نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1071

عبور الثمانى .

عبور الثمانى .

1071- عبور الثمانى .

ولكن ، كان أساس لين مينغ متينًا وكان لديه مصدر قوة من ملك أشورا يدعمه. بالإضافة إلى ذلك ، مع مو إيفرسنو كحارس ، لم تكن هناك أي مشكلة على الإطلاق. سيجد الفنان القتالي الطبيعي مزدوج الجسم والطاقة أن عبور كل مرحلة من مراحل تدمير الحياة يمثل عقبة هائلة مثل الحياة أو الموت. إذا كانت مواهبهم أو مواردهم أو فرصهم المحظوظة مفقودة ، فسوف يموتون بشكل مباشر أثناء تدمير الحياة.

. . .

كانت عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة هذه المرة بطيئة للغاية. تم تحطيم جسده ودانتيان وروحه بشكل أكثر شمولاً. كان هذا بسبب قوانين العالم الغامض. يمكن القول أن روح لين مينغ كانت تشهد معمودية مستمرة.

. . .

في هذا الوقت سقط لين مينغ في غيبوبة. بدلا من ذلك ، لم يكن بالضبط غيبوبة ، ولكن حالة نائمة حيث سقط فاقدًا للوعي تمامًا. عندما دخلت كل خليه في جسده في حالة سبات. في هذه الحالة ، جسد لين مينغ وخطوط الطول والعظام والأعضاء ، كلهم ​​كانوا يعانون من تغيرات تهتز الأرض!

. . .

عندما عبر لين مينغ الثمانى ، دون أي مفاجأة على الإطلاق ، ظهرت ظاهرة سحابة طاقة الأصل مرة أخرى!

مر الوقت ببطء. استمر لين مينغ في المعاناة المؤلمة لمدة ساعة كاملة. هذا الألم ببساطة لا يمكن وصفه بالكلمات. كانت كل قطعة من لحمه و نقطه دمه يتم طحنها بواسطة دم التنين. كان هذا أكثر إيلاما من تحميصها في جحيم اللهب. احترق جسده مباشرة من الداخل إلى الخارج.

بعد بضع ساعات ، بدأت خطوط الطول المكسورة لـ لين مينغ في الإصلاح ببطء معًا. بعد غسل نخاعه وتبديل دمه ، كانت هناك إصابات لا حصر لها في جسد لين مينغ. ولكن تحت الخصائص التجديدية لجسم لين مينغ ، التئمت كل هذه الجروح. لن يستغرق الأمر سوى ساعة أو ساعتين أخرى حتى يتعافى لين مينغ تمامًا.

وفي هذا الوقت ، بدأ نخاع التنين فى إظهار آثاره الخارقة. كجزء من نخاع التنين المندمج بجسم لين مينغ ، بدأ في إظهار قدراته التجديدية القوية.

في الواقع ، كانت العوالم الصوفية للعالم الإلهى أكبر بكثير مما تخيله معظم الناس. يمكن تسمية كل عالم صوفي بكونه البعد المنفصل. مع 3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي ومليارات العوالم من العوالم الدنيا ، كانت هناك قوانين مختلفة في كل مكان. احتوى كل عالم على ألغاز لانهائية وأزمنة فضاء مختلفة لا حصر لها. كان عالم وحش الإله الغامض واحدًا فقط من هؤلاء.

بدأت بعض خطوط الطول الممزقة والأعضاء الممزقة للين مينغ في التجدد ببطء. عندما فعلوا ، شعر بحكة جسده بالكامل. ولكن قبل أن تلتئم هذه الجروح تمامًا ، فإنها ستتمزق مجدداً . كان هذا التمزيق المؤلم مع الحكة التي لا تطاق شعورًا يجعل المرء يتمنى الموت.

بهذا ، كان لنخاع التنين الموجود داخل عظم التنين الأعلى اختلافًا جوهريًا عن دم نخاع التنين الذي كانت تمتلكه عشيرة التنين القديمة. كان دم نخاع التنين مجرد دم من نخاع التنين. بمجرد زرعها في جسم الإنسان ، يمكنه فقط تحويل سلالة الدم. هذا النوع من التحول لا يمكن مقارنته بنخاع التنين الكامل. مع زرع نخاع التنين ، كان ذلك تحولًا حقيقيًا للنخاع. سيتغير نخاع الفرد أيضًا ، وهذا يعادل تغيير أساس دم المرء. سيجعل دم المرء أكثر شبهاً بدم التنين.

تم خلط كل من دم وعرق لين مينغ معًا في بركة قرمزية على الأرض. فقد لين مينغ أكثر من 80٪ من دمه. كان الإنسان العادي سيموت إلى درجة أنه لم يعد قادرًا على الموت. حتى لو كان فنانًا قتاليا ، فإن فقدان الكثير من الدم سيبدأ في التأثير على مصدر حياتهم. ولكن ، كان لدى لين مينغ نخاع تنين في جسده ، وكان نخاع التنين هذا يندمج ببطء في نخاع لين مينغ ويبدأ في استبداله. الآن ، الدم الذي أخرجه لم يعد دمًا عاديًا ، بل دم كان قريبًا من دم تنين!

وفي هذه اللحظة ، بدأ جسد لين مينغ في الإصلاح حقًا. فوق مسكن الكهف الخفي ، مع تصفيق الرعد ، تم تحريك كل طاقة مصدر السماء والأرض. تم تحريك الطاقة الأصلية من السماء والأرض لعدة مئات من الأميال حولها ، لتشكيل دوامة ضخمة!

كان هذا حقًا غسل النخاع وجلب دماء جديدة. كان يستبدل دمه بدم التنين!

تنهدت مو إيفرسنو. لم يكن لديها مثل هذه الفرصة المحظوظة في الماضي ، لكن الآن لين مينغ فعل . إذا استمر هذا ، فسيبدأ لين مينغ في تراكم المزيد والمزيد من التفوق. ستصل إنجازاته المستقبلية إلى درجة مرعبة.

بهذا ، كان لنخاع التنين الموجود داخل عظم التنين الأعلى اختلافًا جوهريًا عن دم نخاع التنين الذي كانت تمتلكه عشيرة التنين القديمة. كان دم نخاع التنين مجرد دم من نخاع التنين. بمجرد زرعها في جسم الإنسان ، يمكنه فقط تحويل سلالة الدم. هذا النوع من التحول لا يمكن مقارنته بنخاع التنين الكامل. مع زرع نخاع التنين ، كان ذلك تحولًا حقيقيًا للنخاع. سيتغير نخاع الفرد أيضًا ، وهذا يعادل تغيير أساس دم المرء. سيجعل دم المرء أكثر شبهاً بدم التنين.

بعد ذلك ، بدأت خطوط الطول والأوعية الدموية للين مينغ في التحطيم. تضخمت كميات هائلة من الطاقة بداخله كما لو أنه سينفجر في أي لحظة.

واصلت مو إيفرسنو الوقوف بجانب لين مينغ. وقع كل تغيير في جسد لين مينغ في عينيها. كلما تسربت بعض دماء طائر العنقاء مع الدم العادي ، كانت ستلقي بختم وتحبس دم العنقاء هذا في جسده.

في الحقيقة ، كان لين مينغ قادرًا منذ فترة طويلة على عبور الثمانى ، لكنه كان يقمع من قوته لأنه كان يرغب في فهم القوانين بشكل أفضل. إذا فعل ذلك ، فعندما يعبر التساعي سيكون قادرًا على الحصول على معمودية أكبر للداو السماوي والحصول على ميزة أكثر أهمية من ذلك. ولكن الآن ، مع دخول جسده في حالة سبات وعدم وجود وعي باقٍ في بحره الروحي ، فإنه أصبح بشكل طبيعي غير قادر على كبت الطاقة في جسده. وهكذا ، بدأ بشكل عفوي في عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. كان هذا بسبب قوانين الداو السماوي .

كان هذا ما يسمى باتحاد التنين والعنقاء. نخاع التنين الممتص حديثًا لم يتعارض مع دم العنقاء في جسد لين مينغ على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، اندمجوا معًا بشكل مثالي وحتى استفادوا من بعضهم البعض. في نطاق حواس مو إيفرسنو ، استطاعت أن ترى أن لين مينغ قد تغير تمامًا. بدأ الدم في الأوعية الدموية للين مينغ يلمع بضوء ساطع. إذا أخذ أحدهم قطرة من دم لين مينغ إلى غرفة مظلمة تمامًا ، فسيكون قادرًا على رؤية دمه ينبعث منه بريق ذهبي فاتح ، على غرار لؤلؤة الليل الساطعة.

