سيادي إله العين
3055 – سيادي إله العين
“هذان النظامان لن يتراجعا إذن.” سلف دائم قال برهبة.
تخللت القشعريرة من الشفرات والهالات المختلفة بسبب وحشية المنطقة، مما تسبب في ارتجاف المتفرجين.
“طنين.” ظهر رجل عجوز على مقدمة السفينة الحربية الذهبية. الطفل المعجزة ذو الثلاثة أعين وقف بجانبه.
وقد أوضح هذا بجلاء أن الحرب كانت حتمية تمامًا. نظام واحد سيزول عن الوجود بعد ذلك.
“لا شيء كبير، أولاً، أبطل اتفاقية زواج نظامك مع حديقة الإله، ثم يمكننا مناقشة هذا الأمر أكثر.” كشف السيادي.
كان يرتدي علم إشارة يرفرف مع الرياح. بقيت عينه الثالثة مغلقة، لكن بعض الضوء كان لا يزال يتسرب منها. خيط واحد فقط من هذا الضوء يمكنه تشريح العالم وإعادة الفوضى البدائية.
“لنذهب!” رد السيادي بإطلاق شعاعين سماويين من عينيه.
3055 – سيادي إله العين
“سيادي إله العين!” أصبح الأسلاف بين الحشود مندهشين.
” هاها، يبدو أنك لن تستسلم”. إله المخبول قال.
“السيادي هنا أيضا…” أولئك الذين عرفوا عن هذا الرجل العجوز لم يصدقوا ذلك.
“أهكذا ترى ذلك إذن؟.” عبس السيادي: “حسنًا، ماذا عن السماح بصغيري عديم الفائدة هذا بالدخول إلى نظامك وقتل بضع مئات الآلاف من الأعضاء أيضًا؟ يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم، أليس كذلك؟ “
كان أقوى وجود في نظام عين الإله، في مستوى الأسمى الدائم. وصلت عينه الثالثة إلى مستوى قادر على قتل الأباطرة بسهولة.
ومع ذلك، إله حرب عشيرة المعدن فعل ذلك بالضبط، ذبح تلاميذ ضعفاء من عين الإله دون أي تحذير. لم يكن هذا بالتأكيد إلى جانب الأخلاق.
لقد مرت العديد من العصور منذ أن سمع العالم آخر أخبار عنه. من كان يظن أنه سيرأس هذه الحرب شخصياً؟ أظهر هذا مدى جدية نظام عين الإله، جاهزين لمحاربة الفناء حتى الموت.
كيف يسمح إمبراطور مع اثني عشر قصر لشخص آخر بأن يأخذ امرأته؟ أعلن بقوة: “سأدمر نظامكم وعرقكم بالكامل! لن يبقى عضو واحد على قيد الحياة! “
“نظامنا ليس سهلَ التنمر ولن يسمح لك بالابتعاد عن تجاوزاتك السابقة”. قال بنبرة هادئة ولكن فخمة.
حتى أقوى الأباطرة سيشعرون بوخز في القلب بعد أن ينظر إليه هذا الرجل العجوز. عاد بوضوح ليحقق العدالة للنظام على رأس دعم الطفل المعجزة.
“بوووم!” لم يكن بحاجة إلى التحرك على الإطلاق، لكن اللهب الشمسي الحقيقي اندفع نحو الملك.
نظر الكثيرون إلى إله الحرب. كان إمبراطورًا مع اثني عشر قصر. ومع ذلك، كانت فرصته في الفوز ضد وجود من هذا المستوى ضئيلة.
“نظامنا ليس سهلَ التنمر ولن يسمح لك بالابتعاد عن تجاوزاتك السابقة”. قال بنبرة هادئة ولكن فخمة.
بالطبع، اهتم البعض بـ بوذا الملك المتألق كذلك. كانوا حاليًا حلفاء، وربما حتى السادة الخمسة من قمة الغيمة سيساعدونهم أيضهم.
بالطبع، في العادة كان الناس ينظرون إلى هذا الفعل البائس بدونية.
للأسف، يجب أن يعرفوا أنه من خلال المشاركة في هذه المعركة، سيجلبون أيضًا نظامهم الخاص في هذه الفوضى.
” السيادي، دع الصغار يتعاملون مع مشاكلهم. عظامنا القديمة تستحق الراحة “. أجاب صوت بارد.
“كرييك-” عربة ذهبية خرجت من بوابة الداو بإشراق متوهج، مصنوعة من أفضل درجة من الذهب.
ركب رجل عجوز ذهبي من الأعلى إلى الأسفل هذه العربة. لا يبدو جسده مصنوعًا من اللحم، فقط من المعادن.
كان يرتدي شارة شمسية مع اللهب يتدفق فوقه. أي شيء يقترب منه سيتحول على الفور إلى رماد. حتى المتفرجين يمكن أن يشعروا بحرارة لا تطاق على الرغم من كونهم بعيدين جدًا.
أخ الداو عين الإله، إن طلبك غير معقول.” الإله المخبول الشمسي قال.
3055 – سيادي إله العين
“ الإله المخبول الشمسي! ” كان لدى الجميع انطباع عميق عن هذا الرجل العجوز.
“لا شيء كبير، أولاً، أبطل اتفاقية زواج نظامك مع حديقة الإله، ثم يمكننا مناقشة هذا الأمر أكثر.” كشف السيادي.
أولئك الذين قابلوه مرة واحدة لن يتمكنوا من نسيانه. أولئك الذين قرأوا عنه سيتعرفون عليه على الفور للوهلة الأولى.
“سنرى عن ذلك. هي حرب إذن! ” صاح السيادي مرة أخرى.
“هذان النظامان لن يتراجعا إذن.” سلف دائم قال برهبة.
“طنين.” ظهر رجل عجوز على مقدمة السفينة الحربية الذهبية. الطفل المعجزة ذو الثلاثة أعين وقف بجانبه.
الإله المخبول الشمسي كان الوجود النهائي لعشيرة المعدن، أيضا في مستوى الأسمى الدائم. كان على الأرجح الأقوى على قيد الحياة في عشيرة المعدن.
“السيادي هنا أيضا…” أولئك الذين عرفوا عن هذا الرجل العجوز لم يصدقوا ذلك.
كان يرتدي علم إشارة يرفرف مع الرياح. بقيت عينه الثالثة مغلقة، لكن بعض الضوء كان لا يزال يتسرب منها. خيط واحد فقط من هذا الضوء يمكنه تشريح العالم وإعادة الفوضى البدائية.
ظهر هذان السيدان المنعزلان مرة أخرى لتخويف السماوات التسعة. كان المتدربون الأضعف على ركبهم أمام هذا الضغط الهائل.
وقد أوضح هذا بجلاء أن الحرب كانت حتمية تمامًا. نظام واحد سيزول عن الوجود بعد ذلك.
“ما الجواب الذي تريده؟” سخر الإله المخبول.
“سنرى عن ذلك. هي حرب إذن! ” صاح السيادي مرة أخرى.
“أخ الداو إله العين، لم أرك منذ وقت طويل.” أصدر الإله المخبول الشمسي ضوء أضاء العالم كما لو كان المصدر ذاته.
ترجمة: Ghost Emperor
“أخ الداو الشمسي. لن أنكر المنطق في السماح للشباب بالتعامل مع أعمالهم الخاصة. ومع ذلك، قتلَ تلميذك الشاب مئات الآلاف من أعضاء نظامي. نحن بحاجة إلى إجابة على هذا “.
كان يرتدي شارة شمسية مع اللهب يتدفق فوقه. أي شيء يقترب منه سيتحول على الفور إلى رماد. حتى المتفرجين يمكن أن يشعروا بحرارة لا تطاق على الرغم من كونهم بعيدين جدًا.
“هذان النظامان لن يتراجعا إذن.” سلف دائم قال برهبة.
“الحياة والموت جزء من النظام الطبيعي”. الإله المخبول الشمسي حول شفتاه إلى ابتسامة عدوانية: “الحرب هي قاسية والناس يُقتلون كل يوم. يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لكونهم ضعفاء “.
الإله المخبول الشمسي كان الوجود النهائي لعشيرة المعدن، أيضا في مستوى الأسمى الدائم. كان على الأرجح الأقوى على قيد الحياة في عشيرة المعدن.
“أهكذا ترى ذلك إذن؟.” عبس السيادي: “حسنًا، ماذا عن السماح بصغيري عديم الفائدة هذا بالدخول إلى نظامك وقتل بضع مئات الآلاف من الأعضاء أيضًا؟ يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم، أليس كذلك؟ “
الإله المخبول الشمسي أضاءت أعينه كما لو أن اثنين من تنانين اللهب خرجوا بعد سماع هذا.
في هذه الأثناء، حبس المستمعون أنفاسهم. الطفل المعجزة ذو الثلاثة أعين لم يكن أقوى عضو في الجيل الشاب ولكن إذا استطاع السيادي أن ينقله إلى أراضي عشيرة المعدن فلن يكون لديه أي مشكلة في ذبح الناس والفانين هناك. عشيرة المعدن لن تكون قادرة على منعه من إحداث الفوضى أبدًا.
“نظامنا ليس سهلَ التنمر ولن يسمح لك بالابتعاد عن تجاوزاتك السابقة”. قال بنبرة هادئة ولكن فخمة.
إن أفظع شيء في الحرب بين الأنظمة لم يكن معركة بين مقاتليها الأقوياء. بل عندما يقرر أحد الطرفين مهاجمة وقتل فانين الجانب الآخر. كان من الصعب للغاية إيقاف هذا.
“أخ الداو الشمسي. لن أنكر المنطق في السماح للشباب بالتعامل مع أعمالهم الخاصة. ومع ذلك، قتلَ تلميذك الشاب مئات الآلاف من أعضاء نظامي. نحن بحاجة إلى إجابة على هذا “.
بالطبع، في العادة كان الناس ينظرون إلى هذا الفعل البائس بدونية.
” هاها، يبدو أنك لن تستسلم”. إله المخبول قال.
ومع ذلك، إله حرب عشيرة المعدن فعل ذلك بالضبط، ذبح تلاميذ ضعفاء من عين الإله دون أي تحذير. لم يكن هذا بالتأكيد إلى جانب الأخلاق.
“سيادي إله العين!” أصبح الأسلاف بين الحشود مندهشين.
ركب رجل عجوز ذهبي من الأعلى إلى الأسفل هذه العربة. لا يبدو جسده مصنوعًا من اللحم، فقط من المعادن.
وبالتالي، قد يؤدي الانتقام من عين الإله إلى القضاء على العديد من الفانين والطوائف الأضعف في ليلة واحدة فقط.
“لا يوجد شيء للتفاوض هنا! اقتلوهم جميعا.” تعطش الدماء لـ إله حرب عشيرة المعدن اندلع فجأة وكأنه وحش جامح على استعداد للالتهام العالم. عينيه توهج مع عداء جعل الجميع يرتجف.
أخ الداو عين الإله، إن طلبك غير معقول.” الإله المخبول الشمسي قال.
“نفس الشيء مع مذبحة تلميذك في وقت سابق”. قال السيادي: “إذا كنتَ لا تريد حربًا شاملة، فنحن نطالب بإجابة مقبولة!”
“لا شيء كبير، أولاً، أبطل اتفاقية زواج نظامك مع حديقة الإله، ثم يمكننا مناقشة هذا الأمر أكثر.” كشف السيادي.
لن يتوانى الطرفان لأنهما كانا مستعدين لحرب دامية.
إن أفظع شيء في الحرب بين الأنظمة لم يكن معركة بين مقاتليها الأقوياء. بل عندما يقرر أحد الطرفين مهاجمة وقتل فانين الجانب الآخر. كان من الصعب للغاية إيقاف هذا.
ترجمة: Ghost Emperor
“ما الجواب الذي تريده؟” سخر الإله المخبول.
وقد أوضح هذا بجلاء أن الحرب كانت حتمية تمامًا. نظام واحد سيزول عن الوجود بعد ذلك.
“لا شيء كبير، أولاً، أبطل اتفاقية زواج نظامك مع حديقة الإله، ثم يمكننا مناقشة هذا الأمر أكثر.” كشف السيادي.
“أهكذا ترى ذلك إذن؟.” عبس السيادي: “حسنًا، ماذا عن السماح بصغيري عديم الفائدة هذا بالدخول إلى نظامك وقتل بضع مئات الآلاف من الأعضاء أيضًا؟ يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم، أليس كذلك؟ “
رفع الناس حواجبهم بعد سماع هذا. بدا أن نظام عين الإله لا يزال يريد التنافس مع الفناء الإلهي على قلب الروح.
نظر الكثيرون إلى إله الحرب. كان إمبراطورًا مع اثني عشر قصر. ومع ذلك، كانت فرصته في الفوز ضد وجود من هذا المستوى ضئيلة.
” هاها، يبدو أنك لن تستسلم”. إله المخبول قال.
كان المتفرجون يرون بالفعل محيطًا من الدماء من هذا الإعلان إلى جانب نحيب الرثاء.
“لا يوجد شيء للتفاوض هنا! اقتلوهم جميعا.” تعطش الدماء لـ إله حرب عشيرة المعدن اندلع فجأة وكأنه وحش جامح على استعداد للالتهام العالم. عينيه توهج مع عداء جعل الجميع يرتجف.
” هاها، يبدو أنك لن تستسلم”. إله المخبول قال.
كيف يسمح إمبراطور مع اثني عشر قصر لشخص آخر بأن يأخذ امرأته؟ أعلن بقوة: “سأدمر نظامكم وعرقكم بالكامل! لن يبقى عضو واحد على قيد الحياة! “
كان المتفرجون يرون بالفعل محيطًا من الدماء من هذا الإعلان إلى جانب نحيب الرثاء.
“السيادي هنا أيضا…” أولئك الذين عرفوا عن هذا الرجل العجوز لم يصدقوا ذلك.
“سنرى عن ذلك. هي حرب إذن! ” صاح السيادي مرة أخرى.
بالطبع، في العادة كان الناس ينظرون إلى هذا الفعل البائس بدونية.
وقد أوضح هذا بجلاء أن الحرب كانت حتمية تمامًا. نظام واحد سيزول عن الوجود بعد ذلك.
“دعونا نحل هذا في ساحة المعركة!” أطلق الإله المخبول ضحكة باردة.
وبالتالي، قد يؤدي الانتقام من عين الإله إلى القضاء على العديد من الفانين والطوائف الأضعف في ليلة واحدة فقط.
“بوووم!” لم يكن بحاجة إلى التحرك على الإطلاق، لكن اللهب الشمسي الحقيقي اندفع نحو الملك.
“سيادي إله العين!” أصبح الأسلاف بين الحشود مندهشين.
“لنذهب!” رد السيادي بإطلاق شعاعين سماويين من عينيه.
لن يتوانى الطرفان لأنهما كانا مستعدين لحرب دامية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف يسمح إمبراطور مع اثني عشر قصر لشخص آخر بأن يأخذ امرأته؟ أعلن بقوة: “سأدمر نظامكم وعرقكم بالكامل! لن يبقى عضو واحد على قيد الحياة! “
ترجمة: Ghost Emperor
“لا شيء كبير، أولاً، أبطل اتفاقية زواج نظامك مع حديقة الإله، ثم يمكننا مناقشة هذا الأمر أكثر.” كشف السيادي.
“كرييك-” عربة ذهبية خرجت من بوابة الداو بإشراق متوهج، مصنوعة من أفضل درجة من الذهب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
