كيف أكلته؟
الفصل 395: كيف أكلته؟
[ و لكن لماذا يوجد أثر للخجل في قلبي ؟ ]
* الفصل برعاية Last Legend *
قال جون مو تشي هذه الكلمات بطريقة استبدادية. وكانت نبرته لا جدال فيها. كان هذا المشهد يتكرر في عقلها ، وكانت تلك الكلمات تعزف في أذنيها …
. . .
[إنه خطأ هذا الأحمق تمامًا لفعله كل تلك الأشياء! لعنة … هذا مؤلم للغاية!]
في مدينة السماء الجنوبية …
“آه … آه … آه …” نظر وجه غوان تشينغ هان الأحمر إليها بطريقة اتهام. كيف يمكنها الرد على ذلك؟ [كيف يمكنني الإجابة على ذلك بطريقة لا تبدو خاطئة؟]
أغلقت غوان تشينغ هان المنهكة عينيها ، واستلقيت على سريرها بعد أن غادر جون مو تشي خيمتها. كانت روحها ضعيفة للغاية منذ أن كانت بجانب السيد الشاب. لم يكن قلبها قلقا. الآخرون لا يهمهم. ومع ذلك ، كان عقل غوان تشينغ هان غامضًا ، وكانت منهكة للغاية. كان الألم يغزو جسدها. في الواقع ، لم تكن هناك نقطة على جسدها حيث لم تصب بأذى. علاوة على ذلك ، شعرت بالخجل لأن الجزء السفلي من جسمها يتألم كثيرًا على وجه الخصوص. في الواقع ، شعرت كما لو كان يتمزق. حتى أصغر الحركات قد تؤدي إلى ألم مبرح هناك …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[إنه خطأ هذا الأحمق تمامًا لفعله كل تلك الأشياء! لعنة … هذا مؤلم للغاية!]
في مدينة السماء الجنوبية …
سابقا شعرت غوان تشينغ هان بالعجز و الضعف. لم تستطع تحريك جزء واحد من جسدها … ولا حتى إصبع قدمها الصغير. تدفقت دمعتان على خديها. لم تندم على مساعدة السيد الشاب. كما أنها لم تستاء من جون مو تشي. لكن … كان مؤلمًا جدًا. وكانت هذه الدموع هي الوسيلة الوحيدة للتخفيف من هذا الألم …
“آه … آه .. ذاك .. كيف أكلته؟ هل كان لذيذًا؟” فركت دوغو شياو يي ملابسها بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر بالحرج.
كانت السيدة الشابة سلبية طوال هذا الحدث العاصف. في الواقع ، لقد أعدت نفسها عقليًا لذلك. لكنها ما زالت تفقد كل أوقية من قوتها الجسدية. في الواقع ، كل جزء من قوة الشوان خاصتها قد تخلى عنها أيضًا …
[هل يمكن اعتباره “إستفادة”؟ ذلك يؤلم كثيرا. هذه خطيئة كبيرة!]
شعرت بعدم وجود أي عظام أو عضلات في جسدها. لم تكن قادرة على استدعاء أي قوة من أي جزء من جسدها. لكنها كانت لا تزال قادرة بشكل غير متوقع على إدارة عينيها. شعرت غوان تشينغ هان بالدهشة إلى حد ما من هذا. وقد تركت تلك الدموع عينيها حتى قبل أن تتمكن من الرد.
تدفقت قطرتان من الدموع على خديها ، وغمرت شعرها الطويل الأسود الذي يشبه الساتان.
لقد أنفقت الجزء الأخير من قوتها لإنقاذ كبريائها وكرامتها عندما وقفت داخل خيمة جون مو تشي ، وارتدت ملابسها …
علاوة على ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط في الوقت الحالي … ما الذي يمكن أن تفهمه؟
لم ترغب السيدة الصغيرة في إظهار ضعفها في حضور جون مو تشي. لقد أخبرت نفسها أنها ارتكبت هذا الخطأ لإنقاذ جون مو تشي … لإنقاذ آخر عضو على قيد الحياة من الجيل الثالث من عائلة جون. كانت تعتقد أنه لن يكون هناك أثر لهذا الحدث ، وأنها لن تتورط معه بعد ذلك. في الواقع ، لقد أقنعت نفسها أنه لن تكون هناك حاجة لهم للتورط مع بعضهم البعض بعد مرور الحادث.
