الحصول على الكنوز
958 الحصول على الكنوز
إلى جانب رمح العنقاء الدموي ، لم يكن ضوء سيف ثقب السماء باهتًا. من الواضح أن السيف كان قطعة أثرية قديسًا بين جميع القطع الأثرية من الدرجة الأولى. كان هذا أيضا في حدود المعقول. على الرغم من أن موروثات عشيرة العنقاء القديمة تباينت مع جميع أنواع الأسلحة المستخدمة ، إلا أن الأسلحة الأكثر شيوعًا كانت السيوف والرماح.
…
أما بالنسبة لـ جون يونرو ، فقد طارت إلى ضوء السيف المتوسط لبدء اختبار جناح القطع القديس.
…
مثل سمكة قفزت في البحر ، تم امتصاص هوانغ يويغونغ مباشرة في الشمس الحارقة التي كانت بمثابة سيف ثقب السماء ، واختفى دون أن يترك أثرا.
…
زينغ –
نظر لين مينغ بقدر ما يستطيع. كان قادرًا بشكل غامض على تحديد رمح قرمزي طويل في وسط الشمس الحارقة. لمع عدد لا يحصى من الرموز الرونية على جسد الرمح وخرج منه جو شاسع لا حدود له.
حاصرها العديد من التلاميذ بسرعة.
على الرغم من أن الشموس التسعة المعلقة في السماء كانت الألمع ، إلا أن هناك اختلافات طفيفة بين تلك النجوم ؛ كان لدى البعض ضوء أضعف والبعض الآخر كان لديه ضوء أقوى. كان ضوء رمح العنقاء الدموى من الألمع ؛ كان واحد من أروع كنوز القديس. أثبت هذا أنه على الرغم من أن رمح العنقاء الدموى كان كنزًا من الدرجة الأولى ، إلا أنه كان في أعلى مرتبته!
في هذا الوقت ، عثرت جون يونرو أيضًا على قطعة أثرية للقديسة كانت تحبها ؛ كان سيف قطعة أثرية للقديس متوسط الدرجة. في الواقع ، كان في ذروة القطع الأثرية للقديسين من الدرجة المتوسطة.
إلى جانب رمح العنقاء الدموي ، لم يكن ضوء سيف ثقب السماء باهتًا. من الواضح أن السيف كان قطعة أثرية قديسًا بين جميع القطع الأثرية من الدرجة الأولى. كان هذا أيضا في حدود المعقول. على الرغم من أن موروثات عشيرة العنقاء القديمة تباينت مع جميع أنواع الأسلحة المستخدمة ، إلا أن الأسلحة الأكثر شيوعًا كانت السيوف والرماح.
“الأخت الكبرى جون ، كيف كان الأمر؟”
كان هناك العديد من التلاميذ الإناث في عشيرة العنقاء القديمة وفضلت الغالبية العظمى منهم استخدام السيوف. أما بالنسبة للرماح ، فقد شنت عشيرة العنقاء القديمة حربًا ضد العديد من الطوائف الأخرى في العصور القديمة ، وكان عليهم ركوب الطيور النارية الضخمة والغربان الذهبية. خلال تلك الأوقات العصيبة ، سيكون الرمح أكثر ملاءمة من السيف.
“هذا صحيح ، هاها ، مع وجود الأخت المتدربة تدعمنا في المستقبل ، يمكننا بالتأكيد التحرك دون خوف!”
“إنه رمح رائع. ” لم يستطع لين مينغ إلا الثناء.
إلى جانب رمح العنقاء الدموي ، لم يكن ضوء سيف ثقب السماء باهتًا. من الواضح أن السيف كان قطعة أثرية قديسًا بين جميع القطع الأثرية من الدرجة الأولى. كان هذا أيضا في حدود المعقول. على الرغم من أن موروثات عشيرة العنقاء القديمة تباينت مع جميع أنواع الأسلحة المستخدمة ، إلا أن الأسلحة الأكثر شيوعًا كانت السيوف والرماح.
“بطبيعة الحال ، إذا تمكنا من الحصول على قطعة أثرية من الدرجة الأولى ، فسيكون ذلك رائعًا ؛ ليس لدي أي فكرة عن مدى زيادة قوتنا. علاوة على ذلك ، فإن جميع القطع الأثرية للقديس من الدرجة الأولى تحتوي على قوانين الداو العظمى. إذا تمكنت من إدراكهم من خلال التأمل ، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية “. قال تلميذ يقف بجانب لين مينغ ، مع نظرة حزن على وجهه.
مثل سمكة قفزت في البحر ، تم امتصاص هوانغ يويغونغ مباشرة في الشمس الحارقة التي كانت بمثابة سيف ثقب السماء ، واختفى دون أن يترك أثرا.
“في الحلم! أنت بعيد عن أن تكون مؤهلاً للحصول على قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى. فقط الأخ هوانغ لديه مثل هذه الفرصة “. تدخل تلميذ آخر بلا رحمة وايقظ أحلام الاخر.
زينغ –
“أوه ، هذا صحيح ، أخ التدريب الكبير هوانغ ، هل أتيت هذه المرة لأخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى؟” رددت تلميذة من الخلف.
“هذا صحيح ، هاها ، مع وجود الأخت المتدربة تدعمنا في المستقبل ، يمكننا بالتأكيد التحرك دون خوف!”
ضحك هوانغ يويغونغ عندما سمع هذا السؤال. قام بأرجحه كفيه وقال ، “هذا صحيح ، هذه المرة جئت بالفعل للعديد من القطع الأثرية من الدرجة الأولى. أما بالنسبة لتلك القطع الأثرية للقديس عالية الجودة ، على الرغم من أنها ثمينة ، إلا أنني لا احتاج إليها “.
ذهب العديد من التلاميذ بسرعة لمساعدته عندما رأوه يسقط على الأرض. على وجه الخصوص ، كان سونغ بايفنغ هو الأكثر انتباهاً. اندفع بأمانة للتأكد .
“هذا فقط ، من الصعب للغاية الحصول على القطع الأثرية للقديس من الدرجة الأولى. سواء كان ذلك سيف ثقب السماء أو رمح العنقاء الدموي ، كلاهما قطع غير عادية من القطع الأثرية للقديس من الدرجة الأولى ، لدي فرصة 30٪ فقط للنجاح “.
“أجل ، دعونا نفتح أعيننا!” كرر عدة تلاميذ بسرعة. قام هوانغ يويغونغ بالتفكير للحظة . “أعتقد أنني سأحاول هذه المرة. على الرغم من أنني قمت بالاستعدادات الكافية هذه المرة ، إلا أن الحقيقة هي أن فرصي ليست كبيرة. من الصعب جدًا الحصول على قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى “.
“حتى الأخ هوانغ لديه فرصة 30٪ فقط للنجاح؟” قال تلميذ بفم مفتوح.
انتظر التلاميذ الآخرون بفارغ الصبر. نظروا إلى تلك الشمس الحارقة في الهواء ، برهبة وتوقع محفور على وجوههم.
قال سونغ بايفنغ همهم ، “ماذا تعرف؟ لقد قمت بحراسة جناح القطع القديس لسنوات عديدة ولم يتمكن أحد من أخذ سيف ثقب السماء او رمح العنقاء الدموى . إنها قطع أثرية حقيقية للقديس من الدرجة الأولى! يجب أن تعلم أنه حتى معظم تلاميذ قاعة العنقاء يستخدمون قطع أثرية للقديس من الدرجة المتوسطة ، وليس قطع أثرية للقديسين عالية الجودة. أولئك الذين يمكنهم استخدام قطع القديس عالية الجودة هم بالفعل أفراد بارزون داخل قاعة العنقاء! ”
ذهب العديد من التلاميذ بسرعة لمساعدته عندما رأوه يسقط على الأرض. على وجه الخصوص ، كان سونغ بايفنغ هو الأكثر انتباهاً. اندفع بأمانة للتأكد .
وصل تملق سونغ بايفنغ إلى الكمال. كل كلمة قالها تهدف إلى إثارة هوانغ يويغونغ ، مما يجعله يستمتع بها كثيرًا.
“الأخت الكبرى المتدربه شرسة ، لقد تمكنت بالفعل من الحصول على سيف من الدرجة المتوسطة. من المؤكد أن قوة الأخت الكبرى سترتفع كثيرًا في المستقبل! ”
ومع ذلك ، فإن ما قاله سونغ بايفنغ هو الحقيقة أيضًا. استخدم معظم تلاميذ قاعة العنقاء القطع الأثرية للقديس من الدرجة المتوسطة. تمكن التلاميذ من دخول قاعة العنقاء بعد اقتحام عالم التحول الإلهي ثم خضعوا لاختبار صارم. أما بالنسبة لأولئك الذين دخلوا مباشرة إلى قاعة العنقاء من خلال عبور تسع مراحل من تدمير الحياة ، فقد كانت هذه أقلية.
“هذا السيف اللعين!” تمتم هوانغ يو بسخط. ومضت عيناه بنور مشؤوم. لقد جاء إلى هنا اليوم بآمال كبيرة في الحصول على هذا الكنز ، لكنه الآن فشل في الحصول على السيف وفقد وجهه أيضًا ، خاصة أنه كان أمام جون يونرو. لقد أراد استغلال هذه الفرصة لإثارة إعجاب جون يونرو ، لكن وجهه الآن قد أكتسح الأرض.
“الأخ هوانغ المتدرب ، أظهر لنا مهاراتك المذهلة!” قالت تلميذة.
زينغ –
“أجل ، دعونا نفتح أعيننا!” كرر عدة تلاميذ بسرعة. قام هوانغ يويغونغ بالتفكير للحظة . “أعتقد أنني سأحاول هذه المرة. على الرغم من أنني قمت بالاستعدادات الكافية هذه المرة ، إلا أن الحقيقة هي أن فرصي ليست كبيرة. من الصعب جدًا الحصول على قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى “.
نظر سونغ بايفنغ إلى لين مينغ ببعض الصدمة. قال ، “هذا صحيح ، هناك بالضبط 9999 قطعة أثرية للقديسين. 9000 قطعة أثرية للقديس من الدرجة المنخفضة ، و 900 قطعة أثرية للقديس من الدرجة المتوسطة ، و 90 قطعة أثرية للقديس من الدرجة العالية ، و 9 قطع أثرية للقديس من الدرجة الأولى “.
“الاخت المتدربة جون. ما رأيك في محاولة أخذ كنز معًا؟”
مثل سمكة قفزت في البحر ، تم امتصاص هوانغ يويغونغ مباشرة في الشمس الحارقة التي كانت بمثابة سيف ثقب السماء ، واختفى دون أن يترك أثرا.
قال هوانغ يويغونغ لـ جون يونرو.
“أوه ، هذا صحيح ، أخ التدريب الكبير هوانغ ، هل أتيت هذه المرة لأخذ قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى؟” رددت تلميذة من الخلف.
“مم ، حسنًا. ”
نفخة!
في هذا الوقت ، عثرت جون يونرو أيضًا على قطعة أثرية للقديسة كانت تحبها ؛ كان سيف قطعة أثرية للقديس متوسط الدرجة. في الواقع ، كان في ذروة القطع الأثرية للقديسين من الدرجة المتوسطة.
“هذا السيف اللعين!” تمتم هوانغ يو بسخط. ومضت عيناه بنور مشؤوم. لقد جاء إلى هنا اليوم بآمال كبيرة في الحصول على هذا الكنز ، لكنه الآن فشل في الحصول على السيف وفقد وجهه أيضًا ، خاصة أنه كان أمام جون يونرو. لقد أراد استغلال هذه الفرصة لإثارة إعجاب جون يونرو ، لكن وجهه الآن قد أكتسح الأرض.
طارت جون يونرو و هوانغ يويغونغ في نفس الوقت. طارت جون يونرو نحو السيف بينما اقترب هوانغ يويغونغ من سيف ثقب السماء من الدرجة الأولى.
…
لم يكن ضوء سيف ثقب السماء أدنى من رمح العنقاء الدموى . مقارنةً بمطرد قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى أو سترة أثرية ، كان أكثر إشراقًا! عندما رأى العديد من التلاميذ هوانغ يويغونغ يطير باتجاه سيف ثقب السماء ، تحولت أعينهم بعيدًا ، بما في ذلك سونغ بايفنغ. ثبتوا عيونهم على السماء خشية أن يفوتوا لحظة واحدة من المجد.
عندما تحدثت لين جونزي ، لم تترك عينيها النجم الذي اختفت فيه جون يونرو. كانت تأمل من كل قلبها أن تتمكن جون يونرو من اجتياز الاختبار والحصول على قطعة أثرية للقديس.
نفخة!
“الأخ هوانغ المتدرب ، هل أنت بخير !؟”
مثل سمكة قفزت في البحر ، تم امتصاص هوانغ يويغونغ مباشرة في الشمس الحارقة التي كانت بمثابة سيف ثقب السماء ، واختفى دون أن يترك أثرا.
زينغ –
أما بالنسبة لـ جون يونرو ، فقد طارت إلى ضوء السيف المتوسط لبدء اختبار جناح القطع القديس.
كان الجميع مذهولين. نظروا إلى الأعلى وسمعوا صوتًا متفجرًا عندما انفجرت تلك الشمس بضوء أكثر سطوعًا عشر مرات من ذي قبل. في تلك اللحظة ، تم طرد شخص من الشمس الحارقة ؛ كان هوانغ يويغونغ.
انتظر التلاميذ الآخرون بفارغ الصبر. نظروا إلى تلك الشمس الحارقة في الهواء ، برهبة وتوقع محفور على وجوههم.
“الأخت لين المبتدئة ، ما الذي واجهته عندما أخذت قطعة أثرية منخفضة الدرجة للقديس؟” سأل تلميذ زميل . لم يحاول قط أخذ كنز من قبل.
“الأخت لين المبتدئة ، ما الذي واجهته عندما أخذت قطعة أثرية منخفضة الدرجة للقديس؟” سأل تلميذ زميل . لم يحاول قط أخذ كنز من قبل.
نفخة!
قالت لين جونزي ، “لقد كان اختبارًا معقدًا. يبدو أن هؤلاء القطع القدّيس لديهم عالمهم الخاص بداخلهم. يحاول كل من الأخت جون الأخ هوانغ أخذ القطع الأثرية للقديس بدرجة أعلى بكثير ، لذا فإن صعوبة اختبارهم يجب أن تكون أصعب بكثير من صعوبة اختبارى “.
“الاخت المتدربة جون. ما رأيك في محاولة أخذ كنز معًا؟”
عندما تحدثت لين جونزي ، لم تترك عينيها النجم الذي اختفت فيه جون يونرو. كانت تأمل من كل قلبها أن تتمكن جون يونرو من اجتياز الاختبار والحصول على قطعة أثرية للقديس.
على الرغم من أن الشموس التسعة المعلقة في السماء كانت الألمع ، إلا أن هناك اختلافات طفيفة بين تلك النجوم ؛ كان لدى البعض ضوء أضعف والبعض الآخر كان لديه ضوء أقوى. كان ضوء رمح العنقاء الدموى من الألمع ؛ كان واحد من أروع كنوز القديس. أثبت هذا أنه على الرغم من أن رمح العنقاء الدموى كان كنزًا من الدرجة الأولى ، إلا أنه كان في أعلى مرتبته!
مر الوقت ببطء. خمس عشرة دقيقة . بدأ ضوء النجمين القديسين في السماء يتألق بشكل متزايد. نظر لين مينغ بصمت ، متفرعًا من إحساسه بعناية وتذكر التغييرات الخافتة في خصائص الضوء. كان بإمكانه أن يشعر بضعف أن كل نجم قديس يطفو في السماء كان في الحقيقة جزءًا من تشكيل مصفوفة كبيرة ، وكل قطعة أثرية قديس كانت بمثابة عين تلك المجموعة. كان تشكيل المصفوفة غامضًا بشكل لا يضاهى. كان بإمكان لين مينغ التكهن فقط.
كان تسعة هو الرقم المتطرف ؛ احتوى في حد ذاته على مبادئ الداو العظيم.
وفجأة فكر في شيء ما وسأل سونغ بايفنغ ، “هل يمكن أن يكون هناك 9999 كنزًا في جناح القطع القديس ؟”
نجحت جون يونرو في الحصول على قطعة أثرية للقديس!
نظر سونغ بايفنغ إلى لين مينغ ببعض الصدمة. قال ، “هذا صحيح ، هناك بالضبط 9999 قطعة أثرية للقديسين. 9000 قطعة أثرية للقديس من الدرجة المنخفضة ، و 900 قطعة أثرية للقديس من الدرجة المتوسطة ، و 90 قطعة أثرية للقديس من الدرجة العالية ، و 9 قطع أثرية للقديس من الدرجة الأولى “.
عندما سقط سيف الكنز في يد جون يونرو ، أطلق صرخة واضحة.
عبدت عشيرة العنقاء القديمة الرقم تسعة . تسعة مقسومة على تسعة كان واحدًا ودوران التسعة يعني العودة إلى واحد ؛ كان هذا رمزًا للعنقاء يطوهى تولد من جديد من خلال النيرفانا.
كان هوانغ يويغونغ غاضبًا من الخجل. لقد دفع بعيدًا الخادمين اللذين كانا يحاولان دفع الحبوب في فمه ونظر إلى نجم سيف ثقب السماء في الهواء ، ووجهه أغمق. كان لا يزال معلقًا هناك كما كان من قبل ، ويستمر في التألق مثل الشمس بالنور السماوي ، مثل إله إلهي فخور كان ينظر إلى العالم ، يسخر من جميع البشر الذين يفترض أنهم قضموا أكثر مما يستطيعون مضغه.
كان تسعة هو الرقم المتطرف ؛ احتوى في حد ذاته على مبادئ الداو العظيم.
قالت لين جونزي ، “لقد كان اختبارًا معقدًا. يبدو أن هؤلاء القطع القدّيس لديهم عالمهم الخاص بداخلهم. يحاول كل من الأخت جون الأخ هوانغ أخذ القطع الأثرية للقديس بدرجة أعلى بكثير ، لذا فإن صعوبة اختبارهم يجب أن تكون أصعب بكثير من صعوبة اختبارى “.
كان جناح القطع القديس في الحقيقة قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة. في جوهرها ، تكون هذه القطع الأثرية ال 9999 تشكيل مصفوفة كبيرة. بمجرد أن يأخذ التلميذ قطعة أثرية للقديس ، سيضيف قصر صرخة العنقاء قطعة جديدة للتأكد من أن العدد الإجمالي للقطع الأثرية للقديس في جناح القطع القديس سيكون هو نفسه دائمًا.
على الرغم من أن أنفاس جون يونرو كانت سريعة بعض الشيء واستهلكت قدرًا كبيرًا من الطاقة ، إلا أن عينيها كانت في الواقع مليئة بالإثارة. لم ترد على أسئلة الجميع ، وبدلاً من ذلك نظرت إلى السماء. بعد عدة أنفاس من الزمن ، بدأ النجم في السماء يخفت تدريجياً .
لقد فهم لين مينغ المزيد والمزيد من ألغاز تشكيل المصفوفة العظيمة هذه أثناء مشاهدته. لقد غرقت أفكاره دون وعي في فهمها. في هذا الوقت ، سمع فجأة صوتًا خفيفًا في الهواء. نظر إلى الأعلى ورأى أن جون يونرو قد خرجت من النجم في السماء الذي كان يتلألأ مثل القمر. كانت بشرتها حمراء متوهجة عندما هبطت على الأرض.
“هذا السيف اللعين!” تمتم هوانغ يو بسخط. ومضت عيناه بنور مشؤوم. لقد جاء إلى هنا اليوم بآمال كبيرة في الحصول على هذا الكنز ، لكنه الآن فشل في الحصول على السيف وفقد وجهه أيضًا ، خاصة أنه كان أمام جون يونرو. لقد أراد استغلال هذه الفرصة لإثارة إعجاب جون يونرو ، لكن وجهه الآن قد أكتسح الأرض.
“الأخت الكبرى جون ، كيف كان الأمر؟”
كان هوانغ يويغونغ غاضبًا من الخجل. لقد دفع بعيدًا الخادمين اللذين كانا يحاولان دفع الحبوب في فمه ونظر إلى نجم سيف ثقب السماء في الهواء ، ووجهه أغمق. كان لا يزال معلقًا هناك كما كان من قبل ، ويستمر في التألق مثل الشمس بالنور السماوي ، مثل إله إلهي فخور كان ينظر إلى العالم ، يسخر من جميع البشر الذين يفترض أنهم قضموا أكثر مما يستطيعون مضغه.
حاصرها العديد من التلاميذ بسرعة.
“ما الذي تخافون منه جميعًا ، لم أمت بعد!”
على الرغم من أن أنفاس جون يونرو كانت سريعة بعض الشيء واستهلكت قدرًا كبيرًا من الطاقة ، إلا أن عينيها كانت في الواقع مليئة بالإثارة. لم ترد على أسئلة الجميع ، وبدلاً من ذلك نظرت إلى السماء. بعد عدة أنفاس من الزمن ، بدأ النجم في السماء يخفت تدريجياً .
نظر لين مينغ بقدر ما يستطيع. كان قادرًا بشكل غامض على تحديد رمح قرمزي طويل في وسط الشمس الحارقة. لمع عدد لا يحصى من الرموز الرونية على جسد الرمح وخرج منه جو شاسع لا حدود له.
زينغ –
ذهب العديد من التلاميذ بسرعة لمساعدته عندما رأوه يسقط على الأرض. على وجه الخصوص ، كان سونغ بايفنغ هو الأكثر انتباهاً. اندفع بأمانة للتأكد .
عندما سقط سيف الكنز في يد جون يونرو ، أطلق صرخة واضحة.
كان هناك العديد من التلاميذ الإناث في عشيرة العنقاء القديمة وفضلت الغالبية العظمى منهم استخدام السيوف. أما بالنسبة للرماح ، فقد شنت عشيرة العنقاء القديمة حربًا ضد العديد من الطوائف الأخرى في العصور القديمة ، وكان عليهم ركوب الطيور النارية الضخمة والغربان الذهبية. خلال تلك الأوقات العصيبة ، سيكون الرمح أكثر ملاءمة من السيف.
نجحت جون يونرو في الحصول على قطعة أثرية للقديس!
أما بالنسبة لـ جون يونرو ، فقد طارت إلى ضوء السيف المتوسط لبدء اختبار جناح القطع القديس.
“مبروك الأخت الكبرى المتدربه ، مبروك!” صرخ العديد من التلاميذ ، تغلب عليهم الفرح والحسد أيضًا. كانت هذه قطعة أثرية للقديس متوسطة الدرجة! إلى جانب تلاميذ النخبة في قاعة العنقاء ، كان لدى الآخرين عادةً قطع أثرية منخفضة الدرجة فقط.
نظرت جون يونرو إلى الجميع. في هذا الوقت ، بدأت الشمس الحارقة التي كانت عبارة عن سيف ثقب السماء ترتجف بعنف.
كانت جون يونرو حاليًا في قاعة الغراب الذهبي فقط ، وسرعان ما ارتقت إلى قاعة طائر الفيرميليون ، لكنها تمكنت بالفعل من الحصول على قطعة أثرية للقديس من الدرجة المتوسطة. بمجرد دخولها إلى قاعة العنقاء ، كانت هناك فرصة كبيرة لتتمكن من الحصول على قطعة أثرية عالية الجودة!
“الأخت الكبرى المتدربه شرسة ، لقد تمكنت بالفعل من الحصول على سيف من الدرجة المتوسطة. من المؤكد أن قوة الأخت الكبرى سترتفع كثيرًا في المستقبل! ”
عندما نظر إلى جون يونرو ، أدرك أنها تمكنت من الحصول على السيف الذي حاولت الحصول عليه. تسبب هذا في شعور هوانغ يويغونغ بالخجل أكثر. اليوم ، حاول ثلاثة أشخاص الحصول على قطعة أثرية للقديس وفشل هو فقط .
“هذا صحيح ، هاها ، مع وجود الأخت المتدربة تدعمنا في المستقبل ، يمكننا بالتأكيد التحرك دون خوف!”
PEKA
مع ابتهاج العديد من التلاميذ ، لم تستطع جون يونرو إخفاء النشوة على وجهها. “حسنًا ، يكفي هذا الإطراء. إذا كان بإمكانكم إظهار ما يكفي من المواهب التي ستعجب السيده الجنية فنغ ، فستكافئكم بالتأكيد. في ذلك الوقت ، ما هي قيمة مجرد قطعة أثرية للقديس من الدرجة المتوسطة؟ ”
“هذا صحيح ، هاها ، مع وجود الأخت المتدربة تدعمنا في المستقبل ، يمكننا بالتأكيد التحرك دون خوف!”
نظرت جون يونرو إلى الجميع. في هذا الوقت ، بدأت الشمس الحارقة التي كانت عبارة عن سيف ثقب السماء ترتجف بعنف.
“السيد الصغير! السيد الصغير!” وصل اثنان من أتباع هوانغ يويغونغ إلى جانبه مثل صاعقة البرق. أخذوا بسرعة كل أنواع الحبوب من الحلقة المكانية ، مستعدين لإطعامه بالقوة.
كان الجميع مذهولين. نظروا إلى الأعلى وسمعوا صوتًا متفجرًا عندما انفجرت تلك الشمس بضوء أكثر سطوعًا عشر مرات من ذي قبل. في تلك اللحظة ، تم طرد شخص من الشمس الحارقة ؛ كان هوانغ يويغونغ.
نجحت جون يونرو في الحصول على قطعة أثرية للقديس!
بعد طرد هوانغ يويغونغ ، ضعف ضوء الشمس الحارقة تدريجياً قبل أن يعود إلى طبيعته بعدة أنفاس في وقت لاحق.
نجحت جون يونرو في الحصول على قطعة أثرية للقديس!
“الأخ هوانغ المتدرب الكبير!”
لم يكن ضوء سيف ثقب السماء أدنى من رمح العنقاء الدموى . مقارنةً بمطرد قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى أو سترة أثرية ، كان أكثر إشراقًا! عندما رأى العديد من التلاميذ هوانغ يويغونغ يطير باتجاه سيف ثقب السماء ، تحولت أعينهم بعيدًا ، بما في ذلك سونغ بايفنغ. ثبتوا عيونهم على السماء خشية أن يفوتوا لحظة واحدة من المجد.
“الأخ هوانغ المتدرب ، هل أنت بخير !؟”
“حتى الأخ هوانغ لديه فرصة 30٪ فقط للنجاح؟” قال تلميذ بفم مفتوح.
ذهب العديد من التلاميذ بسرعة لمساعدته عندما رأوه يسقط على الأرض. على وجه الخصوص ، كان سونغ بايفنغ هو الأكثر انتباهاً. اندفع بأمانة للتأكد .
عندما نظر إلى جون يونرو ، أدرك أنها تمكنت من الحصول على السيف الذي حاولت الحصول عليه. تسبب هذا في شعور هوانغ يويغونغ بالخجل أكثر. اليوم ، حاول ثلاثة أشخاص الحصول على قطعة أثرية للقديس وفشل هو فقط .
“السيد الصغير! السيد الصغير!” وصل اثنان من أتباع هوانغ يويغونغ إلى جانبه مثل صاعقة البرق. أخذوا بسرعة كل أنواع الحبوب من الحلقة المكانية ، مستعدين لإطعامه بالقوة.
PEKA
“ما الذي تخافون منه جميعًا ، لم أمت بعد!”
نظر لين مينغ بقدر ما يستطيع. كان قادرًا بشكل غامض على تحديد رمح قرمزي طويل في وسط الشمس الحارقة. لمع عدد لا يحصى من الرموز الرونية على جسد الرمح وخرج منه جو شاسع لا حدود له.
كان هوانغ يويغونغ غاضبًا من الخجل. لقد دفع بعيدًا الخادمين اللذين كانا يحاولان دفع الحبوب في فمه ونظر إلى نجم سيف ثقب السماء في الهواء ، ووجهه أغمق. كان لا يزال معلقًا هناك كما كان من قبل ، ويستمر في التألق مثل الشمس بالنور السماوي ، مثل إله إلهي فخور كان ينظر إلى العالم ، يسخر من جميع البشر الذين يفترض أنهم قضموا أكثر مما يستطيعون مضغه.
ومع ذلك ، فإن ما قاله سونغ بايفنغ هو الحقيقة أيضًا. استخدم معظم تلاميذ قاعة العنقاء القطع الأثرية للقديس من الدرجة المتوسطة. تمكن التلاميذ من دخول قاعة العنقاء بعد اقتحام عالم التحول الإلهي ثم خضعوا لاختبار صارم. أما بالنسبة لأولئك الذين دخلوا مباشرة إلى قاعة العنقاء من خلال عبور تسع مراحل من تدمير الحياة ، فقد كانت هذه أقلية.
“هذا السيف اللعين!” تمتم هوانغ يو بسخط. ومضت عيناه بنور مشؤوم. لقد جاء إلى هنا اليوم بآمال كبيرة في الحصول على هذا الكنز ، لكنه الآن فشل في الحصول على السيف وفقد وجهه أيضًا ، خاصة أنه كان أمام جون يونرو. لقد أراد استغلال هذه الفرصة لإثارة إعجاب جون يونرو ، لكن وجهه الآن قد أكتسح الأرض.
“الأخت الكبرى المتدربه شرسة ، لقد تمكنت بالفعل من الحصول على سيف من الدرجة المتوسطة. من المؤكد أن قوة الأخت الكبرى سترتفع كثيرًا في المستقبل! ”
عندما نظر إلى جون يونرو ، أدرك أنها تمكنت من الحصول على السيف الذي حاولت الحصول عليه. تسبب هذا في شعور هوانغ يويغونغ بالخجل أكثر. اليوم ، حاول ثلاثة أشخاص الحصول على قطعة أثرية للقديس وفشل هو فقط .
عندما نظر إلى جون يونرو ، أدرك أنها تمكنت من الحصول على السيف الذي حاولت الحصول عليه. تسبب هذا في شعور هوانغ يويغونغ بالخجل أكثر. اليوم ، حاول ثلاثة أشخاص الحصول على قطعة أثرية للقديس وفشل هو فقط .
كان سونغ بايفنغ ينظر إلى الموقف ورأى معضلة هوانغ يويغونغ. سرعان ما قال: “السير هوانغ شرس لمواجهة سيف ثقب السماء لمدة نصف ساعة. لقد قمت بحراسة جناح القطع القديس لمدة 30 عامًا ويمكن حساب عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحمل نصف ساعة في ضوء سيف ثقب السماء على يدين فقط ! ”
نجحت جون يونرو في الحصول على قطعة أثرية للقديس!
يمكن اعتبار كلام سونغ بايفنغ بمثابة استعادة لجزء من وجه هوانغ يويغونغ. على الرغم من أن هوانغ يويغونغ كان يعلم أن سونغ بايفنغ كان يتحدث الهراء ، إلا أنه سمح له ضمنيًا بفعل ذلك .
أما بالنسبة لـ جون يونرو ، فقد طارت إلى ضوء السيف المتوسط لبدء اختبار جناح القطع القديس.
ترجمة
يمكن اعتبار كلام سونغ بايفنغ بمثابة استعادة لجزء من وجه هوانغ يويغونغ. على الرغم من أن هوانغ يويغونغ كان يعلم أن سونغ بايفنغ كان يتحدث الهراء ، إلا أنه سمح له ضمنيًا بفعل ذلك .
PEKA
نفخة!
…
كان هوانغ يويغونغ غاضبًا من الخجل. لقد دفع بعيدًا الخادمين اللذين كانا يحاولان دفع الحبوب في فمه ونظر إلى نجم سيف ثقب السماء في الهواء ، ووجهه أغمق. كان لا يزال معلقًا هناك كما كان من قبل ، ويستمر في التألق مثل الشمس بالنور السماوي ، مثل إله إلهي فخور كان ينظر إلى العالم ، يسخر من جميع البشر الذين يفترض أنهم قضموا أكثر مما يستطيعون مضغه.
“أجل ، دعونا نفتح أعيننا!” كرر عدة تلاميذ بسرعة. قام هوانغ يويغونغ بالتفكير للحظة . “أعتقد أنني سأحاول هذه المرة. على الرغم من أنني قمت بالاستعدادات الكافية هذه المرة ، إلا أن الحقيقة هي أن فرصي ليست كبيرة. من الصعب جدًا الحصول على قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
