نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer-118

إنه ليس أنت على أي حال

إنه ليس أنت على أي حال

الفصل 118: إنه ليس أنت على أي حال

“هل لديك حل؟”

فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …

“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.

كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!

<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>

لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.

لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.

قتل وانغ يو أحد قادة الاصل الإمبراطوري وسرقه. بصفتهم الطاغية المحلي لمدينة الفاتيكان ، فمن الطبيعي أن يقتلوا وانغ يو إذا وجدوه. كان المشي وطلب الإذن بالدخول أمرًا مستحيلًا بالتأكيد.

“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.

هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.

“نعم !” رد وانغ يو ثم شرح لها خطة بلا خوف.

بعد إجهاد أدمغتهم لساعات ، لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل: “أي أفكار حتى الآن؟”

لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.

“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو

“اللعنه! وانا اعتقدت أنه سيكون لديك بعض الذكاء! ” تذمر وانغ يو. تم قطع هذه الفتاة حقا من نفس القماش مثلة. فتح قائمة أصدقائه ، وانغ يو ، وأرسل رسالة إلى بلا خوف وتنهد: “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، علينا فقط طلب المساعدة!”

“اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.

كان بلا خوف فردًا مخادعًا ومخادعًا بشكل استثنائي ، لذا إذا لم يكن قادرًا على التفكير في حل ، فإن وانغ يو سيتقدم للأمام ويهاجم.

“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!

“لديك مستشار؟” شهقت يانغ نو في صدمة.

“اسمه الفاسق!” تذمر وانغ وفكر في نفسه: “عندما أعود دعونا نرى من هو الأفضل حقًا!”

“إيه … أعتقد أنه يمكنك تسميته كذلك؟” رد وانغ يو. لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من ضبط النفس لمنع نفسه من القول إن بلا خوف كان مجرد مدمن كحول قذر. ولكن بما أنه كان يطلب المساعدة من بلا خوف ، فإن وصفه بأنه مدمن على الكحول يعني أن وانغ يو لم يقارن حتى ب حثالة كهذه …

لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.

“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.

“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.

“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”

“حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.

كان الأشخاص الأذكياء حقًا شيئًا آخر. لم يقل وانغ يو أي شيء ولم يكن بلا خوف يعرف بالفعل أن لديه مشكلة!

“نعم !” رد وانغ يو ثم شرح لها خطة بلا خوف.

“حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.

“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.

“هيه ، لا يمكنك حتى حل مشكلة بسيطة مثل هذه وأنت تسمي نفسك الخبير الأول في هذه اللعبة؟” رد بسخرية بعد أن انتهى وانغ يو من الشرح.

……

“هل لديك حل؟”

“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”

“نعم! لكن أولاً ، أي واحد منا أكثر روعة؟ ”

حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!

“أنت … أنت الأفضل في طائفة تشوين تشن بأكملها!” صر وانغ يو علي أسنانه وأجاب. هذا اللقيط كان حقا وقح جدا!

“انه أنا؟”

“ها ها! نظرًا لأنك صادق جدًا ، فسأقدم لك بعض النصائح! هل سمعت عن القتل بسكين مستعار؟ ” بلا خوف ضحك.

“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.

“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.

عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.

“هيه! ما هو برأيك أكثر ما يخشاه لاعبي النقابة هؤلاء؟ ” قال بلا خوف .

“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”

“انه أنا؟”

هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.

“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”

يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.

“حسنا؟ وبالتالي؟ كيف يساعد هذا؟ ” سأل وانغ يو في حيرة. لم تكن هذه مدينة الشفق لذلك لم يستطع توجيه الشخصيات غير القابلة للعب لقتل هؤلاء اللاعبين.

الفصل 118: إنه ليس أنت على أي حال

“ألا تتذكر؟ إن إصدار ضوضاء عالية في الكاتدرائية الكبرى يعيق نقاط الجدارة الخاصة بك! مجرد رمي الالعاب النارية عليها! ما رأيك؟ ”

“حسنا؟ وبالتالي؟ كيف يساعد هذا؟ ” سأل وانغ يو في حيرة. لم تكن هذه مدينة الشفق لذلك لم يستطع توجيه الشخصيات غير القابلة للعب لقتل هؤلاء اللاعبين.

“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!

“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو

“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.

“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”

“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”

فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …

“بالتاكيد! إنها تحمل حجر شيطان مقدس ، أليس كذلك؟ بما أنها تستطيع المشي دون أن يقفز عليها أي حراس ، ألا يمكنها إذن أن ترمي مفرقعة نارية دون أن يقبض عليها؟ ”

يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.

“هذا صحيح!”

“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.

عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.

“نقاط الجدارة …”

“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.

فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …

“نعم !” رد وانغ يو ثم شرح لها خطة بلا خوف.

“هيه ، لا يمكنك حتى حل مشكلة بسيطة مثل هذه وأنت تسمي نفسك الخبير الأول في هذه اللعبة؟” رد بسخرية بعد أن انتهى وانغ يو من الشرح.

“الرداء يمكنه إخفاء هويتي لكني لا أعتقد أنه يمكن أن يخدع النظام!” عبست يانغ نو.

“اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.

“وفقًا لصديقي ، فإن القدرة على خداع الشخصيات غير القابلة للعب لا تختلف كثيرًا عن خداع النظام نفسه! لا تقلقي كثيرًا ، فقد لا يكون صديقي إنسانًا لائقًا ولكن مخططاته موثوقة بالتأكيد! ” تعهد وانغ يو رسميًا.

“ها ها! نظرًا لأنك صادق جدًا ، فسأقدم لك بعض النصائح! هل سمعت عن القتل بسكين مستعار؟ ” بلا خوف ضحك.

”ماهر جدا؟ ما أسمه؟ ”

هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.

“اسمه الفاسق!” تذمر وانغ وفكر في نفسه: “عندما أعود دعونا نرى من هو الأفضل حقًا!”

”ماهر جدا؟ ما أسمه؟ ”

“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.

……

“انتظري!” أوقف وانغ يو يانغ نو وأعطها المزيد من الألعاب النارية والألعاب النارية ثم أختباء عن الأنظار قبل أن يرسل لها رسالة: “حسنًا ، اذهبي!”

كان بلا خوف فردًا مخادعًا ومخادعًا بشكل استثنائي ، لذا إذا لم يكن قادرًا على التفكير في حل ، فإن وانغ يو سيتقدم للأمام ويهاجم.

يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.

“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.

<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة لمدينة الفاتيكان -10 ، تنظر الشخصيات غير القابلة للعب إليك بشكل عصبي>

“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”

<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>

“ألا تتذكر؟ إن إصدار ضوضاء عالية في الكاتدرائية الكبرى يعيق نقاط الجدارة الخاصة بك! مجرد رمي الالعاب النارية عليها! ما رأيك؟ ”

……

قتل وانغ يو أحد قادة الاصل الإمبراطوري وسرقه. بصفتهم الطاغية المحلي لمدينة الفاتيكان ، فمن الطبيعي أن يقتلوا وانغ يو إذا وجدوه. كان المشي وطلب الإذن بالدخول أمرًا مستحيلًا بالتأكيد.

<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط استحقاق مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب تحتقرك.>

“بالتاكيد! إنها تحمل حجر شيطان مقدس ، أليس كذلك؟ بما أنها تستطيع المشي دون أن يقفز عليها أي حراس ، ألا يمكنها إذن أن ترمي مفرقعة نارية دون أن يقبض عليها؟ ”

ظهرت سلسلة من عشرة إخطارات للنظام فجأة وقلصت نقاط استحقاق النقابة بأكملها. مما يتسبب في تراجع مكانتهم مع الشخصيات غير القابلة للعب على الفور أنبهر داون فيرست راي.

“نقاط الجدارة …”

“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”

“وفقًا لصديقي ، فإن القدرة على خداع الشخصيات غير القابلة للعب لا تختلف كثيرًا عن خداع النظام نفسه! لا تقلقي كثيرًا ، فقد لا يكون صديقي إنسانًا لائقًا ولكن مخططاته موثوقة بالتأكيد! ” تعهد وانغ يو رسميًا.

“لا أعرف … كنا نتحدث جميعًا في دردشة النقابة! … هل يمكن أن يكون إلههم قادرًا على مراقبة محادثاتنا أيضًا؟”

كان الأشخاص الأذكياء حقًا شيئًا آخر. لم يقل وانغ يو أي شيء ولم يكن بلا خوف يعرف بالفعل أن لديه مشكلة!

“نقاط الجدارة …”

كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”

كانت محادثة نقابة الاصل الإمبراطوري حاليًا في حالة من الفوضى. بسبب هذه الألعاب النارية ، فقد جميع اللاعبين في الاصل الإمبراطوري 100 نقطة استحقاق بغض النظر عن الموقع. حتى الأعضاء الذين لم يكونوا متصلين بالإنترنت فقدوا نقاط جدارة!

“هذا صحيح!”

حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!

“انتظري!” أوقف وانغ يو يانغ نو وأعطها المزيد من الألعاب النارية والألعاب النارية ثم أختباء عن الأنظار قبل أن يرسل لها رسالة: “حسنًا ، اذهبي!”

كانت الطريقة الوحيدة للحصول على نقاط الجدارة هي إزالة الأبراج المحصنة. وحتى أولئك الذين أعطوا فقط 1-5 نقاط استحقاق لكل برج! علاوة على ذلك ، لم تكن الشخصيات غير القابلة للعب في مدينة الفاتيكان مثل تلك الموجودة في المدن الأخرى. مع خسارة 100 نقطة استحقاق ، ربما لن يتمكن أعضاء الاصل الإمبراطوري من العيش في مدينة الفاتيكان بعد الآن …

لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.

كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”

“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”

“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.

حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!

“اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.

“بالتاكيد! إنها تحمل حجر شيطان مقدس ، أليس كذلك؟ بما أنها تستطيع المشي دون أن يقفز عليها أي حراس ، ألا يمكنها إذن أن ترمي مفرقعة نارية دون أن يقبض عليها؟ ”

“من ماذا انت خائف؟ أنت لست من يرمي الألعاب النارية على أي حال. موت صديقتك أفضل بكثير من موتك! ”

……

“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.

“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.

“ثم قلها!”

“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.

“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”

“الرداء يمكنه إخفاء هويتي لكني لا أعتقد أنه يمكن أن يخدع النظام!” عبست يانغ نو.

ترجمة : 3nedt

“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.

“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط