صدم حتى النخاع!
. . .
أصبح تعبير لي يو ران أيضًا قبيحًا عندما تمتم ، “لقد حارب أربعة خبراء من شوان الروح … قاتل أربعة خبراء من شوان الروح ،” عادة ما يكون السيد الشاب يو ران هادئ لكنه قد فقد عقله فجأة …
* هذا الفصل برعاية 3omda *
اندهش الإمبراطور من هذا. [لم تكن تقول شيئًا عندما كنت أتحدث معها في الماضي. ومع ذلك ، بدأت هذه المرأة الهادئة فجأة في الحديث عم الصواب و الخطأ عندما طرحت جون مو تشي. في الواقع ، إنها تشتمني بمرارة! هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا منذ أكثر من عشر سنوات! لماذا ا؟]
كما انتعشت عيون لي تشانغ الباهتة و المسنة. لم يتحرك أحد لفترة طويلة. ومع ذلك ، تجمعت سحابة ضخمة من الدخان داخل الغرفة.
رفع الرجال الثلاثة الستائر بعد فترة ، واندفعوا خارج الغرفة. تصاعد عمود دخان كثيف في السماء. كان يُفترض أن شيئًا ما قد أضرم فيه النيران. ونتيجة لذلك ، رن صوت أجهزة الإنذار في المنزل. وبدأ الحراس في الوصول ومعهم دلاء من الماء …
اندهش الإمبراطور من هذا. [لم تكن تقول شيئًا عندما كنت أتحدث معها في الماضي. ومع ذلك ، بدأت هذه المرأة الهادئة فجأة في الحديث عم الصواب و الخطأ عندما طرحت جون مو تشي. في الواقع ، إنها تشتمني بمرارة! هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا منذ أكثر من عشر سنوات! لماذا ا؟]
سعل لي يو ران عدة مرات قبل أن يعود إلى طبيعته. ومع ذلك ، استمر في مشاهدة الدخان المتصاعد في صمت.
[العم يي يرثى له ، والأب يرثى له أيضًا…] كان قلب الأميرة لينغ منغ تعاطفًا عميقًا مع هذين الرجلين في الحب. لم تكن تعرف ما يمكنها فعله لجعل حالهما جيدًا. و لا يمكنها اختيار جانب …
أخذ لي شانغ الرسالة التي سلمها النسر. قرأها بعناية شديدة من البداية إلى النهاية. ونتيجة لذلك ، أصبحت بشرته خطيرة للغاية. رفع المستشار الكبير لي رأسه بعد فترة طويلة ، ونظر إلى تلك السحابة السوداء من الدخان الأسود وهي تحوم فوقهم . أطلق تنهيدة مطولة وتمتم ، “حاولت المبالغة في تقديره قدر المستطاع … لكنني كنت أستخف به كثيرًا طوال هذا الوقت. أوه يا إلهي … لا بد أن يكون هناك تغيير …”
أصبح تعبير لي يو ران أيضًا قبيحًا عندما تمتم ، “لقد حارب أربعة خبراء من شوان الروح … قاتل أربعة خبراء من شوان الروح ،” عادة ما يكون السيد الشاب يو ران هادئ لكنه قد فقد عقله فجأة …
تسبب جون مو تشي في حدوث زلزال عندما انتشرت تلك الأخبار عن علاقته مع زوجة أخيه الأكبر . وهذه الاهتزازات لم تستقر بعد. في الواقع ، كان أصحاب الطموحات لا يزالون يحاولون نشر ألسنة اللهب من أجل زيادة تأثيرها … وبالتالي كانت الاستجابة لها تتزايد. وكانت أصوات الإهانة تتصاعد بشكل متزايد …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
…
لطالما تصرفت الإمبراطورة بطريقة كريمة ورشيقة. لم تتصرف أبدًا في غضب ملتهب. في الواقع ، لم تتحدث بمثل هذه الحدة حتى عندما كانت غير سعيدة. كانت هذه هي المرة الأولى منذ “حادثة الماضي” التي تتصرف فيها على هذا النحو.
كما تلقت كل عائلة قوية هذا الخبر من شبكات استخباراتها الخاصة. لم تكن العائلة المالكة استثناءً أيضًا. كانت صياغة الحروف الخاصة بهم مختلفة قليلاً. ومع ذلك ، كانت المعلومات الواردة هي نفسها تقريبًا …
“بالطبع أعرف ما أتحدث عنه. ما أقوله هو … ألا يمكنك أن لا تكون وقحًا إلى هذا الحد؟ ألا تعتقد أن هذا سيؤثر على صورتك كحاكم لهذه الأمة؟ الرجل حقيقي يتصرف بشجاعة ، ويتحمل المسؤولية. هل تعتقد أنه يمكن اعتبارك رجلاً حقيقيًا الآن؟ تحدثت الإمبراطورة بطريقة بطيئة و واضحة.
وبالتالي ، شهدت مدينة تيان شيانغ زلزالًا آخر!
[العم يي يرثى له ، والأب يرثى له أيضًا…] كان قلب الأميرة لينغ منغ تعاطفًا عميقًا مع هذين الرجلين في الحب. لم تكن تعرف ما يمكنها فعله لجعل حالهما جيدًا. و لا يمكنها اختيار جانب …
كانت الأرض تهتز ، إهتز العالم! في الواقع ، كان شيئًا يمكن أن يقلب العالم رأسًا على عقب!
لم تكن بعض مجموعات العلماء والمسؤولين على استعداد لتصديق ذلك. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن شعروا وكأنهم التقطوا صخرة ، وأسقطوها على أقدامهم …
“أنا وقح؟ لماذا تقولين دائما إنني وقح؟ لماذا تناديني وقح؟” تحدث جلالة الملك بغضب عنيف ، “أنا الإمبراطور! يجب أن أعتني بالمجتمع بأسره! يجب أن أفكر بكل من يعيش في أرضي! أين أخطأت؟ لأجل الملايين من الناس! ليس لدي رفاهية لكلمات مثل ، “رجل حقيقي”! ” ( * سكراب أيها اللعين أترى هذا ؟ حتى إمبراطور بارد خائن لعين وغد لا يضرب إمرأته * )
تسبب جون مو تشي في حدوث زلزال عندما انتشرت تلك الأخبار عن علاقته مع زوجة أخيه الأكبر . وهذه الاهتزازات لم تستقر بعد. في الواقع ، كان أصحاب الطموحات لا يزالون يحاولون نشر ألسنة اللهب من أجل زيادة تأثيرها … وبالتالي كانت الاستجابة لها تتزايد. وكانت أصوات الإهانة تتصاعد بشكل متزايد …
كما تلقت كل عائلة قوية هذا الخبر من شبكات استخباراتها الخاصة. لم تكن العائلة المالكة استثناءً أيضًا. كانت صياغة الحروف الخاصة بهم مختلفة قليلاً. ومع ذلك ، كانت المعلومات الواردة هي نفسها تقريبًا …
كان أكثر من نصف الناس في تيان شيانغ ينتظرون عودة هذا سفاح الدماء الوقح حتى يخجلوه. في الواقع ، لقد خططوا للعنه حتى الموت. علاوة على ذلك ، كانوا على يقين من أنهم سيغرقونه في بصاقهم إذا لم يمت من سبهم …
أخذ لي شانغ الرسالة التي سلمها النسر. قرأها بعناية شديدة من البداية إلى النهاية. ونتيجة لذلك ، أصبحت بشرته خطيرة للغاية. رفع المستشار الكبير لي رأسه بعد فترة طويلة ، ونظر إلى تلك السحابة السوداء من الدخان الأسود وهي تحوم فوقهم . أطلق تنهيدة مطولة وتمتم ، “حاولت المبالغة في تقديره قدر المستطاع … لكنني كنت أستخف به كثيرًا طوال هذا الوقت. أوه يا إلهي … لا بد أن يكون هناك تغيير …”
كانت سمعة جون مو تشي الحالية في المدينة أسوأ من تلك التي لطخت اسمه قبل قدومه إلى هذا العالم. في الواقع ، أصبح مرادفًا لكلمات مثل القذر ، و الوقح ، و الازدراء ، و التواضع ، و الحقير. وقد امتد نفس التأثير إلى اسم غوان تشينغ هان بسبب علاقتها به. انتشر حديث هذا الزوج الزاني في كل ركن من أركان المدينة … سواء كانت المقاهي … أو الحانات. وهم يُلعنون في كل مكان!
كان لا بد من القول إن المسؤولين المدنيين كانوا قادرين على جعل حملتهم تعمل بطريقة فعالة للغاية. بعد كل شيء ، كانوا يعرفون أن عامة الناس لا يعرفون الحقيقة. وهكذا ، وجدوا أنه من السهل تحريض الجماهير. ذلك دون أن نقول أن مثل هذا الشيء لم يكن مقبولًا لأي شخص في هذا العصر ( * ليسمقبول منذ بداية الخلق و لن يكون مقبول أيها الصينيون الأوغاد * ) . وبالتالي ، نجح هؤلاء العلماء في تغيير المدينة بأكملها إلى محيط من الإساءة لـ جون مو تشي.
كانت الأرض تهتز ، إهتز العالم! في الواقع ، كان شيئًا يمكن أن يقلب العالم رأسًا على عقب!
كانوا على يقين من أنهم سيغرقونه في بحر من الصخب طالما دخل مدينة تيان شيانغ. يمكن للسيد الشاب أن يتجاهل هذه الإساءة. ومع ذلك ، هل تستطيع غوان تشينغ هان القيام بذلك أيضًا؟ هل يمكن أن تتحمل مثل هذا الموقف المحرج؟
ومع ذلك ، فقد سمعوا آخر الأخبار المذهلة الآن. وكان هذا مثل انفجار قنبلة في آذانهم … أو ربما حتى قنبلة نووية! وهكذا ، فقد تسبب في ضجة أكبر. كل من سمع هذا الخبر كان له نفس رد الفعل – لقد أصيب و الصدمة والذهول. في الواقع ، كان الأمر كما لو أن البرق قد ضربهم … ببساطة لم يتمكنوا من تصديق ذلك!
هذه اللحظة لم تكن استثناءً أيضًا. لذلك ، انتهى الإمبراطور من الحديث و تنهد وهو ينظر إلى وجه زوجته الخالي من ردود الفعل. على أي حال ، كان من الغريب أن تتفاعل مع كلماته…
لم تكن بعض مجموعات العلماء والمسؤولين على استعداد لتصديق ذلك. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن شعروا وكأنهم التقطوا صخرة ، وأسقطوها على أقدامهم …
[العم يي يرثى له ، والأب يرثى له أيضًا…] كان قلب الأميرة لينغ منغ تعاطفًا عميقًا مع هذين الرجلين في الحب. لم تكن تعرف ما يمكنها فعله لجعل حالهما جيدًا. و لا يمكنها اختيار جانب …
أخذ لي شانغ الرسالة التي سلمها النسر. قرأها بعناية شديدة من البداية إلى النهاية. ونتيجة لذلك ، أصبحت بشرته خطيرة للغاية. رفع المستشار الكبير لي رأسه بعد فترة طويلة ، ونظر إلى تلك السحابة السوداء من الدخان الأسود وهي تحوم فوقهم . أطلق تنهيدة مطولة وتمتم ، “حاولت المبالغة في تقديره قدر المستطاع … لكنني كنت أستخف به كثيرًا طوال هذا الوقت. أوه يا إلهي … لا بد أن يكون هناك تغيير …”
[السيد الشاب جون شرس جدا؟ كيف يكون شرسًا جدًا هكذا ؟]
ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها كالآخرين … كانت الإمبراطورة تجلس باردة. في الواقع ، ستكون هادئة مثل تمثال الجليد. وفي النهاية ، سينتهي الإمبراطور من الحديث ، ثم يتنهد ، و يرحل …
ومع ذلك ، نجحت جهوده في تجاوز توقعاته هذه المرة …
[قاتل رجل وحيد أربعة خبراء شوان الروح…. وحقق نصرا ساحقا ؟! اللعنة!] الجميع يعرف أي نوع من الناس كان هؤلاء الخبراء في شوان الروح. لذلك ، شعر الجميع بقشعريرة طفيفة في قلوبهم. [كيف يمكن لرجل واحد أن يكون قادر على محاربة أربعة خبراء شوان الروح ألا يكون في نفس مستوى الأسياد العظماء؟ كيف لا يكون منقطع النظير؟ ألا يمكن للمرء أن يقول أن عائلة جون أصبحت موجودة على قدم المساواة مع مدينة العاصفة الفضية …؟ أو ربما أعلى … مثل وجود نهائي من نوع ما…؟]
استدار الإمبراطور مثل زوبعة ، “ماذا قلت؟ هل تعرفين ما الذي تتحدثين عنه؟”
[هل سأهين مثل هذه القوة المرعبة؟ هل أنا لا أحب حياتي؟] ثم قام أحدهم فجأة وأوضح الحقائق. هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين نشروا الشائعات بالأمس. لكنهم كانوا من وقفوا على عجل لتوضيح الحقائق اليوم.
ومع ذلك ، من الذي يمكنه التحكم في تأثير الشائعات بمجرد خروجها؟ كان مثل قول مأثور ، “من الأسهل بكثير وضع سد على النهر من إيقاف تدفق فم الشخص!” وكان هذا صحيحًا! علاوة على ذلك ، فإن هذا النوع من الشائعات يجعل للنميمة نكهة قوية. وتنتشر مثل هذه الأشياء بسرعة البرق …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا مجرد ثرثرة أو إشاعة … كان هذا صحيحًا في الغالب!
يمكن القول إن الأشخاص الذين يدعون بالعلماء فقط يمكنهم فقط معرفة الاختلافات الأدبية بين الأمور المدنية والعسكرية. يمكنهم التحدث عن إيجابيات و سلبيات كل شيء ، والتحدث عن الأشياء التي كانت أفضل. يمكنهم التحدث عن خبراء شوان الروح عندما يتعلق الأمر بالموضوع. في الواقع ، يمكنهم حتى التحدث عن قوى أعلى. ومع ذلك ، فإن خبراء شوان هؤلاء لم يكونوا أكثر من مجرد فارس ضال في أعين هؤلاء العلماء …
كانت تشعر بالذنب طوال تلك السنوات ، وكانت ترغب في تعويض نفسها … كانت تحلم بالعودة إلى أيام شبابها …
كانت سمعة جون مو تشي الحالية في المدينة أسوأ من تلك التي لطخت اسمه قبل قدومه إلى هذا العالم. في الواقع ، أصبح مرادفًا لكلمات مثل القذر ، و الوقح ، و الازدراء ، و التواضع ، و الحقير. وقد امتد نفس التأثير إلى اسم غوان تشينغ هان بسبب علاقتها به. انتشر حديث هذا الزوج الزاني في كل ركن من أركان المدينة … سواء كانت المقاهي … أو الحانات. وهم يُلعنون في كل مكان!
و حدث شيء غريب!
لقد اعتقدوا أنه حتى المحاربين الأسطوريين كانوا يخضعون لقانون الأرض. بعد كل شيء ، ستكون هناك فوضى مطلقة إذا لم تكن هناك قوانين. لذلك ، لم يعتقد هؤلاء الرجال أن هناك أشخاصًا يمكنهم الوقوف خارج القوة الإمبريالية ، ولا يمكن تقييدهم داخل هذا العالم. وبالتالي ، فإن فكرة كون شخصًا ما فوق القوة الإمبريالية بعد بلوغ مستوى معين من القوة بدت أكثر سخافة بالنسبة لهم …
بعد كل شيء ، كل قطعة أرض وشاطئ تحت السماء كانت ملكًا لإمبراطور!
وصلت الأخبار حول قتل جون مو تشي لخبراء شوان الروح إلى آذان مي غاو جي . ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز قام بلف شفتيه وشخر كما قال ، “لم يتم الحكم على الجرائم التي ارتكبها حتى الآن ، وقد تم تلطيخ قضيته أيضًا بالقتل الآن. يجب أن يموت ليفدي خطاياه. لن يكون هذا العالم مسالماً حتى يموت “.
منذ متى كان هذا يحدث؟ عرف الإمبراطور أن الأمر كان مستمرًا لفترة طويلة جدًا. في الواقع ، لقد مر وقت طويل لدرجة أنه نسي متى بدأ. لكن الإمبراطورة ما زالت تتذكر بوضوح شديد.
أصبح تعبير لي يو ران أيضًا قبيحًا عندما تمتم ، “لقد حارب أربعة خبراء من شوان الروح … قاتل أربعة خبراء من شوان الروح ،” عادة ما يكون السيد الشاب يو ران هادئ لكنه قد فقد عقله فجأة …
قضية قتل…؟ كان هذا الحدث المذهل والذي هز العالم “قضية جنائية” على حد تعبير ذلك الرجل العجوز. ومع ذلك ، كانت مدينة تيان شيانغ مثل لبنة من التربة الليلية التي كانت مليئة باليرقات الغزيرة تحت الأمطار الغزيرة … كان كل شيء في حالة فوضى مطلقة!
“لا داعي للتحدث عن الكيفية التي يتحدث بها الجميع في المدينة عن جون مو تشي. هذا الأمر هو معرفة عامة! لقد كنت الشخص الذي أرسله إلى مدينة السماء الجنوبية ليموت. وأنت تتصرف ببراءة الآن …؟ جلالتك المبجلة ، لماذا تستخدم دائمًا مثل هذه الأساليب؟ ألا يمكنك تغيير أساليبك؟ ” تحدثت الإمبراطورة ببطء.
داخل القصر الملكي …
“أنا وقح؟ لماذا تقولين دائما إنني وقح؟ لماذا تناديني وقح؟” تحدث جلالة الملك بغضب عنيف ، “أنا الإمبراطور! يجب أن أعتني بالمجتمع بأسره! يجب أن أفكر بكل من يعيش في أرضي! أين أخطأت؟ لأجل الملايين من الناس! ليس لدي رفاهية لكلمات مثل ، “رجل حقيقي”! ” ( * سكراب أيها اللعين أترى هذا ؟ حتى إمبراطور بارد خائن لعين وغد لا يضرب إمرأته * )
كان الإمبراطور يشكو بمرارة إلى الإمبراطورة والأميرة عندما تلقى هذه الرسالة …
[لماذا ا؟]
كانت سمعة جون مو تشي الحالية في المدينة أسوأ من تلك التي لطخت اسمه قبل قدومه إلى هذا العالم. في الواقع ، أصبح مرادفًا لكلمات مثل القذر ، و الوقح ، و الازدراء ، و التواضع ، و الحقير. وقد امتد نفس التأثير إلى اسم غوان تشينغ هان بسبب علاقتها به. انتشر حديث هذا الزوج الزاني في كل ركن من أركان المدينة … سواء كانت المقاهي … أو الحانات. وهم يُلعنون في كل مكان!
“لقد قلت إن جون مو تشي هذا سيهدأ في النهاية في الوقت المناسب. ومع ذلك ، فقد تسبب في فوضى كبيرة في البداية في العاصمة. وبعد ذلك ، ربت على أردافه و ذهب إلى مدينة السماء الجنوبية. والآن ، لقد فعل مثل هذا الشيء القذر هناك. ومع ذلك ، هذا شيء جيد. كان يمكن أن يكون هذا مجرد موضوع للقيل والقال لو حدث مع شخص آخر. ولكن ، حدث هذا لـ جون مو تشي! وقد أدى هذا إلى إنشاء فرصة لمهاجمته. ولا تنس كيف أهان جون مو تشي هؤلاء العلماء الكبار منذ بعض الوقت. علاوة على ذلك ، فقد فعل ذلك أمام الإمبراطور و أقاربه و موظفي المحكمة! بالإضافة إلى ذلك ، يحتقر أيضًا المسؤولين الحكوميين رجال الجيش . لطالما كان الجيش والبيروقراطية على خلاف مع بعضهما البعض. في الواقع ، من المحتمل أن يظلوا كذلك إلى الأبد.هل سينتهز هؤلاء العلماء هذه الفرصة لضرب عائلة جون عندما يسقط …؟ “كان وجه الإمبراطور مليئًا بالمظالم. في الواقع ، بدا أن استياءه قد نشأ منذ أن لم تتحقق توقعاته.
كانت تعبيرات الإمبراطورة شديدة البرودة وهي جالسة على الجانب. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنها لم تسمع حتى كلمة واحدة. كانت هناك فرصة أنها ربما سمعت بعضًا منه. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي تعبير. ومع ذلك ، كان لدى الأميرة تعبير حزين و قلق إلى حد ما على وجهها. في الواقع ، كانت تنظر بقلق إلى والدها – الإمبراطور.
[لماذا ا؟]
كانت هذه الأشياء تحدث بين حين وآخر داخل القصر هذه الأيام. والسبب الرئيسي لذلك هو رغبة الإمبراطور في استغلال هذه الفرص كذريعة لمحاولة التحدث إلى الإمبراطورة. ومع ذلك ، فقد تحول موضوع المحادثة إلى جون مو تشي هذه المرة …
منذ متى كان هذا يحدث؟ عرف الإمبراطور أن الأمر كان مستمرًا لفترة طويلة جدًا. في الواقع ، لقد مر وقت طويل لدرجة أنه نسي متى بدأ. لكن الإمبراطورة ما زالت تتذكر بوضوح شديد.
ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها كالآخرين … كانت الإمبراطورة تجلس باردة. في الواقع ، ستكون هادئة مثل تمثال الجليد. وفي النهاية ، سينتهي الإمبراطور من الحديث ، ثم يتنهد ، و يرحل …
استطاعت الأميرة أن تتذكر والدها وهو يأتي وراء والدتها منذ ذلك الحين. في الواقع ، شعر قلب الأميرة كثيرًا بالشفقة على والدها. بعد كل شيء ، كان هذا هو الحال لأكثر من عشر سنوات حتى الآن. [كيف يقضي يومه؟ بعد كل شيء ، الأب هو حاكم إمبراطورية. ومع ذلك ، فهو يتحدث بصوت منخفض على زوجته بهذه الطريقة منذ عشر سنوات! ألا يثبت هذا الافتتان كل شيء؟] ( * هل يمكن أن الإمبراطور دمر عائلة يي لينال هذه المرأة ؟ * )
[هل سأهين مثل هذه القوة المرعبة؟ هل أنا لا أحب حياتي؟] ثم قام أحدهم فجأة وأوضح الحقائق. هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين نشروا الشائعات بالأمس. لكنهم كانوا من وقفوا على عجل لتوضيح الحقائق اليوم.
[ومع ذلك ، والدتي لم تتغير … و لو قليلاً.]
[لماذا ا؟]
رفع الرجال الثلاثة الستائر بعد فترة ، واندفعوا خارج الغرفة. تصاعد عمود دخان كثيف في السماء. كان يُفترض أن شيئًا ما قد أضرم فيه النيران. ونتيجة لذلك ، رن صوت أجهزة الإنذار في المنزل. وبدأ الحراس في الوصول ومعهم دلاء من الماء …
[لماذا ا؟]
[لماذا ا؟]
* هذا الفصل برعاية 3omda *
[العم يي يرثى له ، والأب يرثى له أيضًا…] كان قلب الأميرة لينغ منغ تعاطفًا عميقًا مع هذين الرجلين في الحب. لم تكن تعرف ما يمكنها فعله لجعل حالهما جيدًا. و لا يمكنها اختيار جانب …
منذ متى كان هذا يحدث؟ عرف الإمبراطور أن الأمر كان مستمرًا لفترة طويلة جدًا. في الواقع ، لقد مر وقت طويل لدرجة أنه نسي متى بدأ. لكن الإمبراطورة ما زالت تتذكر بوضوح شديد.
كانوا على يقين من أنهم سيغرقونه في بحر من الصخب طالما دخل مدينة تيان شيانغ. يمكن للسيد الشاب أن يتجاهل هذه الإساءة. ومع ذلك ، هل تستطيع غوان تشينغ هان القيام بذلك أيضًا؟ هل يمكن أن تتحمل مثل هذا الموقف المحرج؟
تعاملت الإمبراطورة مع زوجها باحترام بعد حفل زواجهما. ومع ذلك ، فإن ولادة الأميرة لينغ منغ تركت الإمبراطور فرح كثيرا . وبالتالي ، فقد شرب كثيرا ، و قال شيئًا ما كان يجب أن ينطق به أمام الإمبراطورة …
لطالما تصرفت الإمبراطورة بطريقة كريمة ورشيقة. لم تتصرف أبدًا في غضب ملتهب. في الواقع ، لم تتحدث بمثل هذه الحدة حتى عندما كانت غير سعيدة. كانت هذه هي المرة الأولى منذ “حادثة الماضي” التي تتصرف فيها على هذا النحو.
كان حول السبب الحقيقي وراء إبادة عائلة يي جو هان!
