عاهل الأسلاف المركزي
2768 – عاهل الأسلاف المركزي
“لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.” علق شخص آخر.
وقفت القديسة وحدقت بشدة في لي تشي. في هذه الأثناء، كان لا يزال نائماً مع وضع سيفه على ركبتيه. لا شيء في العالم بدا أنه يهمه.
كان المتفرجون يركزون على سيفه. لم ينبعث منه وميض ولا هالة سيف. بدا منصاعًا وطبيعيًا جدا مع سيده.
ومع ذلك، أصبح هذا السيف وسيده حاكمًا لكل شيء، مقرر المصير – يمارس الأحكام بقَطْع مائل واحد.
“هل يمكنها إيقاف قَطْع مائل واحد؟” تمتم خبير.
“ربما يمكنها أن تكافح قليلاً.” تردد أحد الأبديين للحظة قبل أن يجيب: “على الرغم من ضعف تدريبها، إلا انها تمكنت من الوصول إلى قوانين الجدارة العليا وربما سلاح الأسلاف. يجب أن يكون لديها طرق للدفاع عن نفسها “.
“اي شخص اخر؟” فتح لي تشي عينيه وسأل بلا مبالاة.
سلوكه العرضي اخنق الآن الجميع. شعروا كما لو كانت هناك يد غير مرئية تجتاح حلقهم بينما كانوا متوترين من أجل القديسة.
بدت مستبدة للغاية في البداية. في الواقع، اعتقد الجميع أن طائفتها ستتمكن بالتأكيد من قتل لي تشي بعد دخوله القصر.
الناس كانوا قلقين عليها أكثر. من الواضح أنها لم تكن منافسة له على الرغم من كونها صاعدة في المستوى التاسع.
*هنا السلف هذا يخاطب لي تشي باحترام*
بدت مستبدة للغاية في البداية. في الواقع، اعتقد الجميع أن طائفتها ستتمكن بالتأكيد من قتل لي تشي بعد دخوله القصر.
من كان يظن أن الواقع سيكون مختلفًا جدًا؟ يبدو أن أولئك الذين لا يستطيعون مغادرة هذا المكان على قيد الحياة هم القديسة ورجالها، وليس لي تشي.
بدا وكأنه جبل ضخم. لم يستطع أحد الوصول إليه للوصول إلى القديسة.
“لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.” علق شخص آخر.
قد لا يتمكن جميع التلاميذ والقديسة والأسلاف من المركزي من مغادرة هذا القصر اليوم.
هذا الشخص قتل الكثير من أفراد طائفتها. لم يكن هناك عودة في هذا العداء الذي لا يمكن التوفيق فيه. كانوا بحاجة إلى تدمير حرس الجبل من أجل الحصول على مكان في النظام. وإلا، ستزول سمعتهم ومكانتهم.
“أنا قادمة.” تحدثت القديسة بتعبير صارم.
الناس كانوا قلقين عليها أكثر. من الواضح أنها لم تكن منافسة له على الرغم من كونها صاعدة في المستوى التاسع.
“لا، يا صغيرتي، أنتِ لست منافسة له. إن المواجهة عقيمة “. هز العاهل رأسه، مدركا نيتها.
أصبحت شخصية مثلها غير ذات أهمية أمامه الآن. بدا أن كلماته هي حكم الحياة والموت.
لقد قتل أبديان بسهولة في وقت سابق، لذلك لم يكن الصاعد شيئًا مقارنة بسيفه.
وقف أمام القديسة بينما كان رداءه يرفرف في مهب الريح، ويبدو وكأنه إله أعلى. كان شعره الرمادي لامعًا كما لو كان خيوط فضية. هذا جعله يبدو أكثر روعة وعظمة.
“هل يمكنها إيقاف قَطْع مائل واحد؟” تمتم خبير.
لم يكونوا ينظرون إليها بازدراء على الإطلاق. كان الأمر فقط أن التفاوت في القوة كان واضحًا جدًا. تذكر أن سلف مزج الفضاء كان أقوى منها بمرات عديدة. حتى أنه حصل على مساعدة من سلف أقوى لكنه لا يزال مات بقَطْع واحد.
*هنا السلف هذا يخاطب لي تشي باحترام*
“أنا قادمة.” تحدثت القديسة بتعبير صارم.
“ربما يمكنها أن تكافح قليلاً.” تردد أحد الأبديين للحظة قبل أن يجيب: “على الرغم من ضعف تدريبها، إلا انها تمكنت من الوصول إلى قوانين الجدارة العليا وربما سلاح الأسلاف. يجب أن يكون لديها طرق للدفاع عن نفسها “.
“لقد تدخلتَ في وقت سابق.” لم يعتقد لي تشي أن وصوله كان مشكلة كبيرة.
*هنا السلف هذا يخاطب لي تشي باحترام*
“بصفتها خليفة الأرض المقدسة المركزية، يجب أن يكون لديها الكثير من الكنوز والمزايا الفريدة. ومع ذلك، لا يزال هذا لا يكفي بالنسبة لها للبقاء على قيد الحياة.” اعتقد الأبدي والحشد كذلك.
أدرك أن طائفتهم ركلوا صفيحة حديدية. مات الآلاف من التلاميذ من أجل لا شيء اليوم. لم يستطع التراجع وكان بحاجة إلى طلب إجابة من لي تشي.
“العالم مليء بالمفاجآت، هذا ليس بالأمر الكبير.” ابتسم لي تشي.
“أنتِ؟ سوف تموتين بعد قَطْع واحد. ” نظر لي تشي في وجهها وضحك.
أصبحت شخصية مثلها غير ذات أهمية أمامه الآن. بدا أن كلماته هي حكم الحياة والموت.
كان الملك تحت ضغط كبير. أدرك فجأة أنه ليست لديه فرصة لوقف لي تشي.
لسوء الحظ، بغض النظر عن اشتقاق الداو في عينيه، لم يتمكن من رؤية دليل واحد حول هوية لي تشي. لقد ضرب دماغه ولم يتمكن من ربط لي تشي بأي سلف مشهور من حرس الجبل أيضًا.
“سنكتشف ذلك قريبا بما فيه الكفاية.” تحدثت ببرود واستعدت للموت.
لقد عبرت عن تعبير جاد وبدأت في السير على الدرجات، مدركة تمامًا أن هذا هو طريق لا عودة فيه.
“منذ متى لدى حرس الجبل سلف مثلك؟” أصبحت عيناه متألقتين، ويبدو أنهما يعودان إلى نهر الزمن من أجل فهم لي تشي.
هذا الشخص قتل الكثير من أفراد طائفتها. لم يكن هناك عودة في هذا العداء الذي لا يمكن التوفيق فيه. كانوا بحاجة إلى تدمير حرس الجبل من أجل الحصول على مكان في النظام. وإلا، ستزول سمعتهم ومكانتهم.
“لا، يا صغيرتي، أنتِ لست منافسة له. إن المواجهة عقيمة “. هز العاهل رأسه، مدركا نيتها.
وباعتبارها القديسة المركزية والملكة المستقبلية للثماني ثلاثيات، لم تستطع التراجع أو تخفض رأسها أمام لي تشي.
“لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.” علق شخص آخر.
“منذ متى لدى حرس الجبل سلف مثلك؟” أصبحت عيناه متألقتين، ويبدو أنهما يعودان إلى نهر الزمن من أجل فهم لي تشي.
كانت مسؤولة عن مجد القوتين العظيمتين. كانت تفضل الموت قبل أن تفعل أي شيء يمكن أن يضر بسمعة طوائفها.
وباعتبارها القديسة المركزية والملكة المستقبلية للثماني ثلاثيات، لم تستطع التراجع أو تخفض رأسها أمام لي تشي.
“العالم مليء بالمفاجآت، هذا ليس بالأمر الكبير.” ابتسم لي تشي.
لقد عبرت عن تعبير جاد وبدأت في السير على الدرجات، مدركة تمامًا أن هذا هو طريق لا عودة فيه.
بدت مستبدة للغاية في البداية. في الواقع، اعتقد الجميع أن طائفتها ستتمكن بالتأكيد من قتل لي تشي بعد دخوله القصر.
“سوف آخذ هذا القَطْع المائل”. نظرت إليه بعد أن وصلت إلى القاعدة، جاهزة للقتال.
“بوووم!” نزل طرف ثالث من السماء وقاطع المعركة بين الاثنين.
“سنكتشف ذلك قريبا بما فيه الكفاية.” تحدثت ببرود واستعدت للموت.
وقف أمام القديسة بينما كان رداءه يرفرف في مهب الريح، ويبدو وكأنه إله أعلى. كان شعره الرمادي لامعًا كما لو كان خيوط فضية. هذا جعله يبدو أكثر روعة وعظمة.
سلوكه العرضي اخنق الآن الجميع. شعروا كما لو كانت هناك يد غير مرئية تجتاح حلقهم بينما كانوا متوترين من أجل القديسة.
“سنكتشف ذلك قريبا بما فيه الكفاية.” تحدثت ببرود واستعدت للموت.
وقفت القديسة وحدقت بشدة في لي تشي. في هذه الأثناء، كان لا يزال نائماً مع وضع سيفه على ركبتيه. لا شيء في العالم بدا أنه يهمه.
بدا وكأنه جبل ضخم. لم يستطع أحد الوصول إليه للوصول إلى القديسة.
“بصفتها خليفة الأرض المقدسة المركزية، يجب أن يكون لديها الكثير من الكنوز والمزايا الفريدة. ومع ذلك، لا يزال هذا لا يكفي بالنسبة لها للبقاء على قيد الحياة.” اعتقد الأبدي والحشد كذلك.
“عاهل الأسلاف!” صاحت القديسة في دهشة.
“أنتَ غير مؤهل لإيقاف سيفي.” ابتسم لي تشي.
“عاهل الأسلاف!” صاحت القديسة في دهشة.
“عاهل الأسلاف المركزي.” قال سلف مذهل: “حسنًا، هذا أحد أقوى الأسلاف من المركزي. لقد كان بالفعل أبدي أرجواني منذ الجيل السابق، وهو عبقري عظيم في ذلك الوقت أيضًا. ”
وباعتبارها القديسة المركزية والملكة المستقبلية للثماني ثلاثيات، لم تستطع التراجع أو تخفض رأسها أمام لي تشي.
لقد سمع العديد من الأبديين عن هذا السلف. لم يتوقعوا رؤيته اليوم.
“لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.” علق شخص آخر.
“لقد تدخلتَ في وقت سابق.” لم يعتقد لي تشي أن وصوله كان مشكلة كبيرة.
ضاقت عيون الملك. لم يهتم خصمه على الإطلاق على الرغم من معرفة مستوى قوته. كان هذا إشارة إلى قوة الرجل الحقيقية.
وقفت القديسة وحدقت بشدة في لي تشي. في هذه الأثناء، كان لا يزال نائماً مع وضع سيفه على ركبتيه. لا شيء في العالم بدا أنه يهمه.
أدرك أن طائفتهم ركلوا صفيحة حديدية. مات الآلاف من التلاميذ من أجل لا شيء اليوم. لم يستطع التراجع وكان بحاجة إلى طلب إجابة من لي تشي.
لم يكونوا ينظرون إليها بازدراء على الإطلاق. كان الأمر فقط أن التفاوت في القوة كان واضحًا جدًا. تذكر أن سلف مزج الفضاء كان أقوى منها بمرات عديدة. حتى أنه حصل على مساعدة من سلف أقوى لكنه لا يزال مات بقَطْع واحد.
“منذ متى لدى حرس الجبل سلف مثلك؟” أصبحت عيناه متألقتين، ويبدو أنهما يعودان إلى نهر الزمن من أجل فهم لي تشي.
*هنا السلف هذا يخاطب لي تشي باحترام*
“لقد تدخلتَ في وقت سابق.” لم يعتقد لي تشي أن وصوله كان مشكلة كبيرة.
لسوء الحظ، بغض النظر عن اشتقاق الداو في عينيه، لم يتمكن من رؤية دليل واحد حول هوية لي تشي. لقد ضرب دماغه ولم يتمكن من ربط لي تشي بأي سلف مشهور من حرس الجبل أيضًا.
أنتج حرس الجبل العديد من الأسلاف الأقوياء من قبل ولكن هذا الشخص لم يشبه أيًا منهم.
“لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.” علق شخص آخر.
أصبحت شخصية مثلها غير ذات أهمية أمامه الآن. بدا أن كلماته هي حكم الحياة والموت.
“العالم مليء بالمفاجآت، هذا ليس بالأمر الكبير.” ابتسم لي تشي.
“عاهل الأسلاف، سأذهب أولاً.” قالت القديسة بنبرة ثقيلة.
“اي شخص اخر؟” فتح لي تشي عينيه وسأل بلا مبالاة.
“جيد جدا، سأقبل القَطْع المائل”. حزم العاهل عقله.
بدا وكأنه جبل ضخم. لم يستطع أحد الوصول إليه للوصول إلى القديسة.
قد لا يتمكن جميع التلاميذ والقديسة والأسلاف من المركزي من مغادرة هذا القصر اليوم.
أنتج حرس الجبل العديد من الأسلاف الأقوياء من قبل ولكن هذا الشخص لم يشبه أيًا منهم.
كان المتفرجون يركزون على سيفه. لم ينبعث منه وميض ولا هالة سيف. بدا منصاعًا وطبيعيًا جدا مع سيده.
“بوووم!” أُطلقت قصوره الاثني عشر في السماء وتحولت إلى داو كبير بسيط ولكنه نقي. كان هذا على مستوى بحث زمني.
الناس كانوا قلقين عليها أكثر. من الواضح أنها لم تكن منافسة له على الرغم من كونها صاعدة في المستوى التاسع.
سلوكه العرضي اخنق الآن الجميع. شعروا كما لو كانت هناك يد غير مرئية تجتاح حلقهم بينما كانوا متوترين من أجل القديسة.
بدا أنه يقف على نهر الزمن ويمكن أن يصل إلى أي عصر يريده.
“إن الأبدي الأرجواني هو بالفعل قوي جدًا.” أصبح أحد الأبديين الآخرين حسودًا بعد أن نشط قوته.
ضاقت عيون الملك. لم يهتم خصمه على الإطلاق على الرغم من معرفة مستوى قوته. كان هذا إشارة إلى قوة الرجل الحقيقية.
“أنتَ غير مؤهل لإيقاف سيفي.” ابتسم لي تشي.
“العالم مليء بالمفاجآت، هذا ليس بالأمر الكبير.” ابتسم لي تشي.
كان الملك تحت ضغط كبير. أدرك فجأة أنه ليست لديه فرصة لوقف لي تشي.
“عاهل الأسلاف، سأذهب أولاً.” قالت القديسة بنبرة ثقيلة.
“إن الأبدي الأرجواني هو بالفعل قوي جدًا.” أصبح أحد الأبديين الآخرين حسودًا بعد أن نشط قوته.
“لا، يا صغيرتي، أنتِ لست منافسة له. إن المواجهة عقيمة “. هز العاهل رأسه، مدركا نيتها.
لم يكونوا ينظرون إليها بازدراء على الإطلاق. كان الأمر فقط أن التفاوت في القوة كان واضحًا جدًا. تذكر أن سلف مزج الفضاء كان أقوى منها بمرات عديدة. حتى أنه حصل على مساعدة من سلف أقوى لكنه لا يزال مات بقَطْع واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
