نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-406

السلاح الإلهي حقًا

السلاح الإلهي حقًا

* هذا الفصل برعاية last legend *

“ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون نصلًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون سيفًا حادًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثين سكينا ! لقد اجتمعت تلك الأسلحة التسع مئة  و التسع و التسعون لتكوينك! كم من الدم أحتاج لتغذية شهيتك؟ ” بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يتحدث إلى شخص حقيقي بنبرة بطيئة و لطيفة.

. . .

. . .

لا يمكن لأحد أن يلوم الحراس على عدم يقظتهم  الذهنية و البدنية. في الواقع ، يمكنك القول أن خمسين رجلاً يحرس سيفًا واحدًا. لذلك ، كان الأمن محكمًا. ومع ذلك ، فإن السيف المذكور لا سيزال يختفي أمام آلاف العيون الساهرة … كيف يمكنهم الاحتراس من حالات الاختفاء التي كانت في طبيعتها غريبة و غامضة؟ علاوة على ذلك ، لم يكن هذا هو الحال كما لو  فقد سلاح أو سلاحين. لقد سُرقت العديد من الأسلحة من الآخرين بهذه الطريقة. في الواقع ، كان هذا الحدث لا يمكن تفسيره لدرجة أن الجميع كانوا في حيرة …

“خالي ، أنت تفكر كثيرًا. أنا لست …” حاول السيد الصغير جون بسرعة حل الأمور. [يا إلهي! ماذا يحدث هنا!]

[من المستحيل الاحتراس من هذا …]

بدا الأمر كما لو أن سيفًا حادًا قد إخترق الخشب . في الواقع ، كان صوت القطع غير مسموع تقريبًا. ومع ذلك ، فقد تم تقسيم السيف الذي كان في العديد من المعارك إلى قسمين الآن …

[انس الأمر … إنه مجرد شفرة واحدة ، أليس كذلك؟]

ملأ هدير السيف الهواء فجأة.

الرجال الذين سيفقدون أسلحتهم لا يمكنهم إلا أن يريحوا أنفسهم من خلال الشتم بصوت عالٍ ، “هل تريد سرقة الأسلحة؟ اسرقها من ترسانة الإمبراطور! هناك الكثير هناك. هل أنت عاطل حقًا عن العمل لدرجة أنك ترغب في سرقة بعض السيوف التالفة ؟! “

[هذا صعب الفهم! هذا غباء !]

[هذا صعب الفهم! هذا غباء !]

لكنه علم أن السيف يفهم! حقا فعلت!

دوغو شياو يي كانت تبذل مجمل جهودها للتقرب من جون مو تشي خلال الأيام الماضية. كانت عيون تلك الفتاة الصغيرة الجريئة تفوح منها الحاجة الملحة منذ أن رأت غوان تشينغ هان تحقق هدفها …

“ها ها! الكل يتفهم. الشباب لديهم حريق هائل بداخلهم! لذا ، تحكم به بقدر ما تستطيع. و لا تجعله عادة …” قام  دونغ فانغ  وان تشينغ بالتربيت على كتف ابن أخيه. ثم عاد إلى تولي المسؤولية الجليلة لخبير شوان الروح. بعد ذلك غادر بطريقة متعجرفة للغاية. في الواقع ، شعر الخبير بالرضا الشديد بعد أن قام بتعليم شاب …

اهتمت الفتاة الصغيرة بمستقبلها و سعادتها لمدى الحياة. علاوة على ذلك ، لم تهتم بما يعتقده الآخرون. لماذا تهتم بأفكارهم؟ في الواقع ، كان الأخوان دوغو العائدين من المعركة قد إمتلأت أفواههم  بالرغوة من القلق عندما علموا بذلك. ومع ذلك ، لم يكن لأي شيئ فعلوه  تأثير عليها …

الرجال الذين سيفقدون أسلحتهم لا يمكنهم إلا أن يريحوا أنفسهم من خلال الشتم بصوت عالٍ ، “هل تريد سرقة الأسلحة؟ اسرقها من ترسانة الإمبراطور! هناك الكثير هناك. هل أنت عاطل حقًا عن العمل لدرجة أنك ترغب في سرقة بعض السيوف التالفة ؟! “

على العكس من ذلك ، عادت غوان تشينغ هان إلى حالتها الطبيعية الباردة بعد المناقشات حول هذا الحادث الضخم. لم يتجاهل جون مو تشي هذه المسألة بأي شكل من الأشكال. كانت تتجنبه باستمرار. لكن ، لا يبدو أن هذا قد ردع جون مو تشي بأي شكل من الأشكال. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه يستمتع بهزيمته بدلاً من أن يتعب.

مدّ جون مو تشي سيفه برفق ، وداعب نصله  على مهل وهو يتمتم ، “ماذا تعتبر  الأسلحة الحادة المجيدة أمامك؟ أنت مثل ملك الأسلحة! ملك السيوف!”

كان جلد السيد الشاب جون سميكًا جدًا. في الواقع ، كان بسماكة أسوار المدينة. وقد تعلم الكثير من الناس هذه الحقيقة خلال الأيام القليلة الماضية.

“ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون نصلًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون سيفًا حادًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثين سكينا ! لقد اجتمعت تلك الأسلحة التسع مئة  و التسع و التسعون لتكوينك! كم من الدم أحتاج لتغذية شهيتك؟ ” بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يتحدث إلى شخص حقيقي بنبرة بطيئة و لطيفة.

لم يزعج جون مو تشي غوان تشينغ هان. كان يذهب في نزهة في الصباح. وكان يرحب بأي ضابط أو جندي كان موجودًا في الجوار. بعد ذلك ، كان يطرق في النهاية باب خيمتها. ومع ذلك ، سيتم رفض دخوله دون استثناء. بعد ذلك ، سيعود للتحدث مع الرجال. بعد ذلك ، كان يذهب مبتسمًا للمرأتين ، ويقول لهما بضع كلمات بمجرد خروجهما من الخيمة . سيعود سعيدًا إذا أعطوه بعض الاهتمام. ومع ذلك ، لن يبدو أنه منزعج إذا تم تجاهله. وهذه العملية ستستهلك معظم وقت الصباح الباكر …

بدا الأمر كما لو أن سيفًا حادًا قد إخترق الخشب . في الواقع ، كان صوت القطع غير مسموع تقريبًا. ومع ذلك ، فقد تم تقسيم السيف الذي كان في العديد من المعارك إلى قسمين الآن …

ومع ذلك ، ستأتي دوغو شياو يي لرؤيته بمجرد إنتهاء جانبه من المسرحية. في الواقع ، كانت تأتي أحيانًا لتزعجه حتى قبل أن تستعد بشكل صحيح. ستستخدم الفتاة الصغيرة نفس الطريقة التي استخدمها جون مو تشي على  غوان تشينغ هان. وكان رد فعل جون مو تشي هو بالضبط الطريقة التي كان بها رد غوان تشينغ هان. لم يكن بعيدًا جدا ولا حميميًا جدًا. احتفظ فقط بمسافة معقولة. ومع ذلك ، أصبحت دوغو  شياو يي جريئة للغاية مع مرور الوقت. واستمرت في المقاومة على الرغم من النكسات. وستستمر هذه العملية بأكملها في التكرار. في الواقع ، أصبحت محاولاتهم أكثر قوة مع تزايد الإحباط. ومع ذلك ، استمر الأفراد الثلاثة في الدوران حول بعضهم البعض بهذه الطريقة …

ومع ذلك ، فإن طرفه و حوافه تشع الضوء في كل الاتجاهات.

ستستمر هذه الدورة طوال فترة الظهيرة. وسيبدأ الأمر  في المساء من جديد …

* هذا الفصل برعاية last legend *

ومع ذلك ، فقد الجنود الاهتمام في النهاية بمشاهدة هذه الدراما مع مرور الوقت. [لا يمكنك أن تحرز أي تقدم كبير! أنت دائمًا تتجادل معهم هكذا! ألا تشعر بالضيق؟ اللعنة! نشعر بالضيق عندما ننظر إليك حتى لو لم تفعل …]

سمعه أشخاص في دائرة نصف قطرها أكثر من ثلاثين مترًا. بدأت  قلوبهم على الخفقان بشدة نتيجة لذلك. أصيب عدد لا يحصى من الخيول التي كانت متمركزة في مكان قريب بالجنون من الخوف وصرخت بصوت عال شعروا وكأن شيطانًا قديمًا نزل بينهم … الرعب الذي شعروا به كان لا يوصف.

ومع ذلك ، كان هناك شيء آخر غريب جدًا كان يحدث مؤخرًا. سيكون معظم الناس نشيطين في الصباح الباكر ؛ لن يبدوا محبطين على أقل تقدير. ومع ذلك ، كان السيد الشاب جون يبدو متعبًا بعد أن يستيقظ خلال الأيام القليلة الماضية. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن ليلة نوم جيدة لم تنفعه. علاوة على ذلك ، كان هذا يحدث كل يوم لبضعة أيام. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه بدأ يفقد وزنه. ومع ذلك ، فإنه يستعيد معنوياته تدريجيًا بعد أن يأكل وجبة و يأخذ قسطًا من الراحة.

[انس الأمر … إنه مجرد شفرة واحدة ، أليس كذلك؟]

من الواضح أن الجميع كان محيرًا من هذا. [يبدو السيد الشاب الثالث أقل تعبًا في الليل. لكنه وحيد في الليل. إذن ، لماذا هو متعب جدًا في الصباح؟ علاوة على ذلك ، لا نراه يقوم بأي عمل خلال النهار. ماذا يحصل؟ تذهب السيدات الشابات غوان و دوغو أيضًا إلى النوم مبكرًا. لذلك ، لا يمكن أن يكون بسببهم أيضًا. ثم من هو؟]

لا يمكن لأحد أن يلوم الحراس على عدم يقظتهم  الذهنية و البدنية. في الواقع ، يمكنك القول أن خمسين رجلاً يحرس سيفًا واحدًا. لذلك ، كان الأمن محكمًا. ومع ذلك ، فإن السيف المذكور لا سيزال يختفي أمام آلاف العيون الساهرة … كيف يمكنهم الاحتراس من حالات الاختفاء التي كانت في طبيعتها غريبة و غامضة؟ علاوة على ذلك ، لم يكن هذا هو الحال كما لو  فقد سلاح أو سلاحين. لقد سُرقت العديد من الأسلحة من الآخرين بهذه الطريقة. في الواقع ، كان هذا الحدث لا يمكن تفسيره لدرجة أن الجميع كانوا في حيرة …

عانى خاله   دونغ فانغ  ون تشينغ من هذه الحالات الشاذة لفترة في البداية. ومع ذلك ، دعا في النهاية جون مو تشي إلى الجانب ، وحذره في سرية ، “مو تشي! يجب أن يتعلم الشباب إعادة تدريب أنفسهم! يعرف خالك  أن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذا الشعور الرائع. أنا لا أقوم بمقاطعتك للتنفيس عن انزعاجي. كان خالك  أيضًا صغيرًا في يوم من الأيام. لذا ، أفهم أن هذا أمر طبيعي جدًا. لكنك تريح نفسك هكذا كل ليلة … علاوة على ذلك ، إنه أمر مهم جدًا أيضًا لمراقبة عدد المرات التي تقوم فيها بذلك. لن تموت إذا توقفت عن قضاء ليلة واحدة بتلك الطريقة . أدرك أن القيام بذلك عدة مرات في ليلة واحدة يعد أمرًا ممتعًا . و لكنه أيضًا ضار جدًا للجسد … خاصة لمن يمارس فنون الدفاع عن النفس ، كما أنه ليس جيدًا للذرية أيضًا. ( * معلومة مفيدة أتمنى يستفي منها الجميع * )

[حتى لو كنت أنا الوحيد في هذا العالم!]

اتسعت عيون جون مو تشي عندما سمع هذا. كان مندهشًا من النصيحة الصادقة ، ولم يعرف هل يضحك أم يبكي …

كان وجه جون مو تشي مليئًا بالخطوط الداكنة. لقد أصبح عاجزًا عن الكلام ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالكآبة الشديدة. [ختا  يقول لي أن أتعلم من أخطائه…؟ لذا ، كيف يمكنني الرد؟ كيف أجرؤ على الرد؟]

“خالي ، أنت تفكر كثيرًا. أنا لست …” حاول السيد الصغير جون بسرعة حل الأمور. [يا إلهي! ماذا يحدث هنا!]

كان جلد السيد الشاب جون سميكًا جدًا. في الواقع ، كان بسماكة أسوار المدينة. وقد تعلم الكثير من الناس هذه الحقيقة خلال الأيام القليلة الماضية.

“ما لست ؟!” حدق  دونغ فانغ  وان تشينغ به  في البداية. ومع ذلك ، تنهد بعد ذلك و قرر أن يساعده بمثال ، “الجميع هنا رجل! وأنا خالك ! تعتقد أنك لا تستطيع التحدث لأن خالك  ضيق الأفق لن يفهم؟ أنت محرج؟ من الطبيعي أن يكون لدى الصغار مثل هذه الاحتياجات. و خالم  هو أيضًا شخص ذو خبرة … كنت أيضًا صغيراً في تلك الأيام. ولم يكن لدي الكثير من السيطرة أيضًا. للأسف … بعبارة أخرى … بعبارة أخرى … ألن أعرف شيئًا عن هذا؟ عمك يخبرك بهذه الأشياء لمصلحتك! لا تقل لا شيء! فقط استمع إلي وامتثل! “

. . .

كان وجه جون مو تشي مليئًا بالخطوط الداكنة. لقد أصبح عاجزًا عن الكلام ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالكآبة الشديدة. [ختا  يقول لي أن أتعلم من أخطائه…؟ لذا ، كيف يمكنني الرد؟ كيف أجرؤ على الرد؟]

التقط جون مو تشي السيف الذي كان معلقًا على جدار الخيمة. كان متوسط الطول. رفعه مع توجيه طرفه لأعلى. ثم أسقطها بطريقة السقوط الحر تقريبًا …

“ها ها! الكل يتفهم. الشباب لديهم حريق هائل بداخلهم! لذا ، تحكم به بقدر ما تستطيع. و لا تجعله عادة …” قام  دونغ فانغ  وان تشينغ بالتربيت على كتف ابن أخيه. ثم عاد إلى تولي المسؤولية الجليلة لخبير شوان الروح. بعد ذلك غادر بطريقة متعجرفة للغاية. في الواقع ، شعر الخبير بالرضا الشديد بعد أن قام بتعليم شاب …

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

[من حسن الحظ أنني اكتشفت هذا مبكرًا. لم يصبح ابن أختي مدمنًا بعد. لذلك ، تمكنت من إرشاده بسرعة. سيكون الأمر سيئًا للغاية إذا أصبح إدمانًا. في الواقع ، كان من الممكن أن يصبح مشابهًا لما حدث لي في ذلك الوقت. ولا يمكن لأحد تغيير ما حدث بالفعل.] كان وجه  دونغ فانغ  وان تشينغ يظهر بعض الفخر . ومع ذلك ، ظهرت بعض آثار الحزن على وجهه وهو يسير على مهل.

“سوووف! كلنك!”

استفسر جون مو تشي لاحقًا من عميه الآخرين ، واكتشف أن عمه الأكبر لديه العديد من الزوجات والمحظيات. ومع ذلك ، علم أيضًا أن الرجل ليس لديه أطفال … لم يكن هناك من يسميه “الأب”. لذلك ، استمر في استقبال المزيد من المحظيات لأنه لم يتمكن من تحقيق النتائج المرجوة. ومع ذلك ، استمرت النتائج السلبية أيضًا في التراكم مع تزايد عدد المحظيات اللواتي استقبلهن . وقد تحول هذا في النهاية إلى حلقة مفرغة …

“سوووف! كلنك!”

قيل أن عدد زوجات ومحظيات  دونغ فانغ  وان تشينغ … وصل بالفعل إلى ما بين أربعين إلى خمسين …! كان هذا رقمًا مرعبًا! في الواقع ، يمكنه تغيير قائمة المناوبة كل ليلة … ومع ذلك ، سيستغرق الأمر شهرين حتى …

بدا الأمر وكأن رأس السيف وأطرافه كانت تبعث لهيبًا باردًا. في الواقع ، يبدو أن أشعة الضوء تشع منه. يمكن أن يكون هذا السيف بمثابة رادع إلهي بين الجنود حتى لو بقي ثابتًا في أيدي السيد الصغير. في الواقع ، سيجعلهم هذا السيف يشعرون أنه كان يلقي العديد من أشعة الضوء لفترة طويلة.

[ولهذا كيف هو…]

“ما لست ؟!” حدق  دونغ فانغ  وان تشينغ به  في البداية. ومع ذلك ، تنهد بعد ذلك و قرر أن يساعده بمثال ، “الجميع هنا رجل! وأنا خالك ! تعتقد أنك لا تستطيع التحدث لأن خالك  ضيق الأفق لن يفهم؟ أنت محرج؟ من الطبيعي أن يكون لدى الصغار مثل هذه الاحتياجات. و خالم  هو أيضًا شخص ذو خبرة … كنت أيضًا صغيراً في تلك الأيام. ولم يكن لدي الكثير من السيطرة أيضًا. للأسف … بعبارة أخرى … بعبارة أخرى … ألن أعرف شيئًا عن هذا؟ عمك يخبرك بهذه الأشياء لمصلحتك! لا تقل لا شيء! فقط استمع إلي وامتثل! “

ضحك جون مو تشي في سرية أفكاره في البداية. ومع ذلك ، خطرت له فكرة لاحقًا … [يمكنني استخدام خبرتي الطبية للمساعدة في استعادة قدرة عمي على الإنجاب. إنه ممكن! لكن كيف سأشرح ذلك؟]

ستستمر هذه الدورة طوال فترة الظهيرة. وسيبدأ الأمر  في المساء من جديد …

لقد بذل الرجل العجوز قصارى جهده لمساعدة السيد الشاب. وبالتالي ، فقد أرفق سمعة سيئة لنفسه. وبالتالي ، فإن مساعدته في هذه المرحلة لن تكون مناسبة. في الواقع ، لم يكن هذا شيئًا يجب ذكره في هذا الوقت. علاوة على ذلك ، كان خال السيدالشاب و أخ لأمه . لذلك ، كان موقعه في المجتمع أعلى بكثير من السيد  الصغير. ثم ، كان هناك احتمال لما قد يقوله الآخرون … حسنًا … يمكن التعامل مع هذا الأمر بعد أن يصلوا إلى عائلة دونغ فانغ  … بعد كل شيء ، لم تكن هذه المسألة ملحة للغاية في طبيعتها …

لكنه علم أن السيف يفهم! حقا فعلت!

عاد جون مو تشي بسرعة إلى خيمته بعد أن شاهد خاله يغادر. أدار معصمه وظهر في يده سيف لامع وبراق. كان طول هذا السيف بشكل هامشي أقل من قدمين ونصف. كان أقصر بست بوصات من السيف التقليدي ذو الثلاثة أقدام. كان سمكه أيضًا أقل إلى حد ما ، بينما كان عرضه معتدلاً. كان هيكلها غير مزخرف ، وكان شكلها العام متوسطًا بشكل غريب ، وعادي جدًا.

* هذا الفصل برعاية last legend *

ومع ذلك ، فإن طرفه و حوافه تشع الضوء في كل الاتجاهات.

مدّ جون مو تشي سيفه برفق ، وداعب نصله  على مهل وهو يتمتم ، “ماذا تعتبر  الأسلحة الحادة المجيدة أمامك؟ أنت مثل ملك الأسلحة! ملك السيوف!”

إن مجرد التلويح بالسيف جعل درجة حرارة الخيمة تنخفض فجأة إلى درجة تقشعر لها الأبدان. في الواقع ، بدأت درجة حرارة الخيمة تشبه ما قد يمر به المرء خلال ساعات الشفق من المساء على الرغم من أن الوقت كان ظهراً مشمساً بالخارج.

ضحك جون مو تشي في سرية أفكاره في البداية. ومع ذلك ، خطرت له فكرة لاحقًا … [يمكنني استخدام خبرتي الطبية للمساعدة في استعادة قدرة عمي على الإنجاب. إنه ممكن! لكن كيف سأشرح ذلك؟]

بدا الأمر وكأن رأس السيف وأطرافه كانت تبعث لهيبًا باردًا. في الواقع ، يبدو أن أشعة الضوء تشع منه. يمكن أن يكون هذا السيف بمثابة رادع إلهي بين الجنود حتى لو بقي ثابتًا في أيدي السيد الصغير. في الواقع ، سيجعلهم هذا السيف يشعرون أنه كان يلقي العديد من أشعة الضوء لفترة طويلة.

إن مجرد التلويح بالسيف جعل درجة حرارة الخيمة تنخفض فجأة إلى درجة تقشعر لها الأبدان. في الواقع ، بدأت درجة حرارة الخيمة تشبه ما قد يمر به المرء خلال ساعات الشفق من المساء على الرغم من أن الوقت كان ظهراً مشمساً بالخارج.

حرك جون مو تشي إصبعه على طول النصل. ونتيجة لذلك انطلق هدير واضح ومشتعل. بدا الأمر كما لو أن تنينًا قاسيًا متعطشًا للدماء كان نائمًا لآلاف السنين قد استيقظ من أحلامه ، واندلع بعد ذلك …

اهتمت الفتاة الصغيرة بمستقبلها و سعادتها لمدى الحياة. علاوة على ذلك ، لم تهتم بما يعتقده الآخرون. لماذا تهتم بأفكارهم؟ في الواقع ، كان الأخوان دوغو العائدين من المعركة قد إمتلأت أفواههم  بالرغوة من القلق عندما علموا بذلك. ومع ذلك ، لم يكن لأي شيئ فعلوه  تأثير عليها …

ملأ هدير السيف الهواء فجأة.

عاد جون مو تشي بسرعة إلى خيمته بعد أن شاهد خاله يغادر. أدار معصمه وظهر في يده سيف لامع وبراق. كان طول هذا السيف بشكل هامشي أقل من قدمين ونصف. كان أقصر بست بوصات من السيف التقليدي ذو الثلاثة أقدام. كان سمكه أيضًا أقل إلى حد ما ، بينما كان عرضه معتدلاً. كان هيكلها غير مزخرف ، وكان شكلها العام متوسطًا بشكل غريب ، وعادي جدًا.

سمعه أشخاص في دائرة نصف قطرها أكثر من ثلاثين مترًا. بدأت  قلوبهم على الخفقان بشدة نتيجة لذلك. أصيب عدد لا يحصى من الخيول التي كانت متمركزة في مكان قريب بالجنون من الخوف وصرخت بصوت عال شعروا وكأن شيطانًا قديمًا نزل بينهم … الرعب الذي شعروا به كان لا يوصف.

[أنا صيني … لا يهم أين أنا! أنا أحمل  دماء الصين!]

التقط جون مو تشي السيف الذي كان معلقًا على جدار الخيمة. كان متوسط الطول. رفعه مع توجيه طرفه لأعلى. ثم أسقطها بطريقة السقوط الحر تقريبًا …

“ها ها! الكل يتفهم. الشباب لديهم حريق هائل بداخلهم! لذا ، تحكم به بقدر ما تستطيع. و لا تجعله عادة …” قام  دونغ فانغ  وان تشينغ بالتربيت على كتف ابن أخيه. ثم عاد إلى تولي المسؤولية الجليلة لخبير شوان الروح. بعد ذلك غادر بطريقة متعجرفة للغاية. في الواقع ، شعر الخبير بالرضا الشديد بعد أن قام بتعليم شاب …

“سوووف! كلنك!”

[هذا صعب الفهم! هذا غباء !]

كان هناك ضوضاء خافتة عندما اهتزت الشفرة  و ومض ضوء بارد من أعلاها  حتى طرفها. ثم انقسمت إلى قطعتين … كما لو كانت مصنوعة من التوفو. بعد ذلك سقطت على الأرض. لقد دمرت !

كان هذا الإجراء من جون مو تشي بطيئًا جدًا وجادًا و مدروسًا. كان الأمر مثل … كان يعتز بهذا العمل …

بدا الأمر كما لو أن سيفًا حادًا قد إخترق الخشب . في الواقع ، كان صوت القطع غير مسموع تقريبًا. ومع ذلك ، فقد تم تقسيم السيف الذي كان في العديد من المعارك إلى قسمين الآن …

دوغو شياو يي كانت تبذل مجمل جهودها للتقرب من جون مو تشي خلال الأيام الماضية. كانت عيون تلك الفتاة الصغيرة الجريئة تفوح منها الحاجة الملحة منذ أن رأت غوان تشينغ هان تحقق هدفها …

مدّ جون مو تشي سيفه برفق ، وداعب نصله  على مهل وهو يتمتم ، “ماذا تعتبر  الأسلحة الحادة المجيدة أمامك؟ أنت مثل ملك الأسلحة! ملك السيوف!”

إن مجرد التلويح بالسيف جعل درجة حرارة الخيمة تنخفض فجأة إلى درجة تقشعر لها الأبدان. في الواقع ، بدأت درجة حرارة الخيمة تشبه ما قد يمر به المرء خلال ساعات الشفق من المساء على الرغم من أن الوقت كان ظهراً مشمساً بالخارج.

بقي السيف صامتا.

قيل أن عدد زوجات ومحظيات  دونغ فانغ  وان تشينغ … وصل بالفعل إلى ما بين أربعين إلى خمسين …! كان هذا رقمًا مرعبًا! في الواقع ، يمكنه تغيير قائمة المناوبة كل ليلة … ومع ذلك ، سيستغرق الأمر شهرين حتى …

“ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون نصلًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون سيفًا حادًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثين سكينا ! لقد اجتمعت تلك الأسلحة التسع مئة  و التسع و التسعون لتكوينك! كم من الدم أحتاج لتغذية شهيتك؟ ” بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يتحدث إلى شخص حقيقي بنبرة بطيئة و لطيفة.

حرك جون مو تشي إصبعه على طول النصل. ونتيجة لذلك انطلق هدير واضح ومشتعل. بدا الأمر كما لو أن تنينًا قاسيًا متعطشًا للدماء كان نائمًا لآلاف السنين قد استيقظ من أحلامه ، واندلع بعد ذلك …

لكنه علم أن السيف يفهم! حقا فعلت!

وذلك لأن هذا السلاح العزيز كان له روح. بعد كل شيء ، تمتلك الأسلحة الإلهية الحقيقية روحًا.

وذلك لأن هذا السلاح العزيز كان له روح. بعد كل شيء ، تمتلك الأسلحة الإلهية الحقيقية روحًا.

ومع ذلك ، فقد الجنود الاهتمام في النهاية بمشاهدة هذه الدراما مع مرور الوقت. [لا يمكنك أن تحرز أي تقدم كبير! أنت دائمًا تتجادل معهم هكذا! ألا تشعر بالضيق؟ اللعنة! نشعر بالضيق عندما ننظر إليك حتى لو لم تفعل …]

ارتعد السيف قليلا. لم يتحرك ، لكن خيطًا من الضوء الغريب انتقل من المقبض إلى الحافة. ثم عاد وتوقفت عند الحافة .  يبدو أن روح الحية المتعطشة للدماء كانت تتحرك ذهابًا وإيابًا …

“ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون نصلًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثون سيفًا حادًا ، و ثلاثمائة و ثلاثة و ثلاثين سكينا ! لقد اجتمعت تلك الأسلحة التسع مئة  و التسع و التسعون لتكوينك! كم من الدم أحتاج لتغذية شهيتك؟ ” بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يتحدث إلى شخص حقيقي بنبرة بطيئة و لطيفة.

احتفظ جون مو تشي بالسيف بين ذراعيه بعناية ، وضربه بطريقة لطيفة. سالت خصلة من الدم و تحركت على جسم  السيف. ثم إنتشرت في جميع أنحاء النصل … ذهابًا وإيابًا. ومع ذلك ، بدا السيف واضحًا مثل البحيرة في الخريف. كانت غير ملوثة … و لا يمكن رؤية ذرة غبار عليها. بدت سلسة ومشرقة و نظيفة …

وذلك لأن هذا السلاح العزيز كان له روح. بعد كل شيء ، تمتلك الأسلحة الإلهية الحقيقية روحًا.

كان هذا الإجراء من جون مو تشي بطيئًا جدًا وجادًا و مدروسًا. كان الأمر مثل … كان يعتز بهذا العمل …

“خالي ، أنت تفكر كثيرًا. أنا لست …” حاول السيد الصغير جون بسرعة حل الأمور. [يا إلهي! ماذا يحدث هنا!]

[أنا أغذي سيفي بدمي ، وأكرم روحي بسلاحي الإلهي!] كان هذا تقليدا قديمًا للمبارزين الصينيين! هذا الاحتفال موجود منذ آلاف السنين … طالما كان السيوف موجودين. ومع ذلك ، فقد ارتفعت الأسلحة الدافئة الآن  ، وتضاءلت الأسلحة الباردة. و قد أوشك هذا التقليد  على الانقراض!

بدا الأمر وكأن رأس السيف وأطرافه كانت تبعث لهيبًا باردًا. في الواقع ، يبدو أن أشعة الضوء تشع منه. يمكن أن يكون هذا السيف بمثابة رادع إلهي بين الجنود حتى لو بقي ثابتًا في أيدي السيد الصغير. في الواقع ، سيجعلهم هذا السيف يشعرون أنه كان يلقي العديد من أشعة الضوء لفترة طويلة.

ومع ذلك ، أظهر جون مو تشي إخلاصه الكبير لسيفه ، وقام بمثل هذه الطقوس القديمة بمبادرة منه. لقد استخدم هذه الطريقة لنقل حبه لسيفه. وقد ذكر نفسه أيضًا …

لكنه علم أن السيف يفهم! حقا فعلت!

[أنا صيني … لا يهم أين أنا! أنا أحمل  دماء الصين!]

حرك جون مو تشي إصبعه على طول النصل. ونتيجة لذلك انطلق هدير واضح ومشتعل. بدا الأمر كما لو أن تنينًا قاسيًا متعطشًا للدماء كان نائمًا لآلاف السنين قد استيقظ من أحلامه ، واندلع بعد ذلك …

[حتى لو كنت أنا الوحيد في هذا العالم!]

وذلك لأن هذا السلاح العزيز كان له روح. بعد كل شيء ، تمتلك الأسلحة الإلهية الحقيقية روحًا.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

عاد جون مو تشي بسرعة إلى خيمته بعد أن شاهد خاله يغادر. أدار معصمه وظهر في يده سيف لامع وبراق. كان طول هذا السيف بشكل هامشي أقل من قدمين ونصف. كان أقصر بست بوصات من السيف التقليدي ذو الثلاثة أقدام. كان سمكه أيضًا أقل إلى حد ما ، بينما كان عرضه معتدلاً. كان هيكلها غير مزخرف ، وكان شكلها العام متوسطًا بشكل غريب ، وعادي جدًا.

[هذا صعب الفهم! هذا غباء !]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط