مذبحة كاملة
939- مذبحة كاملة
…
…
في وقت غير معروف ، بدا أن ال50 من قوى البحر الإلهي تجمع هجماتهم. ما حدث الآن لم يكن مختلفًا عن الحلم بالنسبة لهم. لم تكن تلك القوى العشرة في البحر الإلهي عشوائيين ، بل شيوخ في مستويات قوة مماثلة. لكن في مواجهة لين مينغ ، لم يكن لدى أي منهم القدرة على المقاومة. لو كانوا في مكانهم ، لكانوا قد واجهوا نفس المصير.
…
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شيئًا كهذا. كيف لا يكونون مذعورين؟
…
تنهد الحكيم مرآة السماء وهو يشاهد لين مينغ ، وصوته مليء بالاحترام والرهبة. اشتهر بأنه إله العرافة ، لكنه لم يستطع حتى تخيل أن لين مينغ يمتلك هذه القوة.
“تدمير!” هدر لين مينغ. كان لفضاء الضباب العظيم القدرة على ابتلاع كل القوانين. ومع ذلك ، يحتاج المرء إلى الطاقة لدعمه. لم تكن الحدود الحالية لـ لين مينغ كافية ، لذا كان من المستحيل الوصول إلى درجة تمكنه من ابتلاع المصفوفة بالكامل. كانت هذه مصفوفة حماية فائقة حتى أن الهجوم المشترك لـ 50 من قوى البحر الإلهي لا يمكنه كسرها . لقد مثلت قمة إنجازات تشكيل المصفوفة في قارة إنسكاب السماء!
القتل بفكرة فقط ، كان هذا هو عظمة إله الموت الحقيقي ، حاصد الحياة والموت!
ومع ذلك ، إذا كان مجرد 12 شق في مصفوفة الحماية الكبرى حيث كانت خطوط الطاقة ضعيفة وغير عميقة ، فقد يتمكن لين مينغ بالفعل من اختراقها!
صرخ سيتو بونان مع هدير وحشي ،ك ان غير راغب فى أن تبتلعه مساحة الضباب العظيم بالكامل. شاهده الجميع وهو يناضل بلا جدوى قبل أن يتحلل في النهاية إلى العدم.
سي سي سي!
“ماذا!؟”
انقسمت النية القتالية للشيطان السماوي إلى 12 تيار واندفعت نحو الشقوق في مصفوفة الحماية الكبرى. في تلك اللحظة ، لم تكن هناك اصطدامات طاقة قوية ، ولا أضواء إلهية مبهرة ولا دوي اهتزازي. فقط تفككت الشقوق ال12 بصمت!
PEKA
كانت مصفوفة الأفران التسعة الكبرى عبارة عن تشكيل مصفوفة تحتوي على خمسة عناصر مركزية ، تجمعت كل العناصر في شكل واحد. كانت القوة لا تضاهى. ولكن في مواجهة الفضاء العظيم الذي أبطل جميع القوانين ، تم قمع تشكيل المصفوفة.
كانت مصفوفة الأفران التسعة الكبرى عبارة عن تشكيل مصفوفة تحتوي على خمسة عناصر مركزية ، تجمعت كل العناصر في شكل واحد. كانت القوة لا تضاهى. ولكن في مواجهة الفضاء العظيم الذي أبطل جميع القوانين ، تم قمع تشكيل المصفوفة.
تشكلت كل بقعة صغيرة بواسطة عدد لا يحصى من أختام الطاقة الصغيرة وشكلت عمودًا فقريًا معقدًا للطاقة ، على غرار شبكة العنكبوت. ومثل شبكة العنكبوت كل مسافة بين خطوط الطاقة المتحللة كانت بحجم حبة الأرز فقط. ناهيك عن الإنسان ، حتى الذبابة ستواجه صعوبة في المرور عبرها. طالما تم إنشاء هذه الفجوة ، مهما كانت صغيرة ، فيمكن أن يمر مجال قوة غير مرئي وغير ملموس عبرها.
“فضاء الضباب العظيم ، المذبحة!”
صرخ لين مينغ. تم تقسيم حقل قوة الشيطان السماوى إلى 12 تيار وغمر مصفوفة الحمايه الكبرى ، واندفع نحو سيتو بونان والآخرين.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شيئًا كهذا. كيف لا يكونون مذعورين؟
لم يكن لين مينغ لديه القدرة على تمزيق مصفوفة التسعة أفران الكبرى. ولكن إذا كان بإمكانه قتل قوى البحر الإلهي في الداخل والتي كانت تدير المصفوفه المثبتة ، فإن قوة المصفوفة الكبرى ستضعف بنسبة تزيد عن 50٪. في ذلك الوقت ، لن يكون كسر هذه التصفوفه الكبيرة أمرًا صعبًا بعد الآن.
داخل فضاء الضباب العظيم ، سقط لحمه القديم مثل لحاء ميت وجاف وانسكب الدم وتحطمت خطوط الطول ، كل شيء تحول في صمت إلى غبار.
“ماذا!؟”
“تدمير!” هدر لين مينغ. كان لفضاء الضباب العظيم القدرة على ابتلاع كل القوانين. ومع ذلك ، يحتاج المرء إلى الطاقة لدعمه. لم تكن الحدود الحالية لـ لين مينغ كافية ، لذا كان من المستحيل الوصول إلى درجة تمكنه من ابتلاع المصفوفة بالكامل. كانت هذه مصفوفة حماية فائقة حتى أن الهجوم المشترك لـ 50 من قوى البحر الإلهي لا يمكنه كسرها . لقد مثلت قمة إنجازات تشكيل المصفوفة في قارة إنسكاب السماء!
في هذا الوقت ، شعر سيتو بونان بوضوح أن طاقة هائلة لا حدود لها ومرعبة للغاية تهجم عليه. كان هذا النوع من الشعور وكأنه شخص بشري يشهد انفجار بركان عظيم ومشاهدة تريليون جين من الحمم البركانية تمطر عليه !
“الهرب ؟”
“اللعنة! ما هذه القوة ، يمكنه في الواقع اقتحام مصفوفة التسعة افران الكبرى !؟ دعونا ندافع عن هجوم هذا الوحش الصغير معًا ، ثم نصلح مصفوفة الحمايه الكبرى! ” صاح سيتو بونان بشكل هستيري. لم تجرؤ القوى التسعة الأخرى في البحر الإلهي على التأخير. سحبوا مؤقتًا الطاقة التي كانوا يصبوها في الأفران الإلهية لمقاومة حقل قوة الشيطان السماوي.
لوح لين مينغ بيده ، وصوته بارد للغاية. كانت هذه الهالة مشابهة لـ سيد الجحيم ياما الأسطوري ، السيد الذي كان قادرًا على الحكم على الجميع بالحياة والموت بضربة واحدة!
ومع ذلك ، كان حقل قوة الشيطان السماوي قدرة إلهية فائقة. كان القدرة التي اعتمد عليها إمبيريان بريمورديوس للسير دون عوائق في الكون اللامحدود. حتى لو لم يستطع لين مينغ سوى عرض أصغر قدر من هيبتها ، إلا أنه كان أكثر من كافٍ لذبح فناني القتال في البحر الإلهي.
تشكلت كل بقعة صغيرة بواسطة عدد لا يحصى من أختام الطاقة الصغيرة وشكلت عمودًا فقريًا معقدًا للطاقة ، على غرار شبكة العنكبوت. ومثل شبكة العنكبوت كل مسافة بين خطوط الطاقة المتحللة كانت بحجم حبة الأرز فقط. ناهيك عن الإنسان ، حتى الذبابة ستواجه صعوبة في المرور عبرها. طالما تم إنشاء هذه الفجوة ، مهما كانت صغيرة ، فيمكن أن يمر مجال قوة غير مرئي وغير ملموس عبرها.
“الموت!”
بوووم!
لوح لين مينغ بيده ، وصوته بارد للغاية. كانت هذه الهالة مشابهة لـ سيد الجحيم ياما الأسطوري ، السيد الذي كان قادرًا على الحكم على الجميع بالحياة والموت بضربة واحدة!
بوووم!
أطلق سيتو بونان عويلًا بائسًا. لقد كان الأضعف وأيضًا في السنوات الأخيرة من حياته. لقد سقط وكان أول من ابتلعته النية القتالية للشيطان السماوي.
اندلعت مساحة الضباب العظيم داخل مصفوفة الأفران التسعة الكبرى. ارتجفت القوى الخمس من أعماق البحار التي تحملت وطأة هذا الهجوم. ذاب الجوهر الحقيقي الوقائي حول أجسادهم مثل الثلج تحت الشمس ، واختفى عندما دخل فضاء الضباب العظيم.
تشكلت كل بقعة صغيرة بواسطة عدد لا يحصى من أختام الطاقة الصغيرة وشكلت عمودًا فقريًا معقدًا للطاقة ، على غرار شبكة العنكبوت. ومثل شبكة العنكبوت كل مسافة بين خطوط الطاقة المتحللة كانت بحجم حبة الأرز فقط. ناهيك عن الإنسان ، حتى الذبابة ستواجه صعوبة في المرور عبرها. طالما تم إنشاء هذه الفجوة ، مهما كانت صغيرة ، فيمكن أن يمر مجال قوة غير مرئي وغير ملموس عبرها.
تفككت كل القواعد ، تحللت كل الطاقة ، هذه كانت الفوضى عظمة!
علاوة على ذلك ، مات هؤلاء الخمسة بأبشع طريقة. زحف عليهم موتهم بصمت وبسرعة. الموت الوحشي لم يكن كافيا لوصفه حتى ، كان هذا إبادة حقيقية ، لقد تبددوا بهدوء في العدم. حتى عظامهم وطاقتهم تركت هذا العالم!
“كيف يكون هذا ممكنا!؟”
مع مجرد فكرة أنه قتلهم من على بعد عشرات الأميال ، وعامل مصفوفة التسعة أفران الكبرى كما لو كانت لا شيء على الإطلاق. لقد كان مجرد وحش !
كانت العديد من مراكز القوة في أعماق البحار في حيرة من أمرها ومذعورة. استخدموا أوراقهم الرابحة النهائية لمقاومة هذه الطاقة. حتى لو كانوا أضعف ، فلن يصابوا بالصدمة إذا انفجر جوهرهم الحقيقي في وابل من الشرر قبل أن يختفي. لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنه سيختفي دون أن يترك أثرا ، وسيتبدد ببطء إلى العدم.
…
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شيئًا كهذا. كيف لا يكونون مذعورين؟
كانت مصفوفة الأفران التسعة الكبرى عبارة عن تشكيل مصفوفة تحتوي على خمسة عناصر مركزية ، تجمعت كل العناصر في شكل واحد. كانت القوة لا تضاهى. ولكن في مواجهة الفضاء العظيم الذي أبطل جميع القوانين ، تم قمع تشكيل المصفوفة.
ومع ذلك ، فإن هذا الرعب استمر فقط لأقل من طرفة عين. غطتهم مساحة الضباب العظيم وبعد ذلك شعرت القوى الخمس في أعماق البحار بتحطيم جوهرهم الحقيقي الوقائي. ملابسهم وجلدهم وعضلاتهم وخطوط الطول والعظام ، بدأ كل شيء في الانهيار قبل أن يتحول إلى غبار اختفى في الريح. كان هذا إبادة كاملة وشاملة.
سي سي سي!
عندما شهد الجميع ذلك ، استدارت أعينهم. ناهيك عن أولئك الذين لديه عداوة معهم مثل سيتو بونان ، حتى تلك ال 50 قوة فى البحر الإلهي التي تقف على جانب لين مينغ شعروا بالبرودة الباردة التي تزحف على عمودهم الشوكى وتتحول إلى العرق.
بوووم!
كان من الطبيعي أن يهزم لين مينغ مركز قوة في البحر الإلهي ؛ حتى أن القتل الفوري لقوة البحر الإلهي لم يكن مفاجأة. ولكن عندما تفصلهم مصفوفة التسعة أفران الكبرى وعشرات الأميال والنجاح من قتل خمسة من قوى البحر الإلهي بسهولة مع وجود أحدهم في البحر الإلهي المتوسط ، كان هذا مرعبًا حقًا.
بوووم!
إذا تمكن لين مينغ من تحقيق ذلك ، فهذا يعني أيضًا أنه يمكن أن يأخذ أيًا من حياتهم بفكرة. حتى لو تم فصلهم بعشرات الأميال ، فإن النتيجة ستكون هي نفسها. حتى مع وجود مصفوفة حماية كبيرة بينهم ، لا شيء من ذلك يهم!
سي سي سي!
هذا النوع من القوة الخارقة للطبيعة تجاوز بالفعل نطاق فهمهم.
كان هذا هو الفكر الوحيد للناجين. لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواجهة لين مينغ الوحشي.
علاوة على ذلك ، مات هؤلاء الخمسة بأبشع طريقة. زحف عليهم موتهم بصمت وبسرعة. الموت الوحشي لم يكن كافيا لوصفه حتى ، كان هذا إبادة حقيقية ، لقد تبددوا بهدوء في العدم. حتى عظامهم وطاقتهم تركت هذا العالم!
داخل فضاء الضباب العظيم ، سقط لحمه القديم مثل لحاء ميت وجاف وانسكب الدم وتحطمت خطوط الطول ، كل شيء تحول في صمت إلى غبار.
في هذا الصمت ، بعد مشاهدة المشهد المروع لخمسة من قوى البحر الإلهي تتحول إلى الغبار ، كان ذلك أمرًا مخيفًا حقًا.
ما نوع أسلوب التدريب الذي أتت منه هذه القوة الخارقة للطبيعة !؟
ومن البداية إلى النهاية ، لم يتحرك لين مينغ على الإطلاق. إلى جانب زهرة لوتس حمراء ساحرة تتفتح خلفه ، لم يرفع يده حتى.
كان هذا هو الفكر الوحيد للناجين. لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواجهة لين مينغ الوحشي.
كان هذا المشهد مثيرا حقا!
تمامًا مثل سيتو بونان ، لم تكن القوى الأربعة الأخرى في البحر الإلهي قادرة على الهروب أيضًا. تم امتصاصهم في فضاء الضباب العظيم واحدًا تلو الآخر. مع الصرخات اليائسة ، تحطم جوهرهم الحقيقي الوقائي وانهارت أجسادهم!
ما نوع أسلوب التدريب الذي أتت منه هذه القوة الخارقة للطبيعة !؟
صرخ سيتو بونان مع هدير وحشي ،ك ان غير راغب فى أن تبتلعه مساحة الضباب العظيم بالكامل. شاهده الجميع وهو يناضل بلا جدوى قبل أن يتحلل في النهاية إلى العدم.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف… “كانت عيون سيتو بونان مثل القمر المكتمل بسبب الرعب ، كان يدرك جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعله لم يمت الآن هو أن لين مينغ لم يستهدفه ، بل قتل القوى الخمس الأخرى في البحر الإلهي. وإلا لكان قد مات بالفعل ، واصبح مصيره مثلهم .
كان هذا هو الفكر الوحيد للناجين. لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواجهة لين مينغ الوحشي.
مع مجرد فكرة أنه قتلهم من على بعد عشرات الأميال ، وعامل مصفوفة التسعة أفران الكبرى كما لو كانت لا شيء على الإطلاق. لقد كان مجرد وحش !
ترجمة
“هروب !”
بمجرد ظهور صدع واحد ، تمددت المزيد من الشقوق بسرعة إلى الخارج ، وانتشرت عبر المجموعة بأكملها. مع انفجار طويل ، انهارت مصفوفة حماية القصر الإلهي تمامًا!
كان هذا هو الفكر الوحيد للناجين. لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواجهة لين مينغ الوحشي.
اندلعت مساحة الضباب العظيم داخل مصفوفة الأفران التسعة الكبرى. ارتجفت القوى الخمس من أعماق البحار التي تحملت وطأة هذا الهجوم. ذاب الجوهر الحقيقي الوقائي حول أجسادهم مثل الثلج تحت الشمس ، واختفى عندما دخل فضاء الضباب العظيم.
“الهرب ؟”
كان هذا هو أعلى تشكيل مصفوفة في المملكة الإلهية التسعة أفران والذي يمثل التراكم الكلي لعشرات الآلاف من السنين. إذا كان هناك ما يكفي من قوى البحر الإلهي التي تشرف عليه ، فلن يتمكن حتى الهجوم المشترك لـ 100 من قوى البحر الإلهي إلى جانب الأعلى تحت السماء من كسره!
انحنت شفتا لين مينغ في سخرية قاسية. لقد قتل خمسة فقط أولاً لأنه لم يكن لديه ضمانات كاملة بأنه يمكنه قتل جميع قوى البحر الإلهي العشرة في وقت واحد. ولكن الآن بعد أن قتل نصفهم ، كان قتل النصف الآخر أسهل بكثير.
لم يكن من السهل على لين مينغ تحفيز فضاء الضباب العظيم. كان عليه أن يظهر قوته الكاملة. وإذا كان سيقود الضباب العظيم إلى أقصى حد ، فلن يكون لديه أي طاقة متبقية لاستخدام المهارات القتالية.
