166
يبدو أن تشي شيا ، الذي كان قد وقف سابقًا على الأرض المرتفعة ، قد انتهى من الهتاف. استرخى بتكاسل على صخرة ضخمة وهو يحدق في الطلاب الخائفين الذين بدوا وكأنهم يتبولون في سروالهم.
“مرحبًا ، شارتك.” أمسك تانغ نازهي بالكيس تجاه المبارز ولوح به أمامه.
“. . . . . . .. . . . . . . .”
كان الطلاب الضعفاء مثل فتاة جميلة أُجبرت على ممارسة الدعارة حيث سلموا بطاعة “نزاهتهم” الأكثر قيمة إلى جيب هذا الحيوان تانغ نازهي.
مالذي جرى؟ هتف اللقيط غير الطبيعي لمدة نصف يوم ، فما هو السحر الرفيع المستوى هذا؟
كيف يمكنهم التنمر عليهم بهذه الطريقة؟
حدقت مجموعة الطلاب بعصبية في تشي شيا ، الذي لا يزال يميل إلى الصخرة. لقد أدركوا أنه لن يعطهم أي تلميحات حول ما سيحدث بعد ذلك. حتى أنه قطف فاكهة برية وبدأ في أكلها.
مالذي جرى؟ هتف اللقيط غير الطبيعي لمدة نصف يوم ، فما هو السحر الرفيع المستوى هذا؟
“الجميع ، اخرجوا من هذا الطريق واصطفوا بطاعة. من فضلك لا تفعل ذلك! ” صدى صوت حنق بشكل لا يصدق من خلف الحشد. عندما استداروا نحو الصوت ، رأوا تانغ نازهي مبتسمًا يحمل كيسًا ووقف عند نقطة تقاطع درع الضوء. تم فتح طريق يمر به شخص واحد إلى جانبه.
“الجميع ، اخرجوا من هذا الطريق واصطفوا بطاعة. من فضلك لا تفعل ذلك! ” صدى صوت حنق بشكل لا يصدق من خلف الحشد. عندما استداروا نحو الصوت ، رأوا تانغ نازهي مبتسمًا يحمل كيسًا ووقف عند نقطة تقاطع درع الضوء. تم فتح طريق يمر به شخص واحد إلى جانبه.
كان الجميع عاجزين تمامًا عن الكلام. لقد أدركوا الحقيقة أخيرًا. لم يكن لدى ذلك اللقيط تشي شيا أي نية لإطلاق أي سحر رفيع المستوى. لقد أراد فقط إخافتهم.
حدقت مجموعة الطلاب بعصبية في تشي شيا ، الذي لا يزال يميل إلى الصخرة. لقد أدركوا أنه لن يعطهم أي تلميحات حول ما سيحدث بعد ذلك. حتى أنه قطف فاكهة برية وبدأ في أكلها.
كيف يمكن أن يلعبوا بها هكذا؟ لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم كادوا يتبولون في سراويلهم أيضًا!
“مرحبًا ، شارتك.” أمسك تانغ نازهي بالكيس تجاه المبارز ولوح به أمامه.
سار المبارز الأقرب إلى تانغ نازهي بخجل باتجاه المخرج. نظر إلى تانغ نازهي بابتسامة شريرة ، لكنه أنزل رأسه مثل السمان وحاول السير عبر المخرج.
سار المبارز الأقرب إلى تانغ نازهي بخجل باتجاه المخرج. نظر إلى تانغ نازهي بابتسامة شريرة ، لكنه أنزل رأسه مثل السمان وحاول السير عبر المخرج.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الخروج ، أصاب رأسه بشيء.
“الجميع ، اخرجوا من هذا الطريق واصطفوا بطاعة. من فضلك لا تفعل ذلك! ” صدى صوت حنق بشكل لا يصدق من خلف الحشد. عندما استداروا نحو الصوت ، رأوا تانغ نازهي مبتسمًا يحمل كيسًا ووقف عند نقطة تقاطع درع الضوء. تم فتح طريق يمر به شخص واحد إلى جانبه.
لمس المبارز رأسه ونظر لأعلى ليرى تانغ نازهي يحمل طوبة في يده.
مع هذا العرض ، عرف الطلاب ما يجب عليهم فعله إذا أرادوا مغادرة ذلك المكان.
“مرحبًا ، شارتك.” أمسك تانغ نازهي بالكيس تجاه المبارز ولوح به أمامه.
هذا المبارز حير على الفور.
هذا المبارز حير على الفور.
“نعم؟” لوح تانغ نازهي بالطوب في وجهه.
“نعم؟” لوح تانغ نازهي بالطوب في وجهه.
ابتسم تشي شيا في شين يانشياو وسأل ، “هل تريد حقًا أن تعرف؟”
“…” شعر المبارز وكأنه يبكي ، لكن لم تكن لديه دموع. انتزع الشارة من صدره ووضعها في الكيس الذي كان في يد تانغ نازهي. ثم غادر مسرعا و باكتئاب.
لا أحد منهم يريد اللعب بعد الآن!
مع هذا العرض ، عرف الطلاب ما يجب عليهم فعله إذا أرادوا مغادرة ذلك المكان.
لم يكن الأمر كما لو كانوا لا يريدون المقاومة ، لكن ذلك لأنهم لم يتمكنوا من ذلك. لم يتمكنوا من هزيمة تشي شيا أو تجاوز يانغ شي . حتى لو حاولوا الخروج من هناك معًا ، فلن يتمكنوا من الهروب من درع يان يو الخفيف.
سار الطلاب واحدًا تلو الآخر نحو المخرج بينما استمروا بإلقاء الشارات في الكيس الذي حمله تانغ نازهي في يديه.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الخروج ، أصاب رأسه بشيء.
لم يكن الأمر كما لو كانوا لا يريدون المقاومة ، لكن ذلك لأنهم لم يتمكنوا من ذلك. لم يتمكنوا من هزيمة تشي شيا أو تجاوز يانغ شي . حتى لو حاولوا الخروج من هناك معًا ، فلن يتمكنوا من الهروب من درع يان يو الخفيف.
سار المبارز الأقرب إلى تانغ نازهي بخجل باتجاه المخرج. نظر إلى تانغ نازهي بابتسامة شريرة ، لكنه أنزل رأسه مثل السمان وحاول السير عبر المخرج.
كيف يمكنهم التنمر عليهم بهذه الطريقة؟
كيف يمكنهم التنمر عليهم بهذه الطريقة؟
لا أحد منهم يريد اللعب بعد الآن!
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الخروج ، أصاب رأسه بشيء.
كان الطلاب الضعفاء مثل فتاة جميلة أُجبرت على ممارسة الدعارة حيث سلموا بطاعة “نزاهتهم” الأكثر قيمة إلى جيب هذا الحيوان تانغ نازهي.
سار المبارز الأقرب إلى تانغ نازهي بخجل باتجاه المخرج. نظر إلى تانغ نازهي بابتسامة شريرة ، لكنه أنزل رأسه مثل السمان وحاول السير عبر المخرج.
حدقت شين يانشياو في هؤلاء الشباب المحبطين عندما غادروا ذلك المكان ، ثم نظرت إلى تانغ نازهي وهو يحمل حقيبة مليئة بالشارات مع ابتسامة على وجهه. بعد ذلك ، نظرت إلى المستغل غير الخجل وتساءلت عن نفسها.
“مرحبًا ، شارتك.” أمسك تانغ نازهي بالكيس تجاه المبارز ولوح به أمامه.
من المؤكد أن لديها مبادئ أخلاقية. بالمقارنة مع تلك الحيوانات ذات المبادئ الأخلاقية المحطمة ، كانت مهاراتها في السرقة دقيقة للغاية!
وبينما كانت تلعن الحيوانات الأربعة التي تفتقر إلى الأخلاق ، شيئًا فشيئًا ، تسللت بعض الشارات من جيب تانغ نازهي إلى خاتمها الفضائي.
بالمناسبة ، كيف أصبح أسياد العائلات الخمس الكبرى على درجة عالية من الاحتراف في السرقات؟
لمس المبارز رأسه ونظر لأعلى ليرى تانغ نازهي يحمل طوبة في يده.
يجب أن تكون هوياتهم الحقيقية قطاع طرق بدلاً من ذلك!
سار الطلاب واحدًا تلو الآخر نحو المخرج بينما استمروا بإلقاء الشارات في الكيس الذي حمله تانغ نازهي في يديه.
وبينما كانت تلعن الحيوانات الأربعة التي تفتقر إلى الأخلاق ، شيئًا فشيئًا ، تسللت بعض الشارات من جيب تانغ نازهي إلى خاتمها الفضائي.
“الجميع ، اخرجوا من هذا الطريق واصطفوا بطاعة. من فضلك لا تفعل ذلك! ” صدى صوت حنق بشكل لا يصدق من خلف الحشد. عندما استداروا نحو الصوت ، رأوا تانغ نازهي مبتسمًا يحمل كيسًا ووقف عند نقطة تقاطع درع الضوء. تم فتح طريق يمر به شخص واحد إلى جانبه.
فجأة ، طقطق شيء ما في ذهنها ، واستدارت نحو تشي شيا الذي كان لا يزال يقضم قطعة من الفاكهة البرية.
“ما هو السحر الذي كنت تردده الآن؟” لقد شعرت بالتأكيد بالتغير في درجة الحرارة حول محيطها. ومع ذلك ، لم تكتشف أي تغييرات عندما ألقت تشي شيا تعويذة العاصفة الثلجية .
“ما هو السحر الذي كنت تردده الآن؟” لقد شعرت بالتأكيد بالتغير في درجة الحرارة حول محيطها. ومع ذلك ، لم تكتشف أي تغييرات عندما ألقت تشي شيا تعويذة العاصفة الثلجية .
لا أحد منهم يريد اللعب بعد الآن!
ابتسم تشي شيا في شين يانشياو وسأل ، “هل تريد حقًا أن تعرف؟”
ابتسم تشي شيا في شين يانشياو وسأل ، “هل تريد حقًا أن تعرف؟”
بالطبع ، أرادت أن تعرف! لماذا تسأل إذا كانت لا تريد أن تعرف ؟!
مع هذا العرض ، عرف الطلاب ما يجب عليهم فعله إذا أرادوا مغادرة ذلك المكان.
وبينما كانت تلعن الحيوانات الأربعة التي تفتقر إلى الأخلاق ، شيئًا فشيئًا ، تسللت بعض الشارات من جيب تانغ نازهي إلى خاتمها الفضائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
