نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-990

جحيم طاقة اصل النار

جحيم طاقة اصل النار

990- جحيم طاقة اصل النار

من خلال تصوره الحالي إلى جانب دعم قطعة القديس الأثرية ، كان قادرًا على التمييز بسرعة بين القوانين لطاقة منشأ النار من أنماطها.

. . .

أراد تشو فاى استخدام هوو يانغوانغ لتقدير قوة لين مينغ. عندما قاتل لين مينغ هوو يانغوانغ ، لم تدم المعركة طويلاً ، لكن لين مينغ استخدم قوته الكاملة لهزيمة هوو يانغوانغ. إذا كان بإمكانه فهم قوة هوو يانغوانغ ، فيمكنه أيضًا فهم قوة لين مينغ.

. . .

لم يستخدم هوو يانغوانغ حتى جوهره الوقائي الحقيقي لتحويل الريح السماوية القوية. في ذهنه ، ببساطة لم يكن هناك معنى لذلك. مع السماوات ذات الطبقات الأربع و المرحلة التاسعة لتدريب تدمير الحياة ، فقد خسر أمام لين مينغ. إذا تنافس مع هؤلاء الفنانين القتاليين الذين كانوا يتنافسون مع كل جهودهم لمعرفة من يمكنه صرف الريح السماوية أكثر ، ألن يكون مجرد مزحة؟

. . .

“يمكن للأخ وايت داوهونغ المتدرب الكبير الوصول إلى هذه الدرجة بالفعل!”

بينما كان الرجل الذي كان يرتدي الزي الأزرق يتحدث ، طار العديد من تلاميذ قاعة طائر النار بعناية من تشكيل مصفوفة واقية لسفينة الروح. لقد حثوا بشدة جوهرهم الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، ولكن تحت ضغط طاقة أصل النار العنيف ، اهتز جوهرهم الحقيقي الواقي ، ويبدو وكأنه فقاعة يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

كان هذا لأنه إلى جانب قاعة العنقاء ، كان هناك تلاميذ مبتدئون فقط يحضرون تجربة صهر العنقاء القديمة في القاعات الثلاث الأخرى. لم يعد لدى كبار التلاميذ أي إهتمام ، وكان مطلوبًا من جميع التلاميذ الصغار أن يكونوا أصغر من 33 عامًا. في العالم الإلهي ، يمكن اعتبار الفنان القتالي موهبة منقطع النظير إذا تمكنوا من التدريب إلى البحر الإلهي المبكر حتى سن 33. في قصر صرخة العنقاء ، تم جمع كل هؤلاء التلاميذ تقريبًا في قاعة العنقاء. كان جميع تلاميذ القاعة الآخرين في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة أو أقل.

كان لديهم جميعًا تدريب في تدمير الحياة ؛ لم يكن بينهم فنان واحد في البحر الإلهي.

هبت الرياح السماوية ومصدر طاقة وحشية وعنيفة ضدهم. كثف العديد من تلاميذ مملكة البحر الإلهي فجأة جوهرهم الحقيقي الوقائي ، مشكلين حاجزًا وقائيًا. اصطدمت الرياح السماوية المضطربة بعنف بالحاجز الواقي وارتدت إلى الوراء ، واصطدمت بالرياح السماوية القادمة. تسبب هذا في عدم قدرة كل الرياح السماوية القوية على الاقتراب من مسافة خمسة أقدام منها.

كان هذا لأنه إلى جانب قاعة العنقاء ، كان هناك تلاميذ مبتدئون فقط يحضرون تجربة صهر العنقاء القديمة في القاعات الثلاث الأخرى. لم يعد لدى كبار التلاميذ أي إهتمام ، وكان مطلوبًا من جميع التلاميذ الصغار أن يكونوا أصغر من 33 عامًا. في العالم الإلهي ، يمكن اعتبار الفنان القتالي موهبة منقطع النظير إذا تمكنوا من التدريب إلى البحر الإلهي المبكر حتى سن 33. في قصر صرخة العنقاء ، تم جمع كل هؤلاء التلاميذ تقريبًا في قاعة العنقاء. كان جميع تلاميذ القاعة الآخرين في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة أو أقل.

من فوق سفينة الروح ، طار رجل أحمر الشعر بصمت. كانت تعابيره غير مبالية وكان يطفو بشكل عرضي ، ولكن أينما ذهب ، سيتم تقطيع كل طاقة أصل النار من خلال جوهره الحقيقي الوقائي ، وتشكيل أنماط جميلة مثل التموجات في الماء

في الواقع ، لم يكن لدى معظم تلاميذ قاعة طائر النار القدرة على الدخول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ؛ لقد كان ممتازًا بالفعل إذا صعدوا إلى البحر الإلهي بمرحلة سابعة من تدمير الحياة. إذا لم تكن لديهم فرصة حظ كبيرة ، فسيكون من المستحيل عليهم ببساطة الوصول إلى التحول الإلهي. ومع ذلك ، فقد اجتاز تلاميذ قاعة طائر النار الذين كانوا هنا اختبار التأهيل ويمكن اعتبارهم أعلى نسبة مئوية من النخبة. لن يكون وصولهم إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة مشكلة ، لكنهم ما زالوا بعيدين عن الوصول إلى المرحلة التاسعة.

“تقديم التقارير إلى نائب القصر صن ، هذا الشخص يدعى تشو فاى. لقد جاء من قاعة طائر النار وحصل على المركز الأول في مسابقة المؤهلات التجريبية للصهر! ”

عبس شيخ صن عندما رأى هؤلاء التلاميذ الصغار الذين لم يتمكنوا حتى من الوقوف بثبات. في هذه الحالة ، بالكاد يمكنهم البقاء على نجم روح النار ، فكيف يمكنهم اكتساب الخبرة؟

“يا؟ هل يمكن لشخص من قاعة طائر النار أن يحصل بالفعل على المركز الأول في اختبار التأهيل ؟ ليس سيئا. بهذه القدرة سيكون مؤهلا لدخول قاعة العنقاء “. أومأ العجوز صن ببطء ، وكشف عن أصغر الابتسامات النادرة.

هذه المرة ، لم يكن تلاميذ قصر صرخة العنقاء فقط هم الذين جاؤوا لاكتساب الخبرة ، ولكن أيضًا هناك تلاميذ قصر صلاة العنقاء وقصر العنقاء الساحر . إذا كان أداء التلاميذ في المجموعة سيئًا ، فقد يفقد القائد أيضًا قدرًا كبيرًا من ماء الوجه. من المؤكد أن شيخ صن سيتعرض للسخرية من قبل أصدقائه القدامى فى القصور الأخرى.

هبت الرياح السماوية ومصدر طاقة وحشية وعنيفة ضدهم. كثف العديد من تلاميذ مملكة البحر الإلهي فجأة جوهرهم الحقيقي الوقائي ، مشكلين حاجزًا وقائيًا. اصطدمت الرياح السماوية المضطربة بعنف بالحاجز الواقي وارتدت إلى الوراء ، واصطدمت بالرياح السماوية القادمة. تسبب هذا في عدم قدرة كل الرياح السماوية القوية على الاقتراب من مسافة خمسة أقدام منها.

بعد ذلك ، بدأ تلاميذ قاعة الغراب الذهبي و طائر الفيرميليون بمغادرة سفينة الروح واحدًا تلو الآخر. لم يكن تلاميذ قاعة الغراب الذهبي أقوى بكثير من تلاميذ قاعة طائر النار. وبالكاد نجح معظمهم في اجتياز اختبار المؤهلات بعد اختبار المنافسة الشرسة.

من البداية إلى النهاية ، قام هوو يانغوانغ فقط بتحويل الريح السماوية من حوله ، حيث بدا هادئًا وطبيعيًا للغاية طوال الوقت. على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه لم يكن بسيطًا على الإطلاق. كان هذا الهدوء فقط شيئًا لا يمكن للشخص العادي أن يأمل في تحقيقه.

أما بالنسبة إلى قاعة الفيرميليون ، فقد كان لديهم العديد من الأساتذة. هؤلاء هم الأفراد المتميزون في قاعة الفيرميليون وقد اجتازوا بسهولة اختبار التأهيل. من حيث الجودة كانوا فقط أدنى من تلاميذ قاعة العنقاء . طاروا في الريح السماوية القوية. على الرغم من أن جوهرهم الحقيقي الوقائي كان يتقلب بعنف ، إلا أن أوضاعهم كانت لا تزال مستقرة. الريح السماوية القوية لم تؤثر على أجسادهم على الأقل. هذا يدل على أن أساسهم كان أعلى بكثير من تلك الموجودة في قاعة طائر النار.

“هذا شرس للغاية. إن طاقة أصل النار العنيف للرياح السماوية القاتلة لنا ، هي في الواقع مثل طاقة أصل النار العاديه بالنسبة له . يمكنه حتى امتصاصها في جسده. إلى أي مدى وصل فهم لقوانين النار؟ ”

ومع ذلك ، كان وجه شيخ صن لا يزال قبيحًا. في نظره ، بالكاد اجتاز هؤلاء الأشخاص وسيكملون فقط الجزء الأقل مستوى في تجربة الصهر. كانوا جميعا عار!

“هذا شرس للغاية. إن طاقة أصل النار العنيف للرياح السماوية القاتلة لنا ، هي في الواقع مثل طاقة أصل النار العاديه بالنسبة له . يمكنه حتى امتصاصها في جسده. إلى أي مدى وصل فهم لقوانين النار؟ ”

كان هذا حتى طار شاب أحمر مدرع في الرياح السماوية القوية من مصدر طاقة النار. كان جسده مثل سمكة وهو يطير عرضًا عبر السماء دون أي عائق. هبت كل طاقة أصل النار من الرياح السماوية حول جسده وانحرفت على الفور بسبب جوهره الوقائي الحقيقي الهائل ، غير قادر على الاقتراب من أربعة أقدام بالقرب منه.

“تقديم التقارير إلى نائب القصر صن ، هذا الشخص يدعى تشو فاى. لقد جاء من قاعة طائر النار وحصل على المركز الأول في مسابقة المؤهلات التجريبية للصهر! ”

ارتفعت حواجب شيخ صن . نظر إلى الشاب المدرع الأحمر للحظة ، ثم سأل ، “من هذا؟”

“يمكن للأخ وايت داوهونغ المتدرب الكبير الوصول إلى هذه الدرجة بالفعل!”

“تقديم التقارير إلى نائب القصر صن ، هذا الشخص يدعى تشو فاى. لقد جاء من قاعة طائر النار وحصل على المركز الأول في مسابقة المؤهلات التجريبية للصهر! ”

حتى لين مينغ كان يحدق باهتمام نحو وايت داوهونغ . في مجال رؤيته ، كان وايت داوهونغ قد اختفى بالفعل. ما كان ينتبه إليه هو النقاط التي تدفقت فيها وتغيرات طاقة أصل النار. أنتج كل سطر صورة واضحة تنعكس في البحر الروحي الهائل لـ لين مينغ حيث تم تحليلها بعناية من قبله.

“يا؟ هل يمكن لشخص من قاعة طائر النار أن يحصل بالفعل على المركز الأول في اختبار التأهيل ؟ ليس سيئا. بهذه القدرة سيكون مؤهلا لدخول قاعة العنقاء “. أومأ العجوز صن ببطء ، وكشف عن أصغر الابتسامات النادرة.

“هذا هو مفهوم الخلق ، الجانب المعاكس لمفهوم الإبادة. يستخدمون مفهوم الخلق لحل القوة التدميرية لطاقة مصدر النار وتقليلها ، وتحويلها إلى طاقة نارية يمكنهم امتصاصها. لتعتقد أنه يمكنك في الواقع استخدام مفهوم الخلق هكذا ! ”

لبعض الوقت ، كان تشو فاى محط أنظار الجميع. سأل العديد من تلاميذ قاعة العنقاء أيضًا من أين أتى. بالنسبة لـ تشو فاى ، كان هذا شعورًا ممتعًا للغاية. استدار لإلقاء نظرة على تلاميذ قاعة العنقاء ، راغبًا في معرفة درجة التميز التي يمكنهم تحقيقها.

من البداية إلى النهاية ، قام هوو يانغوانغ فقط بتحويل الريح السماوية من حوله ، حيث بدا هادئًا وطبيعيًا للغاية طوال الوقت. على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه لم يكن بسيطًا على الإطلاق. كان هذا الهدوء فقط شيئًا لا يمكن للشخص العادي أن يأمل في تحقيقه.

“هذا الفتى مجنون تمامًا. تخبرني عيناه أنه يريد المقارنة معنا. مرحبًا أيها الطفل الصغير في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة ، ما زلت بعيدًا عن المقدرة “.

بينما كان الرجل الذي كان يرتدي الزي الأزرق يتحدث ، طار العديد من تلاميذ قاعة طائر النار بعناية من تشكيل مصفوفة واقية لسفينة الروح. لقد حثوا بشدة جوهرهم الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، ولكن تحت ضغط طاقة أصل النار العنيف ، اهتز جوهرهم الحقيقي الواقي ، ويبدو وكأنه فقاعة يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

ابتسم تلميذ صغير في البحر الإلهي المبكر بصوت ضعيف. كان لدى قاعة العنقاء فقط تلاميذ في البحر الإلهي.

كان هذا لأن هوو يانغوانغ أراد الاعتماد على نفسه لسداد ديونه.

“هيا بنا نذهب. ”

أما بالنسبة إلى قاعة الفيرميليون ، فقد كان لديهم العديد من الأساتذة. هؤلاء هم الأفراد المتميزون في قاعة الفيرميليون وقد اجتازوا بسهولة اختبار التأهيل. من حيث الجودة كانوا فقط أدنى من تلاميذ قاعة العنقاء . طاروا في الريح السماوية القوية. على الرغم من أن جوهرهم الحقيقي الوقائي كان يتقلب بعنف ، إلا أن أوضاعهم كانت لا تزال مستقرة. الريح السماوية القوية لم تؤثر على أجسادهم على الأقل. هذا يدل على أن أساسهم كان أعلى بكثير من تلك الموجودة في قاعة طائر النار.

طار العديد من تلاميذ البحر الإلهي من سفينة الروح.

هو! هو! هو!

كان هذا حتى طار شاب أحمر مدرع في الرياح السماوية القوية من مصدر طاقة النار. كان جسده مثل سمكة وهو يطير عرضًا عبر السماء دون أي عائق. هبت كل طاقة أصل النار من الرياح السماوية حول جسده وانحرفت على الفور بسبب جوهره الوقائي الحقيقي الهائل ، غير قادر على الاقتراب من أربعة أقدام بالقرب منه.

هبت الرياح السماوية ومصدر طاقة وحشية وعنيفة ضدهم. كثف العديد من تلاميذ مملكة البحر الإلهي فجأة جوهرهم الحقيقي الوقائي ، مشكلين حاجزًا وقائيًا. اصطدمت الرياح السماوية المضطربة بعنف بالحاجز الواقي وارتدت إلى الوراء ، واصطدمت بالرياح السماوية القادمة. تسبب هذا في عدم قدرة كل الرياح السماوية القوية على الاقتراب من مسافة خمسة أقدام منها.

بعد التفكير في زلة اليشم التي تركتها الجنية فنغ وتراكمت قدرًا هائلاً من التفاهمات ، تمت إضافة اللمسة الأخيرة اليوم حيث حصل فجأة على تنوير . شعر لين مينغ في تلك اللحظة بأنه أدرك أثرًا لمفهوم الخلق. أراد بفارغ الصبر الاستفادة من هذا الوقت للتحقق من فهمه.

كانت مسافة خمسة أقدام أفضل من مسافة أربعة أقدام من تشو فاى.

هؤلاء الناس لم يرفعوا حتى جوهرهم الحقيقي الوقائي ولم يعكسوا الرياح السماوية القوية. بدلا من ذلك ، طاروا مباشرة نحو طاقة أصل النار ، هبت الرياح السماوية على أجسادهم ، و امتصوا هذه الرياح السماوية بالفعل!

ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص أكبر سناً من تشو فاي. كان التباين واضحًا في المقارنة بين فنان قتالي في البحر الإلهي و المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. أثبت هذا أن موهبة هؤلاء الفنانين القتاليين في البحر الإلهي كانت أدنى من موهبة تشو فاي.

PEKA

ابتسم تشو فاي بصوت خافت. تحولت عيناه إلى الآخرين. هؤلاء الناس لم يكونوا قادرين على التأهل كمنافسين في عينيه. انتظر ليرى ما إذا كان هناك أي تلاميذ أشرس فى قاعة العنقاء .

أما بالنسبة إلى قاعة الفيرميليون ، فقد كان لديهم العديد من الأساتذة. هؤلاء هم الأفراد المتميزون في قاعة الفيرميليون وقد اجتازوا بسهولة اختبار التأهيل. من حيث الجودة كانوا فقط أدنى من تلاميذ قاعة العنقاء . طاروا في الريح السماوية القوية. على الرغم من أن جوهرهم الحقيقي الوقائي كان يتقلب بعنف ، إلا أن أوضاعهم كانت لا تزال مستقرة. الريح السماوية القوية لم تؤثر على أجسادهم على الأقل. هذا يدل على أن أساسهم كان أعلى بكثير من تلك الموجودة في قاعة طائر النار.

بعد مرور تلاميذ البحر الإلهي ، تبعهم العديد من تلاميذ قاعة العنقاء. كان لديهم أيضا أداء لائق. لقد كانوا قادرين على عكس طاقة أصل النار ، والرياح السماوية من نجم روح النار على بعد عدة أقدام ، ولكن على الرغم من أن أدائهم كان أفضل من تشو فاى ، إلا أنهم كانوا أكبر سناً منه. لو كانوا في نفس عمر تشو فاى ، لكانوا أدنى منه.

PEKA

أصبحت ابتسامة تشو فاى مشرقة بشكل متزايد. في هذا الوقت ، ارتفعت حواجب تشو فاى.

“هذا الفتى مجنون تمامًا. تخبرني عيناه أنه يريد المقارنة معنا. مرحبًا أيها الطفل الصغير في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة ، ما زلت بعيدًا عن المقدرة “.

“مم؟ هوو يانغوانغ! جيد ، أريد أن أرى إلى أي مدى يمكنك تحويل مصدر طاقة الرياح السماوية هذه! ”

بعد مرور تلاميذ البحر الإلهي ، تبعهم العديد من تلاميذ قاعة العنقاء. كان لديهم أيضا أداء لائق. لقد كانوا قادرين على عكس طاقة أصل النار ، والرياح السماوية من نجم روح النار على بعد عدة أقدام ، ولكن على الرغم من أن أدائهم كان أفضل من تشو فاى ، إلا أنهم كانوا أكبر سناً منه. لو كانوا في نفس عمر تشو فاى ، لكانوا أدنى منه.

أراد تشو فاى استخدام هوو يانغوانغ لتقدير قوة لين مينغ. عندما قاتل لين مينغ هوو يانغوانغ ، لم تدم المعركة طويلاً ، لكن لين مينغ استخدم قوته الكاملة لهزيمة هوو يانغوانغ. إذا كان بإمكانه فهم قوة هوو يانغوانغ ، فيمكنه أيضًا فهم قوة لين مينغ.

بعد مرور تلاميذ البحر الإلهي ، تبعهم العديد من تلاميذ قاعة العنقاء. كان لديهم أيضا أداء لائق. لقد كانوا قادرين على عكس طاقة أصل النار ، والرياح السماوية من نجم روح النار على بعد عدة أقدام ، ولكن على الرغم من أن أدائهم كان أفضل من تشو فاى ، إلا أنهم كانوا أكبر سناً منه. لو كانوا في نفس عمر تشو فاى ، لكانوا أدنى منه.

من فوق سفينة الروح ، طار رجل أحمر الشعر بصمت. كانت تعابيره غير مبالية وكان يطفو بشكل عرضي ، ولكن أينما ذهب ، سيتم تقطيع كل طاقة أصل النار من خلال جوهره الحقيقي الوقائي ، وتشكيل أنماط جميلة مثل التموجات في الماء

“إن هوو يانغوانغ هذا رائع بالفعل. إنه لم يقود حتى جوهره الوقائي الحقيقي ومع ذلك يمكنه النزول بهدوء شديد “. أخذ تشو فاي نفسا عميقا. لم يكن خائفًا من منافس قوي ، لأنه كلما كان المنافس أقوى ، زادت روح معركته.

لم يستخدم هوو يانغوانغ حتى جوهره الوقائي الحقيقي لتحويل الريح السماوية القوية. في ذهنه ، ببساطة لم يكن هناك معنى لذلك. مع السماوات ذات الطبقات الأربع و المرحلة التاسعة لتدريب تدمير الحياة ، فقد خسر أمام لين مينغ. إذا تنافس مع هؤلاء الفنانين القتاليين الذين كانوا يتنافسون مع كل جهودهم لمعرفة من يمكنه صرف الريح السماوية أكثر ، ألن يكون مجرد مزحة؟

. . . . . . . . . .

في قاعة العنقاء ، كان منافسه الوحيد لين مينغ. إنه ببساطة لم يكن لديه أي مصلحة في التنافس مع أي شخص آخر.

ولكن قبل أن يطير لين مينغ ، طار عدة رجال يرتدون ملابس بيضاء من سفينة الروح ، ضاحكين ويتحدثون مع بعضهم البعض. كان هؤلاء الناس جميعهم من تلاميذ التحول الإلهي التساعي بقيادة وايت داوهونغ. لقد كانوا أكثر الأفراد تميزًا في قاعة العنقاء وكانوا شخصيات ستصبح على الأقل شيخًا في المستقبل.

في الواقع ، بعد خسارته أمام لين مينغ ، أصبح هوو يانغوانغ شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يعد يحضر أي اجتماعات مع صغار العائلات النبيلة الأخرى ، لكنه أمضى معظم وقته في عزلة ، ويتدرب بجد وينسحب ولا يبالي بأي شيء آخر. في الأصل ، كان يجب أن تعاقب عشيرة عائلته هوو يانغوانغ بسبب خسارته ، وكان من المستحيل عليه سداد الموارد التي يدين بها بنفسه. ومع ذلك ، فقد تحمل عمه مسؤولية خسارته وتلقى اللوم بدلاً منه. كان عمه على استعداد لسداد دماء ريشة العنقاء له ، لكن هوو يانغوانغ رفض نواياه الحسنة. حتى أن عمه أراد تعويضه ببعض التحف القديسة عالية الجودة ولكن تم رفض ذلك أيضًا بالمثل. بالنسبة لعم هوو يانغوانغ ، لم يتم اعتبار العديد من القطع عالية الجودة للقديس أي شيء على الإطلاق.

بينما كان الرجل الذي كان يرتدي الزي الأزرق يتحدث ، طار العديد من تلاميذ قاعة طائر النار بعناية من تشكيل مصفوفة واقية لسفينة الروح. لقد حثوا بشدة جوهرهم الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، ولكن تحت ضغط طاقة أصل النار العنيف ، اهتز جوهرهم الحقيقي الواقي ، ويبدو وكأنه فقاعة يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

كان هذا لأن هوو يانغوانغ أراد الاعتماد على نفسه لسداد ديونه.

من البداية إلى النهاية ، قام هوو يانغوانغ فقط بتحويل الريح السماوية من حوله ، حيث بدا هادئًا وطبيعيًا للغاية طوال الوقت. على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الحقيقة كانت أنه لم يكن بسيطًا على الإطلاق. كان هذا الهدوء فقط شيئًا لا يمكن للشخص العادي أن يأمل في تحقيقه.

. . .

وصل هوو يانغوانغ مثل هذا وسط حشد من الناس ، وظل تعبيره غير مبال طوال الوقت.

بينما كان الرجل الذي كان يرتدي الزي الأزرق يتحدث ، طار العديد من تلاميذ قاعة طائر النار بعناية من تشكيل مصفوفة واقية لسفينة الروح. لقد حثوا بشدة جوهرهم الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، ولكن تحت ضغط طاقة أصل النار العنيف ، اهتز جوهرهم الحقيقي الواقي ، ويبدو وكأنه فقاعة يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

“إن هوو يانغوانغ هذا رائع بالفعل. إنه لم يقود حتى جوهره الوقائي الحقيقي ومع ذلك يمكنه النزول بهدوء شديد “. أخذ تشو فاي نفسا عميقا. لم يكن خائفًا من منافس قوي ، لأنه كلما كان المنافس أقوى ، زادت روح معركته.

. . .

تحولت عيون تشو فاي إلى لين مينغ. أراد أن يرى فقط ما سيفعله لين مينغ.

خصوصا وايت داوهونغ. من حوله ، أصبحت كل طاقة أصل النار المجنونة والعنيفة في الأصل لطيفة وخاضعة. حتى أنه كان هناك شعور خافت بالطاقة من حوله وهو يعبده. هذا المشهد صدم جميع التلاميذ المحيطين به!

ولكن قبل أن يطير لين مينغ ، طار عدة رجال يرتدون ملابس بيضاء من سفينة الروح ، ضاحكين ويتحدثون مع بعضهم البعض. كان هؤلاء الناس جميعهم من تلاميذ التحول الإلهي التساعي بقيادة وايت داوهونغ. لقد كانوا أكثر الأفراد تميزًا في قاعة العنقاء وكانوا شخصيات ستصبح على الأقل شيخًا في المستقبل.

“مم؟ هوو يانغوانغ! جيد ، أريد أن أرى إلى أي مدى يمكنك تحويل مصدر طاقة الرياح السماوية هذه! ”

هؤلاء الناس لم يرفعوا حتى جوهرهم الحقيقي الوقائي ولم يعكسوا الرياح السماوية القوية. بدلا من ذلك ، طاروا مباشرة نحو طاقة أصل النار ، هبت الرياح السماوية على أجسادهم ، و امتصوا هذه الرياح السماوية بالفعل!

في الواقع ، بعد خسارته أمام لين مينغ ، أصبح هوو يانغوانغ شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يعد يحضر أي اجتماعات مع صغار العائلات النبيلة الأخرى ، لكنه أمضى معظم وقته في عزلة ، ويتدرب بجد وينسحب ولا يبالي بأي شيء آخر. في الأصل ، كان يجب أن تعاقب عشيرة عائلته هوو يانغوانغ بسبب خسارته ، وكان من المستحيل عليه سداد الموارد التي يدين بها بنفسه. ومع ذلك ، فقد تحمل عمه مسؤولية خسارته وتلقى اللوم بدلاً منه. كان عمه على استعداد لسداد دماء ريشة العنقاء له ، لكن هوو يانغوانغ رفض نواياه الحسنة. حتى أن عمه أراد تعويضه ببعض التحف القديسة عالية الجودة ولكن تم رفض ذلك أيضًا بالمثل. بالنسبة لعم هوو يانغوانغ ، لم يتم اعتبار العديد من القطع عالية الجودة للقديس أي شيء على الإطلاق.

خصوصا وايت داوهونغ. من حوله ، أصبحت كل طاقة أصل النار المجنونة والعنيفة في الأصل لطيفة وخاضعة. حتى أنه كان هناك شعور خافت بالطاقة من حوله وهو يعبده. هذا المشهد صدم جميع التلاميذ المحيطين به!

نظر التلاميذ المحيطون من القاعات الأربع إلى وايت داوهونغ برهبة وتوقير في قلوبهم. بالنسبة لهم ، كانت طاقة الرياح السماوية من مصدر النار هذه هي مثل الحمم البركانية بالنسبه إلى البشر العاديين. كان عليهم تجنب ذلك بعناية. لكن وايت داوهونغ كان قادرًا على الاستحمام مباشرة في الحمم البركانية ؛ كانوا على مستويين مختلفين تمامًا.

يمكن حتى القيام بالأشياء بهذه الطريقة !؟

ولكن قبل أن يطير لين مينغ ، طار عدة رجال يرتدون ملابس بيضاء من سفينة الروح ، ضاحكين ويتحدثون مع بعضهم البعض. كان هؤلاء الناس جميعهم من تلاميذ التحول الإلهي التساعي بقيادة وايت داوهونغ. لقد كانوا أكثر الأفراد تميزًا في قاعة العنقاء وكانوا شخصيات ستصبح على الأقل شيخًا في المستقبل.

كان تلاميذ قاعة العنقاء يقارنون مع تشو فاى لمعرفة من يمكنه صرف الريح السماوية القوية أكثر. ولكن الآن ، مقارنةً بـ وايت داوهونغ ، بدا أن كل أفعالهم كانت مضحكة مثل الأطفال الذين يحاولون التنافس مع شخص بالغ.

ارتفعت حواجب شيخ صن . نظر إلى الشاب المدرع الأحمر للحظة ، ثم سأل ، “من هذا؟”

“يمكن للأخ وايت داوهونغ المتدرب الكبير الوصول إلى هذه الدرجة بالفعل!”

في الواقع ، لم يكن لدى معظم تلاميذ قاعة طائر النار القدرة على الدخول إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ؛ لقد كان ممتازًا بالفعل إذا صعدوا إلى البحر الإلهي بمرحلة سابعة من تدمير الحياة. إذا لم تكن لديهم فرصة حظ كبيرة ، فسيكون من المستحيل عليهم ببساطة الوصول إلى التحول الإلهي. ومع ذلك ، فقد اجتاز تلاميذ قاعة طائر النار الذين كانوا هنا اختبار التأهيل ويمكن اعتبارهم أعلى نسبة مئوية من النخبة. لن يكون وصولهم إلى المرحلة الثامنة من تدمير الحياة مشكلة ، لكنهم ما زالوا بعيدين عن الوصول إلى المرحلة التاسعة.

“هذا شرس للغاية. إن طاقة أصل النار العنيف للرياح السماوية القاتلة لنا ، هي في الواقع مثل طاقة أصل النار العاديه بالنسبة له . يمكنه حتى امتصاصها في جسده. إلى أي مدى وصل فهم لقوانين النار؟ ”

هذه المرة ، لم يكن تلاميذ قصر صرخة العنقاء فقط هم الذين جاؤوا لاكتساب الخبرة ، ولكن أيضًا هناك تلاميذ قصر صلاة العنقاء وقصر العنقاء الساحر . إذا كان أداء التلاميذ في المجموعة سيئًا ، فقد يفقد القائد أيضًا قدرًا كبيرًا من ماء الوجه. من المؤكد أن شيخ صن سيتعرض للسخرية من قبل أصدقائه القدامى فى القصور الأخرى.

“الاختلاف كبير جدًا!”

بينما كان الرجل الذي كان يرتدي الزي الأزرق يتحدث ، طار العديد من تلاميذ قاعة طائر النار بعناية من تشكيل مصفوفة واقية لسفينة الروح. لقد حثوا بشدة جوهرهم الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، ولكن تحت ضغط طاقة أصل النار العنيف ، اهتز جوهرهم الحقيقي الواقي ، ويبدو وكأنه فقاعة يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

نظر التلاميذ المحيطون من القاعات الأربع إلى وايت داوهونغ برهبة وتوقير في قلوبهم. بالنسبة لهم ، كانت طاقة الرياح السماوية من مصدر النار هذه هي مثل الحمم البركانية بالنسبه إلى البشر العاديين. كان عليهم تجنب ذلك بعناية. لكن وايت داوهونغ كان قادرًا على الاستحمام مباشرة في الحمم البركانية ؛ كانوا على مستويين مختلفين تمامًا.

بعد التفكير في زلة اليشم التي تركتها الجنية فنغ وتراكمت قدرًا هائلاً من التفاهمات ، تمت إضافة اللمسة الأخيرة اليوم حيث حصل فجأة على تنوير . شعر لين مينغ في تلك اللحظة بأنه أدرك أثرًا لمفهوم الخلق. أراد بفارغ الصبر الاستفادة من هذا الوقت للتحقق من فهمه.

حتى لين مينغ كان يحدق باهتمام نحو وايت داوهونغ . في مجال رؤيته ، كان وايت داوهونغ قد اختفى بالفعل. ما كان ينتبه إليه هو النقاط التي تدفقت فيها وتغيرات طاقة أصل النار. أنتج كل سطر صورة واضحة تنعكس في البحر الروحي الهائل لـ لين مينغ حيث تم تحليلها بعناية من قبله.

تحرك وطار من سفينة الروح. لم يستدعي جوهره الحقيقي الوقائي على الإطلاق ، واعتمد فقط على جسده البشري للاندفاع إلى مصدر طاقة الرياح السماوية المضطرب.

من خلال تصوره الحالي إلى جانب دعم قطعة القديس الأثرية ، كان قادرًا على التمييز بسرعة بين القوانين لطاقة منشأ النار من أنماطها.

في الواقع ، بعد خسارته أمام لين مينغ ، أصبح هوو يانغوانغ شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يعد يحضر أي اجتماعات مع صغار العائلات النبيلة الأخرى ، لكنه أمضى معظم وقته في عزلة ، ويتدرب بجد وينسحب ولا يبالي بأي شيء آخر. في الأصل ، كان يجب أن تعاقب عشيرة عائلته هوو يانغوانغ بسبب خسارته ، وكان من المستحيل عليه سداد الموارد التي يدين بها بنفسه. ومع ذلك ، فقد تحمل عمه مسؤولية خسارته وتلقى اللوم بدلاً منه. كان عمه على استعداد لسداد دماء ريشة العنقاء له ، لكن هوو يانغوانغ رفض نواياه الحسنة. حتى أن عمه أراد تعويضه ببعض التحف القديسة عالية الجودة ولكن تم رفض ذلك أيضًا بالمثل. بالنسبة لعم هوو يانغوانغ ، لم يتم اعتبار العديد من القطع عالية الجودة للقديس أي شيء على الإطلاق.

“هذا هو مفهوم الخلق ، الجانب المعاكس لمفهوم الإبادة. يستخدمون مفهوم الخلق لحل القوة التدميرية لطاقة مصدر النار وتقليلها ، وتحويلها إلى طاقة نارية يمكنهم امتصاصها. لتعتقد أنه يمكنك في الواقع استخدام مفهوم الخلق هكذا ! ”

ابتسم تلميذ صغير في البحر الإلهي المبكر بصوت ضعيف. كان لدى قاعة العنقاء فقط تلاميذ في البحر الإلهي.

في تلك اللحظة ، استطاع لين مينغ أن يشعر بأفكار مفهوم الخلق التي ظلت باقية في ذهنه على مدى الأشهر الستة الماضية تلامس فجأة شيئًا ما ، كما لو كان قد استنير بشكل عفوي إلى الحقيقة.

أراد تشو فاى استخدام هوو يانغوانغ لتقدير قوة لين مينغ. عندما قاتل لين مينغ هوو يانغوانغ ، لم تدم المعركة طويلاً ، لكن لين مينغ استخدم قوته الكاملة لهزيمة هوو يانغوانغ. إذا كان بإمكانه فهم قوة هوو يانغوانغ ، فيمكنه أيضًا فهم قوة لين مينغ.

بعد التفكير في زلة اليشم التي تركتها الجنية فنغ وتراكمت قدرًا هائلاً من التفاهمات ، تمت إضافة اللمسة الأخيرة اليوم حيث حصل فجأة على تنوير . شعر لين مينغ في تلك اللحظة بأنه أدرك أثرًا لمفهوم الخلق. أراد بفارغ الصبر الاستفادة من هذا الوقت للتحقق من فهمه.

كانت مسافة خمسة أقدام أفضل من مسافة أربعة أقدام من تشو فاى.

تحرك وطار من سفينة الروح. لم يستدعي جوهره الحقيقي الوقائي على الإطلاق ، واعتمد فقط على جسده البشري للاندفاع إلى مصدر طاقة الرياح السماوية المضطرب.

“يا؟ هل يمكن لشخص من قاعة طائر النار أن يحصل بالفعل على المركز الأول في اختبار التأهيل ؟ ليس سيئا. بهذه القدرة سيكون مؤهلا لدخول قاعة العنقاء “. أومأ العجوز صن ببطء ، وكشف عن أصغر الابتسامات النادرة.

“ما الذي يخطط لين مينغ القيام به؟ لم يستخدم أي جوهر وقائي حقيقي على الإطلاق؟ هل يريد أن يكون مثل الأخ وايت المتدرب الكبير؟ ” نظر العديد من التلاميذ الصغار لهذا المشهد بذهول .

وصل هوو يانغوانغ مثل هذا وسط حشد من الناس ، وظل تعبيره غير مبال طوال الوقت.

ترجمة.

تحرك وطار من سفينة الروح. لم يستدعي جوهره الحقيقي الوقائي على الإطلاق ، واعتمد فقط على جسده البشري للاندفاع إلى مصدر طاقة الرياح السماوية المضطرب.

PEKA

. . .

. . . . . . . . . .

هو! هو! هو!

كان هذا لأنه إلى جانب قاعة العنقاء ، كان هناك تلاميذ مبتدئون فقط يحضرون تجربة صهر العنقاء القديمة في القاعات الثلاث الأخرى. لم يعد لدى كبار التلاميذ أي إهتمام ، وكان مطلوبًا من جميع التلاميذ الصغار أن يكونوا أصغر من 33 عامًا. في العالم الإلهي ، يمكن اعتبار الفنان القتالي موهبة منقطع النظير إذا تمكنوا من التدريب إلى البحر الإلهي المبكر حتى سن 33. في قصر صرخة العنقاء ، تم جمع كل هؤلاء التلاميذ تقريبًا في قاعة العنقاء. كان جميع تلاميذ القاعة الآخرين في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة أو أقل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط