قتال ياويو
855- قتال ياويو
ترجمة
…
من المحتمل أنها كانت أقوى من الأساتذة الثلاثة الأوائل في مرسوم القدر!
…
“مملكة أشورا الإلهية في خطر. يبدو أنه من المرجح أن يخسروا هذه المعركة. قد يكون من الممكن أنه لم يعد لديهم أي بطاقات أخرى للعبها! ”
…
…
في قارة إنسكاب السماء ، كانت القوة على مستوى الإمبراطور مجرد لقب ، وليس اسمًا حقيقيًا لعالم التدريب. عندما يصل الفنان القتالي إلى مستوى معين من القوة ، سيتم التعرف عليه بعد ذلك كقوة على مستوى الإمبراطور. على الرغم من وجود تباين هائل بين تدمير الحياة والبحر الإلهي ، لا يزال هناك بعض الأفراد الموهوبين الذين يمكنهم التعامل مع قوة البحر الإلهي في عالم تدمير الحياة فقط.
عندما رأى كل الأبطال سيتو ياويو ، فوجئوا. للوهلة الأولى ، بدا وكأن سيتو ياويو وكأنها جنيه من السماء. لكن بالنظر عن قرب ، كانت تشبه الفاتنة الشيطانية الخالدة التي هربت من الجحيم السفلي. ابتسامتها كشفت عن نية قتل شريرة كأن نظراتها قد تقتل!
مثل هذا الشخص سيكون مؤهل بنفس القدر على الحصول على لقب قوة الإمبراطور.
هذه المرأة.
على وجه الخصوص ، كان هناك فنانين القتال في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. كانت هذه المواهب نادرة للغاية و تفوقت قوتها على جميع الفنانين القتاليين الآخرين في مستواهم. بعد عبور تدمير الحياة ثماني مرات ، قد يكونون أقوى من قوة مبكرة في البحر الإلهي.
كان الجميع يعلم أن خلفية مملكة أشورا الإلهية كانت هائلة وكان لديهم سادة مختبئون ، لكن لم يعرف أحد درجة القوة التي يتمتع بها هؤلاء السادة المختبئون. يمكنهم فقط إجراء تخمينات غامضة بدون أساس. لقد اعتقدوا جميعًا أن لين مينغ قد فاز بشكل أو بآخر ، لكن يبدو الآن كما لو أن لين مينغ كان في خطر بدلاً من ذلك!
“الكبير حسن الحظ ، هل تقول أن لين لانجيان سيكون قادرًا على عبور ثماني مراحل من تدمير الحياة؟” بالتفكير في الأمر ، كون لين مينغ قادرًا على عبور تدمير الحياة ثماني مرات شئ في حدود المعقول. ولكن ، منذ العصور القديمة ، كان هناك أقل من حفنة من قوى البحر الإلهي التي عبرت تدمير الحياة ثماني مرات. تسبب هذا في شعور الجنية عاصفة الثلج كما لو كان كل هذا غير واقعي للغاية ، مثل الحلم نفسه.
“ياويو تفهم!”
الإمبراطور الأعلى التسع أفران و العم الإمبراطوري العظيم الصهر السابع وحتى الرجل العجوز حسن الحظ نفسه لم يتجاوز سوى سبع مراحل من تدمير الحياة. على مدار المائة ألف عام الماضية ، أصبح الشيخ الأعلى في البحر الإلهي صاخب مرحلة ثامنة هو الأعلى تحت السماء. ومع ذلك ، فإن الأعلى تحت السماء لم يكن بالضرورة فنانًا قتاليًا في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة في البحر الإلهي.
“ها! كم هذا مثير للاهتمام! ”
على سبيل المثال ، كان الإمبراطور شاكيا ، الذي كان قد تجاوز سبع مراحل من تدمير الحياة ، هو آخر أعلى قمة تحت السماء.
“حتى سيتو لوشا خسر ! لقد كان ذروة مرسوم القدر ولم يستخدم أبدًا سلالة الصقر القديمة العميقة هذه من قبل أيضًا! لم يصنفه مرسوم القدر بدقة ، لكنني أعتقد أنه بفضل قوة سيتو لوشا ، يمكنه على الأقل أن يحتل المرتبة السابعة أو الثامنة في مرسوم القدر! ”
تكمن قوة الإمبراطور شاكيا في فهمه لسبع نوايا مختلفة ، ثم دمج هذه النوايا السبع المختلفة معًا. مع هذه النوايا السبعة جنبًا إلى جنب مع تدريب امرحله السابعه لتدمير الحياة ، وصل إلى التنوير تحت شجرة بودي وفي النهاية اخترق الفراغ القتالى .
لكن ما كان أكثر رعباً هو أن أولئك الذين يقاتلوا الان كانوا عباقرة متساويين !
من حيث قوة جسده الروحي ، تجاوز الإمبراطور شاكيا بكثير قوة إمبراطور الرعد الثماني .
“تلك المرأة مرعبة!”
فى العادة ، كان للموهبة على مستوى الإمبراطور جانب أو جانبان يمكن أن يدعي أنهم الأفضل في القارة بأكملها. أولئك الذين برعوا في ثلاثة أو أربعة جوانب يمكن أن يطلق عليهم أندر المواهب في العالم ، شخص سيصبح في نهاية المطاف الأعلى تحت السماء.
…
وكان لين مينغ بالتأكيد هذه الحالة. كان من المستحيل ببساطة معرفة مكان ضعفه . كان لديه قدرة تحمل دائمة ، وقوة هائلة ، وسرعة قصوى ، وأساس متين لا يقارن ، بالإضافة إلى فهم عميق للمفاهيم والقوانين. طالما استطاع لين مينغ عبور ثماني مراحل من تدمير الحياة ، فسيكون منقطع النظير في هذا العالم!
كان لا يزال أمام سيتو لوشا 20-30 عامًا لتحقيق اختراقه. بالنسبة إلى لين مينغ لهزيمته هنا ، فقد كان حقًا نكسة كبيرة له. إذا فشل في التغلب على شيطان قلبه ، فسوف يفشل في أي اختراق قادم . ولكن ، إذا تمكن من التغلب على شيطان قلبه ، فقد يختبر سكينة الروح ، ويخطو أبعد من ذلك في طريقه في الفنون القتالية.
في هذا الوقت ، فوق قارب الروح لمملكة أشورا الإلهية ، كان سيتو هاوتيان يقف هناك بلا مبالاة. أمامه ، كان سيتو لوشا المصاب راكعا.
“على الرغم من أنك قاتلت للتو مع لوشا والقتال على الفور قد يكون غير عادل بعض الشيء ، فلن أكون أسهل بسبب ذلك. ” كان هناك ابتسامة شيطانية معلقة على وجه سيتو ياويو. وبينما كانت تتحدث ببطء ، كان صوتها ضبابيًا ومغريًا ، مثل صفارات الإنذار من الأساطير التي يمكن أن تتسبب في سقوط أساطيل من البحارة في الوهم.
“يمكنك المغادرة. ” لوح سيتو هاوتيان بيده ثم أخذ نفسا عميقا. لقد تحول الوضع في النهاية إلى أسوأ سيناريو ممكن.
كان الجميع يعلم أن خلفية مملكة أشورا الإلهية كانت هائلة وكان لديهم سادة مختبئون ، لكن لم يعرف أحد درجة القوة التي يتمتع بها هؤلاء السادة المختبئون. يمكنهم فقط إجراء تخمينات غامضة بدون أساس. لقد اعتقدوا جميعًا أن لين مينغ قد فاز بشكل أو بآخر ، لكن يبدو الآن كما لو أن لين مينغ كان في خطر بدلاً من ذلك!
الآن ، لم يتبق سوى بطاقة واحدة في يده.
ثبّت سيتو لوشا قبضتيه وانسحب بصمت.
كانت سيتو ياويو.
الإمبراطور الأعلى التسع أفران و العم الإمبراطوري العظيم الصهر السابع وحتى الرجل العجوز حسن الحظ نفسه لم يتجاوز سوى سبع مراحل من تدمير الحياة. على مدار المائة ألف عام الماضية ، أصبح الشيخ الأعلى في البحر الإلهي صاخب مرحلة ثامنة هو الأعلى تحت السماء. ومع ذلك ، فإن الأعلى تحت السماء لم يكن بالضرورة فنانًا قتاليًا في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة في البحر الإلهي.
لم يسعه إلا أن يعترف بأنه من بين الأساتذة الـ 22 الذين أرسلهم للمعركة ، إلى جانب لعب سيتو لوشا دورًا ثانويًا ، مات الباقون دون جدوى.
كانت سيتو ياويو.
“لوشا ، ستكون هذه أكبر عقبة في حياتك. تجاوزها وستصل إلى البحر الإلهي. افشل ، وستظل عالقًا إلى الأبد كما أنت! ”
بالطبع ، كانت قوتهم على مستويين مختلفين تمامًا.
كانت أفضل فرصة لفنان القتال لمهاجمة البحر الإلهي قبل أن يبلغوا 100 عام. إذا لم يتمكنوا من تحقيق ذلك ، فإن فرصهم في النجاح ستنخفض أكثر فأكثر مع كل عام تالي. بعد أن يبلغوا 200 عام من العمر ، كان من المستحيل عليهم أن يأملوا في الاختراق بمفردهم.
“مملكة أشورا الإلهية في خطر. يبدو أنه من المرجح أن يخسروا هذه المعركة. قد يكون من الممكن أنه لم يعد لديهم أي بطاقات أخرى للعبها! ”
بعد ذلك ، إذا كانوا لا يزالون يرغبون في الدخول إلى البحر الإلهي ، فإن فرصتهم الوحيدة هي الخروج والمغامرة للحصول على فرصة حظهم الخاصة واستخدام هذه الفرصة المحظوظة لتحقيق اختراق.
اعتبارًا من الآن ، كانت سيتو ياويو أول هذه النخب المخفية التي تم الكشف عنها. كانت موهبة الذروة التي اعتمدت على قوتها لاقتحام المرحلة السابعة من تدمير الحياة.
ولم يكن العثور على هذا النوع من الفرص أمرًا سهلاً. ولكن منذ العصور القديمة ، كان هناك عدد لا يحصى من القوى المحركة لتدمير الحياة في قارة إنسكاب السماء ، وكان من المؤكد أن البعض منهم سيجد فرصًا محظوظة. طالما وجد المرء فرصة جيدة بما فيه الكفاية ، يمكن لفنان القتال في المرحلة الخامسة أو حتى المرحلة الرابعة من تدمير الحياة أن يقتحم البحر الإلهي.
…
في الواقع ، داخل قارة انسكاب السماء ، كان هناك عدد كبير قوى المرحلة الخامسة من تدمير الحياة في البحر الإلهي واكبر من التي كانت في المرحلة السادسة من تدمير الحياة قبل اختراق البحر الإلهي .
كان سيتو هاوتيان واضح جدًا في أنه إذا خاضت ياويو تلك المعارك الـ 22 ، على الرغم من أنها يمكن أن تفوز ، فإن استهلاكها للطاقة سيكون هائلاً. في هذا الجانب وحده ، لم يكن لديها أي وسيلة للمقارنة مع لين مينغ.
بالطبع ، كانت قوتهم على مستويين مختلفين تمامًا.
بالطبع ، كانت قوتهم على مستويين مختلفين تمامًا.
كان لا يزال أمام سيتو لوشا 20-30 عامًا لتحقيق اختراقه. بالنسبة إلى لين مينغ لهزيمته هنا ، فقد كان حقًا نكسة كبيرة له. إذا فشل في التغلب على شيطان قلبه ، فسوف يفشل في أي اختراق قادم . ولكن ، إذا تمكن من التغلب على شيطان قلبه ، فقد يختبر سكينة الروح ، ويخطو أبعد من ذلك في طريقه في الفنون القتالية.
وكان لين مينغ بالتأكيد هذه الحالة. كان من المستحيل ببساطة معرفة مكان ضعفه . كان لديه قدرة تحمل دائمة ، وقوة هائلة ، وسرعة قصوى ، وأساس متين لا يقارن ، بالإضافة إلى فهم عميق للمفاهيم والقوانين. طالما استطاع لين مينغ عبور ثماني مراحل من تدمير الحياة ، فسيكون منقطع النظير في هذا العالم!
ثبّت سيتو لوشا قبضتيه وانسحب بصمت.
كل فناني القتال لم يسعهم إلا أن تساورهم هذه الشكوك. بالنسبة لهم ، كان موقع سيتو ياويو بمثابة قمة جبل لا يمكن الوصول إليه ، ومن المستحيل التغلب عليها!
كان هناك امرأة شابة ترتدي درعًا أسود وذات أرجل رفيعة جدًا تسير ببطء إلى الأمام. ركعت أمام سيتو هاوتيان وطلبت ، “جلالة الملك ، من فضلك اسمح لـ ياويو بالذهاب إلى المعركة!”
تكمن قوة الإمبراطور شاكيا في فهمه لسبع نوايا مختلفة ، ثم دمج هذه النوايا السبع المختلفة معًا. مع هذه النوايا السبعة جنبًا إلى جنب مع تدريب امرحله السابعه لتدمير الحياة ، وصل إلى التنوير تحت شجرة بودي وفي النهاية اخترق الفراغ القتالى .
بالنظر إلى سيتو ياويو ، هز الإمبراطور الإلهي رأسه بلا حول ولا قوة. كان صامتًا لبعض الوقت قبل أن يتنهد قائلاً: “لم أفكر مطلقًا في أنني سأضع كل آمالي عليك في النهاية. يبدو أن كل شيء تم القيام به قبل ذلك كان له تأثير محدود فقط. ”
في الواقع ، وفقًا لمرسوم القدر ، كان أفضل ثلاثة فنانين قتاليين في المرتبة السابعة جميعًا في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. لكن هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانت لديهم ظروف خاصة للغاية – فقد تجاوزوا الألف عام. كانوا في الأصل فنانين قتاليين في المرحلة السادسة من تدمير الحياة والذين فشلوا في الوصول إلى البحر الإلهي ثم خرجوا للبحث عن فرصهم الخاصة. أخيرًا ، لم يتمكنوا من اقتحام البحر الإلهي لكنهم تعثروا بنجاح في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. بالنسبة لهم ، لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه لا يمكن استخدام مادة سماوية يمكن أن تساعد الشخص على اختراق البحر الإلهي إلا مرة واحدة. استخدام هذه المادة مرة ثانية لن يكون له أي تأثير تقريبًا.
إذا كان عليه أن يخرج بأي تأثير لدى دمى الذبح العشرين والصبي الصغير الذي يرتدي ملابس حمراء ، فسيكون هذا هو أنهم اكتشفوا قدرة لين لانجيان غير الطبيعية على التحمل.
ثبّت سيتو لوشا قبضتيه وانسحب بصمت.
يمكن على الأقل تقديم هذا كنصيحة جيدة لـ سيتو ياويو.
فى العادة ، كان للموهبة على مستوى الإمبراطور جانب أو جانبان يمكن أن يدعي أنهم الأفضل في القارة بأكملها. أولئك الذين برعوا في ثلاثة أو أربعة جوانب يمكن أن يطلق عليهم أندر المواهب في العالم ، شخص سيصبح في نهاية المطاف الأعلى تحت السماء.
“يا يوي ، يجب أن تتذكر ألا تشتركى في معركة طويلة. قدرتك على التحمل أقل بكثير من قدرته! ”
“خلفية مملكة أشورا الإلهية قوية جدًا بالفعل ومع ذلك لا يمكنها تحمل مثل هذا العبقري الوحشي لين لانجيان!”
كان سيتو هاوتيان واضح جدًا في أنه إذا خاضت ياويو تلك المعارك الـ 22 ، على الرغم من أنها يمكن أن تفوز ، فإن استهلاكها للطاقة سيكون هائلاً. في هذا الجانب وحده ، لم يكن لديها أي وسيلة للمقارنة مع لين مينغ.
بالطبع ، كانت قوتهم على مستويين مختلفين تمامًا.
“ياويو تفهم!”
كانت دمى الذبح التي وضعتها مملكة أشورا الإلهية أحد حركات القتل التي قاموا بها. حتى أفضل 10 أسياد مرسوم القدر سيجدون أنفسهم مرهقين في معركة دوارة. ومع ذلك ، فقد كان هذا في الواقع عديم الفائدة ضد لين مينغ.
فوق الحلبة ، كانت ملابس لين مينغ البيضاء لا تزال نظيفة كما كانت من قبل. لقد طار فخورًا وعاليًا في مهب الريح ، وكشف بشكل طبيعي عن هالة كما لو كان يتحدى السماء. في هذا الوقت ، بدا أنه أصبح واحداً مع العالم نفسه.
الإمبراطور الأعلى التسع أفران و العم الإمبراطوري العظيم الصهر السابع وحتى الرجل العجوز حسن الحظ نفسه لم يتجاوز سوى سبع مراحل من تدمير الحياة. على مدار المائة ألف عام الماضية ، أصبح الشيخ الأعلى في البحر الإلهي صاخب مرحلة ثامنة هو الأعلى تحت السماء. ومع ذلك ، فإن الأعلى تحت السماء لم يكن بالضرورة فنانًا قتاليًا في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة في البحر الإلهي.
بعد هزيمة سيتو لوشا بتفوق مطلق ، بدأ جميع فناني القتال في النظر إليه برهبة في أعينهم.
في قارة إنسكاب السماء ، كانت القوة على مستوى الإمبراطور مجرد لقب ، وليس اسمًا حقيقيًا لعالم التدريب. عندما يصل الفنان القتالي إلى مستوى معين من القوة ، سيتم التعرف عليه بعد ذلك كقوة على مستوى الإمبراطور. على الرغم من وجود تباين هائل بين تدمير الحياة والبحر الإلهي ، لا يزال هناك بعض الأفراد الموهوبين الذين يمكنهم التعامل مع قوة البحر الإلهي في عالم تدمير الحياة فقط.
كانت هذه موهبة منقطعة النظير! في المستقبل ، كان من المحتمل للغاية أن يصبح سيدًا لقارة انسكاب السماء بأكملها!
عندما رأى كل الأبطال سيتو ياويو ، فوجئوا. للوهلة الأولى ، بدا وكأن سيتو ياويو وكأنها جنيه من السماء. لكن بالنظر عن قرب ، كانت تشبه الفاتنة الشيطانية الخالدة التي هربت من الجحيم السفلي. ابتسامتها كشفت عن نية قتل شريرة كأن نظراتها قد تقتل!
“حتى سيتو لوشا خسر ! لقد كان ذروة مرسوم القدر ولم يستخدم أبدًا سلالة الصقر القديمة العميقة هذه من قبل أيضًا! لم يصنفه مرسوم القدر بدقة ، لكنني أعتقد أنه بفضل قوة سيتو لوشا ، يمكنه على الأقل أن يحتل المرتبة السابعة أو الثامنة في مرسوم القدر! ”
…
“خلفية مملكة أشورا الإلهية قوية جدًا بالفعل ومع ذلك لا يمكنها تحمل مثل هذا العبقري الوحشي لين لانجيان!”
“ياويو تفهم!”
كانت دمى الذبح التي وضعتها مملكة أشورا الإلهية أحد حركات القتل التي قاموا بها. حتى أفضل 10 أسياد مرسوم القدر سيجدون أنفسهم مرهقين في معركة دوارة. ومع ذلك ، فقد كان هذا في الواقع عديم الفائدة ضد لين مينغ.
اعتبارًا من الآن ، كانت سيتو ياويو أول هذه النخب المخفية التي تم الكشف عنها. كانت موهبة الذروة التي اعتمدت على قوتها لاقتحام المرحلة السابعة من تدمير الحياة.
“مملكة أشورا الإلهية في خطر. يبدو أنه من المرجح أن يخسروا هذه المعركة. قد يكون من الممكن أنه لم يعد لديهم أي بطاقات أخرى للعبها! ”
“المرحلة السابعة من تدمير الحياة ، السماء!” الشاب الذي تحدث من قبل لم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
مع وصول الأحداث إلى هذه الخطوة ، فضل المزيد والمزيد من الناس لين مينغ. بعد هزيمة سيتو لوشا بمثل هذا التفوق الهائل ، كان لدى لين مينغ بالتأكيد المؤهلات لوضعه في الرتب الثلاثة الأولى من مرسوم القدر.
“كل أولئك الذين يمكنهم الوصول إلى المرحلة السابعة من تدمير الحياة هم مواهب الذروة ، ولين لانجيان على بعد ستة حدود صغيرة. التفاوت كبير جدا! ”
بينما كان الجميع يتحدثون ، طارت شابة من قارب الروح لمملكة أشورا.
“على الرغم من أنك قاتلت للتو مع لوشا والقتال على الفور قد يكون غير عادل بعض الشيء ، فلن أكون أسهل بسبب ذلك. ” كان هناك ابتسامة شيطانية معلقة على وجه سيتو ياويو. وبينما كانت تتحدث ببطء ، كان صوتها ضبابيًا ومغريًا ، مثل صفارات الإنذار من الأساطير التي يمكن أن تتسبب في سقوط أساطيل من البحارة في الوهم.
كانت هذه المرأة طويلة للغاية. ليست أقصر من لين مينغ. كانت ترتدي مجموعه من الدروع السوداء ، وهو عمل رائع ودقيق للغاية يلتف حول صدرها وكتفيها وخصرها ، كاشفة عن زوج من الفخذين مثل الحليب .
بعد هزيمة سيتو لوشا بتفوق مطلق ، بدأ جميع فناني القتال في النظر إليه برهبة في أعينهم.
طارت هذه المرأة إلى أن أصبحت على بعد 200 قدم فقط من لين مينغ قبل أن تتوقف هناك. كان شعرها الأسود يرفرف عالياً في الهواء ويرقص في مهب الريح. بدت بشرتها المثالية كما لو كانت منحوتة من اليشم ، وكان بؤبؤ عينها أحمر شاحب ، كما لو كانا أقمار دموية ثنائية . كانت شفتاها الحمراء اللامعة مقوسة ، لتكشف عن سحر شيطاني. كانت رائعة وخلابه ، مما جعل الآخرين يبدون أقل شأنا.
كان هناك العديد من النخب الشابة البطولية الحاضرة التي لم تستطع إلا أن ترتجف من الخوف. عادة ، مثل هذا الجمال المذهل الذي يمكن أن يدمر مملكة من شأنه أن يجعل هذه النخب الشابة البطولية تحلم بها وتتخيلها في أذهانهم. لكن في مواجهة سيتو ياويو ، لم يتمكنوا من إثارة أقل قدر من الشجاعة للقيام بذلك. كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن ترى من خلال أفكارهم وأنهم سيجرون مصيبة إلى أنفسهم.
هذه المرأة.
بعد هزيمة سيتو لوشا بتفوق مطلق ، بدأ جميع فناني القتال في النظر إليه برهبة في أعينهم.
عندما رأى كل الأبطال سيتو ياويو ، فوجئوا. للوهلة الأولى ، بدا وكأن سيتو ياويو وكأنها جنيه من السماء. لكن بالنظر عن قرب ، كانت تشبه الفاتنة الشيطانية الخالدة التي هربت من الجحيم السفلي. ابتسامتها كشفت عن نية قتل شريرة كأن نظراتها قد تقتل!
“مملكة أشورا الإلهية في خطر. يبدو أنه من المرجح أن يخسروا هذه المعركة. قد يكون من الممكن أنه لم يعد لديهم أي بطاقات أخرى للعبها! ”
“تلك المرأة مرعبة!”
لم يكن القفز على الحدود للقتال أمرًا جديدًا أو مرعبًا. منذ العصور القديمة كانت هناك دائمًا مواهب تدمير الحياة القادرة على محاربة فناني القتال في البحر الإلهي.
كان هناك العديد من النخب الشابة البطولية الحاضرة التي لم تستطع إلا أن ترتجف من الخوف. عادة ، مثل هذا الجمال المذهل الذي يمكن أن يدمر مملكة من شأنه أن يجعل هذه النخب الشابة البطولية تحلم بها وتتخيلها في أذهانهم. لكن في مواجهة سيتو ياويو ، لم يتمكنوا من إثارة أقل قدر من الشجاعة للقيام بذلك. كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن ترى من خلال أفكارهم وأنهم سيجرون مصيبة إلى أنفسهم.
…
“ما هو تدريبها ؟ لا أستطيع أن أرى! ”
كان هناك العديد من النخب الشابة البطولية الحاضرة التي لم تستطع إلا أن ترتجف من الخوف. عادة ، مثل هذا الجمال المذهل الذي يمكن أن يدمر مملكة من شأنه أن يجعل هذه النخب الشابة البطولية تحلم بها وتتخيلها في أذهانهم. لكن في مواجهة سيتو ياويو ، لم يتمكنوا من إثارة أقل قدر من الشجاعة للقيام بذلك. كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن ترى من خلال أفكارهم وأنهم سيجرون مصيبة إلى أنفسهم.
تحدث أحد الفنان القتال فى تدمير الحياة بالحيرة. لقد كان فنانًا قتاليًا في المرحلة الأولى لتدمير الحياة ومع ذلك لم يستطع أن يرى من خلال تدريب سيتو ياويو. كيف لا يتفاجأ؟
من حيث قوة جسده الروحي ، تجاوز الإمبراطور شاكيا بكثير قوة إمبراطور الرعد الثماني .
“المرحلة السابعة من تدمير الحياة. ”
كل فناني القتال لم يسعهم إلا أن تساورهم هذه الشكوك. بالنسبة لهم ، كان موقع سيتو ياويو بمثابة قمة جبل لا يمكن الوصول إليه ، ومن المستحيل التغلب عليها!
وبجانبه تنهد شيخ طائفة . كان عصر الصغار هذا مخيفًا للغاية. هذه المرأة الرائعة مع مرحلتها السابعة من تدمير الحياة ستدخل بالتأكيد البحر الإلهي في المستقبل. ربما ستصبح وجودًا يقترب من وجود الامبراطور الأعلى التسعه أفران ! بالمقارنة مع مثل هذه الشخصية ، كان مثل اللهب الخافت بجوار حرارتها المتألقة ؛ لم يكن هناك مقارنة.
من المحتمل أنها كانت أقوى من الأساتذة الثلاثة الأوائل في مرسوم القدر!
“المرحلة السابعة من تدمير الحياة ، السماء!” الشاب الذي تحدث من قبل لم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
كانت دمى الذبح التي وضعتها مملكة أشورا الإلهية أحد حركات القتل التي قاموا بها. حتى أفضل 10 أسياد مرسوم القدر سيجدون أنفسهم مرهقين في معركة دوارة. ومع ذلك ، فقد كان هذا في الواقع عديم الفائدة ضد لين مينغ.
كان الشيخ فى البحر الإلهي الأكثر شيوعًا في القارة في المرحلة الخامسة أو السادسة من تدمير الحياة. لم يكن هناك سوى سبعة أو ثمانية فنانين معروفين في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. من بين هؤلاء ، كان ما يقرب من نصفهم من الشخصيات التي تقترب من الأعلى تحت السماء ، أما بالنسبة للنصف الآخر ، فكان ذلك فقط بسبب افتقارهم إلى التدريب. بمجرد أن دخل تدريبهم في عالم البحر الإلهي المتأخر ، فمن المحتمل أن يصبحوا أيضًا قوى في مرتبة الامبراطور الأعلى .
…
في الواقع ، وفقًا لمرسوم القدر ، كان أفضل ثلاثة فنانين قتاليين في المرتبة السابعة جميعًا في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. لكن هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانت لديهم ظروف خاصة للغاية – فقد تجاوزوا الألف عام. كانوا في الأصل فنانين قتاليين في المرحلة السادسة من تدمير الحياة والذين فشلوا في الوصول إلى البحر الإلهي ثم خرجوا للبحث عن فرصهم الخاصة. أخيرًا ، لم يتمكنوا من اقتحام البحر الإلهي لكنهم تعثروا بنجاح في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. بالنسبة لهم ، لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه لا يمكن استخدام مادة سماوية يمكن أن تساعد الشخص على اختراق البحر الإلهي إلا مرة واحدة. استخدام هذه المادة مرة ثانية لن يكون له أي تأثير تقريبًا.
“خلفية مملكة أشورا الإلهية قوية جدًا بالفعل ومع ذلك لا يمكنها تحمل مثل هذا العبقري الوحشي لين لانجيان!”
أما بالنسبة للفنانين القتاليين الذين اجتازوا المرحلة السابعة من تدمير الحياة بمفردهم ، فلم تسمع النخب الشابة البطولية الحاضرة بأي شيء عنهم . بالطبع ، كان للمملكة الإلهية الصهر السماوي والمملكة الإلهية التسعه أفران شيوخ المرحلة السابعة الخاصة بهم.من نخب تدمير الحياة. لكن هؤلاء الأفراد تم تدريبهم سراً ، ولم يتم الكشف عن أي منهم ، لذلك لم يعرف أحد أى شئ عنهم.
بعد هزيمة سيتو لوشا بتفوق مطلق ، بدأ جميع فناني القتال في النظر إليه برهبة في أعينهم.
اعتبارًا من الآن ، كانت سيتو ياويو أول هذه النخب المخفية التي تم الكشف عنها. كانت موهبة الذروة التي اعتمدت على قوتها لاقتحام المرحلة السابعة من تدمير الحياة.
بعد هزيمة سيتو لوشا بتفوق مطلق ، بدأ جميع فناني القتال في النظر إليه برهبة في أعينهم.
من المحتمل أنها كانت أقوى من الأساتذة الثلاثة الأوائل في مرسوم القدر!
في قارة إنسكاب السماء ، كانت القوة على مستوى الإمبراطور مجرد لقب ، وليس اسمًا حقيقيًا لعالم التدريب. عندما يصل الفنان القتالي إلى مستوى معين من القوة ، سيتم التعرف عليه بعد ذلك كقوة على مستوى الإمبراطور. على الرغم من وجود تباين هائل بين تدمير الحياة والبحر الإلهي ، لا يزال هناك بعض الأفراد الموهوبين الذين يمكنهم التعامل مع قوة البحر الإلهي في عالم تدمير الحياة فقط.
كان الجميع يعلم أن خلفية مملكة أشورا الإلهية كانت هائلة وكان لديهم سادة مختبئون ، لكن لم يعرف أحد درجة القوة التي يتمتع بها هؤلاء السادة المختبئون. يمكنهم فقط إجراء تخمينات غامضة بدون أساس. لقد اعتقدوا جميعًا أن لين مينغ قد فاز بشكل أو بآخر ، لكن يبدو الآن كما لو أن لين مينغ كان في خطر بدلاً من ذلك!
كان سيتو هاوتيان واضح جدًا في أنه إذا خاضت ياويو تلك المعارك الـ 22 ، على الرغم من أنها يمكن أن تفوز ، فإن استهلاكها للطاقة سيكون هائلاً. في هذا الجانب وحده ، لم يكن لديها أي وسيلة للمقارنة مع لين مينغ.
“كل أولئك الذين يمكنهم الوصول إلى المرحلة السابعة من تدمير الحياة هم مواهب الذروة ، ولين لانجيان على بعد ستة حدود صغيرة. التفاوت كبير جدا! ”
كان لا يزال أمام سيتو لوشا 20-30 عامًا لتحقيق اختراقه. بالنسبة إلى لين مينغ لهزيمته هنا ، فقد كان حقًا نكسة كبيرة له. إذا فشل في التغلب على شيطان قلبه ، فسوف يفشل في أي اختراق قادم . ولكن ، إذا تمكن من التغلب على شيطان قلبه ، فقد يختبر سكينة الروح ، ويخطو أبعد من ذلك في طريقه في الفنون القتالية.
لم يكن القفز على الحدود للقتال أمرًا جديدًا أو مرعبًا. منذ العصور القديمة كانت هناك دائمًا مواهب تدمير الحياة القادرة على محاربة فناني القتال في البحر الإلهي.
في الواقع ، وفقًا لمرسوم القدر ، كان أفضل ثلاثة فنانين قتاليين في المرتبة السابعة جميعًا في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. لكن هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانت لديهم ظروف خاصة للغاية – فقد تجاوزوا الألف عام. كانوا في الأصل فنانين قتاليين في المرحلة السادسة من تدمير الحياة والذين فشلوا في الوصول إلى البحر الإلهي ثم خرجوا للبحث عن فرصهم الخاصة. أخيرًا ، لم يتمكنوا من اقتحام البحر الإلهي لكنهم تعثروا بنجاح في المرحلة السابعة من تدمير الحياة. بالنسبة لهم ، لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه لا يمكن استخدام مادة سماوية يمكن أن تساعد الشخص على اختراق البحر الإلهي إلا مرة واحدة. استخدام هذه المادة مرة ثانية لن يكون له أي تأثير تقريبًا.
لكن ما كان أكثر رعباً هو أن أولئك الذين يقاتلوا الان كانوا عباقرة متساويين !
على وجه الخصوص ، كان هناك فنانين القتال في المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. كانت هذه المواهب نادرة للغاية و تفوقت قوتها على جميع الفنانين القتاليين الآخرين في مستواهم. بعد عبور تدمير الحياة ثماني مرات ، قد يكونون أقوى من قوة مبكرة في البحر الإلهي.
وبالتالي ، هل كانت هناك أي فرصة لفوز لين مينغ؟
فى العادة ، كان للموهبة على مستوى الإمبراطور جانب أو جانبان يمكن أن يدعي أنهم الأفضل في القارة بأكملها. أولئك الذين برعوا في ثلاثة أو أربعة جوانب يمكن أن يطلق عليهم أندر المواهب في العالم ، شخص سيصبح في نهاية المطاف الأعلى تحت السماء.
كل فناني القتال لم يسعهم إلا أن تساورهم هذه الشكوك. بالنسبة لهم ، كان موقع سيتو ياويو بمثابة قمة جبل لا يمكن الوصول إليه ، ومن المستحيل التغلب عليها!
كان سيتو هاوتيان واضح جدًا في أنه إذا خاضت ياويو تلك المعارك الـ 22 ، على الرغم من أنها يمكن أن تفوز ، فإن استهلاكها للطاقة سيكون هائلاً. في هذا الجانب وحده ، لم يكن لديها أي وسيلة للمقارنة مع لين مينغ.
شعر شيباي أيضًا أن كفيه تبلل بالعرق. لم يتخيل أبدًا أن البطاقة النهائية لمملكة أشورا الإلهية ستكون مرعبة للغاية.
الإمبراطور الأعلى التسع أفران و العم الإمبراطوري العظيم الصهر السابع وحتى الرجل العجوز حسن الحظ نفسه لم يتجاوز سوى سبع مراحل من تدمير الحياة. على مدار المائة ألف عام الماضية ، أصبح الشيخ الأعلى في البحر الإلهي صاخب مرحلة ثامنة هو الأعلى تحت السماء. ومع ذلك ، فإن الأعلى تحت السماء لم يكن بالضرورة فنانًا قتاليًا في المرحلة الثامنة لتدمير الحياة في البحر الإلهي.
كان لين مينغ في أزمة!
…
“على الرغم من أنك قاتلت للتو مع لوشا والقتال على الفور قد يكون غير عادل بعض الشيء ، فلن أكون أسهل بسبب ذلك. ” كان هناك ابتسامة شيطانية معلقة على وجه سيتو ياويو. وبينما كانت تتحدث ببطء ، كان صوتها ضبابيًا ومغريًا ، مثل صفارات الإنذار من الأساطير التي يمكن أن تتسبب في سقوط أساطيل من البحارة في الوهم.
هذه المرأة.
“أنا أيضًا لست بحاجة إلى عطف امرأة . ” رد لين مينغ بهدوء ، وكان صوته يشير إلى معارضته الحادة.
مع وصول الأحداث إلى هذه الخطوة ، فضل المزيد والمزيد من الناس لين مينغ. بعد هزيمة سيتو لوشا بمثل هذا التفوق الهائل ، كان لدى لين مينغ بالتأكيد المؤهلات لوضعه في الرتب الثلاثة الأولى من مرسوم القدر.
“ها! كم هذا مثير للاهتمام! ”
شعر شيباي أيضًا أن كفيه تبلل بالعرق. لم يتخيل أبدًا أن البطاقة النهائية لمملكة أشورا الإلهية ستكون مرعبة للغاية.
ترجمة
“على الرغم من أنك قاتلت للتو مع لوشا والقتال على الفور قد يكون غير عادل بعض الشيء ، فلن أكون أسهل بسبب ذلك. ” كان هناك ابتسامة شيطانية معلقة على وجه سيتو ياويو. وبينما كانت تتحدث ببطء ، كان صوتها ضبابيًا ومغريًا ، مثل صفارات الإنذار من الأساطير التي يمكن أن تتسبب في سقوط أساطيل من البحارة في الوهم.
PEKA
“لوشا ، ستكون هذه أكبر عقبة في حياتك. تجاوزها وستصل إلى البحر الإلهي. افشل ، وستظل عالقًا إلى الأبد كما أنت! ”
…
وكان لين مينغ بالتأكيد هذه الحالة. كان من المستحيل ببساطة معرفة مكان ضعفه . كان لديه قدرة تحمل دائمة ، وقوة هائلة ، وسرعة قصوى ، وأساس متين لا يقارن ، بالإضافة إلى فهم عميق للمفاهيم والقوانين. طالما استطاع لين مينغ عبور ثماني مراحل من تدمير الحياة ، فسيكون منقطع النظير في هذا العالم!
الآن ، لم يتبق سوى بطاقة واحدة في يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
