نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-563

ثلاث أراضٍ مقدسة ، سوف آتي إليك!

ثلاث أراضٍ مقدسة ، سوف آتي إليك!

* هذا الفصل برعاية Last Legend  *

 

 

 

* هناك مزيد *

 

 

لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …

 

 

 . . .

 

 

 

 

أطلق  زي جينغ هونغ تنهيدة طويلة بعد صمت طويل. فجأة شعر بحكة في جبهته. لذلك ، مد يده لمسها. ومع ذلك ، لم يستطع فهم ما إذا كانت جبهته قد إمتلأت  بالعرق أم لا . شعر بقشعريرة غريبة في ثيابه حيث هبت الرياح الباردة. وفجأة شعر وكأن الماء البارد قد سكب على ملابسه …

خضعت بشرة نينغ وو تشينغ لتغيير جذري ، و تراجع خطوتين. حتى يديه وقدميه كانتا ترتعشان  قليلاً. لقد رأى بالفعل حالة نصف الجسد البائسة. لذا ، كيف يمكنه حتى التفكير في تجربة ذلك بنفسه؟

“ليس كثيرًا. سآتي في غضون عامين. سآتي قبل معركة الاستيلاء على السماء  على أبعد تقدير. وسأحرص على مجيئي شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة! هل هناك أي شيء آخر لك هل تريد أن تقول؟ لا شيء؟ ثم غادر على الفور. ولا تعد إلى عائلة جون. لن تتمكن من المغادرة إذا أتيت إلى هنا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذا الرجل العجوز ليس لديه أي إهتمام  في أي مكان آخر في الخارج … هذا كل ما يجب أن أقوله ، “بدأ جون مو تشي يعاني من صداع شديد. شعر كما لو أن روحه تمزق بلا رحمة. في الحقيقة ، كاد أن يصرخ.

 

 

 

 

كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”

 

 

 

 

[الجواب هو “لا” أكيد!]

ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى  سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …

 

 

شهق زي جينغ هونغ فجأة من الدهشة. في الواقع ، كاد أن يعض لسانه. لقد صُدم حتى النخاع. [لا عجب! يمكن لهذا الرجل الاستيلاء على العالم  و جعل الطبيعة تحت سيطرته بحركاته! لقد عاش هذا الرجل عدة آلاف من  السنين! إنه مهووس بالحياة !]

 

[غالبًا ما تبدو الأشياء محيرة للفرد المتورط في المشاجرة. ولكن ، يمكن للمشاهدين عادةً الحصول على صورة واضحة للموقف الحالي. وهناك الكثير من المتفرجين هنا … ولكن ، لم يتمكن أي شخص من اكتشاف اللغز وراء تحركات هذا الرجل ذو الرداء الأسود. هل سأتمكن من الهروب إذا استهدفني بهذه الطريقة؟]

لقد استخدم هذا السيف لقطع ذراع و فخذ نصف الجسد منذ لحظة. لذلك ، كانت النهاية المدببة قد لامست النار السوداء. والمثير للدهشة أن السيف كله اشتعلت فيه النيران نتيجة لذلك! كانت الحقيقة الأكثر فظاعة هي أن هذا اللهب الأسود لم يصدر صوتًا و لا ضوءًا ولا حرارة. علاوة على ذلك ، يمكن أن يحرق المعدن ، لكن الأفراد الموجودين بالقرب منه … لن يعرفوا به حتى …

انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح  لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …

 

 

 

 

تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب  لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]

 

 

جون مو تشي همهم ردا على ذلك. أدار ظهره لهم لتجنب أي محادثة أخرى. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تجاهلهم. كان تنفسه يصبح أكثر شدة كل ثانية . كان على وشك الانهيار. لم يعد يستطيع التحمل  بعد الآن …

 

 

فكر نينغ وو تشينغ في الدمار الذي أصاب نصف الجسد. ولم يسعه إلا أن يرتجف. حتى روحه أصبحت باردة وبدأت ترتجف. شاهد النار السوداء وهي تبتلع سيفه ببطء وتدريجيا على الأرض. شعر نينغ وو تشينغ بشعور فظيع … كما لو كان يتم لف سكين في قلبه!

