قوة المحنة
3224 – قوة المحنة
“انتظر لحظة …، شيء ما لا يبدو على صواب.” سلف مؤسس متألق لاحظ شيئًا ما فجأة خلال هذه العملية.
ظهر نفس الخوف السابق – لو تم كسر لي تشي ستنتهي العوالم.
قد يكون هذا القرن هو الشيء الأكثر روعة الذي شاهده الناس على الإطلاق. لقد أسرهم جماله بالكامل.
“نعم، أنا متأكد من ذلك.” السلف المؤسس أكد بيانه.
علاوة على ذلك، كانت محنته أقوى بألف مليون مرة من أي شيء رأوه سابقًا. هذا ما زال لم يردعه على الإطلاق.
كان هذا القرن هو مصدر الوجود المظلم وكان يمتلك قوة لا يمكن فهمها، مما أثار إعجاب جميع المتفرجين نتيجة لذلك.
“هل هذا هو مصدر قوة الضوء؟” سلف مؤسس واحد أشاد أثناء النظر إلى القرن في يد لي تشي.
“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.
شهد أسياد الاتساع الكثير من الكنوز. للأسف، لا شيء كان يقارن بهذا القرن اليوم.
قد يكون هذا القرن هو الشيء الأكثر روعة الذي شاهده الناس على الإطلاق. لقد أسرهم جماله بالكامل.
“حان دوري، السماء الخسيسة.” نظر لي تشي في السماء بعد اتخاذه هذه الحالة الجديدة. اخترقت عيناه عبر العصور للنظر إلى أعمق جزء من السماء السماوية – موقع السماء العالية.
تنهد عدد قليل منهم، ولا يزالون يواجهون صعوبة في قبول الواقع. في أذهانهم، كان وحيد القرن وحشًا إلهيًا منقطع النظير – رمزًا للحظ والسلام والأمل، والأهم من ذلك، كان الضوء.
من كان يظن أن هذا الوحش سيصبح تجسيدًا للظلام، أو ربما حتى مصدرًا للظلام؟ لم يجلب سوى الكارثة لسكان عوالم الخالدون الثلاثة.
شهد أسياد الاتساع الكثير من الكنوز. للأسف، لا شيء كان يقارن بهذا القرن اليوم.
هزت هذه الحقيقة القاسية الناس حتى النخاع. هذا الوحش الضوئي لا يزال يختار الظلام، فماذا يمكن أن يصدقوا أيضًا؟ ما الذي يمكن أن يقوي إيمانهم بعد ذلك؟
“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.
اختفت الأضرار الناجمة عن المحنة، مثل إعادة بناء تمثال مكسور. ولا حتى الجرح الصغير يمكن رؤيته الآن. بدا شعره كما كان من قبل.
“صليل!” انبثقت منه أشعة خالدة على شكل سلاسل وأصبحت قوانين سامية، كانت كثيرة بشكل لا يمكن حصرها.
“ماذا؟!” لم يصدق أقرانه ذلك.
“أنا أرى لماذا يسميه الناس بـ الشرس الآن.” علق سيد آخر.
هذه السلاسل أحاطت به، مما أدى إلى جسد خالد وغير قابل للتدمير.
لسنوات عديدة، هؤلاء الأسلاف المؤسسين لم يصلوا أبدًا أو وضعوا أملهم على شخص آخر. لقد وثقوا في قوتهم فقط. طالما كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فلا فائدة من الصلاة.
“حان دوري، السماء الخسيسة.” نظر لي تشي في السماء بعد اتخاذه هذه الحالة الجديدة. اخترقت عيناه عبر العصور للنظر إلى أعمق جزء من السماء السماوية – موقع السماء العالية.
“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.
“بوووم! بوووم! بوووم!” أصبحت الإبر البلورية التي ما زالت معلقة عليه أكبر وأطول بما يكفي لأن تصل إلى السماء.
من كان يظن أن هذا الوحش سيصبح تجسيدًا للظلام، أو ربما حتى مصدرًا للظلام؟ لم يجلب سوى الكارثة لسكان عوالم الخالدون الثلاثة.
تدفق البرق السائل عبر هذه الأنابيب الإبرية ودخلوا جسده مرة أخرى. حدث هذا بسرعة كبيرة.
الانفجارات الناتجة أخافت سكان العالم. شعروا كما لو أن آلاف النجوم وجميع التقاربات الأخرى قد دُمرت.
ظهر نفس الخوف السابق – لو تم كسر لي تشي ستنتهي العوالم.
“اصمد! يجب عليك أن تصمد!” سلف مؤسس واحد صلى من أجل لي تشي.
“انتظر لحظة …، شيء ما لا يبدو على صواب.” سلف مؤسس متألق لاحظ شيئًا ما فجأة خلال هذه العملية.
لسنوات عديدة، هؤلاء الأسلاف المؤسسين لم يصلوا أبدًا أو وضعوا أملهم على شخص آخر. لقد وثقوا في قوتهم فقط. طالما كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فلا فائدة من الصلاة.
“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.
غالبية المجموعة كانت لديها ابتسامة ساخرة أو تعبير غريب أثناء النظر إلى السماء. لقد تساءلوا أنه إذا كان للسماء العليا شكل بشري، فما نوع التعبير الذي سيكون له الآن؟
لسوء الحظ، كانت الصلاة هي الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن من أجل هذا العالم.
“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.
“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.
ومع ذلك، بسبب ختم الداو بالخارج، كان لدى جسده وقت كافٍ لصقل المحن في الداخل.
“أنا أرى لماذا يسميه الناس بـ الشرس الآن.” علق سيد آخر.
حدث تكرار للانفجار والتورم والانكماش. يبدو أن لي تشي كان بخير نسبيًا لذا تنفس الأسلاف المؤسسين الصعداء.
أصبحت ساحة معركة في الداخل. لن تتراجع السماء حتى يتم تفجير لي تشي إلى قِطع صغيرة.
“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.
“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.
تدفق البرق السائل عبر هذه الأنابيب الإبرية ودخلوا جسده مرة أخرى. حدث هذا بسرعة كبيرة.
“صليل!” انبثقت منه أشعة خالدة على شكل سلاسل وأصبحت قوانين سامية، كانت كثيرة بشكل لا يمكن حصرها.
أصبحت ساحة معركة في الداخل. لن تتراجع السماء حتى يتم تفجير لي تشي إلى قِطع صغيرة.
شهد أسياد الاتساع الكثير من الكنوز. للأسف، لا شيء كان يقارن بهذا القرن اليوم.
“هذا شرس جدا.” سلف مؤسس آخر لم يصدق ذلك.
“انتظر لحظة …، شيء ما لا يبدو على صواب.” سلف مؤسس متألق لاحظ شيئًا ما فجأة خلال هذه العملية.
“إن، المحنة لا تنحدر من تلقاء نفسها.” أخذ نفسا عميقا وقال بصدمة: “بل يتم جرها بقوة من قِبل قوة وحشية.”
ظهر نفس الخوف السابق – لو تم كسر لي تشي ستنتهي العوالم.
“ماذا؟!” لم يصدق أقرانه ذلك.
“هل هذا هو مصدر قوة الضوء؟” سلف مؤسس واحد أشاد أثناء النظر إلى القرن في يد لي تشي.
“نعم، أنا متأكد من ذلك.” السلف المؤسس أكد بيانه.
“هذا شرس جدا.” سلف مؤسس آخر لم يصدق ذلك.
نظر الباقون إلى عمق السماء وركزوا على المحن التي تتدفق إلى لي تشي.
حدث تكرار للانفجار والتورم والانكماش. يبدو أن لي تشي كان بخير نسبيًا لذا تنفس الأسلاف المؤسسين الصعداء.
عند الفحص الدقيق، وجدوا أن بيان هذا السلف المؤسس كان صحيحا. كل من الإبر البلورية والمحن السائلة كانت منجذبة ومقادة بواسطة شيء ما. بدا الشخص الواقف وراء كل هذا واضحًا – لي تشي.
“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.
لم تكن السماء العالية من ترسل هذه المحن للأسفل. كان الرجل نفسه هو من أجبرها على النزول لامتصاص كل قوتها قبل التوقف.
هذا جعلهم يحدقون في بعضهم البعض، في حيرة وذهول.
3224 – قوة المحنة
هذا جعلهم يحدقون في بعضهم البعض، في حيرة وذهول.
شهد أسياد الاتساع الكثير من الكنوز. للأسف، لا شيء كان يقارن بهذا القرن اليوم.
مجرد قطرة واحدة من البرق السائل داخل تلك الإبر كانت كافية لتدمير أي سلف مؤسس على الفور. ومع ذلك، ابتلع لي تشي كل شيء دون مشكلة. من الواضح أنه كان ينظر إليها على أنها تغذية فقط.
“هذا شرس جدا.” سلف مؤسس آخر لم يصدق ذلك.
هذا جعلهم يحدقون في بعضهم البعض، في حيرة وذهول.
“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.
لم يريدوا شيئًا أكثر من الابتعاد عن المحنة أو تجاوزها بأسرع ما يمكن. من ناحية أخرى، كان لي تشي يلتهم المحنة بجنون.
علاوة على ذلك، كانت محنته أقوى بألف مليون مرة من أي شيء رأوه سابقًا. هذا ما زال لم يردعه على الإطلاق.
لسنوات عديدة، هؤلاء الأسلاف المؤسسين لم يصلوا أبدًا أو وضعوا أملهم على شخص آخر. لقد وثقوا في قوتهم فقط. طالما كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فلا فائدة من الصلاة.
“كيف يمكن لأي شخص أن ينظر إلى هذه المحن على أنها طعام؟” سلف مؤسس مذهل آخر قال بإعجاب.
“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.
غالبية المجموعة كانت لديها ابتسامة ساخرة أو تعبير غريب أثناء النظر إلى السماء. لقد تساءلوا أنه إذا كان للسماء العليا شكل بشري، فما نوع التعبير الذي سيكون له الآن؟
الانفجارات الناتجة أخافت سكان العالم. شعروا كما لو أن آلاف النجوم وجميع التقاربات الأخرى قد دُمرت.
“أنا أرى لماذا يسميه الناس بـ الشرس الآن.” علق سيد آخر.
لقد فعلوا أشياء مجنونة من قبل لكن هذه الأفعال لم تكن جديرة بالذكر مقارنة بعمل لي تشي الحالي.
ظهر نفس الخوف السابق – لو تم كسر لي تشي ستنتهي العوالم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تدفق البرق السائل عبر هذه الأنابيب الإبرية ودخلوا جسده مرة أخرى. حدث هذا بسرعة كبيرة.
ترجمة: Ghost Emperor
“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.
“كيف يمكن لأي شخص أن ينظر إلى هذه المحن على أنها طعام؟” سلف مؤسس مذهل آخر قال بإعجاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
