نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-508

ضربة السيف المذهلة!

ضربة السيف المذهلة!

* هذا الفصل برعاية Last legend *

 

 

 

انطلق سهم الدم فجأة. مر فوق  ضوء السيف ، و توجه نحو جون مو تشي. ومع ذلك ، فإن السيد الشاب أمال رأسه فقط. كاد سهم الدم أن يضرب أذنه. ثم انطلق من جانب صدره ، وأرسل شعره يرفرف . ثم طار في السماء الفارغة!

 . . .

لم يعد يرغب في الانتقام لأجل  عداء عائلته وحده. كما أراد أن يفعل ذلك بسبب الإصابات التي لحقت به. [لا يمكنني تحمل هذا! لن أتركهم! لن يكون أفراد عائلة جون هم وحدهم … حتى أفراد عائلات زوجاتهم … الزوار و الأصدقاء … أي شخص لديه أي علاقة مع عائلة جون – كلهم سيعانون من الانتقام! كلهم سيعانون من ثأري الدموي!]

 

 

 

 

سرعان ما ارتفعت شخصية هوانغ تاي يانغ عالياً في السماء بينما كان الدم يسيل من جسده. طار أكثر من ثمانية عشر إلى عشرين مترا. كان درعه الذهبي يلمع بشكل واضح تحت ضوء القمر الساطع.

 

 

كان عقل هوانغ تاي يانغ مليئًا بالأفكار الخبيثة وخطط الانتقام!

 

 

لم يستطع الصقر الانفرادي والملك الأفعى اللحاق به في هذا الوقت لأنه قطع هذه المسافة الطويلة. بعد كل شيء ، كانت سرعة السلف هوانغ أعلى من خاصتهما . في الواقع ، لا يمكن لأحد أن يمسك به الآن باستثناء مي شيو يان الجميلة للغاية.

 

 

 

 

 

استدار هوانغ تاي يانغ أثناء الفرار ، وألقى هديرًا حادًا ، ” شقي عائلة جون! لقد شنيت مثل هذا الهجوم التسلسلي على هذا الرجل العجوز! أقسم أن أنتقم! أقسم أن لا أدعى رجل إذا لم أقم بتسطيح سكن جون ، علاوة على ذلك ، فقد شنيت هجومًا تسلسليًا علي بينما كنت مختبئًا في الهامش! هذا الرجل العجوز لن يسمح لك بالرحيل! هذا الرجل العجوز سيوضح لك ما تعنيه كلمة “مغازلة الموت” بسبب فعلتك تلك ! “

حتى أعظم قاتل من هذا الجيل – شي تشي هون  – لم يكن بإمكانه إنتاج مثل هذا الهجوم بالسيف الإلهي.

 

ملأت أشعة الشمس عينيه.

 

ما زال لم يستمتع بأشياء الحياة الجميلة كلها و مازالت هناك الكثير من الرغبات في  قلبه. كان لا يزال يريد الحفاظ على حياته بدل من  مجده. لذلك ، كان يفضل أن يشل نفسه إذا كان سيتمكن  بطريقة ما من الهروب بحياته!

كان يدرك أن حياته لم تعد في خطر. لكن هزيمته وسوء معاملته في ذلك المساء جعلته يشعر بالضيق. لذلك ، لم يكن هناك طريقة لعدم محاولة الانتقام لاحقًا.

[لا تخبرني أنه يستطيع قتل خبير كبير على مستوى فوق السادة العظماء  باستخدام مجرد قوته في شوان السماء؟]

 

 

 

 

كان جسد هوانغ تاي يانغ ينخفض إلى ارتفاعات منخفضة طوال رحلته. بعد كل شيء ، لقد استهلك الكثير من شوان تشي . لذلك ، كان يسقط بسرعة نتيجة لذلك. شهق بحثًا عن هواء من أنفه وفمه في نفس الوقت ، ثم أقلع مرة أخرى للهواء في اللحظة التي لامست فيها ساقيه الأرض. كان لدى الرجل العجوز القوة الكافية ليهرب بالقفز مرتين أو ثلاث مرات …

بعد كل شيء ، لا داعي للقلق بشأن حطب النار طالما أن الغابات موجودة!

 

 

 

 

كان عقل هوانغ تاي يانغ مليئًا بالأفكار الخبيثة وخطط الانتقام!

 

 

 

 

كان هذا الهجوم بالسيف يوجه ضربة قاتلة و سيقتل بالتأكيد!

لقد سار في المجتمع  لمدة مائتي عام. هل عانى من قبل مثل هذه الهزيمة المخزية؟ كانت هناك أوقات في الماضي تورط فيها مع عائلات أخرى كانت تحمل كراهية عميقة تجاهه. غالبًا ما كان محاطًا بمئات الخبراء. ومع ذلك ، فقد قتل دائمًا سبعة من ثمانية منهم عن طريق التوغل في صفوفهم. ومن ثم يقوم بالفرار دون استعجال من المعركة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أبدًا أن عائلة جون هذه التي تبدو غير ضارة وغير مهمة ستودي بحياته تقريبًا.

 

 

 

 

 

كانت شعلة الغضب اللامتناهي تحترق داخل صدره. كما أن إصاباته الداخلية الشديدة ملأت عقله بمزيد من الكراهية. لقد كان يحصي أيضا  [لقد هوجمت من قبل ما لا يقل عن مائتي ضربة كف  في تتابع سريع.]

لكن هذه الفجوة الصغيرة بدت وكأنها عالم بعيد!

 

 

 

 

[من حسن الحظ أيضًا أن هذا الرجل العجوز قد جاء بمفرده. ألن يتم ضرب الآخرين من فصيلتي على اللحم المفروم هنا؟] لقد نسي هوانغ تاي يانغ أن أقوى هؤلاء الأفراد لم يكن ينوي قتله. بدلاً من ذلك ، تذكر فقط أنه تعرض للهجوم بأكثر من مائتي كف !

استنفدت هذه الحركة ما تبقى من قوة هوانغ تاي يانغ حيث انزلق إلى ما يقرب من خمسين مترًا على ظهره. في الواقع ، لقد انزلق بسرعة على ظهره لدرجة أن الاحتكاك الناتج عن الأرض أدى إلى دخان أخضر غريب. كان جلده قد احترق نتيجة لذلك ، وكانت تنبعث منه رائحة غريبة في هذا الوقت.

 

 

 

لم يستطع القيام بأي أعمال انتقامية في هذه اللحظة. في الواقع ، كان لا يزال يهرب. ولكن ، غمر عقله بالأفكار الممتعة عن التعذيب الذي لا يوصف الذي قد يلحقه بهم . حتى أنه كان يتخيل الأساليب المختلفة التي كان سيستخدمها لتعذيب وإهانة أفراد عائلة جون. [سأجعلهم يدفعون مئة ضعف  مقابل إذلال اليوم. لا؛ الف مرة! عشرة آلاف مرة! مائة ألف مرة!]

كانت كراهيته شديدة! في الواقع ، كان لا يمكن التوفيق بينهم بعد الآن !

 

 

 

 

لم يكن يفكر في المكان الذي كان ينزلق إليه في هذا الوقت. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء. كان الرجل العجوز يطير  للخلف مثل السهم. ثم كان هناك “انفجار!” حيث  انهار الجدار حيث اصطدم رأسه – كان الجدار الحدودي لعائلة جون. ترك فجوة كبيرة في الحائط بعد اصطدامه به. ثم ذهب إلى فناء عائلة جون.

من المؤكد أن الرجل العجوز ينفس عن كراهيته. في الواقع ، كانت هذه الكراهية شديدة لدرجة أنها ستظل  محفورة في ذهنه إلى الأبد!

 

 

 

 

ومع ذلك ، تمكن هوانغ تاي يانغ من إبعاد جسده عن هجوم السيف المميت في هذه اللحظة القصيرة التي لم تكن كافية حتى لترمش العين. لكن جسده كان لا يزال يسقط على الأرض. وصلت أصابع قدميه في النهاية إلى الأرض عندما نزل جسده. ومع ذلك ، فقد تعثروا. لذلك ، ارتطمت كعوبه بالأرض بقوة أدت إلى تقليب الكثير من الأوساخ إلى أعلى. ثم انطلقت هذه الأوساخ نحو جسد جون مو تشي وجسد هوانغ تيا يانغ مثل العديد من الأسلحة المخبأة حيث انزلق جسد الرجل العجوز على الأرض بسرعة عالية  للغاية. في الواقع ، كان التأثير الرجعي الناتج عن إصطدام  جسده على الأرض مشابهًا للتأثير الناتج عن انزلاق سمكة السيف عبر سطح الماء …

كانت قدميه بالكاد تلمسان  الأرض. كان يقفز في الهواء في اللحظة التي تلمس فيها أطراف أصابع قدميه الأرض. [سأقضي على عائلة جون! كيف يمكن لعائلة من المجتمع الفاني  أن تثير غضب أرض مقدسة خارج العوالم الفانية؟]

بدا جسمه كله و كأنه شمعة مائلة تحاول جاهدة أن لا  تسقط. في الواقع ، لقد زفر الهواء الذي شهقه للتو ، وكان ينتظر أخذ جرعة أخرى من أجل الهروب. لكن في تلك الفترة الزمنية الضيقة ظهر فجأة هذا الهجوم القاتل بالسيف.

 

 

 

 

لم يستطع القيام بأي أعمال انتقامية في هذه اللحظة. في الواقع ، كان لا يزال يهرب. ولكن ، غمر عقله بالأفكار الممتعة عن التعذيب الذي لا يوصف الذي قد يلحقه بهم . حتى أنه كان يتخيل الأساليب المختلفة التي كان سيستخدمها لتعذيب وإهانة أفراد عائلة جون. [سأجعلهم يدفعون مئة ضعف  مقابل إذلال اليوم. لا؛ الف مرة! عشرة آلاف مرة! مائة ألف مرة!]

لا داعي لذكر السرعة والزاوية واللحظة المناسبة – بعد كل شيء ، كان جون مو تشي قد فكر حتى في مقاومة الهواء قبل أن يشن هذا الهجوم.

 

لم يكن يفكر في المكان الذي كان ينزلق إليه في هذا الوقت. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء. كان الرجل العجوز يطير  للخلف مثل السهم. ثم كان هناك “انفجار!” حيث  انهار الجدار حيث اصطدم رأسه – كان الجدار الحدودي لعائلة جون. ترك فجوة كبيرة في الحائط بعد اصطدامه به. ثم ذهب إلى فناء عائلة جون.

 

لقد هز هذا الزئير القاسي سماء الليل بأكملها!

لم يعد يرغب في الانتقام لأجل  عداء عائلته وحده. كما أراد أن يفعل ذلك بسبب الإصابات التي لحقت به. [لا يمكنني تحمل هذا! لن أتركهم! لن يكون أفراد عائلة جون هم وحدهم … حتى أفراد عائلات زوجاتهم … الزوار و الأصدقاء … أي شخص لديه أي علاقة مع عائلة جون – كلهم سيعانون من الانتقام! كلهم سيعانون من ثأري الدموي!]

 

 

 

 

 

أقسم سلف هوانغ هذا. فكر  قليلا. ثم صرخ ، “عائلة جون! سأدوسكم جميعًا في المستقبل! لن أعتبر رجلاً إذا سمحت حتى لكلب واحد بالهروب! لذا ، يجب أن تستمتعوا بما بقي لكم من الوقت! ها ها ها … “

 

 

 

 

 

لقد هز هذا الزئير القاسي سماء الليل بأكملها!

كان يعلم أنه سيفقد الجزء الأكبر من قوته بسبب هذه الخطوة التي كان يقوم بها. في الواقع ، لن يتمكن أبدًا من استعادة قوته إلى ذروته الحالية حتى بعد شفاء إصاباته. لكن لم يكن لديه خيار في هذا الشأن.

 

 

 

 

ومع ذلك ، رد صوت بارد في هذه اللحظة ، “لن يتم اعتبارك رجلاً؟ هذه ليست حتى نكتة مضحكة! هل تعتقد أنه لا يزال من الممكن اعتبارك رجلاً؟ ؟ ” ظهرت “الشمس الحارقة” الحقيقية أمام هوانغ تاي يانغ مع تلك الكلمات الباردة.

 

 

كانت مي شيو يان تقف بعيدًا ، وكانت تراقب كل شيء. لذلك ، من الواضح أنها رأت هذا الهجوم الرائع بالسيف اللامع. لقد وصلت إلى ذروة المهارة. لقد تركها هذا الهجوم بالسيف المذهل مصعوق . لكنه جعلها تشعر بالخجل إلى حد ما. ناشدت نفسها ، وأدركت أنه حتى هي لم تكن لتتمكن من استغلال هذه الفرصة بمثل هذا الكمال.

 

 

ملأت أشعة الشمس عينيه.

لقد سار في المجتمع  لمدة مائتي عام. هل عانى من قبل مثل هذه الهزيمة المخزية؟ كانت هناك أوقات في الماضي تورط فيها مع عائلات أخرى كانت تحمل كراهية عميقة تجاهه. غالبًا ما كان محاطًا بمئات الخبراء. ومع ذلك ، فقد قتل دائمًا سبعة من ثمانية منهم عن طريق التوغل في صفوفهم. ومن ثم يقوم بالفرار دون استعجال من المعركة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أبدًا أن عائلة جون هذه التي تبدو غير ضارة وغير مهمة ستودي بحياته تقريبًا.

 

[وإلا ، كيف يمكن لطفل لم يبلغ الثامنة عشرة من العمر أن يكون قادرًا على إصدار مثل هذا الهجوم بالسيف ؟ حتى الأشخاص الذين يمتلكون مئات السنين من الزراعة لن يكونوا قادرين على الاختباء و إستعمال  مثل هجوم السيف هذا على الرغم من وصولهم إلى مستوى السادة العظماء و  أعلاه.] شعرت مي المبجل – أقوى فرد من تيان فا – أيضًا أنه أقل شأنا إلى حد ما من جون مو تشي و لن تستطيع تكرار  هذا الهجوم بالسيف.

 

 

بعثت هذه الشمس المتوهجة أشعة لامعة متعددة الألوان في كل الاتجاهات. كان بلا شك أكثر إبهارًا من “الشمس التي تحرق ألف جبل”! – هوانغ تاي يانغ –

ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك. في الواقع ، لم يكن ليهدر أي قدر ضئيل من الطاقة المتبقية لديه في الشتائم بصوت عالٍ حتى لو كان قد حصل على الوقت لذلك. وهذا لأنه لم يكن لديه وقت للرد إذا فعل ذلك!

 

اقترب ضوء السيف منه لدرجة أنه تسبب في وقوف شعره  من  شعور البرد على  رقبته !

 

 

أصدرت تلك الأشعة الضوئية متعددة الألوان هالات السيف التي لا تعد ولا تحصى لأنها أضاءت سماء الليل المظلمة من أعلى. بعد ذلك ، اندمجت أضواء السيف المتوهجة عندما طارت نحو حلق هوانغ تاي يانغ الضعيف مثل البرق.

 

 

 

 

سرعان ما ارتفعت شخصية هوانغ تاي يانغ عالياً في السماء بينما كان الدم يسيل من جسده. طار أكثر من ثمانية عشر إلى عشرين مترا. كان درعه الذهبي يلمع بشكل واضح تحت ضوء القمر الساطع.

كانت ستضربه في منتصف حلقه !

 

 

 

 

 

جائت  تلك الضربة بالسيف ببراعة في  أكثر اللحظات ملاءمة للاقتراب منه. في الواقع ، كانت زاوية إقترابها  خطيرة  للغاية لدرجة أن هذا الخبير الأعلى البالغ من العمر مائتي عام – هوانغ تاي يانغ – شعر وكأنه عليه الشتم . في الواقع ، شعر بأنه  عليه الشتم بأكثر الكلمات  خبثًا.

 . . .

 

 

 

لقد سار في المجتمع  لمدة مائتي عام. هل عانى من قبل مثل هذه الهزيمة المخزية؟ كانت هناك أوقات في الماضي تورط فيها مع عائلات أخرى كانت تحمل كراهية عميقة تجاهه. غالبًا ما كان محاطًا بمئات الخبراء. ومع ذلك ، فقد قتل دائمًا سبعة من ثمانية منهم عن طريق التوغل في صفوفهم. ومن ثم يقوم بالفرار دون استعجال من المعركة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أبدًا أن عائلة جون هذه التي تبدو غير ضارة وغير مهمة ستودي بحياته تقريبًا.

ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك. في الواقع ، لم يكن ليهدر أي قدر ضئيل من الطاقة المتبقية لديه في الشتائم بصوت عالٍ حتى لو كان قد حصل على الوقت لذلك. وهذا لأنه لم يكن لديه وقت للرد إذا فعل ذلك!

 

 

 

 

سرعان ما ارتفعت شخصية هوانغ تاي يانغ عالياً في السماء بينما كان الدم يسيل من جسده. طار أكثر من ثمانية عشر إلى عشرين مترا. كان درعه الذهبي يلمع بشكل واضح تحت ضوء القمر الساطع.

من الواضح أن الشخص الذي ضرب تلك الضربة القاتلة لم يكن سوى جون مو تشي! كان السيد الشاب جون مختبئًا لفترة طويلة في انتظار مثل هذه الفرصة العظيمة لنصب كمينه. لذا ، كيف يمكن أن يترك مثل هذه الفرصة تفلت منه؟ لقد زرع إحساسًا حادًا جدًا بالاغتيال في حياته السابقة. وقد ساعده ذلك في تحديد أن هوانغ تاي يانغ قد فقد قوته لفترة لا بأس بها من الوقت. وهذا يعني أنه يمكنه قتل هذا الرجل العجوز طالما كان قادرًا على الاستفادة من الفرصة المناسبة.

 

 

 

 

 

[قد لا أحصل على مثل هذه الفرصة النادرة مرة أخرى إذا فاتته في هذا الوقت!]

 

 

كان عقل هوانغ تاي يانغ مليئًا بالأفكار الخبيثة وخطط الانتقام!

 

 

لذلك ، قرر جون مو تشي الهجوم بكل ما لديه!

بعد كل شيء ، لا داعي للقلق بشأن حطب النار طالما أن الغابات موجودة!

 

أقسم سلف هوانغ هذا. فكر  قليلا. ثم صرخ ، “عائلة جون! سأدوسكم جميعًا في المستقبل! لن أعتبر رجلاً إذا سمحت حتى لكلب واحد بالهروب! لذا ، يجب أن تستمتعوا بما بقي لكم من الوقت! ها ها ها … “

 

 

لا داعي لذكر السرعة والزاوية واللحظة المناسبة – بعد كل شيء ، كان جون مو تشي قد فكر حتى في مقاومة الهواء قبل أن يشن هذا الهجوم.

لم يستطع الصقر الانفرادي والملك الأفعى اللحاق به في هذا الوقت لأنه قطع هذه المسافة الطويلة. بعد كل شيء ، كانت سرعة السلف هوانغ أعلى من خاصتهما . في الواقع ، لا يمكن لأحد أن يمسك به الآن باستثناء مي شيو يان الجميلة للغاية.

 

 

 

 

لذلك ، كان جون مو تشي واثقًا جدًا!

 

 

 

 

لقد هز هذا الزئير القاسي سماء الليل بأكملها!

حتى أعظم قاتل من هذا الجيل – شي تشي هون  – لم يكن بإمكانه إنتاج مثل هذا الهجوم بالسيف الإلهي.

 

 

 

 

 

كان هذا الهجوم بالسيف أفضل ما يمكن لأي قاتل أن يحققه!

لم يكن يفكر في المكان الذي كان ينزلق إليه في هذا الوقت. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء. كان الرجل العجوز يطير  للخلف مثل السهم. ثم كان هناك “انفجار!” حيث  انهار الجدار حيث اصطدم رأسه – كان الجدار الحدودي لعائلة جون. ترك فجوة كبيرة في الحائط بعد اصطدامه به. ثم ذهب إلى فناء عائلة جون.

 

 

 

 

كان هذا الهجوم بالسيف أقرب إلى الضربة الأسطورية لأي قاتل!

حتى أعظم قاتل من هذا الجيل – شي تشي هون  – لم يكن بإمكانه إنتاج مثل هذا الهجوم بالسيف الإلهي.

 

كان جسد هوانغ تاي يانغ ينخفض إلى ارتفاعات منخفضة طوال رحلته. بعد كل شيء ، لقد استهلك الكثير من شوان تشي . لذلك ، كان يسقط بسرعة نتيجة لذلك. شهق بحثًا عن هواء من أنفه وفمه في نفس الوقت ، ثم أقلع مرة أخرى للهواء في اللحظة التي لامست فيها ساقيه الأرض. كان لدى الرجل العجوز القوة الكافية ليهرب بالقفز مرتين أو ثلاث مرات …

 

 

كان هذا الهجوم بالسيف يوجه ضربة قاتلة و سيقتل بالتأكيد!

 

 

من الواضح أن الشخص الذي ضرب تلك الضربة القاتلة لم يكن سوى جون مو تشي! كان السيد الشاب جون مختبئًا لفترة طويلة في انتظار مثل هذه الفرصة العظيمة لنصب كمينه. لذا ، كيف يمكن أن يترك مثل هذه الفرصة تفلت منه؟ لقد زرع إحساسًا حادًا جدًا بالاغتيال في حياته السابقة. وقد ساعده ذلك في تحديد أن هوانغ تاي يانغ قد فقد قوته لفترة لا بأس بها من الوقت. وهذا يعني أنه يمكنه قتل هذا الرجل العجوز طالما كان قادرًا على الاستفادة من الفرصة المناسبة.

 

 

لن يقطع هدفه فحسب – بل سيقطعه إلى أشلاء !

كانت هذه اللحظة  الزمنية دقيقة للغاية ، لكنها كانت كافية لهذا الهجوم المميت بالسيف!

 

 

 

 

كانت مي شيو يان تقف بعيدًا ، وكانت تراقب كل شيء. لذلك ، من الواضح أنها رأت هذا الهجوم الرائع بالسيف اللامع. لقد وصلت إلى ذروة المهارة. لقد تركها هذا الهجوم بالسيف المذهل مصعوق . لكنه جعلها تشعر بالخجل إلى حد ما. ناشدت نفسها ، وأدركت أنه حتى هي لم تكن لتتمكن من استغلال هذه الفرصة بمثل هذا الكمال.

 

 

لم يستطع الصقر الانفرادي والملك الأفعى اللحاق به في هذا الوقت لأنه قطع هذه المسافة الطويلة. بعد كل شيء ، كانت سرعة السلف هوانغ أعلى من خاصتهما . في الواقع ، لا يمكن لأحد أن يمسك به الآن باستثناء مي شيو يان الجميلة للغاية.

 

 

[أن مهارة السيف لجون مو تشي … أو على وجه التحديد … مهارة  اغتياله قد وصلت  إلى مستوى من الكمال المذهل!] ومع ذلك ، ظهر شك أيضًا في ذهنها ؛ [هذا الشقي قاتل بطبيعته … أو أنه قاتل مولود …]

لم يستطع القيام بأي أعمال انتقامية في هذه اللحظة. في الواقع ، كان لا يزال يهرب. ولكن ، غمر عقله بالأفكار الممتعة عن التعذيب الذي لا يوصف الذي قد يلحقه بهم . حتى أنه كان يتخيل الأساليب المختلفة التي كان سيستخدمها لتعذيب وإهانة أفراد عائلة جون. [سأجعلهم يدفعون مئة ضعف  مقابل إذلال اليوم. لا؛ الف مرة! عشرة آلاف مرة! مائة ألف مرة!]

 

 

 

 

[وإلا ، كيف يمكن لطفل لم يبلغ الثامنة عشرة من العمر أن يكون قادرًا على إصدار مثل هذا الهجوم بالسيف ؟ حتى الأشخاص الذين يمتلكون مئات السنين من الزراعة لن يكونوا قادرين على الاختباء و إستعمال  مثل هجوم السيف هذا على الرغم من وصولهم إلى مستوى السادة العظماء و  أعلاه.] شعرت مي المبجل – أقوى فرد من تيان فا – أيضًا أنه أقل شأنا إلى حد ما من جون مو تشي و لن تستطيع تكرار  هذا الهجوم بالسيف.

 

 

 

 

 

[لا تخبرني أنه يستطيع قتل خبير كبير على مستوى فوق السادة العظماء  باستخدام مجرد قوته في شوان السماء؟]

 

 

بدا جسمه كله و كأنه شمعة مائلة تحاول جاهدة أن لا  تسقط. في الواقع ، لقد زفر الهواء الذي شهقه للتو ، وكان ينتظر أخذ جرعة أخرى من أجل الهروب. لكن في تلك الفترة الزمنية الضيقة ظهر فجأة هذا الهجوم القاتل بالسيف.

 

ومع ذلك ، رد صوت بارد في هذه اللحظة ، “لن يتم اعتبارك رجلاً؟ هذه ليست حتى نكتة مضحكة! هل تعتقد أنه لا يزال من الممكن اعتبارك رجلاً؟ ؟ ” ظهرت “الشمس الحارقة” الحقيقية أمام هوانغ تاي يانغ مع تلك الكلمات الباردة.

[ومع ذلك ، هذا يحدث الآن أمام جميع الحاضرين!]

 

 

 

 

 

أصابع هوانغ تاي يانغ لم تلمس الأرض في هذه اللحظة. ومع ذلك ، يمكن أن تشعر أصابع قدميه بالاقتراب من الأرض. قليلا فقط ؛ لم يكن هناك سوى فجوة صغيرة بينهما.

 

 

 

 

كانت كراهيته شديدة! في الواقع ، كان لا يمكن التوفيق بينهم بعد الآن !

لكن هذه الفجوة الصغيرة بدت وكأنها عالم بعيد!

 

 

 

 

كان ذلك لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ حياته. بعد كل شيء ، سيتم فتح  ثقب كبير في حلقه إذا لم يفعل ذلك. أيهما أفضل – خسارة نصف حياته و  الزراعة أم خسارة حياته؟ حتى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات يمكنه الإجابة على هذا السؤال. وكان هذا هوانغ تاي يانغ – الرجل الذي كان معتزا بالحياة. غالبًا ما يكون أمل العيش هو أعظم رغبة لدى كبار السن. لقد عاش بالفعل عامين أكثر من مائتي عام ، لكنه أراد أن يعيش مائتي عام أخرى .

بدا جسمه كله و كأنه شمعة مائلة تحاول جاهدة أن لا  تسقط. في الواقع ، لقد زفر الهواء الذي شهقه للتو ، وكان ينتظر أخذ جرعة أخرى من أجل الهروب. لكن في تلك الفترة الزمنية الضيقة ظهر فجأة هذا الهجوم القاتل بالسيف.

ملأت أشعة الشمس عينيه.

 

 

 

 

كانت هذه اللحظة  الزمنية دقيقة للغاية ، لكنها كانت كافية لهذا الهجوم المميت بالسيف!

كان عقل هوانغ تاي يانغ مليئًا بالأفكار الخبيثة وخطط الانتقام!

 

 

 

كانت هذه اللحظة  الزمنية دقيقة للغاية ، لكنها كانت كافية لهذا الهجوم المميت بالسيف!

أصدر هوانغ تاي يانغ صرخة يأس. لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الهروب في هذا الوقت لأن هذا السيف كان على وشك أن يضربه. لذا  واجه جسده صعودا مع إطلاق  القوة الأخيرة لديه . ضرب صدره بقبضته ، وأرسل هالته الى  دانتيانه المرتجف . أثار هذا على الفور  على بقايا الهالة الأخيرة داخل جسده. ثم اندفع عمود من الدم من فمه وأطلق نحو السيف المهاجم مثل الرمح.

[من حسن الحظ أيضًا أن هذا الرجل العجوز قد جاء بمفرده. ألن يتم ضرب الآخرين من فصيلتي على اللحم المفروم هنا؟] لقد نسي هوانغ تاي يانغ أن أقوى هؤلاء الأفراد لم يكن ينوي قتله. بدلاً من ذلك ، تذكر فقط أنه تعرض للهجوم بأكثر من مائتي كف !

 

 

 

 

كان يعلم أنه سيفقد الجزء الأكبر من قوته بسبب هذه الخطوة التي كان يقوم بها. في الواقع ، لن يتمكن أبدًا من استعادة قوته إلى ذروته الحالية حتى بعد شفاء إصاباته. لكن لم يكن لديه خيار في هذا الشأن.

كانت قدميه بالكاد تلمسان  الأرض. كان يقفز في الهواء في اللحظة التي تلمس فيها أطراف أصابع قدميه الأرض. [سأقضي على عائلة جون! كيف يمكن لعائلة من المجتمع الفاني  أن تثير غضب أرض مقدسة خارج العوالم الفانية؟]

 

 

 

 

كان ذلك لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ حياته. بعد كل شيء ، سيتم فتح  ثقب كبير في حلقه إذا لم يفعل ذلك. أيهما أفضل – خسارة نصف حياته و  الزراعة أم خسارة حياته؟ حتى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات يمكنه الإجابة على هذا السؤال. وكان هذا هوانغ تاي يانغ – الرجل الذي كان معتزا بالحياة. غالبًا ما يكون أمل العيش هو أعظم رغبة لدى كبار السن. لقد عاش بالفعل عامين أكثر من مائتي عام ، لكنه أراد أن يعيش مائتي عام أخرى .

 

 

 

 

 . . .

ما زال لم يستمتع بأشياء الحياة الجميلة كلها و مازالت هناك الكثير من الرغبات في  قلبه. كان لا يزال يريد الحفاظ على حياته بدل من  مجده. لذلك ، كان يفضل أن يشل نفسه إذا كان سيتمكن  بطريقة ما من الهروب بحياته!

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، لا داعي للقلق بشأن حطب النار طالما أن الغابات موجودة!

 

 

 

 

استدار هوانغ تاي يانغ أثناء الفرار ، وألقى هديرًا حادًا ، ” شقي عائلة جون! لقد شنيت مثل هذا الهجوم التسلسلي على هذا الرجل العجوز! أقسم أن أنتقم! أقسم أن لا أدعى رجل إذا لم أقم بتسطيح سكن جون ، علاوة على ذلك ، فقد شنيت هجومًا تسلسليًا علي بينما كنت مختبئًا في الهامش! هذا الرجل العجوز لن يسمح لك بالرحيل! هذا الرجل العجوز سيوضح لك ما تعنيه كلمة “مغازلة الموت” بسبب فعلتك تلك ! “

اقترب ضوء السيف منه لدرجة أنه تسبب في وقوف شعره  من  شعور البرد على  رقبته !

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

كان هذا الهجوم بالسيف يوجه ضربة قاتلة و سيقتل بالتأكيد!

انطلق سهم الدم فجأة. مر فوق  ضوء السيف ، و توجه نحو جون مو تشي. ومع ذلك ، فإن السيد الشاب أمال رأسه فقط. كاد سهم الدم أن يضرب أذنه. ثم انطلق من جانب صدره ، وأرسل شعره يرفرف . ثم طار في السماء الفارغة!

[ومع ذلك ، هذا يحدث الآن أمام جميع الحاضرين!]

 

 

 

 

ومع ذلك ، تمكن هوانغ تاي يانغ من إبعاد جسده عن هجوم السيف المميت في هذه اللحظة القصيرة التي لم تكن كافية حتى لترمش العين. لكن جسده كان لا يزال يسقط على الأرض. وصلت أصابع قدميه في النهاية إلى الأرض عندما نزل جسده. ومع ذلك ، فقد تعثروا. لذلك ، ارتطمت كعوبه بالأرض بقوة أدت إلى تقليب الكثير من الأوساخ إلى أعلى. ثم انطلقت هذه الأوساخ نحو جسد جون مو تشي وجسد هوانغ تيا يانغ مثل العديد من الأسلحة المخبأة حيث انزلق جسد الرجل العجوز على الأرض بسرعة عالية  للغاية. في الواقع ، كان التأثير الرجعي الناتج عن إصطدام  جسده على الأرض مشابهًا للتأثير الناتج عن انزلاق سمكة السيف عبر سطح الماء …

كان هذا الهجوم بالسيف أقرب إلى الضربة الأسطورية لأي قاتل!

 

 

 

ضغط ظهره بقوة على الأرض بينما كان جسده ينزلق.

ضغط ظهره بقوة على الأرض بينما كان جسده ينزلق.

 

 

ومع ذلك ، رد صوت بارد في هذه اللحظة ، “لن يتم اعتبارك رجلاً؟ هذه ليست حتى نكتة مضحكة! هل تعتقد أنه لا يزال من الممكن اعتبارك رجلاً؟ ؟ ” ظهرت “الشمس الحارقة” الحقيقية أمام هوانغ تاي يانغ مع تلك الكلمات الباردة.

 

[ومع ذلك ، هذا يحدث الآن أمام جميع الحاضرين!]

استنفدت هذه الحركة ما تبقى من قوة هوانغ تاي يانغ حيث انزلق إلى ما يقرب من خمسين مترًا على ظهره. في الواقع ، لقد انزلق بسرعة على ظهره لدرجة أن الاحتكاك الناتج عن الأرض أدى إلى دخان أخضر غريب. كان جلده قد احترق نتيجة لذلك ، وكانت تنبعث منه رائحة غريبة في هذا الوقت.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك. في الواقع ، لم يكن ليهدر أي قدر ضئيل من الطاقة المتبقية لديه في الشتائم بصوت عالٍ حتى لو كان قد حصل على الوقت لذلك. وهذا لأنه لم يكن لديه وقت للرد إذا فعل ذلك!

 

 

سرعة الانزلاق القصوى هذه قد أحرقت جلد ظهره …

 

 

[من حسن الحظ أيضًا أن هذا الرجل العجوز قد جاء بمفرده. ألن يتم ضرب الآخرين من فصيلتي على اللحم المفروم هنا؟] لقد نسي هوانغ تاي يانغ أن أقوى هؤلاء الأفراد لم يكن ينوي قتله. بدلاً من ذلك ، تذكر فقط أنه تعرض للهجوم بأكثر من مائتي كف !

 

من المؤكد أن الرجل العجوز ينفس عن كراهيته. في الواقع ، كانت هذه الكراهية شديدة لدرجة أنها ستظل  محفورة في ذهنه إلى الأبد!

لم يكن يفكر في المكان الذي كان ينزلق إليه في هذا الوقت. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء. كان الرجل العجوز يطير  للخلف مثل السهم. ثم كان هناك “انفجار!” حيث  انهار الجدار حيث اصطدم رأسه – كان الجدار الحدودي لعائلة جون. ترك فجوة كبيرة في الحائط بعد اصطدامه به. ثم ذهب إلى فناء عائلة جون.

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كان هذا الهجوم بالسيف أقرب إلى الضربة الأسطورية لأي قاتل!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط