ضوء الرمح المعمى
965- ضوء الرمح المعمى
تسارعت أفكاره. بينما كان يفكر في كيفية معالجة الموقف ، تسبب مشهد مذهل آخر في سقوط فكه على الأرض تقريبًا.
…
ورأى أنه في السماء ، اختفت ببطء الشمس الحارقة التي تمثل رمح العنقاء الدموي. ولكن في الوقت نفسه ، في مساحة أعلى ، تشكلت بقعة حمراء ساطعة من الضوء ، تكاثفت لتصبح بذرة سقطت ببطء نحو رمح العنقاء الدموى لدى لين مينغ.
…
تمامًا عندما كان على وشك القيام بحركته ، كانت الشمس الحارقة في السماء تشع بنور أكثر إشراقًا من ذي قبل ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة. خفت على الفور مع تراجع الضوء بسرعة على نفسه ، وتحول إلى شعاع من الضوء بسمك ثلاثة أقدام يسقط لأسفل!
…
…
ابتسم هوانغ يويغونغ وهو يشاهد لين مينغ يحدق في رمح العنقاء الدموى. قام بتحريك مروحته على مهل وقال بعناية ، “ليست هناك حاجة لمواصلة البحث. ليس من السهل الحصول على قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى. يمكنك فقط النظر ولكن لا يمكنك اللمس “.
…
“هيه ، يا فتى ، الاستمرار في النظر لا فائدة منه. سيكون أحدهم ملك سيدنا الشاب عاجلاً أم آجلاً. ومع ذلك ، يجب أن يكون شقي مثلك فخوراً بالفعل بامتلاكه حتى لجزء ضئيل من موهبة سيدنا الشاب “.
رأى الخادم أنه تم تجاهله ، فقال بغضب: “أيها الهراء ، أنا أتحدث إليك! هل انت اصم!؟”
تجاهلهم لين مينغ واستمر في النظر إلى السماء.
…
رأى الخادم أنه تم تجاهله ، فقال بغضب: “أيها الهراء ، أنا أتحدث إليك! هل انت اصم!؟”
…
كان هناك بعض الناس لديهم شعور قوي بعقلية العبيد واحترام الذات. كان من دواعي سرورهم أن يهزوا ذيولهم أمام أسيادهم ، لكنهم في الواقع لن يتحملوا إهانات عامة الناس. كان هذا لأنهم عادة ما يتعرضون للإهانة أمام الآخرين كثيرًا. لقد تبادلوا أي ذرة من الكرامة التي تركوها من أجل المكانة والسلطة. إذا لم يتمكنوا حتى من الحفاظ على مكانتهم أمام عامة الناس ، فمن المؤكد أنهم سيكونون غاضبين!
عندما طار رمح رتبة القديس الأحمر نحو لين مينغ ، أصبحت النتيجة المذهلة حقيقة لا يمكن إنكارها!
“اللعين أنت تغازل الموت. ” كان لدى الخادم الدافع للقتال. في رأيه ، لم يكن لدى لين مينغ سوى مرحلة خامسة من تدريب تدمير الحياة. إنه بالتأكيد لن يكون مطابقًا لقوة البحر الإلهي.
سقطت مروحة هوانغ يويغونغ على الأرض. كانت وجوه الخادمين خلفه وكذلك وجوه سونغ بايفنغ ملتوية في لغز معقد. حتى أن لين جونزي لم يكن تعبيرها مختلفًا. فركت عينيها كما لو كانت ترى أشياء.
تمامًا عندما كان على وشك القيام بحركته ، كانت الشمس الحارقة في السماء تشع بنور أكثر إشراقًا من ذي قبل ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة. خفت على الفور مع تراجع الضوء بسرعة على نفسه ، وتحول إلى شعاع من الضوء بسمك ثلاثة أقدام يسقط لأسفل!
“هذا الرمح ، هل هذا رمح العنقاء الدموي!؟”
في هذا الشعاع من الضوء كان هناك ظل خافت يدور حوله. كان رمح طويل!
إذا تم صقل عدد قليل من المواد السماوية في الرمح ، فستكون هناك فرصة حقيقية أن يتحول إلى قطعة أثرية للقديس المتعاليه . بعد أن أصبحت قطعة أثرية للقديس المتعالية ، مع أصول رمح العنقاء الدموى ، سيكون من السهل جدًا تكوين روح أثرية. كانت قطعة أثرية للقديس المتعالي ذات الروح الأثرية تمثل قطعة أثرية روحية!
“هذه…”
كان هناك بعض الناس لديهم شعور قوي بعقلية العبيد واحترام الذات. كان من دواعي سرورهم أن يهزوا ذيولهم أمام أسيادهم ، لكنهم في الواقع لن يتحملوا إهانات عامة الناس. كان هذا لأنهم عادة ما يتعرضون للإهانة أمام الآخرين كثيرًا. لقد تبادلوا أي ذرة من الكرامة التي تركوها من أجل المكانة والسلطة. إذا لم يتمكنوا حتى من الحفاظ على مكانتهم أمام عامة الناس ، فمن المؤكد أنهم سيكونون غاضبين!
اتسعت عيون هوانغ يويغونغ. كان الخادمان خلفه ، بالإضافة إلى سونغ بايفنغ و جون يونرو والآخرون ، مذهولين.
كان رمح العنقاء الدموى في الأصل سلاحًا من الدرجة الأولى. احتوت خصلة من مصدر القوة هذه أيضًا على علامة دم سيد القصر القديم ؛ كان ذلك دمًا نقيًا بشكل لا يضاهى من دماء العنقاء القديمة. إذا كان سيتم استيعاب ذلك في رمح العنقاء الدموى ، فإن رمح العنقاء الدموي سيقترب بلا حدود من كونه قطعة أثرية للقديس المتعالية!
“هذا الرمح ، هل هذا رمح العنقاء الدموي!؟”
“هذا هو مصدر القوة الذي تركه سيد القصر القديم في جناح القطع القديس ، وهو يحتوي على فهم سيد القصر القديم للقوانين ويفترض أن يكون مكافأة تُمنح فقط لأكثر التلاميذ موهبة بشكل غير عادي!” انفجر سونغ بايفنغ ، وتعبيره شحب كما لو أنه رأى شبحًا. كان يحرس جناح القطع القديس لسنوات عديدة وكان لديه فهم جيد جدًا للمكان. لم يعتقد أبدًا أنه عندما يحصل لين مينغ على رمح العنقاء الدموى ، فإنه سيحصل أيضًا على موافقة روح جناح القطع القديس إلى الحد الذي يمنحه في الواقع خصلة من مصدر قوة مصدر سيد القصر القديم! ”
“رمح العنقاء الدموى ينزل؟ كيف يعقل ذلك؟”
عندما طار رمح رتبة القديس الأحمر نحو لين مينغ ، أصبحت النتيجة المذهلة حقيقة لا يمكن إنكارها!
لكي تخضع الطاقة المحيطة في عبادة إرادتها ، ولتكون قادرًا على التحكم في الطاقة الجهنمية وطاقة المنشأ من حولها ، تمكن هذا الرمح من تحقيق مثل هذه الظواهر.
حصل لين مينغ على رمح العنقاء!
تمامًا عندما كان على وشك القيام بحركته ، كانت الشمس الحارقة في السماء تشع بنور أكثر إشراقًا من ذي قبل ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة. خفت على الفور مع تراجع الضوء بسرعة على نفسه ، وتحول إلى شعاع من الضوء بسمك ثلاثة أقدام يسقط لأسفل!
سقطت مروحة هوانغ يويغونغ على الأرض. كانت وجوه الخادمين خلفه وكذلك وجوه سونغ بايفنغ ملتوية في لغز معقد. حتى أن لين جونزي لم يكن تعبيرها مختلفًا. فركت عينيها كما لو كانت ترى أشياء.
ورأى أنه في السماء ، اختفت ببطء الشمس الحارقة التي تمثل رمح العنقاء الدموي. ولكن في الوقت نفسه ، في مساحة أعلى ، تشكلت بقعة حمراء ساطعة من الضوء ، تكاثفت لتصبح بذرة سقطت ببطء نحو رمح العنقاء الدموى لدى لين مينغ.
كانت هذه قطعة أثرية من الدرجة الأولى! قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى تحتوي على قوة مرعبة!
أمسك لين مينغ بالرمح الذي يبلغ طوله تسعة أقدام وتسع بوصات ودفعه نحو السماء الشاسعة. في هذه اللحظة كان شخصيته طويلة ومستقيمة. مظهره الوسيم ، مزاجه الأثيري الذي لم يلوثه العالم ، والرمح الخافت الفاتر المتعطش للدماء تحته ، ورمح العنقاء الدموي الذي يفيض بنية القتل ؛ كل هذه العوامل كانت تكمل بعضها البعض ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان يحتوي على مبدأ عالٍ من الداو السماوي !
عندما اقترب رمح القديس ، بدأ في إصدار أصوات الخفقان. لم يكن هناك أي صوت منذ البداية. ولكن عندما هبط أصبح صاخبًا بشكل متزايد ، كما لو أن تنينًا حقيقيًا كان محبوسًا لفترة طويلة كان يخرج من سباته العميق. بينما ملأت أصوات الصفير المتحمسة الهواء ، داخل الطاقة الغنية لجناح القطع القديس ، تم تحريك طاقة جهنمية قوية بواسطة رمح العنقاء الدموى. شكلت الطاقة تموجات حمراء ضعيفة في الهواء تدور حول رمح العنقاء مثل مائة طائر ملتهب.
قطعة أثرية روحية – كان ذلك وجود لا يستطيع تخيله ببساطة!
لكي تخضع الطاقة المحيطة في عبادة إرادتها ، ولتكون قادرًا على التحكم في الطاقة الجهنمية وطاقة المنشأ من حولها ، تمكن هذا الرمح من تحقيق مثل هذه الظواهر.
عندما اقترب رمح القديس ، بدأ في إصدار أصوات الخفقان. لم يكن هناك أي صوت منذ البداية. ولكن عندما هبط أصبح صاخبًا بشكل متزايد ، كما لو أن تنينًا حقيقيًا كان محبوسًا لفترة طويلة كان يخرج من سباته العميق. بينما ملأت أصوات الصفير المتحمسة الهواء ، داخل الطاقة الغنية لجناح القطع القديس ، تم تحريك طاقة جهنمية قوية بواسطة رمح العنقاء الدموى. شكلت الطاقة تموجات حمراء ضعيفة في الهواء تدور حول رمح العنقاء مثل مائة طائر ملتهب.
وى وى وى وى -!
في هذا الشعاع من الضوء كان هناك ظل خافت يدور حوله. كان رمح طويل!
أطلق رمح العنقاء الدموي صرخة واضحة حيث أمسكها لين مينغ بقوة في راحة يده. على الرغم من أن الرمح لم يصل إلى مستوى تشكيل الروح الأثرية الخاصة به ، إلا أنه لا يزال يبدو أنه يتمتع بحياة خاصة به. كان هذا حقًا سلاحًا يستحق أن يُطلق عليه ذروة الوجود بين جميع القطع الأثرية للقديس من الدرجة الأولى.
…
مع وجود قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى في متناول اليد ، ستزداد قوة سيد البحر الإلهي بشكل كبير. يمكن لفنان البحر الإلهي أن يستخدم هذا لهزيمة فنان قتالي البحر الإلهي المتأخر!
أطلق رمح العنقاء الدموي صرخة واضحة حيث أمسكها لين مينغ بقوة في راحة يده. على الرغم من أن الرمح لم يصل إلى مستوى تشكيل الروح الأثرية الخاصة به ، إلا أنه لا يزال يبدو أنه يتمتع بحياة خاصة به. كان هذا حقًا سلاحًا يستحق أن يُطلق عليه ذروة الوجود بين جميع القطع الأثرية للقديس من الدرجة الأولى.
علاوة على ذلك ، كانت هذه قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى!
ترجمة
في الحقيقة ، حتى قطعة أثرية عالية الجودة للقديس كانت كافية لإثارة الحسد لدى معظم تلاميذ قاعة العنقاء . على الرغم من أن هوانغ يويغونغ كان لديه مثل هذه الخلفية المرموقة ، إلا أنه لا يزال لديه ثلاث قطع أثرية من الدرجة العالية.
في هذا الشعاع من الضوء كان هناك ظل خافت يدور حوله. كان رمح طويل!
أمسك لين مينغ بالرمح الذي يبلغ طوله تسعة أقدام وتسع بوصات ودفعه نحو السماء الشاسعة. في هذه اللحظة كان شخصيته طويلة ومستقيمة. مظهره الوسيم ، مزاجه الأثيري الذي لم يلوثه العالم ، والرمح الخافت الفاتر المتعطش للدماء تحته ، ورمح العنقاء الدموي الذي يفيض بنية القتل ؛ كل هذه العوامل كانت تكمل بعضها البعض ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان يحتوي على مبدأ عالٍ من الداو السماوي !
في الحقيقة ، حتى قطعة أثرية عالية الجودة للقديس كانت كافية لإثارة الحسد لدى معظم تلاميذ قاعة العنقاء . على الرغم من أن هوانغ يويغونغ كان لديه مثل هذه الخلفية المرموقة ، إلا أنه لا يزال لديه ثلاث قطع أثرية من الدرجة العالية.
تسبب هذا المشهد في اندلاع شعور لا يمكن تفسيره في قلوب جون يونرو والنساء الأخريات الحاضرات. تمكن لين مينغ في الواقع من أخذ قطعة أثرية من الدرجة الأولى!
تسبب هذا المشهد في اندلاع شعور لا يمكن تفسيره في قلوب جون يونرو والنساء الأخريات الحاضرات. تمكن لين مينغ في الواقع من أخذ قطعة أثرية من الدرجة الأولى!
“كيف يمكن هذا …”
“كيف يمكن هذا …”
نظر هوانغ يويغونغ إلى لين مينغ في حالة ذهول. كان قد قدر أن حد لين مينغ سيكون اثنين من أعواد البخور ، وكان لين مينغ قد استمر بالفعل لمدة اثنين من أعواد البخور قبل أن يغادر الاختبار. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه لم يدم فقط لعصي بخور من الزمن ، ولكن لم يتطلب منه سوى عودتين من البخور للحصول على اعتراف روح جناح القطع القديس !
رأى الخادم أنه تم تجاهله ، فقال بغضب: “أيها الهراء ، أنا أتحدث إليك! هل انت اصم!؟”
عندما كان يتذكر كيف كان مليئًا بهذه الثقة في تنبؤاته ، والازدراء الذي أظهره عندما حصل على قطعة أثرية من الدرجة العالية للقديس ، وحتى في اللحظة التي قال فيها إنه سيساعد في توجيه لين مينغ ، شعر هوانغ يويغونغ كما لو كان لا شيء أكثر من مهرج!
تسبب هذا المشهد في اندلاع شعور لا يمكن تفسيره في قلوب جون يونرو والنساء الأخريات الحاضرات. تمكن لين مينغ في الواقع من أخذ قطعة أثرية من الدرجة الأولى!
“هذا الرفيق ، هل روح جناح القطع القديس أعمى؟ كيف يمكن أن يتفوق علي؟ إنه فقط شخص من العوالم الدنيا ، شخص ذو خلفية لا تختلف عن المتسول! لكنني ، أنا سليل مباشر من إحدى العشائر الثلاث العظيمة لعشيرة العنقاء القديمة ، عشيرة عائلة هوانغ! في قصر صرخة العنقاء بأكمله ، يجب أن تكون موهبتي في الذروة! لكن الآن ، لقد تجاوزني تمامًا! ”
حصل لين مينغ على رمح العنقاء!
ارتعش وجه هوانغ يويغونغ. كان هذا أكثر الأحداث المخزية في حياته كلها. بالمقارنة مع الفنان القتالي من العوالم الدنيا ، لن يكون من المبالغة القول إن الفرق كان مثل أمير ومتسول. ولكن الآن هزم ذلك الأمير على يد المتسول!
965- ضوء الرمح المعمى
أما بالنسبة لـ سونغ بايفنغ ، فقد بدأ يشعر ببعض الخوف. كيف يمكن أن يكون حظه بهذا السوء. لقد ابتز شخصًا ما عرضًا هذه المرة لكنه تمكن بطريقة ما من الإساءة إلى العبقري الوحشي ، لين مينغ. إذا كان لهذا الرجل أن يرتفع في الشهرة والمجد في المستقبل ، ألا يعني ذلك أن حياته قد انتهت؟
كانت هذه قطعة أثرية من الدرجة الأولى! قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى تحتوي على قوة مرعبة!
تسارعت أفكاره. بينما كان يفكر في كيفية معالجة الموقف ، تسبب مشهد مذهل آخر في سقوط فكه على الأرض تقريبًا.
في الحقيقة ، حتى قطعة أثرية عالية الجودة للقديس كانت كافية لإثارة الحسد لدى معظم تلاميذ قاعة العنقاء . على الرغم من أن هوانغ يويغونغ كان لديه مثل هذه الخلفية المرموقة ، إلا أنه لا يزال لديه ثلاث قطع أثرية من الدرجة العالية.
ورأى أنه في السماء ، اختفت ببطء الشمس الحارقة التي تمثل رمح العنقاء الدموي. ولكن في الوقت نفسه ، في مساحة أعلى ، تشكلت بقعة حمراء ساطعة من الضوء ، تكاثفت لتصبح بذرة سقطت ببطء نحو رمح العنقاء الدموى لدى لين مينغ.
تجاهلهم لين مينغ واستمر في النظر إلى السماء.
“هذا هو مصدر القوة الذي تركه سيد القصر القديم في جناح القطع القديس ، وهو يحتوي على فهم سيد القصر القديم للقوانين ويفترض أن يكون مكافأة تُمنح فقط لأكثر التلاميذ موهبة بشكل غير عادي!” انفجر سونغ بايفنغ ، وتعبيره شحب كما لو أنه رأى شبحًا. كان يحرس جناح القطع القديس لسنوات عديدة وكان لديه فهم جيد جدًا للمكان. لم يعتقد أبدًا أنه عندما يحصل لين مينغ على رمح العنقاء الدموى ، فإنه سيحصل أيضًا على موافقة روح جناح القطع القديس إلى الحد الذي يمنحه في الواقع خصلة من مصدر قوة مصدر سيد القصر القديم! ”
“هيه ، يا فتى ، الاستمرار في النظر لا فائدة منه. سيكون أحدهم ملك سيدنا الشاب عاجلاً أم آجلاً. ومع ذلك ، يجب أن يكون شقي مثلك فخوراً بالفعل بامتلاكه حتى لجزء ضئيل من موهبة سيدنا الشاب “.
كان رمح العنقاء الدموى في الأصل سلاحًا من الدرجة الأولى. احتوت خصلة من مصدر القوة هذه أيضًا على علامة دم سيد القصر القديم ؛ كان ذلك دمًا نقيًا بشكل لا يضاهى من دماء العنقاء القديمة. إذا كان سيتم استيعاب ذلك في رمح العنقاء الدموى ، فإن رمح العنقاء الدموي سيقترب بلا حدود من كونه قطعة أثرية للقديس المتعالية!
في هذا الشعاع من الضوء كان هناك ظل خافت يدور حوله. كان رمح طويل!
إذا تم صقل عدد قليل من المواد السماوية في الرمح ، فستكون هناك فرصة حقيقية أن يتحول إلى قطعة أثرية للقديس المتعاليه . بعد أن أصبحت قطعة أثرية للقديس المتعالية ، مع أصول رمح العنقاء الدموى ، سيكون من السهل جدًا تكوين روح أثرية. كانت قطعة أثرية للقديس المتعالي ذات الروح الأثرية تمثل قطعة أثرية روحية!
حصل لين مينغ على رمح العنقاء!
قطعة أثرية روحية – كان ذلك وجود لا يستطيع تخيله ببساطة!
“كيف يمكن هذا …”
ترجمة
“اللعين أنت تغازل الموت. ” كان لدى الخادم الدافع للقتال. في رأيه ، لم يكن لدى لين مينغ سوى مرحلة خامسة من تدريب تدمير الحياة. إنه بالتأكيد لن يكون مطابقًا لقوة البحر الإلهي.
PEKA
ورأى أنه في السماء ، اختفت ببطء الشمس الحارقة التي تمثل رمح العنقاء الدموي. ولكن في الوقت نفسه ، في مساحة أعلى ، تشكلت بقعة حمراء ساطعة من الضوء ، تكاثفت لتصبح بذرة سقطت ببطء نحو رمح العنقاء الدموى لدى لين مينغ.
…
“هيه ، يا فتى ، الاستمرار في النظر لا فائدة منه. سيكون أحدهم ملك سيدنا الشاب عاجلاً أم آجلاً. ومع ذلك ، يجب أن يكون شقي مثلك فخوراً بالفعل بامتلاكه حتى لجزء ضئيل من موهبة سيدنا الشاب “.
في هذا الشعاع من الضوء كان هناك ظل خافت يدور حوله. كان رمح طويل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