كان الإمبراطور يشكو بمرارة إلى الإمبراطورة والأميرة عندما تلقى هذه الرسالة …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ونتيجة لذلك ، أقيم هذا الجدار البارد بين الزوج و الزوجة. و استمرت في الوقوف بقوة حتى هذا الوقت . في الواقع ، لم يذوب حتى قليلا منذ ذلك الحين. وربما لن يذوب في المستقبل أيضًا …
“أنا وقح؟ لماذا تقولين دائما إنني وقح؟ لماذا تناديني وقح؟” تحدث جلالة الملك بغضب عنيف ، “أنا الإمبراطور! يجب أن أعتني بالمجتمع بأسره! يجب أن أفكر بكل من يعيش في أرضي! أين أخطأت؟ لأجل الملايين من الناس! ليس لدي رفاهية لكلمات مثل ، “رجل حقيقي”! ” ( * سكراب أيها اللعين أترى هذا ؟ حتى إمبراطور بارد خائن لعين وغد لا يضرب إمرأته * )
هذه اللحظة لم تكن استثناءً أيضًا. لذلك ، انتهى الإمبراطور من الحديث و تنهد وهو ينظر إلى وجه زوجته الخالي من ردود الفعل. على أي حال ، كان من الغريب أن تتفاعل مع كلماته…
ومع ذلك ، نجحت جهوده في تجاوز توقعاته هذه المرة …
[لماذا ا؟]
“لا داعي للتحدث عن الكيفية التي يتحدث بها الجميع في المدينة عن جون مو تشي. هذا الأمر هو معرفة عامة! لقد كنت الشخص الذي أرسله إلى مدينة السماء الجنوبية ليموت. وأنت تتصرف ببراءة الآن …؟ جلالتك المبجلة ، لماذا تستخدم دائمًا مثل هذه الأساليب؟ ألا يمكنك تغيير أساليبك؟ ” تحدثت الإمبراطورة ببطء.
[هل سأهين مثل هذه القوة المرعبة؟ هل أنا لا أحب حياتي؟] ثم قام أحدهم فجأة وأوضح الحقائق. هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين نشروا الشائعات بالأمس. لكنهم كانوا من وقفوا على عجل لتوضيح الحقائق اليوم.
و حدث شيء غريب!
لم تكن بعض مجموعات العلماء والمسؤولين على استعداد لتصديق ذلك. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن شعروا وكأنهم التقطوا صخرة ، وأسقطوها على أقدامهم …
“لا داعي للتحدث عن الكيفية التي يتحدث بها الجميع في المدينة عن جون مو تشي. هذا الأمر هو معرفة عامة! لقد كنت الشخص الذي أرسله إلى مدينة السماء الجنوبية ليموت. وأنت تتصرف ببراءة الآن …؟ جلالتك المبجلة ، لماذا تستخدم دائمًا مثل هذه الأساليب؟ ألا يمكنك تغيير أساليبك؟ ” تحدثت الإمبراطورة ببطء.
[السيد الشاب جون شرس جدا؟ كيف يكون شرسًا جدًا هكذا ؟]
استدار الإمبراطور مثل زوبعة ، “ماذا قلت؟ هل تعرفين ما الذي تتحدثين عنه؟”
“بالطبع أعرف ما أتحدث عنه. ما أقوله هو … ألا يمكنك أن لا تكون وقحًا إلى هذا الحد؟ ألا تعتقد أن هذا سيؤثر على صورتك كحاكم لهذه الأمة؟ الرجل حقيقي يتصرف بشجاعة ، ويتحمل المسؤولية. هل تعتقد أنه يمكن اعتبارك رجلاً حقيقيًا الآن؟ تحدثت الإمبراطورة بطريقة بطيئة و واضحة.
“أنا وقح؟ لماذا تقولين دائما إنني وقح؟ لماذا تناديني وقح؟” تحدث جلالة الملك بغضب عنيف ، “أنا الإمبراطور! يجب أن أعتني بالمجتمع بأسره! يجب أن أفكر بكل من يعيش في أرضي! أين أخطأت؟ لأجل الملايين من الناس! ليس لدي رفاهية لكلمات مثل ، “رجل حقيقي”! ” ( * سكراب أيها اللعين أترى هذا ؟ حتى إمبراطور بارد خائن لعين وغد لا يضرب إمرأته * )
اندهش الإمبراطور من هذا. [لم تكن تقول شيئًا عندما كنت أتحدث معها في الماضي. ومع ذلك ، بدأت هذه المرأة الهادئة فجأة في الحديث عم الصواب و الخطأ عندما طرحت جون مو تشي. في الواقع ، إنها تشتمني بمرارة! هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا منذ أكثر من عشر سنوات! لماذا ا؟]
“لقد قلت إن جون مو تشي هذا سيهدأ في النهاية في الوقت المناسب. ومع ذلك ، فقد تسبب في فوضى كبيرة في البداية في العاصمة. وبعد ذلك ، ربت على أردافه و ذهب إلى مدينة السماء الجنوبية. والآن ، لقد فعل مثل هذا الشيء القذر هناك. ومع ذلك ، هذا شيء جيد. كان يمكن أن يكون هذا مجرد موضوع للقيل والقال لو حدث مع شخص آخر. ولكن ، حدث هذا لـ جون مو تشي! وقد أدى هذا إلى إنشاء فرصة لمهاجمته. ولا تنس كيف أهان جون مو تشي هؤلاء العلماء الكبار منذ بعض الوقت. علاوة على ذلك ، فقد فعل ذلك أمام الإمبراطور و أقاربه و موظفي المحكمة! بالإضافة إلى ذلك ، يحتقر أيضًا المسؤولين الحكوميين رجال الجيش . لطالما كان الجيش والبيروقراطية على خلاف مع بعضهما البعض. في الواقع ، من المحتمل أن يظلوا كذلك إلى الأبد.هل سينتهز هؤلاء العلماء هذه الفرصة لضرب عائلة جون عندما يسقط …؟ “كان وجه الإمبراطور مليئًا بالمظالم. في الواقع ، بدا أن استياءه قد نشأ منذ أن لم تتحقق توقعاته.
[لماذا ا؟]
كانت تشعر بالذنب طوال تلك السنوات ، وكانت ترغب في تعويض نفسها … كانت تحلم بالعودة إلى أيام شبابها …
لطالما تصرفت الإمبراطورة بطريقة كريمة ورشيقة. لم تتصرف أبدًا في غضب ملتهب. في الواقع ، لم تتحدث بمثل هذه الحدة حتى عندما كانت غير سعيدة. كانت هذه هي المرة الأولى منذ “حادثة الماضي” التي تتصرف فيها على هذا النحو.
أصبح تعبير الأميرة لينغ منغ خائفًا عندما نظرت إلى والدها. ثم نظرت نحو والدتها. لقد اعتادت منذ فترة طويلة على ذلك الجدار البارد بين والديها. في الواقع ، لم تستطع حتى تخيل رؤية أي شيء يتجاوز ذلك بين هذين الاثنين. لذلك ، كانت في حيرة من أمرها …
“لا داعي للتحدث عن الكيفية التي يتحدث بها الجميع في المدينة عن جون مو تشي. هذا الأمر هو معرفة عامة! لقد كنت الشخص الذي أرسله إلى مدينة السماء الجنوبية ليموت. وأنت تتصرف ببراءة الآن …؟ جلالتك المبجلة ، لماذا تستخدم دائمًا مثل هذه الأساليب؟ ألا يمكنك تغيير أساليبك؟ ” تحدثت الإمبراطورة ببطء.
“أنا وقح؟ لماذا تقولين دائما إنني وقح؟ لماذا تناديني وقح؟” تحدث جلالة الملك بغضب عنيف ، “أنا الإمبراطور! يجب أن أعتني بالمجتمع بأسره! يجب أن أفكر بكل من يعيش في أرضي! أين أخطأت؟ لأجل الملايين من الناس! ليس لدي رفاهية لكلمات مثل ، “رجل حقيقي”! ” ( * سكراب أيها اللعين أترى هذا ؟ حتى إمبراطور بارد خائن لعين وغد لا يضرب إمرأته * )
كان لا بد من القول إن المسؤولين المدنيين كانوا قادرين على جعل حملتهم تعمل بطريقة فعالة للغاية. بعد كل شيء ، كانوا يعرفون أن عامة الناس لا يعرفون الحقيقة. وهكذا ، وجدوا أنه من السهل تحريض الجماهير. ذلك دون أن نقول أن مثل هذا الشيء لم يكن مقبولًا لأي شخص في هذا العصر ( * ليسمقبول منذ بداية الخلق و لن يكون مقبول أيها الصينيون الأوغاد * ) . وبالتالي ، نجح هؤلاء العلماء في تغيير المدينة بأكملها إلى محيط من الإساءة لـ جون مو تشي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[العم يي يرثى له ، والأب يرثى له أيضًا…] كان قلب الأميرة لينغ منغ تعاطفًا عميقًا مع هذين الرجلين في الحب. لم تكن تعرف ما يمكنها فعله لجعل حالهما جيدًا. و لا يمكنها اختيار جانب …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
