واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين
السلف المؤسس الكنوز الثمانية لم يكن بحاجة لاستخدام الأسلحة لتدمير نظامه. للأسف، كان بحاجة إلى توخي الحذر عند التعامل مع عدو مثل شيطان الشجرة.
3152 – واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين
“أعتقد أن دوري قد حان لإظهار مهاراتي الضئيلة.” السلف المؤسس السيكادا قال بتواضع أثناء إخراج سلاحه – مرجل بتسع أرجل، يبدو أنه قادر على التهام كل شيء.
الأسلاف المؤسسين الأربعة أحاطوا بشيطان الشجرة القديم الذي يكتنفه تألق الضوء. يمكن أن ينير ضوءه جميع عوالم الخالدون الثلاثة، وينقي كل الكائنات الحية، ويطرد الظلام.
سقطت عدة أنظمة ضحية لـ هذا المرجل لذلك كان يتضمن العديد من النفوس والأرواح الساقطة. كان هذا هو سبب خوف المتفرجين.
لم يظهر الشيطان أي علامة على القلق. بدا غير مبالي كما لو كان أبديًا طالما كان الضوء موجودًا.
“ليس بالأمر الجلل. هناك الكثير من الناس أقوى مني “. قال شيطان الشجرة القديم العجوز هادئ.
” الزميل الداويست، إنجازاتك ليست سوى رائعة “. السلف المؤسس السيكادا لا يزال يتصرف بحذر على الرغم من كونهم أربعة ضد واحد.
3152 – واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين
كان شيطان الشجرة القديم قويًا بشكل غير معقول. لم يكن لأي منهم أمامه فرصة في معركة عادلة. يتطلب قمعه أو قتله الأربعة منهم.
“ليس بالأمر الجلل. هناك الكثير من الناس أقوى مني “. قال شيطان الشجرة القديم العجوز هادئ.
“أعتقد أن دوري قد حان لإظهار مهاراتي الضئيلة.” السلف المؤسس السيكادا قال بتواضع أثناء إخراج سلاحه – مرجل بتسع أرجل، يبدو أنه قادر على التهام كل شيء.
“أعتقد أن دوري قد حان لإظهار مهاراتي الضئيلة.” السلف المؤسس السيكادا قال بتواضع أثناء إخراج سلاحه – مرجل بتسع أرجل، يبدو أنه قادر على التهام كل شيء.
شعر الناس بالاختناق. في أذهانهم، الأسلاف المؤسسين كانوا لا يقهرون. واحد منهم فقط كان كافياً لتدمير نظام، كما هو موضح اليوم.
شيطان الشجرة هذا كان أقوى من هؤلاء الأسلاف المؤسسين الأربعة. كان من الصعب تخيل وجود أناس أقوى منه.
وقفت مجموعة السلف المؤسس السيكادا في قمة ولكن وقف الشيطان القديم في ذروة القمة.
” الزميل الداويست، إنجازاتك ليست سوى رائعة “. السلف المؤسس السيكادا لا يزال يتصرف بحذر على الرغم من كونهم أربعة ضد واحد.
أي نوع من الوجود سيكون أقوى منه؟ حتى الرجال العشرة يجب أن يكونوا تقريبًا مثله. ربما الخالدين؟
تحت الجذع كان هناك العديد من الجذور المتشابكة. أقدمها كانت لامعة بلمعان السيف.
خافت جميع الكائنات الحية في النسب الخالد بعد استشعار هذه الهالات. هذا كل ما يمكنهم فعله، غير قادرين تمامًا على الحركة.
“أنت محق الزميل الداويست .” السلف المؤسس الكنوز الثمانية أومأ برأسه وقال: “العالم شاسع للغاية. هناك أشياء تتجاوز خيالنا فوق السماء. نحن مجرد بقع من الغبار، بعيدون كل البعد عن أن نكون أسياد “.
“الكبير، نحن نعلم أنه لا يمكننا أن نسقطك بمفردنا، لذا سيتعين علينا نحن الأربعة أن نتعاون.” السلف المؤسس الضفة اليسرى قبض بقبضته وقال: اعذرنا على هذا العدوان.”
لم يكن هذا تعليقًا عاديًا. الأربعة منهم رأوا وجودات فظيعة في الاتساع الذي لا يمكن عبوره مما جعلهم يستسلمون للظلام.
إذا كان هؤلاء الأسلاف المؤسسين يعتبرون أنفسهم بقع من الغبار، فكيف سيبدو الحاكم الحقيقي؟ لم يستطع المستمعون ابتكار أي شيء.
“ليس بالأمر الجلل. هناك الكثير من الناس أقوى مني “. قال شيطان الشجرة القديم العجوز هادئ.
“الطريق نحو الداو طويل وشاق.” قال شيطان الشجرة: “الأعداء أقوياء؟ أتركهم يكونوا أقوياء. أنت فقط بحاجة إلى عدم الاستسلام أبدًا والبقاء مخلصًا لقلب داو. “
هذا الإقرار كان مخزيًا إلى حد ما لكن السلف المؤسس لا يزال يُعَبر عنه. بشكل طبيعي، الأسلاف المؤسسين لن يحتاجوا أبدًا إلى استخدام هذا التكتيك ولكن لم يكن لديهم خيار آخر. كان الشيطان القديم قويًا جدًا.
صدمت الكلمات الهادئة الناس بشكل مختلف. الأسلاف المؤسسين الأربعة تأثروا أكثر من الآخرين وتبادلوا النظرات.
عندما خرجت هذه الكلمات، أصبح الهواء قاتلاً على الفور في جميع أنحاء النسب الخالد.
“كل شخص يتخذ خيارًا مختلفًا.” السلف المؤسس الخيزران قال: “هناك الآلاف من الداو الكبير، نفس الشيء مع الناس. لا داعي للتحدث بعد الآن، فلنكتشف من هو الأقوى “.
“أنت محق الزميل الداويست .” السلف المؤسس الكنوز الثمانية أومأ برأسه وقال: “العالم شاسع للغاية. هناك أشياء تتجاوز خيالنا فوق السماء. نحن مجرد بقع من الغبار، بعيدون كل البعد عن أن نكون أسياد “.
“حسنًا، حتى الموت”. قال شيطان الشجرة.
وقفت مجموعة السلف المؤسس السيكادا في قمة ولكن وقف الشيطان القديم في ذروة القمة.
“بوووم!” شعر الجميع بشيء ثقيل للغاية يضغط على كل النسب الخالد.
عندما خرجت هذه الكلمات، أصبح الهواء قاتلاً على الفور في جميع أنحاء النسب الخالد.
“حتى الموت.” السلف المؤسس السيكادا قال. كانت هالته القاتلة تمثل السيوف الإلهية التي تخترق القلب – إحساس مؤلم حقًا.
أظهر هؤلاء المقاتلون الخمسة أنيابهم وأرواحهم القتالية. لم يكن هناك تنازل اليوم. يجب أن يموت جانب واحد.
يجب أن يدافع الشيطان القديم عن الأكاديمية بينما يحتاج خصومه إلى القضاء عليها من أجل الاستيلاء على النسب الخالد. الأنظمة الأخرى ستستسلم بالتأكيد بعد تدمير الأكاديمية.
الأسلاف المؤسسين الأربعة أحاطوا بشيطان الشجرة القديم الذي يكتنفه تألق الضوء. يمكن أن ينير ضوءه جميع عوالم الخالدون الثلاثة، وينقي كل الكائنات الحية، ويطرد الظلام.
“حتى الموت.” السلف المؤسس السيكادا قال. كانت هالته القاتلة تمثل السيوف الإلهية التي تخترق القلب – إحساس مؤلم حقًا.
شيطان الشجرة هذا كان أقوى من هؤلاء الأسلاف المؤسسين الأربعة. كان من الصعب تخيل وجود أناس أقوى منه.
أي نوع من الوجود سيكون أقوى منه؟ حتى الرجال العشرة يجب أن يكونوا تقريبًا مثله. ربما الخالدين؟
خافت جميع الكائنات الحية في النسب الخالد بعد استشعار هذه الهالات. هذا كل ما يمكنهم فعله، غير قادرين تمامًا على الحركة.
صدمت الكلمات الهادئة الناس بشكل مختلف. الأسلاف المؤسسين الأربعة تأثروا أكثر من الآخرين وتبادلوا النظرات.
سوف يدمر أعداؤه ثم النظام الذي أتوا منه، ويحولهم إلى طاقة لمرجله.
“الكبير، نحن نعلم أنه لا يمكننا أن نسقطك بمفردنا، لذا سيتعين علينا نحن الأربعة أن نتعاون.” السلف المؤسس الضفة اليسرى قبض بقبضته وقال: اعذرنا على هذا العدوان.”
هذا الإقرار كان مخزيًا إلى حد ما لكن السلف المؤسس لا يزال يُعَبر عنه. بشكل طبيعي، الأسلاف المؤسسين لن يحتاجوا أبدًا إلى استخدام هذا التكتيك ولكن لم يكن لديهم خيار آخر. كان الشيطان القديم قويًا جدًا.
كان شيطان الشجرة القديم قويًا بشكل غير معقول. لم يكن لأي منهم أمامه فرصة في معركة عادلة. يتطلب قمعه أو قتله الأربعة منهم.
“إنها معركة حتى الموت على أي حال، افعل ما تريد. اذهب.” لم يمانع شيطان الشجرة.
كان هذا سلاحًا مشهورًا آخر معروفًا بقدرته على القتل. بالعودة إلى عصره، كان أعداؤه يموتون كلما أخرج هذا السلاح. لم يكن موتًا جميلًا أيضًا.
“نعم.” انطلق خصومه في انسجام تام لرفع الروح المعنوية.
3152 – واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين
تحت الجذع كان هناك العديد من الجذور المتشابكة. أقدمها كانت لامعة بلمعان السيف.
“بوووم!” شعر الجميع بشيء ثقيل للغاية يضغط على كل النسب الخالد.
بدا وكأنه ختم على شكل مربع، لكن ليس بهذا الحجم الكبير. ومع ذلك، يبدو أنه أثقل شيء في الوجود. مجرد وزنه وحده يمكن أن يدمر الأرض. كان أسودًا مثل سماء الليل مع ومضات خافتة، مثل النجوم في أعماق الكون تقريبًا.
أول من أخرج سلاحه كان الكنوز الثمانية، كان هذا هو الشيء الذي مارس هذا الضغط الثقيل الهائل على العالم.
أول من أخرج سلاحه كان الكنوز الثمانية، كان هذا هو الشيء الذي مارس هذا الضغط الثقيل الهائل على العالم.
بدا وكأنه ختم على شكل مربع، لكن ليس بهذا الحجم الكبير. ومع ذلك، يبدو أنه أثقل شيء في الوجود. مجرد وزنه وحده يمكن أن يدمر الأرض. كان أسودًا مثل سماء الليل مع ومضات خافتة، مثل النجوم في أعماق الكون تقريبًا.
“حتى الموت.” السلف المؤسس السيكادا قال. كانت هالته القاتلة تمثل السيوف الإلهية التي تخترق القلب – إحساس مؤلم حقًا.
“الختم السماوي!” تمتم أحد الأسلاف بعد رؤية هذا السلاح. أولئك الذين سمعوا بهذا الاسم من قبل ارتجفوا على الفور.
السلف المؤسس الكنوز الثمانية كان حدادًا موهوبًا ومعروفًا. قد لا تكون مصنوعاته وأسلحته هي الأقوى في التاريخ ولكن من حيث الحدادة، كان عدد قليل جدًا على نفس مستواه.
السلف المؤسس الكنوز الثمانية كان حدادًا موهوبًا ومعروفًا. قد لا تكون مصنوعاته وأسلحته هي الأقوى في التاريخ ولكن من حيث الحدادة، كان عدد قليل جدًا على نفس مستواه.
كان هذا الختم السماوي أحد أفضل أعماله. وفقًا للأساطير، صقل كونًا بأكمله في هذا الختم.
هذا السلف المؤسس كان فريدًا من حيث أن جسده كان سلاحًا، وكان سلاحًا سحريًا للغاية أيضًا. كان الجذر الرئيسي موجودًا عند الولادة وكان قويًا مثل أي سلاح سلف مؤسس – يكاد يكون من المستحيل تدميره.
“الطريق نحو الداو طويل وشاق.” قال شيطان الشجرة: “الأعداء أقوياء؟ أتركهم يكونوا أقوياء. أنت فقط بحاجة إلى عدم الاستسلام أبدًا والبقاء مخلصًا لقلب داو. “
السلف المؤسس الكنوز الثمانية لم يكن بحاجة لاستخدام الأسلحة لتدمير نظامه. للأسف، كان بحاجة إلى توخي الحذر عند التعامل مع عدو مثل شيطان الشجرة.
3152 – واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين
“حفيف.” السلف المؤسس الخيزران تحول إلى شجرة عملاقة. كان الجذع كبيرًا بالفعل بما يكفي، ولكن بمجرد أن ينشر أغصانه، لا يمكن رؤية أي شيء آخر خلفه. فقط هذه الشجرة وحدها كانت كافية لتغطية العالم بأسره.
تحت الجذع كان هناك العديد من الجذور المتشابكة. أقدمها كانت لامعة بلمعان السيف.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا السلف المؤسس كان فريدًا من حيث أن جسده كان سلاحًا، وكان سلاحًا سحريًا للغاية أيضًا. كان الجذر الرئيسي موجودًا عند الولادة وكان قويًا مثل أي سلاح سلف مؤسس – يكاد يكون من المستحيل تدميره.
“حتى الموت.” السلف المؤسس السيكادا قال. كانت هالته القاتلة تمثل السيوف الإلهية التي تخترق القلب – إحساس مؤلم حقًا.
“الطريق نحو الداو طويل وشاق.” قال شيطان الشجرة: “الأعداء أقوياء؟ أتركهم يكونوا أقوياء. أنت فقط بحاجة إلى عدم الاستسلام أبدًا والبقاء مخلصًا لقلب داو. “
“أعتقد أن دوري قد حان لإظهار مهاراتي الضئيلة.” السلف المؤسس السيكادا قال بتواضع أثناء إخراج سلاحه – مرجل بتسع أرجل، يبدو أنه قادر على التهام كل شيء.
عندما خرجت هذه الكلمات، أصبح الهواء قاتلاً على الفور في جميع أنحاء النسب الخالد.
جعل الضوء المنبعث من هذا المرجل الجميع يشعرون بأن أرواحهم تُسحب بعيدًا عن أجسادهم على الرغم من أنه لم يقم بتنشيطه بعد.
صدمت الكلمات الهادئة الناس بشكل مختلف. الأسلاف المؤسسين الأربعة تأثروا أكثر من الآخرين وتبادلوا النظرات.
“مرجل صقل السماء!” دائم واحد صرخ في رعب.
كان هذا سلاحًا مشهورًا آخر معروفًا بقدرته على القتل. بالعودة إلى عصره، كان أعداؤه يموتون كلما أخرج هذا السلاح. لم يكن موتًا جميلًا أيضًا.
سوف يدمر أعداؤه ثم النظام الذي أتوا منه، ويحولهم إلى طاقة لمرجله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يظهر الشيطان أي علامة على القلق. بدا غير مبالي كما لو كان أبديًا طالما كان الضوء موجودًا.
سقطت عدة أنظمة ضحية لـ هذا المرجل لذلك كان يتضمن العديد من النفوس والأرواح الساقطة. كان هذا هو سبب خوف المتفرجين.
“نظرًا لأن الداو الخاص بي ضحل، فقد ابتكر لوردنا سلاحًا لي. من فضلك لا تضحك. ” السلف المؤسس الضفة اليسرى تنهد وقال.
كان هذا سلاحًا مشهورًا آخر معروفًا بقدرته على القتل. بالعودة إلى عصره، كان أعداؤه يموتون كلما أخرج هذا السلاح. لم يكن موتًا جميلًا أيضًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“مرجل صقل السماء!” دائم واحد صرخ في رعب.
السلف المؤسس الكنوز الثمانية كان حدادًا موهوبًا ومعروفًا. قد لا تكون مصنوعاته وأسلحته هي الأقوى في التاريخ ولكن من حيث الحدادة، كان عدد قليل جدًا على نفس مستواه.
ترجمة: Ghost Emperor
“حتى الموت.” السلف المؤسس السيكادا قال. كانت هالته القاتلة تمثل السيوف الإلهية التي تخترق القلب – إحساس مؤلم حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
