نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 222

التراجع

التراجع

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

بالقرب من الطرف الجنوبي لغابة إلشاير.

 

 

 

وقفنا نحن الثلاثة فوق قبة الأشجار الطبيعية ، كنت أمسك قصيدة الفجر في يدي بينما كانت هناك آلاف الأفكار والمخاوف تدور في ذهني.

اللعنة. 

 

 

على الرغم من النمو الأخير الذي حققته سيلفي فإنها لن تكون قادرة على التعامل مع الخادم بنفسها.

 

 

 

حتى لو كنت سأبقي سيلريت مشغولا بقتاله وحدي فلن تتمكن سيلفي من العثور على تيس داخل الضباب السحري المنتشر فوق غابة إلشاير.

 

 

 

كان الخيار الأفضل هو إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن من أجل الوصول إلى تيس. 

 

 

نظر الخادم لأعلى وحول نظرته من سيلفي إلي قبل أن يقول ، ” لقد أكد أحد الكشافة أن أميرة الجان قد انسحبت من المعركة.”

ومع ذلك ، فإن إنفاق الكثير من الطاقة والمانا في معركة حيث يماطل خصمي فقط قد يكون شيء مأساويا للمعارك الحقيقية القادمة.

كان سيف سيلريت جنبا إلى جنب مع وابل من سيوف الثلج التي تم امتصاصها نحوه.

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

” سيلفي ، أنا واثق تمامًا من أنني أستطيع التغلب على سيلريت بمفردي ولكن لن استطيع التغلب عليه بسرعة إذا كان هدفه هو المماطلة لبعض الوقت” .

عند سماع صوت سيلفي في رأسي شعرت برعبها.

 

 

” دعينا ننهي هذا بسرعة “.

“آرثر!” 

 

 

في حين أن سرعة تنقلي لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال إلا أن القتال قصة أخرى. 

 

 

 

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

بعد أن فتحت ذهني تماما أمام سيلفي قامت بصناعة منصة صلبة من المانا المكثفة تحت قدمي بناءً على طلبي.

 

“آرثر ، لنذهب.”

“أوافق” 

 

 

 

أجابت ثم بدأت المانا بالفعل في التجمع حولها بمعدل غير عادي.

 

 

 

بعد أن فتحت ذهني تماما أمام سيلفي قامت بصناعة منصة صلبة من المانا المكثفة تحت قدمي بناءً على طلبي.

 

 

 

لم يتغير تعبير سيلريت عند حركاتي المفاجئة ، لقد رفع فقط سيفه واتخذ موقع دفاعي.

كان رد فعل سيلفي سريعًا مع محاولتي الفاشلة من خلال استحضار منصة أخرى تحت قدمي لأتمكن من خلق مسافة بيني. بين سيلريت بسرعة.

 

 

ركزت على مساحة حوالي ثلاث خطوات أمام سيلريت وأرسلت فكرة سريعة إلى الوحش الخاص بي.

توسل جسدي ليجعلني ابتعد عن الهجوم ، لكن لم يفت الأوان بعد. 

 

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

 

 

 

سمح هذا بتغيير إتجاهي بسرعة حيث دفعت نفسي من على لوحة سيلفي.

بسرعة أمسكت بسيلريت.

 

 

راقبتني أعين الخادم بهدوء لكن سيفه ظل مجمداً في مكانه. 

بالكاد تمكنت من تفادي الركلة القادمة إلى وجهي لكن قدمه أصابت كتفي.

 

 

ومع ذلك ، لم أترك حذري.

لقد تخليت عن السيف الجليدي لعدد لا يحصى من المرات وركزت المانا في قبضتي قبل أن أضربها بقوة في وجه خصمي بينما كنت أخلق تيارات من البرق بيدي الأخرى.

 

 

أصدر قصيدة الفجر صفيرا عندما قطعت باستخدام حافتها الحادة الهواء باتجاه صدر سيلريت ولكن شعرت بشيء ما.

تنهدت بثقل. 

 

 

كلما اقترب نصلي من الخادم شعرت بوزن يسحب النصل نفسه. 

أعطى هذا سيلريت وقت يكفي لتوجيه ضربة قوية إلى فكي. 

 

اللعنة. 

كان يبدو أن سيف قصيدة الفجر كاد أن يتم امتصاصة من قبل سيف سيلريت العملاق ، عندما انحرفت شفرة السيف عن مسارها مباشرة وضربت سيفه الأسود.

 

 

تغير شيء ما في سلاحه. 

اختفى الإحساس بمجرد اصطدام شفراتنا ، ولكن عندما أرجحت سيفي مرة أخرى ، تم سحب قصيدة الفجر مرة أخرى إلى سيفه الغامض.

 

 

ارتجفت يدي وأنا أقرأ وأعيد قراءة محتوى اللفافة. 

مع التفكير في إنهاء هذا بسرعة قمت بتنشيط المرحلة الأولى من إرادة سيلفيا.

 

 

ثم اختبرت ذلك مرة أخرى ، قمت برمي سيفي الجليدي الآخر نحو سيلريت بينما أطلقت في نفس الوقت أقواس من البرق.

[ الفراغ المتجمد ].

‘الآن! سيلفي”.

 

 

إنقلبت الألوان من حولي مع تجمد كل شيء ما عداي في مكانه. 

 

 

 

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

حتى لو كنت سأبقي سيلريت مشغولا بقتاله وحدي فلن تتمكن سيلفي من العثور على تيس داخل الضباب السحري المنتشر فوق غابة إلشاير.

 

 

ومع ذلك حتى مع مسافة قريبة ، انحرف سيفي بعيدًا عن جسد سيلريت وبالكاد سحب الدم من اصابته.

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

 

 

عليك اللعنة!.

 

 

 

كان رد فعل سيلفي سريعًا مع محاولتي الفاشلة من خلال استحضار منصة أخرى تحت قدمي لأتمكن من خلق مسافة بيني. بين سيلريت بسرعة.

حتى بدون ذكر قدرته القوية ، كانت ردود أفعال سيلريت على قدم المساواة أو حتى أسرع من ردود أفعالي.

 

بالكاد تمكنت من تفادي الركلة القادمة إلى وجهي لكن قدمه أصابت كتفي.

تنهدت بثقل. 

 

 

عندما تم إبعاد هجومي صنعت شفرة جديدة كانت أكبر حتى من الشفرة السابقة وضربت.

الفراغ المتجمد كان تعويذة انتقلت إلي اساسا بسبب سيلفيا ، لذلك لم يكن يتوافق حقا مع استخدامي المنعدم تقريبا للأثير. 

سيفه لا يجذب إلا عنصر واحد او هجوما واحد في كل مرة!

 

 

حتى عندما اصبحت ساحر ذو نواة بيضاء ، فإن مجرد استخدام فنون الأثير لبعض ثواني جعلني أشعر وكأنني كنت أقاتل لعدة ساعات.

 

 

بعد أن أصلحت السطح المتكسر للأسلحة أرجحتهم مرة أخرى وسرعان ما تحولت حركاتي إلى موجة سريعة من الحركات.

“لقد تعلمت فنون المانا التي أنشأتها عشائر الأزوراس إذن ، خاصة فنون الأثير الخاصة بعشيرة إندراث”

اختفى الإحساس بمجرد اصطدام شفراتنا ، ولكن عندما أرجحت سيفي مرة أخرى ، تم سحب قصيدة الفجر مرة أخرى إلى سيفه الغامض.

 

 

تحدث سيلريت وهو ينظر إلى جرحه ، “من خلال تجربة هذا شخصيا ، يمكنني أن أرى سبب الخوف منك”.

 

 

 

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

 

 

تحول لون العالم مرة أخرى وعاد إلى طبيعته وشاهدت من مسافة بعيدة جسد سيلريت يختفي داخل أشعة المانا.

” سيلفي ، إصنعي بضع الهجمات خلفه”.

 

 

 

” فهمت”.

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

 

كنت غير قادرا حتى على المخاطرة بترك طريق واحد لسيلريت حتى يهرب مني لذلك ضربت جبهتي على أنفه وكررت الأمر حتى شعرت بالحرارة من هجوم سيلفي على بشرتي.

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

 

 

 

اتخذ هجوم الجليد شكل رمح مخروطي بينما توسعت تعويذة البرق لتغطي خصمنا تمامًا ولكن دون جدوى.

صرخت وتركت السيف الثامن عشر من يدي وأشعلت النار نحو ساقيه.

 

بإيماءة اندفعت إلى الأمام ، إستخدمت انفجارا مكثف من الرياح للمساعدة في تسريع حركتي.

بضربة واحدة من سيفه تم امتصاص تعاويذنا والتهمها النصل الأسود تمامًا.

ثم اختبرت ذلك مرة أخرى ، قمت برمي سيفي الجليدي الآخر نحو سيلريت بينما أطلقت في نفس الوقت أقواس من البرق.

 

 

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

عندما قاومت القوة التي تسحب سلاحي قامت سيلفي بإشعال إحدى شرارات المانا التي كانت تحوم في مكان قريب.

 

 

“يا لها من قدرة مزعجة.”

 

 

 

بدا الصبر ينفذ بداخلي عندما شاهدت سيلريت يحافظ على موقفه ولا يكلف نفسه عناء الهجوم.

شعرت بموجة من التعب صادرة من سيلفي ، لكنها ظلت مصممة على إنهاء هذا بسرعة.

 

أضاءت السماء حيث صنعت كل شرارة شعاع ساطع من المانا واندفعت بالكامل نحونا.

بدلا من ذلك ، أخرج لفيفة صغيرة وبدأ في قراءتها.

 

 

الفراغ المتجمد كان تعويذة انتقلت إلي اساسا بسبب سيلفيا ، لذلك لم يكن يتوافق حقا مع استخدامي المنعدم تقريبا للأثير. 

نظر الخادم لأعلى وحول نظرته من سيلفي إلي قبل أن يقول ، ” لقد أكد أحد الكشافة أن أميرة الجان قد انسحبت من المعركة.”

عملت المانا حول جسده كدرع ألغى قوة الهجوم ولكن برؤية الدم المتسرب من زاوية فم سيلريت علمت أننا قد قمنا بهجوم ناجح.

 

صنعت شفرة واحدة من الجليد عندما اقتربت من الخادم. 

“هل تتوقع مني حقا أن أصدقك وأذهب بعيدا؟” سخرت.

 

 

قمت بتنشيط نطاق القلب على الفور مما فاجئ كل من سيلفي وسيلريت على حد سواء.

أعدت قصيدة الفجر الى خاتمي وصنعت شفرتين جليديتين تماما مثلما تفعل فاراي ، بعد تكثيف طبقة فوق طبقة من الجليد لتعزيز قوتعا اندفعت نحو الخادم.

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

 

تنهدت بثقل. 

أصبحت أعين سيلريت الباردة أضيق وهو يحدق بي ، كنت قد أدركت أن سيلفي تجهز تعويذة من مسافة بعيدة عندما اقتربت منه بسرعة.

“سنصدق أن الخادم كان يقول الحقيقة في الوقت 

 

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

اصطدمت شفرات الجليد بسيفه مما أحدث ضغطًا شديدًا. 

 

 

عندما تم شغل سيف سيلريت بجذبه لتعاويذي صرخت.

حتى مع تغليف المانا لأسلحتي كانت الشقوق قد تشكلت بالفعل.

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

 

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

بعد أن أصلحت السطح المتكسر للأسلحة أرجحتهم مرة أخرى وسرعان ما تحولت حركاتي إلى موجة سريعة من الحركات.

شعرت بموجة من التعب صادرة من سيلفي ، لكنها ظلت مصممة على إنهاء هذا بسرعة.

 

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

لقد كان شعورا غريبا عندما يتم إجبار أسلحتي لاتخاذ اتجاه مختلف عما أريده.

كان من الواضح أنه كان يحاول استعادة سلاحه لكنني لن ادع هذا الفعل يمر بهذه السهولة. 

 

 

وصل الأمر إلى النقطة التي كنت أتخلى فيها عن قصد عن سيوف الجليد وأستحضر واحدا جديدا مكانه ، فعلت هذا على أمل أن يكون هناك القليل من التأخر بين سحب الجاذبية من سيفه.

حتى عندما اصبحت ساحر ذو نواة بيضاء ، فإن مجرد استخدام فنون الأثير لبعض ثواني جعلني أشعر وكأنني كنت أقاتل لعدة ساعات.

 

مثل عرض الألعاب النارية الرائعة إنتشرت مئات الشرارات في مسارات مشتعلة.

“إذا كانت سيدتك إلى جانبنا حقا فهذه معركة لا معنى لها يا سيلريت”

كنت غير قادرا حتى على المخاطرة بترك طريق واحد لسيلريت حتى يهرب مني لذلك ضربت جبهتي على أنفه وكررت الأمر حتى شعرت بالحرارة من هجوم سيلفي على بشرتي.

 

حتى بدون ذكر قدرته القوية ، كانت ردود أفعال سيلريت على قدم المساواة أو حتى أسرع من ردود أفعالي.

صرخت وتركت السيف الثامن عشر من يدي وأشعلت النار نحو ساقيه.

 

 

 

في هذا الوقت رأيتها! ، أو بالأحرى شعرت بها.

 

 

 

تغير شيء ما في سلاحه. 

اخترق السيف الأسود القاتم حاجز سيلفي لكنه تمكن من إيقاف شظايا الجليد.

 

 

لم يكن مرئيا لكن حدث ذلك بعد أن تم سحب السيف الذي تركته وأطلقت النيران.

 

 

“أوافق” 

قمت بتنشيط نطاق القلب على الفور مما فاجئ كل من سيلفي وسيلريت على حد سواء.

 

 

 

ثم اختبرت ذلك مرة أخرى ، قمت برمي سيفي الجليدي الآخر نحو سيلريت بينما أطلقت في نفس الوقت أقواس من البرق.

سرعان ما تحولت إلى شكلها الحقيقي ونزلت تحتي وأخذتني.

 

 

تغير تقلب مانا داخل سيفه ، واصبخ مرئيا الآن مع استعمال نطاق القلب ، لقد تغيرت تحركات المانا في منتصف أرجحته وهو يسحب كل السيف الجليدي الخاص بي وتعويذة البرق.

 

 

أصدر قصيدة الفجر صفيرا عندما قطعت باستخدام حافتها الحادة الهواء باتجاه صدر سيلريت ولكن شعرت بشيء ما.

سيفه لا يجذب إلا عنصر واحد او هجوما واحد في كل مرة!

 

 

عملت المانا حول جسده كدرع ألغى قوة الهجوم ولكن برؤية الدم المتسرب من زاوية فم سيلريت علمت أننا قد قمنا بهجوم ناجح.

من خلال نظرته المزعجة علمت أن سيلريت لاحظ ما إكتشفته لكن لم يكن ذلك مهمًا.

وهو ما يعتبر تحسن كبير بالنظر إلى أننا تعرضنا للضرب على مؤخراتنا من قبل أوتو في المرة الأخيرة .

 

حتى مع تغليف المانا لأسلحتي كانت الشقوق قد تشكلت بالفعل.

كنت أعرف ضعفه.

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

 

 

استفادت سيلفي من اكتشافي وسرعان ما ألقت التعويذة التي كانت تستعد لها. 

 

 

كان من الواضح أنه كان يحاول استعادة سلاحه لكنني لن ادع هذا الفعل يمر بهذه السهولة. 

مثل عرض الألعاب النارية الرائعة إنتشرت مئات الشرارات في مسارات مشتعلة.

 

 

 

وبدلاً من أن تتلاشى بقت شرارات الضوء معلقة في الهواء من حولنا.

ثم أضاءت أربع شرارات أخرى بيني وبين سيف سيلريت واتصلت لتشكل حاجز كبير.

 

 

شعرت بموجة من التعب صادرة من سيلفي ، لكنها ظلت مصممة على إنهاء هذا بسرعة.

لقد تخليت عن السيف الجليدي لعدد لا يحصى من المرات وركزت المانا في قبضتي قبل أن أضربها بقوة في وجه خصمي بينما كنت أخلق تيارات من البرق بيدي الأخرى.

 

على الرغم من النمو الأخير الذي حققته سيلفي فإنها لن تكون قادرة على التعامل مع الخادم بنفسها.

“أحتاج إلى التركيز بشكل كامل لكي أحافظ على فن المانا هذا” 

بسرعة أمسكت بسيلريت.

 

[ الفراغ المتجمد ].

” لا تدع سيلريت يقترب مني”.

ثم أضاءت أربع شرارات أخرى بيني وبين سيف سيلريت واتصلت لتشكل حاجز كبير.

 

وقفنا نحن الثلاثة فوق قبة الأشجار الطبيعية ، كنت أمسك قصيدة الفجر في يدي بينما كانت هناك آلاف الأفكار والمخاوف تدور في ذهني.

بإيماءة اندفعت إلى الأمام ، إستخدمت انفجارا مكثف من الرياح للمساعدة في تسريع حركتي.

 

 

عندما قاومت القوة التي تسحب سلاحي قامت سيلفي بإشعال إحدى شرارات المانا التي كانت تحوم في مكان قريب.

كنت أشك فيما إذا كان بإمكاننا الاستمرار بهذا النوع من التنسيق الذي سنحتاجه لمتابعة خطة سيلفي لكنني اتبعت رغبتها.

عندما تم شغل سيف سيلريت بجذبه لتعاويذي صرخت.

 

لكن كان هجوم سيلفي قادرًا على أصابة درعه الأسود ، وترك انبعاج بجانب الجرح الصغير الذي أصبته به.

كان من الواضح أن سيلريت أصبح حذر من شرارات الضوء الساطعة المحيطة به ، لكن انتباهه ظل مركز علي لأنني كنت التهديد الأكبر.

 

 

“سنصدق أن الخادم كان يقول الحقيقة في الوقت 

صنعت شفرة واحدة من الجليد عندما اقتربت من الخادم. 

 

 

 

تحولت شرارة الضوء تحت قدمي اليمنى إلى لوحة اندفعت منها مما يسمح لي بتغيير اتجاهي بشكل حاد.

 

 

 

تحولت شرارة أخرى إلى منصة وهكذا مرة أخرى ، حتى أصبحت اتحرك حول سيرليت بسرعة كافية حتى لا يتمكن من تتبعي.

لقد تخليت عن السيف الجليدي لعدد لا يحصى من المرات وركزت المانا في قبضتي قبل أن أضربها بقوة في وجه خصمي بينما كنت أخلق تيارات من البرق بيدي الأخرى.

 

“أحتاج إلى التركيز بشكل كامل لكي أحافظ على فن المانا هذا” 

‘الآن! سيلفي”.

 

 

 

دفعت واحدة من العديد من منصات المانا التي صنعها سيلفي مباشرة خلف التجنيب.

 

 

 

حتى بدون ذكر قدرته القوية ، كانت ردود أفعال سيلريت على قدم المساواة أو حتى أسرع من ردود أفعالي.

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

 

ثم اختبرت ذلك مرة أخرى ، قمت برمي سيفي الجليدي الآخر نحو سيلريت بينما أطلقت في نفس الوقت أقواس من البرق.

استدار تحرك سيفه الكبير بسرعة جعلتني أعتقد أن سلاحه كان لعبة فارغة من الداخل.

 

 

 

رأيت تناسق المانا يتغير داخل سلاحه قبل أن أشعر بشفرة الجليد وهي تسحب باتجاه السيف الأسود.

عندما هبطت في الهواء حاولت استعادة توازني لكني رأيت جسم أسود يتقدم نحوي مباشرة. 

 

 

عندما قاومت القوة التي تسحب سلاحي قامت سيلفي بإشعال إحدى شرارات المانا التي كانت تحوم في مكان قريب.

 

 

 

انطلق شعاع من المانا النقية نحو سيلريت تمامًا عندما اصطدم سيفي به.

 

 

 

هذه المرة أجبر الخادم الذي أصبح غير قادر على تغيير قدرة سلاحه في الوقت المناسب إلى المراوغة بعيدًا عن الهجوم.

[ الفراغ المتجمد ].

 

 

لكن كان هجوم سيلفي قادرًا على أصابة درعه الأسود ، وترك انبعاج بجانب الجرح الصغير الذي أصبته به.

“لقد تعلمت فنون المانا التي أنشأتها عشائر الأزوراس إذن ، خاصة فنون الأثير الخاصة بعشيرة إندراث”

 

 

لم نتوقف عند هذا الحد. 

“أحتاج إلى التركيز بشكل كامل لكي أحافظ على فن المانا هذا” 

 

 

لقد تخليت عن السيف الجليدي لعدد لا يحصى من المرات وركزت المانا في قبضتي قبل أن أضربها بقوة في وجه خصمي بينما كنت أخلق تيارات من البرق بيدي الأخرى.

 

 

ثم أضاءت أربع شرارات أخرى بيني وبين سيف سيلريت واتصلت لتشكل حاجز كبير.

اختار سيلريت امتصاص هجوم البرق أثناء استخدام ذراعه لمنع قبضتي. 

لم يكن مرئيا لكن حدث ذلك بعد أن تم سحب السيف الذي تركته وأطلقت النيران.

 

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

عندما تم إبعاد هجومي صنعت شفرة جديدة كانت أكبر حتى من الشفرة السابقة وضربت.

 

 

كنت أعرف ضعفه.

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

” سيلفي ، أنا واثق تمامًا من أنني أستطيع التغلب على سيلريت بمفردي ولكن لن استطيع التغلب عليه بسرعة إذا كان هدفه هو المماطلة لبعض الوقت” .

 

 

عملت المانا حول جسده كدرع ألغى قوة الهجوم ولكن برؤية الدم المتسرب من زاوية فم سيلريت علمت أننا قد قمنا بهجوم ناجح.

بدا الصبر ينفذ بداخلي عندما شاهدت سيلريت يحافظ على موقفه ولا يكلف نفسه عناء الهجوم.

 

 

واصلنا البقاء في موقف هجومي حيث قمت بدمج التعاويذ بالسيف في يدي أو ​​هاجمته بيداي وقدماي.

[ منظور آرثر ليوين ]

 

أمسكت بإحدى شرارات سيلفي المعلقة لمنع نفسي من الانهيار.

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

 

كان من الواضح أن سيلريت أصبح حذر من شرارات الضوء الساطعة المحيطة به ، لكن انتباهه ظل مركز علي لأنني كنت التهديد الأكبر.

أشعلت سيلفي شرارة أخرى لإطلاق انفجار من المانا بينما قمت بتحطيم سيف جليدي عن قصد امامه. 

كان من الواضح أن سيلريت أصبح حذر من شرارات الضوء الساطعة المحيطة به ، لكن انتباهه ظل مركز علي لأنني كنت التهديد الأكبر.

 

 

نظرا لكوني ساحر ذو نواة بيضاء فقد كان تشكيل العشرات من شفرات الجليد شيء يتم بشكل فوري أثناء الهجوم على الخادم.

تركت قطعة الملابس الخارجية وهربت بعيدا عن الهجوم قبل الغاء الفراغ المتجمد .

 

 

ومع ذلك قبل أن يصل أي من هجومينا إلى سيلريت ، تحرك الخادم أخيرا نحوي.

 

 

ثم اختبرت ذلك مرة أخرى ، قمت برمي سيفي الجليدي الآخر نحو سيلريت بينما أطلقت في نفس الوقت أقواس من البرق.

بالكاد تمكنت من تفادي الركلة القادمة إلى وجهي لكن قدمه أصابت كتفي.

كان من الواضح أن سيلريت أصبح حذر من شرارات الضوء الساطعة المحيطة به ، لكن انتباهه ظل مركز علي لأنني كنت التهديد الأكبر.

 

في حين أن سرعة تنقلي لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال إلا أن القتال قصة أخرى. 

عندما هبطت في الهواء حاولت استعادة توازني لكني رأيت جسم أسود يتقدم نحوي مباشرة. 

 

 

 

كان سيف سيلريت جنبا إلى جنب مع وابل من سيوف الثلج التي تم امتصاصها نحوه.

تحولت شرارة الضوء تحت قدمي اليمنى إلى لوحة اندفعت منها مما يسمح لي بتغيير اتجاهي بشكل حاد.

 

 

أمسكت بإحدى شرارات سيلفي المعلقة لمنع نفسي من الانهيار.

لكن حتى بعد فعل ذلك بقيت ساكنًا. 

 

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

ثم أضاءت أربع شرارات أخرى بيني وبين سيف سيلريت واتصلت لتشكل حاجز كبير.

تغير تقلب مانا داخل سيفه ، واصبخ مرئيا الآن مع استعمال نطاق القلب ، لقد تغيرت تحركات المانا في منتصف أرجحته وهو يسحب كل السيف الجليدي الخاص بي وتعويذة البرق.

 

حتى مع تغليف المانا لأسلحتي كانت الشقوق قد تشكلت بالفعل.

اخترق السيف الأسود القاتم حاجز سيلفي لكنه تمكن من إيقاف شظايا الجليد.

 

 

 

بسرعة راوغت سلاحه بسهولة كافية لكن الخادم أعقب سيفه بركلة أخرى.

 

 

بالكاد تمكنت من الابتعاد عن الطريق ثم كرد حقنت قبضتي بالمانا وغلفتها بالبرق لكن عندما حاولت ضربه سحبت قوته بقبضتي للخلف.

بالكاد تمكنت من الابتعاد عن الطريق ثم كرد حقنت قبضتي بالمانا وغلفتها بالبرق لكن عندما حاولت ضربه سحبت قوته بقبضتي للخلف.

 

 

في النهاية كنا قد تمكنا من الفوز دون أي إصابات خطيرة .

أعطى هذا سيلريت وقت يكفي لتوجيه ضربة قوية إلى فكي. 

 

 

 

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

صرخت وتركت السيف الثامن عشر من يدي وأشعلت النار نحو ساقيه.

 

لكن عندها شعرت بنبض خفيف من داخل جيب بنطالي.

بشكل تلقائي تهربت من الضربة التالية وحاولت الابتعاد عنه لكنه ظل بالقرب معي. 

كلما اقترب نصلي من الخادم شعرت بوزن يسحب النصل نفسه. 

 

ومع ذلك ، فإن إنفاق الكثير من الطاقة والمانا في معركة حيث يماطل خصمي فقط قد يكون شيء مأساويا للمعارك الحقيقية القادمة.

توهجت الشرارات من حولنا بشكل خطير وكانت هذه علامة على أن سيلفي كانت تنتظر فرصة لإطلاق الهجوم مرة أخرى.

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

 

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

لقد حان الوقت الآن

 

 

استفادت سيلفي من اكتشافي وسرعان ما ألقت التعويذة التي كانت تستعد لها. 

عندما تم شغل سيف سيلريت بجذبه لتعاويذي صرخت.

كنت أشك فيما إذا كان بإمكاننا الاستمرار بهذا النوع من التنسيق الذي سنحتاجه لمتابعة خطة سيلفي لكنني اتبعت رغبتها.

 

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

“الأن سيلفي!”.

 

 

 

ظهرت ملاحظة من الذعر والارتباك من ذهن سيلفي لكنني كنت واثقا ومصمما.

 

 

 

التزمت بكلامي وفجرت كل ما لديها من شرارات.

تنهدت بثقل. 

 

 

أضاءت السماء حيث صنعت كل شرارة شعاع ساطع من المانا واندفعت بالكامل نحونا.

تغير تقلب مانا داخل سيفه ، واصبخ مرئيا الآن مع استعمال نطاق القلب ، لقد تغيرت تحركات المانا في منتصف أرجحته وهو يسحب كل السيف الجليدي الخاص بي وتعويذة البرق.

 

لكن كان هجوم سيلفي قادرًا على أصابة درعه الأسود ، وترك انبعاج بجانب الجرح الصغير الذي أصبته به.

توسل جسدي ليجعلني ابتعد عن الهجوم ، لكن لم يفت الأوان بعد. 

 

 

 

بسرعة أمسكت بسيلريت.

 

 

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

“آرثر!” 

 

 

 

عند سماع صوت سيلفي في رأسي شعرت برعبها.

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

 

عليك اللعنة!.

كافح الخادم للتحرر من قبضتي ولم يركز انتباهه على التعاويذ بل على سيفه خلفي.

 

 

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

كان من الواضح أنه كان يحاول استعادة سلاحه لكنني لن ادع هذا الفعل يمر بهذه السهولة. 

بالكاد تمكنت من الابتعاد عن الطريق ثم كرد حقنت قبضتي بالمانا وغلفتها بالبرق لكن عندما حاولت ضربه سحبت قوته بقبضتي للخلف.

 

 

كنت غير قادرا حتى على المخاطرة بترك طريق واحد لسيلريت حتى يهرب مني لذلك ضربت جبهتي على أنفه وكررت الأمر حتى شعرت بالحرارة من هجوم سيلفي على بشرتي.

وبدلاً من أن تتلاشى بقت شرارات الضوء معلقة في الهواء من حولنا.

 

حتى بدون ذكر قدرته القوية ، كانت ردود أفعال سيلريت على قدم المساواة أو حتى أسرع من ردود أفعالي.

[ الفراغ المتجمد ].

 

 

 

تحول العالم مرة أخرى وتوقف تماما عندما اصبحت مجموعة الشرارات على بعد بوصات منا.

 

 

ركزت على مساحة حوالي ثلاث خطوات أمام سيلريت وأرسلت فكرة سريعة إلى الوحش الخاص بي.

حاولت إبعاد نفسي عن سيلريت لكن وجدت ان الخادم كان يمسك بالعباءة المبطنة بالفراء التي أعطاها فيريون إلي.

” فهمت”.

 

أمسكت بإحدى شرارات سيلفي المعلقة لمنع نفسي من الانهيار.

تركت قطعة الملابس الخارجية وهربت بعيدا عن الهجوم قبل الغاء الفراغ المتجمد .

اختار سيلريت امتصاص هجوم البرق أثناء استخدام ذراعه لمنع قبضتي. 

 

 

تحول لون العالم مرة أخرى وعاد إلى طبيعته وشاهدت من مسافة بعيدة جسد سيلريت يختفي داخل أشعة المانا.

أستطيع أن أقول من خلال القلق في صوت سيلفي أنها قرأت أفكاري التي لم أكلف نفسي عناء حجبها.

 

 

اللعنة. 

 

 

 

كنت أشعر بالغباء لإهدار طاقتي لذلك لعنت نفسي.

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

 

 

جعلت قدرات سيلريت من القتال مزعجا لكنني وجدت أن هناك الكثير مما يجب علي العمل عليه في التنسيق بيني وبين سيلفي.

 

 

اصطدمت شفرات الجليد بسيفه مما أحدث ضغطًا شديدًا. 

في النهاية كنا قد تمكنا من الفوز دون أي إصابات خطيرة .

“إذا كانت سيدتك إلى جانبنا حقا فهذه معركة لا معنى لها يا سيلريت”

 

ثم أضاءت أربع شرارات أخرى بيني وبين سيف سيلريت واتصلت لتشكل حاجز كبير.

وهو ما يعتبر تحسن كبير بالنظر إلى أننا تعرضنا للضرب على مؤخراتنا من قبل أوتو في المرة الأخيرة .

” سيلفي ، أنا واثق تمامًا من أنني أستطيع التغلب على سيلريت بمفردي ولكن لن استطيع التغلب عليه بسرعة إذا كان هدفه هو المماطلة لبعض الوقت” .

 

 

رأيت جسد سيلريت يسقط نحو مظلة الأشجار والضباب في الأسفل ولكن مع البقاء في نطاق القلب كنت أعلم أنه لا يزال على قيد الحياة.

أشعلت سيلفي شرارة أخرى لإطلاق انفجار من المانا بينما قمت بتحطيم سيف جليدي عن قصد امامه. 

 

اصطدمت شفرات الجليد بسيفه مما أحدث ضغطًا شديدًا. 

نظرت إلى سيلفي ورايت على استعداد لإنهاء الامر.

ارتجفت يدي وأنا أقرأ وأعيد قراءة محتوى اللفافة. 

 

 

لكن عندها شعرت بنبض خفيف من داخل جيب بنطالي.

بشكل تلقائي تهربت من الضربة التالية وحاولت الابتعاد عنه لكنه ظل بالقرب معي. 

 

 

لقد كانت لفافة الإرسال مرتبطة بأختي.

هذه المرة أجبر الخادم الذي أصبح غير قادر على تغيير قدرة سلاحه في الوقت المناسب إلى المراوغة بعيدًا عن الهجوم.

 

 

قمت بفكها بسرعة وقرأت الرسالة القصيرة المنقوشة عليه.

 

 

بالكاد تمكنت من تفادي الركلة القادمة إلى وجهي لكن قدمه أصابت كتفي.

ارتجفت يدي وأنا أقرأ وأعيد قراءة محتوى اللفافة. 

نظرا لكوني ساحر ذو نواة بيضاء فقد كان تشكيل العشرات من شفرات الجليد شيء يتم بشكل فوري أثناء الهجوم على الخادم.

 

 

ارتجفت اللفافة في يدي وأنا أحاول دفعها مرة أخرى في جيبي. 

 

 

كنت أعرف ضعفه.

لكن حتى بعد فعل ذلك بقيت ساكنًا. 

إنقلبت الألوان من حولي مع تجمد كل شيء ما عداي في مكانه. 

 

 

لم أكن أعرف ماذا أفعل ، لم أستطع أن أقرر.

 

 

 

مرت لحظة من الصمت قبل أن يتردد صدى صوت سيلفي في رأسي. 

 

 

عندما هبطت في الهواء حاولت استعادة توازني لكني رأيت جسم أسود يتقدم نحوي مباشرة. 

“آرثر ، لنذهب.”

ارتجفت اللفافة في يدي وأنا أحاول دفعها مرة أخرى في جيبي. 

 

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

أستطيع أن أقول من خلال القلق في صوت سيلفي أنها قرأت أفكاري التي لم أكلف نفسي عناء حجبها.

 

 

إنقلبت الألوان من حولي مع تجمد كل شيء ما عداي في مكانه. 

سرعان ما تحولت إلى شكلها الحقيقي ونزلت تحتي وأخذتني.

كافح الخادم للتحرر من قبضتي ولم يركز انتباهه على التعاويذ بل على سيفه خلفي.

 

في حين أن سرعة تنقلي لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال إلا أن القتال قصة أخرى. 

“سنصدق أن الخادم كان يقول الحقيقة في الوقت 

أصبحت أعين سيلريت الباردة أضيق وهو يحدق بي ، كنت قد أدركت أن سيلفي تجهز تعويذة من مسافة بعيدة عندما اقتربت منه بسرعة.

الحالي.”

كنت أشعر بالغباء لإهدار طاقتي لذلك لعنت نفسي.

 

“آرثر!” 

” الآن أرثر ، أختك بحاجة إلينا مرة أخرى عند الحائط”.

بسرعة راوغت سلاحه بسهولة كافية لكن الخادم أعقب سيفه بركلة أخرى.

“الأن سيلفي!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط