يجب أن يتمتع بضمير مرتاح
الفصل 378: يجب أن يتمتع بضمير مرتاح
[لا يمكن أن يكون هذا جيدًا …؟] تذكرت غوان تشينغ هان فجأة أن جون مو تشي كان يتصرف مثل الفاسق التام حتى بضعة أشهر. لذلك ، أصبحت متوترة كما اعتقدت … [هل يمكن أن يكون؟]
. . .
. . .
* الفصل برعاية Last Legend *
صرخت السيدة الصغيرة دوغو خائفة. كانت خائفة. لفَّت العباءة بإحكام وحاولت الهروب بطريقة محمومة. كانت دوغو شياو يي خائفة جدًا …
كان الشخصان اللذين كانا موجودين داخل الخيمة تقريبًا… حميمين. بنظرة واحدة على المشهد كان من الواضح أن جون مو تشي كان يستخدم القوة لأن دوغو شياو يي لم تكن على استعداد. كان مشهدًا “محرجًا” أن ينظر إليه …
اتبعت اتجاهاتهم ، وسألت معهم. وعلمت أن دوغو شياو يي قد ذهبت إلى خيمة جون مو تشي. وجدت هذا مسليا إلى حد ما. لكنها شعرت أيضًا بإحساس آخر لا يوصف في قلبها …
كانت دوغو شياو يي وغوان تشينغ هان يجلسان معًا منذ بعض الوقت. كانت دوغو شياو يي قد أخرجت عودها الموسيقي ، وسألت عما إذا كانت غوان تشينغ هان ستأخذ نظرة فاحصة عليه ، كان فن العزف على الآلات النفخية الموسيقية أحد أهم اهتمامات حياة غوان تشينغ هان. وهكذا ، وافقت بفرح ، وأخذت ذلك حتى تتمكن من تقييمه.
كانت طبيعة جون مو تشي الحالية جامحة و غير مقيدة. كان عديم الضمير كذلك. لكنه لن يأخذ زمام المبادرة من تلقاء نفسه للاعتراف بمشاعره. في الواقع ، كان سيبقى غير متزوج لولا ملاحقته من النساء … أو فرض جده ترتيبات الزواج عليه.
ومع ذلك ، لم تبدأ غوان تشينغ هان في فحصها عندما أمسكت دوغو شياو يي بطنها فجأة. ثم قالت إنها بحاجة إلى المغادرة. كانت قد فرت من الخيمة على عجل بعد ذلك. من الواضح أن غوان تشينغ هان لم تشك في أي شيء في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دوغو شياو يي قد احمرت في كل مكان ، وبدا حقًا أنها كانت في حدودها. علاوة على ذلك ، فقد أصدرت أيضًا صوتًا غريبًا. لذلك ، تركتها غوان تشينغ هان ، وبدأت في فحص الآلة الموسيقية بدلاً من ذلك. نظرت من خلال الفتحة النحيلة واختبرت الصوت لفترة من الوقت. ثم بدأت تنتظر عودة الفتاة الصغيرة.
ومع ذلك ، لم تبدأ غوان تشينغ هان في فحصها عندما أمسكت دوغو شياو يي بطنها فجأة. ثم قالت إنها بحاجة إلى المغادرة. كانت قد فرت من الخيمة على عجل بعد ذلك. من الواضح أن غوان تشينغ هان لم تشك في أي شيء في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دوغو شياو يي قد احمرت في كل مكان ، وبدا حقًا أنها كانت في حدودها. علاوة على ذلك ، فقد أصدرت أيضًا صوتًا غريبًا. لذلك ، تركتها غوان تشينغ هان ، وبدأت في فحص الآلة الموسيقية بدلاً من ذلك. نظرت من خلال الفتحة النحيلة واختبرت الصوت لفترة من الوقت. ثم بدأت تنتظر عودة الفتاة الصغيرة.
لكنها لم تعد في الدقيقة الأولى … أو الثانية. لم يكن هناك أثر للفتاة الصغيرة في الدقيقة الثالثة أو الرابعة أيضًا. لذلك ، لم يستطع غوان تشينغ هان إلا أن تصبح قلقة . ثم خرجت أخيرًا للبحث عن دوغو شياو يي ، وسألت الجنود عما إذا كانوا قد رأوا السيدة الصغيرة دوغو. اكتفى الجنود بتوجيه أصابعهم في الاتجاه الذي هربت إليه …
[علاوة على ذلك ، يبدو أنها جرعة شرسة جدًا! لم تكن الأمور لتنتهي بهذا الشكل لولا ذلك!]
اتبعت اتجاهاتهم ، وسألت معهم. وعلمت أن دوغو شياو يي قد ذهبت إلى خيمة جون مو تشي. وجدت هذا مسليا إلى حد ما. لكنها شعرت أيضًا بإحساس آخر لا يوصف في قلبها …
[حتى والدي بالتبني – جون وو يي – تعرض للإذلال بمئات الطرق من قبل قصر شيويه هون في الأيام القليلة الماضية في مدينة السماء الجنوبية هذه . حتى أنه وقع في شركهم. وكل ذلك حدث بسببي. بالكاد تمكن من الفرار بحياته. لكن ، كان سيموت في هذه المعركة إذا لم يكن محظوظًا … و إذا لم يقدم شخص ما المساعدة سراً.]
[كنت قد اقترحت أن نذهب معًا لمقابلة ذلك الرجل. لكن ، لم أتوقع أبدًا أن تستخدم دوغو شياو يي مثل هذه الحيلة للتخلي عني ، و ستهرب إلى خيمته بمفرده …]
اتبعت اتجاهاتهم ، وسألت معهم. وعلمت أن دوغو شياو يي قد ذهبت إلى خيمة جون مو تشي. وجدت هذا مسليا إلى حد ما. لكنها شعرت أيضًا بإحساس آخر لا يوصف في قلبها …
كان جون مو تشي هناك بالفعل. لذلك ، من المفترض ألا يكون هناك خطر على دوغو شياو يي. لذلك ، ترددت غوان تشينغ هان خارج المدخل ، و قررت العودة الى خيمتها . ومع ذلك ، سمعت فجأة شيئًا غريبًا في تلك اللحظة – صرخت دوغو شياو يي طالبًا المساعدة …
“ماذا يحدث هنا؟” أمستك غوان تشينغ هان بجانب رداء جون مو تشي الساقط على الأرض ، وغطت به جسد دوغو شياو يي.
[لا يمكن أن يكون هذا جيدًا …؟] تذكرت غوان تشينغ هان فجأة أن جون مو تشي كان يتصرف مثل الفاسق التام حتى بضعة أشهر. لذلك ، أصبحت متوترة كما اعتقدت … [هل يمكن أن يكون؟]
كان جون مو تشي هناك بالفعل. لذلك ، من المفترض ألا يكون هناك خطر على دوغو شياو يي. لذلك ، ترددت غوان تشينغ هان خارج المدخل ، و قررت العودة الى خيمتها . ومع ذلك ، سمعت فجأة شيئًا غريبًا في تلك اللحظة – صرخت دوغو شياو يي طالبًا المساعدة …
أصبحت صرخات دوغو شياو يي شديدة بشكل متزايد ، وسرعان ما تحولت إلى بكاء. لذلك ، اتخذت غوان تشينغ هان قرارها أخيرًا ، و اندفعت.
[لا يمكن أن يكون هذا جيدًا …؟] تذكرت غوان تشينغ هان فجأة أن جون مو تشي كان يتصرف مثل الفاسق التام حتى بضعة أشهر. لذلك ، أصبحت متوترة كما اعتقدت … [هل يمكن أن يكون؟]
كانت تعلم أن عليها الاندفاع إلى الخيمة ، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تشهد مثل هذا المشهد المحرج داخل الخيمة …
[مثير للشهوة الجنسية!]
شعرت غوان تشينغ هان بأن قلبها ينكسر ، وأصبح محبطًا للغاية. في الواقع ، أصيبت بالحزن و هي تتحدث ، “لقد خيبت ظني حقًا ، جون مو تشي!”
“ماذا يحدث هنا؟” أمستك غوان تشينغ هان بجانب رداء جون مو تشي الساقط على الأرض ، وغطت به جسد دوغو شياو يي.
ومع ذلك ، لا يهم كيف شعرت غوان تشينغ هان. لقد فقد جون مو تشي عقله الآن. لم يستطع سماع ما كانت تقوله. في الواقع ، لم يكن ليهتم أو يفهم حتى لو سمعها في حالته العقلية الحالية …
كانت حالة جون مو تشي مثل حالة السهم الذي تم إطلاقه من قوس … لكنه فقد هدفه. ماذا يمكن أن يفعل السهم؟ من الواضح أن السهم إن لم يدرك هدفه الأصلي فسيستبدله و يصيب شخص مختلف. لذلك ، انقض كالنمر ، وأمسك الهدف الجديد.
بكت دوغو شياو يي وهي تتوسل: “أسرع وأنقذيني يا أخت غوان! بو هوو …”. كان وجهها الملطخ بالدموع حزينًا ، وبدا مثيرًا للشفقة.
أصبحت صرخات دوغو شياو يي شديدة بشكل متزايد ، وسرعان ما تحولت إلى بكاء. لذلك ، اتخذت غوان تشينغ هان قرارها أخيرًا ، و اندفعت.
أصبحت غوان تشينغ هان غاضبة للغاية ، “أنت وحش! ما زلت لم تطلقها بعد !” تكلمت هذه الكلمات واندفعت إلى الأمام. ثم بدأت في دفع جون مو تشي إلى الجانب . لكنها لم تستطع تحريكه على الرغم من أنها استخدمت كامل قوتها.
كان جون وو يي ، الصقر الإنفرادي ، والإخوة دونغفانغ الثلاثة يناقشون انسحاب القوات عندما رأوا الخيمة مفتوحة. هرعت دوغو شياو يي بسرعة للداخل “العم الثالث جون … مو ..مو … تعرض الأخ مو تشي لحادث … في خيمته … اسرع واذهب إلى هناك … إذا تأخرت … سيكون الأمر سيئ للأخت الكبرى غوان … ”
تمكنت دوغو شياو يي بطريقة ما من ثني ساقيها من تحت جسد جون مو تشي. وقد بذلت كل ما لديها من القوة داخل جسدها. وقد تمكنت بطريقة ما من دفع جون مو تشي بعيدًا بمساعدة غوان تشينغ هان. ما تم الكشف عنه بعد ذلك … هو الجلد الأبيض الشفاف لنصف دوغو شياو يي العلوي. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن بشرتها كانت ستنموا فيها الورود. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن … جون مو تشي قد أحدث فسادًا في جلد دوغو شياو يي الرقيق ، وغطاه بلسعات الحب …
لكنها لم تعد في الدقيقة الأولى … أو الثانية. لم يكن هناك أثر للفتاة الصغيرة في الدقيقة الثالثة أو الرابعة أيضًا. لذلك ، لم يستطع غوان تشينغ هان إلا أن تصبح قلقة . ثم خرجت أخيرًا للبحث عن دوغو شياو يي ، وسألت الجنود عما إذا كانوا قد رأوا السيدة الصغيرة دوغو. اكتفى الجنود بتوجيه أصابعهم في الاتجاه الذي هربت إليه …
كان جون مو تشي مرتبكًا و مربكًا في هذه اللحظة ، ولم يتمكن من استخدام أي مهارات بسبب ذلك. خلاف ذلك ، حتى عشرة غوان تشينغ هان لن يوقفوه .
ارتجف جسد غوان تشينغ هان الرقيق عندما صرخت بشدة ، “جون مو تشي! لقد جننت! ما زلت تعتقد أنني …” لم تنته من الكلام عندما رأت فجأة وجه جون مو تشي المحمر وعيناه الحمراوان و تعبيره المشوش . لقد كان مختلفًا تمامًا عن المظهر الهادئ اللذي إعتاد إمتلاكه . كان من الواضح أنه فقد عقله و هدوئه . لم تستطع إلا أن تصدم عندما أدركت ذلك …
كانت دوغو شياو يي مرعوبة . شعرت بالخجل. استغلت هذه الفرصة لتزحف بصعوبة. ثم ألقت بنفسها في أحضان غوان تشينغ هان ، وانفجرت في البكاء.
لكنها لم تعد في الدقيقة الأولى … أو الثانية. لم يكن هناك أثر للفتاة الصغيرة في الدقيقة الثالثة أو الرابعة أيضًا. لذلك ، لم يستطع غوان تشينغ هان إلا أن تصبح قلقة . ثم خرجت أخيرًا للبحث عن دوغو شياو يي ، وسألت الجنود عما إذا كانوا قد رأوا السيدة الصغيرة دوغو. اكتفى الجنود بتوجيه أصابعهم في الاتجاه الذي هربت إليه …
“ماذا يحدث هنا؟” أمستك غوان تشينغ هان بجانب رداء جون مو تشي الساقط على الأرض ، وغطت به جسد دوغو شياو يي.
ارتجف جسد غوان تشينغ هان الرقيق عندما صرخت بشدة ، “جون مو تشي! لقد جننت! ما زلت تعتقد أنني …” لم تنته من الكلام عندما رأت فجأة وجه جون مو تشي المحمر وعيناه الحمراوان و تعبيره المشوش . لقد كان مختلفًا تمامًا عن المظهر الهادئ اللذي إعتاد إمتلاكه . كان من الواضح أنه فقد عقله و هدوئه . لم تستطع إلا أن تصدم عندما أدركت ذلك …
ومع ذلك ، لم يكن لدى دوغو شياو يي الوقت الكافي للرد عندما انقض عليهم جون مو تشي من الخلف مثل الذئب الشرير.
صرخت السيدة الصغيرة دوغو خائفة. كانت خائفة. لفَّت العباءة بإحكام وحاولت الهروب بطريقة محمومة. كانت دوغو شياو يي خائفة جدًا …
صرخت السيدة الصغيرة دوغو خائفة. كانت خائفة. لفَّت العباءة بإحكام وحاولت الهروب بطريقة محمومة. كانت دوغو شياو يي خائفة جدًا …
كانت حالة جون مو تشي مثل حالة السهم الذي تم إطلاقه من قوس … لكنه فقد هدفه. ماذا يمكن أن يفعل السهم؟ من الواضح أن السهم إن لم يدرك هدفه الأصلي فسيستبدله و يصيب شخص مختلف. لذلك ، انقض كالنمر ، وأمسك الهدف الجديد.
كانت حالة جون مو تشي مثل حالة السهم الذي تم إطلاقه من قوس … لكنه فقد هدفه. ماذا يمكن أن يفعل السهم؟ من الواضح أن السهم إن لم يدرك هدفه الأصلي فسيستبدله و يصيب شخص مختلف. لذلك ، انقض كالنمر ، وأمسك الهدف الجديد.
كانت غوان تشينغ هان مرتابة و محرجة و قلقة في تلك اللحظة. كانت تدفع و تحاول الفرار مع كل ما لديها. ولكن ، كيف يمكن أن تقارن قوتها بقوة رجل بالغ مثل جون مو تشي؟ علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنها يمكن أن ترى الخطر الذي كان فيه جون مو تشي. ولم يستطع قلبها تحمل مشهد ذلك. لذا ، فهي ببساطة لم تكن تعرف ما يجب عليها فعله …
ارتجف جسد غوان تشينغ هان الرقيق عندما صرخت بشدة ، “جون مو تشي! لقد جننت! ما زلت تعتقد أنني …” لم تنته من الكلام عندما رأت فجأة وجه جون مو تشي المحمر وعيناه الحمراوان و تعبيره المشوش . لقد كان مختلفًا تمامًا عن المظهر الهادئ اللذي إعتاد إمتلاكه . كان من الواضح أنه فقد عقله و هدوئه . لم تستطع إلا أن تصدم عندما أدركت ذلك …
كان جون وو يي ، الصقر الإنفرادي ، والإخوة دونغفانغ الثلاثة يناقشون انسحاب القوات عندما رأوا الخيمة مفتوحة. هرعت دوغو شياو يي بسرعة للداخل “العم الثالث جون … مو ..مو … تعرض الأخ مو تشي لحادث … في خيمته … اسرع واذهب إلى هناك … إذا تأخرت … سيكون الأمر سيئ للأخت الكبرى غوان … ”
[ماذا يحدث هنا؟!]
* الفصل برعاية Last Legend *
كانت غوان تشينغ هان نفسها كفتاة قبل الزواج. لكنها كانت أكبر من دوغو شياو يي. وكانت معرفتها أعمق بكثير من معرفة الفتاة الصغيرة. لم تكن قد لاحظت هذا عندما دخلت . لكنها شاهدت الشذوذ الآن ، ويمكنها تخمين ما حدث لـ جون مو تشي.
[اسمحوا لي أن أستغل هذه الحياة لسداد اللطف العظيم الذي منحته لي عائلة جون.] أغمضت غوان تشينغ هان عينيها بهدوء ، وتدفقت الدموع الجميلة على خديها.
[مثير للشهوة الجنسية!]
ومع ذلك ، لا يهم كيف شعرت غوان تشينغ هان. لقد فقد جون مو تشي عقله الآن. لم يستطع سماع ما كانت تقوله. في الواقع ، لم يكن ليهتم أو يفهم حتى لو سمعها في حالته العقلية الحالية …
[علاوة على ذلك ، يبدو أنها جرعة شرسة جدًا! لم تكن الأمور لتنتهي بهذا الشكل لولا ذلك!]
كانت طبيعة جون مو تشي الحالية جامحة و غير مقيدة. كان عديم الضمير كذلك. لكنه لن يأخذ زمام المبادرة من تلقاء نفسه للاعتراف بمشاعره. في الواقع ، كان سيبقى غير متزوج لولا ملاحقته من النساء … أو فرض جده ترتيبات الزواج عليه.
أرادت غوان تشينغ هان سحب سيفها لإخافة جون مو تشي و جعله يتراجع بعيدًا. لكنها ترددت للحظة. كانت على أي حال متأخرة للغاية. انقض جون مو تشي مثل حيوان مفترس ، وأمسك بها. ثم جعد فمه لتقبيلها …
تمكنت دوغو شياو يي بطريقة ما من ثني ساقيها من تحت جسد جون مو تشي. وقد بذلت كل ما لديها من القوة داخل جسدها. وقد تمكنت بطريقة ما من دفع جون مو تشي بعيدًا بمساعدة غوان تشينغ هان. ما تم الكشف عنه بعد ذلك … هو الجلد الأبيض الشفاف لنصف دوغو شياو يي العلوي. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن بشرتها كانت ستنموا فيها الورود. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن … جون مو تشي قد أحدث فسادًا في جلد دوغو شياو يي الرقيق ، وغطاه بلسعات الحب …
كانت غوان تشينغ هان مرتابة و محرجة و قلقة في تلك اللحظة. كانت تدفع و تحاول الفرار مع كل ما لديها. ولكن ، كيف يمكن أن تقارن قوتها بقوة رجل بالغ مثل جون مو تشي؟ علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنها يمكن أن ترى الخطر الذي كان فيه جون مو تشي. ولم يستطع قلبها تحمل مشهد ذلك. لذا ، فهي ببساطة لم تكن تعرف ما يجب عليها فعله …
[والآن … جون مو تشي تسمم إلى هذه الدرجة … هل يمكنني حقًا الابتعاد عن هذا …؟]
[فقط بالنظر إلى حالة جون مو تشي الحالية … قد لا يكون قادرًا على التنفيس عن دوافعه إذا غادرت … هل سيكون قادرًا على تحمل تأثير هذا الدواء القوي؟ قد يتحطم عقله ، وقد يفقد حياته …]
. . .
لطالما إمتلكت غوان تشينغ هان مشاعر و ملامح باردة تشبه الجليد . كما أنها لم تنظر إلى جون مو تشي بشكل جيد أيضًا. لكنه كان أخ زوجها الأصغر في النهاية . وكان أيضًا آخر فرد على قيد الحياة من الجيل الأصغر لعائلة جون. علاوة على ذلك ، فإن صورته التي تقف في وجه العالم بشراسة للقتال ضد التظلمات التي ارتكبت بحقها لا تزال محفورة بعمق في عقلها.
كانت حالة جون مو تشي مثل حالة السهم الذي تم إطلاقه من قوس … لكنه فقد هدفه. ماذا يمكن أن يفعل السهم؟ من الواضح أن السهم إن لم يدرك هدفه الأصلي فسيستبدله و يصيب شخص مختلف. لذلك ، انقض كالنمر ، وأمسك الهدف الجديد.
بدأ قلب وحيدة امرأة تبلغ من العمر عشرين عامًا في الخفقان مرة أخرى. [هذا الشاب المتميز كان يحميني جدًا! هل سأراقبه و هو يمر بمثل هذا العذاب؟ كما أنه قد يعاني من بعض العواقب الوخيمة …]
[كنت قد اقترحت أن نذهب معًا لمقابلة ذلك الرجل. لكن ، لم أتوقع أبدًا أن تستخدم دوغو شياو يي مثل هذه الحيلة للتخلي عني ، و ستهرب إلى خيمته بمفرده …]
[كان جون مو تشي يجرؤ على الوقوف ضد العالم بأسره بوضع نفسه ضد قصر شيويه هون من أجلي. لم يتقلص أو يتنحى عن الطريق و لو مرة واحدة! ألا يجب أن أرد عاطفته و صدقته؟]
[ماذا يحدث هنا؟!]
[لم تهتم عائلة جون بأني لا أنتمي إلى عائلتهم. ما زالوا يتخذون إجراءات في ظل هذه الظروف ، ويبذلون قصارى جهدهم لحمايتي. لذا ، كيف يمكنني أن أنظر فقط بينما الوريث الوحيد للعائلة يعاني مثل هذا من مثير للشهوة الجنسية؟]
لقد تخلت بالفعل عن كل مقاومة …
[حتى والدي بالتبني – جون وو يي – تعرض للإذلال بمئات الطرق من قبل قصر شيويه هون في الأيام القليلة الماضية في مدينة السماء الجنوبية هذه . حتى أنه وقع في شركهم. وكل ذلك حدث بسببي. بالكاد تمكن من الفرار بحياته. لكن ، كان سيموت في هذه المعركة إذا لم يكن محظوظًا … و إذا لم يقدم شخص ما المساعدة سراً.]
[اسمحوا لي أن أستغل هذه الحياة لسداد اللطف العظيم الذي منحته لي عائلة جون.] أغمضت غوان تشينغ هان عينيها بهدوء ، وتدفقت الدموع الجميلة على خديها.
[كل هذا من أجلي!]
[يا إلهي!] دوغو شياو يي ربتت على بطنها منذ أن ظل شعورها بالخوف قائما في نفسها. تذكرت المظهر الشرس على وجه جون مو تشي. بدا الأمر وكأنه كان سيأكلها … وكأنه كان سيبتلعها بالكامل …
[والآن … جون مو تشي تسمم إلى هذه الدرجة … هل يمكنني حقًا الابتعاد عن هذا …؟]
[لا يمكن أن يكون هذا جيدًا …؟] تذكرت غوان تشينغ هان فجأة أن جون مو تشي كان يتصرف مثل الفاسق التام حتى بضعة أشهر. لذلك ، أصبحت متوترة كما اعتقدت … [هل يمكن أن يكون؟]
[كان لدى جون مو تشي انطباع إيجابي عني منذ أن أتيت إلى عائلة جون. وقد حاول التعبير عن مشاعره بالفجور و السخرية. و مع ذلك ، فقد أدركت الآن أنه تنكر عمدا هكذا . لكن ، لماذا فعل ذلك؟ لماذا اعترف في ذلك الوقت؟]
ومع ذلك ، حتى الجسد بدا مختلفًا في هذا الوقت.
[مثل هذا النوع من المشاعر نادر جدًا في الوقت الحاضر … هل يمكنني أن أبقى غير مبالية بذلك؟]
[ماذا يحدث هنا؟!]
[من السهل العثور على الأحجار الكريمة النادرة. لكن ، من الصعب الحصول على عشيق.]
كانت دوغو شياو يي مرعوبة . شعرت بالخجل. استغلت هذه الفرصة لتزحف بصعوبة. ثم ألقت بنفسها في أحضان غوان تشينغ هان ، وانفجرت في البكاء.
[كيف يمكن مقارنة ما يسمى بـ “المواهب الشابة” للعائلات الأخرى بعبقرية جون مو تشي السماوية …؟ ولدي حرية على جسدي الآن. لكن…]
لقد تخلت بالفعل عن كل مقاومة …
كان المد داخل غوان تشينغ هان يتقلب بشكل غير متوقع بطريقة جنونية في هذا الوقت.
[حتى والدي بالتبني – جون وو يي – تعرض للإذلال بمئات الطرق من قبل قصر شيويه هون في الأيام القليلة الماضية في مدينة السماء الجنوبية هذه . حتى أنه وقع في شركهم. وكل ذلك حدث بسببي. بالكاد تمكن من الفرار بحياته. لكن ، كان سيموت في هذه المعركة إذا لم يكن محظوظًا … و إذا لم يقدم شخص ما المساعدة سراً.]
كان لا بد من القول إن أفعال جون مو تشي ” تظاهراته العميقة” كانت سوء فهم من جانب غوان تشينغ هان. لأن …الشخص داخل هذا الجسم لم يكن جون مو تشي الأصلي ! كان جسد جون مو تشي هو نفسه. لكن الروح بالداخل تم تبديلها مع روح شخص آخر. لذلك ، كل ما يتعلق بالسيد الشاب السابق جون ليس له علاقة بـ جون مو تشي الحالي.
“ماذا يحدث هنا؟” أمستك غوان تشينغ هان بجانب رداء جون مو تشي الساقط على الأرض ، وغطت به جسد دوغو شياو يي.
ومع ذلك ، حتى الجسد بدا مختلفًا في هذا الوقت.
كانت حالة جون مو تشي مثل حالة السهم الذي تم إطلاقه من قوس … لكنه فقد هدفه. ماذا يمكن أن يفعل السهم؟ من الواضح أن السهم إن لم يدرك هدفه الأصلي فسيستبدله و يصيب شخص مختلف. لذلك ، انقض كالنمر ، وأمسك الهدف الجديد.
لا يمكن القول أن جون مو تشي لم يكن لديه درجة معينة من المودة تجاه غوان تشينغ هان. ومع ذلك ، فإن مشاعر القاتل بدم بارد كانت بعيدة بعض الشيء. في الواقع ، لم تكن قريبة حتى ليحاول القيام بما يفعله حاليا . علاوة على ذلك ، فقد كانوا بعيدين بما يكفي لنفي فكرة الزواج.
ومع ذلك ، لا يهم كيف شعرت غوان تشينغ هان. لقد فقد جون مو تشي عقله الآن. لم يستطع سماع ما كانت تقوله. في الواقع ، لم يكن ليهتم أو يفهم حتى لو سمعها في حالته العقلية الحالية …
كانت طبيعة جون مو تشي الحالية جامحة و غير مقيدة. كان عديم الضمير كذلك. لكنه لن يأخذ زمام المبادرة من تلقاء نفسه للاعتراف بمشاعره. في الواقع ، كان سيبقى غير متزوج لولا ملاحقته من النساء … أو فرض جده ترتيبات الزواج عليه.
ومع ذلك ، لم يكن لدى دوغو شياو يي الوقت الكافي للرد عندما انقض عليهم جون مو تشي من الخلف مثل الذئب الشرير.
كان هذا لأن طريقة تفكير جون مو تشي الحالية كانت نفس الخاصة بحياته السابقة كملك القتلة . و كان الزواج رفاهية لا يمكن تصورها لقاتل!
[فقط بالنظر إلى حالة جون مو تشي الحالية … قد لا يكون قادرًا على التنفيس عن دوافعه إذا غادرت … هل سيكون قادرًا على تحمل تأثير هذا الدواء القوي؟ قد يتحطم عقله ، وقد يفقد حياته …]
غاصت غوان تشينغ هان في أفكارها عندما انزعجت من شيء ما. وبعد ذلك ، رأت نار الشهوة مشتعلة في عيون جون مو تشي. لكن ، نشأ شعور رقيق داخلها …
اتبعت اتجاهاتهم ، وسألت معهم. وعلمت أن دوغو شياو يي قد ذهبت إلى خيمة جون مو تشي. وجدت هذا مسليا إلى حد ما. لكنها شعرت أيضًا بإحساس آخر لا يوصف في قلبها …
[أوه ، أوه …]
[يا إلهي!] دوغو شياو يي ربتت على بطنها منذ أن ظل شعورها بالخوف قائما في نفسها. تذكرت المظهر الشرس على وجه جون مو تشي. بدا الأمر وكأنه كان سيأكلها … وكأنه كان سيبتلعها بالكامل …
[اسمحوا لي أن أستغل هذه الحياة لسداد اللطف العظيم الذي منحته لي عائلة جون.] أغمضت غوان تشينغ هان عينيها بهدوء ، وتدفقت الدموع الجميلة على خديها.
كانت تعلم أن عليها الاندفاع إلى الخيمة ، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تشهد مثل هذا المشهد المحرج داخل الخيمة …
لقد تخلت بالفعل عن كل مقاومة …
أرادت غوان تشينغ هان سحب سيفها لإخافة جون مو تشي و جعله يتراجع بعيدًا. لكنها ترددت للحظة. كانت على أي حال متأخرة للغاية. انقض جون مو تشي مثل حيوان مفترس ، وأمسك بها. ثم جعد فمه لتقبيلها …
كانت الفتاة الصغيرة خائفة كثيرا ، وهربت إلى خيمتها مثل قطعة من الدخان. ثم غيرت ملابسها بسرعة ، واستراحت قليلاً بعد أن أصابها الذعر. شعر الجزء العلوي من جسدها كله بالحمى و الفظاعة … فظاعة شديدة جدا …
كانت دوغو شياو يي مرعوبة . شعرت بالخجل. استغلت هذه الفرصة لتزحف بصعوبة. ثم ألقت بنفسها في أحضان غوان تشينغ هان ، وانفجرت في البكاء.
[يا إلهي!] دوغو شياو يي ربتت على بطنها منذ أن ظل شعورها بالخوف قائما في نفسها. تذكرت المظهر الشرس على وجه جون مو تشي. بدا الأمر وكأنه كان سيأكلها … وكأنه كان سيبتلعها بالكامل …
اتبعت اتجاهاتهم ، وسألت معهم. وعلمت أن دوغو شياو يي قد ذهبت إلى خيمة جون مو تشي. وجدت هذا مسليا إلى حد ما. لكنها شعرت أيضًا بإحساس آخر لا يوصف في قلبها …
[شكرا السماوات و للأخت الكبرى تشينغ هان …]
كان المد داخل غوان تشينغ هان يتقلب بشكل غير متوقع بطريقة جنونية في هذا الوقت.
[آه! الأخت الكبرى غوان!]
ارتجف جسد غوان تشينغ هان الرقيق عندما صرخت بشدة ، “جون مو تشي! لقد جننت! ما زلت تعتقد أنني …” لم تنته من الكلام عندما رأت فجأة وجه جون مو تشي المحمر وعيناه الحمراوان و تعبيره المشوش . لقد كان مختلفًا تمامًا عن المظهر الهادئ اللذي إعتاد إمتلاكه . كان من الواضح أنه فقد عقله و هدوئه . لم تستطع إلا أن تصدم عندما أدركت ذلك …
وقفت دوغو شياو يي على الفور. فتحت عيناها الجميلتان لأقصى حدودهما. [كيف لي أن أهرب وأنسى أمر الأخت الكبرى غوان؟ تم طهي الأخ مو تشي منذ أن تناول هذا الدواء! ماذا لو جرح الأخت الكبرى غوان؟ كيف أترك الأخت الكبرى تعاني هكذا؟ وهذا أيضًا بسبب خطئي؟]
أصبحت صرخات دوغو شياو يي شديدة بشكل متزايد ، وسرعان ما تحولت إلى بكاء. لذلك ، اتخذت غوان تشينغ هان قرارها أخيرًا ، و اندفعت.
أصبحت دوغو شياو يي مضطربة وخرجت مسرعة من خيمتها مثل إعصار. لم يهم شيء في ذلك الوقت. استخدمت مهاراتها واندفعت بجنون نحو خيمة القائد جون وو يي.
[كل هذا من أجلي!]
كان جون وو يي ، الصقر الإنفرادي ، والإخوة دونغفانغ الثلاثة يناقشون انسحاب القوات عندما رأوا الخيمة مفتوحة. هرعت دوغو شياو يي بسرعة للداخل “العم الثالث جون … مو ..مو … تعرض الأخ مو تشي لحادث … في خيمته … اسرع واذهب إلى هناك … إذا تأخرت … سيكون الأمر سيئ للأخت الكبرى غوان … ”
[فقط بالنظر إلى حالة جون مو تشي الحالية … قد لا يكون قادرًا على التنفيس عن دوافعه إذا غادرت … هل سيكون قادرًا على تحمل تأثير هذا الدواء القوي؟ قد يتحطم عقله ، وقد يفقد حياته …]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[كل هذا من أجلي!]
غاصت غوان تشينغ هان في أفكارها عندما انزعجت من شيء ما. وبعد ذلك ، رأت نار الشهوة مشتعلة في عيون جون مو تشي. لكن ، نشأ شعور رقيق داخلها …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
