1072 زعيم قبيلة شانغ الجديد
الفصل 1072: زعيم قبيلة شانغ الجديد
“هذه المرأة جميلة جدًا ، إنها حقاً مثل الجنية. من هي؟”
وقف سيد الغو شانغ بو لي في المرتبة الرابعة في قمة الجبل ، مما جذب انتباه الجميع تقريبًا.
يمكنه رؤية السيدة شين سي مرة أخرى …
أومأ أسياد الغو الخالدون من عشيرة شانغ برأسهم. الأمور الثلاث التي ذكرها الشيخ الأول كانت أكبر الأمور في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية الآن ، عدد لا يحصى من الناس قلقون.
الحدود الجنوبية.
جبل شانغ ليانغ.
بعد انتهاء الخطاب ، اندلعت موجة ضخمة من التصفيق والهتافات ، غادرت شانغ شين سي ببطء مركز الاهتمام.
كانت الشمس عالية في السماء ، مشرقة ببراعة. كان هناك الكثير من الناس على جبل شانغ ليانغ ، وكان الجو مفعمًا بالحيوية.
كانت الشمس عالية في السماء ، مشرقة ببراعة. كان هناك الكثير من الناس على جبل شانغ ليانغ ، وكان الجو مفعمًا بالحيوية.
وقف سيد الغو شانغ بو لي في المرتبة الرابعة في قمة الجبل ، مما جذب انتباه الجميع تقريبًا.
كان الجميع يناقش ويصرخ. لكن كل هذه الأصوات أغرقتها الموسيقى الأنيقة التي كانت تُعزف.
“لقد كنت أنتبه إلى سماء الكنوز الصفراء ، لأقول الحقيقة …” كانت شانغ تشينغ تشينغ على وشك التحدث ، وعندما تغير تعبيرها فجأة ، قالت بصدمة: “ماذا حدث؟ سماء الكنوز الصفراء مغلقة! “
على الرغم من أن شانغ بو لي كان مخضرمًا متمرسًا ، إلا أنه كان يشعر بالقلق في هذه اللحظة.
كان لديها شعر أسود نفاث حريري يلف على كتفيها. كان حاجباها رقيقين كالدخان وعيونها صافية كالقمر. كانت بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها مربوط ، مرتدية فستان جميل ، كانت تمشي ببطء.
لأنه في الوقت الحالي كان حفل عشيرة شانغ ، كان له أهمية كبيرة. كل أنواع الأشخاص كانوا يحضرون ، عشيرة تاي ، عشيرة يي ، عشيرة وو ، عشيرة هو ، وجميع الممثلين الآخرين للقوات العظمى للحدود الجنوبية ، حتى الخبراء من المسار الشيطاني والمزارعين المنفردين كانوا هنا. اجتمعت نخب الحدود الجنوبية من أجل هذا ، لقد كان حدثًا كبيرًا.
كانت عشيرة شانغ مختلفة عن القوات الخارقة الأخرى ، وذلك بسبب سياسة منصة المعركة لعشيرة شانغ. كانت منصات معركة القوى العظمى الأخرى مخصصة لأفراد عشيرتهم ، في حين أن منصة معركة عشيرة شانغ يمكن أن تستوعب أيضًا المزارعين الشيطانيين والمزارعين المنفردين.
في هذه اللحظة ، فكر في فانغ يوان ، ظهرت ابتسامة معقدة على وجهه: “الشياطين السوداء والبيضاء ، هل يجب أن أشكركم؟ الآن بعد أن أصبحت الآنسة الشابة زعيمة لعشيرة شانغ ، تأمل عشيرتي تشو في النهوض مرة أخرى! ”
كانت أسس عشيرة شانغ في التجارة ، وكانت قاعدتها الرئيسية هي جبل شانغ ليانغ. يمكن عقد الصفقات مع أي شخص ، فقد كان أكبر رابط للمسار الصالح ، والمسار الشيطاني ، والمزارعين المنفردين.
لم يكن هذا فقط بين أسياد الغو ، نفس الشيء ينطبق على عالم أسياد الغو الخالدين .
بالتفكير في شانغ شين سي ، خفق قلب يي فان بسرعة.
كان أسياد الغو الخالدون من عشيرة شانغ عادة وسطاء معاملات المسار الصالح و المسار الشيطاني.
أومأ أسياد الغو الخالدون من عشيرة شانغ برأسهم. الأمور الثلاث التي ذكرها الشيخ الأول كانت أكبر الأمور في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية الآن ، عدد لا يحصى من الناس قلقون.
برؤية ظهور شانغ بو لي ، أدرك عدد لا يحصى من أسياد الغو على جبل شانغ ليانغ أن حفل عشيرة شانغ على وشك البدء.
لقد اتبع إشارة شانغ تشينغ تشينغ ونظر إلى الأسفل.
كان يي فان في حالة ذهول ، حيث جمد في الهواء إصبعه الذي كان يقرع الباب.
أصبح جبل شانغ ليانغ بأكمله هادئًا ، وشعر شانغ بو لي أن ضغطه يتزايد.
أخذ نفسا عميقا ، أجبر نفسه على الهدوء حيث أعلن بصوت عال: “مراسم خلافة زعيم عشيرة شانغ ، تبدأ -!”
وقف سيد الغو شانغ بو لي في المرتبة الرابعة في قمة الجبل ، مما جذب انتباه الجميع تقريبًا.
في هذه اللحظة ، فكر في فانغ يوان ، ظهرت ابتسامة معقدة على وجهه: “الشياطين السوداء والبيضاء ، هل يجب أن أشكركم؟ الآن بعد أن أصبحت الآنسة الشابة زعيمة لعشيرة شانغ ، تأمل عشيرتي تشو في النهوض مرة أخرى! ”
في اللحظة التالية ، تم عزف موسيقى كبيرة ، وحلقت طيور طاووس لا حصر لها ، وكانت الزهور الذهبية تمطر من السماء ، وكان مشهدًا رائعًا.
كان باب هذه الأرض المباركة باب الكنوز الحية ، وكان نشاطها المفضل حفر أنفها.
كان لديها شعر أسود نفاث حريري يلف على كتفيها. كان حاجباها رقيقين كالدخان وعيونها صافية كالقمر. كانت بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها مربوط ، مرتدية فستان جميل ، كانت تمشي ببطء.
من داخل جبل شانغ ليانغ ، امتد طريق قوس قزح طويل وواضح إلى الخارج.
سارت فتاة ترتدي ملابس رائعة على طريق قوس قزح الصافي ، وظهرت أمام الجميع.
كان زعيم عشيرة تشو ، وكان لديه موقف متعجرف وكان يحظى بتقدير كبير لنفسه. بعد تدمير عشيرة تشو ، كان متشردًا ، ونجا من خلال فتح متجر في مدينة شانغ الداخلية. بعد ذلك ، أجبره فانغ يوان على الذهاب تحت قيادة شانغ شين سي كمرؤوس.
في هذه اللحظة ، فكر في فانغ يوان ، ظهرت ابتسامة معقدة على وجهه: “الشياطين السوداء والبيضاء ، هل يجب أن أشكركم؟ الآن بعد أن أصبحت الآنسة الشابة زعيمة لعشيرة شانغ ، تأمل عشيرتي تشو في النهوض مرة أخرى! ”
كان لديها شعر أسود نفاث حريري يلف على كتفيها. كان حاجباها رقيقين كالدخان وعيونها صافية كالقمر. كانت بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها مربوط ، مرتدية فستان جميل ، كانت تمشي ببطء.
“سيدي ، إذا علمت عن هذا داخل باب الحياة والموت ، يجب أن تكون سعيدًا جدًا. إن الآنسة الشابة مختلفة تمامًا عن أطفالك الآخرين ، يمكنها بالتأكيد إعطاء مستقبل جديد لعشيرة شانغ “. كانت عيون الخادمة شياو لان دامعة. كانت يتيمة ، تبناها شانغ يان فاي عندما كانت صغيرة ، كانت قادرة وأعطيت لـ شانغ شين سي بواسطة شانغ يان فاي. الآن بعد وفاة شانغ يان فاي على جبل يي تيان ، تم نقل ولائها تجاه شانغ يان فاي إلى شانغ شين سي.
“متعبة جدا …” مع عدم وجود أحد يراقبها ، استرخت لأنها شعرت بإرهاق عميق في ذهنها.
كانت شانغ شين سي.
في الحال ، حبس عدد لا يحصى من أسياد الغو أنفاسهم.
من داخل جبل شانغ ليانغ ، امتد طريق قوس قزح طويل وواضح إلى الخارج.
“جميل جدا!”
“هذا هو زعيم عشيرة شانغ القادم؟”
“هذه المرأة جميلة جدًا ، إنها حقاً مثل الجنية. من هي؟”
لكن تشو تشوان لم يكن يعلم أنه بينما كان قلقًا بشأن الوضع ، كانت وَي دي شين قلقة للغاية أيضًا.
“هذه المرأة هي ابنة شانغ يان فاي غير الشرعية. ليس لديها سمعة عالية ، وقدرتها منخفضة ، ومستوى زراعتها منخفض أيضًا. ولكن في النهاية ، أصبحت في الواقع زعيمة عشيرة شانغ الجديدة ! القدر يلعب حقًا مع الناس ، لا يصدق ، لا يصدق “.
كان الجميع يناقش ويصرخ. لكن كل هذه الأصوات أغرقتها الموسيقى الأنيقة التي كانت تُعزف.
كان الضيوف المحترمون على قمة الجبل من جميع القوى العظمى ، وكذلك الخبراء من المسار الشيطاني والمزارعين الوحيدين ، ينظرون جميعًا إلى شانغ شين سي أثناء مشيتها ، ونقل أفكارهم إلى بعضهم البعض.
لأنه في الوقت الحالي كان حفل عشيرة شانغ ، كان له أهمية كبيرة. كل أنواع الأشخاص كانوا يحضرون ، عشيرة تاي ، عشيرة يي ، عشيرة وو ، عشيرة هو ، وجميع الممثلين الآخرين للقوات العظمى للحدود الجنوبية ، حتى الخبراء من المسار الشيطاني والمزارعين المنفردين كانوا هنا. اجتمعت نخب الحدود الجنوبية من أجل هذا ، لقد كان حدثًا كبيرًا.
“هذه المرأة هي ابنة شانغ يان فاي غير الشرعية. ليس لديها سمعة عالية ، وقدرتها منخفضة ، ومستوى زراعتها منخفض أيضًا. ولكن في النهاية ، أصبحت في الواقع زعيمة عشيرة شانغ الجديدة ! القدر يلعب حقًا مع الناس ، لا يصدق ، لا يصدق “.
“خلال معركة جبل يي تيان ، مات عدد لا يحصى من الأبطال والغزاة ، وتأثرت جميع القوات في الحدود الجنوبية بشدة ، وتحول الكثير من ميزان القوى. كما أصبح جبل يي تيان من بين أعظم ألغاز الحدود الجنوبية بعد تلك المعركة “.
لكنها الآن أنجبت بالفعل ، ونقلت دماء زوجها بنجاح. نظرًا لأنها كانت دائمًا في العراء ، اكتشف شقيقها وي شين جينغ الأمر. أرسل رسالة وحث وي دي شين على الذهاب وخدمة عشيرة وو معه.
“هذه المرأة هي ابنة شانغ يان فاي غير الشرعية. ليس لديها سمعة عالية ، وقدرتها منخفضة ، ومستوى زراعتها منخفض أيضًا. ولكن في النهاية ، أصبحت في الواقع زعيمة عشيرة شانغ الجديدة ! القدر يلعب حقًا مع الناس ، لا يصدق ، لا يصدق “.
…
كان يعلم أن شانغ شين سي كانت داخل قصرها ، فقد جاء بدون دعوة.
سارت شانغ شين سي ببطء على طريق قوس قزح الصافي.
لم يتم إعداد هذا من قبلها بالطبع ، فقد كتب وَي دي شين و تشو تشوان نصها.
كان يي فان منزعجًا لأنه لم يكن لديه توجيه زراعي ، بعد حصوله على هذا الميراث ، توسعت آفاقه ، ولم يعد يفتقر إلى ديدان الغو ، وكان مستقبله مشرقًا.
تحت نظرات الجميع الساهرة ، كانت ملابسها ترفرف في الهواء ، صعدت ببطء ، متجهة نحو السماء من قمة جبل شانغ ليانغ.
لم يغمر تشو تشوان هذا الحفل الضخم.
تجمعت الغيوم في السماء ، وكان الضوء يضيء بشكل ساطع ، وتجمع في عرش.
كان لديها شعر أسود نفاث حريري يلف على كتفيها. كان حاجباها رقيقين كالدخان وعيونها صافية كالقمر. كانت بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها مربوط ، مرتدية فستان جميل ، كانت تمشي ببطء.
كان لدى شانغ شين سي الترتيبات اللازمة.
رفع الجميع رؤوسهم ليشاهدوا ، كان لدى شانغ شين سي تصرف لا مثيل له وأنيق في الوقت الحالي.
“اليوم ، في عالم أسياد الغو في الحدود الجنوبية ، أنت الشخصية الرئيسية الوحيدة.” تمتمت شانغ تشينغ تشينغ ، بصفتها أنثى كبيرة خالدة من عشيرة شانغ ، كانت هي التي دعمت بمفردها شانغ شين سي لتصبح زعيمة لعشيرة شانغ.
أصبحت شانغ شين سي زعيمة عشيرة شانغ ، من أجل منع أي فوضى ، أخفت شانغ تشينغ تشينغ نفسها وشاهدت في الخلفية للسيطرة على الوضع.
كانت أسس عشيرة شانغ في التجارة ، وكانت قاعدتها الرئيسية هي جبل شانغ ليانغ. يمكن عقد الصفقات مع أي شخص ، فقد كان أكبر رابط للمسار الصالح ، والمسار الشيطاني ، والمزارعين المنفردين.
أخذ نفسا عميقا ، أجبر نفسه على الهدوء حيث أعلن بصوت عال: “مراسم خلافة زعيم عشيرة شانغ ، تبدأ -!”
“بعد معركة جبل يي تيان ، سقطت الحدود الجنوبية في أكبر فوضى لها منذ عدة مئات من السنين. هل تستطيع هذه الفتاة حقًا قيادة عشيرة شانغ والحفاظ على الاستقرار ، أو حتى التوسع؟ ” سأل شانغ تان مو.
كان يبدو وكأنه شاب ، وكان يرتدي رداء أزرق وكان نحيفًا ، وكان ينظر إلى شانغ شين سي بنظرة عميقة من الشك والفضول.
“بغض النظر عن أي شيء ، بصفتي الحارسة الشخصية للملكة الشابة ، أحتاج إلى التفكير في مصلحتها. لقد مات شانغ يان فاي ، ولم يتبق سوى لواءين في عشيرة شانغ ، وعلينا منعهم من جعلها شخصية صوريّة ، فنحن بحاجة إلى سحب دماء جديدة. شياو يان … خيار رائع! ليس فقط لديه قوة معركة بارزة ، إنه يعبد وي يانغ. بسبب الشياطين السوداء والبيضاء ، كان لـ وَي يانغ علاقة جيدة مع الآنسة الشابة ، وكان شياو يان أيضًا قريبًا منهم “. نظرت وَي دي شين إلى شياو يان الذي كان من بين الحشد كما خططت.
ابتسم شانغ تشينغ تشينغ: “تمت رعاية جميع أجيال زعماء العشائر من خلال اكتساب الخبرة. السبب في أنني اخترت شانغ شين سي ليس بسبب قدرتها ، ولكن بسبب قلبها وشهامتها. لخصائصها ميزة تمنحها جاذبية لا توصف ، فهي نادرة للغاية في العالم الحالي. انظر إلى قمة الجبل ، كل مرؤوسيها ينفجرون من الفرح ، فهم مخلصون ويثقون تجاه شانغ شين سي. لكن في الواقع ، هؤلاء الأشخاص الذين استقبلتهم لديهم خلفيات متنوعة ، كانوا مجموعة فوضوية ولكنهم الآن جميعًا في نفس الجانب “.
لم يكن هذا فقط بين أسياد الغو ، نفس الشيء ينطبق على عالم أسياد الغو الخالدين .
سارت شانغ شين سي ببطء على طريق قوس قزح الصافي.
كان يي فان في حالة ذهول ، حيث جمد في الهواء إصبعه الذي كان يقرع الباب.
“اوه؟” سمع شانغ تان مو هذا الأمر وتأثر به ، وكان يعلم أن شانغ تشينغ تشينغ اختارت هذه الفتاة لتكون زعيمة العشيرة ليس فقط بسبب شخصيتها ، ولكن لأنها قدمت أيضًا بعض الملاحظات والاعتبارات بمرور الوقت.
لقد اتبع إشارة شانغ تشينغ تشينغ ونظر إلى الأسفل.
“أعتقد أن سيدتي ستصبح زعيمة لعشيرة شانغ ذات يوم. تنهد تنهد تنهد … السيدة الصغيرة ، لقد فعلنا ذلك في النهاية. كانت شياو داي تبكي بسعادة ، كانت الخادمة المؤتمنة لـ شانغ شين سي ، عندما كانا في عشيرة تشانغ ، كانا لا ينفصلان. تبعتها في القافلة ، إلى مدينة عشيرة شانغ ، لقد مروا في السراء والضراء ، وكان ولاءها لا مثيل له.
“أعتقد أن سيدتي ستصبح زعيمة لعشيرة شانغ ذات يوم. تنهد تنهد تنهد … السيدة الصغيرة ، لقد فعلنا ذلك في النهاية. كانت شياو داي تبكي بسعادة ، كانت الخادمة المؤتمنة لـ شانغ شين سي ، عندما كانا في عشيرة تشانغ ، كانا لا ينفصلان. تبعتها في القافلة ، إلى مدينة عشيرة شانغ ، لقد مروا في السراء والضراء ، وكان ولاءها لا مثيل له.
“سيدي ، إذا علمت عن هذا داخل باب الحياة والموت ، يجب أن تكون سعيدًا جدًا. إن الآنسة الشابة مختلفة تمامًا عن أطفالك الآخرين ، يمكنها بالتأكيد إعطاء مستقبل جديد لعشيرة شانغ “. كانت عيون الخادمة شياو لان دامعة. كانت يتيمة ، تبناها شانغ يان فاي عندما كانت صغيرة ، كانت قادرة وأعطيت لـ شانغ شين سي بواسطة شانغ يان فاي. الآن بعد وفاة شانغ يان فاي على جبل يي تيان ، تم نقل ولائها تجاه شانغ يان فاي إلى شانغ شين سي.
كان تشو تشوان صامتًا.
رفع الجميع رؤوسهم ليشاهدوا ، كان لدى شانغ شين سي تصرف لا مثيل له وأنيق في الوقت الحالي.
كان زعيم عشيرة تشو ، وكان لديه موقف متعجرف وكان يحظى بتقدير كبير لنفسه. بعد تدمير عشيرة تشو ، كان متشردًا ، ونجا من خلال فتح متجر في مدينة شانغ الداخلية. بعد ذلك ، أجبره فانغ يوان على الذهاب تحت قيادة شانغ شين سي كمرؤوس.
كان زعيم عشيرة تشو ، وكان لديه موقف متعجرف وكان يحظى بتقدير كبير لنفسه. بعد تدمير عشيرة تشو ، كان متشردًا ، ونجا من خلال فتح متجر في مدينة شانغ الداخلية. بعد ذلك ، أجبره فانغ يوان على الذهاب تحت قيادة شانغ شين سي كمرؤوس.
برؤية أن شانغ شين سي كان جالسًا على عرش السحابة ، كانت نظرة تشو تشوان في حالة ذهول.
“متعبة جدا …” مع عدم وجود أحد يراقبها ، استرخت لأنها شعرت بإرهاق عميق في ذهنها.
كان الباب الأخير أمامه مباشرة.
على الرغم من أن شانغ بو لي كان مخضرمًا متمرسًا ، إلا أنه كان يشعر بالقلق في هذه اللحظة.
في هذه اللحظة ، فكر في فانغ يوان ، ظهرت ابتسامة معقدة على وجهه: “الشياطين السوداء والبيضاء ، هل يجب أن أشكركم؟ الآن بعد أن أصبحت الآنسة الشابة زعيمة لعشيرة شانغ ، تأمل عشيرتي تشو في النهوض مرة أخرى! ”
“أولاً ، اختفى تحالف الزومبي في ظروف غامضة في المناطق الخمس ، وينطبق الشيء نفسه على فرع تحالف الزومبي التابع لـ الحدود الجنوبية. لقد احتلوا العديد من الموارد ، ويمكن لعشيرة شانغ الاستيلاء عليها “.
أصبحت شانغ شين سي زعيمة عشيرة شانغ ، من أجل منع أي فوضى ، أخفت شانغ تشينغ تشينغ نفسها وشاهدت في الخلفية للسيطرة على الوضع.
“لقد مات شانغ يان فاي بالفعل ، وقد تلاشت عداوتي لعشيرة شانغ.”
لكن سرعان ما فكر تشو تشوان مرة أخرى: “لا ، إنعاش العشيرة يجب أن ينتظر. على الرغم من أن الآنسة الشابة هي زعيمة عشيرة ، إلا أن التهديدات الداخلية هائلة ، ووضعها غير مستقر. كيف يمكنني تركها الآن وهي في أمس الحاجة إلى مساعدة مرؤوسيها؟ ”
لم يغمر تشو تشوان هذا الحفل الضخم.
كان زعيم عشيرة تشو ، وكان لديه موقف متعجرف وكان يحظى بتقدير كبير لنفسه. بعد تدمير عشيرة تشو ، كان متشردًا ، ونجا من خلال فتح متجر في مدينة شانغ الداخلية. بعد ذلك ، أجبره فانغ يوان على الذهاب تحت قيادة شانغ شين سي كمرؤوس.
نظر حوله إلى شانغ بو لي و وان تشيان شان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
عندما كان شانغ يان فاي زعيم عشيرة شانغ ، كان لديه خمسة مرؤوسين قادرين ، كان يطلق عليهم الجنرالات الخمسة العظماء لعشيرة شانغ. بعد معركة جبل يي تيان ، من بين الجنرالات الخمسة العظماء لعشيرة شانغ ، بقي اثنان فقط ، وهما شانغ بو لي ووان تشيان شان.
“أولاً ، اختفى تحالف الزومبي في ظروف غامضة في المناطق الخمس ، وينطبق الشيء نفسه على فرع تحالف الزومبي التابع لـ الحدود الجنوبية. لقد احتلوا العديد من الموارد ، ويمكن لعشيرة شانغ الاستيلاء عليها “.
تم نقل وَي دي شين ، بعد كل شيء ، لم تكن موالية لـ شانغ شين سي ، لقد تم تهديدها من قبل فانغ يوان ولم يكن لديها خيار في ذلك الوقت.
“أعتقد أن سيدتي ستصبح زعيمة لعشيرة شانغ ذات يوم. تنهد تنهد تنهد … السيدة الصغيرة ، لقد فعلنا ذلك في النهاية. كانت شياو داي تبكي بسعادة ، كانت الخادمة المؤتمنة لـ شانغ شين سي ، عندما كانا في عشيرة تشانغ ، كانا لا ينفصلان. تبعتها في القافلة ، إلى مدينة عشيرة شانغ ، لقد مروا في السراء والضراء ، وكان ولاءها لا مثيل له.
سيطر الأول على تجارة العبيد لعشيرة شانغ ، بينما كان الأخير مسؤولًا عن جمع الموارد ، مثل التعدين وجمع الأعشاب والصيد وغيرها.
كان باب هذه الأرض المباركة باب الكنوز الحية ، وكان نشاطها المفضل حفر أنفها.
الشخص الذي يحمل لقب شانغ كان ممثل عشيرة شانغ. الآخر الذي يحمل اسم وان كان شيخًا خارجيًا ، وكان يمثل فوائد أسياد الغو الخارجيين لعشيرة شانغ.
“أنت شيخ مختبئ في عشيرة وو ، على الرغم من أنك منبوذ ، حياتك آمنة. ولكن هنا مع الآنسة الشابة ، يكمن الخطر في كل مكان “.
“مع هذين الخبرين ، فإن الوضع الداخلي للملكة الشابة في عشيرة شانغ سيئ حقًا ، إنها ضعيفة بينما هم أقوياء. حتى أن هناك احتمال أن يجعلوها زعيمة دمية من خلال الاستيلاء عليها سراً. إن وضع الآنسة الشابة يجعلها غير قادرة على الحصول على دعم كل عشيرة ، فهي ابنة غير شرعية بعد كل شيء “.
كان لديها شعر أسود نفاث حريري يلف على كتفيها. كان حاجباها رقيقين كالدخان وعيونها صافية كالقمر. كانت بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها مربوط ، مرتدية فستان جميل ، كانت تمشي ببطء.
“المشاكل الداخلية مقلقة ، لكن المشاكل الخارجية أسوأ ، والخطر يكمن في كل مكان. في معركة جبل يي تيان ، مات عدد كبير جدًا من القادة والخبراء ، كل شيء يتغير ، الموارد بدون مالكين يتم التنافس عليها مرة أخرى! تمتلك الآنسة الشابة القليل من الموارد المتاحة ، سواء كانت موارد بشرية أو سلع فعلية ، مقارنة بإخوتها. وعليها أيضًا أن تتعامل مع شؤون خارج العشيرة؟ ”
“وفي هذه اللحظة الحرجة ، تتركها السيدة وَي أيضًا!”
الشخص الذي يحمل لقب شانغ كان ممثل عشيرة شانغ. الآخر الذي يحمل اسم وان كان شيخًا خارجيًا ، وكان يمثل فوائد أسياد الغو الخارجيين لعشيرة شانغ.
بالتفكير في هذا ، نظر تشو تشوان إلى سيدة الغو بجانبه ، وَي دي شين ، وهو يشعر بالحزن الشديد.
سارت فتاة ترتدي ملابس رائعة على طريق قوس قزح الصافي ، وظهرت أمام الجميع.
كان المضيف الرئيسي لـ شانغ شين سي ، كان يعرف الكثير من المعلومات.
برؤية أن شانغ شين سي كان جالسًا على عرش السحابة ، كانت نظرة تشو تشوان في حالة ذهول.
كانت وَي دي شين زوجة زعيم عشيرة وي ، وكانت ماهرة في تدريب الحراس ، وكانت حاملاً ، وكان دافعها حماية سلالة زوجها الوحيدة. لأن فانغ يوان استهدف ضعفها ، وهددها ، ذهبت في النهاية إلى جانب شانغ شين سي ، وساعدتها في رعاية فرقة من حراس النخبة. في الوقت نفسه ، أصبحت قائدة حراس شانغ شين سي.
“من كان يظن أن السيدة شين سي ستصبح زعيمة لعشيرة شانغ … ولكن لن يكون الأمر سهلاً كقائدة عشيرة ، ناهيك عن زعيم عشيرة شانغ. كيف يمكنني ، يي فان ، التخلي عنها؟ ”
لكنها الآن أنجبت بالفعل ، ونقلت دماء زوجها بنجاح. نظرًا لأنها كانت دائمًا في العراء ، اكتشف شقيقها وي شين جينغ الأمر. أرسل رسالة وحث وي دي شين على الذهاب وخدمة عشيرة وو معه.
بالتفكير في هذا ، نظر تشو تشوان إلى سيدة الغو بجانبه ، وَي دي شين ، وهو يشعر بالحزن الشديد.
تم نقل وَي دي شين ، بعد كل شيء ، لم تكن موالية لـ شانغ شين سي ، لقد تم تهديدها من قبل فانغ يوان ولم يكن لديها خيار في ذلك الوقت.
لكن تشو تشوان لم يكن يعلم أنه بينما كان قلقًا بشأن الوضع ، كانت وَي دي شين قلقة للغاية أيضًا.
“بعد معركة جبل يي تيان ، سقطت الحدود الجنوبية في أكبر فوضى لها منذ عدة مئات من السنين. هل تستطيع هذه الفتاة حقًا قيادة عشيرة شانغ والحفاظ على الاستقرار ، أو حتى التوسع؟ ” سأل شانغ تان مو.
لكنها الآن أنجبت بالفعل ، ونقلت دماء زوجها بنجاح. نظرًا لأنها كانت دائمًا في العراء ، اكتشف شقيقها وي شين جينغ الأمر. أرسل رسالة وحث وي دي شين على الذهاب وخدمة عشيرة وو معه.
كان تشو تشوان زعيم عشيرة ، وكان لديه منظور جيد للصورة الكبيرة. كانت وَي دي شين هي نفسها ، كانت زوجة زعيم عشيرة ، يمكنها أن ترى أبعد من شياو لان و شياو دي.
“لقد مات شانغ يان فاي بالفعل ، وقد تلاشت عداوتي لعشيرة شانغ.”
كان يي فان في حالة ذهول ، حيث جمد في الهواء إصبعه الذي كان يقرع الباب.
كان يكن مشاعر تجاه شانغ شين سي ، لكنه لم يكن يعرف ما تشعر به تجاهه.
بعد أن اختفت من السماء ، ظهرت شانغ شين سي مباشرة في قصر المدينة الداخلي.
“على الرغم من أنني أجبرت من قبل الشيطان الأسود في ذلك الوقت ، واضطررت إلى خدمة الفتاة الصغيرة ، بعد هذه الفترة الطويلة من الوقت ، أصبحت أفهمها.”
“الآنسة الشابة هي … شخص جيد. هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الطيبين في هذا العالم “.
“أخي الصغير ، يجب أن أحبطك ، لا يمكنني الذهاب لمساعدتك!”
“أنت شيخ مختبئ في عشيرة وو ، على الرغم من أنك منبوذ ، حياتك آمنة. ولكن هنا مع الآنسة الشابة ، يكمن الخطر في كل مكان “.
تنهد وي دي شين داخليا.
كانت شانغ شين سي تتحدث إلى مرؤوسيها ، بينما كان شانغ تشينغ تشينغ والآخرون من أسياد الغو الخالدين يناقشون أمور الحدود الجنوبية في أرض الكنوز الحية المباركة.
“ولكن بغض النظر عن أي شيء ، بصفتي مضيف الآنسة الشابة ، أحتاج إلى التفكير من أجلها. في الوقت الحالي ، هي بحاجة إلى قوة بشرية ، ويجب على الإخوة الثلاثة في المسار الشيطاني ، شيونغ تو ، وشيونغ هوو ، وشيونغ فنغ البقاء ، ولا يمكننا السماح لهم بالمغادرة “. نظر تشو تشوان إلى ثلاثة أشخاص بينما ومض التألق في عينيه.
بعد أن اختفت من السماء ، ظهرت شانغ شين سي مباشرة في قصر المدينة الداخلي.
“بغض النظر عن أي شيء ، بصفتي الحارسة الشخصية للملكة الشابة ، أحتاج إلى التفكير في مصلحتها. لقد مات شانغ يان فاي ، ولم يتبق سوى لواءين في عشيرة شانغ ، وعلينا منعهم من جعلها شخصية صوريّة ، فنحن بحاجة إلى سحب دماء جديدة. شياو يان … خيار رائع! ليس فقط لديه قوة معركة بارزة ، إنه يعبد وي يانغ. بسبب الشياطين السوداء والبيضاء ، كان لـ وَي يانغ علاقة جيدة مع الآنسة الشابة ، وكان شياو يان أيضًا قريبًا منهم “. نظرت وَي دي شين إلى شياو يان الذي كان من بين الحشد كما خططت.
الشخص الذي يحمل لقب شانغ كان ممثل عشيرة شانغ. الآخر الذي يحمل اسم وان كان شيخًا خارجيًا ، وكان يمثل فوائد أسياد الغو الخارجيين لعشيرة شانغ.
في السماء ، بدأت شانغ شين سي في التحدث علنًا لأول مرة ، وكان خطابها منمقًا ، لكن كان هناك معنى عميق فيه ، كان الناس يفكرون فيه.
“لقد كنت أنتبه إلى سماء الكنوز الصفراء ، لأقول الحقيقة …” كانت شانغ تشينغ تشينغ على وشك التحدث ، وعندما تغير تعبيرها فجأة ، قالت بصدمة: “ماذا حدث؟ سماء الكنوز الصفراء مغلقة! “
لم يتم إعداد هذا من قبلها بالطبع ، فقد كتب وَي دي شين و تشو تشوان نصها.
الحدود الجنوبية.
بعد انتهاء الخطاب ، اندلعت موجة ضخمة من التصفيق والهتافات ، غادرت شانغ شين سي ببطء مركز الاهتمام.
شياو لان و شياو دي و وَي دي شين و تشو تشوان و شيونغ تو و شيونغ هوو و شيونغ فنغ.
لكن مراسم الخلافة لم تنته بعد ، وما تلاها سيكون يوم وليلة احتفال ، وخمر وطعام مع عزف الأغاني ، لإزالة الحزن والاكتئاب من وفاة كل الأبطال.
في السماء ، بدأت شانغ شين سي في التحدث علنًا لأول مرة ، وكان خطابها منمقًا ، لكن كان هناك معنى عميق فيه ، كان الناس يفكرون فيه.
بعد أن اختفت من السماء ، ظهرت شانغ شين سي مباشرة في قصر المدينة الداخلي.
“متعبة جدا …” مع عدم وجود أحد يراقبها ، استرخت لأنها شعرت بإرهاق عميق في ذهنها.
لكنها كانت تعلم أن الوقت الحالي ليس وقت راحة ، فقد استخدمت ديدان الغو لاستدعاء مساعديها.
شياو لان و شياو دي و وَي دي شين و تشو تشوان و شيونغ تو و شيونغ هوو و شيونغ فنغ.
“هذه المرأة جميلة جدًا ، إنها حقاً مثل الجنية. من هي؟”
كانت أسس عشيرة شانغ في التجارة ، وكانت قاعدتها الرئيسية هي جبل شانغ ليانغ. يمكن عقد الصفقات مع أي شخص ، فقد كان أكبر رابط للمسار الصالح ، والمسار الشيطاني ، والمزارعين المنفردين.
كان لدى شانغ شين سي الترتيبات اللازمة.
كان المضيف الرئيسي لـ شانغ شين سي ، كان يعرف الكثير من المعلومات.
سار يي فان على الطريق ، كانت عيناه تلمعان ببراعة ، مشى بهالة مهيبة.
“متعبة جدا …” مع عدم وجود أحد يراقبها ، استرخت لأنها شعرت بإرهاق عميق في ذهنها.
منذ أن دافع عن شانغ شين سي أثناء رفضه الانسحاب في خطر ، حصل على موافقة الأنثى الخالدة شانغ تشينغ تشينغ ، وحصل على ميراث رائع والعديد من ديدان الغو.
“انتهت معركة جبل يي تيان ، عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية سيكون في حالة اضطراب ويقضة على مدى العقود القليلة القادمة.” تحدث الشيخ السامي الأول لعشيرة شانغ.
كان يي فان منزعجًا لأنه لم يكن لديه توجيه زراعي ، بعد حصوله على هذا الميراث ، توسعت آفاقه ، ولم يعد يفتقر إلى ديدان الغو ، وكان مستقبله مشرقًا.
كان لديها شعر أسود نفاث حريري يلف على كتفيها. كان حاجباها رقيقين كالدخان وعيونها صافية كالقمر. كانت بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها مربوط ، مرتدية فستان جميل ، كانت تمشي ببطء.
كان يُعتبر متبرعًا للحياة لـ شانغ شين سي ، يمكنه دخول قصرها دون أن يوقفه أحد.
لكنها كانت تعلم أن الوقت الحالي ليس وقت راحة ، فقد استخدمت ديدان الغو لاستدعاء مساعديها.
“من كان يظن أن السيدة شين سي ستصبح زعيمة لعشيرة شانغ … ولكن لن يكون الأمر سهلاً كقائدة عشيرة ، ناهيك عن زعيم عشيرة شانغ. كيف يمكنني ، يي فان ، التخلي عنها؟ ”
…
بالتفكير في شانغ شين سي ، خفق قلب يي فان بسرعة.
كان يكن مشاعر تجاه شانغ شين سي ، لكنه لم يكن يعرف ما تشعر به تجاهه.
تم نقل وَي دي شين ، بعد كل شيء ، لم تكن موالية لـ شانغ شين سي ، لقد تم تهديدها من قبل فانغ يوان ولم يكن لديها خيار في ذلك الوقت.
كان يعلم أن شانغ شين سي كانت داخل قصرها ، فقد جاء بدون دعوة.
قريب ، كان قريبًا جداً .
وقف عند الباب ، قام بتقويم ظهره وهو يقوّم ملابسه ، كان على وشك أن يطرق.
كان الباب الأخير أمامه مباشرة.
برؤية ظهور شانغ بو لي ، أدرك عدد لا يحصى من أسياد الغو على جبل شانغ ليانغ أن حفل عشيرة شانغ على وشك البدء.
كان زعيم عشيرة تشو ، وكان لديه موقف متعجرف وكان يحظى بتقدير كبير لنفسه. بعد تدمير عشيرة تشو ، كان متشردًا ، ونجا من خلال فتح متجر في مدينة شانغ الداخلية. بعد ذلك ، أجبره فانغ يوان على الذهاب تحت قيادة شانغ شين سي كمرؤوس.
يمكنه رؤية السيدة شين سي مرة أخرى …
أصبحت خطوات يي فان أسرع!
أرض الكنوز الحية المباركة الأرض المباركة العامة لعشيرة شانغ ، معسكرهم الأساسي ، كانت تقع في العالم الرئيسي للحدود الجنوبية ، كانت مستقرة جدًا ويمكن أن تسمح لـ أسياد الغو الخالدين بالدخول.
كان الجميع يناقش ويصرخ. لكن كل هذه الأصوات أغرقتها الموسيقى الأنيقة التي كانت تُعزف.
وقف عند الباب ، قام بتقويم ظهره وهو يقوّم ملابسه ، كان على وشك أن يطرق.
“المشاكل الداخلية مقلقة ، لكن المشاكل الخارجية أسوأ ، والخطر يكمن في كل مكان. في معركة جبل يي تيان ، مات عدد كبير جدًا من القادة والخبراء ، كل شيء يتغير ، الموارد بدون مالكين يتم التنافس عليها مرة أخرى! تمتلك الآنسة الشابة القليل من الموارد المتاحة ، سواء كانت موارد بشرية أو سلع فعلية ، مقارنة بإخوتها. وعليها أيضًا أن تتعامل مع شؤون خارج العشيرة؟ ”
شياو لان و شياو دي و وَي دي شين و تشو تشوان و شيونغ تو و شيونغ هوو و شيونغ فنغ.
سمع صوت شانغ شين سي من الداخل: “ليستمع الجميع إلي ، بعد أن أصبحت زعيمة للعشيرة ، هناك شيء واحد أريد أن أفعله أولاً. لقد كان هذا يثقل قلبي لفترة طويلة. أريد استخدام قوة عشيرة شانغ لإزالة الشيطان الأسود ، شقيق فانغ تشنغ ، مذكرة توقيف! بالطبع … هذا يشمل الأخت الشيطان الأبيض أيضًا “.
ابتسم شانغ تشينغ تشينغ: “تمت رعاية جميع أجيال زعماء العشائر من خلال اكتساب الخبرة. السبب في أنني اخترت شانغ شين سي ليس بسبب قدرتها ، ولكن بسبب قلبها وشهامتها. لخصائصها ميزة تمنحها جاذبية لا توصف ، فهي نادرة للغاية في العالم الحالي. انظر إلى قمة الجبل ، كل مرؤوسيها ينفجرون من الفرح ، فهم مخلصون ويثقون تجاه شانغ شين سي. لكن في الواقع ، هؤلاء الأشخاص الذين استقبلتهم لديهم خلفيات متنوعة ، كانوا مجموعة فوضوية ولكنهم الآن جميعًا في نفس الجانب “.
كان يي فان في حالة ذهول ، حيث جمد في الهواء إصبعه الذي كان يقرع الباب.
كانت شانغ شين سي تتحدث إلى مرؤوسيها ، بينما كان شانغ تشينغ تشينغ والآخرون من أسياد الغو الخالدين يناقشون أمور الحدود الجنوبية في أرض الكنوز الحية المباركة.
كانت أسس عشيرة شانغ في التجارة ، وكانت قاعدتها الرئيسية هي جبل شانغ ليانغ. يمكن عقد الصفقات مع أي شخص ، فقد كان أكبر رابط للمسار الصالح ، والمسار الشيطاني ، والمزارعين المنفردين.
أرض الكنوز الحية المباركة الأرض المباركة العامة لعشيرة شانغ ، معسكرهم الأساسي ، كانت تقع في العالم الرئيسي للحدود الجنوبية ، كانت مستقرة جدًا ويمكن أن تسمح لـ أسياد الغو الخالدين بالدخول.
كان يكن مشاعر تجاه شانغ شين سي ، لكنه لم يكن يعرف ما تشعر به تجاهه.
كان باب هذه الأرض المباركة باب الكنوز الحية ، وكان نشاطها المفضل حفر أنفها.
سار يي فان على الطريق ، كانت عيناه تلمعان ببراعة ، مشى بهالة مهيبة.
“انتهت معركة جبل يي تيان ، عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية سيكون في حالة اضطراب ويقضة على مدى العقود القليلة القادمة.” تحدث الشيخ السامي الأول لعشيرة شانغ.
نظر حوله ، وتابع: “الآن ، عشيرتنا لديها ثلاثة أمور.”
أرض الكنوز الحية المباركة الأرض المباركة العامة لعشيرة شانغ ، معسكرهم الأساسي ، كانت تقع في العالم الرئيسي للحدود الجنوبية ، كانت مستقرة جدًا ويمكن أن تسمح لـ أسياد الغو الخالدين بالدخول.
“أولاً ، اختفى تحالف الزومبي في ظروف غامضة في المناطق الخمس ، وينطبق الشيء نفسه على فرع تحالف الزومبي التابع لـ الحدود الجنوبية. لقد احتلوا العديد من الموارد ، ويمكن لعشيرة شانغ الاستيلاء عليها “.
بعد انتهاء الخطاب ، اندلعت موجة ضخمة من التصفيق والهتافات ، غادرت شانغ شين سي ببطء مركز الاهتمام.
“ثانيًا ، تمت تغطية جبل يي تيان بمملكة الأحلام العملاقة. نحن قوى المسار الصالح سننضم إلى هذا المكان ونحاصره ، ونجري أبحاثًا مع منع المسار الشيطاني أو الخالدين الوحيدين “.
تنهد وي دي شين داخليا.
كان المضيف الرئيسي لـ شانغ شين سي ، كان يعرف الكثير من المعلومات.
“ثالثًا ، انتهت مسابقة القمار الصادمة لجبل يي تيان دون نتيجة ، ولكن هناك كميات هائلة من الموارد الزراعية المتبقية داخل سماء الكنوز الصفراء. المشارك الوحيد في مسابقة القمار هذه والذي لا يزال على قيد الحياة ، سيد الغو الخالد غوا لاو ، هو الشخص الوحيد الذي يرث الموارد. علينا السيطرة عليه! ”
في الحال ، حبس عدد لا يحصى من أسياد الغو أنفاسهم.
أومأ أسياد الغو الخالدون من عشيرة شانغ برأسهم. الأمور الثلاث التي ذكرها الشيخ الأول كانت أكبر الأمور في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية الآن ، عدد لا يحصى من الناس قلقون.
“على الرغم من أنني أجبرت من قبل الشيطان الأسود في ذلك الوقت ، واضطررت إلى خدمة الفتاة الصغيرة ، بعد هذه الفترة الطويلة من الوقت ، أصبحت أفهمها.”
“لقد كنت أنتبه إلى سماء الكنوز الصفراء ، لأقول الحقيقة …” كانت شانغ تشينغ تشينغ على وشك التحدث ، وعندما تغير تعبيرها فجأة ، قالت بصدمة: “ماذا حدث؟ سماء الكنوز الصفراء مغلقة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