سابقا شعرت غوان تشينغ هان بالعجز و الضعف. لم تستطع تحريك جزء واحد من جسدها … ولا حتى إصبع قدمها الصغير. تدفقت دمعتان على خديها. لم تندم على مساعدة السيد الشاب. كما أنها لم تستاء من جون مو تشي. لكن … كان مؤلمًا جدًا. وكانت هذه الدموع هي الوسيلة الوحيدة للتخفيف من هذا الألم …
حاولت التفكير على هذا المنوال ، لكنها لم تستطع إقناع نفسها.
علاوة على ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط في الوقت الحالي … ما الذي يمكن أن تفهمه؟
“أنت إمرأتي ! هذه حقيقة!”
“آه … آه … آه …” نظر وجه غوان تشينغ هان الأحمر إليها بطريقة اتهام. كيف يمكنها الرد على ذلك؟ [كيف يمكنني الإجابة على ذلك بطريقة لا تبدو خاطئة؟]
قال جون مو تشي هذه الكلمات بطريقة استبدادية. وكانت نبرته لا جدال فيها. كان هذا المشهد يتكرر في عقلها ، وكانت تلك الكلمات تعزف في أذنيها …
“سأتزوجك عندما تهدأ هذه المشاكل!” هذا ما قاله ذلك الرجل .
“سأتزوجك عندما تهدأ هذه المشاكل!” هذا ما قاله ذلك الرجل .
سابقا شعرت غوان تشينغ هان بالعجز و الضعف. لم تستطع تحريك جزء واحد من جسدها … ولا حتى إصبع قدمها الصغير. تدفقت دمعتان على خديها. لم تندم على مساعدة السيد الشاب. كما أنها لم تستاء من جون مو تشي. لكن … كان مؤلمًا جدًا. وكانت هذه الدموع هي الوسيلة الوحيدة للتخفيف من هذا الألم …
[هل كان هذا وعدًا؟ هل كانت تلك رغبته؟]
“الأخت الكبرى غوان … هل هو… أليس هذا مؤلمًا…؟” رأت دوغو شياو يي أن غوان تشينغ هان لا تزال ثابتة. لذلك ، سألت بفضول.
[كل هذا خطأ ، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
أغلقت غوان تشينغ هان المنهكة عينيها ، واستلقيت على سريرها بعد أن غادر جون مو تشي خيمتها. كانت روحها ضعيفة للغاية منذ أن كانت بجانب السيد الشاب. لم يكن قلبها قلقا. الآخرون لا يهمهم. ومع ذلك ، كان عقل غوان تشينغ هان غامضًا ، وكانت منهكة للغاية. كان الألم يغزو جسدها. في الواقع ، لم تكن هناك نقطة على جسدها حيث لم تصب بأذى. علاوة على ذلك ، شعرت بالخجل لأن الجزء السفلي من جسمها يتألم كثيرًا على وجه الخصوص. في الواقع ، شعرت كما لو كان يتمزق. حتى أصغر الحركات قد تؤدي إلى ألم مبرح هناك …
[ و لماذا أنا خائفة للغاية ؟ ]
لقد أدركت غوان تشينغ هان أخيرًا أن هذه الفتاة الصغيرة لم تفهم ما كانت تقوله بنفسها منذ لحظة.
[ و لكن لماذا يوجد أثر للخجل في قلبي ؟ ]
لذلك ، فإن حقيقة أن دوغو شياو يي قد فهمت بالفعل هذا فالأمر يعتبر كثيرًا … و أن تعرف الآن ما يعنيه شيء غامض مثل “طهي الأرز” … كان إنجازًا رائعًا.
[ لقد فعلت ذلك لإنقاذ العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة من الجيل الثالث من عائلة جون. لكن لماذا لم أنتحر بالفعل؟ لماذا لم أتاجر بحياتي للدفاع عن أسماء هاتين العائلتين؟ لماذا لم تخطر ببالي هذه الفكرة؟ لماذا ا…؟ ]
“آه … آه .. ذاك .. كيف أكلته؟ هل كان لذيذًا؟” فركت دوغو شياو يي ملابسها بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر بالحرج.
[ هل أنا امرأة لا تشعر بالعار والشرف …؟ ]
ومع ذلك ، لم تفهم دوغو شياو يي هذا الجانب من المجتمع لأنها كانت محبوبة للغاية ونقية. ستتحول السيدة الشابة سريعًا المواقف المشار إليها في اللحظة التي يطلب فيها الرجل منها التحول إلى “وضع عربة الدفع” إذا كانت تعرف هذه الأشياء بالتفصيل. ما مدى رعب مثل هذا المنظر المحظور لهذا العصر …؟
[لماذا؟ ]
“ما هو السؤال؟ يمكنك أن تسألي “. نظرت إليها غوان تشينغ هان برفق. لم يكن بإمكانها فعل أي شيء حيال هذه الفتاة الصغيرة في هذا الوقت …
كانت مستلقية على السرير بهدوء عندما غمرها قطار الأفكار هذا ، وأغرق عقلها بعدد كبير من الأسئلة. وقد نسيت غوان تشينغ هان الألم الذي كان يعاني منه جسدها نتيجة لذلك. أصبح وجهها أحمر في البداية. ثم تحول إلى شاحب … قبل أن يتحول إلى اللون الأحمر الغامق مرة أخرى … وفي النهاية يتلون عنقها بنفس اللون. واستمر هذا في الحدوث في دوائر لا نهاية لها …
“الأخت الكبرى غوان … هل هو… أليس هذا مؤلمًا…؟” رأت دوغو شياو يي أن غوان تشينغ هان لا تزال ثابتة. لذلك ، سألت بفضول.
تدفقت قطرتان من الدموع على خديها ، وغمرت شعرها الطويل الأسود الذي يشبه الساتان.
ولكن ، هناك دائمًا ما يأتي لاستفزاز الشخص بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته تجنب ذلك . رفع أحدهم القماش عن مدخل الخيمة ، وأدخل رأسه الصغير بالداخل. ثم نظر هذا الشخص متسترًا حول المكان ، ودخل على أطراف أصابعه …
ومع ذلك ، لم يكونوا بسبب الألم هذه المرة.
[ هذه الليلة … أنا … محكوم عليّ أن أنام …]
[ هذه الليلة … أنا … محكوم عليّ أن أنام …]
حتى أفراد أسر الجوار يجب أن يكونوا يقظين للغاية . قد يجرؤون على الحديث عن تلك الأشياء المحظورة ، لكن آذان السيدة الشابة لا ينبغي أن تسمع عنها . و إلا ستكون جريمة جسيمة لا تغتفر …
لم تكن تعلم كم من الوقت قد مر عندما سمعت شخصًا ما يتكلم بشيء خارج خيمتها . لم تهتم كثيرًا بذلك في هذا الوقت. بدا لها كل شيء تافهًا جدًا بالنسبة لحالتها الذهنية الحالية …
[هل كان هذا وعدًا؟ هل كانت تلك رغبته؟]
ولكن ، هناك دائمًا ما يأتي لاستفزاز الشخص بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته تجنب ذلك . رفع أحدهم القماش عن مدخل الخيمة ، وأدخل رأسه الصغير بالداخل. ثم نظر هذا الشخص متسترًا حول المكان ، ودخل على أطراف أصابعه …
* الفصل برعاية Last Legend *
“الأخت الكبرى غوان … هل أنت بخير …؟” كان وجه دوغو شياو يي يمتلئ بشعور من الخزي والعار . لمعت عيناها بالدموع وهي تنظر إلى غوان تشينغ هان. ثم جلست بحذر و رسمية بجانب السرير. بدا الأمر كما لو أن عيون الفتاة الصغيرة قد ضاعت في ظلام منتصف الليل …
[ هذه الليلة … أنا … محكوم عليّ أن أنام …]
وُلدت الفتاة الصغيرة في ثاني أقوى عائلة في عاصمة إمبراطورية تيان شيانغ. وكانت الفتاة الوحيدة في جيلها في تلك العائلة الضخمة ؛ أما بقية الورثة بجيلها فكانوا من الأولاد. لذلك ، ازدهرت دوغو شياو يي في تلك العائلة أثناء تواجدها بين الذكور . في الواقع ، كان من الصعب تخيل الرعاية التي تلقتها …
“الأخت الكبرى غوان … أنا آسفة حقًا … لم أفعل ذلك عن قصد … لم أكن أعرف أنه سيتحول إلى هذا …” عبست دوغو شياو يي و حملت ملامخ البؤس. شعرت بالحزن لأنها فقدت مثل هذه الفرصة النادرة التي تأتي “مرة واحدة في العمر” بسبب خطأها. من الواضح أن الفتاة الصغيرة طهتي أرزًا جيدًا. لكن شخصًا آخر تناول هذا الأرز المطبوخ. في الواقع ، لم تأت حتى تعتذر. بدلاً من ذلك ، شعرت الفتاة الصغيرة بالظلم …
كان من الصعب جدًا إقامة علاقات بين الرجل و المرأة في هذه الحقبة. وكانت هذه الحالة هي نفسها حتى بالنسبة للفتيات الأكثر شيوعًا في الأسر الأكثر شيوعًا. تم فحص أخلاق مثل هذه العلاقة بدقة شديدة قبل الزواج. وكان ذلك بسبب الخوف من أن يعلم شخص ما شيئًا بغيضًا. أما شياو يي….ألم تكن من عائلة كبيرة …. عائلة دوغو …؟
“لا شيء … إنه من الماضي الآن …” ابتسمت غوان تشينغ هان بصعوبة. أرادت أن ترفع يدها ، لكنها لم تكن قادرة على ذلك لأنها كانت متألمة للغاية. في الواقع ، حتى أن التزحزح قليلاً يؤذيها كثيرًا …
حتى أفراد أسر الجوار يجب أن يكونوا يقظين للغاية . قد يجرؤون على الحديث عن تلك الأشياء المحظورة ، لكن آذان السيدة الشابة لا ينبغي أن تسمع عنها . و إلا ستكون جريمة جسيمة لا تغتفر …
حاولت التفكير على هذا المنوال ، لكنها لم تستطع إقناع نفسها.
كان لدى عائلتهم جد كمسؤول محكمة عظيم ، و ثلاثة جنرالات عظماء ، و سبعة سادة صغار ، والعديد من الأعضاء الأقوياء الآخرين. من منهم لا يستطيع أن يقرر حياة أو موت شخص من أسرة عادية ؟ لذلك ، فإن عواقب وصول كلمة واحدة غير لائقة إلى آذان الآنسة دوغو الصغيرة ستكون مروعة …
. . .
علاوة على ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط في الوقت الحالي … ما الذي يمكن أن تفهمه؟
[لماذا؟ ]
كانت هذه حقبة لم تكن فيها الفتيات الصغيرات يفهمن مثل هذه الأشياء إلا قبل ليلة من زواجهن. ستكون الأم و ابنتها بمفردهما معًا ، وسيشعر كلاهما بالخجل. كانت الأم سsتسلم بحذر شديد الصور المثيرة عبر الحرير. وستكون الابنة حذرة للغاية أثناء إخفائها. ومع ذلك ، فإن الحرير الرقيق الذي يغلف هذه الصور يشير بوضوح إلى الغرض منه.
لذلك ، فإن حقيقة أن دوغو شياو يي قد فهمت بالفعل هذا فالأمر يعتبر كثيرًا … و أن تعرف الآن ما يعنيه شيء غامض مثل “طهي الأرز” … كان إنجازًا رائعًا.
بعد ذلك ترسل الأم سيدة مخلصة و كبيرة في السن مع ابنتها عند زواجها … كدليل . و هذا هو الوقت الذي سيبدأ فيه التعليم الحقيقي. تعليمات حول ما يجب القيام به … و متى … و ما إلى ذلك … الفتيات المتزوجات حديثًا سيتبعن تعاليم تلك السيدة العجوز المخلصة … آه … آه …
“الأخت الكبرى غوان … هل هو… أليس هذا مؤلمًا…؟” رأت دوغو شياو يي أن غوان تشينغ هان لا تزال ثابتة. لذلك ، سألت بفضول.
حتى الأم تخجل من التحدث عن مثل هذه الأشياء لابنتها!
كانت مستلقية على السرير بهدوء عندما غمرها قطار الأفكار هذا ، وأغرق عقلها بعدد كبير من الأسئلة. وقد نسيت غوان تشينغ هان الألم الذي كان يعاني منه جسدها نتيجة لذلك. أصبح وجهها أحمر في البداية. ثم تحول إلى شاحب … قبل أن يتحول إلى اللون الأحمر الغامق مرة أخرى … وفي النهاية يتلون عنقها بنفس اللون. واستمر هذا في الحدوث في دوائر لا نهاية لها …
لذلك ، فإن حقيقة أن دوغو شياو يي قد فهمت بالفعل هذا فالأمر يعتبر كثيرًا … و أن تعرف الآن ما يعنيه شيء غامض مثل “طهي الأرز” … كان إنجازًا رائعًا.
“أوه ، لقد رأيت أيضًا الشكل الشيطاني للأخ مو تشي في ذلك اليوم. متأكدة من أنه قد صدمك. آه … هذا خطأي …” دوغو شياو يي تحدثت بهذه الكلمات شاردة الذهن. كان من الواضح أنها لم تجرؤ على نطق الكلمات التي كانت تفكر بها في الواقع …
ومع ذلك ، لم تفهم دوغو شياو يي هذا الجانب من المجتمع لأنها كانت محبوبة للغاية ونقية. ستتحول السيدة الشابة سريعًا المواقف المشار إليها في اللحظة التي يطلب فيها الرجل منها التحول إلى “وضع عربة الدفع” إذا كانت تعرف هذه الأشياء بالتفصيل. ما مدى رعب مثل هذا المنظر المحظور لهذا العصر …؟
لم ترغب السيدة الصغيرة في إظهار ضعفها في حضور جون مو تشي. لقد أخبرت نفسها أنها ارتكبت هذا الخطأ لإنقاذ جون مو تشي … لإنقاذ آخر عضو على قيد الحياة من الجيل الثالث من عائلة جون. كانت تعتقد أنه لن يكون هناك أثر لهذا الحدث ، وأنها لن تتورط معه بعد ذلك. في الواقع ، لقد أقنعت نفسها أنه لن تكون هناك حاجة لهم للتورط مع بعضهم البعض بعد مرور الحادث.
أي عائلة ستجرؤ على اتخاذ مثل هذه الفتاة زوجة لإبنهم في مثل هذه الحقبة؟ وسيكونون غير سعداء للغاية حتى لو استعدوا ومضوا قدما في اقتراح الزواج هذا …
“آه … آه .. ذاك .. كيف أكلته؟ هل كان لذيذًا؟” فركت دوغو شياو يي ملابسها بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر بالحرج.
…
كانت هذه حقبة لم تكن فيها الفتيات الصغيرات يفهمن مثل هذه الأشياء إلا قبل ليلة من زواجهن. ستكون الأم و ابنتها بمفردهما معًا ، وسيشعر كلاهما بالخجل. كانت الأم سsتسلم بحذر شديد الصور المثيرة عبر الحرير. وستكون الابنة حذرة للغاية أثناء إخفائها. ومع ذلك ، فإن الحرير الرقيق الذي يغلف هذه الصور يشير بوضوح إلى الغرض منه.
أصبح تعبير غوان تشينغ هان معقدًا عندما رأت الجاني أمامها. كيف لها ألا تحمل بعض الكراهية عندما رأت الشخص المذنب وراء ارتكاب مثل هذه الجريمة الكبيرة؟
“آه … آه … آه …” نظر وجه غوان تشينغ هان الأحمر إليها بطريقة اتهام. كيف يمكنها الرد على ذلك؟ [كيف يمكنني الإجابة على ذلك بطريقة لا تبدو خاطئة؟]
كان على الفتاة الصغيرة أن تفقد عذريتها ، و كانت ستتحمل هذا الألم إذا لم يغيروا الأماكن عن طريق الصدفة …
حتى الأم تخجل من التحدث عن مثل هذه الأشياء لابنتها!
[كانت تعتقد أنها ذكية ، وشرعت في “طهي الأرز”. كانت قد أشعلت النار ، لكنها كانت هي نفسها خائفة من الطعام المطبوخ . و بعد ذلك ، استفدت أنا من الموقف … انتظر … لم أستفد من الموقف. من الواضح أنني كنت بريئة في هذه الحالة …]
كانت السيدة الشابة سلبية طوال هذا الحدث العاصف. في الواقع ، لقد أعدت نفسها عقليًا لذلك. لكنها ما زالت تفقد كل أوقية من قوتها الجسدية. في الواقع ، كل جزء من قوة الشوان خاصتها قد تخلى عنها أيضًا …
[هل يمكن اعتباره “إستفادة”؟ ذلك يؤلم كثيرا. هذه خطيئة كبيرة!]
“هل ضربني؟” فتحت غوان تشينغ هان عينيها الكبيرتين والجميلتين على هذه الكلمات. [من اين جاء هذا؟ لقد فقد جون مو تشي عقله بسبب هذا المنشط الجنسي المفرط . لم يكن قد أصبح هائج في ساحة المعركة . فلماذا يضربني؟]
بدأ وجه غوان تشينغ هان في الإحمرار و السخونة عند هذه الفكرة. كان الأمر كما لو أن وجهها اشتعلت فيه النيران. ومع ذلك ، لم تكن تعرف ما إذا كان ذلك بسبب الغضب أو الخجل …
“آه … آه .. ذاك .. كيف أكلته؟ هل كان لذيذًا؟” فركت دوغو شياو يي ملابسها بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر بالحرج.
“الأخت الكبرى غوان … أنا آسفة حقًا … لم أفعل ذلك عن قصد … لم أكن أعرف أنه سيتحول إلى هذا …” عبست دوغو شياو يي و حملت ملامخ البؤس. شعرت بالحزن لأنها فقدت مثل هذه الفرصة النادرة التي تأتي “مرة واحدة في العمر” بسبب خطأها. من الواضح أن الفتاة الصغيرة طهتي أرزًا جيدًا. لكن شخصًا آخر تناول هذا الأرز المطبوخ. في الواقع ، لم تأت حتى تعتذر. بدلاً من ذلك ، شعرت الفتاة الصغيرة بالظلم …
“أنت إمرأتي ! هذه حقيقة!”
“لا شيء … إنه من الماضي الآن …” ابتسمت غوان تشينغ هان بصعوبة. أرادت أن ترفع يدها ، لكنها لم تكن قادرة على ذلك لأنها كانت متألمة للغاية. في الواقع ، حتى أن التزحزح قليلاً يؤذيها كثيرًا …
“آه … آه .. ذاك .. كيف أكلته؟ هل كان لذيذًا؟” فركت دوغو شياو يي ملابسها بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر بالحرج.
“الأخت الكبرى غوان … هل هو… أليس هذا مؤلمًا…؟” رأت دوغو شياو يي أن غوان تشينغ هان لا تزال ثابتة. لذلك ، سألت بفضول.
“هاه؟” اتسعت عيون غوان تشينغ هان الجميلة إلى أقصى حدودها.
“آه … آه … آه …” نظر وجه غوان تشينغ هان الأحمر إليها بطريقة اتهام. كيف يمكنها الرد على ذلك؟ [كيف يمكنني الإجابة على ذلك بطريقة لا تبدو خاطئة؟]
أصبح تعبير غوان تشينغ هان معقدًا عندما رأت الجاني أمامها. كيف لها ألا تحمل بعض الكراهية عندما رأت الشخص المذنب وراء ارتكاب مثل هذه الجريمة الكبيرة؟
“الأخت الكبرى تشينغ هان ، أنت لا تجيبين … لكنني أعلم أنك تتألمين كثيرًا … لقد عانيت كثيرًا ، أختي الكبرى …” تحدثت دوغو شياو يي ببعض التعاطف. “هل ضربك؟”
“هل ضربني؟” فتحت غوان تشينغ هان عينيها الكبيرتين والجميلتين على هذه الكلمات. [من اين جاء هذا؟ لقد فقد جون مو تشي عقله بسبب هذا المنشط الجنسي المفرط . لم يكن قد أصبح هائج في ساحة المعركة . فلماذا يضربني؟]
“هل ضربني؟” فتحت غوان تشينغ هان عينيها الكبيرتين والجميلتين على هذه الكلمات. [من اين جاء هذا؟ لقد فقد جون مو تشي عقله بسبب هذا المنشط الجنسي المفرط . لم يكن قد أصبح هائج في ساحة المعركة . فلماذا يضربني؟]
بعد ذلك ترسل الأم سيدة مخلصة و كبيرة في السن مع ابنتها عند زواجها … كدليل . و هذا هو الوقت الذي سيبدأ فيه التعليم الحقيقي. تعليمات حول ما يجب القيام به … و متى … و ما إلى ذلك … الفتيات المتزوجات حديثًا سيتبعن تعاليم تلك السيدة العجوز المخلصة … آه … آه …
“أوه ، لقد رأيت أيضًا الشكل الشيطاني للأخ مو تشي في ذلك اليوم. متأكدة من أنه قد صدمك. آه … هذا خطأي …” دوغو شياو يي تحدثت بهذه الكلمات شاردة الذهن. كان من الواضح أنها لم تجرؤ على نطق الكلمات التي كانت تفكر بها في الواقع …
ومع ذلك ، لم تفهم دوغو شياو يي هذا الجانب من المجتمع لأنها كانت محبوبة للغاية ونقية. ستتحول السيدة الشابة سريعًا المواقف المشار إليها في اللحظة التي يطلب فيها الرجل منها التحول إلى “وضع عربة الدفع” إذا كانت تعرف هذه الأشياء بالتفصيل. ما مدى رعب مثل هذا المنظر المحظور لهذا العصر …؟
لقد أدركت غوان تشينغ هان أخيرًا أن هذه الفتاة الصغيرة لم تفهم ما كانت تقوله بنفسها منذ لحظة.
“الأخت الكبرى تشينغ هان ، أنت لا تجيبين … لكنني أعلم أنك تتألمين كثيرًا … لقد عانيت كثيرًا ، أختي الكبرى …” تحدثت دوغو شياو يي ببعض التعاطف. “هل ضربك؟”
[لديها بالتأكيد الكثير من الشجاعة. و إلا فكيف تجرأت على طرح هذا السؤال …؟]
[كل هذا خطأ ، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
“هل يمكنني أن أسألك سؤالا ، الأخت الكبرى تشينغ هان؟” أصبحت دوغو شياو يي مرتاحة عندما رأت غوان تشينغ هان تطلق ضحكة مكتومة. في الواقع ، لقد أصبحت مرتاحة للغاية لدرجة أنها أصبحت غير مقيدة بما حدث من قبل.
[كل هذا خطأ ، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
“ما هو السؤال؟ يمكنك أن تسألي “. نظرت إليها غوان تشينغ هان برفق. لم يكن بإمكانها فعل أي شيء حيال هذه الفتاة الصغيرة في هذا الوقت …
[كل هذا خطأ ، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
“آه … آه .. ذاك .. كيف أكلته؟ هل كان لذيذًا؟” فركت دوغو شياو يي ملابسها بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر بالحرج.
[لماذا؟ ]
“ماذا؟ أكل ماذا؟ ليس لدي أي شيء لآكله !” شعرت غوان تشينغ هان بالذهول. كيف يمكن لأي شخص ألا يشعر بالحيرة مما كانت تتحدث به تلك الفتاة الصغيرة؟
كان من الصعب جدًا إقامة علاقات بين الرجل و المرأة في هذه الحقبة. وكانت هذه الحالة هي نفسها حتى بالنسبة للفتيات الأكثر شيوعًا في الأسر الأكثر شيوعًا. تم فحص أخلاق مثل هذه العلاقة بدقة شديدة قبل الزواج. وكان ذلك بسبب الخوف من أن يعلم شخص ما شيئًا بغيضًا. أما شياو يي….ألم تكن من عائلة كبيرة …. عائلة دوغو …؟
“أنا … الأخ مو تشي … ألم يطبخ بالأرز الذي أعطيته؟” أصبح وجه دوغو شياو يي أحمر للغاية. جمعت الكثير من الشجاعة عندما سألت ، “لقد قمت بطهي الأرز ، لكنك أكلته في النهاية … إذن ، كيف أكلته؟”
تدفقت قطرتان من الدموع على خديها ، وغمرت شعرها الطويل الأسود الذي يشبه الساتان.
“هاه؟” اتسعت عيون غوان تشينغ هان الجميلة إلى أقصى حدودها.
“هاه؟” اتسعت عيون غوان تشينغ هان الجميلة إلى أقصى حدودها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الأخت الكبرى غوان … أنا آسفة حقًا … لم أفعل ذلك عن قصد … لم أكن أعرف أنه سيتحول إلى هذا …” عبست دوغو شياو يي و حملت ملامخ البؤس. شعرت بالحزن لأنها فقدت مثل هذه الفرصة النادرة التي تأتي “مرة واحدة في العمر” بسبب خطأها. من الواضح أن الفتاة الصغيرة طهتي أرزًا جيدًا. لكن شخصًا آخر تناول هذا الأرز المطبوخ. في الواقع ، لم تأت حتى تعتذر. بدلاً من ذلك ، شعرت الفتاة الصغيرة بالظلم …
لذلك ، فإن حقيقة أن دوغو شياو يي قد فهمت بالفعل هذا فالأمر يعتبر كثيرًا … و أن تعرف الآن ما يعنيه شيء غامض مثل “طهي الأرز” … كان إنجازًا رائعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
