تلك المنطقة أعلى أيضًا من معظم أجزاء الجسم … لذا قبل أن يتمكن من فعل أي شيء بخصوص إبرة الثلج ، كانت قد ذابت بالفعل في الداخل …

على الرغم من أن روان يانغ لم يكن يعرف ما حدث ، فقد رأى غضب شقيقه الأكبر ، شعر على الفور بالغضب في قلب أخيه! كما قيل ، قلوب الإخوة مرتبطة! دون حتى التفكير ، قام بسحب سيفه أيضًا و إنطلق خلف شقيقه مباشرة ، وهو يصيح مثل الرعد و هو يطعن في اتجاه ما جيانغ مينغ!

تدفقت المياه المتجمدة والدم معًا ، وفي تلك اللحظة ، بدا السيد روان الثاني كما لو أن دورته الشهرية قد وصلت … وفوق ذلك ، بدا و كأنه في الموجة الأولى: أعنف تدفق في الشهر … بدا بائسًا للغاية ، و شعرت ساقيه بالرطوبة و البرد و الميوعة …

على الرغم من أن روان يانغ لم يكن يعرف ما حدث ، فقد رأى غضب شقيقه الأكبر ، شعر على الفور بالغضب في قلب أخيه! كما قيل ، قلوب الإخوة مرتبطة! دون حتى التفكير ، قام بسحب سيفه أيضًا و إنطلق خلف شقيقه مباشرة ، وهو يصيح مثل الرعد و هو يطعن في اتجاه ما جيانغ مينغ!

الذل!

على الرغم من أن ما جيانغ مينغ كان على خلاف مع الأخوين روان طوال رحلتهم ، إلا أنه كان لا يزال شخصًا يمكنه رؤية الصورة الكبيرة. إلى جانب ذلك ، كان لدى كلا الجانبين موانعهم الخاصة ولم يندلعوا في قتال. في هذا الوقت ، لم يكن محصنًا تمامًا ضدهم ، لكن من كان يظن أن هذين الشخصين سيتجاهلان وضعهما الحالي ويهاجمان بشكل مباشر!

كان هذا إذلالا لا يطاق! و على وجه الخصوص الشخص الذي عانى من هذا الإذلال كان في الواقع خبيرًا يقف على قمة القارة !

”باي وو شين! من تعتقد نفسك بحق الجحيم؟ هل تعتقد حقًا أنك قائد هذه المجموعة؟ اهتم بشؤونك الخاصة!” كما هو متوقع ، استدار الثلاثة جميعًا و زأروا في وجه الرجل ذو الرداء الأبيض.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

على الرغم من أن روان يانغ لم يكن يعرف ما حدث ، فقد رأى غضب شقيقه الأكبر ، شعر على الفور بالغضب في قلب أخيه! كما قيل ، قلوب الإخوة مرتبطة! دون حتى التفكير ، قام بسحب سيفه أيضًا و إنطلق خلف شقيقه مباشرة ، وهو يصيح مثل الرعد و هو يطعن في اتجاه ما جيانغ مينغ!

 

بالنسبة للخبراء في المستويات العاليا … لم يكن من الممكن أن يكونوا حمقى – أليس كذلك؟ ناهيك عن وجود أعداء أقوياء يمكنهم مهاجمتهم في أي وقت ؛ في هذه اللحظات الحرجة ، كان الثلاثة مهملين بما يكفي للقتال فيما بينهم؟ لم يستطع تشو تشي هون فهم سلوكياتهم ، وخاصة سلوك ما جيانغ مينغ . تم تفكيك مشاجراتهم بالفعل بنصيحة شخص آخر ، علاوة على ذلك ، إنه رجل واحد فقط بينما الجانب الآخر لديه اثنان … هل كانت هناك حاجة للذهاب للقيام بمثل هذا الشيء الغبي؟

 

إبرة الجليد التي أصيب بها روان يين لم يطلقها ما جيانغ مينغ. بل كانت من عمل جون مو تشي الذي كان يختبئ في الظل! من الواضح أن ما جيانغ مينغ لم يكن يعرف ما حدث ، وكان غاضبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي!

 

كان الجسم يتلألأ ويتألق ، و شعر ببرودة استثنائية عند لمسه. في اللحظة التي تم فيها الإمساك به ، ومض للحظة و ذاب. كانت هذه في الواقع إبرة جليديVVة صغيرة!

 

هل يمكن أن تكون هذه هي إبرة مطاردة الروح بلا ظل لجيانغ مينغ؟

 

هل يمكن أن تكون هذه هي إبرة مطاردة الروح بلا ظل لجيانغ مينغ؟

 

كان يحمل كرة كبيرة من الثلج في يده ، و حولها الى العديد من إبر الجليد باستمرار قبل أن يفذفها السيد الصغير جون نحو مكان الإشتباك . كان مسار هذه الإبر الجليدية غريبًا للغاية ، وكانت زواياها غير متوقعة و غير منطقية ، مما تسبب في قيام الأخوين روان بالصراخ من الألم في حالات بائسة للغاية. شعر ما جيانغ مينغ الذي كان يقاتل منفردًا ضد اثنين فقط أن تفوقه يصبح أقوى و أقوى مع تقدم المعركة. كان الأمر كما لو أنه أينما يشير سيفه فسيصاب الأخوان روان بالذعر ويتراجعون. مع تحسن مزاجه بشكل كبير ، لم يستطع إلا أن يضحك بغطرسة.

لماذا يتعين علينا السفر مع قطعة القمامة منخفضة الدرجة هذه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط