الضوء الذهبي يخترق السماء
837 – الضوء الذهبي يخترق السماء
كانت كل خلية داخل جسم لين مينغ تتلألأ بمجد الرعد. تحت سيطرة بذرة الإله المهرطق، تغلغلت قوة الرعد في عمق كل خلية.
…
خرج صوت هدير خافت من قصر الشيوخ. كان صوتًا منخفضًا وجهيرًا ، عميقًا بما يكفي لزعزعة الأرض. في أعماق قصر الشيوخ ، بدا الأمر وكأن التنين الحقيقي كان يستيقظ ببطء من نوم طويل …
…
“لقد حطم أخيرًا شكله البشري. هل هو على وشك تكوين جسده الروحي؟ ”
…
لم يكن لين مينغ قادرًا على التحكم في الجوهر الدوار الثاني جيدًا ، وبالتالي لم يستطع ضغطه بنفسه. ولكن من خلال الاعتماد على القوى الخارجية ، فقد تم ضغطه بالقوة الى وجود قريب من وجود الجوهر الدوار الثقب الأسود.
وصل المزيد من الناس على مدار اليوم، ولم يغادر أحد منهم . تحت الكثير من التوقعات ، سقط غطاء الليل أخيرًا …
في أعماق قصر الشيوخ ، كان شيباي و الشيخان العظيمان يقطران بالعرق ، وتركيزهما مركّزٌ تمامًا. كان لين مينغ قد أنهى امتصاص بلورات ثعبان البحر والآن تم القبض على عظم اشيطان الإله الأخضر في يديه.
كان مصير الليل ألا يكون هادئًا بعد الآن. تم احتواء جو عالم الأبعاد بأكمله بشكل كبير. في جميع أنحاء قصر الشيوخ ، كان هناك العديد من الأبطال مجتمعين ، لكن القليل منهم كانوا في الواقع يُحدثون ضجة. يمكن للمرء أن يسمع صفير الرياح الليلية اللطيفة في الهواء.
على الرغم من أن لين مينغ قد دخل في حالة النية القتالية الأثيرية ، إلا أنه لا يزال يشعر بألم مؤلم بشكل لا يصدق من الطاقة التي تمزق جسده.
كان قصر الشيوخ لا يزال هادئًا كما كان من قبل. إلى جانب دوامة الجوهر الحقيقي العرضية في السماء ، لم يكن هناك اختلاف .
“لقد حطم أخيرًا شكله البشري. هل هو على وشك تكوين جسده الروحي؟ ”
قطع زورق روح معدني السماء. على جانب هذا المركب الروحي كان منحوتاً سيفاً طويلاً. كان هذا رمز المملكة الإلهية الصهر السماوي.
ومع ذلك ، بدأت أخيرًا في العثور على المعنى في كل هذا. على الأقل لن يكون هذا قتالًا طائشًا يضجرها.
وقف شابٌ وامرأة في العشرينيات من العمر على قارب الروح ، وكلاهما ينظر إلى العالم بروح بطولية غير عادية.
على الرغم من أن سيتو ياويو كانت موهوبة ، إلا أنها كانت بعيدة كل البعد عن أن تصبح الأعلى تحت السماء. كانت فرصتها الوحيدة إذا تمكنت من عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على الإطلاق. بالنظر إلى أكثر من 100،000 عام من التاريخ في قارة انسكاب السماء ، يمكن حساب عدد الأباطرة الإلهيين الذين عبروا ثماني مراحل من تدمير الحياة على يدٍ واحدة.
” الأمير والأميرة التوأم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أوي تشينغ فنغ وأوي تشينغ يون!”
بمكان ليس بعيدًا ، اهتز قصرٌ كبير ثم بدأ في الانهيار ، مما أثار عاصفة من الغبار!
“هذا حقًا حدث أسر العالم. أوي تشينغ فنغ و أوي تشينغ يون كلاهما من الشخصيات المذهلة في المملكة الإلهية الصهر السماوي. لمجرد عبور لين لانجيان لتدمير الحياة ، وصل بالفعل أكثر من 20 أمير! ”
“أشعر أيضًا أن لين لانجيان في وضع خطير نوعًا ما. إذا حاول الاختراق بالقوة على الرغم من أن تدريبه غير كافي ، فقد يتم طمس جسده ويموت “.
إلى جانب يانغ يون الذي وصل في وقت سابق ، جاء جميع الأمراء الآخرين في الليل ، وظلوا في السماء حيث كان حكماء الطوائف الكبيرة المشهورون الآخرون. على الرغم من وجود متسع كبير في السماء ، لم يجرؤ فنانو القتال على الوقوف جنبًا إلى جنب مع هؤلاء الأشخاص. كان الضغط كبيرًا جدًا.
كان جوهر تدمير الحياة هو استخدام الطاقة لتحويل الجسد ثم الإصلاح إلى جسد روحي يمكنه الاحتفاظ بالجوهر الحقيقي طوال الوقت.
“هناك الكثير من الناس يشاهدون! إذا فشل لين لانجيان في عبور تدمير الحياة ، فإن ذلك سيكون مزحة حقًا! ” لم يكن أحد يعتقد أن موهبة لا مثيل لها مثل لين مينغ ستواجه أي مشاكل في عبور تدمير الحياة. لكن شخصٌ ما قد سمع عن مسألة حبوب تحويل الإله وقدم عددًا من التكهنات المعقولة من ذلك. من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأ بعض الناس في الشك في أن لين مينغ لن يكون قادرًا على عبور تدمير الحياة بنجاح.
إذا كان هناك فنان قتالي آخر ، حتى عباقرة التدريب المزدوج للجسد والقانون من عالم الآلهة ، فبدون أجسادهم المقواه بالرعد وبدون بذرة الإله المهرطق للسيطرة على قوة الرعد هذه ، إذا كانوا سيغرقون في هذا البحر من الطاقة الوحشية والمتعجرفة ، فلن يتحولوا إلى شيء سوى الرماد ، بدلاً من التحلل إلى وحداتهم الأصغر مثل لين مينغ.
“أشعر أيضًا أن لين لانجيان في وضع خطير نوعًا ما. إذا حاول الاختراق بالقوة على الرغم من أن تدريبه غير كافي ، فقد يتم طمس جسده ويموت “.
في ومضة ، بدت الشمس الذهبية وكأنها تشرق داخل غرفة العزلة.
”لا تكن أحمق. يُعرف لين لانجيان بأنه الموهبة الأولى النادرة في قارة إنسكاب السماء. إذا مات حقًا أثناء محاولته اختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، فسيكون ذلك سخيفًا للغاية. ولكن بعد اختراق تدمير الحياة ، قد يكون أساسه غير مستقر. إن استخدام حبوب تحويل الإله لتعزيز نفسه بقوة سيترك بالتأكيد آثارًا جانبية. ”
انفجار!
عندما عبرت إحدى المواهب المتميزة تدمير الحياة بطريقة مثالية ، فلن يحتاجوا ببساطة إلى استخدام الأدوية. أولئك الذين احتاجوا إلى استعارة قوة هذه الأدوية لعبور تدمير الحياة كانوا مجرد قوى عادية ، مثل شوان ووجي عندما كان يعبر المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. بينما كان بعض فناني القتال يتهامسون لبعضهم البعض ، انطلق فجأة شعاع من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10،000 قدم من قصر الشيوخ. كان مثل سيف شديد يقسم السماء ، ويفقد النجوم بريقها. كانت حيوية الدم التي لا تضاهى باقية في السماء فوق قصر الشيوخ ، واندمجت مع شعاع الضوء الذهبي الذي يبلغ طوله 10،000 قدم. كان تألقه لافتًا للنظر وكل من رآه صُدم. هل يمكن أن تكون حيوية دم الإنسان غنية إلى هذه الدرجة؟
قطع زورق روح معدني السماء. على جانب هذا المركب الروحي كان منحوتاً سيفاً طويلاً. كان هذا رمز المملكة الإلهية الصهر السماوي.
انفجار! انفجار! انفجار!
انفجار!
خرج صوت هدير خافت من قصر الشيوخ. كان صوتًا منخفضًا وجهيرًا ، عميقًا بما يكفي لزعزعة الأرض. في أعماق قصر الشيوخ ، بدا الأمر وكأن التنين الحقيقي كان يستيقظ ببطء من نوم طويل …
“نحن سننسحب!”
“هذا …”
على الرغم من أن لين مينغ قد دخل في حالة النية القتالية الأثيرية ، إلا أنه لا يزال يشعر بألم مؤلم بشكل لا يصدق من الطاقة التي تمزق جسده.
“لقد حطم أخيرًا شكله البشري. هل هو على وشك تكوين جسده الروحي؟ ”
على الرغم من أن سيتو ياويو كانت موهوبة ، إلا أنها كانت بعيدة كل البعد عن أن تصبح الأعلى تحت السماء. كانت فرصتها الوحيدة إذا تمكنت من عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على الإطلاق. بالنظر إلى أكثر من 100،000 عام من التاريخ في قارة انسكاب السماء ، يمكن حساب عدد الأباطرة الإلهيين الذين عبروا ثماني مراحل من تدمير الحياة على يدٍ واحدة.
“يا لها من هالة مرعبة … من قال أن تدريبه ينقصه ويحتاج إلى ثلاثة حبوب تحويل الإله ليعبر تدمير الحياة؟ هل يمكن لشخص لديه تدريب غير كافي أن يكون لديه مثل هذه الهالة ، كما لو أن قوانين العالم تتأثر؟ ”
وقف شابٌ وامرأة في العشرينيات من العمر على قارب الروح ، وكلاهما ينظر إلى العالم بروح بطولية غير عادية.
……
“هل هذا حقًا عبور لتدمير الحياة !؟”
في أعماق قصر الشيوخ ، كان شيباي و الشيخان العظيمان يقطران بالعرق ، وتركيزهما مركّزٌ تمامًا. كان لين مينغ قد أنهى امتصاص بلورات ثعبان البحر والآن تم القبض على عظم اشيطان الإله الأخضر في يديه.
كان مصير الليل ألا يكون هادئًا بعد الآن. تم احتواء جو عالم الأبعاد بأكمله بشكل كبير. في جميع أنحاء قصر الشيوخ ، كان هناك العديد من الأبطال مجتمعين ، لكن القليل منهم كانوا في الواقع يُحدثون ضجة. يمكن للمرء أن يسمع صفير الرياح الليلية اللطيفة في الهواء.
في هذا الوقت ، كانت جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ منتفخة مثل البالونات ، والأوعية الدموية تخرج من جميع أنحاء جسده. امتلأ جسده كله إلى أقصى حد. ويمكنه أن ينفجر في أي وقت!
بانغ بانغ بانغ!
على الرغم من أن لين مينغ قد دخل في حالة النية القتالية الأثيرية ، إلا أنه لا يزال يشعر بألم مؤلم بشكل لا يصدق من الطاقة التي تمزق جسده.
داخل أعلى مستوى من برج مملكة أشورا الإلهية ، كانت سيتو ياويو تشاهد كل هذا من مسافة بعيدة. وشفتاها منحنيتان لتكشفان عن أسنان بيضاء جميلة.
هذا لا يزال غير كافٍ!
“نحن سننسحب!”
صرَّ لين مينغ على أسنانه وسقطت عظمة شيطان الإله من يديه!
عندما عبرت إحدى المواهب المتميزة تدمير الحياة بطريقة مثالية ، فلن يحتاجوا ببساطة إلى استخدام الأدوية. أولئك الذين احتاجوا إلى استعارة قوة هذه الأدوية لعبور تدمير الحياة كانوا مجرد قوى عادية ، مثل شوان ووجي عندما كان يعبر المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. بينما كان بعض فناني القتال يتهامسون لبعضهم البعض ، انطلق فجأة شعاع من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10،000 قدم من قصر الشيوخ. كان مثل سيف شديد يقسم السماء ، ويفقد النجوم بريقها. كانت حيوية الدم التي لا تضاهى باقية في السماء فوق قصر الشيوخ ، واندمجت مع شعاع الضوء الذهبي الذي يبلغ طوله 10،000 قدم. كان تألقه لافتًا للنظر وكل من رآه صُدم. هل يمكن أن تكون حيوية دم الإنسان غنية إلى هذه الدرجة؟
اندلعت طاقة هائلة ، وأثارت عاصفة من الجوهر الحقيقي داخل غرفة العزلة!
اخترق رعدٌ إلهي ذهبي قبة قصر الشيوخ ، مما أثر بشكل مباشر في سماء الليل. أضاءت سماء الليل العميقة من هذا الرعد الإلهي كما لو كان الصباح. عندما التفت الجميع للنظر إلى هذا البرق ، شعروا بألم طعن في عيونهم كما لو كانوا يصابون بالعمى!
في مثل هذه العاصفة المرعبة من الطاقة ، يمكن تخيل الضغط داخل دانتيان لين مينغ. وصل أول جوهر دوار بالفعل إلى حدوده القصوى ، ولم يعد قادرًا على التغيير. يمكن فقط تغيير الجوهر الثاني. من حجم حبة الجوز يتم ضغطها إلى حجم بيضة السمان ثم حجم طرف الإصبع قبل ضغطه أخيرًا إلى حجم حبة صغيرة من الفاصوليا الصفراء.
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجر دانتيان لين مينغ أخيرًا!
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
“نحن سننسحب!”
لم يكن لين مينغ قادرًا على التحكم في الجوهر الدوار الثاني جيدًا ، وبالتالي لم يستطع ضغطه بنفسه. ولكن من خلال الاعتماد على القوى الخارجية ، فقد تم ضغطه بالقوة الى وجود قريب من وجود الجوهر الدوار الثقب الأسود.
“لين لانجيان لديه حياة إمبراطور. لقد ورث على الأرجح بعض فرص الحظ التي لا مثيل لها. ياويو ، إذا كنت تستطيعين قتله ، فإن كل ما لديه سيكون ملكك . في المستقبل قد تصبحين حتى الأعلى تحت السماء! ” دوى صوت سيتو هوتيان فجأة في أذنيها.
في هذه اللحظة ، سيطر لين مينغ على أول جوهر دوار للثقب الأسود وأجبره على التحطيم في الجوهر الثاني!
…
انفجار!
بدأ جسد لين مينغ أخيرًا في التصدع. لكن تفجير الدانتيان كان لا يزال غير كافٍ لتفكيك شكله الجسدى القاسي تمامًا. فُجرت قطع كبيرة من اللحم والدم ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحلل جسده تمامًا.
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجر دانتيان لين مينغ أخيرًا!
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
تقيأ من فمه الدم. بالقرب من دانتيان ، بدأت جميع خطوط الطول الخاصة به في التمزق وتمطر الدم في الهواء ، وتحول إلى ضباب من الدم داخل بحر طاقة أصل السماء و الأرض التي لا تضاهى!
قطع زورق روح معدني السماء. على جانب هذا المركب الروحي كان منحوتاً سيفاً طويلاً. كان هذا رمز المملكة الإلهية الصهر السماوي.
بدأ جسد لين مينغ أخيرًا في التصدع. لكن تفجير الدانتيان كان لا يزال غير كافٍ لتفكيك شكله الجسدى القاسي تمامًا. فُجرت قطع كبيرة من اللحم والدم ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحلل جسده تمامًا.
ومع ذلك ، بدأت أخيرًا في العثور على المعنى في كل هذا. على الأقل لن يكون هذا قتالًا طائشًا يضجرها.
بفكر حاسم ، قام لين مينغ بتفريغ البرق الأحمر الذهبي المضغوط للغاية داخل بذرة الإله المهرطق!
تقيأ من فمه الدم. بالقرب من دانتيان ، بدأت جميع خطوط الطول الخاصة به في التمزق وتمطر الدم في الهواء ، وتحول إلى ضباب من الدم داخل بحر طاقة أصل السماء و الأرض التي لا تضاهى!
في ومضة ، بدت الشمس الذهبية وكأنها تشرق داخل غرفة العزلة.
على الرغم من أن سيتو ياويو كانت موهوبة ، إلا أنها كانت بعيدة كل البعد عن أن تصبح الأعلى تحت السماء. كانت فرصتها الوحيدة إذا تمكنت من عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على الإطلاق. بالنظر إلى أكثر من 100،000 عام من التاريخ في قارة انسكاب السماء ، يمكن حساب عدد الأباطرة الإلهيين الذين عبروا ثماني مراحل من تدمير الحياة على يدٍ واحدة.
أومضت عيون شيباي بضوءٍ حاد. قبل ذلك ، كان لين مينغ قد أخبره بالفعل أن هناك قوة رعد بداخله قادرة على تحويل حتى شيخ البحر الإلهي الأعلى إلى رماد. بمجرد انفجارها ، سيحترق كل شيء من حوله ضمن تشكيل المصفوفة الكبيرة إلى رماد!
“هل هذا حقًا عبور لتدمير الحياة !؟”
“نحن سننسحب!”
837 – الضوء الذهبي يخترق السماء
بسط شيباي يديه لإمساك الشيخيين ، ودور تقنية حركته إلى أقصى حد ثم اندفع بعيدًا!
“لم أتخيل أبدًا أن لين لانجيان يمكنه احتواء مثل هذه القوة المرعبة من الرعد داخل جسده …”
كاتشا!
” الأمير والأميرة التوأم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أوي تشينغ فنغ وأوي تشينغ يون!”
اخترق رعدٌ إلهي ذهبي قبة قصر الشيوخ ، مما أثر بشكل مباشر في سماء الليل. أضاءت سماء الليل العميقة من هذا الرعد الإلهي كما لو كان الصباح. عندما التفت الجميع للنظر إلى هذا البرق ، شعروا بألم طعن في عيونهم كما لو كانوا يصابون بالعمى!
“هذا …”
كان هذا حقًا مشهدًا صادمًا للعالم. كانت الأقواس التي لا حصر لها للرعد الإلهي في الهواء مثل الجنود الخالدين منقطعى النظير لإله إلهي. لقد أضاءوا بضوء ساطع ، تاركين انعكاسًا في العيون تحول إلى شبح أبدي ، بحيث لا ينساه المرء أبدًا!
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
“هل هذا حقًا عبور لتدمير الحياة !؟”
كان قصر الشيوخ لا يزال هادئًا كما كان من قبل. إلى جانب دوامة الجوهر الحقيقي العرضية في السماء ، لم يكن هناك اختلاف .
“يا لها من قوة رعدٍ مرعبة ، على الرغم من أنها بعيدة جدًا ، إلا أنها لا تزال تجعلني أرتعش من الخوف!”
بسط شيباي يديه لإمساك الشيخيين ، ودور تقنية حركته إلى أقصى حد ثم اندفع بعيدًا!
حدق جميع فناني القتال المحيطين في الرعد الذهبي الساطع في السماء بعيون فارغة ، كما لو كانوا يشاهدون شيئًا من حلم. هذه القوة الخيالية والرائعة التي يمكن أن تغير حتى السماوات والأرض ، وربما لن تظهر حتى لو اقتحم شخص آخر البحر الإلهي!
“الأعلى تحت السماء؟” ضاقت عيون ياويو النحيلة ، وأصبحت رؤيتها أكثر ثباتًا. أمسكت بقبضتيها ، “سأفعل!”
كا كا كا كا!
عندما عبرت إحدى المواهب المتميزة تدمير الحياة بطريقة مثالية ، فلن يحتاجوا ببساطة إلى استخدام الأدوية. أولئك الذين احتاجوا إلى استعارة قوة هذه الأدوية لعبور تدمير الحياة كانوا مجرد قوى عادية ، مثل شوان ووجي عندما كان يعبر المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. بينما كان بعض فناني القتال يتهامسون لبعضهم البعض ، انطلق فجأة شعاع من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10،000 قدم من قصر الشيوخ. كان مثل سيف شديد يقسم السماء ، ويفقد النجوم بريقها. كانت حيوية الدم التي لا تضاهى باقية في السماء فوق قصر الشيوخ ، واندمجت مع شعاع الضوء الذهبي الذي يبلغ طوله 10،000 قدم. كان تألقه لافتًا للنظر وكل من رآه صُدم. هل يمكن أن تكون حيوية دم الإنسان غنية إلى هذه الدرجة؟
بمكان ليس بعيدًا ، اهتز قصرٌ كبير ثم بدأ في الانهيار ، مما أثار عاصفة من الغبار!
“لين لانجيان لديه حياة إمبراطور. لقد ورث على الأرجح بعض فرص الحظ التي لا مثيل لها. ياويو ، إذا كنت تستطيعين قتله ، فإن كل ما لديه سيكون ملكك . في المستقبل قد تصبحين حتى الأعلى تحت السماء! ” دوى صوت سيتو هوتيان فجأة في أذنيها.
كان لقصور عشيرة الإله المنبوذ بشكل طبيعي تشكيلات صفيف تدعم هياكلها الداخلية. ومع ذلك ، كانت هذه الطاقة المرعبة ما زالت تحطمهم!
انفجار!
وقف يانغ يون عالياً فوق عربته الإلهية ، ناظراً من مسافة بعيدة ، تعبيرٌ لا يوصف على وجهه. تتبع بلطف حلقته المكانية وتحدث إلى نفسه ، “عصر ذهبي جديد قادم …”
بانغ بانغ بانغ!
لقد تحولت غرفة العزلة بالفعل إلى بحر من الطاقة الذهبية ، مع صوت الرعد يعوي بداخلها. مغمورًا في بحر الطاقة هذا ، انفجر جسد لين مينغ باستمرار ، مرارًا وتكرارًا!
لم يكن الرعد قوة الدمار فقط ولكن أيضًا قوة الحياة. عندما يمر الوحش الشرير بضيقتهم ، فإن أجسادهم سوف تقوى بفعل الرعد ، مما يجعل شكلهم المادي أكثر قوة. والآن ، كان لين مينغ يمر بتحول مماثل ، حيث حقق نتائج رائعة بنفس القدر من طرق مختلفة!
من كتل اللحم بحجم قبضة اليد إلى كتل اللحم بحجم البيضة ثم إلى كتل من اللحم بحجم حبة الفول … تحلل باستمرار ، حتى أصبح أجزاء صغيرة مثل الغبار!
“لين لانجيان لديه حياة إمبراطور. لقد ورث على الأرجح بعض فرص الحظ التي لا مثيل لها. ياويو ، إذا كنت تستطيعين قتله ، فإن كل ما لديه سيكون ملكك . في المستقبل قد تصبحين حتى الأعلى تحت السماء! ” دوى صوت سيتو هوتيان فجأة في أذنيها.
إذا كان هناك فنان قتالي آخر ، حتى عباقرة التدريب المزدوج للجسد والقانون من عالم الآلهة ، فبدون أجسادهم المقواه بالرعد وبدون بذرة الإله المهرطق للسيطرة على قوة الرعد هذه ، إذا كانوا سيغرقون في هذا البحر من الطاقة الوحشية والمتعجرفة ، فلن يتحولوا إلى شيء سوى الرماد ، بدلاً من التحلل إلى وحداتهم الأصغر مثل لين مينغ.
أصبح الجوهر الدوار الثاني أكثر عمقًا في اللون حتى ظهر بشكل أسود محبب. كمية الطاقة المضغوطة داخله لم تكن أسوأ بكثير من الجوهر الدوار الثقب الأسود الأساسي!
بانغ بانغ بانغ!
اندلعت طاقة هائلة ، وأثارت عاصفة من الجوهر الحقيقي داخل غرفة العزلة!
لم ينته الرعد . بدلا من ذلك ، أصبح أكثر شراسة. كان الأمر كما لو عادت سيادة الرعد في بحر المعجزات من السماوات التسع الى الظهور في عالم الأبعاد لعشيرة الإله المنبوذ.
“هذا حقًا حدث أسر العالم. أوي تشينغ فنغ و أوي تشينغ يون كلاهما من الشخصيات المذهلة في المملكة الإلهية الصهر السماوي. لمجرد عبور لين لانجيان لتدمير الحياة ، وصل بالفعل أكثر من 20 أمير! ”
داخل أعلى مستوى من برج مملكة أشورا الإلهية ، كانت سيتو ياويو تشاهد كل هذا من مسافة بعيدة. وشفتاها منحنيتان لتكشفان عن أسنان بيضاء جميلة.
عندما عبرت إحدى المواهب المتميزة تدمير الحياة بطريقة مثالية ، فلن يحتاجوا ببساطة إلى استخدام الأدوية. أولئك الذين احتاجوا إلى استعارة قوة هذه الأدوية لعبور تدمير الحياة كانوا مجرد قوى عادية ، مثل شوان ووجي عندما كان يعبر المرحلة الرابعة من تدمير الحياة. بينما كان بعض فناني القتال يتهامسون لبعضهم البعض ، انطلق فجأة شعاع من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10،000 قدم من قصر الشيوخ. كان مثل سيف شديد يقسم السماء ، ويفقد النجوم بريقها. كانت حيوية الدم التي لا تضاهى باقية في السماء فوق قصر الشيوخ ، واندمجت مع شعاع الضوء الذهبي الذي يبلغ طوله 10،000 قدم. كان تألقه لافتًا للنظر وكل من رآه صُدم. هل يمكن أن تكون حيوية دم الإنسان غنية إلى هذه الدرجة؟
“لم أتخيل أبدًا أن لين لانجيان يمكنه احتواء مثل هذه القوة المرعبة من الرعد داخل جسده …”
لم يكن الرعد قوة الدمار فقط ولكن أيضًا قوة الحياة. عندما يمر الوحش الشرير بضيقتهم ، فإن أجسادهم سوف تقوى بفعل الرعد ، مما يجعل شكلهم المادي أكثر قوة. والآن ، كان لين مينغ يمر بتحول مماثل ، حيث حقق نتائج رائعة بنفس القدر من طرق مختلفة!
تمتمت سيتو ياويو لنفسها. ومضت عيناها الشفافة بروح قتالية صافية ، ولم يثن عقلها بسبب الظاهرة التي تحدث في السماء.
بفكر حاسم ، قام لين مينغ بتفريغ البرق الأحمر الذهبي المضغوط للغاية داخل بذرة الإله المهرطق!
لقد تدربت منذ الطفولة وتدرّبت بمرارة طوال هذا الوقت. لقد مرت بمواقف خطيرة لا تعد ولا تحصى ، وحتى أنها اخترقت المرحلة السابعة من تدمير الحياة. الآن ، في مواجهة مجرد فنان قتالي في المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، كان من المستحيل عليها أن تقول إنها لم تشعر ببعض الازدراء تجاهه. بعد كل شيء ، كان لين لانجيان عبقريًا ، لكن ألم تكن عبقريةً أيضًا؟
في هذا الوقت ، كانت جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ منتفخة مثل البالونات ، والأوعية الدموية تخرج من جميع أنحاء جسده. امتلأ جسده كله إلى أقصى حد. ويمكنه أن ينفجر في أي وقت!
ومع ذلك ، بدأت أخيرًا في العثور على المعنى في كل هذا. على الأقل لن يكون هذا قتالًا طائشًا يضجرها.
837 – الضوء الذهبي يخترق السماء
“لين لانجيان لديه حياة إمبراطور. لقد ورث على الأرجح بعض فرص الحظ التي لا مثيل لها. ياويو ، إذا كنت تستطيعين قتله ، فإن كل ما لديه سيكون ملكك . في المستقبل قد تصبحين حتى الأعلى تحت السماء! ” دوى صوت سيتو هوتيان فجأة في أذنيها.
“أشعر أيضًا أن لين لانجيان في وضع خطير نوعًا ما. إذا حاول الاختراق بالقوة على الرغم من أن تدريبه غير كافي ، فقد يتم طمس جسده ويموت “.
كان الأعلى تحت السماء هو اللقب المستخدم لوصف قوة البحر الإلهي التي لا مثيل لها والتي لا تُقهر. منذ أن اخترق الإمبراطور شاكيا طريقه القتالي وصعد ، لم يشغل أي شخص آخر هذا المنصب. في هذه السنوات ، كانت هناك بعض القوى غير العادية التي اقتربت من أن تكون الأعلى تحت السماء ، لكنها لم تتفوق كثيرًا على جميع فناني القتال في العالم. ولا يمكن أن يطلق عليهم سوى واحدة من أكبر القوى في قارة إنسكاب السماء. على سبيل المثال ، الإمبراطور الأعلى الإلهي للمملكة الإلهية التسع أفران ، أو العم الإمبراطوري العظيم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أو حتى الإمبراطور العظيم العالم السفلي منذ 3000 عام والذي توفي في بحر الجنوب.
وخلال عملية التحول هذه ، لم يخضع لين مينغ لمعمودية الطاقة فحسب ، بل كان أيضًا محاط من الرعد!
على الرغم من أن سيتو ياويو كانت موهوبة ، إلا أنها كانت بعيدة كل البعد عن أن تصبح الأعلى تحت السماء. كانت فرصتها الوحيدة إذا تمكنت من عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل عبور المرحلة الثامنة من تدمير الحياة على الإطلاق. بالنظر إلى أكثر من 100،000 عام من التاريخ في قارة انسكاب السماء ، يمكن حساب عدد الأباطرة الإلهيين الذين عبروا ثماني مراحل من تدمير الحياة على يدٍ واحدة.
هذا لا يزال غير كافٍ!
“الأعلى تحت السماء؟” ضاقت عيون ياويو النحيلة ، وأصبحت رؤيتها أكثر ثباتًا. أمسكت بقبضتيها ، “سأفعل!”
مع التدمير الهائل للطاقة ، بدأت مصفوفة قفل السماء ترتجف. حبتي تحويل الإله ، عظمة شيطان الإله السماوية ، حجر جوهر الروح عالي الجودة ، تم إطلاق كل طاقتهم في البحر الهائج حول لين مينغ. وبينما كان جسم لين مينغ مغمورًا في بحر الطاقة هذا ، فقد تحلل إلى أبسط وحداته الصغيرة ، وامتص الطاقة المحيطة تمامًا وخضع لتغيير جوهري.
…………
“هل هذا حقًا عبور لتدمير الحياة !؟”
مع التدمير الهائل للطاقة ، بدأت مصفوفة قفل السماء ترتجف. حبتي تحويل الإله ، عظمة شيطان الإله السماوية ، حجر جوهر الروح عالي الجودة ، تم إطلاق كل طاقتهم في البحر الهائج حول لين مينغ. وبينما كان جسم لين مينغ مغمورًا في بحر الطاقة هذا ، فقد تحلل إلى أبسط وحداته الصغيرة ، وامتص الطاقة المحيطة تمامًا وخضع لتغيير جوهري.
في أعماق قصر الشيوخ ، كان شيباي و الشيخان العظيمان يقطران بالعرق ، وتركيزهما مركّزٌ تمامًا. كان لين مينغ قد أنهى امتصاص بلورات ثعبان البحر والآن تم القبض على عظم اشيطان الإله الأخضر في يديه.
كان جوهر تدمير الحياة هو استخدام الطاقة لتحويل الجسد ثم الإصلاح إلى جسد روحي يمكنه الاحتفاظ بالجوهر الحقيقي طوال الوقت.
كان الأعلى تحت السماء هو اللقب المستخدم لوصف قوة البحر الإلهي التي لا مثيل لها والتي لا تُقهر. منذ أن اخترق الإمبراطور شاكيا طريقه القتالي وصعد ، لم يشغل أي شخص آخر هذا المنصب. في هذه السنوات ، كانت هناك بعض القوى غير العادية التي اقتربت من أن تكون الأعلى تحت السماء ، لكنها لم تتفوق كثيرًا على جميع فناني القتال في العالم. ولا يمكن أن يطلق عليهم سوى واحدة من أكبر القوى في قارة إنسكاب السماء. على سبيل المثال ، الإمبراطور الأعلى الإلهي للمملكة الإلهية التسع أفران ، أو العم الإمبراطوري العظيم للمملكة الإلهية الصهر السماوي ، أو حتى الإمبراطور العظيم العالم السفلي منذ 3000 عام والذي توفي في بحر الجنوب.
وخلال عملية التحول هذه ، لم يخضع لين مينغ لمعمودية الطاقة فحسب ، بل كان أيضًا محاط من الرعد!
وقف يانغ يون عالياً فوق عربته الإلهية ، ناظراً من مسافة بعيدة ، تعبيرٌ لا يوصف على وجهه. تتبع بلطف حلقته المكانية وتحدث إلى نفسه ، “عصر ذهبي جديد قادم …”
كانت كل خلية داخل جسم لين مينغ تتلألأ بمجد الرعد. تحت سيطرة بذرة الإله المهرطق، تغلغلت قوة الرعد في عمق كل خلية.
837 – الضوء الذهبي يخترق السماء
لم يكن الرعد قوة الدمار فقط ولكن أيضًا قوة الحياة. عندما يمر الوحش الشرير بضيقتهم ، فإن أجسادهم سوف تقوى بفعل الرعد ، مما يجعل شكلهم المادي أكثر قوة. والآن ، كان لين مينغ يمر بتحول مماثل ، حيث حقق نتائج رائعة بنفس القدر من طرق مختلفة!
في ومضة ، بدت الشمس الذهبية وكأنها تشرق داخل غرفة العزلة.
“هناك الكثير من الناس يشاهدون! إذا فشل لين لانجيان في عبور تدمير الحياة ، فإن ذلك سيكون مزحة حقًا! ” لم يكن أحد يعتقد أن موهبة لا مثيل لها مثل لين مينغ ستواجه أي مشاكل في عبور تدمير الحياة. لكن شخصٌ ما قد سمع عن مسألة حبوب تحويل الإله وقدم عددًا من التكهنات المعقولة من ذلك. من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأ بعض الناس في الشك في أن لين مينغ لن يكون قادرًا على عبور تدمير الحياة بنجاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
