لا أعرف حتى أنك بخير؟
الفصل 114: لا أعرف حتى أنك بخير؟
“لا العفن من حولك! هل هناك أي شخص آخر حولك؟ ” أجابت المرأة. بسرعتها المذهلة ، وصلت بالفعل إلى جانب وانغ يو.
بعد المشي لمسافة قصيرة ، سرعان ما انقسمت طائفة تشوين تشن لمواصلة التدريب أو إكمال المهام الخاصة بهم.
نظر وانغ يو حوله ، أدرك أن اللاعبين من حوله قد تفرقوا بالفعل في اللحظة التي بدأت فيها المرأة بالركض نحوه ، تاركة وانغ يو وشأنه …
شفرة الجليد خرج من اللعبة لبدء نشر السر في المنتديات بينما عاد وانغ يو إلى المدينة بشكل مثير للشفقة.
أراد بلا خوف والآخرون في البداية مساعدة وانغ يو في سعيه. ولكن بعد أن سمعوا أنه لا يمكنه مشاركتها إلا مع شخص واحد وكان عليه أن يقاتل أربعة زعماء آخرين على مستوى تنين الدم استسلموا على الفور. بدلا من ذلك ، أصروا على أن الرجل الحقيقي علية حل مشاكله.
أراد بلا خوف والآخرون في البداية مساعدة وانغ يو في سعيه. ولكن بعد أن سمعوا أنه لا يمكنه مشاركتها إلا مع شخص واحد وكان عليه أن يقاتل أربعة زعماء آخرين على مستوى تنين الدم استسلموا على الفور. بدلا من ذلك ، أصروا على أن الرجل الحقيقي علية حل مشاكله.
عند رؤية وانغ يو تتوقف ، ابتسمت المرأة: “علمت أنك لن تتخلى عني …”
بطبيعة الحال ، لم يلومهم وانغ يو لعدم وجود أي ولاء عندهم. كان عليه أن يواجه رؤساء الوضع المستقل بعد كل شيء … ضد رئيس يعرف كيفية استهداف الضعيف أولاً ، لم يكن أحد واثقًا من أنهم لن يكونوا عبئًا على وانغ يو!
عند سماع كل صيحات هؤلاء اللاعبين ، شعر وانغ يو بالاكتئاب قليلاً. الملاكمون لم يتم الترحيب بهم حقًا في أي مكان ، هاه …
بعد بعض التفكير ، قرر وانغ يو الذهاب إلى مدينة الفاتيكان أولاً لأنها كانت الأقرب. وعلى بعد 20 دقيقة فقط بالسفينة الطائرة.
كان المدخل إلى البرج المحصن من المستوى 15 لكنيسة المنقوعة في الدم داخل المدينة أيضًا! كان مكانها مقابل ملاعب تدريب الكاهن وكانت مليئة بالناس.
مدينة الفاتيكان ترقى حقًا إلى اسمها كعاصمة للأراضي البشرية. بالمقارنة معها ، لم تكن مدينة الشفق أكثر من مدينة ريفية صغيرة. كان بسبب حجم المدينة أولاً، لكن الجانب الأكثر إذهالًا في المدينة هو أنها جلبت الوحوش ليتدرب عليها اللاعبون! كانت جميع الوحوش ذات المستوى 15 إلى 20 موجودة داخل المدينة نفسها! كان اللاعبون في ملاعب التدريب هذه يتجاذبون أطراف الحديث أثناء الصيد.
“ما هي وظيفتك؟”
كان المدخل إلى البرج المحصن من المستوى 15 لكنيسة المنقوعة في الدم داخل المدينة أيضًا! كان مكانها مقابل ملاعب تدريب الكاهن وكانت مليئة بالناس.
“سأمنح كل من يمسك ب 100 ذهبية!”
“المستوى 15 زنزانة الطبقة العادية. 3 لاعبين يبحثون عن 2 آخرين. الملاكمون يمكنهم الإنصراف … ”
“ثم على الأقل أعطني سلاحًا!” توسلت يائسة.
“زنزانة من المستوى 15 نخبة. لدينا خبير يقودنا. أبحث عن خبير آخر! الملاكمون غير مرحب بهم … ”
شفرة الجليد خرج من اللعبة لبدء نشر السر في المنتديات بينما عاد وانغ يو إلى المدينة بشكل مثير للشفقة.
عند سماع كل صيحات هؤلاء اللاعبين ، شعر وانغ يو بالاكتئاب قليلاً. الملاكمون لم يتم الترحيب بهم حقًا في أي مكان ، هاه …
“…” رفع وانغ يو رأسه وحدق بصمت في فارس الهيكل: “هل يعتقد أن الصولجان يجعلك إمبراطورًا أو شيء من هذا القبيل؟ حتى علم الحرب المتفائل لم يكن بهذه العجرفة! ”
منذ أن كان وانغ يو يبحث عن الريشة المقدسة ، كان من الواضح أنه كان يبحث عن عنصر الضوء. ومع ذلك كانت هذه هي المشكلة. مجرد النظر إلى العنصر جعل من الواضح أن الرئيس كان من نوع الضوء …
“ثم على الأقل أعطني سلاحًا!” توسلت يائسة.
في <<النهضه>> ، كانت مدينة الفاتيكان معقلًا لفصيل النور بأكمله! كانت جميع الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة متحالفة بالتأكيد مع فصيل النور أيضًا. حقيقة أن وانغ يو كان بحاجة لقتل أحدهم جعلته يشعر بالقلق بعض الشيء.
“شيء مقدس؟” توقف وانغ يو في مساره عندما سمع كلمة مقدسة. بالنسبة إلى وانغ يو ، كان أي شيء به كلمة مقدس دليلًا محتملاً له.
بعد التجوال لبضع ساعات ، لم يجد وانغ يو أي أدلة حتى الآن ، لذلك قرر البحث خارج المدينة.
“فضولي فقط. إذا لم تدعني أراها ، فسأتركك هنا! ” ضحك وانغ يو. كان الاستفادة من الموقف لا يزال صعبًا حقًا على وانغ يو.
على الرغم من أن مدينة الفاتيكان كانت مدينة مقدسة ، إلا أن النقابات الكبيرة التي احتلتها لم تكن مختلفة عن تلك الموجودة في المدن الأخرى. تم تقسيم ملاعب التدريب في المستوى 25 خارج المدينة وتمييزها بأعلام كل نقابة. لن يكون للاعب العادي أي مكان للتدريب على الإطلاق!
كان المدخل إلى البرج المحصن من المستوى 15 لكنيسة المنقوعة في الدم داخل المدينة أيضًا! كان مكانها مقابل ملاعب تدريب الكاهن وكانت مليئة بالناس.
تمامًا كما كان وانغ يو على وشك تجاوز هذه المنطقة والبحث عن رئيس المهمة ، سمع فجأة سلسلة من الصيحات خلفه.
“أعيديه إلي عند الانتهاء!” صرخ وانغ يو وهو يقوس لها.
“الحق بها! لا تدع الهروب! ”
على الرغم من أن الآخرين في طائفة تشوين تشن كانوا وقحين ، إلا أنهم لن يختلقوا كذبة من أي شيء مثل هذا. بالنسبة لها لمحاولة جر شخص ما قابلته للتو مثل هذا كان حقًا شريرًا للغاية!
“سأمنح كل من يمسك ب 100 ذهبية!”
بعد إلقاء نظرة فاحصة على المرأة ، حدق وانغ يو وغمغم: “لماذا تبدو شخصيتها مألوفة جدًا …”
استدار وانغ يو ورأى امرأة ملثمة صغيرة تهرب من المدينة مع عدد كبير من اللاعبين في مطاردة ساخنة.
عندما رأى وانغ يو يحجب المرأة ، أغمق وجه فارس الهيكل ورفع صولجانه وصرخ: “هل أنت شريكها؟”
من بين مطاردوها ، كان الشخص الذي قاد المجوعة هو فارس هيكل يحمل صولجانًا لامعة من الذهب. كان لبقية درعه لمعان أزرق حوله أيضًا ، مما منحه جوًا نبيلًا وبطوليًا.
فجأة ، لاحظ وانغ يو أن المرأة لم يكن لديها سلاح في يديها.
كان اللاعبون وراء هذا الفارس مجهزين تجهيزًا جيدًا أيضًا ، حيث يمتلك كل منهم قطعتين على الأقل من المعدات الفضية.
بعد المشي لمسافة قصيرة ، سرعان ما انقسمت طائفة تشوين تشن لمواصلة التدريب أو إكمال المهام الخاصة بهم.
تسبب هذا المشهد في شعور وانغ يو بالصدمة بشكل لا يصدق. كان معظم اللاعبين يستخدمون معدات المستوى الحديدي فقط في الوقت الحالي وكان اللاعبون رفيعو المستوى يستخدمون فقط معدات المستوى البرونزي. إذا كان للاعب يملك عنصر أو اثنتين من المستوى الفضي ، فسيكون قد تم اعتباره بالفعل من خبراء! حتى في طائفة تشوين تشن ، كان معظمهم لا يزالون يستخدمون معدات الطبقة البرونزية في الغالب.
“فضولي فقط. إذا لم تدعني أراها ، فسأتركك هنا! ” ضحك وانغ يو. كان الاستفادة من الموقف لا يزال صعبًا حقًا على وانغ يو.
بعد إلقاء نظرة فاحصة على المرأة ، حدق وانغ يو وغمغم: “لماذا تبدو شخصيتها مألوفة جدًا …”
فجأة ، لاحظ وانغ يو أن المرأة لم يكن لديها سلاح في يديها.
على الرغم من أن المرأة كانت تهرب بشدة ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على تجنب كل الهجمات طويلة المدى . في لعبة الواقع الافتراضي مثل هذه ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم تفادي مثل هذا بنجاح. وستعتبر قدراتها بالتأكيد من الدرجة الأولى بينهم.
شفرة الجليد خرج من اللعبة لبدء نشر السر في المنتديات بينما عاد وانغ يو إلى المدينة بشكل مثير للشفقة.
“ما الذي تنظر إليه؟ ساعدني بسرعة! ” صاحت المرأة على عجل. لسبب ما ، في اللحظة التي رأت فيها وانغ يو ، أضاءت عيناها على الفور في بهجة.
“الحق بها! لا تدع الهروب! ”
“هل تتحدثين الي؟” سأل وانغ يو بينما كان يشير إلى نفسه.
“الحق بها! لا تدع الهروب! ”
“لا العفن من حولك! هل هناك أي شخص آخر حولك؟ ” أجابت المرأة. بسرعتها المذهلة ، وصلت بالفعل إلى جانب وانغ يو.
بعد التجوال لبضع ساعات ، لم يجد وانغ يو أي أدلة حتى الآن ، لذلك قرر البحث خارج المدينة.
نظر وانغ يو حوله ، أدرك أن اللاعبين من حوله قد تفرقوا بالفعل في اللحظة التي بدأت فيها المرأة بالركض نحوه ، تاركة وانغ يو وشأنه …
بعد التجوال لبضع ساعات ، لم يجد وانغ يو أي أدلة حتى الآن ، لذلك قرر البحث خارج المدينة.
” هذا الصوت مألوف إلى حد ما …” تذمر وانغ يو.
على الرغم من أن الآخرين في طائفة تشوين تشن كانوا وقحين ، إلا أنهم لن يختلقوا كذبة من أي شيء مثل هذا. بالنسبة لها لمحاولة جر شخص ما قابلته للتو مثل هذا كان حقًا شريرًا للغاية!
عندما رأى وانغ يو يحجب المرأة ، أغمق وجه فارس الهيكل ورفع صولجانه وصرخ: “هل أنت شريكها؟”
“أنت …” ابتسمت السيدة ثم صرخت: “أخي! هؤلاء الحقراء يتنمرون علي! ”
“…” رفع وانغ يو رأسه وحدق بصمت في فارس الهيكل: “هل يعتقد أن الصولجان يجعلك إمبراطورًا أو شيء من هذا القبيل؟ حتى علم الحرب المتفائل لم يكن بهذه العجرفة! ”
تسبب هذا المشهد في شعور وانغ يو بالصدمة بشكل لا يصدق. كان معظم اللاعبين يستخدمون معدات المستوى الحديدي فقط في الوقت الحالي وكان اللاعبون رفيعو المستوى يستخدمون فقط معدات المستوى البرونزي. إذا كان للاعب يملك عنصر أو اثنتين من المستوى الفضي ، فسيكون قد تم اعتباره بالفعل من خبراء! حتى في طائفة تشوين تشن ، كان معظمهم لا يزالون يستخدمون معدات الطبقة البرونزية في الغالب.
“مهلا! سألتك سؤال! هل أنت أبكم؟”
قصد وانغ يو أن يقول إنه لا يعرف هذه السيدة ، لكنها قطعته على الفور وصرخت: “إنه أخي الأكبر!”
برؤية وانغ يو يتجاهل قائدهم ، أطلق لاعب خلفه سهمًا على وانغ يو.
تمامًا كما كان وانغ يو على وشك تجاوز هذه المنطقة والبحث عن رئيس المهمة ، سمع فجأة سلسلة من الصيحات خلفه.
<إشعار النظام: لقد تعرضت للهجوم من قبل عضو في حزب يونغ ماستر باي جينغ. لديك 90 ثانية للدفاع عن نفسك!>
“ما هذا الشيء المقدس؟” سأل وانغ يو.
بضحكة خافتة خفيفة ، أمسك وانغ يو السهم وأجاب بلطف: “أنا لا …”
في <<النهضه>> ، كانت مدينة الفاتيكان معقلًا لفصيل النور بأكمله! كانت جميع الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة متحالفة بالتأكيد مع فصيل النور أيضًا. حقيقة أن وانغ يو كان بحاجة لقتل أحدهم جعلته يشعر بالقلق بعض الشيء.
قصد وانغ يو أن يقول إنه لا يعرف هذه السيدة ، لكنها قطعته على الفور وصرخت: “إنه أخي الأكبر!”
“ما الذي تنظر إليه؟ ساعدني بسرعة! ” صاحت المرأة على عجل. لسبب ما ، في اللحظة التي رأت فيها وانغ يو ، أضاءت عيناها على الفور في بهجة.
“من هو أخوك الأكبر …” عبس وانغ يو واستدار وسأل. على الرغم من أن عشيرة وانغ كانت كبيرة ، إلا أنه لم يكن لديه أي بنات عم ، ناهيك عن أخت صغيرة!
“لا العفن من حولك! هل هناك أي شخص آخر حولك؟ ” أجابت المرأة. بسرعتها المذهلة ، وصلت بالفعل إلى جانب وانغ يو.
“أنت …” ابتسمت السيدة ثم صرخت: “أخي! هؤلاء الحقراء يتنمرون علي! ”
برؤية وانغ يو يتجاهل قائدهم ، أطلق لاعب خلفه سهمًا على وانغ يو.
“أنتي مع الرجل الخطأ!” حدق وانغ يو قبل أن يستدير ويغادر.
عند سماع كل صيحات هؤلاء اللاعبين ، شعر وانغ يو بالاكتئاب قليلاً. الملاكمون لم يتم الترحيب بهم حقًا في أي مكان ، هاه …
إذا كانت المرأة قد اختبأت ببساطة خلف وانغ يو أو طلبت مساعدته ، فقد يكون وانغ يو مستعدًا لمساعدتها بسبب شخصيته. ومع ذلك ، منذ أن قررت أن تحاول إجباره على هذا النحو ، فإن وانغ يو بالتأكيد لن يساعدها.
“من هو أخوك الأكبر …” عبس وانغ يو واستدار وسأل. على الرغم من أن عشيرة وانغ كانت كبيرة ، إلا أنه لم يكن لديه أي بنات عم ، ناهيك عن أخت صغيرة!
على الرغم من أن الآخرين في طائفة تشوين تشن كانوا وقحين ، إلا أنهم لن يختلقوا كذبة من أي شيء مثل هذا. بالنسبة لها لمحاولة جر شخص ما قابلته للتو مثل هذا كان حقًا شريرًا للغاية!
“انظري يا سيدة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لا يمكنك التحدث هكذا؟ ”
السيد الشاب باي جينغ(الفارس) لم يكن أحمق. في اللحظة التي التقط فيها وانغ يو السهم استطاع أن يخبر أن وانغ يو كان خبيرًا عظيمًا. لذا في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو يغادر احتفل سرا وصرخ: “همف! إنه لا يعرف حتى أنك امرأة حقيرة! سلمي بسرعة “الشيء المقدس” وتعالي معنا لتلقي عقابك! ”
عند سماع كلمات وانغ يو ، غرق وجهها على الفور وصرخت قائلة: “هل ستقتلني بسبب ذلك أيضًا؟”
“شيء مقدس؟” توقف وانغ يو في مساره عندما سمع كلمة مقدسة. بالنسبة إلى وانغ يو ، كان أي شيء به كلمة مقدس دليلًا محتملاً له.
” هذا الصوت مألوف إلى حد ما …” تذمر وانغ يو.
عند رؤية وانغ يو تتوقف ، ابتسمت المرأة: “علمت أنك لن تتخلى عني …”
تمامًا كما كان وانغ يو على وشك تجاوز هذه المنطقة والبحث عن رئيس المهمة ، سمع فجأة سلسلة من الصيحات خلفه.
“ما هذا الشيء المقدس؟” سأل وانغ يو.
الفصل 114: لا أعرف حتى أنك بخير؟
عند سماع كلمات وانغ يو ، غرق وجهها على الفور وصرخت قائلة: “هل ستقتلني بسبب ذلك أيضًا؟”
بعد بعض التفكير ، قرر وانغ يو الذهاب إلى مدينة الفاتيكان أولاً لأنها كانت الأقرب. وعلى بعد 20 دقيقة فقط بالسفينة الطائرة.
“فضولي فقط. إذا لم تدعني أراها ، فسأتركك هنا! ” ضحك وانغ يو. كان الاستفادة من الموقف لا يزال صعبًا حقًا على وانغ يو.
عندما رأى وانغ يو يحجب المرأة ، أغمق وجه فارس الهيكل ورفع صولجانه وصرخ: “هل أنت شريكها؟”
“هل ستتركني حقًا؟” بدأت في الذعر.
“آرتشر!” ردت على عجل. لا عجب أنها كانت تواجه مثل هذا الوقت الصعب في الهروب. بغض النظر عن مدى مهارة الرامي ، بدون سلاح ، لا يمكنهم حتى الهجوم!
“انظري يا سيدة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لا يمكنك التحدث هكذا؟ ”
على الرغم من أن الآخرين في طائفة تشوين تشن كانوا وقحين ، إلا أنهم لن يختلقوا كذبة من أي شيء مثل هذا. بالنسبة لها لمحاولة جر شخص ما قابلته للتو مثل هذا كان حقًا شريرًا للغاية!
“ثم على الأقل أعطني سلاحًا!” توسلت يائسة.
“انظري يا سيدة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لا يمكنك التحدث هكذا؟ ”
فجأة ، لاحظ وانغ يو أن المرأة لم يكن لديها سلاح في يديها.
عند سماع كل صيحات هؤلاء اللاعبين ، شعر وانغ يو بالاكتئاب قليلاً. الملاكمون لم يتم الترحيب بهم حقًا في أي مكان ، هاه …
“ما هي وظيفتك؟”
شفرة الجليد خرج من اللعبة لبدء نشر السر في المنتديات بينما عاد وانغ يو إلى المدينة بشكل مثير للشفقة.
“آرتشر!” ردت على عجل. لا عجب أنها كانت تواجه مثل هذا الوقت الصعب في الهروب. بغض النظر عن مدى مهارة الرامي ، بدون سلاح ، لا يمكنهم حتى الهجوم!
“ما هي وظيفتك؟”
“أعيديه إلي عند الانتهاء!” صرخ وانغ يو وهو يقوس لها.
“انظري يا سيدة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لا يمكنك التحدث هكذا؟ ”
ترجمة : 3nedt
تسبب هذا المشهد في شعور وانغ يو بالصدمة بشكل لا يصدق. كان معظم اللاعبين يستخدمون معدات المستوى الحديدي فقط في الوقت الحالي وكان اللاعبون رفيعو المستوى يستخدمون فقط معدات المستوى البرونزي. إذا كان للاعب يملك عنصر أو اثنتين من المستوى الفضي ، فسيكون قد تم اعتباره بالفعل من خبراء! حتى في طائفة تشوين تشن ، كان معظمهم لا يزالون يستخدمون معدات الطبقة البرونزية في الغالب.
إذا كانت المرأة قد اختبأت ببساطة خلف وانغ يو أو طلبت مساعدته ، فقد يكون وانغ يو مستعدًا لمساعدتها بسبب شخصيته. ومع ذلك ، منذ أن قررت أن تحاول إجباره على هذا النحو ، فإن وانغ يو بالتأكيد لن يساعدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
