سبب التوبة
2804 – سبب التوبة
“الشيخ دينغ، كلماته لها بعض المعنى. هذا التعليق وحده لا يبرر أي عقوبة “. أومأ العميد دو وينري برأسه وقال.
أذهل تعليق لي تشي المجموعة، مما جعلها تتبادل النظرات المرتبكة.
“غير معقول!” دينغ رينسين تحولت عيونه بشكل بارد بنية القتل: “لن يسمح نظامنا لشخص ملطخ بالظلام مثلك لأن يفعل ما يحلو له! الموت لك! “
“هل تستمع إلى نفسك حتى؟” دينغ رينسين الأكبر بينهم قال ببرود.
لا أحد يستطيع دحض هذا البيان. القديس المقفر كان من أعلى الأسلاف المؤسسين في التاريخ. مكان لم يستطع ضوءه الوصول إليه يعني أنه يجب أن يكون مرعبًا – أعظم الظلام.
“إذن قل لي ماهو سبب ترك القديس المقفر مكانًا مثل هذا. هل تعتقد أن ضوءه، الذي يمكن أن يضيء كل الخالدون الثلاثة لم يتمكن حقًا من الوصول إلى هذا المكان؟ ” ابتسم لي تشي.
امتلأت أماكن أخرى في النظام بالضوء. كانت حياتهم تدور حول الإيمان والعبادة.
لا أحد يستطيع دحض هذا البيان. القديس المقفر كان من أعلى الأسلاف المؤسسين في التاريخ. مكان لم يستطع ضوءه الوصول إليه يعني أنه يجب أن يكون مرعبًا – أعظم الظلام.
“الشيخ دينغ، كلماته لها بعض المعنى. هذا التعليق وحده لا يبرر أي عقوبة “. أومأ العميد دو وينري برأسه وقال.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للتوبة. لم يكن ذلك مرعبًا أو مظلمًا، تمامًا مثل أي مدينة أخرى في نسب الخالد إلى حد ما.
لا أحد يستطيع دحض هذا البيان. القديس المقفر كان من أعلى الأسلاف المؤسسين في التاريخ. مكان لم يستطع ضوءه الوصول إليه يعني أنه يجب أن يكون مرعبًا – أعظم الظلام.
” الضوء هو الخلاص، مصباح موجه في الظلام.” ابتسم لي تشي: “ولكن ماذا يحدث عندما يكون العالم كله مغطى بالضوء وجميع السكان يعبدون هذا التقارب؟ أن تكون عبداً للضوء لا يختلف عن العيش تحت الظلام. الفرق الوحيد هو العملية. يستخدم الظلام الرعب بينما يغري الضوء بالأمل. وبالتالي، فإن الخضوع دائمًا للضوء هو خطيئة الرضا والتسامح. هذا يستوجب التوبة ومن هنا خُلقت هذه المدينة “.
ذُهل الشباب لسماع مثل هذا التفكير. لم يفكروا في ذلك من قبل أو تجرأوا على فعل ذلك من قبل. ربما جعلهم هذا يشككون في الضوء، حتى لو كان قليلاً فقط.
انضم الطلاب غير الأصليين أيضًا. أطلقوا ضوءهم واصطفوا في عمود وراءه، بدوا جادين جدا في حين طردوا الفساد. كانوا في حالة معنوية عالية، فوق الآخرين مثل النبلاء.
“أنت!” دينغ رينسين تحول للأحمر. للأسف، لم يتمكن من فعل أي شيء لصغير لأن هذا سيكون غير مناسب لوضعه.
النشأة في هذا النظام يعني الاستحمام في الضوء. في أعينهم، كان الضوء هو المبدأ التوجيهي. أي شيء لا يلمسه الضوء كان ظلامًا ولا يغتفر.
“أنت!” دينغ رينسين تحول للأحمر. للأسف، لم يتمكن من فعل أي شيء لصغير لأن هذا سيكون غير مناسب لوضعه.
بدأ البعض في التفكير. غضب الآخرون عليه لإهانة إيمانهم.
“غير معقول!” دينغ رينسين تحولت عيونه بشكل بارد بنية القتل: “لن يسمح نظامنا لشخص ملطخ بالظلام مثلك لأن يفعل ما يحلو له! الموت لك! “
“هل هذا تصرف الضوء ؟ نتحدث عن القتل بعد خلاف واحد؟ قال لي تشي بابتسامة: “لنفترض أنني من عشيرة الخطاة، هل شاهدت أي عمل غير أخلاقي مني؟ كل ما أفعله الآن هو التعليق على الضوء لكنك تطلب رأسي. من هو الضوء والظلام بيننا إذن؟ لا تنسوا، هدف الضوء هو إنقاذ جميع الكائنات الحية، وليس قمع المعارضين “.
“إذن قل لي ماهو سبب ترك القديس المقفر مكانًا مثل هذا. هل تعتقد أن ضوءه، الذي يمكن أن يضيء كل الخالدون الثلاثة لم يتمكن حقًا من الوصول إلى هذا المكان؟ ” ابتسم لي تشي.
“الشيخ دينغ، كلماته لها بعض المعنى. هذا التعليق وحده لا يبرر أي عقوبة “. أومأ العميد دو وينري برأسه وقال.
“هذا أشبه بذلك، الخير من الضوء.” قال لي تشي : “إن اللجوء إلى استخدام القبضة على الفور أمر جيد، مع وضع الضوء والظلام جانبا، إنها حقا طبيعة المتدربين – حكم الغابة. القبضة الأكبر ستكون إلى جانب العدالة! لا حاجة لتولي دور الضوء والحكم على الآخرين. هذا يرمي بسمعة أسلافك وهيبة القديس المقفر. “
” رسول الضوء” هو مصطلح عام في مدينة التوبة للغرباء الأقوياء. لم يكن التلاميذ العاديون والتلاميذ أقوياء بما يكفي. دينغ رينسين كان كبيرًا، لذا كانت لديه القوة الكافية لجعل الحشد يسمونه برسول الضوء.
“هل تستمع إلى نفسك حتى؟” دينغ رينسين الأكبر بينهم قال ببرود.
“أنت!” دينغ رينسين تحول للأحمر. للأسف، لم يتمكن من فعل أي شيء لصغير لأن هذا سيكون غير مناسب لوضعه.
كان بعض الطلاب هنا لا يزالون معاديين لـ لي تشي. ومع ذلك، من التوبة ينعكس هذا المنظور الجديد عليهم.
“حسنا، توقفوا عن الجدل، الجميع”. قال دو وينري، معربا عن تقديره للخفايا وراء نقد لي تشي.
كان بعض الطلاب هنا لا يزالون معاديين لـ لي تشي. ومع ذلك، من التوبة ينعكس هذا المنظور الجديد عليهم.
ومع ذلك، فقد جاءوا من هذه المدينة وكان القيام بذلك أقرب إلى النظر بازدراء إلى خلفيتهم الخاصة. لم يرغبوا في أن يكون لديهم صراع مع مجموعة لو شيماو، لذا ظلوا متخلفين وراءهم، وساروا في نهاية المطاف بجوار لي تشي.
دخلت المجموعة المدينة في نهاية المطاف وتوجهوا إلى مدرستهم. استقبلهم جو مزدهر وحيوي.
لم يتم فصل هذه الإجراءات إلى ضوء أو ظلام، مجرد جزء آخر من العالم الفاني.
لم يكن هناك ضوء وظلام هنا – فقط الناس الذين يحاولون العيش. كان مشهدًا صاخبًا مع الناس يأتون ويذهبون – نمط الحياة الفانية التي تتكون من اللطف والخيانة. العمل الجاد واللصوصية…
“أنت!” دينغ رينسين تحول للأحمر. للأسف، لم يتمكن من فعل أي شيء لصغير لأن هذا سيكون غير مناسب لوضعه.
يمكن للمرء أن يسمع الباعة المتجولين في الشوارع المليئة بالناس. حاول بعض اللصوص الشباب كسب وجبتهم التالية…
لم يتم فصل هذه الإجراءات إلى ضوء أو ظلام، مجرد جزء آخر من العالم الفاني.
كان المواطنون في الشوارع يحدقون به في خوف.
تألفت المجموعة من طلاب من خارج الأكاديميات وتلك من معهد التوبة. كان الذين من معهد التوبة على دراية بالمدينة منذ نشأتهم هنا، اعتادوا على هذا الخلاف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للغرباء. ظنوا أنهم كانوا يدخلون إلى بلدة مبتذلة، على غرار الفرسان النبلاء الذين يزورون قرية صغيرة.
بدأ البعض في التفكير. غضب الآخرون عليه لإهانة إيمانهم.
امتلأت أماكن أخرى في النظام بالضوء. كانت حياتهم تدور حول الإيمان والعبادة.
جعل هذا التقارب تربتهم خصبة، مما سمح لهم بالعيش في الثروات. وهكذا، قضوا وقتهم في تعلم آداب وعادات النبلاء. لم يتمكنوا من التكيف مع هذا الوضع؛ حتى أن البعض نظروا بازدراء على طريقة الحياة هذه.
جعل هذا التقارب تربتهم خصبة، مما سمح لهم بالعيش في الثروات. وهكذا، قضوا وقتهم في تعلم آداب وعادات النبلاء. لم يتمكنوا من التكيف مع هذا الوضع؛ حتى أن البعض نظروا بازدراء على طريقة الحياة هذه.
“رسول الضوء!” صاح هؤلاء القريبون بعد رؤية مظهره.
“تدهور، كيف يجرؤون على اعتبار أنهم أناس الضوء ؟” دينغ رينسين لاحظ اللصوص وبائعات الهوى.
دخلت المجموعة المدينة في نهاية المطاف وتوجهوا إلى مدرستهم. استقبلهم جو مزدهر وحيوي.
“طنين.” اندلعت هالة قوية منه مثل تنين شاهق.
كان بعض الطلاب هنا لا يزالون معاديين لـ لي تشي. ومع ذلك، من التوبة ينعكس هذا المنظور الجديد عليهم.
تقارب الضوء هرع للخارج وملأ المنطقة القريبة، جرف كل الشوائب. بدأ البلاط الأخضر الموحل تحت مساره بالتوهج. كان الأمر كما لو كان يحول الأرض نفسها إلى جنة مقدسة. ثم وضع تعبيرا مبجلًا ومخيفا.
لم يكن هناك ضوء وظلام هنا – فقط الناس الذين يحاولون العيش. كان مشهدًا صاخبًا مع الناس يأتون ويذهبون – نمط الحياة الفانية التي تتكون من اللطف والخيانة. العمل الجاد واللصوصية…
“رسول الضوء!” صاح هؤلاء القريبون بعد رؤية مظهره.
النشأة في هذا النظام يعني الاستحمام في الضوء. في أعينهم، كان الضوء هو المبدأ التوجيهي. أي شيء لا يلمسه الضوء كان ظلامًا ولا يغتفر.
كان المواطنون في الشوارع يحدقون به في خوف.
“تدهور، كيف يجرؤون على اعتبار أنهم أناس الضوء ؟” دينغ رينسين لاحظ اللصوص وبائعات الهوى.
انضم الطلاب غير الأصليين أيضًا. أطلقوا ضوءهم واصطفوا في عمود وراءه، بدوا جادين جدا في حين طردوا الفساد. كانوا في حالة معنوية عالية، فوق الآخرين مثل النبلاء.
” رسول الضوء” هو مصطلح عام في مدينة التوبة للغرباء الأقوياء. لم يكن التلاميذ العاديون والتلاميذ أقوياء بما يكفي. دينغ رينسين كان كبيرًا، لذا كانت لديه القوة الكافية لجعل الحشد يسمونه برسول الضوء.
“غير معقول!” دينغ رينسين تحولت عيونه بشكل بارد بنية القتل: “لن يسمح نظامنا لشخص ملطخ بالظلام مثلك لأن يفعل ما يحلو له! الموت لك! “
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للغرباء. ظنوا أنهم كانوا يدخلون إلى بلدة مبتذلة، على غرار الفرسان النبلاء الذين يزورون قرية صغيرة.
انضم الطلاب غير الأصليين أيضًا. أطلقوا ضوءهم واصطفوا في عمود وراءه، بدوا جادين جدا في حين طردوا الفساد. كانوا في حالة معنوية عالية، فوق الآخرين مثل النبلاء.
النشأة في هذا النظام يعني الاستحمام في الضوء. في أعينهم، كان الضوء هو المبدأ التوجيهي. أي شيء لا يلمسه الضوء كان ظلامًا ولا يغتفر.
“هل هم من الأكاديمية الشمالية؟ أو من الثلاثة الكبار الآخرين؟ ” تساءل البعض بإعجاب.
ترجمة:Ghost Emperor
اعتقدت المجموعة أنهم متفوقون ولم يحاولوا إخفاء هذا على الإطلاق بنظراتهم.
“هل هم من الأكاديمية الشمالية؟ أو من الثلاثة الكبار الآخرين؟ ” تساءل البعض بإعجاب.
لا أحد يستطيع دحض هذا البيان. القديس المقفر كان من أعلى الأسلاف المؤسسين في التاريخ. مكان لم يستطع ضوءه الوصول إليه يعني أنه يجب أن يكون مرعبًا – أعظم الظلام.
الطلاب من التوبة لم يفعلوا أي شيء. يمكن أن يكون لديهم نفس التوهج لأنهم تدربوا على نفس قوانين الجدارة من قبل. قد يكون توهجهم أضعف من لو شيماو، ولكن ليس كثيرًا.
ذُهل الشباب لسماع مثل هذا التفكير. لم يفكروا في ذلك من قبل أو تجرأوا على فعل ذلك من قبل. ربما جعلهم هذا يشككون في الضوء، حتى لو كان قليلاً فقط.
“تدهور، كيف يجرؤون على اعتبار أنهم أناس الضوء ؟” دينغ رينسين لاحظ اللصوص وبائعات الهوى.
ومع ذلك، فقد جاءوا من هذه المدينة وكان القيام بذلك أقرب إلى النظر بازدراء إلى خلفيتهم الخاصة. لم يرغبوا في أن يكون لديهم صراع مع مجموعة لو شيماو، لذا ظلوا متخلفين وراءهم، وساروا في نهاية المطاف بجوار لي تشي.
ومع ذلك، فقد جاءوا من هذه المدينة وكان القيام بذلك أقرب إلى النظر بازدراء إلى خلفيتهم الخاصة. لم يرغبوا في أن يكون لديهم صراع مع مجموعة لو شيماو، لذا ظلوا متخلفين وراءهم، وساروا في نهاية المطاف بجوار لي تشي.
لم يتم فصل هذه الإجراءات إلى ضوء أو ظلام، مجرد جزء آخر من العالم الفاني.
عميد معهد التوبة بقي هادئًا مع تعبير طبيعي، ولم يظهر موقفه من هذا الأمر.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان المواطنون في الشوارع يحدقون به في خوف.
“تدهور، كيف يجرؤون على اعتبار أنهم أناس الضوء ؟” دينغ رينسين لاحظ اللصوص وبائعات الهوى.
ترجمة:Ghost Emperor
لا أحد يستطيع دحض هذا البيان. القديس المقفر كان من أعلى الأسلاف المؤسسين في التاريخ. مكان لم يستطع ضوءه الوصول إليه يعني أنه يجب أن يكون مرعبًا – أعظم الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