“فضاء الضباب العظيم ، المذبحة!”
“كيف يكون هذا ممكنا!؟”
اندلعت الطاقة من جسم لين مينغ. اندلعت نية الشيطان السماوي القتالية مثل تسونامي بسرعة الضوء ، وابتلعت بسرعة الخمسة فنانين قتاليين فى البحر الإلهي!
“قوى الحكيم لين الخارقة للطبيعة منقطعة النظير. لم أكن أعتقد أنك ستتمكن من التعامل مع يانغ يون ، لكني الآن أرى أن حكمي وخبراتي ضحلة “.
“آهه!”
عندما كان يانغ يون في معبد الأعاجيب ، قام بقمع العديد من قوى البحر الإلهي بسرعة البرق ، ثم قتل يانغ لاوتيان و أويو هوا بعد ذلك. فقط بسبب ذلك كانت خطته قادرة على التقدم بسلاسة. خلاف ذلك ، إذا كان يانغ لاوتيان يتحصن في القصر الإلهي لعشرات السنين ، فإن يانغ يون كان سيصاب بصداع كبير .
أطلق سيتو بونان عويلًا بائسًا. لقد كان الأضعف وأيضًا في السنوات الأخيرة من حياته. لقد سقط وكان أول من ابتلعته النية القتالية للشيطان السماوي.
…
بينغ!
بعد أن فقدت مصفوفة التسعة أفران دعم 10 قوى البحر الإلهي ، لم تكن قادرة على الصمود أمام هجوم مشترك هائل. ارتجف حاجز الطاقة أكثر فأكثر ، ثم مع صوت “كا كا كا” العالي ، ظهر أخيرًا صدع عظيم!
مع الصوت الخفيف ، تحطم جوهر الحماية الحقيقي لـ سيتو بونان مباشرة. كان يراقب بلا حول ولا قوة بينما كان الفضاء العظيم يفكك ساقيه وجذعه وذراعيه ثم رقبته.
هذا النوع من القوة الخارقة للطبيعة تجاوز بالفعل نطاق فهمهم.
داخل فضاء الضباب العظيم ، سقط لحمه القديم مثل لحاء ميت وجاف وانسكب الدم وتحطمت خطوط الطول ، كل شيء تحول في صمت إلى غبار.
هز لين مينغ رأسه ، “السبب في أنني تمكنت من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين العشرة في البحر الإلهي هو أنني استخدمت مهارة خاصة. على الرغم من أنني لم أتحرك ، إلا أن الحقيقة هي أنني كنت أهاجم بقوتي الكاملة ؛ لم يكن الأمر سهلاً كما تعتقدون . خلاف ذلك ، كنت سأقتل هؤلاء السادة العشرة في البحر الإلهي معًا بدلاً من قتل خمسة أولاً ثم الخمسة الآخرين “.
لا شيء كان مخيفًا أكثر من مشاهدة جسده يتبدد مثل الغبار.
كانت مصفوفة الأفران التسعة الكبرى عبارة عن تشكيل مصفوفة تحتوي على خمسة عناصر مركزية ، تجمعت كل العناصر في شكل واحد. كانت القوة لا تضاهى. ولكن في مواجهة الفضاء العظيم الذي أبطل جميع القوانين ، تم قمع تشكيل المصفوفة.
“لا! لا! ”
في وقت غير معروف ، بدا أن ال50 من قوى البحر الإلهي تجمع هجماتهم. ما حدث الآن لم يكن مختلفًا عن الحلم بالنسبة لهم. لم تكن تلك القوى العشرة في البحر الإلهي عشوائيين ، بل شيوخ في مستويات قوة مماثلة. لكن في مواجهة لين مينغ ، لم يكن لدى أي منهم القدرة على المقاومة. لو كانوا في مكانهم ، لكانوا قد واجهوا نفس المصير.
صرخ سيتو بونان مع هدير وحشي ،ك ان غير راغب فى أن تبتلعه مساحة الضباب العظيم بالكامل. شاهده الجميع وهو يناضل بلا جدوى قبل أن يتحلل في النهاية إلى العدم.
ارتعدت المصفوفة بعنف. كل شيء في حدود ألف ميل تم تدميره بالكامل على الأرض بواسطة الطاقة الاستبدادية. لحسن الحظ ، يرمز القصر الإلهي الى العظمة المطلقة ومجد المملكة الإلهية ولم يسمح للبشر أو الفنانين القتاليين بالعيش في مكان قريب. وإلا فإن هذه المعركة ستكلف أرواحًا لا تعد ولا تحصى.
تمامًا مثل سيتو بونان ، لم تكن القوى الأربعة الأخرى في البحر الإلهي قادرة على الهروب أيضًا. تم امتصاصهم في فضاء الضباب العظيم واحدًا تلو الآخر. مع الصرخات اليائسة ، تحطم جوهرهم الحقيقي الوقائي وانهارت أجسادهم!
كان هذا هو أعلى تشكيل مصفوفة في المملكة الإلهية التسعة أفران والذي يمثل التراكم الكلي لعشرات الآلاف من السنين. إذا كان هناك ما يكفي من قوى البحر الإلهي التي تشرف عليه ، فلن يتمكن حتى الهجوم المشترك لـ 100 من قوى البحر الإلهي إلى جانب الأعلى تحت السماء من كسره!
من النقطة التي تمكن فيها لين مينغ من اقتحام مصفوفة التسعه أفران الكبرى ، لم يأخذ سوى عدة أنفاس من الوقت لقتل 10 من الفنانين القتاليين في البحر الإلهي. ولم يخطو نصف خطوة حتى ، وذبحهم جميعًا بسهولة.
انحنت شفتا لين مينغ في سخرية قاسية. لقد قتل خمسة فقط أولاً لأنه لم يكن لديه ضمانات كاملة بأنه يمكنه قتل جميع قوى البحر الإلهي العشرة في وقت واحد. ولكن الآن بعد أن قتل نصفهم ، كان قتل النصف الآخر أسهل بكثير.
القتل بفكرة فقط ، كان هذا هو عظمة إله الموت الحقيقي ، حاصد الحياة والموت!
كانت مصفوفة الأفران التسعة الكبرى عبارة عن تشكيل مصفوفة تحتوي على خمسة عناصر مركزية ، تجمعت كل العناصر في شكل واحد. كانت القوة لا تضاهى. ولكن في مواجهة الفضاء العظيم الذي أبطل جميع القوانين ، تم قمع تشكيل المصفوفة.
“لين ، الحكيم لين. ”
“حسنا الجميع! الآن بعد أن ماتت 10 قوى البحر الإلهي التي كانت تدير مصفوفة الحماية الكبرى ، فهذا مثل النمر الذي فقد أسنانه ومخالبه. دعونا نهاجم معا ونحطم هذا الحاجز! ”
في وقت غير معروف ، بدا أن ال50 من قوى البحر الإلهي تجمع هجماتهم. ما حدث الآن لم يكن مختلفًا عن الحلم بالنسبة لهم. لم تكن تلك القوى العشرة في البحر الإلهي عشوائيين ، بل شيوخ في مستويات قوة مماثلة. لكن في مواجهة لين مينغ ، لم يكن لدى أي منهم القدرة على المقاومة. لو كانوا في مكانهم ، لكانوا قد واجهوا نفس المصير.
مع الصوت الخفيف ، تحطم جوهر الحماية الحقيقي لـ سيتو بونان مباشرة. كان يراقب بلا حول ولا قوة بينما كان الفضاء العظيم يفكك ساقيه وجذعه وذراعيه ثم رقبته.
لمواجهة شخص يمكن أن يقتلهم بمجرد رفع إصبع ، شعروا بالتأكيد بضغط شديد.
داخل فضاء الضباب العظيم ، سقط لحمه القديم مثل لحاء ميت وجاف وانسكب الدم وتحطمت خطوط الطول ، كل شيء تحول في صمت إلى غبار.
“قوى الحكيم لين الخارقة للطبيعة منقطعة النظير. لم أكن أعتقد أنك ستتمكن من التعامل مع يانغ يون ، لكني الآن أرى أن حكمي وخبراتي ضحلة “.
اندلعت الطاقة من جسم لين مينغ. اندلعت نية الشيطان السماوي القتالية مثل تسونامي بسرعة الضوء ، وابتلعت بسرعة الخمسة فنانين قتاليين فى البحر الإلهي!
تنهد الحكيم مرآة السماء وهو يشاهد لين مينغ ، وصوته مليء بالاحترام والرهبة. اشتهر بأنه إله العرافة ، لكنه لم يستطع حتى تخيل أن لين مينغ يمتلك هذه القوة.
في هذا الوقت ، شعر سيتو بونان بوضوح أن طاقة هائلة لا حدود لها ومرعبة للغاية تهجم عليه. كان هذا النوع من الشعور وكأنه شخص بشري يشهد انفجار بركان عظيم ومشاهدة تريليون جين من الحمم البركانية تمطر عليه !
هز لين مينغ رأسه ، “السبب في أنني تمكنت من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين العشرة في البحر الإلهي هو أنني استخدمت مهارة خاصة. على الرغم من أنني لم أتحرك ، إلا أن الحقيقة هي أنني كنت أهاجم بقوتي الكاملة ؛ لم يكن الأمر سهلاً كما تعتقدون . خلاف ذلك ، كنت سأقتل هؤلاء السادة العشرة في البحر الإلهي معًا بدلاً من قتل خمسة أولاً ثم الخمسة الآخرين “.
…
لم يكن من السهل على لين مينغ تحفيز فضاء الضباب العظيم. كان عليه أن يظهر قوته الكاملة. وإذا كان سيقود الضباب العظيم إلى أقصى حد ، فلن يكون لديه أي طاقة متبقية لاستخدام المهارات القتالية.
في هذا الوقت ، شعر سيتو بونان بوضوح أن طاقة هائلة لا حدود لها ومرعبة للغاية تهجم عليه. كان هذا النوع من الشعور وكأنه شخص بشري يشهد انفجار بركان عظيم ومشاهدة تريليون جين من الحمم البركانية تمطر عليه !
لكن على الرغم من ما قاله ، فعندما رأى الآخرون هذا المشهد ، فإن ما شهدوه هو أن لين مينغ قتل 10 قوى البحر الإلهي من على بعد عشرات الأميال بفكرة فقط ، ولم يتحرك حتى للقيام بذلك.
لا شيء كان مخيفًا أكثر من مشاهدة جسده يتبدد مثل الغبار.
“حسنا الجميع! الآن بعد أن ماتت 10 قوى البحر الإلهي التي كانت تدير مصفوفة الحماية الكبرى ، فهذا مثل النمر الذي فقد أسنانه ومخالبه. دعونا نهاجم معا ونحطم هذا الحاجز! ”
علاوة على ذلك ، مات هؤلاء الخمسة بأبشع طريقة. زحف عليهم موتهم بصمت وبسرعة. الموت الوحشي لم يكن كافيا لوصفه حتى ، كان هذا إبادة حقيقية ، لقد تبددوا بهدوء في العدم. حتى عظامهم وطاقتهم تركت هذا العالم!
على الرغم من أن نية لين مينغ يمكن أن تحل مصفوفة التسعة أفران الكبرى إلى حد معين ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تدميرها بالكامل. للقيام بذلك كان هذا يتطلب قوة الآخرين.
لم يكن لين مينغ لديه القدرة على تمزيق مصفوفة التسعة أفران الكبرى. ولكن إذا كان بإمكانه قتل قوى البحر الإلهي في الداخل والتي كانت تدير المصفوفه المثبتة ، فإن قوة المصفوفة الكبرى ستضعف بنسبة تزيد عن 50٪. في ذلك الوقت ، لن يكون كسر هذه التصفوفه الكبيرة أمرًا صعبًا بعد الآن.
“حسنا!”
ومع ذلك ، إذا كان مجرد 12 شق في مصفوفة الحماية الكبرى حيث كانت خطوط الطاقة ضعيفة وغير عميقة ، فقد يتمكن لين مينغ بالفعل من اختراقها!
هاجم 50 قوة فى البحر الإلهي مرة أخرى بكل ما لديهم. تجمعت العشرات من أشعة الضوء في قرص مصفوفة ، وتكثفت في شكل تنين قوس قزح يعوي نحو مصفوفة التسعة أفران الكبرى.
تنهد الحكيم مرآة السماء وهو يشاهد لين مينغ ، وصوته مليء بالاحترام والرهبة. اشتهر بأنه إله العرافة ، لكنه لم يستطع حتى تخيل أن لين مينغ يمتلك هذه القوة.
بوووم!
“تدمير!” هدر لين مينغ. كان لفضاء الضباب العظيم القدرة على ابتلاع كل القوانين. ومع ذلك ، يحتاج المرء إلى الطاقة لدعمه. لم تكن الحدود الحالية لـ لين مينغ كافية ، لذا كان من المستحيل الوصول إلى درجة تمكنه من ابتلاع المصفوفة بالكامل. كانت هذه مصفوفة حماية فائقة حتى أن الهجوم المشترك لـ 50 من قوى البحر الإلهي لا يمكنه كسرها . لقد مثلت قمة إنجازات تشكيل المصفوفة في قارة إنسكاب السماء!
ارتعدت المصفوفة بعنف. كل شيء في حدود ألف ميل تم تدميره بالكامل على الأرض بواسطة الطاقة الاستبدادية. لحسن الحظ ، يرمز القصر الإلهي الى العظمة المطلقة ومجد المملكة الإلهية ولم يسمح للبشر أو الفنانين القتاليين بالعيش في مكان قريب. وإلا فإن هذه المعركة ستكلف أرواحًا لا تعد ولا تحصى.
في هذا الصمت ، بعد مشاهدة المشهد المروع لخمسة من قوى البحر الإلهي تتحول إلى الغبار ، كان ذلك أمرًا مخيفًا حقًا.
بعد أن فقدت مصفوفة التسعة أفران دعم 10 قوى البحر الإلهي ، لم تكن قادرة على الصمود أمام هجوم مشترك هائل. ارتجف حاجز الطاقة أكثر فأكثر ، ثم مع صوت “كا كا كا” العالي ، ظهر أخيرًا صدع عظيم!
“لين ، الحكيم لين. ”
بمجرد ظهور صدع واحد ، تمددت المزيد من الشقوق بسرعة إلى الخارج ، وانتشرت عبر المجموعة بأكملها. مع انفجار طويل ، انهارت مصفوفة حماية القصر الإلهي تمامًا!
تفككت كل القواعد ، تحللت كل الطاقة ، هذه كانت الفوضى عظمة!
كان هذا هو أعلى تشكيل مصفوفة في المملكة الإلهية التسعة أفران والذي يمثل التراكم الكلي لعشرات الآلاف من السنين. إذا كان هناك ما يكفي من قوى البحر الإلهي التي تشرف عليه ، فلن يتمكن حتى الهجوم المشترك لـ 100 من قوى البحر الإلهي إلى جانب الأعلى تحت السماء من كسره!
اندلعت مساحة الضباب العظيم داخل مصفوفة الأفران التسعة الكبرى. ارتجفت القوى الخمس من أعماق البحار التي تحملت وطأة هذا الهجوم. ذاب الجوهر الحقيقي الوقائي حول أجسادهم مثل الثلج تحت الشمس ، واختفى عندما دخل فضاء الضباب العظيم.
عندما كان يانغ يون في معبد الأعاجيب ، قام بقمع العديد من قوى البحر الإلهي بسرعة البرق ، ثم قتل يانغ لاوتيان و أويو هوا بعد ذلك. فقط بسبب ذلك كانت خطته قادرة على التقدم بسلاسة. خلاف ذلك ، إذا كان يانغ لاوتيان يتحصن في القصر الإلهي لعشرات السنين ، فإن يانغ يون كان سيصاب بصداع كبير .
كان من الطبيعي أن يهزم لين مينغ مركز قوة في البحر الإلهي ؛ حتى أن القتل الفوري لقوة البحر الإلهي لم يكن مفاجأة. ولكن عندما تفصلهم مصفوفة التسعة أفران الكبرى وعشرات الأميال والنجاح من قتل خمسة من قوى البحر الإلهي بسهولة مع وجود أحدهم في البحر الإلهي المتوسط ، كان هذا مرعبًا حقًا.
ترجمة
لم يكن من السهل على لين مينغ تحفيز فضاء الضباب العظيم. كان عليه أن يظهر قوته الكاملة. وإذا كان سيقود الضباب العظيم إلى أقصى حد ، فلن يكون لديه أي طاقة متبقية لاستخدام المهارات القتالية.
PEKA
تمامًا مثل سيتو بونان ، لم تكن القوى الأربعة الأخرى في البحر الإلهي قادرة على الهروب أيضًا. تم امتصاصهم في فضاء الضباب العظيم واحدًا تلو الآخر. مع الصرخات اليائسة ، تحطم جوهرهم الحقيقي الوقائي وانهارت أجسادهم!
هاجم 50 قوة فى البحر الإلهي مرة أخرى بكل ما لديهم. تجمعت العشرات من أشعة الضوء في قرص مصفوفة ، وتكثفت في شكل تنين قوس قزح يعوي نحو مصفوفة التسعة أفران الكبرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
