الشرارة المضيئة
3126 – الشرارة المضيئة
فقط أولئك في مستوى معين يمكن أن يشعروا بهذا الإيقاع – حيث كان لديهم مستوى أعلى. المتدربين العاديين لن يستطيعوا مس هذا المجال.
السيد المضيء كان في حالة معنوية عالية، يبدو أنه يعيش أفخر لحظة في حياته الآن.
هذا الشعور السحري لم يبدو خطيرًا على الإطلاق. في الواقع، هذه الشخصيات الكبيرة اعتقدوا أن مستوى القوة هذا لا يتوافق مع قوة السيد المضيء.
يمكن أن يفهم البعض سبب ظهوره على هذا النحو، على غرار عالِم فاني حصل على الدرجة الكاملة وأصبح الأول في أحد الاختبارات الرسمية.
هذا جعل الجميع يتنبهون أنهم لا يستطيعون التحرك أيضًا.
الخسارة لم تكن من اللحظات المثيرة. سيصاب الآخرون بالاكتئاب الآن لكن العكس كان صحيحًا بالنسبة للسيد.
” كل شيء ممكن من خلال الداو، اذهب.” ابتسم لي تشي.
” الطنين”. أضاء لي تشي على الفور، ودخل في حالة دفاعية قوية.
بصفته سلفًا مؤسسًا، لقد مر بالعديد من الأحداث السعيدة من قبل ولكن لم يجعله أي منها يشعر بهذه الطريقة.
أدرك الخبراء أنه لا علاقة لهذا بالسلطة والقوانين أو حتى الداو الكبير. على المرء أن يكون صخرة أو أن يكون بلا مشاعر. خلاف ذلك، بدا الموت لا مفر منه.
ومع ذلك، فقط الدائمين أو كبار المتدربين الحاليين فهموا السبب. العثور على عدو يمكن أن يكون أيضا بمثابة معلم لم يكن سهلًا لسلف مؤسس لا يقهر مثله. من ناحية أخرى، لم تكن الخسارة مشكلة كبيرة على الإطلاق.
” انتظر، لا استطيع التحرك!” صرخ أحد الأسلاف في دهشة.
من ناحية أخرى، أن يكون لديك فن نهائي ولكن ليس لديك عدو يستحق؟ كان هذا شعورًا رهيبًا مماثل لـ سيد في النحاتة ينحتُ أفضل تحفة له لكنه اضطر لإخفائها ويكون هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يرى تحفته.
” انتظر، لا استطيع التحرك!” صرخ أحد الأسلاف في دهشة.
لكن اليوم، يمكن للنحات أن يظهر تحفته أخيرًا لصديق يقدرها – لحظة سعيدة حقًا في حياته.
يمكن أن يفهم البعض سبب ظهوره على هذا النحو، على غرار عالِم فاني حصل على الدرجة الكاملة وأصبح الأول في أحد الاختبارات الرسمية.
” قتال لأقصى حد من الداو، ما الذي يمكن للمرء أن يطلبه أكثر في الحياة؟” قال سيد مفعم بالحيوية.
من ناحية أخرى، أن يكون لديك فن نهائي ولكن ليس لديك عدو يستحق؟ كان هذا شعورًا رهيبًا مماثل لـ سيد في النحاتة ينحتُ أفضل تحفة له لكنه اضطر لإخفائها ويكون هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يرى تحفته.
” كل شيء ممكن من خلال الداو، اذهب.” ابتسم لي تشي.
” أُطلِقُ عليه اسم الشرارة المضيئة، أينما وجدت الحياة، سيكون هناك ضوء.” قال السيد.
هذا الشعور السحري لم يبدو خطيرًا على الإطلاق. في الواقع، هذه الشخصيات الكبيرة اعتقدوا أن مستوى القوة هذا لا يتوافق مع قوة السيد المضيء.
” الشرارة المضيئة.” لي تشي تمتم، كان يشعر بعناية بإيقاع داو الرجل.
يمكن أن يفهم البعض سبب ظهوره على هذا النحو، على غرار عالِم فاني حصل على الدرجة الكاملة وأصبح الأول في أحد الاختبارات الرسمية.
الاسم في الواقع لم يثير اعجاب الجماهير على الإطلاق. السيد المضيء اعتبر أن هذه هي خطوته النهائية ولا يمكن إيقافها تقريبًا.
في رأيهم، يجب أن يكون لها اسم مستبد . مجرد شرارة بدت غير كافية وعادية إلى حد ما – لا تتناسب مع هيبتها.
القلب والأمل والرغبة – كلها كانت موجودة معًا وتم حرقها.
وفي الوقت نفسه، قلة من الأسلاف الأقوياء والدائمين حبسوا أنفاسهم ليشعروا أيضًا بإيقاع الداو.
كان كل شبر من لحمهم يحترق، وانتشر في النهاية إلى عضلاتهم وعظامهم، أساس الداو، ثم القدر الحقيقي بينما كان بإمكانهم فقط المشاهدة.
فقط أولئك في مستوى معين يمكن أن يشعروا بهذا الإيقاع – حيث كان لديهم مستوى أعلى. المتدربين العاديين لن يستطيعوا مس هذا المجال.
الخسارة لم تكن من اللحظات المثيرة. سيصاب الآخرون بالاكتئاب الآن لكن العكس كان صحيحًا بالنسبة للسيد.
” ما هذا؟” لاحظت الشخصيات الكبيرة هذا الإيقاع الغريب للداو المنبثق منه. بدا الأمر وكأنه تموجات لطيفة في بحيرة تتخلل جميع أنحاء العالم.
” رغباتنا وعواطفنا المختلفة تحترق – الطموح، غريزة البقاء، الحب، الكراهية، اللطف … حتى القليل منها يكفي لإشعال النار. يجب أن تكون باردًا كالرماد وخاليًا من الأمل والرغبات. وإلا، فسيتم حرقك إلى لا شيء “. أدرك دائم خصائص هذه النيران.
هذا الشعور السحري لم يبدو خطيرًا على الإطلاق. في الواقع، هذه الشخصيات الكبيرة اعتقدوا أن مستوى القوة هذا لا يتوافق مع قوة السيد المضيء.
على سبيل المثال، يمكن للمحارب العضلي أن يرفع أي شيء ما عدا نفسه. أن هذا هو أكثر شيء مرعب في هذا الداو.
هذا السلف المؤسس قد لا يكون مطابقًا لـ الشرس لكنه لا يزال بإمكانه قمع السماوات أو التسبب في دمار لا يصدق. الآن، بدا إيقاع الداو هذا لطيفًا بقدر الإمكان.
” احترق دون ندم، نفس الشيء مع رغباتي. شكرا لك على قتالي، أخ الداو “. السيد المضيء تنهد.
” انتظر، لا استطيع التحرك!” صرخ أحد الأسلاف في دهشة.
” قتال لأقصى حد من الداو، ما الذي يمكن للمرء أن يطلبه أكثر في الحياة؟” قال سيد مفعم بالحيوية.
هذا جعل الجميع يتنبهون أنهم لا يستطيعون التحرك أيضًا.
” هذا ليس جيدًا!” نشطوا قوانين الجدارة القوية ولكن لم تستطيع فعل أي شيء لإيقاف أو تجنب عملية الحرق.
الاسم في الواقع لم يثير اعجاب الجماهير على الإطلاق. السيد المضيء اعتبر أن هذه هي خطوته النهائية ولا يمكن إيقافها تقريبًا.
” ماذا يحدث ؟!” حتى الدائمين تم تجميدهم. استخدموا أقوى قوانين الجدارة من أجل الهروب دون جدوى.
فقط أولئك في مستوى معين يمكن أن يشعروا بهذا الإيقاع – حيث كان لديهم مستوى أعلى. المتدربين العاديين لن يستطيعوا مس هذا المجال.
في العادة، كان هذا النوع من السجن قمعيًا وواضحًا. لكن في هذه الحالة، كانت القوة غير ملموسة. الناس لم يستطيعوا حتى الشعور بأنهم سجنوا حتى بعد فوات الأوان. عملت التموجات بطريقة لطيفة وغامضة.
على سبيل المثال، يمكن للمحارب العضلي أن يرفع أي شيء ما عدا نفسه. أن هذا هو أكثر شيء مرعب في هذا الداو.
علاوة على ذلك، كانت قادرة على محاصرة الدائمين والجميع.
في العادة، كان هذا النوع من السجن قمعيًا وواضحًا. لكن في هذه الحالة، كانت القوة غير ملموسة. الناس لم يستطيعوا حتى الشعور بأنهم سجنوا حتى بعد فوات الأوان. عملت التموجات بطريقة لطيفة وغامضة.
” لماذا أشعر بأنني فعلت شيئًا مخزيًا الآن؟ ” دائم واحد قال.
” الشيء الذي يحترق هو أملك.” السيد المضيء قال بهدوء ولكن لا يزال يجعل الجميع يرتجف لذلك أصبحوا خائفين للغاية.
ومع ذلك، فقط الدائمين أو كبار المتدربين الحاليين فهموا السبب. العثور على عدو يمكن أن يكون أيضا بمثابة معلم لم يكن سهلًا لسلف مؤسس لا يقهر مثله. من ناحية أخرى، لم تكن الخسارة مشكلة كبيرة على الإطلاق.
” ساحر نوعا ما. طالما هناك أمل، هناك رغبة، وهذا هو وقود القمع.” كان لي تشي مجمدًا ومشلولًا أيضًا.
” انه لا يقمعنا. نحن من نقمع أنفسنا “. سلف واحد فهم لي تشي وأخذ نفسا عميقا.
” انه لا يقمعنا. نحن من نقمع أنفسنا “. سلف واحد فهم لي تشي وأخذ نفسا عميقا.
هذا السلف المؤسس قد لا يكون مطابقًا لـ الشرس لكنه لا يزال بإمكانه قمع السماوات أو التسبب في دمار لا يصدق. الآن، بدا إيقاع الداو هذا لطيفًا بقدر الإمكان.
بعض الشخصيات الكبيرة، عند سماع ذلك، حاولوا على الفور طرقًا مختلفة لكسر هذا القمع. لسوء الحظ، بدت هذه المحاولات عديمة الفائدة.
في العادة، كان هذا النوع من السجن قمعيًا وواضحًا. لكن في هذه الحالة، كانت القوة غير ملموسة. الناس لم يستطيعوا حتى الشعور بأنهم سجنوا حتى بعد فوات الأوان. عملت التموجات بطريقة لطيفة وغامضة.
القوة والكنوز التي لا تقهر كانت عديمة النفع هنا.
لماذا؟ لأنه لم يكن هناك خصم في المقام الأول لمقاومته. كل شيء جاء من أنفسهم.
حتى الأسلاف المتسلطون بدأوا في الذعر عندما سقطت قطع من الرماد من أجسادهم.
على سبيل المثال، يمكن للمحارب العضلي أن يرفع أي شيء ما عدا نفسه. أن هذا هو أكثر شيء مرعب في هذا الداو.
” الشرارة المضيئة.” لي تشي تمتم، كان يشعر بعناية بإيقاع داو الرجل.
” احترق دون ندم، نفس الشيء مع رغباتي. شكرا لك على قتالي، أخ الداو “. السيد المضيء تنهد.
” هذا ليس جيدًا!” نشطوا قوانين الجدارة القوية ولكن لم تستطيع فعل أي شيء لإيقاف أو تجنب عملية الحرق.
” الشيء الذي يحترق هو أملك.” السيد المضيء قال بهدوء ولكن لا يزال يجعل الجميع يرتجف لذلك أصبحوا خائفين للغاية.
” بوووف!” بدا وكأنه يحترق في عدم، ولم يترك وراءه سوى وهج وامض.
” الشرارة المضيئة.” لي تشي تمتم، كان يشعر بعناية بإيقاع داو الرجل.
بعض الشخصيات الكبيرة، عند سماع ذلك، حاولوا على الفور طرقًا مختلفة لكسر هذا القمع. لسوء الحظ، بدت هذه المحاولات عديمة الفائدة.
” الطنين”. أضاء لي تشي على الفور، ودخل في حالة دفاعية قوية.
أدرك الخبراء أنه لا علاقة لهذا بالسلطة والقوانين أو حتى الداو الكبير. على المرء أن يكون صخرة أو أن يكون بلا مشاعر. خلاف ذلك، بدا الموت لا مفر منه.
3126 – الشرارة المضيئة
السيد المضيء لم يعد موجودًا عند هذه النقطة، فقط ضوء وامض حول حجم الفاصوليا وعلى وشك الانطفاء في أي ثانية.
يمكن أن يفهم البعض سبب ظهوره على هذا النحو، على غرار عالِم فاني حصل على الدرجة الكاملة وأصبح الأول في أحد الاختبارات الرسمية.
السيد المضيء كان في حالة معنوية عالية، يبدو أنه يعيش أفخر لحظة في حياته الآن.
على الرغم من طبيعته الضعيفة، إلا أنه لا يزال يبدو أبديًا بشكل غريب بينما كان يحرق كل الرغبات في هذا العالم.
على الرغم من طبيعته الضعيفة، إلا أنه لا يزال يبدو أبديًا بشكل غريب بينما كان يحرق كل الرغبات في هذا العالم.
القلب والأمل والرغبة – كلها كانت موجودة معًا وتم حرقها.
” تجنبنا!” دائم واحد شعر بالتهديد وصرخ.
بعض الشخصيات الكبيرة، عند سماع ذلك، حاولوا على الفور طرقًا مختلفة لكسر هذا القمع. لسوء الحظ، بدت هذه المحاولات عديمة الفائدة.
” بوووف!” سمع الآخرون صوت نار ورأوا أنفسهم مشتعلين.
” هذا ليس جيدًا!” نشطوا قوانين الجدارة القوية ولكن لم تستطيع فعل أي شيء لإيقاف أو تجنب عملية الحرق.
” انتظر، لا استطيع التحرك!” صرخ أحد الأسلاف في دهشة.
” لماذا هناك شيء مثل هذا؟” كان البعض خائفين من أذهانهم بعد فشلهم في إطفاء النار.
في رأيهم، يجب أن يكون لها اسم مستبد . مجرد شرارة بدت غير كافية وعادية إلى حد ما – لا تتناسب مع هيبتها.
كان كل شبر من لحمهم يحترق، وانتشر في النهاية إلى عضلاتهم وعظامهم، أساس الداو، ثم القدر الحقيقي بينما كان بإمكانهم فقط المشاهدة.
القوة والكنوز التي لا تقهر كانت عديمة النفع هنا.
” أُطلِقُ عليه اسم الشرارة المضيئة، أينما وجدت الحياة، سيكون هناك ضوء.” قال السيد.
هذا السلف المؤسس قد لا يكون مطابقًا لـ الشرس لكنه لا يزال بإمكانه قمع السماوات أو التسبب في دمار لا يصدق. الآن، بدا إيقاع الداو هذا لطيفًا بقدر الإمكان.
حتى الأسلاف المتسلطون بدأوا في الذعر عندما سقطت قطع من الرماد من أجسادهم.
فقط أولئك في مستوى معين يمكن أن يشعروا بهذا الإيقاع – حيث كان لديهم مستوى أعلى. المتدربين العاديين لن يستطيعوا مس هذا المجال.
” رغباتنا وعواطفنا المختلفة تحترق – الطموح، غريزة البقاء، الحب، الكراهية، اللطف … حتى القليل منها يكفي لإشعال النار. يجب أن تكون باردًا كالرماد وخاليًا من الأمل والرغبات. وإلا، فسيتم حرقك إلى لا شيء “. أدرك دائم خصائص هذه النيران.
فقط أولئك في مستوى معين يمكن أن يشعروا بهذا الإيقاع – حيث كان لديهم مستوى أعلى. المتدربين العاديين لن يستطيعوا مس هذا المجال.
أدرك الخبراء أنه لا علاقة لهذا بالسلطة والقوانين أو حتى الداو الكبير. على المرء أن يكون صخرة أو أن يكون بلا مشاعر. خلاف ذلك، بدا الموت لا مفر منه.
” لا، هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا!” بدأ البعض في الصراخ وهم يشاهدون أجسادهم وهي تحترق.
لكن اليوم، يمكن للنحات أن يظهر تحفته أخيرًا لصديق يقدرها – لحظة سعيدة حقًا في حياته.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من ناحية أخرى، أن يكون لديك فن نهائي ولكن ليس لديك عدو يستحق؟ كان هذا شعورًا رهيبًا مماثل لـ سيد في النحاتة ينحتُ أفضل تحفة له لكنه اضطر لإخفائها ويكون هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يرى تحفته.
ترجمة: Ghost Emperor
” ساحر نوعا ما. طالما هناك أمل، هناك رغبة، وهذا هو وقود القمع.” كان لي تشي مجمدًا ومشلولًا أيضًا.
هذا جعل الجميع يتنبهون أنهم لا يستطيعون التحرك أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
