ازمه
810 – أزمة
تردد لين مينغ للحظة ، ولم يرد على الفور. إذا ذهب إلى هذه المملكة المقدسة للورد المقدس ، فستكون هناك طبقات فوق طبقات من الأخطار. والأهم من ذلك أنه لم يستطع كشف هويته. محاولة إخفاء وضعه أمام مجموعة من السادة كان قوله أسهل من الفعل.
…
مرت عدة ساعات. علق القمر عاليًا في السماء الملبدة بالغيوم.
…
إذا ذهب إلى هذه المملكة المقدسة ، فيمكن أن يُطلق عليه حقًا السير إلى باب الموت. كانت هناك تسع فرص للموت وفرصة واحدة فقط للعيش!
…
عندما رأى لين مينغ هذه الأخبار تحرك قلبه. بعد أن قتل شوان ووجي ، اكتشف أحد مفاتيح اليشم هذه في خاتمه المكاني. بسبب مفتاح اليشم هذا ، دخل في صراع شرس مع وانغ ييتشان من صحراء الشمال الغربي الكبرى. وكان الاثنان قد اشتبكوا في يوم مأدبة زفافه الكبرى.
كانت مدينة الغرب الإمبراطورية ثالث أكبر مدينة في مملكة التسع أفران الإلهية وأيضا واحدة من أكبر 10 مدن في المنطقة الوسطى في قارة إنسكاب السماء. كانت هناك ثلاث عائلات أرستقراطية كبيرة هنا بالإضافة إلى منظمة متخصصة تسمى إدراك المصير.
إذا ذهب إلى هذه المملكة المقدسة ، فيمكن أن يُطلق عليه حقًا السير إلى باب الموت. كانت هناك تسع فرص للموت وفرصة واحدة فقط للعيش!
كان للبشر قول مأثور: قف منتصبًا عند 30 ، ارتبك في 40 ، أدرك مصيرك عند 50. المعنى الكامن وراء هذا هو أنه بحلول الوقت الذي يبلغ فيه الإنسان من العمر 50 عامًا ، سيعرف ما سيكون مصيره عليه.
“أو هل لديهم طريقة خاصة لكسر إخفاء قناع خشب اليشم الروحي؟” انتقلت هذه الفكرة إلى عقل لين مينغ قبل أن ينكرها. إذا كانت لديهم هذه الطريقة ، فمن المحتمل أن يكونوا قد اكتشفوه منذ البداية.
جاء اسم منظمة إدراك المصير من هذا أيضًا.
”أخبار عادية. حول الممالك الإلهية الأربعة ، و فرص الحظ ، والعوالم الصوفية. سآخذ 20. ”
كانت أعظم منظمة استخباراتية داخل القارة بأكملها. كانت منظمة إدراك المصير هي التي بدأت “مرسوم القدر” ، حيث عملت بالاشتراك مع العديد من منظمات الاستخبارات الأخرى لتجميع المعلومات معًا للحصول على قائمة.
“مملكة أشورا الإلهية قد خرجت حقًا من أجلي … مكافأة أسري هي 800،000 حجر جوهر روحي ، واثنين من حبات تحويل الإله ، وحتى حبة جنة الحياة . لقد وضعوا بالفعل الكثير من المال هذه المرة.
منذ آلاف السنين ، كانت إدراك المصير تحتل المرتبة الرابعة أو الخامسة فقط بين شبكات الاستخبارات المختلفة في القارة. في وقت لاحق ، استخدمت قدرًا هائلاً من الطاقة والموارد من أجل تجميع مرسوم القدر والتأكد من أن التصنيفات كانت صحيحة بشكل أساسي. بعد سنوات عديدة ، استمرت شهرة ومجد إدراك المصير في الوصول إلى آفاق جديدة حتى تطورت تدريجياً إلى نطاقها الحالي.
كان هذا هو فكر لين مينغ الأول بالإضافة إلى فكره الوحيد.
بدا المبنى الذي يضم إدراك المصير مربعًا وعاديًا للغاية. في الطابق الأول من المبنى ، كان هناك عدد قليل من الناس جالسون يشربون الشاي وهم يتجاذبون أطراف الحديث. بدا وكأنه مقهى عادي جدا. ولكن ، إذا تم التحقيق بعناية ، فسيكتشفون أن هذا المبنى كان مغطى بتعويدات قوية. حتى سيدٌ في مرسوم القدر يمكن أن يصاب بجروح خطيرة إذا وقع في هذه التعويذات.
كان وضعه حساسًا للغاية في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان يرتدي قناع خشب اليشم الروحي ، كان من المحتم أن يكون هناك من يتطلع إليه. بعد كل شيء ، كان من السهل تكوين فمرة عنه لأنه كان فنانًا قتاليًا في الجوهر الدوار و كان يرتدي قناع من خشب اليشم الروحي.
“هذه هى منظمه إدراك المصير التى تجمع مرسوم القدر …” نظر لين مينغ إلى المبنى ورأى اسم المنظمة مكتوبًا بأحرف كبيرة على اللافتة. ثم ذهب إلى الداخل.
…
“ما هي رتبة الأخبار التي تريدها؟ عادية؟ سرية؟” داخل إدراك المصير ، سأل رجل في منتصف العمر يرتدي رداءًا رماديًا من كرسي خلف المنضدة. بدأ في تحجيم لين مينغ.
تذكر لين مينغ سيد مرسوم القدر الذي شعر به من بعيد أثناء فراره من القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن. كانت طاقته مرعبة. إذا واجهه لين مينغ حقًا ، فمن المحتمل أن يكون من الصعب الهروب.
كان لين مينغ يرتدي قناع خشب اليشم الروحي كما كان من قبل ، باستثناء أنه بدّله بقناع بمظهر جديد. تم نحت هذا القناع بنفسه.
“هذه هى منظمه إدراك المصير التى تجمع مرسوم القدر …” نظر لين مينغ إلى المبنى ورأى اسم المنظمة مكتوبًا بأحرف كبيرة على اللافتة. ثم ذهب إلى الداخل.
في مملكة التسع أفران الإلهية ، عندما يحضر فنان قتالي مزادًا أو يذهب إلى ساحة مدينة مخفية ، غالبًا ما يرتدي قناع خشب اليشم الروحي لأغراض أمنية. عندما ذهب فنان قتالي إلى منظمة استخباراتية للاستفسار عن الأخبار ، اختار العديد منهم أيضًا ارتداء قناع خشب اليشم الروحي لإخفاء هويتهم. وهكذا ، كان من الشائع رؤية فنان قتالي بمظهر لين مينغ في إدراك المصير.
عرف لين مينغ هذا الرجل في منتصف العمر. بلا شك ، كان المبعوث الشيطاني العظيم الذي رآه لين مينغ في القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن! على الرغم من أنه كان داخل قارب روحي في ذلك الوقت ، إلا أن الجو الذي كان ينضح به كان لا يزال يذهل لين مينغ! كان من المحتمل أن يكون الاثنان الآخران من العلماء الإمبراطوريين في مملكة أشورا الإلهية.
“ما هي التكلفة؟”
قال لين مينغ عرضا. لم تكن الأخبار العادية بلا قيمة بالضرورة. لقد كانت منتشرةً بالفعل ولم يكن المرء بحاجة إلى المرور عبر إدراك المصير لمعرفة السبب وراء انخفاض السعر.
“حجر جوهر روحي واحد لكل مقال من الأخبار العادية. أما الأخبار السرية فتتوقف على قيمة الخبر نفسه. يبدأ من 50 حجر جوهر روحي ولا يوجد سقف لمدى ارتفاعها. يمكنك أيضًا الاستفسار عن أشياء محددة ، لكن ذلك سيكلفك رسومًا إضافية وفقًا للسؤال “. كان هناك العديد من فناني القتال الذين جاءوا إلى إدراك المصير للاستعلام عن معلومات معينة. على سبيل المثال ، البحث عن أشياء محددة أو البحث عن أشخاص محددين. غالبًا ما كانت تكلفة طرح مثل هذه الأسئلة مرتفعًا جدًا. اعتمادًا على مدى قيمة المعلومات ، يمكن أن تكلف عدة آلاف أو حتى عشرات الآلاف من أحجار جوهر الروح.
“قرر ولي عهد التسع أفران يانغ يون بالفعل التحرك ضد الشركات التجارية الكبرى … إذا كان من الممكن أن يكون هذا خبرًا عاديًا ، فيبدو أن الجميع تقريبًا يعرفون ذلك بالفعل.”
”أخبار عادية. حول الممالك الإلهية الأربعة ، و فرص الحظ ، والعوالم الصوفية. سآخذ 20. ”
كانت مدينة الغرب الإمبراطورية ثالث أكبر مدينة في مملكة التسع أفران الإلهية وأيضا واحدة من أكبر 10 مدن في المنطقة الوسطى في قارة إنسكاب السماء. كانت هناك ثلاث عائلات أرستقراطية كبيرة هنا بالإضافة إلى منظمة متخصصة تسمى إدراك المصير.
قال لين مينغ عرضا. لم تكن الأخبار العادية بلا قيمة بالضرورة. لقد كانت منتشرةً بالفعل ولم يكن المرء بحاجة إلى المرور عبر إدراك المصير لمعرفة السبب وراء انخفاض السعر.
“هذه هى منظمه إدراك المصير التى تجمع مرسوم القدر …” نظر لين مينغ إلى المبنى ورأى اسم المنظمة مكتوبًا بأحرف كبيرة على اللافتة. ثم ذهب إلى الداخل.
لكن لين مينغ كان في عزلة مغلقة خلال الأشهر الثلاثة الماضية. لم يكن يعرف أي شيء عن حركات الممالك الإلهية الأربعة الحالية ، وخاصة حركات مملكة أشورا الإلهية. كان من الأفضل له أن يكون لديه فهم تقريبي حتى لا يفاجأ لاحقًا.
هل هم من مملكة أشورا الإلهية؟ كيف وجدوني؟ في المنطقة الوسطى من قارة إنسكاب السماء ، حتى لو لم يكن هناك 10،000 من فناني القتال في الجوهر الدوار المتأخر الذين يرتدون قناع خشب اليشم الروحي ، فلا يزال هناك ما لا يقل عن 8000.
أخرج الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الرمادي 20 بطاقة وأعطاها إلى لين مينغ. عشرة منهم لديها معلومات عن الممالك الإلهية الأربعة والعشرة الأخرى مدرجة في قائمة فرص الحظ والعوالم الغامضة.
من أجل السلامة ، قرر لين مينغ بالفعل تغيير الموقع كل ليلة طالما كان داخل حدود الممالك الإلهية الأربعة.
نظر لين مينغ من خلالهم.
علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فهم لهذه المملكة المقدسة للورد المقدس. بعد أن يدخل فلن يكن لديه أدنى أفضلية على الإطلاق. ببساطة لم يكن هناك أي وسيلة له ليتصارع مع قوة على مستوى الأرض المقدسة مثل صحراء الشمال الغربي الكبرى.
“قرر ولي عهد التسع أفران يانغ يون بالفعل التحرك ضد الشركات التجارية الكبرى … إذا كان من الممكن أن يكون هذا خبرًا عاديًا ، فيبدو أن الجميع تقريبًا يعرفون ذلك بالفعل.”
جاء اسم منظمة إدراك المصير من هذا أيضًا.
نظر لين مينغ إلى البطاقة الثانية. قالت أن يانغ يون قد أغلق بالفعل شركتين من أكبر الثلاث شركات التجارية وترك شركة هيفـنكرافت التجارية وحدها في الوقت الحالي. وقد تم تقديم أدلة كاملة وسليمة وصودرت جميع ممتلكاتهم.
وضع لين مينغ جانبًا بقية الأوراق المتعلقة بالممالك الإلهية ثم نظر إلى تلك التي تصف العوالم الصوفية وفرص الحظ وأشياء من هذا القبيل. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل ، إلا أنه لا يزال هناك احتمال ضئيل بأنه سيكون قادرًا على العثور على بعض فرص الحظ من هذه البطاقات.
“مملكة أشورا الإلهية قد خرجت حقًا من أجلي … مكافأة أسري هي 800،000 حجر جوهر روحي ، واثنين من حبات تحويل الإله ، وحتى حبة جنة الحياة . لقد وضعوا بالفعل الكثير من المال هذه المرة.
نظر لين مينغ من خلالهم.
ابتسم لين مينغ بصوت خافت ، ولم يهتم كثيرًا. قد يحدث شيء مثل سرقة المكافأة مرة واحدة فقط ؛ كان من المستحيل تقريبًا أن ينجح في المرة الثانية. وإلا فإن مملكة أشورا الإلهية كانت ستهلك منذ زمن بعيد.
يقود كل من المبعوث الشيطاني العظيم لمملكة أشورا الإلهية والباحث الإمبراطوري عملية القبض علي. يبدو أن مبعوث الشيطان الثاني والثالث والرابع يرغبون أيضًا في التكفير عن خطاياهم. يجب أن يكون ذلك المبعوث الشيطاني العظيم هو ذلك الزميل الذي رأيته في ذلك اليوم … ”
يقود كل من المبعوث الشيطاني العظيم لمملكة أشورا الإلهية والباحث الإمبراطوري عملية القبض علي. يبدو أن مبعوث الشيطان الثاني والثالث والرابع يرغبون أيضًا في التكفير عن خطاياهم. يجب أن يكون ذلك المبعوث الشيطاني العظيم هو ذلك الزميل الذي رأيته في ذلك اليوم … ”
بنظرة واحدة ، امتص على الفور نفسًا من الهواء البارد.
تذكر لين مينغ سيد مرسوم القدر الذي شعر به من بعيد أثناء فراره من القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن. كانت طاقته مرعبة. إذا واجهه لين مينغ حقًا ، فمن المحتمل أن يكون من الصعب الهروب.
على الرغم من أن لين مينغ لم يكن يخشى الخطر ، إلا أنه لن يجرب بسهولة هذا النوع من المغامرة الخطرة التي لم يكن لديه أي قدرة على السيطرة عليها.
وضع لين مينغ جانبًا بقية الأوراق المتعلقة بالممالك الإلهية ثم نظر إلى تلك التي تصف العوالم الصوفية وفرص الحظ وأشياء من هذا القبيل. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل ، إلا أنه لا يزال هناك احتمال ضئيل بأنه سيكون قادرًا على العثور على بعض فرص الحظ من هذه البطاقات.
منذ آلاف السنين ، كانت إدراك المصير تحتل المرتبة الرابعة أو الخامسة فقط بين شبكات الاستخبارات المختلفة في القارة. في وقت لاحق ، استخدمت قدرًا هائلاً من الطاقة والموارد من أجل تجميع مرسوم القدر والتأكد من أن التصنيفات كانت صحيحة بشكل أساسي. بعد سنوات عديدة ، استمرت شهرة ومجد إدراك المصير في الوصول إلى آفاق جديدة حتى تطورت تدريجياً إلى نطاقها الحالي.
‘مم؟ نجحت صحراء الشمال الغربي الكبرى في جمع كل مفاتيح اليشم ، ويمكنها أن تفتح العالم الغامض الذي خلّفه اللورد المقدس القديم؟ وقد دعوا أبطال العالم للانضمام إليهم في الاستكشاف ، طالما أنهم يستطيعون دفع الثمن الذي يمكن أن يحرك صحراء الشمال الغربي الكبرى؟
عندما رأى لين مينغ هذه الأخبار تحرك قلبه. بعد أن قتل شوان ووجي ، اكتشف أحد مفاتيح اليشم هذه في خاتمه المكاني. بسبب مفتاح اليشم هذا ، دخل في صراع شرس مع وانغ ييتشان من صحراء الشمال الغربي الكبرى. وكان الاثنان قد اشتبكوا في يوم مأدبة زفافه الكبرى.
“تبدو على حق. ومع ذلك ، لا يزال هناك أشخاص يدخلون ويراهنون على أنهم سيعثرون على فرصة حظ كبيرة هناك “.
بعد ذلك ، استبدل لين مينغ مفتاح اليشم لتلك الفتاة الصغيرة الغامضة المسماة “جيو”. لقد أتت من عشيرة الإله المنبوذ وكانت مرتبطة بشكل بعيد بالإلهة النائمة في هاوية الشيطان الأبدية.
لم يتخذ لين مينغ قرارًا على الفور. لم يمكث في المدينة لفترة طويلة. خلال المساء غادر مدينة الغرب الإمبراطورية وتسلل إلى البرية ليلاً.
لم يكن يتوقع أن تكون صحراء الشمال الغربي الكبرى قد جمعت أخيرًا جميع مفاتيح العالم الصوفي وكانوا يستعدون لفتح الآثار القديمة لهذا اللورد المقدس.
“هذه هى منظمه إدراك المصير التى تجمع مرسوم القدر …” نظر لين مينغ إلى المبنى ورأى اسم المنظمة مكتوبًا بأحرف كبيرة على اللافتة. ثم ذهب إلى الداخل.
“هيه ، دعوة أبطال العالم ماداموا قادرين على دفع الثمن الذي يحركهم؟ هذا يبدو لطيفًا لسماعه ، ولكن من المحتمل أن تبحث صحراء الشمال الغربي الكبرى هذه عن بعض الكشافة المجانين لفتح الطريق أمامهم والموت لكل تلك الفخاخ من أجلهم ” ظهر صوت ديمونشين فجأة من البحر الروحي لـ لين مينغ. “يمكنني أن أراهن أنهم لن يدعوا فناني القتال الأقوياء جدًا أو الممالك الإلهية الأربعة. من المرجح أنهم سيحضرون فقط فناني القتال الذين ليس لديهم خلفيات قوية “.
لم يكن يتوقع أن تكون صحراء الشمال الغربي الكبرى قد جمعت أخيرًا جميع مفاتيح العالم الصوفي وكانوا يستعدون لفتح الآثار القديمة لهذا اللورد المقدس.
“تبدو على حق. ومع ذلك ، لا يزال هناك أشخاص يدخلون ويراهنون على أنهم سيعثرون على فرصة حظ كبيرة هناك “.
كان موعد افتتاح العالم الصوفي على بعد شهرين . لا يزال أمامه شهر ليقرر قبل أن يضطر إلى المغادرة.
“مم؟ تريد الذهاب؟” عرف ديمونشين أن لين مينغ قد جاء إلى إدراك المصير في الغالب لطلب فرص الحظ على أمل البحث عن نقطة تحول لاختراق تدمير الحياة. كانت هذه المملكة المقدسة فرصة جيدة.
كانت أعظم منظمة استخباراتية داخل القارة بأكملها. كانت منظمة إدراك المصير هي التي بدأت “مرسوم القدر” ، حيث عملت بالاشتراك مع العديد من منظمات الاستخبارات الأخرى لتجميع المعلومات معًا للحصول على قائمة.
كان هناك على الأرجح بعض الكنوز السماوية الثمينة والقيمة للغاية في الداخل. أو ، إذا كان بإمكانه تجربة مصاعب الحياة أو الموت الخاصة بداخلها ، فقد يكتسب القدرة على اختراق تدمير الحياة.
مرت عدة ساعات. علق القمر عاليًا في السماء الملبدة بالغيوم.
تردد لين مينغ للحظة ، ولم يرد على الفور. إذا ذهب إلى هذه المملكة المقدسة للورد المقدس ، فستكون هناك طبقات فوق طبقات من الأخطار. والأهم من ذلك أنه لم يستطع كشف هويته. محاولة إخفاء وضعه أمام مجموعة من السادة كان قوله أسهل من الفعل.
عرف لين مينغ هذا الرجل في منتصف العمر. بلا شك ، كان المبعوث الشيطاني العظيم الذي رآه لين مينغ في القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن! على الرغم من أنه كان داخل قارب روحي في ذلك الوقت ، إلا أن الجو الذي كان ينضح به كان لا يزال يذهل لين مينغ! كان من المحتمل أن يكون الاثنان الآخران من العلماء الإمبراطوريين في مملكة أشورا الإلهية.
علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فهم لهذه المملكة المقدسة للورد المقدس. بعد أن يدخل فلن يكن لديه أدنى أفضلية على الإطلاق. ببساطة لم يكن هناك أي وسيلة له ليتصارع مع قوة على مستوى الأرض المقدسة مثل صحراء الشمال الغربي الكبرى.
كان للبشر قول مأثور: قف منتصبًا عند 30 ، ارتبك في 40 ، أدرك مصيرك عند 50. المعنى الكامن وراء هذا هو أنه بحلول الوقت الذي يبلغ فيه الإنسان من العمر 50 عامًا ، سيعرف ما سيكون مصيره عليه.
بمجرد الكشف عن هويته، اعتقد لين مينغ تمامًا بأن وانغ ييتشان ، الذي كان لديه ضغينة ضده ، سيحاول القبض عليه حياً ويقايضه بمكافآت مملكة أشورا الإلهية.
كانت أعظم منظمة استخباراتية داخل القارة بأكملها. كانت منظمة إدراك المصير هي التي بدأت “مرسوم القدر” ، حيث عملت بالاشتراك مع العديد من منظمات الاستخبارات الأخرى لتجميع المعلومات معًا للحصول على قائمة.
إذا ذهب إلى هذه المملكة المقدسة ، فيمكن أن يُطلق عليه حقًا السير إلى باب الموت. كانت هناك تسع فرص للموت وفرصة واحدة فقط للعيش!
في هذا الوقت ، صعد الضيوف غير المدعوين أخيرًا داخل نطاق صفيف المراقبة التي وضعه في الخارج. من قرص صفيف المعركة في الكهف ، رأى لين مينغ أخيرًا الصور الوهمية لهؤلاء الأشخاص.
على الرغم من أن لين مينغ لم يكن يخشى الخطر ، إلا أنه لن يجرب بسهولة هذا النوع من المغامرة الخطرة التي لم يكن لديه أي قدرة على السيطرة عليها.
كان هذا هو فكر لين مينغ الأول بالإضافة إلى فكره الوحيد.
وحتى لو ذهب ، فهذا لا يعني أنه سينجح في اجتياز تدمير الحياة بعد ذلك.
“ما هي رتبة الأخبار التي تريدها؟ عادية؟ سرية؟” داخل إدراك المصير ، سأل رجل في منتصف العمر يرتدي رداءًا رماديًا من كرسي خلف المنضدة. بدأ في تحجيم لين مينغ.
كان موعد افتتاح العالم الصوفي على بعد شهرين . لا يزال أمامه شهر ليقرر قبل أن يضطر إلى المغادرة.
“مم؟ تريد الذهاب؟” عرف ديمونشين أن لين مينغ قد جاء إلى إدراك المصير في الغالب لطلب فرص الحظ على أمل البحث عن نقطة تحول لاختراق تدمير الحياة. كانت هذه المملكة المقدسة فرصة جيدة.
لم يتخذ لين مينغ قرارًا على الفور. لم يمكث في المدينة لفترة طويلة. خلال المساء غادر مدينة الغرب الإمبراطورية وتسلل إلى البرية ليلاً.
كان للبشر قول مأثور: قف منتصبًا عند 30 ، ارتبك في 40 ، أدرك مصيرك عند 50. المعنى الكامن وراء هذا هو أنه بحلول الوقت الذي يبلغ فيه الإنسان من العمر 50 عامًا ، سيعرف ما سيكون مصيره عليه.
كان وضعه حساسًا للغاية في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان يرتدي قناع خشب اليشم الروحي ، كان من المحتم أن يكون هناك من يتطلع إليه. بعد كل شيء ، كان من السهل تكوين فمرة عنه لأنه كان فنانًا قتاليًا في الجوهر الدوار و كان يرتدي قناع من خشب اليشم الروحي.
وضع لين مينغ جانبًا بقية الأوراق المتعلقة بالممالك الإلهية ثم نظر إلى تلك التي تصف العوالم الصوفية وفرص الحظ وأشياء من هذا القبيل. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل ، إلا أنه لا يزال هناك احتمال ضئيل بأنه سيكون قادرًا على العثور على بعض فرص الحظ من هذه البطاقات.
وجد لين مينغ كهفًا عشوائيًا في البرية وألقى عدة تعويذات دفاعية و تعويدات تحذير في مكان قريب. أخفى بعناية كل الآثار التي تركها وراءه ثم بدأ يتأمل في صمت.
…
من أجل السلامة ، قرر لين مينغ بالفعل تغيير الموقع كل ليلة طالما كان داخل حدود الممالك الإلهية الأربعة.
تذكر لين مينغ سيد مرسوم القدر الذي شعر به من بعيد أثناء فراره من القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن. كانت طاقته مرعبة. إذا واجهه لين مينغ حقًا ، فمن المحتمل أن يكون من الصعب الهروب.
مرت عدة ساعات. علق القمر عاليًا في السماء الملبدة بالغيوم.
“هيه ، دعوة أبطال العالم ماداموا قادرين على دفع الثمن الذي يحركهم؟ هذا يبدو لطيفًا لسماعه ، ولكن من المحتمل أن تبحث صحراء الشمال الغربي الكبرى هذه عن بعض الكشافة المجانين لفتح الطريق أمامهم والموت لكل تلك الفخاخ من أجلهم ” ظهر صوت ديمونشين فجأة من البحر الروحي لـ لين مينغ. “يمكنني أن أراهن أنهم لن يدعوا فناني القتال الأقوياء جدًا أو الممالك الإلهية الأربعة. من المرجح أنهم سيحضرون فقط فناني القتال الذين ليس لديهم خلفيات قوية “.
فجأة ، بينما كان لين مينغ في حالة تأمل ، فتحت عيناه على مصراعيها وذهب في حالة تأهب قصوى.
فجأة ، بينما كان لين مينغ في حالة تأمل ، فتحت عيناه على مصراعيها وذهب في حالة تأهب قصوى.
كان يشعر بأن جوًا خطيرًا يقترب ، ومع ذلك لم تبدأ تعويذاته التحذيرية. كان من الواضح أن هذا الطرف الآخر قد تعمد تجنبهم. لم يكونوا بالتأكيد أفرادًا عاديين!
“مم؟ تريد الذهاب؟” عرف ديمونشين أن لين مينغ قد جاء إلى إدراك المصير في الغالب لطلب فرص الحظ على أمل البحث عن نقطة تحول لاختراق تدمير الحياة. كانت هذه المملكة المقدسة فرصة جيدة.
هل هم من مملكة أشورا الإلهية؟ كيف وجدوني؟ في المنطقة الوسطى من قارة إنسكاب السماء ، حتى لو لم يكن هناك 10،000 من فناني القتال في الجوهر الدوار المتأخر الذين يرتدون قناع خشب اليشم الروحي ، فلا يزال هناك ما لا يقل عن 8000.
لم يكن يتوقع أن تكون صحراء الشمال الغربي الكبرى قد جمعت أخيرًا جميع مفاتيح العالم الصوفي وكانوا يستعدون لفتح الآثار القديمة لهذا اللورد المقدس.
علاوة على ذلك ، لا تزال هذه هي مملكة التسع أفران الإلهية. من المستحيل لمملكة أشورا الإلهية وضع الكثير من الجواسيس وأعينهم هنا. فكيف يجدونني بهذه السرعة؟ هل كان من الممكن أن يبدأوا في متابعة كل فنان قتالي في الجوهر الدوار المتأخّر يرتدي قناع خشب اليشم الروحي؟
يقود كل من المبعوث الشيطاني العظيم لمملكة أشورا الإلهية والباحث الإمبراطوري عملية القبض علي. يبدو أن مبعوث الشيطان الثاني والثالث والرابع يرغبون أيضًا في التكفير عن خطاياهم. يجب أن يكون ذلك المبعوث الشيطاني العظيم هو ذلك الزميل الذي رأيته في ذلك اليوم … ”
“أو هل لديهم طريقة خاصة لكسر إخفاء قناع خشب اليشم الروحي؟” انتقلت هذه الفكرة إلى عقل لين مينغ قبل أن ينكرها. إذا كانت لديهم هذه الطريقة ، فمن المحتمل أن يكونوا قد اكتشفوه منذ البداية.
كان للبشر قول مأثور: قف منتصبًا عند 30 ، ارتبك في 40 ، أدرك مصيرك عند 50. المعنى الكامن وراء هذا هو أنه بحلول الوقت الذي يبلغ فيه الإنسان من العمر 50 عامًا ، سيعرف ما سيكون مصيره عليه.
في هذا الوقت ، صعد الضيوف غير المدعوين أخيرًا داخل نطاق صفيف المراقبة التي وضعه في الخارج. من قرص صفيف المعركة في الكهف ، رأى لين مينغ أخيرًا الصور الوهمية لهؤلاء الأشخاص.
“المبعوث الشيطاني العظيم؟”
بنظرة واحدة ، امتص على الفور نفسًا من الهواء البارد.
علاوة على ذلك ، لا تزال هذه هي مملكة التسع أفران الإلهية. من المستحيل لمملكة أشورا الإلهية وضع الكثير من الجواسيس وأعينهم هنا. فكيف يجدونني بهذه السرعة؟ هل كان من الممكن أن يبدأوا في متابعة كل فنان قتالي في الجوهر الدوار المتأخّر يرتدي قناع خشب اليشم الروحي؟
كان مبعوثو الشيطان الثاني والثالث والرابع هنا. وبعد ذلك ، كانوا يتبعون ثلاثة آخرين باحترام. كان من الواضح أن هؤلاء الثلاثة يتمتعون بمكانة أعلى بكثير منهم!
بنظرة واحدة ، امتص على الفور نفسًا من الهواء البارد.
كان هؤلاء الثلاثة في المقدمة رجلٌ في منتصف العمر ، وامرأة عجوز مع عصا للمشي ، وصبيًا رقيقًا وحسّاس.
كانت أعظم منظمة استخباراتية داخل القارة بأكملها. كانت منظمة إدراك المصير هي التي بدأت “مرسوم القدر” ، حيث عملت بالاشتراك مع العديد من منظمات الاستخبارات الأخرى لتجميع المعلومات معًا للحصول على قائمة.
بدا هذا الطفل الصغير لطيفًا ومحبوبًا للغاية ، لكن لين مينغ يمكن أن يشعر في الواقع بطاقة مرعبة تنضح من جسده. كان الأمر كما لو كان هناك شيطان داخل جسد ذلك الطفل الصغير. وكانت تلك المرأة العجوز ذات العصا مكللة بطاقة شيطانية شريرة. كان شعرها ملتويًا وملفوفًا مثل مجموعة من الثعابين. لقد بدت ببساطة وكأنها ساحرة عجوز.
جاء اسم منظمة إدراك المصير من هذا أيضًا.
من بين الثلاثة ، كان الأكثر طبيعية هو الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي ملابس سوداء. كان طويل القامة مع أكتاف عريضة وعيون عميقة مثل نجوم الليل. انبعث جو مألوف جدا منه.
وكان من الواضح أنهم قد أغلقوا بالفعل المنطقة التي كان فيها. كان من المستحيل الهروب من هنا دون إنذار.
“المبعوث الشيطاني العظيم؟”
إذا ذهب إلى هذه المملكة المقدسة ، فيمكن أن يُطلق عليه حقًا السير إلى باب الموت. كانت هناك تسع فرص للموت وفرصة واحدة فقط للعيش!
عرف لين مينغ هذا الرجل في منتصف العمر. بلا شك ، كان المبعوث الشيطاني العظيم الذي رآه لين مينغ في القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن! على الرغم من أنه كان داخل قارب روحي في ذلك الوقت ، إلا أن الجو الذي كان ينضح به كان لا يزال يذهل لين مينغ! كان من المحتمل أن يكون الاثنان الآخران من العلماء الإمبراطوريين في مملكة أشورا الإلهية.
810 – أزمة
‘أركض!’
“ما هي رتبة الأخبار التي تريدها؟ عادية؟ سرية؟” داخل إدراك المصير ، سأل رجل في منتصف العمر يرتدي رداءًا رماديًا من كرسي خلف المنضدة. بدأ في تحجيم لين مينغ.
كان هذا هو فكر لين مينغ الأول بالإضافة إلى فكره الوحيد.
كان يشعر بأن جوًا خطيرًا يقترب ، ومع ذلك لم تبدأ تعويذاته التحذيرية. كان من الواضح أن هذا الطرف الآخر قد تعمد تجنبهم. لم يكونوا بالتأكيد أفرادًا عاديين!
ناهيك عن تلك الوجود الثلاثة المرعبة في المقدمة ، حتى مبعوثي الشيطان الثاني والثالث والرابع ، كان أي منهم شخصًا لا يستطيع لين مينغ التعامل معه!
أخرج الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الرمادي 20 بطاقة وأعطاها إلى لين مينغ. عشرة منهم لديها معلومات عن الممالك الإلهية الأربعة والعشرة الأخرى مدرجة في قائمة فرص الحظ والعوالم الغامضة.
وكان من الواضح أنهم قد أغلقوا بالفعل المنطقة التي كان فيها. كان من المستحيل الهروب من هنا دون إنذار.
لم يتخذ لين مينغ قرارًا على الفور. لم يمكث في المدينة لفترة طويلة. خلال المساء غادر مدينة الغرب الإمبراطورية وتسلل إلى البرية ليلاً.
إذا أصبح هذا سباق في السرعة ، فهل يمكنه حقًا المقارنة؟
‘مم؟ نجحت صحراء الشمال الغربي الكبرى في جمع كل مفاتيح اليشم ، ويمكنها أن تفتح العالم الغامض الذي خلّفه اللورد المقدس القديم؟ وقد دعوا أبطال العالم للانضمام إليهم في الاستكشاف ، طالما أنهم يستطيعون دفع الثمن الذي يمكن أن يحرك صحراء الشمال الغربي الكبرى؟
لم يكن لدى لين مينغ أدنى ثقة في هذا. نظرًا لأنهم علموا بميزته في السرعة ، كان من المستحيل ألا يكونوا مستعدين مسبقًا. مع التراث العميق لمملكة أشورا الإلهية ، كيف لم يكن لديهم وسيلة لزيادة سرعتهم بشكل كبير؟
عندما رأى لين مينغ هذه الأخبار تحرك قلبه. بعد أن قتل شوان ووجي ، اكتشف أحد مفاتيح اليشم هذه في خاتمه المكاني. بسبب مفتاح اليشم هذا ، دخل في صراع شرس مع وانغ ييتشان من صحراء الشمال الغربي الكبرى. وكان الاثنان قد اشتبكوا في يوم مأدبة زفافه الكبرى.
كانت هذة فرقة قتل استهدفته على وجه التحديد!
بدا المبنى الذي يضم إدراك المصير مربعًا وعاديًا للغاية. في الطابق الأول من المبنى ، كان هناك عدد قليل من الناس جالسون يشربون الشاي وهم يتجاذبون أطراف الحديث. بدا وكأنه مقهى عادي جدا. ولكن ، إذا تم التحقيق بعناية ، فسيكتشفون أن هذا المبنى كان مغطى بتعويدات قوية. حتى سيدٌ في مرسوم القدر يمكن أن يصاب بجروح خطيرة إذا وقع في هذه التعويذات.
“تبدو على حق. ومع ذلك ، لا يزال هناك أشخاص يدخلون ويراهنون على أنهم سيعثرون على فرصة حظ كبيرة هناك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
