الرهان
2822 – الرهان
لم يكن الطالب من الفجر في موقف حرج مثل هذا من قبل. ارتجف بغضب بينما كان محاصرًا في طريق مسدود.
حدّق في المجموعة من دون أي شيء سوى الازدراء في عينيه. أثار هذا غضب المجموعة لأن كلماته ضربت بعمق في ثقتهم.
كان هو الشخص الذي بدأ لعبة الرهان هذه. المغادرة الآن ستكون أكثر إحراجًا.
ابتسم لي تشي ونظر إلى زملائه الطلاب. تشيشي فعل نفس الشيء.
“نحن جميعًا زملاء طلاب، لا حاجة للمراهنة بشيء كبير جدًا. فقط قم بتغييره. ” ساعده طالب آخر.
كان واثقًا تمامًا بشأن قطف عدة فواكه. أما خصومه؟ ستكون معجزة إذا حصلوا على واحدة أو اثنتين.
“نعم، اجعل الرهان أصغر.” حاول الآخرين في مكان قريب جعل الأمر سهلًا على هذا الطالب من الفجر.
كان واثقًا تمامًا بشأن قطف عدة فواكه. أما خصومه؟ ستكون معجزة إذا حصلوا على واحدة أو اثنتين.
بعد كل شيء، أراد أغلبيتهم أن يصادقوا هذا الشخص. الجميع من تلك الأكاديمية كان لديهم مواهب كبيرة أو خلفية قوية وبالتأكيد مستقبل مشرق. وهكذا، أرادوا بناء علاقة الآن.
“نحن جميعًا من نفس النظام، لنتعامل بسهولة مع بعضنا البعض، ناهيك عن ما سيفعله الشيوخ بنا بعد هذا الرهان الغير مسؤول. لنصغر الرهان ” أضاف طالب أكبر سنا.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للطلاب من التوبة. لم يهتموا بالإساءة إلى هذه البلدات القروية ونظروا إليهم بازدراء.
2822 – الرهان
لم يكن في هذه المنطقة عشائر وطوائف كبيرة. بالإضافة إلى أنهم كانوا من نسل الخطاة أيضًا. من يريد الارتباط بهم؟
“اذهبوا.” ابتسم لي تشي للمجموعة.
تغلغل هذا الإحساس بالتفوق للجمهور. لهذا السبب اختاروا مساعدة الطالب من الفجر الآن.
“نحن جميعًا من نفس النظام، لنتعامل بسهولة مع بعضنا البعض، ناهيك عن ما سيفعله الشيوخ بنا بعد هذا الرهان الغير مسؤول. لنصغر الرهان ” أضاف طالب أكبر سنا.
ابتسم لي تشي فقط ولم يرد.
“دعنا نراهن بشيء آخر.” حصل الطالب من الفجر أخيرًا على الدعم الكافي لتقديم هذا الطلب.
“نعم، اجعل الرهان أصغر.” حاول الآخرين في مكان قريب جعل الأمر سهلًا على هذا الطالب من الفجر.
“نعم!” وافق الطلاب الآخرون. فضلوا أن يخسروا على أن يتم النظر إليهم بازدراء هكذا.
أومأ تشيشي نحو لي تشي مرة أخرى عن طريق هز رأسه، لم يكن يرغب في مخاطرة لي تشي بالمراهنة على سيف التوبة.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للطلاب من التوبة. لم يهتموا بالإساءة إلى هذه البلدات القروية ونظروا إليهم بازدراء.
“حسنًا، أنا أرى أنه لا يمكنك التوصل إلى أي شيء على أي حال. كان يجب أن أعرف ذلك من البداية بالحكم على مظهرك المتهالك. سأتركك حينها. ” ابتسم لي تشي واستعاد السيف.
“نعم، سنكون شهوداً ولن نسمح لهم بالتراجع”. قال الآخرون على عجل.
“دعنا لا نراهن على الممتلكات هذه المرة.” كبح الطالب من الفجر غضبه وجاء بشيء آخر.
“حسنًا، راهن بأي شيء حتى تتمكن من تجنيب نفسك نفس الإذلال”. قال لي تشي.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للطلاب من التوبة. لم يهتموا بالإساءة إلى هذه البلدات القروية ونظروا إليهم بازدراء.
“جيد، تقرر ذلك إذن. سمع الجميع هنا، لا يوجد تراجع “. ضحك الطالب من الفجر.
“دعونا نفعل ذلك، على الخاسر الزحف حول الوادي وينبح مثل الكلب. إذا لم تتمكن مجموعتك من الحصول على أكبر قدر ممكن من الفواكه، فعليكم جميعًا القيام بذلك. ماذا عن ذلك؟” كانت عيون الطالب تتأرجح، فكر بوضوح، قبل أن يصرح.
تجاهل لي تشي السخرية بينما أمسك أصدقائه بقبضاتهم بحسم. يجب عليهم أن يخرجوا بكل شيء وأن يأخذوا فاكهة واحدة على الأقل.
“وإذا خسرتَ؟” سأل لي تشي.
“إذا خسرتُ سأفعل نفس الشيء همف. ولكن لا تقلق، لن أخسر أبدًا “. سخر الرجل ردا على ذلك.
كان واثقًا تمامًا بشأن قطف عدة فواكه. أما خصومه؟ ستكون معجزة إذا حصلوا على واحدة أو اثنتين.
في غضون ذلك، الطلاب من التوبة كانوا يطرقون على أي فاكهة ناضجة. للأسف، لم تسقط واحدة حتى الآن.
ابتسم لي تشي ونظر إلى زملائه الطلاب. تشيشي فعل نفس الشيء.
كان الجميع مترددين لأنهم كانوا يعلمون أنه بالنظر إلى مواهبهم وقواتهم، فقط تشيشي كانت لديه فرصة في قطف فاكهة واحدة.
“اذهبوا.” ابتسم لي تشي للمجموعة.
لم يتمكنوا من التغلب على هذا الرجل المتغطرس من الفجر – فرصة الفوز هي صفر.
“حسنًا، أنا أرى أنه لا يمكنك التوصل إلى أي شيء على أي حال. كان يجب أن أعرف ذلك من البداية بالحكم على مظهرك المتهالك. سأتركك حينها. ” ابتسم لي تشي واستعاد السيف.
“خائف جدا؟” لاحظ الطالب من الفجر هذا التردد وسخر: “حسنًا، على الأقل أنت تعرف مكانك والهزيمة الوشيكة. مجرد حفنة من نسل السجناء والخطاة. لم يتم إضاءة أسلافكم أبدًا من قبل الضوء وسيتخلى عنكم أيضًا. الفواكه المقدسة هنا هي الجواهر الناتجة عن الاندماج بين الضوء والسماء والأرض. كلما زادت نقاوتهم، زادت درجة الفواكه. وهكذا، كيف يمكنكم الحصول على شيء نقي مثل فاكهة الشعر الأبيض أنتم وأمثالكم “.
“هل سمعتَ هذا؟ نحن نوافق.” ابتسم لي تشي.
حدّق في المجموعة من دون أي شيء سوى الازدراء في عينيه. أثار هذا غضب المجموعة لأن كلماته ضربت بعمق في ثقتهم.
“نعم، اجعل الرهان أصغر.” حاول الآخرين في مكان قريب جعل الأمر سهلًا على هذا الطالب من الفجر.
إنهم لم يعتبروا أنفسهم أبداً من نسل الرجال الأشرار. جاء الكثير منهم من العائلات العادية. كان أسلافهم متدربين فقط في التوبة. وهكذا، أثار اتهامهم حريقًا في قلبهم.
“حسنًا، راهن بأي شيء حتى تتمكن من تجنيب نفسك نفس الإذلال”. قال لي تشي.
في غضون ذلك، الطلاب من التوبة كانوا يطرقون على أي فاكهة ناضجة. للأسف، لم تسقط واحدة حتى الآن.
اشتعلت هذه النياران منذ وصولهم إلى هنا. عاملهم الطلاب الآخرون بنفس التحيز على طول الطريق.
كانت هذه أكبر إهانة لهم ولوطنهم.
إنهم لم يعتبروا أنفسهم أبداً من نسل الرجال الأشرار. جاء الكثير منهم من العائلات العادية. كان أسلافهم متدربين فقط في التوبة. وهكذا، أثار اتهامهم حريقًا في قلبهم.
“سوف نفعلها!” رجل لطيف مثل زاو تشيشي أصرَّ على أسنانه وأومأ.
“نعم!” وافق الطلاب الآخرون. فضلوا أن يخسروا على أن يتم النظر إليهم بازدراء هكذا.
في غضون ذلك، الطلاب من التوبة كانوا يطرقون على أي فاكهة ناضجة. للأسف، لم تسقط واحدة حتى الآن.
“هل سمعتَ هذا؟ نحن نوافق.” ابتسم لي تشي.
لم يتمكنوا من التغلب على هذا الرجل المتغطرس من الفجر – فرصة الفوز هي صفر.
“جيد، تقرر ذلك إذن. سمع الجميع هنا، لا يوجد تراجع “. ضحك الطالب من الفجر.
“نعم، سنكون شهوداً ولن نسمح لهم بالتراجع”. قال الآخرون على عجل.
اشتعلت هذه النياران منذ وصولهم إلى هنا. عاملهم الطلاب الآخرون بنفس التحيز على طول الطريق.
“وإذا خسرتَ؟” سأل لي تشي.
غادر تشيشي والآخرين الغاضبون. للأسف، ابتلعوا هذا السخط.
“دعونا نفعل ذلك، على الخاسر الزحف حول الوادي وينبح مثل الكلب. إذا لم تتمكن مجموعتك من الحصول على أكبر قدر ممكن من الفواكه، فعليكم جميعًا القيام بذلك. ماذا عن ذلك؟” كانت عيون الطالب تتأرجح، فكر بوضوح، قبل أن يصرح.
“هاها، لقد حان دوركم تقريبًا.” قال الطالب من الفجر بابتسامة متعجرفة: “من الأفضل أن تقدر الوقت الذي لديك الآن لأنك ستنبح مثل الكلب قريباً بما فيه الكفاية.”
“نحن جميعًا من نفس النظام، لنتعامل بسهولة مع بعضنا البعض، ناهيك عن ما سيفعله الشيوخ بنا بعد هذا الرهان الغير مسؤول. لنصغر الرهان ” أضاف طالب أكبر سنا.
تجاهل لي تشي السخرية بينما أمسك أصدقائه بقبضاتهم بحسم. يجب عليهم أن يخرجوا بكل شيء وأن يأخذوا فاكهة واحدة على الأقل.
***
لقد حان دورهم بعد لحظات قصيرة.
مر المزيد من الوقت ولا تزال المجموعة تواجه مشاكل. كانوا قلقين للغاية وشعروا بالعجز.
“هل أنتم مستعدون؟ اذهبوا إلى هناك بالفعل وحاولوا الحصول على واحدة على الأقل. ” صاح الطالب من الفجر.
مر المزيد من الوقت ولا تزال المجموعة تواجه مشاكل. كانوا قلقين للغاية وشعروا بالعجز.
كان واثقًا تمامًا بشأن قطف عدة فواكه. أما خصومه؟ ستكون معجزة إذا حصلوا على واحدة أو اثنتين.
“اذهبوا.” ابتسم لي تشي للمجموعة.
تبادلت المجموعة النظرات قبل القفز على الفروع والأغصان لقطف الفواكه.
“وأنت، لماذا لا تذهب إلى هناك؟ لا تقل لي أنك تريد التراجع الآن. لقد فات الأوان! ” نظر الطالب من الفجر إلى لي تشي ولفظ ببرود.
“هل سمعتَ هذا؟ نحن نوافق.” ابتسم لي تشي.
“لا تتعجل، يمكنني أن هزيمتك في غمضة عين، لذا لا أريد أن أخيفك بشدة.” ابتسم لي تشي على مهل.
“سنرى ذلك. يمكنك الذهاب في النهاية إذن “. أصبح تعبير هذا الطالب قبيحًا بعد أن عومل بازدراء من قبل شخص اعتبره أدنى منه.
ابتسم لي تشي فقط ولم يرد.
“نعم، اجعل الرهان أصغر.” حاول الآخرين في مكان قريب جعل الأمر سهلًا على هذا الطالب من الفجر.
في غضون ذلك، الطلاب من التوبة كانوا يطرقون على أي فاكهة ناضجة. للأسف، لم تسقط واحدة حتى الآن.
“حسنًا، راهن بأي شيء حتى تتمكن من تجنيب نفسك نفس الإذلال”. قال لي تشي.
“هل ترى؟ فاكهة رفيعة المستوى هي مقدسة. أحفاد الخطاة أمثالكم غير مؤهلين للحصول عليهم. انسوا الأمر، الحثالة ستكون حثالة “. استمتع الطالب من الفجر بالمشاهدة.
“نحن جميعًا زملاء طلاب، لا حاجة للمراهنة بشيء كبير جدًا. فقط قم بتغييره. ” ساعده طالب آخر.
لقد حان دورهم بعد لحظات قصيرة.
“إنه مستحيل لأنهم ضعفاء للغاية. الحظ ليس كافيا “. هز الطالب الأكبر سنا رأسه برفق.
2822 – الرهان
مر المزيد من الوقت ولا تزال المجموعة تواجه مشاكل. كانوا قلقين للغاية وشعروا بالعجز.
“إنه مستحيل لأنهم ضعفاء للغاية. الحظ ليس كافيا “. هز الطالب الأكبر سنا رأسه برفق.
“استسلموا فقط، أنتم لستم مؤهلين”. في الوقت نفسه، استمر الطالب من الفجر في الاستهزاء.
“هل سمعتَ هذا؟ نحن نوافق.” ابتسم لي تشي.
“ركز قلبك وعقلك، ابق صادقًا مع الداو…” بدأ دو وينروي بالتحدث. ترددت كلماته مثل الأجراس في أذهانهم.
اهتز قلب الداو خاصتهم كما لو ضربهم الرعد. لمع ضوء فجأة على قلب الداو خاصتهم في جزء من الثانية.
“جيد، تقرر ذلك إذن. سمع الجميع هنا، لا يوجد تراجع “. ضحك الطالب من الفجر.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“ركز قلبك وعقلك، ابق صادقًا مع الداو…” بدأ دو وينروي بالتحدث. ترددت كلماته مثل الأجراس في أذهانهم.
ترجمة: Ghost Emperor
كان واثقًا تمامًا بشأن قطف عدة فواكه. أما خصومه؟ ستكون معجزة إذا حصلوا على واحدة أو اثنتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
