إسقاط عالم الإرادة
1029- إسقاط عالم الإرادة .
“800 ذبح . هذا الشقي وصل أخيرًا إلى هذه الخطوة. في الماضي عندما كنت في عالم التحول الإلهي ، كنت عالقًا هنا أيضًا. في النهاية ، تمكنت من قتل 882 شخصًا ، لكنني لم أتمكن أبدًا من اختراق 900 شخص. يبدو أن هذا الشقي لين مينغ لا يزال يمنع نفسه ، لذا لا ينبغي أن يكون تجاوزي مشكلة بالنسبة له. ومع ذلك ، بعد 900 شخص ، تبدأ الصعوبة الحقيقية! ”
. . .
730 شخصًا.
. . .
جميع المعارضين الـ 21 الذين ظهروا كانوا من مراكز القوة في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة. في المستقبل ، سيكونون شخصيات ستدخل في التساعي. إذا قام 21 منهم بدمج قوتهم ، وتوحيد تقنياتهم القتالية معًا ، فإن الضغط الذي فرضوه على لين مينغ سيزداد بمستوى آخر!
. . .
ترجمة .
650 شخصًا ، 680 شخصًا ، 700 شخص!
بعد قتل شخصين ، شعر لين مينغ على الفور أن الضغط عليه ينخفض بمقدار كبير. لقد جمع بين هجماته وروح المعركة الذهبية وتابعها بسهولة بقتل شخص ثالث ورابع وخامس.
عندما أضاء النجم السابع على قوس البوابة ، كان هذا يدل على أن لين مينغ قد قتل 700 من الأعداء. في الوقت نفسه ، ارتفع عدد الأعداء الذين واجههم فجأة إلى 21 شخصًا.
على سبيل المثال ، طاقة منشأ الهواء والسماء والأرض في إسقاط عالم الإرادة.
مع مقتل كل 100 شخص ، ستزداد صعوبة مصفوفة القتال الإلهية الوهمية بشكل حاد. عند بلوغ الرقم 600 ، لم تكن الصعوبة كبيرة جدًا. لكن من 600 إلى 700 ، ستتضاعف الصعوبة!
عندما هاجمه 24 شخصًا معًا ، حاصرت جميع هجماتهم نقاط لين مينغ الحيوية. في 600 ذبح ، كان لين مينغ لا يزال قادرًا على الاعتماد على سرعته غير العادية لتفادي الفجوات الناتجة عن الاختلاف في سرعات السلاح. ولكن الآن ، بعد قتل 800 ، كانت كل هذه الهجمات مثل صواعق البرق ، من الصعب جدًا تجنبها. سقط على الفور في حصار من جميع الجهات.
جميع المعارضين الـ 21 الذين ظهروا كانوا من مراكز القوة في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة. في المستقبل ، سيكونون شخصيات ستدخل في التساعي. إذا قام 21 منهم بدمج قوتهم ، وتوحيد تقنياتهم القتالية معًا ، فإن الضغط الذي فرضوه على لين مينغ سيزداد بمستوى آخر!
كانت أجسام الطاقة هذه أبطالًا بارزين في عصرهم. كل منهم برع في القتال ، وكل منهم لديه خبرة غنية في تجارب الحياة أو الموت. على الرغم من أن تدريبهم كانت فقط في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، إلا أنه لم يكن من السهل على لين مينغ قتلهم في موقف كان يحاول فيه الحفاظ على جوهره الحقيقي! على وجه الخصوص ، عندما يذهب لقتل شخص ما ، سيواجه هجومًا مضادًا منسقًا للآخرين ؛ كان عليه أن يكون شديد الحذر في تحركاته.
أمسك لين مينغ رمح العنقاء الدم في يديه ، وأعصابه حادة مثل الأسلاك الفولاذية. حتى الآن ، كان يركز على توفير أكبر قدر ممكن من الجوهر الحقيقي والطاقة. إذا كان بإمكانه استخدام حركة واحدة فقط لهزيمة خصمه فلن يستخدم ثانية. إذا كان بإمكانه الاعتماد على رمح العنقاء الدموى فلن يحتاج إلى استخدام جوهره الحقيقي.
كانت أجسام الطاقة هذه أبطالًا بارزين في عصرهم. كل منهم برع في القتال ، وكل منهم لديه خبرة غنية في تجارب الحياة أو الموت. على الرغم من أن تدريبهم كانت فقط في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، إلا أنه لم يكن من السهل على لين مينغ قتلهم في موقف كان يحاول فيه الحفاظ على جوهره الحقيقي! على وجه الخصوص ، عندما يذهب لقتل شخص ما ، سيواجه هجومًا مضادًا منسقًا للآخرين ؛ كان عليه أن يكون شديد الحذر في تحركاته.
استخدام أساليب مختلفة للحفاظ على قوته يعني أيضًا أنه كان يحد من براعته القتالية. هذا جعل معاركه تبدو على حافة الخطر.
27 كانت في الأصل ثلاث مجموعات من تسعة. هذا الرقم هو نفسه يحتوي على حقيقة من العالم يصعب وصفها.
وعندما تم دفن لين مينغ في هذه المعركة ، أجبر نفسه على الحد الأقصى مرارًا وتكرارًا. لقد خفض قوته واستخدام الجوهر الحقيقي إلى المقدار المطلوب فقط ، وخفف أسلوبه القتالي.
كانت هذه اللحظة القصيرة هي كل ما يحتاجه لين مينغ.
بعد القضاء على 700 من الأعداء ، كان لكل واحد لاحق ذكاءه وعقله الخاص ، كما جاءت أساليب قتالهم في تنوع متغير لا نهاية له. شك لين مينغ في أن كل هؤلاء الناس كانوا في يوم من الأيام فنانين عبقريين تمامًا. عندما قام الشيخ الأعلى ببناء مصفوفة القتال الإلهية الوهمية ، استخدم أيضًا طريقة خاصة لإدخال كل معلومات العباقرة في تشكيل المصفوفة ، وإعادة إنتاج مجد ماضيهم!
مطاردة الرعد!
كانت أجسام الطاقة هذه أبطالًا بارزين في عصرهم. كل منهم برع في القتال ، وكل منهم لديه خبرة غنية في تجارب الحياة أو الموت. على الرغم من أن تدريبهم كانت فقط في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، إلا أنه لم يكن من السهل على لين مينغ قتلهم في موقف كان يحاول فيه الحفاظ على جوهره الحقيقي! على وجه الخصوص ، عندما يذهب لقتل شخص ما ، سيواجه هجومًا مضادًا منسقًا للآخرين ؛ كان عليه أن يكون شديد الحذر في تحركاته.
في هذا الوقت ، منذ أن دخل لين مينغ في مصفوفة القتال الإلهية الوهمية ، مرت ست ساعات تقريبًا.
ولكن في مثل هذه المشاجرة الوحشية ، حصل لين مينغ أيضًا على فوائد هائلة. كان يستوعب كل شيء من حوله ، يختبر بنفسه أساليب القتال التي لا حصر لها لعباقرة مجانين في القتال في الماضي.
كانت أجسام الطاقة هذه أبطالًا بارزين في عصرهم. كل منهم برع في القتال ، وكل منهم لديه خبرة غنية في تجارب الحياة أو الموت. على الرغم من أن تدريبهم كانت فقط في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، إلا أنه لم يكن من السهل على لين مينغ قتلهم في موقف كان يحاول فيه الحفاظ على جوهره الحقيقي! على وجه الخصوص ، عندما يذهب لقتل شخص ما ، سيواجه هجومًا مضادًا منسقًا للآخرين ؛ كان عليه أن يكون شديد الحذر في تحركاته.
730 شخصًا.
750 شخصًا.
740 شخصًا.
أمسك لين مينغ رمح العنقاء الدم في يديه ، وأعصابه حادة مثل الأسلاك الفولاذية. حتى الآن ، كان يركز على توفير أكبر قدر ممكن من الجوهر الحقيقي والطاقة. إذا كان بإمكانه استخدام حركة واحدة فقط لهزيمة خصمه فلن يستخدم ثانية. إذا كان بإمكانه الاعتماد على رمح العنقاء الدموى فلن يحتاج إلى استخدام جوهره الحقيقي.
750 شخصًا.
بعد قتل شخصين ، شعر لين مينغ على الفور أن الضغط عليه ينخفض بمقدار كبير. لقد جمع بين هجماته وروح المعركة الذهبية وتابعها بسهولة بقتل شخص ثالث ورابع وخامس.