كان هذا ما يسمى باتحاد التنين والعنقاء. نخاع التنين الممتص حديثًا لم يتعارض مع دم العنقاء في جسد لين مينغ على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، اندمجوا معًا بشكل مثالي وحتى استفادوا من بعضهم البعض. في نطاق حواس مو إيفرسنو ، استطاعت أن ترى أن لين مينغ قد تغير تمامًا. بدأ الدم في الأوعية الدموية للين مينغ يلمع بضوء ساطع. إذا أخذ أحدهم قطرة من دم لين مينغ إلى غرفة مظلمة تمامًا ، فسيكون قادرًا على رؤية دمه ينبعث منه بريق ذهبي فاتح ، على غرار لؤلؤة الليل الساطعة.

في هذه الخطوة ، عرفت مو إيفرسنو أن تحول لين مينغ قد اكتمل تمامًا. عندها أنها أطلقت نفسًا خفيفًا. لمدة ساعة كاملة ، كانت تمشط حواسها من خلال كل شبر من لحم ودم لين مينغ ، وشعرت بكل تغيير يحدث. لم تكن هذه عملية سهلة على الإطلاق.

1071- عبور الثمانى .

“هذه حقًا فرصة محظوظه غير عادية . في الماضي ، إذا كانت أرضي المقدسة تحتوي على مثل النخاع التنين هذا ، فإن إصابات جدي ستشفى. إذا كان قادرًا على العيش لفترة أطول ، فسأكون قادره على اقتحام عالم ملك العالم. في ذلك الوقت ، كنت لأكون بطبيعة الحال قد توليت منصب حاكم الأراضي المقدسة . ربما أصبح ملك عالم الريشة الخضراء وأنقذ أرض الريشه الخضراء المقدسة من الانهيار “

نظرًا لأن مو إيفرسنو رأت أن الكمية المحدودة من الطاقة داخل الحلقة تم امتصاصها تمامًا بواسطة لين مينغ ، فقد شكلت بسرعة العديد من الأختام وضربتها في جسده ، وفتحت الطاقة داخل الحبه التي ابتلعها .

تنهدت مو إيفرسنو. لم يكن لديها مثل هذه الفرصة المحظوظة في الماضي ، لكن الآن لين مينغ فعل . إذا استمر هذا ، فسيبدأ لين مينغ في تراكم المزيد والمزيد من التفوق. ستصل إنجازاته المستقبلية إلى درجة مرعبة.

تم خلط كل من دم وعرق لين مينغ معًا في بركة قرمزية على الأرض. فقد لين مينغ أكثر من 80٪ من دمه. كان الإنسان العادي سيموت إلى درجة أنه لم يعد قادرًا على الموت. حتى لو كان فنانًا قتاليا ، فإن فقدان الكثير من الدم سيبدأ في التأثير على مصدر حياتهم. ولكن ، كان لدى لين مينغ نخاع تنين في جسده ، وكان نخاع التنين هذا يندمج ببطء في نخاع لين مينغ ويبدأ في استبداله. الآن ، الدم الذي أخرجه لم يعد دمًا عاديًا ، بل دم كان قريبًا من دم تنين!

في هذا الوقت سقط لين مينغ في غيبوبة. بدلا من ذلك ، لم يكن بالضبط غيبوبة ، ولكن حالة نائمة حيث سقط فاقدًا للوعي تمامًا. عندما دخلت كل خليه في جسده في حالة سبات. في هذه الحالة ، جسد لين مينغ وخطوط الطول والعظام والأعضاء ، كلهم ​​كانوا يعانون من تغيرات تهتز الأرض!

وفي هذه اللحظة حدث تغيير مفاجئ. بدأت كل طاقة مصدر السماء والأرض في الارتفاع نحو لين مينغ. توسعت الطاقة داخل جسده بسرعة ، وتمزق الجلد المتجدد مرة أخرى. ظهرت شقوق عميقة ومروعة في جسده ، مما تسبب في تشقق لحمه وتساقط الدم.

كان هذا تغييرًا على المستوى الخلوي. يتدفق دم التنين الآن عبر عروق لين مينغ ، وكان الدم هو ما يحمل الطاقة لتغذية الخلايا في جميع أنحاء الجسم. للحصول على جسم يتغذى بدم التنين ، كانت التأثيرات مختلفة بالطبع!

مر الوقت ببطء. استمر لين مينغ في المعاناة المؤلمة لمدة ساعة كاملة. هذا الألم ببساطة لا يمكن وصفه بالكلمات. كانت كل قطعة من لحمه و نقطه دمه يتم طحنها بواسطة دم التنين. كان هذا أكثر إيلاما من تحميصها في جحيم اللهب. احترق جسده مباشرة من الداخل إلى الخارج.

ببطء ، أصبحت خلايا لين مينغ أكثر كثافة وأصبح الاتصال بينها أكثر صلابة. كل خصلة من جسد لين مينغ يمكن أن تتحمل قوة تمزق تبلغ مليون جين!

مر الوقت ببطء. استمر لين مينغ في المعاناة المؤلمة لمدة ساعة كاملة. هذا الألم ببساطة لا يمكن وصفه بالكلمات. كانت كل قطعة من لحمه و نقطه دمه يتم طحنها بواسطة دم التنين. كان هذا أكثر إيلاما من تحميصها في جحيم اللهب. احترق جسده مباشرة من الداخل إلى الخارج.

مع تغير جسم لين مينغ ، سقطت أظافره حتى تظهر أظافر جديدة. تتألق هذه الجديدة مثل الكريستال ويبدو أنها ناعمة ولامعة مثل بتلات اليشم. يمكن أن يطلق عليهم حتى الكمال.

عندما عبر لين مينغ الثمانى ، دون أي مفاجأة على الإطلاق ، ظهرت ظاهرة سحابة طاقة الأصل مرة أخرى!

بعد بضع ساعات ، بدأت خطوط الطول المكسورة لـ لين مينغ في الإصلاح ببطء معًا. بعد غسل نخاعه وتبديل دمه ، كانت هناك إصابات لا حصر لها في جسد لين مينغ. ولكن تحت الخصائص التجديدية لجسم لين مينغ ، التئمت كل هذه الجروح. لن يستغرق الأمر سوى ساعة أو ساعتين أخرى حتى يتعافى لين مينغ تمامًا.

وفي هذا الوقت ، بدأ نخاع التنين فى إظهار آثاره الخارقة. كجزء من نخاع التنين المندمج بجسم لين مينغ ، بدأ في إظهار قدراته التجديدية القوية.

وفي هذه اللحظة حدث تغيير مفاجئ. بدأت كل طاقة مصدر السماء والأرض في الارتفاع نحو لين مينغ. توسعت الطاقة داخل جسده بسرعة ، وتمزق الجلد المتجدد مرة أخرى. ظهرت شقوق عميقة ومروعة في جسده ، مما تسبب في تشقق لحمه وتساقط الدم.

بدأت بعض خطوط الطول الممزقة والأعضاء الممزقة للين مينغ في التجدد ببطء. عندما فعلوا ، شعر بحكة جسده بالكامل. ولكن قبل أن تلتئم هذه الجروح تمامًا ، فإنها ستتمزق مجدداً . كان هذا التمزيق المؤلم مع الحكة التي لا تطاق شعورًا يجعل المرء يتمنى الموت.

بعد ذلك ، بدأت خطوط الطول والأوعية الدموية للين مينغ في التحطيم. تضخمت كميات هائلة من الطاقة بداخله كما لو أنه سينفجر في أي لحظة.

منذ البداية عندما ابتلع لين مينغ الحبة ، كان قد امتص فقط نخاع التنين. كانت مصدر طاقة ملك أشورا لا يزال مختوم. كان هذا لأن مو إيفرسنو قد اعتبرت كمية الطاقة التي يمكن أن يتحملها لين مينغ. كان استيعاب الكثير من نخاع التنين بالفعل على حافة حدوده. إذا كان قد امتص طاقة مصدر ملك أشورا خلال ذلك ، فإن جسده قد ينفجر إلى رماد.

تجعدت مو إيفرسنو حاجبيها لأنها رأت هذه الفرصة المفاجئة. “إنه في الواقع يعبر الثماني في مثل هذا الوقت ، مم. اذا كان يقمع تدريبه طوال هذا الوقت. “

عادةً ، لن تواجه شخصية موهوبة للغاية مثل لين مينغ أي مخاطر عند عبور الثمانى . لكنه قام بتدريب مزدوج ، وبالتالي كان جسمه قاسياً للغاية. سيواجه طبقات متعددة من المقاومة في عبور الثمانى.

في الحقيقة ، كان لين مينغ قادرًا منذ فترة طويلة على عبور الثمانى ، لكنه كان يقمع من قوته لأنه كان يرغب في فهم القوانين بشكل أفضل. إذا فعل ذلك ، فعندما يعبر التساعي سيكون قادرًا على الحصول على معمودية أكبر للداو السماوي والحصول على ميزة أكثر أهمية من ذلك. ولكن الآن ، مع دخول جسده في حالة سبات وعدم وجود وعي باقٍ في بحره الروحي ، فإنه أصبح بشكل طبيعي غير قادر على كبت الطاقة في جسده. وهكذا ، بدأ بشكل عفوي في عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. كان هذا بسبب قوانين الداو السماوي .

في هذا الوقت سقط لين مينغ في غيبوبة. بدلا من ذلك ، لم يكن بالضبط غيبوبة ، ولكن حالة نائمة حيث سقط فاقدًا للوعي تمامًا. عندما دخلت كل خليه في جسده في حالة سبات. في هذه الحالة ، جسد لين مينغ وخطوط الطول والعظام والأعضاء ، كلهم ​​كانوا يعانون من تغيرات تهتز الأرض!

نظرًا لأن مو إيفرسنو رأت أن الكمية المحدودة من الطاقة داخل الحلقة تم امتصاصها تمامًا بواسطة لين مينغ ، فقد شكلت بسرعة العديد من الأختام وضربتها في جسده ، وفتحت الطاقة داخل الحبه التي ابتلعها .

كان هذا ما يسمى باتحاد التنين والعنقاء. نخاع التنين الممتص حديثًا لم يتعارض مع دم العنقاء في جسد لين مينغ على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، اندمجوا معًا بشكل مثالي وحتى استفادوا من بعضهم البعض. في نطاق حواس مو إيفرسنو ، استطاعت أن ترى أن لين مينغ قد تغير تمامًا. بدأ الدم في الأوعية الدموية للين مينغ يلمع بضوء ساطع. إذا أخذ أحدهم قطرة من دم لين مينغ إلى غرفة مظلمة تمامًا ، فسيكون قادرًا على رؤية دمه ينبعث منه بريق ذهبي فاتح ، على غرار لؤلؤة الليل الساطعة.

عندما قامت مو إيفرسنو بصقل ملك أشورا ، كانت قد أغلقت كل مصدر طاقة ملك أشورا في الحبة. أما بالنسبة لنخاع التنين ، فقد شكل التنين الأزرق الذي لف حول الخرزة.

. . .

منذ البداية عندما ابتلع لين مينغ الحبة ، كان قد امتص فقط نخاع التنين. كانت مصدر طاقة ملك أشورا لا يزال مختوم. كان هذا لأن مو إيفرسنو قد اعتبرت كمية الطاقة التي يمكن أن يتحملها لين مينغ. كان استيعاب الكثير من نخاع التنين بالفعل على حافة حدوده. إذا كان قد امتص طاقة مصدر ملك أشورا خلال ذلك ، فإن جسده قد ينفجر إلى رماد.

ومع ذلك ، منذ البداية وحتى الآن عندما كان يعبر المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، كان لين مينغ قد استهلك كل أنواع المواد السماوية ، وجمع كل أنواع فرص الحظ النادرة ، واستعار حتى قوة الرعد واللهب . للوصول إلى هذه النقطة. فقط هذا وحده من شأنه أن يتسبب في تراجع جميع عباقرة العالم الإلهي تقريبًا في خوف من اختيار طريق الجسم و الطاقة. بعد كل شيء ، كان لدى الشخص وقت وطاقة محدودة. إذا كان الأمر كذلك ، فربما يكون من الأفضل قضاء كل هذا الوقت في التأمل في القوانين حتى يتمكنوا من تجربة معمودية أكبر للقوانين خلال فترة التساعى .

ولكن الآن بعد أن قام لين مينغ بدمج نخاع التنين تمامًا في جسده وبدأ في عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، كان هذا بطبيعة الحال أفضل وقت لإطلاق الطاقة داخل الحبة.

“لقد انتهت للتو فرصة واحدة محظوظة والآن أتت فرصة أخرى. هذه هي القوة الإجمالية لمصدر ملك أشورا ، ولكنها تُستخدم من أجلك لعبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة “.

“لقد انتهت للتو فرصة واحدة محظوظة والآن أتت فرصة أخرى. هذه هي القوة الإجمالية لمصدر ملك أشورا ، ولكنها تُستخدم من أجلك لعبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة “.

واصلت مو إيفرسنو الوقوف بجانب لين مينغ. وقع كل تغيير في جسد لين مينغ في عينيها. كلما تسربت بعض دماء طائر العنقاء مع الدم العادي ، كانت ستلقي بختم وتحبس دم العنقاء هذا في جسده.

على الرغم من وجود عدد لا يحصى من العوالم الغامضة المنتشرة في جميع أنحاء العالم الإلهي ، إلا أنه كانت هناك حواجز طاقة كبيرة تمنع الدخول إلى العديد منها. الأقوياء لم يتمكنوا من الذهاب ، والضعيف لم يكونوا بالتأكيد خصم لقوة مثل ملك أشورا. احتوت طاقة مصدر ملك أشورا على القوانين الخاصة لعالم وحش الإله الغامض ، وستكون قادرة على تعويض فهم لين مينغ للقوانين بدرجة كبيرة للغاية.

. . .

في الواقع ، كانت العوالم الصوفية للعالم الإلهى أكبر بكثير مما تخيله معظم الناس. يمكن تسمية كل عالم صوفي بكونه البعد المنفصل. مع 3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي ومليارات العوالم من العوالم الدنيا ، كانت هناك قوانين مختلفة في كل مكان. احتوى كل عالم على ألغاز لانهائية وأزمنة فضاء مختلفة لا حصر لها. كان عالم وحش الإله الغامض واحدًا فقط من هؤلاء.

بهذا ، كان لنخاع التنين الموجود داخل عظم التنين الأعلى اختلافًا جوهريًا عن دم نخاع التنين الذي كانت تمتلكه عشيرة التنين القديمة. كان دم نخاع التنين مجرد دم من نخاع التنين. بمجرد زرعها في جسم الإنسان ، يمكنه فقط تحويل سلالة الدم. هذا النوع من التحول لا يمكن مقارنته بنخاع التنين الكامل. مع زرع نخاع التنين ، كان ذلك تحولًا حقيقيًا للنخاع. سيتغير نخاع الفرد أيضًا ، وهذا يعادل تغيير أساس دم المرء. سيجعل دم المرء أكثر شبهاً بدم التنين.

بوووم!

عندما تم فك الختم ، لمع جسد لين مينغ كما لو ظهرت شمس بداخله. اندلعت طاقة نقية تمامًا ، وهاجمت جسده بوحشية.

عندما تم فك الختم ، لمع جسد لين مينغ كما لو ظهرت شمس بداخله. اندلعت طاقة نقية تمامًا ، وهاجمت جسده بوحشية.

في اللحظة التي اندلعت فيها الطاقة ، تحلل جسد لين مينغ المادي تمامًا كما انهار لحمه!

في تلك اللحظة ، بدأ لين مينغ رسميًا بمهاجمة المرحلة الثامنة من تدمير الحياة!

في تلك اللحظة ، بدأ لين مينغ رسميًا بمهاجمة المرحلة الثامنة من تدمير الحياة!

ولكن الآن بعد أن قام لين مينغ بدمج نخاع التنين تمامًا في جسده وبدأ في عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، كان هذا بطبيعة الحال أفضل وقت لإطلاق الطاقة داخل الحبة.

في الماضي عندما كان لين مينغ في قارة إنسكاب السماء ، بسبب القيود المفروضة على آفاق الفرد بسبب عدم كفاية الموارد والميراث ، كان الثمانى رمزًا لشخصية عليا يمكن تذكرها عبر التاريخ. والآن ، دخل لين مينغ أخيرًا في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة.

. . .

أصبحت أشعة الضوء مشرقة بشكل متزايد. بدأ جلد لين مينغ وأعضائه وعضلاته ، كل شيء يتحلل إلى أصغر الجسيمات. حتى دانتيان انكسر وانفصل الجوهر الدوار للثقب الأسود. ثم بدأت روحه أيضًا تتحلل.

وفي هذه اللحظة ، بدأ جسد لين مينغ في الإصلاح حقًا. فوق مسكن الكهف الخفي ، مع تصفيق الرعد ، تم تحريك كل طاقة مصدر السماء والأرض. تم تحريك الطاقة الأصلية من السماء والأرض لعدة مئات من الأميال حولها ، لتشكيل دوامة ضخمة!

في المراحل السابعة والثامنة والتاسعة من تدمير الحياة ، ينهار جسم الإنسان ، ويتحطم الجوهر الدوار ، وحتى الروح ستذوب. كان هذا ما يسمى كسر وإصلاح جوهر الفنان القتالي وطاقته وإلهيته.

كانت عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة هذه المرة بطيئة للغاية. تم تحطيم جسده ودانتيان وروحه بشكل أكثر شمولاً. كان هذا بسبب قوانين العالم الغامض. يمكن القول أن روح لين مينغ كانت تشهد معمودية مستمرة.

عادةً ، لن تواجه شخصية موهوبة للغاية مثل لين مينغ أي مخاطر عند عبور الثمانى . لكنه قام بتدريب مزدوج ، وبالتالي كان جسمه قاسياً للغاية. سيواجه طبقات متعددة من المقاومة في عبور الثمانى.

تم خلط كل من دم وعرق لين مينغ معًا في بركة قرمزية على الأرض. فقد لين مينغ أكثر من 80٪ من دمه. كان الإنسان العادي سيموت إلى درجة أنه لم يعد قادرًا على الموت. حتى لو كان فنانًا قتاليا ، فإن فقدان الكثير من الدم سيبدأ في التأثير على مصدر حياتهم. ولكن ، كان لدى لين مينغ نخاع تنين في جسده ، وكان نخاع التنين هذا يندمج ببطء في نخاع لين مينغ ويبدأ في استبداله. الآن ، الدم الذي أخرجه لم يعد دمًا عاديًا ، بل دم كان قريبًا من دم تنين!

ولكن ، كان أساس لين مينغ متينًا وكان لديه مصدر قوة من ملك أشورا يدعمه. بالإضافة إلى ذلك ، مع مو إيفرسنو كحارس ، لم تكن هناك أي مشكلة على الإطلاق. سيجد الفنان القتالي الطبيعي مزدوج الجسم والطاقة أن عبور كل مرحلة من مراحل تدمير الحياة يمثل عقبة هائلة مثل الحياة أو الموت. إذا كانت مواهبهم أو مواردهم أو فرصهم المحظوظة مفقودة ، فسوف يموتون بشكل مباشر أثناء تدمير الحياة.

نظرًا لأن مو إيفرسنو رأت أن الكمية المحدودة من الطاقة داخل الحلقة تم امتصاصها تمامًا بواسطة لين مينغ ، فقد شكلت بسرعة العديد من الأختام وضربتها في جسده ، وفتحت الطاقة داخل الحبه التي ابتلعها .

ومع ذلك ، منذ البداية وحتى الآن عندما كان يعبر المرحلة الثامنة من تدمير الحياة ، كان لين مينغ قد استهلك كل أنواع المواد السماوية ، وجمع كل أنواع فرص الحظ النادرة ، واستعار حتى قوة الرعد واللهب . للوصول إلى هذه النقطة. فقط هذا وحده من شأنه أن يتسبب في تراجع جميع عباقرة العالم الإلهي تقريبًا في خوف من اختيار طريق الجسم و الطاقة. بعد كل شيء ، كان لدى الشخص وقت وطاقة محدودة. إذا كان الأمر كذلك ، فربما يكون من الأفضل قضاء كل هذا الوقت في التأمل في القوانين حتى يتمكنوا من تجربة معمودية أكبر للقوانين خلال فترة التساعى .

في الحقيقة ، كان لين مينغ قادرًا منذ فترة طويلة على عبور الثمانى ، لكنه كان يقمع من قوته لأنه كان يرغب في فهم القوانين بشكل أفضل. إذا فعل ذلك ، فعندما يعبر التساعي سيكون قادرًا على الحصول على معمودية أكبر للداو السماوي والحصول على ميزة أكثر أهمية من ذلك. ولكن الآن ، مع دخول جسده في حالة سبات وعدم وجود وعي باقٍ في بحره الروحي ، فإنه أصبح بشكل طبيعي غير قادر على كبت الطاقة في جسده. وهكذا ، بدأ بشكل عفوي في عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. كان هذا بسبب قوانين الداو السماوي .

عندما تحطمت روح لين مينغ تمامًا واختلطت في حساء الحياة البدائي ، كان وعيه لا يزال ضعيفًا. كان يشعر ببحر من الطاقة الخاصة يطفو حوله. كانت هذه الطاقة مختلفة تمامًا عن الطاقات الموجودة حاليًا في العالم الإلهي ، كما لو أنها مثلت قوة مختلفة من القوانين: كانت هذه قوانين العالم الغامض.

كان هذا حقًا غسل النخاع وجلب دماء جديدة. كان يستبدل دمه بدم التنين!

تجول لين مينغ عبر هذا البحر من طاقة العالم الغامض وقوانين العالم الغامض لفترة زمنية لا حصر لها. تحطمت روحه مرارا وتكرارا. لقد نسي مرور الوقت وحتى إحساسه بالذات.

“هذه حقًا فرصة محظوظه غير عادية . في الماضي ، إذا كانت أرضي المقدسة تحتوي على مثل النخاع التنين هذا ، فإن إصابات جدي ستشفى. إذا كان قادرًا على العيش لفترة أطول ، فسأكون قادره على اقتحام عالم ملك العالم. في ذلك الوقت ، كنت لأكون بطبيعة الحال قد توليت منصب حاكم الأراضي المقدسة . ربما أصبح ملك عالم الريشة الخضراء وأنقذ أرض الريشه الخضراء المقدسة من الانهيار “

خلال هذه الفترة ، واصلت مو إيفرسنو الوقوف بجانب لين مينغ. عندما نظرت إلى ساعة رملية قريبة ، استطاعت أن ترى أن 18 يومًا قد مرت. انتهى أخيرًا عبور لين مينغ للمرحلة الثامنة من تدمير الحياة.

في الماضي عندما كان لين مينغ في قارة إنسكاب السماء ، بسبب القيود المفروضة على آفاق الفرد بسبب عدم كفاية الموارد والميراث ، كان الثمانى رمزًا لشخصية عليا يمكن تذكرها عبر التاريخ. والآن ، دخل لين مينغ أخيرًا في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة.

كانت عملية عبور لين مينغ لتدمير الحياة هذه المرة بطيئة للغاية. تم تحطيم جسده ودانتيان وروحه بشكل أكثر شمولاً. كان هذا بسبب قوانين العالم الغامض. يمكن القول أن روح لين مينغ كانت تشهد معمودية مستمرة.

عندما تحطمت روح لين مينغ تمامًا واختلطت في حساء الحياة البدائي ، كان وعيه لا يزال ضعيفًا. كان يشعر ببحر من الطاقة الخاصة يطفو حوله. كانت هذه الطاقة مختلفة تمامًا عن الطاقات الموجودة حاليًا في العالم الإلهي ، كما لو أنها مثلت قوة مختلفة من القوانين: كانت هذه قوانين العالم الغامض.

وفي هذه اللحظة ، بدأ جسد لين مينغ في الإصلاح حقًا. فوق مسكن الكهف الخفي ، مع تصفيق الرعد ، تم تحريك كل طاقة مصدر السماء والأرض. تم تحريك الطاقة الأصلية من السماء والأرض لعدة مئات من الأميال حولها ، لتشكيل دوامة ضخمة!

في الواقع ، كانت العوالم الصوفية للعالم الإلهى أكبر بكثير مما تخيله معظم الناس. يمكن تسمية كل عالم صوفي بكونه البعد المنفصل. مع 3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي ومليارات العوالم من العوالم الدنيا ، كانت هناك قوانين مختلفة في كل مكان. احتوى كل عالم على ألغاز لانهائية وأزمنة فضاء مختلفة لا حصر لها. كان عالم وحش الإله الغامض واحدًا فقط من هؤلاء.

تشكلت سحابة ببطء في السماء. كانت هذه سحابة طاقة أصل ثماني من لين مينغ!

في تلك اللحظة ، بدأ لين مينغ رسميًا بمهاجمة المرحلة الثامنة من تدمير الحياة!

عندما عبر لين مينغ الثمانى ، دون أي مفاجأة على الإطلاق ، ظهرت ظاهرة سحابة طاقة الأصل مرة أخرى!

ببطء ، أصبحت خلايا لين مينغ أكثر كثافة وأصبح الاتصال بينها أكثر صلابة. كل خصلة من جسد لين مينغ يمكن أن تتحمل قوة تمزق تبلغ مليون جين!

ترجمة .
PEKA .
. . . . . . . . . . . . . . . .

كان هذا ما يسمى باتحاد التنين والعنقاء. نخاع التنين الممتص حديثًا لم يتعارض مع دم العنقاء في جسد لين مينغ على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، اندمجوا معًا بشكل مثالي وحتى استفادوا من بعضهم البعض. في نطاق حواس مو إيفرسنو ، استطاعت أن ترى أن لين مينغ قد تغير تمامًا. بدأ الدم في الأوعية الدموية للين مينغ يلمع بضوء ساطع. إذا أخذ أحدهم قطرة من دم لين مينغ إلى غرفة مظلمة تمامًا ، فسيكون قادرًا على رؤية دمه ينبعث منه بريق ذهبي فاتح ، على غرار لؤلؤة الليل الساطعة.

ترجمة . PEKA . . . . . . . . . . . . . . . . .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط