تجسيد الحياة
2793 – تجسيد الحياة
أغلق لي تشي عينيه مرة أخرى، مدركًا أن هذا لم يكن صديقه القديم. تم تحقيق هدفه في المجيء إلى هنا. تم فك عقدة على قلبه. بعد كل ما قيل وفعل، ما زال الرجل العجوز يترك آثاره في هذا العالم.
تجاهل لي تشي الهتافات وأعطاهم نظرة جانبية فقط. لم يهتم بآراء الآخرين وموافقتهم.
ما هو موجود للنظر، إنه مجرد تمثال. تساءلوا.
حول انتباهه نحو التمثال أمام الضريح. بقي وجه الجد الدائم مغطى.
جاء السلف المؤسس نفسه لمقابلة لي تشي في وقت سابق. لم يحصل أي شخص آخر على هذا الشرف لملايين السنين حتى الآن. لم يحصل أي تلميذ على مقابلة مع السلف المؤسس منذ لي تشي. كان هذا الاجتماع مؤشرا على مهاراته وقدرته التي لا تقهر.
لقد شاهده البعض مرات عديدة في الماضي. كان مجرد تمثال عادي بدون أسرار خفية.
ما هو موجود للنظر، إنه مجرد تمثال. تساءلوا.
الغريب، عندما جلس على العرش، عندما ينظر المرء للأعلى يكاد يكون وجها لوجه مع هذا التمثال. هذا لم يجعل مظهره أكثر وضوحًا لأنه كان مخفيًا بطريقة عليا. ومع ذلك، وجد لي تشي أن مظهر التمثال مألوف للغاية.
لم يجرؤ الحشد على إصدار صوت واحد، ولا حتى التنفس بصوت عالٍ حتى لا يزعجوه.
كان لهذا النظام الخاص بعد مكاني خاص به. كان الضوء من السلف المؤسس متألقًا وسافر عبر الفضاء. لم تعد القوة الفطرية التي تحمي الشيطان الخالد قادرة على احتواء هذا الضوء.
كان لهذا النظام الخاص بعد مكاني خاص به. كان الضوء من السلف المؤسس متألقًا وسافر عبر الفضاء. لم تعد القوة الفطرية التي تحمي الشيطان الخالد قادرة على احتواء هذا الضوء.
مرت الثواني واستمرت مسابقة التحديق. يبدو أن الوقت قد توقف بسبب نقص الحركة من الجميع.
“أي سلف مؤسس هذا ؟! كيف يمكن لهذا الوجود القوي أن يكون موجودًا!؟ ” أصبح الأسلاف المؤسسين الآخرون في النسب الخالد مذهولين.
بدأوا في النظر إلى مصدر الإشعاع ووجدوا النتيجة مفاجئة.
“أووووه السلف المؤسس عظيم!” ركع الجميع في الشيطان الخالد على ركبهم، سواء كانوا من المتدربين أو الفانين على حد سواء.
ما هو موجود للنظر، إنه مجرد تمثال. تساءلوا.
أما بالنسبة لبقية الحاضرين، فقد ظنوا أنه كان سلفهم المؤسس للتو، وأنه لا يزال على قيد الحياة.
لقد شاهده البعض مرات عديدة في الماضي. كان مجرد تمثال عادي بدون أسرار خفية.
قوة السلف المؤسس! تمكن التمثال من إظهار الهالة المهيبة لسلف مؤسس ولكن ليس من نفس النوع الذي سيجده المرء على الكنوز أو الأسلحة. كانت الهالة هنا نقية ولا حدود لها كما لو كان السلف المؤسس هنا شخصيًا!
كل شخص آخر في الشيطان الخالد سجد تحت الهالة النقية لسلفهم المؤسس. كانوا غارقين في العواطف، غير قادرين على الكلام. إن قدرتهم على رؤية سلفهم المؤسس كان أعظم شرف.
بدأ لي تشي يطفو ويطير نحو التمثال الضخم أمام النظرات المحيرة.
“بوووم!” اندلع التمثال فجأة مع موجة من ضوء مسببة للعمى. جسيمات من الضوء انتشرت للخارج، يبدو أنها قادرة على تحويل سلسلة الجبال إلى أجزاء.
شعروا كما لو كان سلفهم يقف أمامهم الآن.
انتشرت الجسيمات عبر النظام قبل القفز في بقية النسب الخالد.
نضح هذا التمثال بقوته. انحدرت جميع الهالات الأخرى مثل بركة صغيرة مقارنة بالمحيط.
كانت كل العيون عليه بينما كانت الدموع تنهمر على خديهم.
الغريب، عندما جلس على العرش، عندما ينظر المرء للأعلى يكاد يكون وجها لوجه مع هذا التمثال. هذا لم يجعل مظهره أكثر وضوحًا لأنه كان مخفيًا بطريقة عليا. ومع ذلك، وجد لي تشي أن مظهر التمثال مألوف للغاية.
قوة السلف المؤسس! تمكن التمثال من إظهار الهالة المهيبة لسلف مؤسس ولكن ليس من نفس النوع الذي سيجده المرء على الكنوز أو الأسلحة. كانت الهالة هنا نقية ولا حدود لها كما لو كان السلف المؤسس هنا شخصيًا!
بدت السماء كما هي دائمًا كما لو لم يحدث شيء. كان التمثال لا يزال مصنوعًا من الحجر وله نفس الوضعية. كل شيء بدا وكأنه حلم.
“أووووه السلف المؤسس عظيم!” ركع الجميع في الشيطان الخالد على ركبهم، سواء كانوا من المتدربين أو الفانين على حد سواء.
شعروا كما لو كان سلفهم يقف أمامهم الآن.
بعد فترة طويلة، سحب لي تشي نظره وهز رأسه: “متشابه للغاية، ولكن لا يزال غير صحيح”.
“سلفنا المؤسس عاد!” نظر أبديٌ راكع للأعلى ورأى التمثال الضخم يخفض رأسه ببطء.
كان حجمه لا يمكن تصوره مع دوران السماوات حول رأسه. كل الأشياء ولدت من الداو الكبير الخاص به وكأنه الخالق الوحيد.
وبالتالي، كان لدى لي تشي جميع المؤهلات اللازمة – السلطة والمكانة والموافقة.
أصبح وجه هذا التمثال واضحًا – رجل عجوز متفوق بعيون مليئة بالحكمة، قادر على رؤية كل شيء دفعة واحدة.
انحنى الخبراء الراكعين رؤوسهم نحوه مرة أخرى قبل أن يتفرقوا بهدوء. كان المكان ممتلئًا بالناس لكن رحيلهم كان صامتًا تمامًا حتى لا يزعجوه.
كانت كل العيون عليه بينما كانت الدموع تنهمر على خديهم.
“السلف المؤسس العظيم!” أدرك الناس أخيرًا أن هذا كان مظهرًا آخر من مظاهر سلفهم المؤسس.
لم يجرؤ الحشد على إصدار صوت واحد، ولا حتى التنفس بصوت عالٍ حتى لا يزعجوه.
لقد شاهده البعض مرات عديدة في الماضي. كان مجرد تمثال عادي بدون أسرار خفية.
قوة السلف المؤسس! تمكن التمثال من إظهار الهالة المهيبة لسلف مؤسس ولكن ليس من نفس النوع الذي سيجده المرء على الكنوز أو الأسلحة. كانت الهالة هنا نقية ولا حدود لها كما لو كان السلف المؤسس هنا شخصيًا!
كانت كل العيون عليه بينما كانت الدموع تنهمر على خديهم.
لم يسلط ضوءه على الشيطان الخالد فحسب، بل على كل المواقع الأخرى.
“بوووم!” اندلع التمثال فجأة مع موجة من ضوء مسببة للعمى. جسيمات من الضوء انتشرت للخارج، يبدو أنها قادرة على تحويل سلسلة الجبال إلى أجزاء.
كان لهذا النظام الخاص بعد مكاني خاص به. كان الضوء من السلف المؤسس متألقًا وسافر عبر الفضاء. لم تعد القوة الفطرية التي تحمي الشيطان الخالد قادرة على احتواء هذا الضوء.
لماذا؟ لأن هذا هو العالم الذي خلقه. لا يمكن أن يتعارض مع رغبته.
“أي سلف مؤسس هذا ؟! كيف يمكن لهذا الوجود القوي أن يكون موجودًا!؟ ” أصبح الأسلاف المؤسسين الآخرون في النسب الخالد مذهولين.
لم يجرؤ الحشد على إصدار صوت واحد، ولا حتى التنفس بصوت عالٍ حتى لا يزعجوه.
بدأوا في النظر إلى مصدر الإشعاع ووجدوا النتيجة مفاجئة.
بدت السماء كما هي دائمًا كما لو لم يحدث شيء. كان التمثال لا يزال مصنوعًا من الحجر وله نفس الوضعية. كل شيء بدا وكأنه حلم.
في هذه الأثناء، كان لي تشي يواجه السلف المؤسس المستيقظ. عاد الاثنان إلى الماضي البعيد، عصر من الأساطير.
نظر لي تشي إلى الخبراء الراكعين دون إظهار أي عاطفة. في الواقع، كان هذا غير مهم بالنسبة له.
مرت الثواني واستمرت مسابقة التحديق. يبدو أن الوقت قد توقف بسبب نقص الحركة من الجميع.
كل شخص آخر في الشيطان الخالد سجد تحت الهالة النقية لسلفهم المؤسس. كانوا غارقين في العواطف، غير قادرين على الكلام. إن قدرتهم على رؤية سلفهم المؤسس كان أعظم شرف.
“قفوا، لا يوجد شيء آخر لتروه هنا، غادروا”. قال لي تشي.
بعد فترة طويلة، سحب لي تشي نظره وهز رأسه: “متشابه للغاية، ولكن لا يزال غير صحيح”.
طاف وجلس على العرش مرة أخرى. تفرق الضوء من السلف المؤسس ببطء وعاد التمثال مرة أخرى.
لم يجرؤ الحشد على إصدار صوت واحد، ولا حتى التنفس بصوت عالٍ حتى لا يزعجوه.
بدت السماء كما هي دائمًا كما لو لم يحدث شيء. كان التمثال لا يزال مصنوعًا من الحجر وله نفس الوضعية. كل شيء بدا وكأنه حلم.
طاف وجلس على العرش مرة أخرى. تفرق الضوء من السلف المؤسس ببطء وعاد التمثال مرة أخرى.
أغلق لي تشي عينيه مرة أخرى، مدركًا أن هذا لم يكن صديقه القديم. تم تحقيق هدفه في المجيء إلى هنا. تم فك عقدة على قلبه. بعد كل ما قيل وفعل، ما زال الرجل العجوز يترك آثاره في هذا العالم.
“هذا هو انجازٌ للعديد من دورات التناسخ.” اختتم سلف مؤسس بنظرة عميقة: “تراكم الحياة تحول إلى مثل هذا التجسيد الواقعية. مثل هذا الداو لا يصدق. ”
لم يكن هذا الكيان في الواقع تمثالًا ولكنه لم يكن الجد الدائم أيضًا. ومع ذلك، لا يزال يمتلك قوته.
أغلق لي تشي عينيه مرة أخرى، مدركًا أن هذا لم يكن صديقه القديم. تم تحقيق هدفه في المجيء إلى هنا. تم فك عقدة على قلبه. بعد كل ما قيل وفعل، ما زال الرجل العجوز يترك آثاره في هذا العالم.
أما بالنسبة لبقية الحاضرين، فقد ظنوا أنه كان سلفهم المؤسس للتو، وأنه لا يزال على قيد الحياة.
أما بالنسبة لبقية الحاضرين، فقد ظنوا أنه كان سلفهم المؤسس للتو، وأنه لا يزال على قيد الحياة.
بدأ لي تشي يطفو ويطير نحو التمثال الضخم أمام النظرات المحيرة.
“نحن نقدم احترامنا لك، السلف العظيم!” استعادت ملكة القاعة ذكاءها وتوجهة نحو لي تشي.
كانت كل العيون عليه بينما كانت الدموع تنهمر على خديهم.
ما أكثر شيء مجدًا أكثر من كسب الاعتراف من قبل الجد الدائم؟ لا شيء.
كانت أول من قدم احترامها. أدرك الخبراء الآخرون في النهاية الأهمية وراء كل ذلك وسجدوا أيضًا.
انتشرت الجسيمات عبر النظام قبل القفز في بقية النسب الخالد.
“تحياتنا، السلف العظيم!” صاحوا باحترام في انسجام.
قوة السلف المؤسس! تمكن التمثال من إظهار الهالة المهيبة لسلف مؤسس ولكن ليس من نفس النوع الذي سيجده المرء على الكنوز أو الأسلحة. كانت الهالة هنا نقية ولا حدود لها كما لو كان السلف المؤسس هنا شخصيًا!
منذ فترة، على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على منعه من الجلوس على هذا العرش، لم يكن البعض مقتنعًا به. كانوا ببساطة يخافون من قوته. لم يعتقدوا أنه يتمتع بمكانة ولم يكن مؤهلاً للجلوس هناك.
ولكن الآن، لم يبق شيء سوى الإعجاب في أذهانهم. لقد اعترفوا أخيرا بوضعه المرموق.
جاء السلف المؤسس نفسه لمقابلة لي تشي في وقت سابق. لم يحصل أي شخص آخر على هذا الشرف لملايين السنين حتى الآن. لم يحصل أي تلميذ على مقابلة مع السلف المؤسس منذ لي تشي. كان هذا الاجتماع مؤشرا على مهاراته وقدرته التي لا تقهر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يجرؤ الحشد على إصدار صوت واحد، ولا حتى التنفس بصوت عالٍ حتى لا يزعجوه.
ما أكثر شيء مجدًا أكثر من كسب الاعتراف من قبل الجد الدائم؟ لا شيء.
أغلق لي تشي عينيه مرة أخرى، مدركًا أن هذا لم يكن صديقه القديم. تم تحقيق هدفه في المجيء إلى هنا. تم فك عقدة على قلبه. بعد كل ما قيل وفعل، ما زال الرجل العجوز يترك آثاره في هذا العالم.
2793 – تجسيد الحياة
كان خالق النظام. كسبُ اعترافه يعني الاعتراف بهذه الأرض. قد يكون لي تشي قادرًا على التحكم في مصدر الداو أيضًا.
جاء السلف المؤسس نفسه لمقابلة لي تشي في وقت سابق. لم يحصل أي شخص آخر على هذا الشرف لملايين السنين حتى الآن. لم يحصل أي تلميذ على مقابلة مع السلف المؤسس منذ لي تشي. كان هذا الاجتماع مؤشرا على مهاراته وقدرته التي لا تقهر.
وبالتالي، كان لدى لي تشي جميع المؤهلات اللازمة – السلطة والمكانة والموافقة.
لم يسلط ضوءه على الشيطان الخالد فحسب، بل على كل المواقع الأخرى.
أصبح ذروة الوجود في الشيطان الخالد في أي وقت من الأوقات على الإطلاق. لم يكن لدى أي شخص آخر سوى التملق له.
أصبح وجه هذا التمثال واضحًا – رجل عجوز متفوق بعيون مليئة بالحكمة، قادر على رؤية كل شيء دفعة واحدة.
نظر لي تشي إلى الخبراء الراكعين دون إظهار أي عاطفة. في الواقع، كان هذا غير مهم بالنسبة له.
“بوووم!” اندلع التمثال فجأة مع موجة من ضوء مسببة للعمى. جسيمات من الضوء انتشرت للخارج، يبدو أنها قادرة على تحويل سلسلة الجبال إلى أجزاء.
“قفوا، لا يوجد شيء آخر لتروه هنا، غادروا”. قال لي تشي.
“قفوا، لا يوجد شيء آخر لتروه هنا، غادروا”. قال لي تشي.
انحنى الخبراء الراكعين رؤوسهم نحوه مرة أخرى قبل أن يتفرقوا بهدوء. كان المكان ممتلئًا بالناس لكن رحيلهم كان صامتًا تمامًا حتى لا يزعجوه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“بوووم!” اندلع التمثال فجأة مع موجة من ضوء مسببة للعمى. جسيمات من الضوء انتشرت للخارج، يبدو أنها قادرة على تحويل سلسلة الجبال إلى أجزاء.
كان خالق النظام. كسبُ اعترافه يعني الاعتراف بهذه الأرض. قد يكون لي تشي قادرًا على التحكم في مصدر الداو أيضًا.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