على الرغم من أن المنافسين الذين تجاوزوا 700 كانوا أقوى من أولئك الذين جاءوا من قبل ، لم يتمكن أي منهم من إيقاف خطى لين مينغ. لقد قتل طريقه بين حشد المعارضين تم قتل 800 في المجموع!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
في هذا الوقت ، منذ أن دخل لين مينغ في مصفوفة القتال الإلهية الوهمية ، مرت ست ساعات تقريبًا.
أمام لين مينغ ، تم تفجير السيف مباشرة بفكرة واحدة منه!
“800 ذبح !”
. . .
نظرًا لأن الجميع في الخارج ينظر إلى الشاشة المضيئة في السماء ، فقد ابتلعوا جميعًا. لقد اكتشفوا أن أفكارهم حول مصفوفة القتال الإلهية الوهمية كانت بسيطة للغاية. ناهيك عن أن لين مينغ كان يمر بمعركة شديدة في الداخل ، حتى أولئك الذين كانوا يشاهدون من الخارج شعروا بتوتر عقولهم وهم يشهدون على هذه المعركة التي لا تنتهي.
650 شخصًا ، 680 شخصًا ، 700 شخص!
“مم؟ هذا الشخص لديه .. تدريب التساعي ! ”
“لديه بنية جسديه مزدوجة السمة. يجب أن يكون توافقه مع قوانين الرعد يتجاوز خيالنا! ”
بعد قتل 800 شخص ، واجه لين مينغ الآن 24 عدو في وقت واحد. ومن بينهم كان أحد مراكز قوة التساعي!
على الرغم من أنه بدا كما لو أن لين مينغ قد ألقى نظرة خاطفة على السيف فقط لتدميره ، إلا أن الحقيقة كانت أنه في هذا الوميض القصير ، تدمر تكوين الطاقة الأصلية التي كانت بمثابة الأساس لأضواء السيف ، مما تسبب في عدم كونها متماسكة بعد الآن لذلك تفرقت بشكل طبيعي. لم تكن هذه الخطوة شديده على استهلاك لين مينغ للقوة الروحية.
كان لين مينغ يبلغ من العمر 29 عامًا ، لذلك كان خصمه يبلغ من العمر 29 عامًا أيضًا. أي نوع من المفهوم كان فنان قتالي في التساعي يبلغ من العمر 29 عامًا؟ كانت هذه سرعة تدريب مماثلة تقريبًا لسرعة يان ليتلمون. على الرغم من أن يان ليتلمون كانت تبدو وكأنها فتاة صغيرة ، إلا أن الحقيقة هي أنها كانت تبلغ من العمر 27 عامًا. سرعان ما ستدخل في الثمانى ، وستصل إلى التساعي عندما يكون عمرها 28 أو 29 عامًا.
“لديه بنية جسديه مزدوجة السمة. يجب أن يكون توافقه مع قوانين الرعد يتجاوز خيالنا! ”
لمثل هذا العبقري الوحشي مع سرعة تدريب عالية بشكل مذهل ، حتى لو لم تكن قوتهم تتجاوز قوة يان ليتلمون بسبب الاختلاف في سلالاتهم ، ربما لم يكن الاختلاف بعيدًا جدًا.
مثل هذا ، ذبح لين مينغ موجة تلو موجة ، حتى قطع الشخص رقم 890. لقد تجاوز بسهولة نتائج هوو فيولينت ستون السابقة.
بعد قتل 800 شخص ، يمكن وصف حشد الأعداء الذي واجهه الآن بأنه مرعب حقًا!
“800 ذبح . هذا الشقي وصل أخيرًا إلى هذه الخطوة. في الماضي عندما كنت في عالم التحول الإلهي ، كنت عالقًا هنا أيضًا. في النهاية ، تمكنت من قتل 882 شخصًا ، لكنني لم أتمكن أبدًا من اختراق 900 شخص. يبدو أن هذا الشقي لين مينغ لا يزال يمنع نفسه ، لذا لا ينبغي أن يكون تجاوزي مشكلة بالنسبة له. ومع ذلك ، بعد 900 شخص ، تبدأ الصعوبة الحقيقية! ”
كما ظهر هؤلاء الاعداء الـ 24 ، لم يهاجموا على الفور. بدلا من ذلك ، لاحظوا بعناية لين مينغ. لم تبدو أعينهم وكأنها جسم طاقة لا يمتلك الحياة. بدلاً من ذلك ، ظهر ذكاء نابض بالحياة . كانوا يبحثون عن ضعف لين مينغ.
ولكن في مثل هذه المشاجرة الوحشية ، حصل لين مينغ أيضًا على فوائد هائلة. كان يستوعب كل شيء من حوله ، يختبر بنفسه أساليب القتال التي لا حصر لها لعباقرة مجانين في القتال في الماضي.
كلما ذهب المرء إلى لمسافة ابعد في مصفوفة القتال الإلهية الوهمية ، أصبح الخصوم أذكياء بشكل متزايد. في البداية ، بدت أشكال الطاقة التي أنتجتها مصفوفة القتال الإلهية الوهمية لا تختلف عن الدمى التي لم يكن لها عقل خاص بها. وبالتالي ، لم يفهموا أي شيء كان يحدث. لكن الآن ، مع اقتراب النهاية ، كان لدى هؤلاء المعارضين جميعًا أساليب قتالية متنوعة. كانت هجماتهم ماكرة ومليئة بالحذر ، وكانت دفاعاتهم تحت حراسة مشددة. كان هؤلاء خصومًا صعبين للغاية!
بعد قتل 800 شخص ، يمكن وصف حشد الأعداء الذي واجهه الآن بأنه مرعب حقًا!
“يبدو أن ما سمعته من قبل لم يكن خطأ. مصفوفة القتال الإلهية الوهمية هي نظام تشكيل مصفوفة من نوع الذاكرة. العالم في الداخل هو إسقاط لعالم الإرادة. يتم تسجيل كل عبقري يدخل من خلال تشكيل المصفوفة. الآن ، الخصوم الذين يتعين على لين مينغ مواجهتهم هم جميعهم عباقرة حقيقيون تم تسجيلهم داخل ذاكرة تشكيل المصفوفة. إذا تم وضع أي من هؤلاء الأشخاص في 72 قصرًا فرعيًا ، فسيكونون شخصيات بارزة للغاية ، قادة من جيلهم. إذا ذهبوا إلى مكان ما مثل جناح القطع القديس ، فسيكونون قادرين حتى على أخذ قطعة أثرية خاصة بهم من الدرجة الأولى! ”
بدون استخدام هجوم الطاقة لرمح العنقاء الدموي ، استخدم لين مينغ جوهره الحقيقي بشكل مباشر. على الرغم من أن مطاردة الرعد لا يمكن مقارنتها بقوة التسعة إلى التسعة التي ولدت من جديد بتشكيل مصفوفة في رمح العنقاء الدموى ، إلا أنها كانت أسرع بكثير من حيث السرعة. في هذه اللحظة ، كان أكثر ما يحتاجه لين مينغ هو السرعة!
الشخص الذي تحدث كان وايت داوهونغ. كما أنه سارع عبر مصفوفة القتال الإلهية الوهمية عدة مرات في الماضي. ولكن ، بالنسبة له ، لتحقيق إنجاز مثل قتل 700 أو حتى 600 شخص ، كان ذلك ببساطة مستحيلًا. كان يشعر فقط بالعجز والمرارة في مواجهة مثل هذه العقبة. وهكذا ، فإن المعارضين الذين واجههم وايت داوهونغ في الداخل كانوا عادةً دمى على شكل طاقة أنتجتها مصفوفة القتال الإلهية الوهمية ، كائنات بدون عقل خاص بهم. كانت تقنياتهم القتالية ضعيفه وكان من السهل قتلهم. لم تكن هناك طريقة لمقارنتهم مع المعارضين الذين كان لين مينغ يواجههم حاليًا.
. . .
“800 ذبح . هذا الشقي وصل أخيرًا إلى هذه الخطوة. في الماضي عندما كنت في عالم التحول الإلهي ، كنت عالقًا هنا أيضًا. في النهاية ، تمكنت من قتل 882 شخصًا ، لكنني لم أتمكن أبدًا من اختراق 900 شخص. يبدو أن هذا الشقي لين مينغ لا يزال يمنع نفسه ، لذا لا ينبغي أن يكون تجاوزي مشكلة بالنسبة له. ومع ذلك ، بعد 900 شخص ، تبدأ الصعوبة الحقيقية! ”
عندما هاجمه 24 شخصًا معًا ، حاصرت جميع هجماتهم نقاط لين مينغ الحيوية. في 600 ذبح ، كان لين مينغ لا يزال قادرًا على الاعتماد على سرعته غير العادية لتفادي الفجوات الناتجة عن الاختلاف في سرعات السلاح. ولكن الآن ، بعد قتل 800 ، كانت كل هذه الهجمات مثل صواعق البرق ، من الصعب جدًا تجنبها. سقط على الفور في حصار من جميع الجهات.
فكر هوو فيولنتستون بصوت عالٍ. وبينما كان يتحدث ، بدأ لين مينغ في محاربة هؤلاء الـ 24.
إذا سكب إرادته في طاقة السماء والأرض ، فقد يتسبب في جعلها برية ونارية مثل البركان ، حتى لا يتمكن الأعداء من استخدامها.
وش –
الشخص الذي تحدث كان وايت داوهونغ. كما أنه سارع عبر مصفوفة القتال الإلهية الوهمية عدة مرات في الماضي. ولكن ، بالنسبة له ، لتحقيق إنجاز مثل قتل 700 أو حتى 600 شخص ، كان ذلك ببساطة مستحيلًا. كان يشعر فقط بالعجز والمرارة في مواجهة مثل هذه العقبة. وهكذا ، فإن المعارضين الذين واجههم وايت داوهونغ في الداخل كانوا عادةً دمى على شكل طاقة أنتجتها مصفوفة القتال الإلهية الوهمية ، كائنات بدون عقل خاص بهم. كانت تقنياتهم القتالية ضعيفه وكان من السهل قتلهم. لم تكن هناك طريقة لمقارنتهم مع المعارضين الذين كان لين مينغ يواجههم حاليًا.
عندما هاجمه 24 شخصًا معًا ، حاصرت جميع هجماتهم نقاط لين مينغ الحيوية. في 600 ذبح ، كان لين مينغ لا يزال قادرًا على الاعتماد على سرعته غير العادية لتفادي الفجوات الناتجة عن الاختلاف في سرعات السلاح. ولكن الآن ، بعد قتل 800 ، كانت كل هذه الهجمات مثل صواعق البرق ، من الصعب جدًا تجنبها. سقط على الفور في حصار من جميع الجهات.
“لديه بنية جسديه مزدوجة السمة. يجب أن يكون توافقه مع قوانين الرعد يتجاوز خيالنا! ”
تقلصت عيون لين مينغ. بصوت عالٍ ، اهتزت روح المعركة الذهبية في بحره الروحي ، لتشكيل عالم من الإرادة من حوله.
750 شخصًا.
كان عالم الإرادة لروح المعركة الذهبية قادرًا على قمع العالم الحقيقي إلى حد ما. عندما تكون إرادة المرء هائلة بما فيه الكفاية ، يمكنه صب إرادته في أي شيء في عالم إرادته ، مما يجعله غير قابل للتدمير ولا يمكن اختراقه.
على سبيل المثال ، طاقة منشأ الهواء والسماء والأرض في إسقاط عالم الإرادة.
على سبيل المثال ، طاقة منشأ الهواء والسماء والأرض في إسقاط عالم الإرادة.
إذا قام بدمج إرادته مع الهواء ، فيمكنه أن يجعل الهواء قاسيًا مثل الفولاذ الإلهي ، ويسحق جميع الأعداء الذين دخلوا عالم إرادته.
إذا قام بدمج إرادته مع الهواء ، فيمكنه أن يجعل الهواء قاسيًا مثل الفولاذ الإلهي ، ويسحق جميع الأعداء الذين دخلوا عالم إرادته.
على الرغم من أنه بدا كما لو أن لين مينغ قد ألقى نظرة خاطفة على السيف فقط لتدميره ، إلا أن الحقيقة كانت أنه في هذا الوميض القصير ، تدمر تكوين الطاقة الأصلية التي كانت بمثابة الأساس لأضواء السيف ، مما تسبب في عدم كونها متماسكة بعد الآن لذلك تفرقت بشكل طبيعي. لم تكن هذه الخطوة شديده على استهلاك لين مينغ للقوة الروحية.
إذا سكب إرادته في طاقة السماء والأرض ، فقد يتسبب في جعلها برية ونارية مثل البركان ، حتى لا يتمكن الأعداء من استخدامها.
بعد قتل الشخص الثامن ، قُتل ثلث تشكيل 24 رجلاً. أسلوب القتال المشترك تحطم بالكامل! بعد ذلك كان هناك مجزرة. وضع لين مينغ جميع أنواع التحركات وقتل واحدة تلو الأخرى حتى مات كل 24!
بينغ! بينغ!
إذا قام بدمج إرادته مع الهواء ، فيمكنه أن يجعل الهواء قاسيًا مثل الفولاذ الإلهي ، ويسحق جميع الأعداء الذين دخلوا عالم إرادته.
أمام لين مينغ ، تم تفجير السيف مباشرة بفكرة واحدة منه!
عندما أضاء النجم السابع على قوس البوابة ، كان هذا يدل على أن لين مينغ قد قتل 700 من الأعداء. في الوقت نفسه ، ارتفع عدد الأعداء الذين واجههم فجأة إلى 21 شخصًا.
على الرغم من أنه بدا كما لو أن لين مينغ قد ألقى نظرة خاطفة على السيف فقط لتدميره ، إلا أن الحقيقة كانت أنه في هذا الوميض القصير ، تدمر تكوين الطاقة الأصلية التي كانت بمثابة الأساس لأضواء السيف ، مما تسبب في عدم كونها متماسكة بعد الآن لذلك تفرقت بشكل طبيعي. لم تكن هذه الخطوة شديده على استهلاك لين مينغ للقوة الروحية.
“لديه بنية جسديه مزدوجة السمة. يجب أن يكون توافقه مع قوانين الرعد يتجاوز خيالنا! ”
بعد ذلك ، استغل لين مينغ هذه الفرصة التي خلقها من خلال تدمير السيف وهاجم .
تحول الأسد الأرجواني إلى صاعقة من الضوء اقتحمت جسد الرجل الثاني الذي كان يرتدي الزي الأسود ، وأحرقت أعضائه وقتله على الفور!
مطاردة الرعد!
وعندما تم دفن لين مينغ في هذه المعركة ، أجبر نفسه على الحد الأقصى مرارًا وتكرارًا. لقد خفض قوته واستخدام الجوهر الحقيقي إلى المقدار المطلوب فقط ، وخفف أسلوبه القتالي.
بدون استخدام هجوم الطاقة لرمح العنقاء الدموي ، استخدم لين مينغ جوهره الحقيقي بشكل مباشر. على الرغم من أن مطاردة الرعد لا يمكن مقارنتها بقوة التسعة إلى التسعة التي ولدت من جديد بتشكيل مصفوفة في رمح العنقاء الدموى ، إلا أنها كانت أسرع بكثير من حيث السرعة. في هذه اللحظة ، كان أكثر ما يحتاجه لين مينغ هو السرعة!
. . .
كااااا !
على الرغم من أنه قتل شخصين في غمضة عين ، إلا أن معركة لين مينغ في هذه اللحظة القصيرة لم تكن سهلة على الإطلاق. إذا كان رده أبطأ قليلاً أو إذا لم يتم الإكمال بشكل صحيح ، لكانت النتائج مختلفة بشكل كبير. بعد ذبح 800 شخص ، بدأ الأعداء الذين واجههم لين مينغ في تهديده ببطء. لم يكن لديه خيار سوى الكشف عن المزيد والمزيد من قوته ، واستهلاك المزيد من الطاقة في هذه العملية.
كان هناك وميض من الضوء الأرجواني ، وطعن لين مينغ رجل يرتدي ملابس سوداء باستخدام السيف مباشرة من خلال المعدة. اجتاحه وميض من البرق ، وسحق دانتيان على الفور إلى قطع. مات الرجل ذو الثياب السوداء حيث كان يقف.
بلوووب !
بعد أن قتل لين مينغ شخصًا على الفور ، انتهز هذه الفرصة لقتل شخص آخر. ومع ذلك ، فقد منعه آخرون وأجبرته هجماتهم على الابتعاد. لكن موجة الكهرباء استمرت في الارتفاع فوق ذلك الشخص الثاني ، مما تسبب في إصابة جسده بالكامل بالشلل لفترة وجيزة.
تقلصت عيون لين مينغ. بصوت عالٍ ، اهتزت روح المعركة الذهبية في بحره الروحي ، لتشكيل عالم من الإرادة من حوله.
كانت هذه اللحظة القصيرة هي كل ما يحتاجه لين مينغ.
إذا قام بدمج إرادته مع الهواء ، فيمكنه أن يجعل الهواء قاسيًا مثل الفولاذ الإلهي ، ويسحق جميع الأعداء الذين دخلوا عالم إرادته.
مصدر الرعد الأسد الأرجواني!
. . .
هدير!
تقلصت عيون لين مينغ. بصوت عالٍ ، اهتزت روح المعركة الذهبية في بحره الروحي ، لتشكيل عالم من الإرادة من حوله.
بدأت ورقة الرعد الثانية لبرعم الإله المهرطق تتألق بنور متوهج. بصوت هدير الأسد ، أنطلق أسد أرجواني مثل صاعقة من البرق. بدعم من روح المعركة الذهبية ، وصلت سرعة الأسد الأرجواني على الفور إلى درجة لا تصدق ، سريع جدًا لدرجة أن الفضاء المحيط اصبح كان ملتويًا!
مثل هذا ، ذبح لين مينغ موجة تلو موجة ، حتى قطع الشخص رقم 890. لقد تجاوز بسهولة نتائج هوو فيولينت ستون السابقة.
بلوووب !
جميع المعارضين الـ 21 الذين ظهروا كانوا من مراكز القوة في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة. في المستقبل ، سيكونون شخصيات ستدخل في التساعي. إذا قام 21 منهم بدمج قوتهم ، وتوحيد تقنياتهم القتالية معًا ، فإن الضغط الذي فرضوه على لين مينغ سيزداد بمستوى آخر!
تحول الأسد الأرجواني إلى صاعقة من الضوء اقتحمت جسد الرجل الثاني الذي كان يرتدي الزي الأسود ، وأحرقت أعضائه وقتله على الفور!
بعد قتل الشخص الثامن ، قُتل ثلث تشكيل 24 رجلاً. أسلوب القتال المشترك تحطم بالكامل! بعد ذلك كان هناك مجزرة. وضع لين مينغ جميع أنواع التحركات وقتل واحدة تلو الأخرى حتى مات كل 24!
على الرغم من أنه قتل شخصين في غمضة عين ، إلا أن معركة لين مينغ في هذه اللحظة القصيرة لم تكن سهلة على الإطلاق. إذا كان رده أبطأ قليلاً أو إذا لم يتم الإكمال بشكل صحيح ، لكانت النتائج مختلفة بشكل كبير. بعد ذبح 800 شخص ، بدأ الأعداء الذين واجههم لين مينغ في تهديده ببطء. لم يكن لديه خيار سوى الكشف عن المزيد والمزيد من قوته ، واستهلاك المزيد من الطاقة في هذه العملية.
650 شخصًا ، 680 شخصًا ، 700 شخص!
بدأ لين مينغ في الإعجاب بملك المعركة الذي أكمل الألف ذبح منذ 40 ألف عام. كان إكمال المصفوفة الوهمية أكثر صعوبة مما تخيله لين مينغ. على الرغم من أن لين مينغ كان لا يزال يندفع ، إلا أنه توقع أنه بمجرد أن يقتل 900 شخص ويقترب من ألف ذبح ، فإن الأعداء الذين واجههم سيكونون أكثر رعبا. من أجل مواجهتهم ، كان عليه أن يقاتل بكل ما لديه.
“800 ذبح !”
لقد تجاوزت مصفوفة القتال الإلهية الوهمية المستوى السابع لجحيم اللهب. كان هناك سبب وراء تمكن شخص واحد فقط من عشيرة العنقاء القديمة من التغلب على هذا المرور خلال أكثر من 40 ألف عام!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
كان لا بد من معرفة أن عشيرة العنقاء القديمة تضم أكثر من 100 مليار من أفراد العشائر. خلال 40 ألف عام ، ربما ظهر أكثر من تريليون عبقري. ومن بين هؤلاء العباقرة عدد لا يحصى من العباقرة قد أتوا من عائلات نبيلة عظيمة ، وأيضًا عدد لا يحصى من العباقرة الذين مروا بمغامرات ملحمية وواجهوا فرص حظ لا تصدق. لكن حتى ذلك الحين ، أمام استكمال ألف ذبح ، تم هزيمة كل هؤلاء العباقرة الذين لا حصر لهم!
على الرغم من أنه بدا كما لو أن لين مينغ قد ألقى نظرة خاطفة على السيف فقط لتدميره ، إلا أن الحقيقة كانت أنه في هذا الوميض القصير ، تدمر تكوين الطاقة الأصلية التي كانت بمثابة الأساس لأضواء السيف ، مما تسبب في عدم كونها متماسكة بعد الآن لذلك تفرقت بشكل طبيعي. لم تكن هذه الخطوة شديده على استهلاك لين مينغ للقوة الروحية.
بعد قتل شخصين ، شعر لين مينغ على الفور أن الضغط عليه ينخفض بمقدار كبير. لقد جمع بين هجماته وروح المعركة الذهبية وتابعها بسهولة بقتل شخص ثالث ورابع وخامس.
كان لا بد من معرفة أن عشيرة العنقاء القديمة تضم أكثر من 100 مليار من أفراد العشائر. خلال 40 ألف عام ، ربما ظهر أكثر من تريليون عبقري. ومن بين هؤلاء العباقرة عدد لا يحصى من العباقرة قد أتوا من عائلات نبيلة عظيمة ، وأيضًا عدد لا يحصى من العباقرة الذين مروا بمغامرات ملحمية وواجهوا فرص حظ لا تصدق. لكن حتى ذلك الحين ، أمام استكمال ألف ذبح ، تم هزيمة كل هؤلاء العباقرة الذين لا حصر لهم!
بعد قتل الشخص الثامن ، قُتل ثلث تشكيل 24 رجلاً. أسلوب القتال المشترك تحطم بالكامل! بعد ذلك كان هناك مجزرة. وضع لين مينغ جميع أنواع التحركات وقتل واحدة تلو الأخرى حتى مات كل 24!
على سبيل المثال ، طاقة منشأ الهواء والسماء والأرض في إسقاط عالم الإرادة.
من قتل 800 إلى قتل 900 ، لن يكون هناك سوى أربع موجات من الأعداء. لقد قضى لين مينغ على موجة ومن الواضح أن لديه الكثير من القوة المتبقية. لم يشك أحد في أنه سيواجه مشكلة في قتل 900 من الأعداء.
. . .
“لم أعتقد أبدًا أن الأخ لين سيكون له مثل هذه الإنجازات في مفهوم الرعد!”
استخدام أساليب مختلفة للحفاظ على قوته يعني أيضًا أنه كان يحد من براعته القتالية. هذا جعل معاركه تبدو على حافة الخطر.
“لديه بنية جسديه مزدوجة السمة. يجب أن يكون توافقه مع قوانين الرعد يتجاوز خيالنا! ”
فكر هوو فيولنتستون بصوت عالٍ. وبينما كان يتحدث ، بدأ لين مينغ في محاربة هؤلاء الـ 24.
مثل هذا ، ذبح لين مينغ موجة تلو موجة ، حتى قطع الشخص رقم 890. لقد تجاوز بسهولة نتائج هوو فيولينت ستون السابقة.
على الرغم من أن المنافسين الذين تجاوزوا 700 كانوا أقوى من أولئك الذين جاءوا من قبل ، لم يتمكن أي منهم من إيقاف خطى لين مينغ. لقد قتل طريقه بين حشد المعارضين تم قتل 800 في المجموع!
في هذا الوقت ، زاد عدد الأعداء الذين واجههم دفعة واحدة بمقدار ثلاثة مرة أخرى ، ليصبحوا 27!
بينغ! بينغ!
27 كانت في الأصل ثلاث مجموعات من تسعة. هذا الرقم هو نفسه يحتوي على حقيقة من العالم يصعب وصفها.
إذا سكب إرادته في طاقة السماء والأرض ، فقد يتسبب في جعلها برية ونارية مثل البركان ، حتى لا يتمكن الأعداء من استخدامها.
طالما أنه يستطيع المرور عبر هذا الحاجز المكون من 900 شخص ، فإنه سيصل إلى ألف ذبح! .
إذا سكب إرادته في طاقة السماء والأرض ، فقد يتسبب في جعلها برية ونارية مثل البركان ، حتى لا يتمكن الأعداء من استخدامها.
ترجمة .
كانت هذه اللحظة القصيرة هي كل ما يحتاجه لين مينغ.
PEKA .
بعد قتل 800 شخص ، يمكن وصف حشد الأعداء الذي واجهه الآن بأنه مرعب حقًا!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
27 كانت في الأصل ثلاث مجموعات من تسعة. هذا الرقم هو نفسه يحتوي على حقيقة من العالم يصعب وصفها.
1029- إسقاط عالم الإرادة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
