أثر الذنب
الفصل 381: أثر الذنب
. . . * الفصل برعاية Last Legend *
. . .
* الفصل برعاية Last Legend *
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أختك الكبرى تستمتع بذلك …” لم يستطع الصقر الانفرادي إلا أن يضحك. لكنه شعر أن هذه الفتاة الصغيرة كانت جريئة و رائعة للغاية.
[هذا صحيح. إنها السبب الرئيسي لهذا الشر. لذا ، فهي الجاني الرئيسي. لكنها فعلت ذلك بدافع الحب لذلك الشقي. علاوة على ذلك ، لم تدرك أو تفهم ما فعلته. وقد أدركت الفتاة الصغيرة أيضًا أنها تعرضت لكارثة ، ولم تتوقف دموعها منذ ذلك الحين. هل لدي قلب لأوبخها؟]
كانت دوغو شياو يي مذهولة . فكرت في الأمر قبل أن تسأل ، “الأخت الكبرى غوان … لا يمكن أن تكون … هل طهي الأرز مثل خلع الملابس؟”
“أنا حقا بائس!” جون مو تشي أطلق تنهد طويل. كان عقله في حالة من الفوضى. لم يكن جون مو تشي ليشعر بهذه الطريقة لو وجد دوغو شياو يي هناك. بعد كل شيء ، كان دوائها هو الذي فعل هذا. وتحدثت أيضًا عن “طهي الأرز”. لذلك ، كان ذلك طبيعيًا ومنطقيًا. ولكن ، كان غوان تشينغ هان بدلاً من ذلك … شعر جون مو تشي بالذنب الشديد …
ترك الرجال في حالة تشوش . [هذه الفتاة ساذجة جدا! ما زالت لا تفهم ذلك!]
كان جون مو تشي منزعجًا. وضرب رأسه بقبضته. كانت الملابس الخضراء الفاتحة تخص الفتاة الصغيرة. لكن أين كانت دوغو شياو يي؟
“السيدة شابة! كيف لا يشبه التعري طبخ الأرز؟” حدق دونغ فانغ ون داو. بدا الأمر كما لو أنه يريد نقل بعض التعليم إليها. بعد كل شيء ، أرادت الطبخ مع ابن أخيه. لذلك ، لم يستطع إلا القلق لأنه كان خال الشاب. [أنا أحاول فقط تنويرك حتى تتمكني من “الطهي” مع ابن أخي بشكل صحيح في المرة القادمة.]
حتى جون وو يي الحكيم وبعيد النظر لم يتمكن من جعله رأسه يلتف و يغمل بشكل جيد للتفكير في حل لمثل هذه المسألة المعقدة.
ومع ذلك ، لم يقل الكثير عندما ركله دونغ فانغ ون تشينغ بعيدًا وقال ، “مهين ! رجل عجوز مثلك يتحدث مثل هذه الأمور … ألا تعرف أن هذه الكلمات من المحرمات؟ لا تفسد الطفلة ! ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، لا تزال دوغو شياو يي تقف هناك مذهولة . تدفق خطان من الدموع على خديها بعد فترة. ثم جلست على الأرض ، وانفجرت تبكي منذ أن كانت حزينة ، “بووووو …! لا أريد أن أعيش … بووووو … لقد بذلت الكثير من الجهد! لكنهم يطبخون الأرز! بو هوو … ” ( و الله لا أستطيع التحكم بضحكي ، أنت تحتاجين هاتف لسؤال أمك )
[أتذكر شرب النبيذ من تلك الزجاجة. لكن هذا حدث في الصباح. لذا ، هل عذبت غوان تشينغ هان طوال اليوم؟ كيف يمكن أن يتحمل جسدها الرقيق والناعم الكثير من ذلك …؟!]
انفجر الجميع في الضحك مرة أخرى …
[غوان تشينغ هان!]
كانت الشمس تغرب في الغرب ، لكن لم يخرج أحد من الخيمة بعد. علاوة على ذلك ، كانت الأصوات لا تزال تنبعث منها . بدأ الأشخاص الخمسة يصبحون أكثر قلق ببطء مع مرور الوقت. قضت دوغو شياو يي قوتها في البكاء ، وكانت جالسة هناك مع تعبير فارغ على وجهها.
“لازال لم ينتهي…؟” نظر الصقر الانفرادي إلى الشمس بفارغ الصبر. “هذه الأصوات هي دليل على أن الاثنين لا يزالان في ذلك. ولكن ، ألم يمض وقت طويل؟ أليس هذا كثيرًا؟”
تحول جون مو تشي للنظر ، ولم يسعه إلا أن ينذهل.
ابتسم دونغ فانغ وان تشينغ بطريقة محرجة ، لكنه ظل صامتًا.
انفجر الجميع في الضحك مرة أخرى …
لم يتجاوز دونغ فانغ وان جيان حدوده أيضًا ، وظل صامتًا أيضًا. لم يقل أحد أي شيء …
مشاعر اللطف و الحنان !
صفع دونغ فانغ وان داو شفتيه. ارتجف وجهه وهو يتمتم ، “إنه شرس جدًا … حتى بالنسبة لشخص تناول هذا الدواء. أشعر بالقليل من الدونية الآن …”
حاول جون مو تشي جاهدًا أن يتذكر كل شيء ، لكنه كان يتذكر فقط أجزاء صغيرة . ومع ذلك ، كان هذا الموقف كافياً للسماح له بتخمين أن غوان تشينغ هان يجب أن تكون قد وصلت لإنقاذ دوغو شياو يي. ومع ذلك ، فقد عقله تحت حوافزه ، ولا بد أنه احتجز غوان تشينغ هان بالقوة …
…
[لقد مر وقت طويل … هذا السيد الشاب جون … لقد استمر لفترة طويلة جدًا حتى لو تناول هذا الدواء … قدرة تحمله جيدة … آه!]
لقد مر وقت طويل. كان القمر عاليا في السماء …
[هذه المشكلة تصيبني بالصداع!]
توقفت أصوات النشاط داخل الخيمة في النهاية. وقف هؤلاء الخبراء الخمسة العظماء في الخارج مثل نماذج الطين ، لكنهم بقوا على مسافة. كانت أجسادهم مبللة بالعرق ، وجباههم متعبة …
. . . * الفصل برعاية Last Legend *
[لقد مر وقت طويل … هذا السيد الشاب جون … لقد استمر لفترة طويلة جدًا حتى لو تناول هذا الدواء … قدرة تحمله جيدة … آه!]
كان جون مو تشي منزعجًا. وضرب رأسه بقبضته. كانت الملابس الخضراء الفاتحة تخص الفتاة الصغيرة. لكن أين كانت دوغو شياو يي؟
بدا جون وو يي قلق. كان يتوقع أن يخرج الشخصان بسرعة من الخيمة. لكنه لم يكن يعرف كيف سيتعامل معهم بمجرد أن يخرجوا . علاوة على ذلك ، كان خائفًا بشأن ما يمكن أن يفعله إذا لم يستطع هذان الشخصان تحمل العار …
[لا أعرف ما الذي كانت ستفعله تلك السموم المفرطة بجسم مو تشي لولا تضحية تشينغ هان. هذا يعني أن تشينغ هان قد ضحت بنفسها لإنقاذ مو تشي ، وقامت بعمل كبير من اللطف تجاه عائلة جون بأكملها!]
بعد كل شيء ، كانت هذه مصادفة مؤسفة ، وحادث غريب. ولم يكن أحد مستعدًا لذلك. كان صحيحًا أن غوان تشينغ هان عانت كضحية بريئة. لكن جون مو تشي لم يكن مخطئًا أيضًا. هو أيضا عانى كضحية. والحقيقة التي كانت لا تصدق هي أن … دوغو شياو يي كانت الجاني وراء الحادث بأكمله.
ومع ذلك ، فإن السيد الشاب جون لم يكن مندهشًا بسبب هذه الحقيقة وحدها. وعُزِيَت دهشته بقوة أكبر إلى حقيقة أن المرأة المذكورة كانت …
لقد ترك هذا الجميع عاجزين عن الكلام …
الفصل 381: أثر الذنب
حتى جون وو يي الحكيم وبعيد النظر لم يتمكن من جعله رأسه يلتف و يغمل بشكل جيد للتفكير في حل لمثل هذه المسألة المعقدة.
[ماذا يحدث هنا؟]
[لكن … من يمكنني أن ألوم على هذا؟ هل يمكنني إلقاء اللوم على دوغو شياو يي؟]
[ولكن ، كيف أجد غوان تشينغ هان بجواري الآن بعد أن استيقظت؟]
[هذا صحيح. إنها السبب الرئيسي لهذا الشر. لذا ، فهي الجاني الرئيسي. لكنها فعلت ذلك بدافع الحب لذلك الشقي. علاوة على ذلك ، لم تدرك أو تفهم ما فعلته. وقد أدركت الفتاة الصغيرة أيضًا أنها تعرضت لكارثة ، ولم تتوقف دموعها منذ ذلك الحين. هل لدي قلب لأوبخها؟]
لقد شعر بالذنب الشديد لأول مرة في أي من حياتيه. في الواقع ، الذنب اخترق أعماق قلبه.
[علاوة على ذلك ، تشينغ هان … تلك الفتاة المسكينة! لم يكن بإمكانها فعل أي شيء لمقاومة جون مو تشي إذا كان قد أجبرها بعد أن فقد عقله. لكنها لم تطلب المساعدة. ماذا يعني ذالك؟ يجب أن تكون قد فهمت أن هناك خطأ ما في جون مو تشي. في الواقع ، ربما تكون قد أدركت أن المنشط الجنسي كان يأثر عليه . لذا ، لابد أنها أرادت إنقاذ جون مو تشي. قد يكون هذا سببًا لتحملها كل شيء في صمت …]
انفجر الجميع في الضحك مرة أخرى …
[لا أعرف ما الذي كانت ستفعله تلك السموم المفرطة بجسم مو تشي لولا تضحية تشينغ هان. هذا يعني أن تشينغ هان قد ضحت بنفسها لإنقاذ مو تشي ، وقامت بعمل كبير من اللطف تجاه عائلة جون بأكملها!]
“السيدة شابة! كيف لا يشبه التعري طبخ الأرز؟” حدق دونغ فانغ ون داو. بدا الأمر كما لو أنه يريد نقل بعض التعليم إليها. بعد كل شيء ، أرادت الطبخ مع ابن أخيه. لذلك ، لم يستطع إلا القلق لأنه كان خال الشاب. [أنا أحاول فقط تنويرك حتى تتمكني من “الطهي” مع ابن أخي بشكل صحيح في المرة القادمة.]
[لذا ، كيف يمكن أن ترد عائلة جون هذا الخير ؟ بعد كل شيء ، هويتها غامضة للغاية. ربما يكون السؤال الأنسب هو … كيف نتعامل معها؟]
لم يتجاوز دونغ فانغ وان جيان حدوده أيضًا ، وظل صامتًا أيضًا. لم يقل أحد أي شيء …
[هذه المشكلة تصيبني بالصداع!]
“أختك الكبرى تستمتع بذلك …” لم يستطع الصقر الانفرادي إلا أن يضحك. لكنه شعر أن هذه الفتاة الصغيرة كانت جريئة و رائعة للغاية.
[يجب الإعلان عن وضع تشينغ هان للعالم بأسره دون تأخير!]
[هذا صحيح. إنها السبب الرئيسي لهذا الشر. لذا ، فهي الجاني الرئيسي. لكنها فعلت ذلك بدافع الحب لذلك الشقي. علاوة على ذلك ، لم تدرك أو تفهم ما فعلته. وقد أدركت الفتاة الصغيرة أيضًا أنها تعرضت لكارثة ، ولم تتوقف دموعها منذ ذلك الحين. هل لدي قلب لأوبخها؟]
كان عقل السيد الثالث جون في حالة من الفوضى. يمكن القول إنه كان يجد صعوبة بالغة في اتخاذ قرار. لكن كيف يمكن للآخرين أن يشاركوه في طريقة تفكيره؟ على سبيل المثال ، لن يهتم الأخوة دونغ فانغ إلا بـ جون مو تشي. ولن يواجهوا مشكلة طالما أن ابن أختهم بخير. لماذا يهتمون بزوجة ابن أختهم؟ [نحن عائلة ثرية. ألا يمكننا تحمل تكاليف تربية شخص آخر؟ يمكننا حتى أن نتحمل تكاليف تربية مائة طفل دون أي مشاكل!]
تحول جون مو تشي للنظر ، ولم يسعه إلا أن ينذهل.
[علاوة على ذلك ، فإن وجود زوجة ابن متعددة المواهب أمر جيد دائمًا لأنه يعني صفات أفضل في الأجيال القادمة. من الواضح أن هذه الفتاة من عائلة غوان جيدة جدًا بالنسبة لنا في هذا الصدد. انها جميلة. إنها شجاعة وجريئة. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أيضًا تحمل مسؤولية أفعالها. نحن نعرف عم مو تشي جيدًا. ألن ينظر في هذه النقاط من منظور جيد؟]
حتى جون وو يي الحكيم وبعيد النظر لم يتمكن من جعله رأسه يلتف و يغمل بشكل جيد للتفكير في حل لمثل هذه المسألة المعقدة.
كان من الصعب تحديد مقدار ما حدث …
[لا أعرف ما الذي كانت ستفعله تلك السموم المفرطة بجسم مو تشي لولا تضحية تشينغ هان. هذا يعني أن تشينغ هان قد ضحت بنفسها لإنقاذ مو تشي ، وقامت بعمل كبير من اللطف تجاه عائلة جون بأكملها!]
استيقظ جون مو تشي أخيرًا على مهل. شعر براحة شديدة. مذاق ممتع ما زال باقياً داخل رأسه من أحداث الماضي. نظر حوله بنظرة مشتتة على وجهه ، واستغرق الأمر لحظة حتى يستيقظ.
قام جون مو تشي بتغطية غوان تشينغ هان بلحاف. ثم أخذ كيس الماء وحركه برفق على شفتيها حتى تشرب الماء. لكنها دمرت وفقدت وعيها منذ زمن بعيد. لذلك ، رفض الماء من الكيس النزول إلى حلقها لأنها لم تكن قادرة على استيعابه .
مايل السيد الشاب جون وهز رأسه. ثم تذكر ببطء ما حدث ولم يسعه إلا أن يتأوه. ثم جلس. لكنه سمع أنينًا مؤلمًا و واهنًا لحظة تحركه. وقد جاء هذا الصوت من بجانبه.
[أعطتني الفتاة الصغيرة منشطًا جنسيًا قويًا جدًا. حتى بنيتي البدنية الخاصة لم تستطع مقاومة ذلك ، وفقدت عقلي. تعرف السماوات مدى الألم الذي اضطرت غوان تشينغ هان لتحمله!] نظر إلى السماء لمعرفة الوقت ، وترك مصدومًا مرة أخرى.
تحول جون مو تشي للنظر ، ولم يسعه إلا أن ينذهل.
لقد شعر بالذنب الشديد لأول مرة في أي من حياتيه. في الواقع ، الذنب اخترق أعماق قلبه.
كان بجانبه جمال أنيق وإلهي. لكن ، بدا أن وجهها الجميل كان يعاني من ألم عميق. كان تنفسها مجهدًا. انحنى ليرى أن بشرتها الرقيقة لم تعد بيضاء. كانت خضراء وأرجوانية … نتيجة الخراب الذي ألحقه بها.
ومع ذلك ، لا تزال دوغو شياو يي تقف هناك مذهولة . تدفق خطان من الدموع على خديها بعد فترة. ثم جلست على الأرض ، وانفجرت تبكي منذ أن كانت حزينة ، “بووووو …! لا أريد أن أعيش … بووووو … لقد بذلت الكثير من الجهد! لكنهم يطبخون الأرز! بو هوو … ” ( و الله لا أستطيع التحكم بضحكي ، أنت تحتاجين هاتف لسؤال أمك )
ومع ذلك ، فإن السيد الشاب جون لم يكن مندهشًا بسبب هذه الحقيقة وحدها. وعُزِيَت دهشته بقوة أكبر إلى حقيقة أن المرأة المذكورة كانت …
انفجر الجميع في الضحك مرة أخرى …
[غوان تشينغ هان!]
[لقد مر وقت طويل … هذا السيد الشاب جون … لقد استمر لفترة طويلة جدًا حتى لو تناول هذا الدواء … قدرة تحمله جيدة … آه!]
أصيب جون مو تشي بالقشعريرة بسبب الصدمة.
[لقد مر وقت طويل … هذا السيد الشاب جون … لقد استمر لفترة طويلة جدًا حتى لو تناول هذا الدواء … قدرة تحمله جيدة … آه!]
[ماذا يحدث هنا؟]
تردد جون مو تشي قليلا. ثم اتخذ قرارًا حازمًا في النهاية. و أخذ ماء في فمه. ثم نظر إلى أسفل وخفض شفتيه إلى شفتيها. ثم قام بنقل جرعة واحدة من الماء … ثم أخرى … ثم أخرى …
[أتذكر بوضوح شرب النبيذ الذي جلبه لي دوغو شياو يي. وبعد ذلك ، أدركت أنها وضعت مثيرًا للشهوة الجنسية فيه. بعد ذلك ، قالت إنني سأطهو الأرز معها . ثم شعرت برغبة شديدة ، وسرعان ما تحولت إلى ذئب مدمر. بعد ذلك … بعد ذلك … لا أتذكر ما حدث بعد ذلك …]
تنهد جون مو تشي وتوجه إلى الطاولة. ثم رفع كيس الماء وشرب منه بعض الماء. أشعرته خطواته بالليونة . في الواقع ، شعر وكأنه كان يطفو. لكنه لا يزال بحاجة إلى دعم لجسده المتعب. بعد ذلك ، التقط السيد الشاب جون بعناية غوان تشينغ هان ، ووضعها برفق على السرير.
[ولكن ، كيف أجد غوان تشينغ هان بجواري الآن بعد أن استيقظت؟]
[ماذا يحدث هنا؟]
[هذا لغز غريب!]
تنهد جون مو تشي وتوجه إلى الطاولة. ثم رفع كيس الماء وشرب منه بعض الماء. أشعرته خطواته بالليونة . في الواقع ، شعر وكأنه كان يطفو. لكنه لا يزال بحاجة إلى دعم لجسده المتعب. بعد ذلك ، التقط السيد الشاب جون بعناية غوان تشينغ هان ، ووضعها برفق على السرير.
ومع ذلك ، رأى جون مو تشي الكدمات على جسد غوان تشينغ هان ، وتعبيراتها المؤلمة ، وتنفسها الضعيف. ولم يسعه إلا أن يخرج شعور غريب من قلبه.
[لا أعرف ما الذي كانت ستفعله تلك السموم المفرطة بجسم مو تشي لولا تضحية تشينغ هان. هذا يعني أن تشينغ هان قد ضحت بنفسها لإنقاذ مو تشي ، وقامت بعمل كبير من اللطف تجاه عائلة جون بأكملها!]
[أعطتني الفتاة الصغيرة منشطًا جنسيًا قويًا جدًا. حتى بنيتي البدنية الخاصة لم تستطع مقاومة ذلك ، وفقدت عقلي. تعرف السماوات مدى الألم الذي اضطرت غوان تشينغ هان لتحمله!] نظر إلى السماء لمعرفة الوقت ، وترك مصدومًا مرة أخرى.
. . . * الفصل برعاية Last Legend *
[هل نحن في وقت متأخر من الليل ؟!] (عالج المرأة بجانبك أولا ثم فكر بالوقت )
استقر تنفس غوان تشينغ هان في النهاية إلى المستوى الطبيعي بعد مرور وقت طويل. حتى القليل من اللون قد أعيد إلى وجهها. سرعان ما انزلقت في سبات عميق. توقف جون مو تشي عن نقل هالته بمجرد أن شعر بالاطمئنان. ثم رأى وجه غوان تشينغ هان النحيل. كان وجهها عادة باردًا و بعيدًا ، لكنه بدا وكأنه شيء جميل و لا مثيل له في هذا الوقت. فجأة ، أثر من الحنان ظهر في قلبه.
[أتذكر شرب النبيذ من تلك الزجاجة. لكن هذا حدث في الصباح. لذا ، هل عذبت غوان تشينغ هان طوال اليوم؟ كيف يمكن أن يتحمل جسدها الرقيق والناعم الكثير من ذلك …؟!]
الفصل 381: أثر الذنب
“أنا حقا بائس!” جون مو تشي أطلق تنهد طويل. كان عقله في حالة من الفوضى. لم يكن جون مو تشي ليشعر بهذه الطريقة لو وجد دوغو شياو يي هناك. بعد كل شيء ، كان دوائها هو الذي فعل هذا. وتحدثت أيضًا عن “طهي الأرز”. لذلك ، كان ذلك طبيعيًا ومنطقيًا. ولكن ، كان غوان تشينغ هان بدلاً من ذلك … شعر جون مو تشي بالذنب الشديد …
لم يتجاوز دونغ فانغ وان جيان حدوده أيضًا ، وظل صامتًا أيضًا. لم يقل أحد أي شيء …
لم يكن ليشعر بأي ندم إذا قتل شخصًا … أو إذا ارتكب حريقًا.
ترك الرجال في حالة تشوش . [هذه الفتاة ساذجة جدا! ما زالت لا تفهم ذلك!]
لكن هذه كانت عفة امرأة!
بدا جون وو يي قلق. كان يتوقع أن يخرج الشخصان بسرعة من الخيمة. لكنه لم يكن يعرف كيف سيتعامل معهم بمجرد أن يخرجوا . علاوة على ذلك ، كان خائفًا بشأن ما يمكن أن يفعله إذا لم يستطع هذان الشخصان تحمل العار …
علاوة على ذلك ، كان لا بد من القول إن غوان تشينغ هان كانت بريئة تمامًا.
“السيدة شابة! كيف لا يشبه التعري طبخ الأرز؟” حدق دونغ فانغ ون داو. بدا الأمر كما لو أنه يريد نقل بعض التعليم إليها. بعد كل شيء ، أرادت الطبخ مع ابن أخيه. لذلك ، لم يستطع إلا القلق لأنه كان خال الشاب. [أنا أحاول فقط تنويرك حتى تتمكني من “الطهي” مع ابن أخي بشكل صحيح في المرة القادمة.]
نهض جون مو تشي على عجل ، وبدأ في البحث عن ملابسه في حيرة. وجدهم تحت جسده وجسدها. كانت هناك أيضًا قصاصات قليلة من الملابس الخضراء و البيضاء. وكان هناك أيضًا بضع بقع من الدم …
لقد شعر بالذنب الشديد لأول مرة في أي من حياتيه. في الواقع ، الذنب اخترق أعماق قلبه.
كان جون مو تشي منزعجًا. وضرب رأسه بقبضته. كانت الملابس الخضراء الفاتحة تخص الفتاة الصغيرة. لكن أين كانت دوغو شياو يي؟
. . . * الفصل برعاية Last Legend *
حاول جون مو تشي جاهدًا أن يتذكر كل شيء ، لكنه كان يتذكر فقط أجزاء صغيرة . ومع ذلك ، كان هذا الموقف كافياً للسماح له بتخمين أن غوان تشينغ هان يجب أن تكون قد وصلت لإنقاذ دوغو شياو يي. ومع ذلك ، فقد عقله تحت حوافزه ، ولا بد أنه احتجز غوان تشينغ هان بالقوة …
[هذا صحيح. إنها السبب الرئيسي لهذا الشر. لذا ، فهي الجاني الرئيسي. لكنها فعلت ذلك بدافع الحب لذلك الشقي. علاوة على ذلك ، لم تدرك أو تفهم ما فعلته. وقد أدركت الفتاة الصغيرة أيضًا أنها تعرضت لكارثة ، ولم تتوقف دموعها منذ ذلك الحين. هل لدي قلب لأوبخها؟]
تنهد جون مو تشي وتوجه إلى الطاولة. ثم رفع كيس الماء وشرب منه بعض الماء. أشعرته خطواته بالليونة . في الواقع ، شعر وكأنه كان يطفو. لكنه لا يزال بحاجة إلى دعم لجسده المتعب. بعد ذلك ، التقط السيد الشاب جون بعناية غوان تشينغ هان ، ووضعها برفق على السرير.
[أتذكر شرب النبيذ من تلك الزجاجة. لكن هذا حدث في الصباح. لذا ، هل عذبت غوان تشينغ هان طوال اليوم؟ كيف يمكن أن يتحمل جسدها الرقيق والناعم الكثير من ذلك …؟!]
خضع جسده لتغييرات كبيرة ، كما كان جسمه قويًا بشكل غير عادي أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت قدرته الجسدية على تحمل السموم القوية عالية أيضًا. كان من الممكن أن يموت أي شخص آخر بسبب الإفراط في إطلاق المنشطات الجنسية … حتى قبل أن يتمكن الدواء من الوصول إلى بطنه. كان الرجل سيصاب على الأقل بجروح خطيرة إن لم يكن ميتًا. وإمكانية الإصابة بالعجز الدائم لا يمكن تجاهلها أيضًا …
لأول مرة … شعر وكأنه مدين لشخص ما…!
نظر جون مو تشي إلى الندوب المؤلمة على جسد غوان تشينغ هان … حتى شفتاها تعرضتا للعض ، وتركت في حالة دموية ومصابة. شعر بحنان شديد وهو ينظر إليها. لم يشعر السيد الشاب جون بهذه الطريقة في أي من حياته. كان من الممكن أن يكون الأمر على ما يرام إذا كانت غوان تشينغ هان قد أنقذت دوغو شياو يي وغادرت . لكنها لم تغادر. [لابد أنها رأت حالتي. ولا بد أنها اكتشفت أنني قد تأثرت بسموم ثقيلة. لذا ، لابد أنها أدركت أن العواقب كانت ستكون وخيمة إذا لم أتخلص من السموم . وهكذا ، لابد أنها ضحت بنفسها …]
[ماذا يحدث هنا؟]
كيف لم تتوقع غوان تشينغ هان الأشياء التي سيكون عليها تحملها … خاصة بالنظر إلى هويتها الحساسة كامرأة؟! يجب أن يكون مفهوماً أن مجتمع هذا العالم يعتبر عفة المرأة أهم من حياتها. وفقدانها بهذه الطريقة كان أسوأ من الموت لإمرأة …
ومع ذلك ، فإن السيد الشاب جون لم يكن مندهشًا بسبب هذه الحقيقة وحدها. وعُزِيَت دهشته بقوة أكبر إلى حقيقة أن المرأة المذكورة كانت …
شعر جون مو تشي بالذنب .
انفجر الجميع في الضحك مرة أخرى …
لقد شعر بالذنب الشديد لأول مرة في أي من حياتيه. في الواقع ، الذنب اخترق أعماق قلبه.
“لازال لم ينتهي…؟” نظر الصقر الانفرادي إلى الشمس بفارغ الصبر. “هذه الأصوات هي دليل على أن الاثنين لا يزالان في ذلك. ولكن ، ألم يمض وقت طويل؟ أليس هذا كثيرًا؟”
لأول مرة … شعر وكأنه مدين لشخص ما…!
كان عقل السيد الثالث جون في حالة من الفوضى. يمكن القول إنه كان يجد صعوبة بالغة في اتخاذ قرار. لكن كيف يمكن للآخرين أن يشاركوه في طريقة تفكيره؟ على سبيل المثال ، لن يهتم الأخوة دونغ فانغ إلا بـ جون مو تشي. ولن يواجهوا مشكلة طالما أن ابن أختهم بخير. لماذا يهتمون بزوجة ابن أختهم؟ [نحن عائلة ثرية. ألا يمكننا تحمل تكاليف تربية شخص آخر؟ يمكننا حتى أن نتحمل تكاليف تربية مائة طفل دون أي مشاكل!]
نظر جون مو تشي إلى المرأة القوية التي كادت أن تموت أثناء إنقاذ حياته. لكنه لم يستطع فهم ما شعر به في قلبه. شعر بالألم. كان هذا الشعور معقدًا و مؤلمًا. وكان شيئًا لا يستطيع وصفه بالكلمات. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطور فيها مثل هذه البقعة الناعمة الكبيرة لامرأة في قلبه.
ابتسم دونغ فانغ وان تشينغ بطريقة محرجة ، لكنه ظل صامتًا.
قام جون مو تشي بتغطية غوان تشينغ هان بلحاف. ثم أخذ كيس الماء وحركه برفق على شفتيها حتى تشرب الماء. لكنها دمرت وفقدت وعيها منذ زمن بعيد. لذلك ، رفض الماء من الكيس النزول إلى حلقها لأنها لم تكن قادرة على استيعابه .
استيقظ جون مو تشي أخيرًا على مهل. شعر براحة شديدة. مذاق ممتع ما زال باقياً داخل رأسه من أحداث الماضي. نظر حوله بنظرة مشتتة على وجهه ، واستغرق الأمر لحظة حتى يستيقظ.
تردد جون مو تشي قليلا. ثم اتخذ قرارًا حازمًا في النهاية. و أخذ ماء في فمه. ثم نظر إلى أسفل وخفض شفتيه إلى شفتيها. ثم قام بنقل جرعة واحدة من الماء … ثم أخرى … ثم أخرى …
كان جون مو تشي منزعجًا. وضرب رأسه بقبضته. كانت الملابس الخضراء الفاتحة تخص الفتاة الصغيرة. لكن أين كانت دوغو شياو يي؟
لقد نقل الكثير منها قبل أن يشعر أخيرًا بنبض قلبها مستقرًا. توقف بعد ذلك وأمسك بيدها برفق. و بعد ذلك ، بدأ في نقل هالته الفطرية الرائعة والنقية للغاية إلى جسدها.
…
استقر تنفس غوان تشينغ هان في النهاية إلى المستوى الطبيعي بعد مرور وقت طويل. حتى القليل من اللون قد أعيد إلى وجهها. سرعان ما انزلقت في سبات عميق. توقف جون مو تشي عن نقل هالته بمجرد أن شعر بالاطمئنان. ثم رأى وجه غوان تشينغ هان النحيل. كان وجهها عادة باردًا و بعيدًا ، لكنه بدا وكأنه شيء جميل و لا مثيل له في هذا الوقت. فجأة ، أثر من الحنان ظهر في قلبه.
…
مشاعر اللطف و الحنان !
[أعطتني الفتاة الصغيرة منشطًا جنسيًا قويًا جدًا. حتى بنيتي البدنية الخاصة لم تستطع مقاومة ذلك ، وفقدت عقلي. تعرف السماوات مدى الألم الذي اضطرت غوان تشينغ هان لتحمله!] نظر إلى السماء لمعرفة الوقت ، وترك مصدومًا مرة أخرى.
كان هذا شعورًا جديدًا ومختلفًا لـ جون مو تشي!
بعد كل شيء ، كانت هذه مصادفة مؤسفة ، وحادث غريب. ولم يكن أحد مستعدًا لذلك. كان صحيحًا أن غوان تشينغ هان عانت كضحية بريئة. لكن جون مو تشي لم يكن مخطئًا أيضًا. هو أيضا عانى كضحية. والحقيقة التي كانت لا تصدق هي أن … دوغو شياو يي كانت الجاني وراء الحادث بأكمله.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لأول مرة … شعر وكأنه مدين لشخص ما…!
ومع ذلك ، فإن السيد الشاب جون لم يكن مندهشًا بسبب هذه الحقيقة وحدها. وعُزِيَت دهشته بقوة أكبر إلى حقيقة أن المرأة المذكورة كانت …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
