المدرع السماوي
3138 – المدرع السماوي
ترجمة: Ghost Emperor
لم يتسكع الرسول بعد أن تحدث وعاد إلى الحصن في الضفة.
مع اقتراب السفن، سيطر جو متأزم. لم يحاولوا الهجوم بشكل مباشر على طريق السماء أو حاولوا مفاجأتهم على حين غرة. بل أعلنوا ببساطة الحرب أولاً قبل تقدمهم.
“نحن سننضم أيضًا عند الضرورة لمساعدة طريق السماء.” كما استعد بعض الأسلاف.
“حافظوا على حراستكم، أيها الرجال، استعدوا للقتال.” تاي ينشي أعطى الأمر بعد ذلك.
ومع ذلك، فقد عرفوا أن عويل الرثاء سيتردد عبر الأرض. ستتحول العديد من الطوائف والممالك إلى رماد.
تلقى الجنود الأمر وأطلقوا ترنيمة معركة مدوية. لقد سلُّوا أسلحتهم واستعدوا للمعركة.
“انه يحدث.” عرف الأسلاف المتفرجون أن العاصفة قادمة.
“نحن سننضم أيضًا عند الضرورة لمساعدة طريق السماء.” كما استعد بعض الأسلاف.
“هل تم هدمه؟” كانوا خائفين من عقولهم بعد أن شاهدوا هذه القوة المذهلة.
بدأت العديد من أنظمة الداو بالحشد جيوشها من أجل مساعدة طريق السماء عند الضرورة.
لقد وضعوا المصالح الشخصية جانبًا عند هذه النقطة. حتى الأحمق يمكن أن يرى أن تدمير طريق السماء من شأنه أن يترك الخالدون الثلاثة عرضة للغزاة.
3138 – المدرع السماوي
“مدرع سماوي، وحش أسطوري يمكنه قتل الآلهة والشياطين!” صاح سلف مطلع في رعب.
علاوة على ذلك، لا توجد أنظمة لديها خط دفاعي أفضل من طريق السماء. لهذا السبب طالما بقي طريق السماء موجودًا، كان لا يزال هناك أمل لكل الخالدون الثلاثة.
“اهتزاز!” بدأت السفن العائدة على الضفة في التحليق نحو طريق السماء، محطمة السماء وتخوف المتفرجين.
“هذه قوة في مستوى السلف المؤسس.” خاف الجميع.
اجتاحت غيوم الحرب المظلمة النسب الخالد. خاف سكانها، ولم يعرفوا كم من الوقت سيستمر ولا كيف سينتهي.
ومع ذلك، فقد عرفوا أن عويل الرثاء سيتردد عبر الأرض. ستتحول العديد من الطوائف والممالك إلى رماد.
علاوة على ذلك، لا توجد أنظمة لديها خط دفاعي أفضل من طريق السماء. لهذا السبب طالما بقي طريق السماء موجودًا، كان لا يزال هناك أمل لكل الخالدون الثلاثة.
“اهتزاز!” بدأت السفن العائدة على الضفة في التحليق نحو طريق السماء، محطمة السماء وتخوف المتفرجين.
لن يحالفهم الحظ في تجنب هذه الكارثة. الطريق الوحيد الآن هو الاتحاد والقتال.
مع اقتراب السفن، سيطر جو متأزم. لم يحاولوا الهجوم بشكل مباشر على طريق السماء أو حاولوا مفاجأتهم على حين غرة. بل أعلنوا ببساطة الحرب أولاً قبل تقدمهم.
“لن نستسلم أبدًا بغض النظر عن عدد الموجات المتساقطة منا. سيظل طريق السماء قويًا حتى بعد موتنا “. تاي ينشي قال بحزم.
أظهر هذا بوضوح مدى ثقتهم في قوتهم. لا يهم مدى قوة النسب الخالد، نفس الشيء مع دفاعاتهم.
ستكون كذبة إذا اِدَّعَوا أنهم لا يعرفوا الخوف في هذه اللحظة لأنهم كانوا على وشك مواجهة أسلاف أجدادهم وربما العديد من الأسلاف المؤسسين أيضًا.
وصلت آلاف السفن لكن هذا كان أقل من نصف قوتهم الكاملة. استمر الباقون في البقاء في القلعة.
تحول النسب الخالد فجأة إلى سجن مخيف في الجحيم. ومع ذلك، فإن الجدران الضخمة التي لا تزال منيعة منحت الجميع العزاء والأمل.
هذا حير الكثير من الأسلاف والدائمين. لماذا حشدوا نصف قواتهم فقط؟ هل كانوا واثقين من قهر النسب الخالد دون بذل كل الجهد؟
وصلت آلاف السفن لكن هذا كان أقل من نصف قوتهم الكاملة. استمر الباقون في البقاء في القلعة.
إذا كان الأمر كذلك، فما الفائدة من حشد هذا العدد الكبير من القوات في المقام الأول؟ ما الذي قصدوه؟
إذا كان الأمر كذلك، فما الفائدة من حشد هذا العدد الكبير من القوات في المقام الأول؟ ما الذي قصدوه؟
“بوووم!” حاصرت السفن الحربية المجال الجوي بالكامل فوق طريق السماء في طبقات عديدة.
تحول النسب الخالد فجأة إلى سجن مخيف في الجحيم. ومع ذلك، فإن الجدران الضخمة التي لا تزال منيعة منحت الجميع العزاء والأمل.
لقد وضعوا المصالح الشخصية جانبًا عند هذه النقطة. حتى الأحمق يمكن أن يرى أن تدمير طريق السماء من شأنه أن يترك الخالدون الثلاثة عرضة للغزاة.
“خندق السماء يرتقي إلى مستوى شهرته.” كان معظمهم في حالة من الرهبة بعد رؤية صلابة هذا الخط الدفاعي.
“هذا هو التحذير الأخير، استسلموا وإلا فلن تُظهَر لكم أي رحمة.” جاء صوت قوي من إحدى السفن.
“حافظوا على حراستكم، أيها الرجال، استعدوا للقتال.” تاي ينشي أعطى الأمر بعد ذلك.
كان صوته وحده يشبه انفجار ملايين الصواعق، مما يخيف المستمعين تمامًا. يمكن للجميع أن يعرفوا أنه كان سلف مؤسس.
يبدو أنه كان يرتدي أقوى درع في الوجود. كان لقشوره وميض مخيف. بدا رأسه وكأنه مثقاب كبير يمكن أن يخترق أي شيء موجود.
بدأ البعض في التعرق لكنهم حافظوا على وظائفهم. كانوا يعلمون أنهم كانوا خط الدفاع الأول والأهم أيضًا.
“على الأقل اثنان من الأسلاف المؤسسين. ” ارتجف أحد الأسلاف وقال.
مع اقتراب السفن، سيطر جو متأزم. لم يحاولوا الهجوم بشكل مباشر على طريق السماء أو حاولوا مفاجأتهم على حين غرة. بل أعلنوا ببساطة الحرب أولاً قبل تقدمهم.
كان الرسول سابقًا واحدًا، والآن ظهر آخر على تلك السفينة.
أمسك جنود فيلق طريق السماء بأسلحتهم بإحكام وهم يحدقون في السفن القادمة.
ومع ذلك، لم يعد اثنين فقط. الجميع عرف هذا كثيرا.
“هل تم هدمه؟” كانوا خائفين من عقولهم بعد أن شاهدوا هذه القوة المذهلة.
أمسك جنود فيلق طريق السماء بأسلحتهم بإحكام وهم يحدقون في السفن القادمة.
يمكن للمرء أن يسمع الرعد المستمر من صواعق البرق التي تتحرك عبر جسمه. كان هذا البرق مشابهًا لمحنة سماوية.
بدأ البعض في التعرق لكنهم حافظوا على وظائفهم. كانوا يعلمون أنهم كانوا خط الدفاع الأول والأهم أيضًا.
كان هذا تنينًا عملاقًا يشبه سحلية ذو أشواك لحمية بارزة على ظهره. كان على رأسه درع سميك وله ذيل يشبه المطرقة.
ستكون كذبة إذا اِدَّعَوا أنهم لا يعرفوا الخوف في هذه اللحظة لأنهم كانوا على وشك مواجهة أسلاف أجدادهم وربما العديد من الأسلاف المؤسسين أيضًا.
“انه على ما يرام…” تنفسوا الصعداء.
ترجمة: Ghost Emperor
عرف معظمهم أن هذه ستكون معركتهم الأخيرة. للأسف، كان منزلهم وراءهم. لم يكن الاستسلام خيارًا. تاي ينشي شعر بنفس الطريقة واستعد للموت.
كان صوته وحده يشبه انفجار ملايين الصواعق، مما يخيف المستمعين تمامًا. يمكن للجميع أن يعرفوا أنه كان سلف مؤسس.
“لن نستسلم أبدًا بغض النظر عن عدد الموجات المتساقطة منا. سيظل طريق السماء قويًا حتى بعد موتنا “. تاي ينشي قال بحزم.
“ليكن.” تكلم الصوت مرة أخرى.
“طنين.” أضاءت إحدى السفن وخرج مخلوق وحشي.
بمجرد أن هدأ الغبار، لم يتمكن هجوم البرق هذا من كسر الحاجز، بل تمكن فقط من تعطيل الضوء المحيط به بشكل طفيف.
كان هذا تنينًا عملاقًا يشبه سحلية ذو أشواك لحمية بارزة على ظهره. كان على رأسه درع سميك وله ذيل يشبه المطرقة.
اجتاحت غيوم الحرب المظلمة النسب الخالد. خاف سكانها، ولم يعرفوا كم من الوقت سيستمر ولا كيف سينتهي.
كان يبلغ ارتفاعه عشرات الجبال المكدسة فوق بعضها البعض. بدت عيناه مثل شمسين ممتلئتين بالبرق.
أظهر هذا بوضوح مدى ثقتهم في قوتهم. لا يهم مدى قوة النسب الخالد، نفس الشيء مع دفاعاتهم.
يمكن للمرء أن يسمع الرعد المستمر من صواعق البرق التي تتحرك عبر جسمه. كان هذا البرق مشابهًا لمحنة سماوية.
“هذه قوة في مستوى السلف المؤسس.” خاف الجميع.
“حافظوا على حراستكم، أيها الرجال، استعدوا للقتال.” تاي ينشي أعطى الأمر بعد ذلك.
” تنين لورد البرق، نسلٌ هجين من تنين حقيقي وسحلية رعدية في العصر البدائي، وحش حقيقي.” أحد الدائمين تعرف عليه وأخذ نفسا عميقا.
امتلأت المنطقة برائحة الدماء. كانت عيونه الحمراء مرعبة، على أقل تقدير. يجب أن يكون هذا المخلوق قد قتل العديد من الكائنات للحصول على هذه الهالة.
كان الرسول سابقًا واحدًا، والآن ظهر آخر على تلك السفينة.
“بوووم!” أرجح التنين بذيله الشبيه بالمطرقة على جدار خندق السماء بقوة ثلاثة آلاف عالم. اجتمعت تيارات البرق التي لا تعد ولا تحصى لتشكل شعاعًا أيضًا. هاتان الهجمات المنفصلتان دمرت هذا القسم من الجدار بالذات.
أمسك جنود فيلق طريق السماء بأسلحتهم بإحكام وهم يحدقون في السفن القادمة.
ومع ذلك، فقد عرفوا أن عويل الرثاء سيتردد عبر الأرض. ستتحول العديد من الطوائف والممالك إلى رماد.
هذا المشهد الرائع أرعب كل المتفرجين. الانفجارات جعلتهم صمًا بشكل مؤقت.
عرف معظمهم أن هذه ستكون معركتهم الأخيرة. للأسف، كان منزلهم وراءهم. لم يكن الاستسلام خيارًا. تاي ينشي شعر بنفس الطريقة واستعد للموت.
” لااا !” سقط الكثير من المتدربين على الأرض لأن كل النسب الخالد كان يهتز.
“هل تم هدمه؟” كانوا خائفين من عقولهم بعد أن شاهدوا هذه القوة المذهلة.
ستكون كذبة إذا اِدَّعَوا أنهم لا يعرفوا الخوف في هذه اللحظة لأنهم كانوا على وشك مواجهة أسلاف أجدادهم وربما العديد من الأسلاف المؤسسين أيضًا.
بمجرد أن هدأ الغبار، لم يتمكن هجوم البرق هذا من كسر الحاجز، بل تمكن فقط من تعطيل الضوء المحيط به بشكل طفيف.
لقد وضعوا المصالح الشخصية جانبًا عند هذه النقطة. حتى الأحمق يمكن أن يرى أن تدمير طريق السماء من شأنه أن يترك الخالدون الثلاثة عرضة للغزاة.
“بوووم!” أرجح التنين بذيله الشبيه بالمطرقة على جدار خندق السماء بقوة ثلاثة آلاف عالم. اجتمعت تيارات البرق التي لا تعد ولا تحصى لتشكل شعاعًا أيضًا. هاتان الهجمات المنفصلتان دمرت هذا القسم من الجدار بالذات.
“انه على ما يرام…” تنفسوا الصعداء.
“خندق السماء يرتقي إلى مستوى شهرته.” كان معظمهم في حالة من الرهبة بعد رؤية صلابة هذا الخط الدفاعي.
لن يحالفهم الحظ في تجنب هذه الكارثة. الطريق الوحيد الآن هو الاتحاد والقتال.
“بوووم!” لسوء الحظ، تم نقل وحش آخر من السفينة – مدرع عملاق، أصغر قليلاً من تنين لورد البرق.
*المدرع: يعرف أيضًا باسم آكل النمل*
“نحن سننضم أيضًا عند الضرورة لمساعدة طريق السماء.” كما استعد بعض الأسلاف.
كان الرسول سابقًا واحدًا، والآن ظهر آخر على تلك السفينة.
يبدو أنه كان يرتدي أقوى درع في الوجود. كان لقشوره وميض مخيف. بدا رأسه وكأنه مثقاب كبير يمكن أن يخترق أي شيء موجود.
ستكون كذبة إذا اِدَّعَوا أنهم لا يعرفوا الخوف في هذه اللحظة لأنهم كانوا على وشك مواجهة أسلاف أجدادهم وربما العديد من الأسلاف المؤسسين أيضًا.
امتلأت المنطقة برائحة الدماء. كانت عيونه الحمراء مرعبة، على أقل تقدير. يجب أن يكون هذا المخلوق قد قتل العديد من الكائنات للحصول على هذه الهالة.
هذا حير الكثير من الأسلاف والدائمين. لماذا حشدوا نصف قواتهم فقط؟ هل كانوا واثقين من قهر النسب الخالد دون بذل كل الجهد؟
” تنين لورد البرق، نسلٌ هجين من تنين حقيقي وسحلية رعدية في العصر البدائي، وحش حقيقي.” أحد الدائمين تعرف عليه وأخذ نفسا عميقا.
“مدرع سماوي، وحش أسطوري يمكنه قتل الآلهة والشياطين!” صاح سلف مطلع في رعب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الرسول سابقًا واحدًا، والآن ظهر آخر على تلك السفينة.
كأن هذه المعركة تشبه المعركة الواقعة في الجدار”The wall” ضد النايت كنغ والوايت ووكرز “Game of Throne”
ترجمة: Ghost Emperor
إذا كان الأمر كذلك، فما الفائدة من حشد هذا العدد الكبير من القوات في المقام الأول؟ ما الذي قصدوه؟
أمسك جنود فيلق طريق السماء بأسلحتهم بإحكام وهم يحدقون في السفن القادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