 

 

من بين هؤلاء الأفراد من لم يسر بحرية  في الأراضي في الماضي؟ من منهم لم يتحرك دون عائق في العالم كله؟ كلهم اجتمعوا هنا في فريق واحد. ومع ذلك ، فقد تمكن هذا الرجل من إخافة الجميع إلى هذا الحد …

 

[سيتعين علينا الانتظار حتى نعود ونبلغ الإمبراطورة بذلك. سنقوم فقط بالتخلص من حياتنا حتى لو بذلنا قصارى جهدنا الآن.] كانت المدينة الذهبية العظيمة و محيط الدم الوهمي يستعدان بالفعل للانسحاب. لذلك ، استعد نينغ وو تشينغ وشعبه أيضًا للتراجع لأنه لم يكن لديهم خيار أفضل.

[كان هذا سلاحي المفضل!]

“هذا العجوز يدعى  فنغ جو تشينغ كان له لقب في الماضي منذ فترة طويلة – ‘بلا قلب يقطع رؤوس السماء’!” تأوه جون مو تشي ببرود واستمر ، “سيعرف كبار السن الذين تبلغ أعمارهم آلاف السنين اسم هذا الرجل العجوز إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة. عد واسألهم عني.”

 

 

 

 

ثم نظر إلى نصف الجسد مرة أخرى ، ورأى أن اللهب الأسود قد بدأ يحرق جسده مرة أخرى! في الواقع ، حرق اللهب أسفل بطنه الآن … بقي نصف جمجمته ونصف صدره فقط …

نصف الجسد مات في النهاية.

 

[هذا الأمر واضح في هذه المرحلة. لذا ، فإن إجراء أي قدر من التحليلات و الخدع أمر غير ضروري!]

 

“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”

لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في  خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.

 

 

 

 

 

نصف الجسد مات في النهاية.

ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى  سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد مات دون أن يترك وراءه ذرة من الرماد. لم تتح له حتى فرصة التحول إلى دخان منذ أن أحرقه اللهب المروع للفوضى البدائية. بدلا من ذلك ، اختفى جسده في الهواء …

تنفس جون مو تشي الصعداء. لم يعد قادرًا على الحفاظ على وجوده المهيب. كان الضغط من هالة باغودا هونغ جون قد دفعه بالفعل إلى أقصى حدوده. هذه الهالة غير العادية لا تنتمي إلى العالم البشري. لذا ، كيف يمكن لجسم جون مو تشي أن يتحمل مثل هذه القوة المتفجرة؟

 

[غالبًا ما تبدو الأشياء محيرة للفرد المتورط في المشاجرة. ولكن ، يمكن للمشاهدين عادةً الحصول على صورة واضحة للموقف الحالي. وهناك الكثير من المتفرجين هنا … ولكن ، لم يتمكن أي شخص من اكتشاف اللغز وراء تحركات هذا الرجل ذو الرداء الأسود. هل سأتمكن من الهروب إذا استهدفني بهذه الطريقة؟]

 

 

لقد كان خبيرًا يمتلك قوة فوق مستوى السيد العظيم. لكن ، لم يُمنح حتى الوقت لعرض تحركاته المميزة. لقد كان قادرًا فقط على التلويح بجعبته تجاه خصمه. لكنه لم يحصل حتى على فرصة لضرب العدو. بدلاً من ذلك ، أحرقه لهب غامض أسود جاء  من العدم ، و أحرقه عندما كان لا يزال على قيد الحياة!

 

 

 

 

 

كان عقله متيقظًا و يتحمل  تلك المعاناة الرهيبة حتى مات. من الواضح أنه شعر بجسده يشوى حتى الموت بينما كان يتلاشى وعيه  ببطء … كان خائفًا و يائسا . كان رفاقه و زملاؤه يقفون في مكان قريب ويحدقون فيه وهم عاجزون. ومع ذلك ، لم يأت أحد لمساعدته. بدلاً من ذلك ، نظروا جميعًا إيه بينما  تحول تدريجياً إلى رماد …

 

 

 

 

تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب  لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]

بقيت بعض الأشياء السوداء  على الأرض. كانت هذه ما تبقى من اللهب. استمرت هذه الشرارات الثلاثة المتبقية في الاحتراق على الرغم من أنها قد أكلت بالفعل سيف نينغ وو تشينغ و  النصف الجسد. و ذلك لأنهم بدأوا يحرقون الأرض الآن … في الواقع ، كان اللهب الأسود لا يزال يحترق دون توقف. فجأة ، لوح الرجل ذو الرداء الأسود بيده وارتفع اللهب الأسود في السماء. ثم سقطت في يد الرجل واختفت في العدم.

انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح  لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …

 

 

 

 

لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …

ومع ذلك ، فإن زي جينغ هونغ و من معه  أساءوا فهم هذا البادرة أيضًا. ظنوا أن هذا الرجل العجوز العظيم الذي عاش لألف عام قد أدار ظهره لهم لأنه كان غير راضٍ عنهم بسبب طول هذه المحادثة. لقد اعتقدوا أنه قد غضب لدرجة أنه يمكن أن ينفجر عليهم  في أي وقت. لذلك ، قفزت قلوبهم من الخوف.

 

 

 

 

كانت تلك المساحة الفارغة مروعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها دون الشعوؤ بالخوف . لكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كلهم كانوا ثابتين و مذهولين. في الواقع ، بدوا مثل التماثيل …

 

 

 

 

 

أطلق  زي جينغ هونغ تنهيدة طويلة بعد صمت طويل. فجأة شعر بحكة في جبهته. لذلك ، مد يده لمسها. ومع ذلك ، لم يستطع فهم ما إذا كانت جبهته قد إمتلأت  بالعرق أم لا . شعر بقشعريرة غريبة في ثيابه حيث هبت الرياح الباردة. وفجأة شعر وكأن الماء البارد قد سكب على ملابسه …

 

 

 

 

 

[كان نصف الجسد قويًا مثلي تقريبًا. قد أكون أفضل قليلاً ، لكن لم يكن هناك فرق كبير في قوتنا. و مع ذلك ، فقد تعرض للتعذيب حتى الموت من قبل العدو بسهولة كبيرة. علاوة على ذلك ، لم يستطع أحد حتى معرفة كيف تمكن هذا الرجل من فعل ذلك …]

 

 

 

 

 

[غالبًا ما تبدو الأشياء محيرة للفرد المتورط في المشاجرة. ولكن ، يمكن للمشاهدين عادةً الحصول على صورة واضحة للموقف الحالي. وهناك الكثير من المتفرجين هنا … ولكن ، لم يتمكن أي شخص من اكتشاف اللغز وراء تحركات هذا الرجل ذو الرداء الأسود. هل سأتمكن من الهروب إذا استهدفني بهذه الطريقة؟]

 

 

لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …

 

 

[الجواب هو “لا” أكيد!]

لقد كان خبيرًا يمتلك قوة فوق مستوى السيد العظيم. لكن ، لم يُمنح حتى الوقت لعرض تحركاته المميزة. لقد كان قادرًا فقط على التلويح بجعبته تجاه خصمه. لكنه لم يحصل حتى على فرصة لضرب العدو. بدلاً من ذلك ، أحرقه لهب غامض أسود جاء  من العدم ، و أحرقه عندما كان لا يزال على قيد الحياة!

 

 

 

انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح  لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …

[هذا الأمر واضح في هذه المرحلة. لذا ، فإن إجراء أي قدر من التحليلات و الخدع أمر غير ضروري!]

كانت تلك المساحة الفارغة مروعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها دون الشعوؤ بالخوف . لكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كلهم كانوا ثابتين و مذهولين. في الواقع ، بدوا مثل التماثيل …

 

 

 

 

ثم نظر إلى الأشخاص الآخرين إلى جانبه. بدا أن الجميع يفكرون بنفس الطريقة … كانت عيونهم تنظر مباشرة ، وكانت وجوههم متيبسة ، وقطرات العرق تتساقط من جباههم …

ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ  و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …

 

 

 

“ليس كثيرًا. سآتي في غضون عامين. سآتي قبل معركة الاستيلاء على السماء  على أبعد تقدير. وسأحرص على مجيئي شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة! هل هناك أي شيء آخر لك هل تريد أن تقول؟ لا شيء؟ ثم غادر على الفور. ولا تعد إلى عائلة جون. لن تتمكن من المغادرة إذا أتيت إلى هنا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذا الرجل العجوز ليس لديه أي إهتمام  في أي مكان آخر في الخارج … هذا كل ما يجب أن أقوله ، “بدأ جون مو تشي يعاني من صداع شديد. شعر كما لو أن روحه تمزق بلا رحمة. في الحقيقة ، كاد أن يصرخ.

من بين هؤلاء الأفراد من لم يسر بحرية  في الأراضي في الماضي؟ من منهم لم يتحرك دون عائق في العالم كله؟ كلهم اجتمعوا هنا في فريق واحد. ومع ذلك ، فقد تمكن هذا الرجل من إخافة الجميع إلى هذا الحد …

هذا يشير بوضوح إلى شيء واحد – قوة هذا الرجل ذو الرداء الأسود كانت بلا شك شريرة وغير طبيعية!

 

 

 

 

هذا يشير بوضوح إلى شيء واحد – قوة هذا الرجل ذو الرداء الأسود كانت بلا شك شريرة وغير طبيعية!

 

 

 

 

 

“زي جينغ هونغ ، هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟ هل هناك أي شيء آخر تود مناقشته؟” طوى جون مو تشي يديه خلف ظهره ، وحدق في زي جينغ هونغ وهو يسأل هذا السؤال.

 

 

 

 

 

كما بدأت قوة الرجل ذو الرداء الأسود في التحول إلى حالة من عدم الاستقرار عند حدوث ذلك. يبدو أنه بدأ يصبح شديد الانفعال و الغضب. بدا الأمر كما لو أن إعصارًا قد بدأ بالتولد في وسط المحيط  … كانت الأمواج تبدأ الارتفاع في السماء …

 

 

 

 

 

كان زي جينغ هونغ خائفًا حتى الموت من هذا. كان يعتقد أنه يعرف المشكل  الذي حدث. [هذا الرجل ذو الرداء الأسود على وشك الغضب . ربما سيدمرني وكل من في جانبي إذا لم أعطه إجابة تسعده!]

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ  و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …

 

 

ومع ذلك ، فإن زي جينغ هونغ و من معه  أساءوا فهم هذا البادرة أيضًا. ظنوا أن هذا الرجل العجوز العظيم الذي عاش لألف عام قد أدار ظهره لهم لأنه كان غير راضٍ عنهم بسبب طول هذه المحادثة. لقد اعتقدوا أنه قد غضب لدرجة أنه يمكن أن ينفجر عليهم  في أي وقت. لذلك ، قفزت قلوبهم من الخوف.

 

لقد غادروا أخيرًا!

[كان الاندماج قويًا جدًا و استمر طويلا هذه المرة. إن قوتي الروحية تجد صعوبة بالفعل في التعامل مع الطاقة الهائلة لمعبد هونغ جون باغودا. قد تخترق طاقتها القيود العقلية لدي في أي وقت. سأكون عاجزًا تمامًا عندما يحدث ذلك …]

 

 

كانت تلك المساحة الفارغة مروعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها دون الشعوؤ بالخوف . لكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كلهم كانوا ثابتين و مذهولين. في الواقع ، بدوا مثل التماثيل …

 

تولى زي جينغ هونغ زمام المبادرة بسرعة ، وصرخ من أجل الهرب  “تحرك! ”  قفز هؤلاء الخبراء التسعة والثمانين فجأة في الهواء ، وبدأوا في الابتعاد. لم يكن هناك شك في أن هؤلاء الخبراء على الأقل على مستوى السيد العظيم  كانوا سريعين للغاية. ومضوا فوق سور منزل عائلة جون ، واختفوا في الهواء في غمضة عين.

“سننسحب الآن بما أن الكبير أمر بذلك . ومع ذلك ، أطلب من الكبير النظر في مسألة تلك الحبوب مرة أخرى. بعد كل شيء ، فإن معركة الاستيلاء على السماء ليست مسألة سمعة أي عائلة … بدلاً من ذلك ، يتعلق الأمر بمستقبل عامة الناس في قارة شوان بأكملها ، “انحنى تسى جينغ هونغ بطريقة محترمة.

 

 

لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. لذلك ، قال بضع كلمات فقط من باب الاحترام الشديد ، “صاحب السعادة ، سوف أغادر  الآن. ومع ذلك ، فإن السيد العظيم الخالد مرحب به دائمًا لزيارة الأراضي المقدسة الثلاثة!”

 

 

“حسنًا … لقد فكرت في هذا الأمر عدة مرات. سأحضر شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة عندما يحين الوقت … ها ها … الثلاث أراضي مقدسة ، سآتي إليكم بالتأكيد …” صوت جون مو تشي غرق ، وبدأ يتحدث بنبرة منخفضة. شد أسنانه ، وفكر في شيء مختلف تمامًا في ذهنه … [لن آتي لأعطيكم الحبوب. بدلاً من ذلك ، سأنتقم و أقتلك!]

لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. لذلك ، قال بضع كلمات فقط من باب الاحترام الشديد ، “صاحب السعادة ، سوف أغادر  الآن. ومع ذلك ، فإن السيد العظيم الخالد مرحب به دائمًا لزيارة الأراضي المقدسة الثلاثة!”

 

 

 

 

[لقد تجرأت على التنمر على عائلتي جون! أنا ابن هذه العائلة. لذا ، ما فائدة حياتي إذا لم آتي للبحث عنك للإنتقام في المستقبل؟ لماذا أكون “لطيفًا” تجاه الأراضي المقدسة الثلاثة الخاصة بكم ؟]

 

 

 

 

 . . .

“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”

 

 

 

 

كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”

“ليس كثيرًا. سآتي في غضون عامين. سآتي قبل معركة الاستيلاء على السماء  على أبعد تقدير. وسأحرص على مجيئي شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة! هل هناك أي شيء آخر لك هل تريد أن تقول؟ لا شيء؟ ثم غادر على الفور. ولا تعد إلى عائلة جون. لن تتمكن من المغادرة إذا أتيت إلى هنا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذا الرجل العجوز ليس لديه أي إهتمام  في أي مكان آخر في الخارج … هذا كل ما يجب أن أقوله ، “بدأ جون مو تشي يعاني من صداع شديد. شعر كما لو أن روحه تمزق بلا رحمة. في الحقيقة ، كاد أن يصرخ.

 

 

 

 

لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في  خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.

شعر جون مو تشي كما لو أن ألمه كان شديدًا مثل الألم الذي عانى منه نصف الجسد عندما تم إحراقه.

ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ  و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …

 

ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى  سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …

 

 

“أطلب من سعادتكم الكشف عن اسمه من فضلك … سيساعدنا ذلك في توضيح أنفسنا عند عودتنا …” كان زي جينغ هونغ قد قرر بالفعل الانسحاب. لذلك ، لوح بيده ليشير إلى التسعة و ثمانين شخصًا من الأراضي المقدسة الثلاثة. لقد أشار إليهم للالتقاء والاستعداد للانسحاب … بغض النظر عما إذا كانوا مصابين أم لا …

 

 

 

 

[كان هذا سلاحي المفضل!]

كان الناس من عالم  الخالدين المراوغ حزينين على هذا القرار. لكنهم علموا أنه ليس لديهم خيار. بعد كل شيء ، لم يتم يبقى حتى  أثر لنصف الجسد  في هذا الوقت … إذن ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم حتى لو كانوا غاضبين؟ الأخذ بالثأر…؟ كانت تلك مزحة! ماتت نملة تحت قدم الفيل. وأراد النمل الآخر التخطيط للانتقام…؟ لكن السؤال كان … كيف يتم ذلك …؟

 

 

 

 

 

[سيتعين علينا الانتظار حتى نعود ونبلغ الإمبراطورة بذلك. سنقوم فقط بالتخلص من حياتنا حتى لو بذلنا قصارى جهدنا الآن.] كانت المدينة الذهبية العظيمة و محيط الدم الوهمي يستعدان بالفعل للانسحاب. لذلك ، استعد نينغ وو تشينغ وشعبه أيضًا للتراجع لأنه لم يكن لديهم خيار أفضل.

 

 

هذا يشير بوضوح إلى شيء واحد – قوة هذا الرجل ذو الرداء الأسود كانت بلا شك شريرة وغير طبيعية!

 

لقد غادروا أخيرًا!

“هذا العجوز يدعى  فنغ جو تشينغ كان له لقب في الماضي منذ فترة طويلة – ‘بلا قلب يقطع رؤوس السماء’!” تأوه جون مو تشي ببرود واستمر ، “سيعرف كبار السن الذين تبلغ أعمارهم آلاف السنين اسم هذا الرجل العجوز إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة. عد واسألهم عني.”

 

 

لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في  خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.

 

كان الناس من عالم  الخالدين المراوغ حزينين على هذا القرار. لكنهم علموا أنه ليس لديهم خيار. بعد كل شيء ، لم يتم يبقى حتى  أثر لنصف الجسد  في هذا الوقت … إذن ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم حتى لو كانوا غاضبين؟ الأخذ بالثأر…؟ كانت تلك مزحة! ماتت نملة تحت قدم الفيل. وأراد النمل الآخر التخطيط للانتقام…؟ لكن السؤال كان … كيف يتم ذلك …؟

شهق زي جينغ هونغ فجأة من الدهشة. في الواقع ، كاد أن يعض لسانه. لقد صُدم حتى النخاع. [لا عجب! يمكن لهذا الرجل الاستيلاء على العالم  و جعل الطبيعة تحت سيطرته بحركاته! لقد عاش هذا الرجل عدة آلاف من  السنين! إنه مهووس بالحياة !]

لقد غادروا أخيرًا!

 

 

 

جون مو تشي همهم ردا على ذلك. أدار ظهره لهم لتجنب أي محادثة أخرى. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تجاهلهم. كان تنفسه يصبح أكثر شدة كل ثانية . كان على وشك الانهيار. لم يعد يستطيع التحمل  بعد الآن …

لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. لذلك ، قال بضع كلمات فقط من باب الاحترام الشديد ، “صاحب السعادة ، سوف أغادر  الآن. ومع ذلك ، فإن السيد العظيم الخالد مرحب به دائمًا لزيارة الأراضي المقدسة الثلاثة!”

 

 

[سيتعين علينا الانتظار حتى نعود ونبلغ الإمبراطورة بذلك. سنقوم فقط بالتخلص من حياتنا حتى لو بذلنا قصارى جهدنا الآن.] كانت المدينة الذهبية العظيمة و محيط الدم الوهمي يستعدان بالفعل للانسحاب. لذلك ، استعد نينغ وو تشينغ وشعبه أيضًا للتراجع لأنه لم يكن لديهم خيار أفضل.

 

 

جون مو تشي همهم ردا على ذلك. أدار ظهره لهم لتجنب أي محادثة أخرى. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تجاهلهم. كان تنفسه يصبح أكثر شدة كل ثانية . كان على وشك الانهيار. لم يعد يستطيع التحمل  بعد الآن …

 

 

لقد كان خبيرًا يمتلك قوة فوق مستوى السيد العظيم. لكن ، لم يُمنح حتى الوقت لعرض تحركاته المميزة. لقد كان قادرًا فقط على التلويح بجعبته تجاه خصمه. لكنه لم يحصل حتى على فرصة لضرب العدو. بدلاً من ذلك ، أحرقه لهب غامض أسود جاء  من العدم ، و أحرقه عندما كان لا يزال على قيد الحياة!

 

 

ومع ذلك ، فإن زي جينغ هونغ و من معه  أساءوا فهم هذا البادرة أيضًا. ظنوا أن هذا الرجل العجوز العظيم الذي عاش لألف عام قد أدار ظهره لهم لأنه كان غير راضٍ عنهم بسبب طول هذه المحادثة. لقد اعتقدوا أنه قد غضب لدرجة أنه يمكن أن ينفجر عليهم  في أي وقت. لذلك ، قفزت قلوبهم من الخوف.

كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”

 

 

ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ  و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …

تولى زي جينغ هونغ زمام المبادرة بسرعة ، وصرخ من أجل الهرب  “تحرك! ”  قفز هؤلاء الخبراء التسعة والثمانين فجأة في الهواء ، وبدأوا في الابتعاد. لم يكن هناك شك في أن هؤلاء الخبراء على الأقل على مستوى السيد العظيم  كانوا سريعين للغاية. ومضوا فوق سور منزل عائلة جون ، واختفوا في الهواء في غمضة عين.

“سننسحب الآن بما أن الكبير أمر بذلك . ومع ذلك ، أطلب من الكبير النظر في مسألة تلك الحبوب مرة أخرى. بعد كل شيء ، فإن معركة الاستيلاء على السماء ليست مسألة سمعة أي عائلة … بدلاً من ذلك ، يتعلق الأمر بمستقبل عامة الناس في قارة شوان بأكملها ، “انحنى تسى جينغ هونغ بطريقة محترمة.

 

لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في  خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.

 

 

لقد غادروا أخيرًا!

 

 

 

 

 

… لقد ذهبوا أخيرًا!

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

لقد استخدم هذا السيف لقطع ذراع و فخذ نصف الجسد منذ لحظة. لذلك ، كانت النهاية المدببة قد لامست النار السوداء. والمثير للدهشة أن السيف كله اشتعلت فيه النيران نتيجة لذلك! كانت الحقيقة الأكثر فظاعة هي أن هذا اللهب الأسود لم يصدر صوتًا و لا ضوءًا ولا حرارة. علاوة على ذلك ، يمكن أن يحرق المعدن ، لكن الأفراد الموجودين بالقرب منه … لن يعرفوا به حتى …

تنفس جون مو تشي الصعداء. لم يعد قادرًا على الحفاظ على وجوده المهيب. كان الضغط من هالة باغودا هونغ جون قد دفعه بالفعل إلى أقصى حدوده. هذه الهالة غير العادية لا تنتمي إلى العالم البشري. لذا ، كيف يمكن لجسم جون مو تشي أن يتحمل مثل هذه القوة المتفجرة؟

 

 

ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى  سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …

 

 

كان على جون مو تشي أن يدفع الطاقة الروحية كثمن مقابل الحصول  عليها وعرضها على مدار هذا الاندماج. وكانت نتيجة ذلك الجفاف  الكامل في طاقته الروحية بأكملها. لذلك ، كان عليه أن يتحمل الضغط الشديد لطاقة باغودا هونغ جون بالكامل. في الواقع ، يمكن اعتبار أن روح جون مو تشي كانت ستشتت إلى أشلاء منذ وقت طويل إذا لم يكن قوياً و مرنًا بشكل مذهل.

 

 

جون مو تشي همهم ردا على ذلك. أدار ظهره لهم لتجنب أي محادثة أخرى. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تجاهلهم. كان تنفسه يصبح أكثر شدة كل ثانية . كان على وشك الانهيار. لم يعد يستطيع التحمل  بعد الآن …

 

كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”

خفف جون مو تشي عقله بمجرد مغادرة هذا العدو القوي. ونتيجة لذلك ، انتهى به الأمر دون وعي إلى الإفراج عن كامل طاقة الباغودا  التي ظل يكبحها  حتى الآن. كان هناك انفجار مدوي و غير عادي. كأن قنبلة انفجرت!

ثم نظر إلى نصف الجسد مرة أخرى ، ورأى أن اللهب الأسود قد بدأ يحرق جسده مرة أخرى! في الواقع ، حرق اللهب أسفل بطنه الآن … بقي نصف جمجمته ونصف صدره فقط …

 

 

 

 . . .

انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح  لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …

كان الناس من عالم  الخالدين المراوغ حزينين على هذا القرار. لكنهم علموا أنه ليس لديهم خيار. بعد كل شيء ، لم يتم يبقى حتى  أثر لنصف الجسد  في هذا الوقت … إذن ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم حتى لو كانوا غاضبين؟ الأخذ بالثأر…؟ كانت تلك مزحة! ماتت نملة تحت قدم الفيل. وأراد النمل الآخر التخطيط للانتقام…؟ لكن السؤال كان … كيف يتم ذلك …؟

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”

ومع ذلك ، فقد مات دون أن يترك وراءه ذرة من الرماد. لم تتح له حتى فرصة التحول إلى دخان منذ أن أحرقه اللهب المروع للفوضى البدائية. بدلا من ذلك ، اختفى جسده في الهواء …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط