ركض
الفصل 94: ركض
في نفس الوقت ، تحدث صاحب الحذاء الفضي باحترام مع وانغ يو.
بحلول الوقت الذي فروا فيه عبر نافذة النزل ، أدرك أعضاء طائفة تشوين تشن أنهم كانوا محاطين تمامًا بنقابة السماء منقطعة النظير. كان هناك أكثر من خمسمائة لاعب في الجوار ، وعلى استعداد للانقضاض عليهم.
لم يعلموا أن المعارك القتالية القريبة كانت من اختصاص وانغ يو. التقط وانغ يو على الفور عدة كراسي وألقاه باتجاه اللاعبين القادمين …
انطلق أعضاء نقابة الجنة منقطعة النظير على الفور إلى العمل في اللحظة التي رأوا فيها أول شخص يقفز من النافذة.
“اطلاق النار عليه!”
“يا رفاق غادروا أولا!” صاح هالة الربيع وهو يلقي [تشويه] مرة أخرى ، موجهًا أشباحه لصد الأعداء داخل النزل.
لم يكن الأمر أنهم لم يروا خبيرًا من قبل ، في الواقع ، يمكن اعتبار قائدهم اهتياج الشر واحدًا ، لكن حتى هو لم يكن قادرًا على تجنب هذا التكتيك الذي استخدموه. لكن هذا الرجل من قبلهم تمكن من تجنب كل ذلك دون عناء … ما هذا اللعين ، هل كان نوعًا من الشيطان؟
فر أعضاء طائفة تشوين تشن على الفور دون أدنى تردد.
نظر إليه الحشد بأفواههم مفتوحه …
على الرغم من أن بوسون والسيد المنعشب لم يختروا وظائف تتفوق في السرعة ، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على الهروب بأعجوبة من الحصار من خلال الاعتماد على بعضهما البعض ومهاراتهما [تهمة].
قفز جسده وانغ يو للخلف ، مبتعدًا عن الكمين ، وهبط على الأرض وهو يبتعد عن مهاجميه.
استفاد مينغ دو من ضرره السحري المرتفع بشكل يبعث على السخرية لقتل حشد كامل من لاعبي السماء منقطعة النظير برمح برق واحد ، مما دفعهم إلى حالة من الفوضى المؤقتة أثناء تسللهم بعيدًا.
صرخ أعضاء نقابة السماء منقطعة النظير بغضب بعد أن سمعوا تهكم هالة الربيع ، وهم يسحبون أقواسهم ويصوبون عليه.
كان دون مجد ملاكمًا اختار إضافة معظم نقاط سماته إلى البراعة التي سمحت له بالتهرب برشاقة من معظم الأعداء ، بعد أن حصل مؤخرًا على زوج جديد من الأحذية. قفز دون مجد فوق الحشد ، وداس على رؤوس أعدائه بينما كان يلقي عرضًا بضع [ضربات ساحقة] أثناء الهرب.
تم ضرب A من نقابة السماء منقطعة النظير بواسطة كرسي قبل أن يعرف حتى ما حدث … فقط بعد أن تلقى إشعارًا من النظام وفقد ذهبًا واحدًا من مخزونهم ، أدرك أنه ارتكب خطأ …
من ناحية أخرى ، يمكن القول إن شفرة الجليد كان أسهل من هرب. كل ما كان عليه فعله هو استخدام [الشبح] والالتصاق بالجدار أثناء الزحف بعيدًا …
“يا رفاق غادروا أولا!” صاح هالة الربيع وهو يلقي [تشويه] مرة أخرى ، موجهًا أشباحه لصد الأعداء داخل النزل.
لم يكن بلا خوف قد تلقى نهاية العصا القصيرة. على الرغم من أنه لم يكن لديه حتى أدنى ذرة من البراعة القتالية ، لم يبقى أي شخص لمساعدته. لم يكن بإمكانه سوى الركض للنجاة بحياته ، والركض والخروج بعيدًا عن الأذى بينما كان يحاول يائسًا الوصول إلى نقطة الانطلاق …
لكن وانغ يو لم ينزعج حتى عندما رأى صف الخناجر يظهر خلف المحاربين. مد قدمه بهدوء وداس على رأس أحد المحاربين ، وقفز فوق خط اللصوص قبل أن يهبط ببراعة على الأرض.
“من الذي لم يغادر بعد؟” صاح هالة الربيع وهو يسحب أشباحه ، واندفع بجنون نحو النافذة.
تمكنت الأسهم السريعة من الرماة من اللحاق بسهولة بسرعة الطيران البطيئة لـ هالة الربيع. لكن الأسهم لم تنجح في ضرب جسده ، وحلقت من خلاله مباشرة …
“العم ثور لا يزال هناك!” أجاب دون مجد من خلال دردشة النقابة.
“اللورد السيد ثور ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”
“اللعنة ، هل تعتقد أنه يحتاج حتى إلى قلقك؟” وبخ بوسون.
فر أعضاء طائفة تشوين تشن على الفور دون أدنى تردد.
“حسناً سأأخذ إجازتي أيضًا!” ضحك هالة الربيع عندما تحول جسده إلى سحابة من الدخان ، تنجرف نحو الشارع المجاور.
“اللعنة عليك!”
“هاه! يجب أن تصدموا يا رفاق أليس كذلك؟ لم تتوقعو مني أن أطير ، أليس كذلك؟ ” هالة الربيع سخر عندما طار بعيدا.
صرخ أعضاء نقابة السماء منقطعة النظير بغضب بعد أن سمعوا تهكم هالة الربيع ، وهم يسحبون أقواسهم ويصوبون عليه.
“اطلاق النار عليه!”
“دوانج …”
صرخ أعضاء نقابة السماء منقطعة النظير بغضب بعد أن سمعوا تهكم هالة الربيع ، وهم يسحبون أقواسهم ويصوبون عليه.
كان هناك العديد من حراس المدينة يقومون بدوريات في الشارع التجاري. بغض النظر عن مدى غرور نقابة السماء منقطعة النظير ، لم يكونوا مجانين بما يكفي لإهانة هذه الـ 200 شخصية نظام. يمكن لحراس المدينة هؤلاء بسهولة القضاء على تنين ، ناهيك عن بعض اللاعبين ذوي المستوى المنخفض …
تمكنت الأسهم السريعة من الرماة من اللحاق بسهولة بسرعة الطيران البطيئة لـ هالة الربيع. لكن الأسهم لم تنجح في ضرب جسده ، وحلقت من خلاله مباشرة …
ركض اللاعبون بعيدو المدى الواقفون خارج النزل على الفور وبدأوا هجومهم دون إضاعة أي كلمة.
[مدخل الظلام] سمح له بأن يكون محصنًا تمامًا من الأضرار الجسدية …
من ناحية أخرى ، يمكن القول إن شفرة الجليد كان أسهل من هرب. كل ما كان عليه فعله هو استخدام [الشبح] والالتصاق بالجدار أثناء الزحف بعيدًا …
“ها ها ها ها!” استمر الربيع في الضحك وهو يتجسد على الجانب الآخر من الجدار.
على الرغم من أن بوسون والسيد المنعشب لم يختروا وظائف تتفوق في السرعة ، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على الهروب بأعجوبة من الحصار من خلال الاعتماد على بعضهما البعض ومهاراتهما [تهمة].
“لا تدع هذا الحقير يفلت! اصطادوه! ”
“اطلاق النار عليه!”
كان قائد قوات السماء منقطعة النظير غاضبًا في نفسه عندما أدرك أن فريقه المكون من عدة مئات من اللاعبين لم يتمكن من أسر ستة لاعبين من طائفة تشوين تشن ، وأمر رجاله على الفور بالمطاردة.
“العم ثور لا يزال هناك!” أجاب دون مجد من خلال دردشة النقابة.
في <<النهضه>> ، كانت قدرة اللاعب على مطاردة خصمه تعتمد إلى حد كبير على وظيفته … كانت الوظيفة السريعة مثل رامي السهام هي الأقوى عندما يتعلق الأمر بمطاردة الخصوم ، في حين أن المهمة قصيرة المدى مثل الملاكم كانت عديمة الفائدة عمليًا في مثل هذا السيناريو.
نظر إليه الحشد بأفواههم مفتوحه …
وهكذا ، نشرت جماعة السماء منقطعة النظير جميع الرماة واللصوص في المدينة للمطاردة.
بحلول الوقت الذي أمسك فيه وانغ يو السهم الأول ، كانت عدة تعويذات سحرية على وشك الوصول إليه وكان الشامان المظلم في الخلف قد ألقى [تشويه] حوله. أدرك وانغ يو أن الوضع غير موات واتخذ قرار المغادرة. بعد تحطيم التعاويذ بالسهام في يده ، تخطى وانغ يو [تشويه] وقفز مباشرة من النافذة.
لكن ستة لاعبين من طائفة طائفة تشوين تشن انقسموا بذكاء ، وركضوا في جميع الاتجاهات الأربعة ، مما أجبر نقابة السماء منقطعة النظير على الانقسام إلى فرق من عدة عشرات للبحث عنهم.
لقد دخل هالة الربيع في زقاق صغير … كانت استراتيجيته بسيطة نوعًا ما. ألقى في البداية [تشويه] ، ثم أرسل أشباحه لاحتلال أعدائه بينما كان يلقي بالسم عليهم قبل أن يهرب مرة أخرى … كانت هذه التكتيكات الحقيرة حقًا لعنة جميع الوظائف القائمة على البراعة …
اختار بوسون و السيد المنعشب الهروب عبر شارع المستوى. نظرًا لأن الاثنين اختارا وظائف محارب ، فقد أعاقت معداتهما سرعتهما بشدة ، وكان هذا الأمر كذلك بالنسبة إلى السيد المنعشب. كان مدرعًا بشدة مثل السلحفاة وكان يحمل درعا كبيرا على ظهره. ولكن هذا يعني أن رماة السهام واللصوص بالكاد يمكنهم حتى تجاوز دفاعاتهم ، كل ما احتاج الثنائي إلى القيام به هو تجاوزهم …
لم يكن الأمر أنهم لم يروا خبيرًا من قبل ، في الواقع ، يمكن اعتبار قائدهم اهتياج الشر واحدًا ، لكن حتى هو لم يكن قادرًا على تجنب هذا التكتيك الذي استخدموه. لكن هذا الرجل من قبلهم تمكن من تجنب كل ذلك دون عناء … ما هذا اللعين ، هل كان نوعًا من الشيطان؟
اختار مينج دو وشفرة الجليد الركض إلى شارع التجارة.
بعد أن كان كل هؤلاء اللاعبين لاعبين محترفين ، فإن الأموال التي ربحوها من اللعبة كانت شريان الحياة لهم ، فلماذا يخاطرون بخسارة الكثير من المال؟
كان هناك العديد من حراس المدينة يقومون بدوريات في الشارع التجاري. بغض النظر عن مدى غرور نقابة السماء منقطعة النظير ، لم يكونوا مجانين بما يكفي لإهانة هذه الـ 200 شخصية نظام. يمكن لحراس المدينة هؤلاء بسهولة القضاء على تنين ، ناهيك عن بعض اللاعبين ذوي المستوى المنخفض …
“العم ثور لا يزال هناك!” أجاب دون مجد من خلال دردشة النقابة.
استفاد مينج دو وشفرة الجليد من حقيقة أن كلاهما كان لهما نقاط استحقاق مدينة الشفق ، مما سمح لهما بالاختباء بين مجموعة من حراس المدينة الذين يقومون بدوريات أثناء استخدام تكتيكات حرب العصابات للتغلب على المعتدين بلا معنى. إنزال أكثر من نصفهم بسرعة.
لم يكن بلا خوف قد تلقى نهاية العصا القصيرة. على الرغم من أنه لم يكن لديه حتى أدنى ذرة من البراعة القتالية ، لم يبقى أي شخص لمساعدته. لم يكن بإمكانه سوى الركض للنجاة بحياته ، والركض والخروج بعيدًا عن الأذى بينما كان يحاول يائسًا الوصول إلى نقطة الانطلاق …
لقد دخل هالة الربيع في زقاق صغير … كانت استراتيجيته بسيطة نوعًا ما. ألقى في البداية [تشويه] ، ثم أرسل أشباحه لاحتلال أعدائه بينما كان يلقي بالسم عليهم قبل أن يهرب مرة أخرى … كانت هذه التكتيكات الحقيرة حقًا لعنة جميع الوظائف القائمة على البراعة …
“ستبدأ الوحدة بعيدة المدى هجماتنا الآن!”
في هذه الأثناء ، انتهز دون مجد الفرصة لتقليد العم ثور الذي كان يعبده دائمًا. قاد أعضاء نقابة السماء منقطعة النظير التي كانت تطارده إلى طريق مسدود ، وقام بتنشيط [الشبح] لزيادة سرعته عندما تسلق جدار المبنى وهرب من الحشد الذي كان يطارده.
كان اللاعبون من نقابة السماء منقطعة النظير حقًا أفرادًا بخلاء.
حاول العديد من الملاحين في نقابة الجنة منقطعة النظير تسلق الجدار بطريقة مماثلة. لكن ما لم يعرفوه ما هو أن دون مجد نفسه لديه بعض الخلفية في فنون الدفاع عن النفس وحتى أنه تلقى التوجيه من وانغ يو. جهودهم بطبيعة الحال انتهت بالفشل.
كان دون مجد ملاكمًا اختار إضافة معظم نقاط سماته إلى البراعة التي سمحت له بالتهرب برشاقة من معظم الأعداء ، بعد أن حصل مؤخرًا على زوج جديد من الأحذية. قفز دون مجد فوق الحشد ، وداس على رؤوس أعدائه بينما كان يلقي عرضًا بضع [ضربات ساحقة] أثناء الهرب.
لم يتمكن أعضاء طائفة تشوين تشن من الفرار من المدينة فحسب ، بل تمكنوا أيضًا من قتل عدد كبير من اللاعبين من نقابة السماء منقطعة النظير.
“حسناً سأأخذ إجازتي أيضًا!” ضحك هالة الربيع عندما تحول جسده إلى سحابة من الدخان ، تنجرف نحو الشارع المجاور.
فقط وانغ يو بقي في الخلف. بعد أن فر الجميع من النزل ، وقف وانغ يو على الفور بجوار النافذة.
كان دون مجد ملاكمًا اختار إضافة معظم نقاط سماته إلى البراعة التي سمحت له بالتهرب برشاقة من معظم الأعداء ، بعد أن حصل مؤخرًا على زوج جديد من الأحذية. قفز دون مجد فوق الحشد ، وداس على رؤوس أعدائه بينما كان يلقي عرضًا بضع [ضربات ساحقة] أثناء الهرب.
لم يكن النزل صغيرًا فحسب ، بل كان مليئًا أيضًا بالأثاث الرديء الذي كان باهظ الثمن بشكل غير متوقع. خوفًا من تعرضهم لأضرار جانبية ، غادر الرماة المبنى على الفور وصاحوا للصوص ليحلوا محلهم بدلاً من ذلك.
“اللعنة ، هذا الرجل ليس أضعف من زعيم جماعتنا ، اجعل اللاعبين ذوي المدى الطويل يهاجمون!”
بعد أن كان كل هؤلاء اللاعبين لاعبين محترفين ، فإن الأموال التي ربحوها من اللعبة كانت شريان الحياة لهم ، فلماذا يخاطرون بخسارة الكثير من المال؟
الفصل 94: ركض
كان اللاعبون من نقابة السماء منقطعة النظير حقًا أفرادًا بخلاء.
استفاد مينج دو وشفرة الجليد من حقيقة أن كلاهما كان لهما نقاط استحقاق مدينة الشفق ، مما سمح لهما بالاختباء بين مجموعة من حراس المدينة الذين يقومون بدوريات أثناء استخدام تكتيكات حرب العصابات للتغلب على المعتدين بلا معنى. إنزال أكثر من نصفهم بسرعة.
لم يعلموا أن المعارك القتالية القريبة كانت من اختصاص وانغ يو. التقط وانغ يو على الفور عدة كراسي وألقاه باتجاه اللاعبين القادمين …
لم يعلموا أن المعارك القتالية القريبة كانت من اختصاص وانغ يو. التقط وانغ يو على الفور عدة كراسي وألقاه باتجاه اللاعبين القادمين …
تم ضرب A من نقابة السماء منقطعة النظير بواسطة كرسي قبل أن يعرف حتى ما حدث … فقط بعد أن تلقى إشعارًا من النظام وفقد ذهبًا واحدًا من مخزونهم ، أدرك أنه ارتكب خطأ …
كان وانج يو قد اندفع مباشرة إلى الحشد ، وكان يقذف ويرمي من كان سيئ الحظ بما يكفي ليكون بجانبه.
ولكن بغض النظر عن مدى مرارة هذا الأحمق المسكين ، فقد كان هذا النظام قاسياً. لم يهتم بمن ألقى الكرسي وسيشحن ببساطة الشخص الذي كسره (آخر من لمسه).
“دوانج …”
كان وانج يو قد اندفع مباشرة إلى الحشد ، وكان يقذف ويرمي من كان سيئ الحظ بما يكفي ليكون بجانبه.
من ناحية أخرى ، يمكن القول إن شفرة الجليد كان أسهل من هرب. كل ما كان عليه فعله هو استخدام [الشبح] والالتصاق بالجدار أثناء الزحف بعيدًا …
“اللعنة! اقتله!!!”
حاول العديد من الملاحين في نقابة الجنة منقطعة النظير تسلق الجدار بطريقة مماثلة. لكن ما لم يعرفوه ما هو أن دون مجد نفسه لديه بعض الخلفية في فنون الدفاع عن النفس وحتى أنه تلقى التوجيه من وانغ يو. جهودهم بطبيعة الحال انتهت بالفشل.
كان أعضاء نقابة السماء منقطعة النظير غاضبين تمامًا من وانغ يو. رفع الجميع أسلحتهم على الفور وأطلقوا العنان لمهاراتهم تجاه وانج يو ، متجاهلين حقيقة أنه من المحتمل أن يدمروا الأثاث في المتجر.
تمكنت الأسهم السريعة من الرماة من اللحاق بسهولة بسرعة الطيران البطيئة لـ هالة الربيع. لكن الأسهم لم تنجح في ضرب جسده ، وحلقت من خلاله مباشرة …
“اللعنة عليك!”
في نفس الوقت ، تحدث صاحب الحذاء الفضي باحترام مع وانغ يو.
يمكن سماع صيحة أخرى من الغربان واستخدمت مجموعة من المحاربين [تهمة] وانطلقت نحو وانغ يو.
انطلق أعضاء نقابة الجنة منقطعة النظير على الفور إلى العمل في اللحظة التي رأوا فيها أول شخص يقفز من النافذة.
تهرب وانغ يو عرضًا من موجة المحاربين ، فقط ليتم استقباله بجدار من الخناجر من اللصوص الذين كانوا مختبئين خلف المحاربين …
اختار بوسون و السيد المنعشب الهروب عبر شارع المستوى. نظرًا لأن الاثنين اختارا وظائف محارب ، فقد أعاقت معداتهما سرعتهما بشدة ، وكان هذا الأمر كذلك بالنسبة إلى السيد المنعشب. كان مدرعًا بشدة مثل السلحفاة وكان يحمل درعا كبيرا على ظهره. ولكن هذا يعني أن رماة السهام واللصوص بالكاد يمكنهم حتى تجاوز دفاعاتهم ، كل ما احتاج الثنائي إلى القيام به هو تجاوزهم …
كان هذا تكتيكًا مفيدًا بشكل خاص استخدمته نقابة السماء منقطعة النظير غالبًا عندما ذهبوا إلى الحرب.
“اللعنة ، هذا الرجل ليس أضعف من زعيم جماعتنا ، اجعل اللاعبين ذوي المدى الطويل يهاجمون!”
لكن وانغ يو لم ينزعج حتى عندما رأى صف الخناجر يظهر خلف المحاربين. مد قدمه بهدوء وداس على رأس أحد المحاربين ، وقفز فوق خط اللصوص قبل أن يهبط ببراعة على الأرض.
“كان ذلك خطيرًا! أنتم يا رفاق تقسموا مؤخرتي تقريبًا إلى الأمام! ” ضحك وانغ يو وهو يمسح قطرة عرق من رأسه.
“كان ذلك خطيرًا! أنتم يا رفاق تقسموا مؤخرتي تقريبًا إلى الأمام! ” ضحك وانغ يو وهو يمسح قطرة عرق من رأسه.
ولكن بغض النظر عن مدى مرارة هذا الأحمق المسكين ، فقد كان هذا النظام قاسياً. لم يهتم بمن ألقى الكرسي وسيشحن ببساطة الشخص الذي كسره (آخر من لمسه).
نظر إليه الحشد بأفواههم مفتوحه …
“لا تدع هذا الحقير يفلت! اصطادوه! ”
لم يكن الأمر أنهم لم يروا خبيرًا من قبل ، في الواقع ، يمكن اعتبار قائدهم اهتياج الشر واحدًا ، لكن حتى هو لم يكن قادرًا على تجنب هذا التكتيك الذي استخدموه. لكن هذا الرجل من قبلهم تمكن من تجنب كل ذلك دون عناء … ما هذا اللعين ، هل كان نوعًا من الشيطان؟
يمكن سماع صيحة أخرى من الغربان واستخدمت مجموعة من المحاربين [تهمة] وانطلقت نحو وانغ يو.
“اللعنة ، هذا الرجل ليس أضعف من زعيم جماعتنا ، اجعل اللاعبين ذوي المدى الطويل يهاجمون!”
في نفس الوقت ، تحدث صاحب الحذاء الفضي باحترام مع وانغ يو.
“ستبدأ الوحدة بعيدة المدى هجماتنا الآن!”
لم يتمكن أعضاء طائفة تشوين تشن من الفرار من المدينة فحسب ، بل تمكنوا أيضًا من قتل عدد كبير من اللاعبين من نقابة السماء منقطعة النظير.
ركض اللاعبون بعيدو المدى الواقفون خارج النزل على الفور وبدأوا هجومهم دون إضاعة أي كلمة.
بحلول الوقت الذي أمسك فيه وانغ يو السهم الأول ، كانت عدة تعويذات سحرية على وشك الوصول إليه وكان الشامان المظلم في الخلف قد ألقى [تشويه] حوله. أدرك وانغ يو أن الوضع غير موات واتخذ قرار المغادرة. بعد تحطيم التعاويذ بالسهام في يده ، تخطى وانغ يو [تشويه] وقفز مباشرة من النافذة.
“كان ذلك خطيرًا! أنتم يا رفاق تقسموا مؤخرتي تقريبًا إلى الأمام! ” ضحك وانغ يو وهو يمسح قطرة عرق من رأسه.
لكن نقابة السماء منقطعة النظير كانت قد أعدت بالفعل لهذا الغرض وتمركزت العديد من المحاربين خارج النافذة ، مستلقين في كمين.
استفاد مينج دو وشفرة الجليد من حقيقة أن كلاهما كان لهما نقاط استحقاق مدينة الشفق ، مما سمح لهما بالاختباء بين مجموعة من حراس المدينة الذين يقومون بدوريات أثناء استخدام تكتيكات حرب العصابات للتغلب على المعتدين بلا معنى. إنزال أكثر من نصفهم بسرعة.
قفز جسده وانغ يو للخلف ، مبتعدًا عن الكمين ، وهبط على الأرض وهو يبتعد عن مهاجميه.
صرخ أعضاء نقابة السماء منقطعة النظير بغضب بعد أن سمعوا تهكم هالة الربيع ، وهم يسحبون أقواسهم ويصوبون عليه.
“دوانج …”
ولكن بغض النظر عن مدى مرارة هذا الأحمق المسكين ، فقد كان هذا النظام قاسياً. لم يهتم بمن ألقى الكرسي وسيشحن ببساطة الشخص الذي كسره (آخر من لمسه).
تلامس رأس وانغ يو فجأة بحذاء فضي … يرفع رأسه فقط ليرى بلا خوف يبتسم ابتسامة عريضة في وجهه.
لم يكن النزل صغيرًا فحسب ، بل كان مليئًا أيضًا بالأثاث الرديء الذي كان باهظ الثمن بشكل غير متوقع. خوفًا من تعرضهم لأضرار جانبية ، غادر الرماة المبنى على الفور وصاحوا للصوص ليحلوا محلهم بدلاً من ذلك.
في نفس الوقت ، تحدث صاحب الحذاء الفضي باحترام مع وانغ يو.
نظر إليه الحشد بأفواههم مفتوحه …
“اللورد السيد ثور ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”
كان هناك العديد من حراس المدينة يقومون بدوريات في الشارع التجاري. بغض النظر عن مدى غرور نقابة السماء منقطعة النظير ، لم يكونوا مجانين بما يكفي لإهانة هذه الـ 200 شخصية نظام. يمكن لحراس المدينة هؤلاء بسهولة القضاء على تنين ، ناهيك عن بعض اللاعبين ذوي المستوى المنخفض …
ترجمة : 3nedt
لقد دخل هالة الربيع في زقاق صغير … كانت استراتيجيته بسيطة نوعًا ما. ألقى في البداية [تشويه] ، ثم أرسل أشباحه لاحتلال أعدائه بينما كان يلقي بالسم عليهم قبل أن يهرب مرة أخرى … كانت هذه التكتيكات الحقيرة حقًا لعنة جميع الوظائف القائمة على البراعة …
على الرغم من أن بوسون والسيد المنعشب لم يختروا وظائف تتفوق في السرعة ، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على الهروب بأعجوبة من الحصار من خلال الاعتماد على بعضهما البعض ومهاراتهما [تهمة].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
