مرسوم القدر ، إله الموت
807 – مرسوم القدر الجديد ، إله الموت
…
امتص الجميع نسمة من الهواء البارد وهم يرون هذه الكلمات. العديد من المنظمات الاستخباراتية العظيمة تمنح لقبًا لأسيادٍ معينين فقط. كان كل سيد في مرسوم القدر الذي كان قادرًا على الحصول على لقب إما قويًا بشكل غير عادي أو يمتلك إمكانات غير محدودة.
ومع ذلك ، فإن جورو بلوواي بقي له أقل من مائة عام من الحياة ، وكانت قوته الحالية أقل من نصف ما كانت عليه في ذروته. علاوة على ذلك ، فقد استثمر كل طاقته في سنواته الأخيرة في تقييم منحوتات خشب اليشم الروحي. لقد قطع قلبه عن المعركة وبدأ في تنمية عقل وروح مسالمين ، وبالتالي لم تكن قوته مرعبه للغاية. لهذا السبب ، لم يدرك لين مينغ أبدًا القوة المرعبة لعالم تدمير الحياة في المرحلة السادسة.
…
كانت أكبر أولوياته الآن هي زيادة تدريبه في أسرع وقت ممكن. خلاف ذلك ، سيكون فقط تحت رحمة الآخرين.
بالنسبة لمثل هذه القوة المستقبلية التي لا مثيل لها بنوايا غير معروفة ، كان من الصعب حقًا على القوى الكبرى أن تقرر كيفية معالجة هذا الأمر. إذا نما لين مينغ ، فمن الممكن أنه سيشكل تهديدًا لهم. كان من الممكن أيضًا أن يكون مفيدًا لهم.
…
قبل ذلك ، كانت مملكة أشورا الإلهية قد أصدرت بالفعل أخبارًا تفيد بأن لين مينغ قد سرق ميراث مملكتهم الإلهية ونشرت مكافأة عالية لالتقاط لين مينغ.
“مبعوث الشيطان العظيم …”
كانت أكبر أولوياته الآن هي زيادة تدريبه في أسرع وقت ممكن. خلاف ذلك ، سيكون فقط تحت رحمة الآخرين.
تذكر لين مينغ الجو المرعب الذي اختبره للتو. كان الأمر كما لو كان يواجه جبلًا لا يمكن تجاوزه. كان هذا الشخص سيذًا كبيرًا!
“يبدو أن مرسوم القدر مرعب أكثر بكثير مما كنت أتخيله”. بينما كان يحد تمامًا من هالته وطاقته ، ركض سريعًا على الأرض ودخل الغابات الشاسعة لجبل المنحدر المسنن.
كان هذا الحبر الأحمر مخصصًا لأشهر نجم صاعد في الوقت الحالي. في هذا الوقت ، كان اسم لين مينغ قد كتب بالفعل باللون الأحمر مرتين. كان التواجد في الصفحة 280 يعني أن قوة لين مينغ تم تصنيفها بين 280-290 ، كما تم اعتباره بشكل ضعيف بأنه الأقوى في تلك المجموعة.
كان الطيران خطيرًا جدًا في الوقت الحالي. استعد لإخفاء طاقته وركض للأمام في الغابة. بهذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تقليل مخاطر اكتشافه.
دمر لين مينغ أيضًا إسقاط روح المعركة لسيتو بونان ، مما أغضب هذا الوحش البالغ من العمر 5000-6000 عام. إذا كان فنان القتال في أعلى مرتبة في مرسوم القدر كان مرعبًا بالفعل ، فلم يتمكن لين مينغ من تخيل مدى قوة سيتو بونان الحقيقيه في الواقع.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأقلية الباقية من التلاميذ الصغار الذين هربوا من جبل المنحدر المسنن. بالنسبة لهم ، تسبب مجرد ذكر اسم لين لانجيان في نوبات من الكوابيس. يمكن القول أن اسم لين لانجيان قد أصبح بالفعل شيطان قلبهم ، يغزو أرواحهم. إذا لم يتمكنوا من تخليص أنفسهم من هذا ، فعندما حاولوا عبور تدمير الحياة في المستقبل ، كان من المحتمل جدًا أنهم سيعانون من رد فعل عنيف من شيطان القلب هذا.
دون معرفة مدى قوة خصمه ، لم يكن الاندفاع بتهور إلى قاعدتهم هو القرار الأكثر حكمة. في الواقع ، عندما فكر لين مينغ في الأمر ، اعتقد أنه ربما كان مجنونًا بعض الشيء في أفعاله. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان مبعوثو الشيطان الثاني والثالث والرابع فقط يحرسون القسم الفرع جبل المنحدر المسنن.
إذا كان المبعوث الشيطاني العظيم موجود ، فقد اشتبه لين مينغ في ذلك الوقت أنه حتى السرعة من بوابة العجب لن تكون كافية للهروب منه.
لين مينغ ورمحه فقط ، شق لين مينغ طريقه إلى القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن. لقد سرق المكافآت التي أعدتها مملكة أشورا الإلهية ، ولعب بمبعوثي الشيطان الثلاثة مثل الكلاب ، ثم قتل عدة مئات من تلاميذ النخبة المتميزين من ثلاث طوائف عظيمة ومملكة أشورا الإلهية. حتى أربعة سادة من مرسوم القدر لم يسلموا – لقد ذبحوا جميعًا!
“لقد قللت من قوة أساتذة تدمير الحياة في المرحلة السادسة. من المستحيل بالنسبة لي أن أواجه في قوى تدمير الحياة الأخرى بسرعتي ، حتى مع بوابة العجب. إنه لأمر مؤسف أن فهمي لمفهوم الرياح ضحل جدًا ، لأنه إذا تقدم “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” مستوى آخر ، ثم يقترن ببوابة العجب ، فقد يكون قادرًا على السماح لسرعتي بالوصول إلى ذروة تدمير الحياة.
عندما اكتشف لين مينغ لأول مرة أن بذرة الإله المهرطق يمكن أن تمتص الرعد والنار ، كان قد جرب العناصر الأخرى لمعرفة ما إذا كانت ستستجيب بنفس الطريقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي رد على هذه العناصر من طرف بذرة الإله المهرطق.
” مم؟ “
بعد ساعة وصل لين مينغ إلى وادي جبلي منعزل للغاية. وجد نهرًا بعرض عدة أقدام وغرق فيه لأنه حجب طاقته تمامًا ، مما سمح لنفسه بالانجراف إلى أسفل الماء. كان هذا النوع من طريقة الهروب آمنًا للغاية ، حيث أن النهر سيغسل كل آثار طاقته. لن يحتاج حتى إلى استخدام الجوهر الحقيقي للسفر ، مما يقلل من إمكانية اكتشافه إلى الحد الأدنى المطلق.
بينما كان لين مينغ يطفو على مياه النهر الجليدي ، تذكر كل أساتذة تدمير الحياة في المرحلة السادسة الذين واجههم منذ مجيئه إلى الممالك الإلهية الأربع. الأول كان أستاد تقييم منحوثات خشب اليشم الروحي القديم الذي قدمه يي فنغ له – جورو بلوواي.
إذا كان لين مينغ قد تمكن من قتل أربعة سادة في مرسوم القدر في وقت واحد ، فهذا يعني أن قوته قد أحرزت تقدمًا هائلاً مؤخرًا. لكن الغريب هو أن تدريبه لم ينمو كثيرًا.
من بين هؤلاء العشرة ، تم تصنيف سبعة في المراكز العشرة الأولى من مرسوم القدر ، بينما احتل الثلاثة الآخرون المرتبة العشرين الأولى. على الرغم من أن هؤلاء الثلاثة لم يتم اعتبارهم بأنهم يتمتعون بالقوة في ذروة تدمير الحياة ، إلا أن إمكاناتهم كانت كبيرة جدًا. بدون صدفة ، سيصلون يومًا ما إلى البحر الإلهي.
ومع ذلك ، فإن جورو بلوواي بقي له أقل من مائة عام من الحياة ، وكانت قوته الحالية أقل من نصف ما كانت عليه في ذروته. علاوة على ذلك ، فقد استثمر كل طاقته في سنواته الأخيرة في تقييم منحوتات خشب اليشم الروحي. لقد قطع قلبه عن المعركة وبدأ في تنمية عقل وروح مسالمين ، وبالتالي لم تكن قوته مرعبه للغاية. لهذا السبب ، لم يدرك لين مينغ أبدًا القوة المرعبة لعالم تدمير الحياة في المرحلة السادسة.
كان هناك بالفعل عدد قليل من القوى الكبرى التي تفكر فيما إذا كان من الضروري والجدير بالاهتمام حماية لين مينغ و رعايته ، الدخول في صراع مع مملكة أشورا الإلهية ، أو ربما حتى شن حرب معها!
في مرسوم القدر ، دون احتساب لين مينغ ، لم يكن هناك سوى عشرة فنانين قتالين آخرين حصلوا على لقب “الإله”.
عندما فكر في الأمر ، كان لدى قوة تدمير الحياة في المرحلة السادسة أمل ضئيل في اقتحام عالم البحر الإلهي. عندما كانوا صغارًا ، كانوا بلا شك مواهب على مستوى الإمبراطور ، وبالتأكيد كانوا بارزين . بمجرد وصول هذا النوع من الأفراد إلى المرحلة السادسة من تدمير الحياة ، كان من الصعب تخيل مدى قوتهم!
عندما فكر لين مينغ في هذا ، شعر أن طريقه في المستقبل لا يزال طويلاً بشكل لا يصدق. اليوم ، من خلال مذبحة القسم الفرعي فى جبل المنحدر المسنن، صفع مملكة أشورا الإلهية أمام جميع القوى الكبرى في قارة انسكاب السماء . لن تسمح له مملكة أشورا الإلهية بالرحيل الآن.
“أتساءل عن درجة القوة التي يمكن أن يصل إليها قوة اول عشرة فى مرسوم القدر . ماذا عن الأسياد فى ال 3 مراتب الاولى ؟ “
……
كان هناك 360 فردًا في مرسوم القدر ، لكن 30٪ فقط من فناني القتال هناك يمكنهم الحصول على اللقب.
عندما فكر لين مينغ في هذا ، شعر أن طريقه في المستقبل لا يزال طويلاً بشكل لا يصدق. اليوم ، من خلال مذبحة القسم الفرعي فى جبل المنحدر المسنن، صفع مملكة أشورا الإلهية أمام جميع القوى الكبرى في قارة انسكاب السماء . لن تسمح له مملكة أشورا الإلهية بالرحيل الآن.
…
دمر لين مينغ أيضًا إسقاط روح المعركة لسيتو بونان ، مما أغضب هذا الوحش البالغ من العمر 5000-6000 عام. إذا كان فنان القتال في أعلى مرتبة في مرسوم القدر كان مرعبًا بالفعل ، فلم يتمكن لين مينغ من تخيل مدى قوة سيتو بونان الحقيقيه في الواقع.
كان هناك 360 فردًا في مرسوم القدر ، لكن 30٪ فقط من فناني القتال هناك يمكنهم الحصول على اللقب.
يمكن تخيل أنه بعد هذا الفشل الذريع ، لن تتردد مملكة أشورا الإلهية في تقديم أي ثمن للبحث عنه.
كان لمملكة أشورا الإلهية ميراث مجيد وطويل. لم يكونوا أقوياء ومؤثرين فحسب ، بل كان لديهم أسياد أكثر من الغيوم في السماء. إذا كان لديهم أكثر من 10 من شيوخ البحر الإلهي مثل سيتو بونان ، و كان وجودهم يقترب من مستوى طائفة الصف السادس.
كانت هذه القوة العظمى بعيدة عما يمكن أن يأمل لين مينغ في مواجهته.
كانت أكبر أولوياته الآن هي زيادة تدريبه في أسرع وقت ممكن. خلاف ذلك ، سيكون فقط تحت رحمة الآخرين.
إذا لم يستطع زيادة تدريبه ، فلا يهم كم كان موهوبًا ، أو أي مزايا أخرى لديه لتعويض فجوة تدريب بينه وبين الآخرين. لم تكن هذه هي الطريقة التقليدية لفعل الأشياء على أي حال.
“كما قلت… إذا كنت تريد اختراق تدمير الحياة ، فسيتعين عليك أن تدفع ثمناً اكبر بعدة مرات ، أو حتى عشرة أضعاف سعر فناني القتال الآخرين. الطريق أمامك مليء بالصعوبات ، لكن المكافآت المقابلة رائعة أيضًا. بالطبع ، كل هذا يتوقف على ما إذا كان بإمكانك الاستمرار حتى النهاية … “
عرف ديمونشين ما كان يفكر فيه لين مينغ. فكر للحظة وقال ، “يا فتى ، يجب أن تتأكد من أنك مستعدٌ عقليًا. إذا كنت ترغب حقًا في اختراق تدمير الحياة ، فأخشى ألا يكون الأمر بهذه السهولة … “
” مم؟ “
في هذا النوع من المواقف ، مع وجود شبكة استخبارات واسعة النطاق و محكمة تبحث عن لين مينغ ، اعتقد الجميع أن لين مينغ سيكون مثل النيزك ، يمر بفترة وجيزة من المجد المتوهج قبل السقوط من السماء.
تذكر لين مينغ الجو المرعب الذي اختبره للتو. كان الأمر كما لو كان يواجه جبلًا لا يمكن تجاوزه. كان هذا الشخص سيذًا كبيرًا!
“كما قلت… إذا كنت تريد اختراق تدمير الحياة ، فسيتعين عليك أن تدفع ثمناً اكبر بعدة مرات ، أو حتى عشرة أضعاف سعر فناني القتال الآخرين. الطريق أمامك مليء بالصعوبات ، لكن المكافآت المقابلة رائعة أيضًا. بالطبع ، كل هذا يتوقف على ما إذا كان بإمكانك الاستمرار حتى النهاية … “
…
300،000 حجر جوهر روحي ، كنز سماوي متوسط الدرجة ، وحبة تحول الإله. مكافأة السماء العالية هذه جعلت حتى أفضل 100 مرتبة في مرسوم القدر يخرجون اللعاب من فمهم من الإثارة. انضم العديد من فناني القتال في مجموعات فقط للبحث عن لين مينغ.
كانت أكبر أولوياته الآن هي زيادة تدريبه في أسرع وقت ممكن. خلاف ذلك ، سيكون فقط تحت رحمة الآخرين.
مر الوقت. في غمضة عين ، مرت سبعة أيام ، وأخيراً تمكن لين مينغ من الخروج ببطء وأمان من مجال جبل المنحدر المسنن.
علاوة على ذلك ، كان لا يزال في الجوهر الدوار !!!
في هذا الوقت ، انتشرت أخبار مذبحة لين مينغ في القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن لمملكة أشورا الإلهية وغسل الأراضي بأكملها بالدم كالنار في الهشيم خلال الممالك الإلهية الأربع.
كان لمملكة أشورا الإلهية ميراث مجيد وطويل. لم يكونوا أقوياء ومؤثرين فحسب ، بل كان لديهم أسياد أكثر من الغيوم في السماء. إذا كان لديهم أكثر من 10 من شيوخ البحر الإلهي مثل سيتو بونان ، و كان وجودهم يقترب من مستوى طائفة الصف السادس.
قبل ذلك ، كانت مملكة أشورا الإلهية قد أصدرت بالفعل أخبارًا تفيد بأن لين مينغ قد سرق ميراث مملكتهم الإلهية ونشرت مكافأة عالية لالتقاط لين مينغ.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأقلية الباقية من التلاميذ الصغار الذين هربوا من جبل المنحدر المسنن. بالنسبة لهم ، تسبب مجرد ذكر اسم لين لانجيان في نوبات من الكوابيس. يمكن القول أن اسم لين لانجيان قد أصبح بالفعل شيطان قلبهم ، يغزو أرواحهم. إذا لم يتمكنوا من تخليص أنفسهم من هذا ، فعندما حاولوا عبور تدمير الحياة في المستقبل ، كان من المحتمل جدًا أنهم سيعانون من رد فعل عنيف من شيطان القلب هذا.
بالنسبة لمثل هذه القوة المستقبلية التي لا مثيل لها بنوايا غير معروفة ، كان من الصعب حقًا على القوى الكبرى أن تقرر كيفية معالجة هذا الأمر. إذا نما لين مينغ ، فمن الممكن أنه سيشكل تهديدًا لهم. كان من الممكن أيضًا أن يكون مفيدًا لهم.
300،000 حجر جوهر روحي ، كنز سماوي متوسط الدرجة ، وحبة تحول الإله. مكافأة السماء العالية هذه جعلت حتى أفضل 100 مرتبة في مرسوم القدر يخرجون اللعاب من فمهم من الإثارة. انضم العديد من فناني القتال في مجموعات فقط للبحث عن لين مينغ.
كان هناك 360 فردًا في مرسوم القدر ، لكن 30٪ فقط من فناني القتال هناك يمكنهم الحصول على اللقب.
عرف ديمونشين ما كان يفكر فيه لين مينغ. فكر للحظة وقال ، “يا فتى ، يجب أن تتأكد من أنك مستعدٌ عقليًا. إذا كنت ترغب حقًا في اختراق تدمير الحياة ، فأخشى ألا يكون الأمر بهذه السهولة … “
استخدمت مملكة أشورا الإلهية العديد من الأقسام الفرعية الكبيرة كقواعد لعملياتها وجمعت الأبطال من جميع أنحاء العالم. لقد خططوا لإقامة علاقات تعاون مع طوائف الصف الخامس المحلية وتشكيل شبكة استخبارات ضخمة بمساعدتهم.
في هذا الوقت ، انتشرت أخبار مذبحة لين مينغ في القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن لمملكة أشورا الإلهية وغسل الأراضي بأكملها بالدم كالنار في الهشيم خلال الممالك الإلهية الأربع.
لم تتمكن العديد من منظمات المخابرات العظيمة من تقديم تفسير معقول لذلك. لم يتمكنوا إلا من التكهن بشكل غامض بأن لين مينغ قد واجه فرصة حظ كبيرة أو طور قدرة غامضة قوية للغاية. تلك السرعة القصوى التي لا مثيل لها التي أظهرها لين مينغ عندما أقام حمام دم في جبل المنحدر المسنن كانت دليلاً جيدًا على ذلك.
في هذا النوع من المواقف ، مع وجود شبكة استخبارات واسعة النطاق و محكمة تبحث عن لين مينغ ، اعتقد الجميع أن لين مينغ سيكون مثل النيزك ، يمر بفترة وجيزة من المجد المتوهج قبل السقوط من السماء.
كان هذا الحبر الأحمر مخصصًا لأشهر نجم صاعد في الوقت الحالي. في هذا الوقت ، كان اسم لين مينغ قد كتب بالفعل باللون الأحمر مرتين. كان التواجد في الصفحة 280 يعني أن قوة لين مينغ تم تصنيفها بين 280-290 ، كما تم اعتباره بشكل ضعيف بأنه الأقوى في تلك المجموعة.
ومع ذلك ، بعد سبعة أيام من هذا الإعلان ، حدث موقف متفجر جعل عيون الجميع تبرز.
لين مينغ ورمحه فقط ، شق لين مينغ طريقه إلى القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن. لقد سرق المكافآت التي أعدتها مملكة أشورا الإلهية ، ولعب بمبعوثي الشيطان الثلاثة مثل الكلاب ، ثم قتل عدة مئات من تلاميذ النخبة المتميزين من ثلاث طوائف عظيمة ومملكة أشورا الإلهية. حتى أربعة سادة من مرسوم القدر لم يسلموا – لقد ذبحوا جميعًا!
بعد ساعة وصل لين مينغ إلى وادي جبلي منعزل للغاية. وجد نهرًا بعرض عدة أقدام وغرق فيه لأنه حجب طاقته تمامًا ، مما سمح لنفسه بالانجراف إلى أسفل الماء. كان هذا النوع من طريقة الهروب آمنًا للغاية ، حيث أن النهر سيغسل كل آثار طاقته. لن يحتاج حتى إلى استخدام الجوهر الحقيقي للسفر ، مما يقلل من إمكانية اكتشافه إلى الحد الأدنى المطلق.
في حين أن العالم لم يكن على علم بمعركة لين مينغ مع سيتو بونان ، كان قتل الأساتذة الأربعة كافياً لصدم الجميع. من بين الأشخاص الأربعة ، كان سيد القاعة سيتو والرجل العجوز صن الأضعف في المجموعة ، وبالكاد كانوا قادرين على الترتيب في مرسوم القدر. ومع ذلك ، كان الاثنان الآخران ، العجوز يان و ليان شيـيو ، سادة مرسوم القدر الحقيقيين. لم تكن قوتهم أسوأ من رتبهم.
بعد عشرة أيام ، طُبع مرسوم القدر الجديد.
حتى مع انضمام أربعة منهم ، تم هزيمتهم جميعًا و قتلوا على يد لين مينغ دون أن يهرب أحد!
كان مرسوم القدر هذا منقح ، نشر بلا شك بسبب لين مينغ.
كان هذا العمل محيرًا! لين مينغ يقتل طريقه عبر جبل المنحدر المسنن ويسرق بشكل صارخ المكافأة … مثل هذه الجرأة الوقحة تركت الجميع مذهولين.
كانوا يعلمون أنه بالنسبة لمثل هذه الأسطورة المتطورة مثل لين مينغ ، فإن تلك الأنواع من الشخصيات غالبًا ما كان لها مصير كبير لا يمكن تقديره على أجسادهم. إن الرغبة في قتل شخص كهذا لن تكون سهلة على الإطلاق. علاوة على ذلك ، لم تكن القوى الرئيسية الأخرى مثل مملكة أشورا الإلهية تملك مصالح متشابكة وعداوات معه . ما لم يقرر الحكام صانعو القرار أن يصابوا بالجنون ، فلن يرغب أحد في كسب الكراهية وأن يصبح عدوًا لموهبة منقطعة النظير ذات إمكانات لا حصر لها للنمو.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأقلية الباقية من التلاميذ الصغار الذين هربوا من جبل المنحدر المسنن. بالنسبة لهم ، تسبب مجرد ذكر اسم لين لانجيان في نوبات من الكوابيس. يمكن القول أن اسم لين لانجيان قد أصبح بالفعل شيطان قلبهم ، يغزو أرواحهم. إذا لم يتمكنوا من تخليص أنفسهم من هذا ، فعندما حاولوا عبور تدمير الحياة في المستقبل ، كان من المحتمل جدًا أنهم سيعانون من رد فعل عنيف من شيطان القلب هذا.
استغرق الاسم الشهير لين لانجيان بضعة أيام فقط ليصبح معروفًا بين الجميع. كان هذا بطلاً يأتي مرة كل عدة آلاف من السنين! حتى أباطرة الممالك الإلهية الأربعة لن يكونوا قادرين على الوقوف جنبًا إلى جنب مع لين لانجيان عندما كانوا في سنه!
كان الطيران خطيرًا جدًا في الوقت الحالي. استعد لإخفاء طاقته وركض للأمام في الغابة. بهذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تقليل مخاطر اكتشافه.
مر الوقت. في غمضة عين ، مرت سبعة أيام ، وأخيراً تمكن لين مينغ من الخروج ببطء وأمان من مجال جبل المنحدر المسنن.
كان هذا لأن معظمهم كانوا يعرفون فقط عمر لين مينغ التقريبي. لم يعرف أي منهم مدى تقدمه في العشرينات من عمره. إذا اكتشفوا أن لين مينغ كان في الواقع أقل من 22 عامًا عندما غسل جبل المنحدر المسنن بالدم ، وحتى أنه دمر روح المعركة لسيتو بونان ، فلن يكون وصف موهبة نادرة للأبد كافيًا لوصف لين مينغ.
“يبدو أن مرسوم القدر مرعب أكثر بكثير مما كنت أتخيله”. بينما كان يحد تمامًا من هالته وطاقته ، ركض سريعًا على الأرض ودخل الغابات الشاسعة لجبل المنحدر المسنن.
تم بيع مرسوم القدر الجديد في نفس اللحظة التي تم إصداره فيها تقريبًا. من الذين فتحوا مرسوم القدر ، لم يكن لديهم أي مصلحة على الإطلاق في هؤلاء السادة الذين لم يتحركوا من مناصبهم لعشرات السنين. قاموا بتحويل الصفحات للبحث عن لين مينغ.
قد تتسبب موهبة لين مينغ في أن يشعر القوى الكبرى في قارة انسكاب السماء بعدم الارتياح. كان هذا لأنه وفقًا لمعدل النمو هذا ، كان من المؤكد تمامًا أن يصبح لين مينغ السيد الأول لقارة انسكاب السماء في المستقبل القريب .
بعد ذلك سيكون قادرًا على التأثير في جميع الأمور داخل قارة انسكاب السماء بأكملها باستخدام قوته فقط!
استخدمت مملكة أشورا الإلهية العديد من الأقسام الفرعية الكبيرة كقواعد لعملياتها وجمعت الأبطال من جميع أنحاء العالم. لقد خططوا لإقامة علاقات تعاون مع طوائف الصف الخامس المحلية وتشكيل شبكة استخبارات ضخمة بمساعدتهم.
بالنسبة لمثل هذه القوة المستقبلية التي لا مثيل لها بنوايا غير معروفة ، كان من الصعب حقًا على القوى الكبرى أن تقرر كيفية معالجة هذا الأمر. إذا نما لين مينغ ، فمن الممكن أنه سيشكل تهديدًا لهم. كان من الممكن أيضًا أن يكون مفيدًا لهم.
سيكون الفوز به هو أفضل مسار . ومع ذلك ، لمجرد أنهم يريدون ذلك ، لا يعني أنهم سيكونون ناجحين.
كان لمملكة أشورا الإلهية ميراث مجيد وطويل. لم يكونوا أقوياء ومؤثرين فحسب ، بل كان لديهم أسياد أكثر من الغيوم في السماء. إذا كان لديهم أكثر من 10 من شيوخ البحر الإلهي مثل سيتو بونان ، و كان وجودهم يقترب من مستوى طائفة الصف السادس.
إذا لم يتمكنوا من الفوز به وقرروا قتله ، فلن يكون هناك مشكلة إذا تمكنوا من قتله. و لكن إذا فشلوا في قتل لين مينغ وصنعوا عدوًا بدلاً من ذلك ، فسيكون ذلك حقًا كابوسًا لن ينتهي أبدًا.
إذا كان المبعوث الشيطاني العظيم موجود ، فقد اشتبه لين مينغ في ذلك الوقت أنه حتى السرعة من بوابة العجب لن تكون كافية للهروب منه.
كانوا يعلمون أنه بالنسبة لمثل هذه الأسطورة المتطورة مثل لين مينغ ، فإن تلك الأنواع من الشخصيات غالبًا ما كان لها مصير كبير لا يمكن تقديره على أجسادهم. إن الرغبة في قتل شخص كهذا لن تكون سهلة على الإطلاق. علاوة على ذلك ، لم تكن القوى الرئيسية الأخرى مثل مملكة أشورا الإلهية تملك مصالح متشابكة وعداوات معه . ما لم يقرر الحكام صانعو القرار أن يصابوا بالجنون ، فلن يرغب أحد في كسب الكراهية وأن يصبح عدوًا لموهبة منقطعة النظير ذات إمكانات لا حصر لها للنمو.
“مبعوث الشيطان العظيم …”
كان هذا الحبر الأحمر مخصصًا لأشهر نجم صاعد في الوقت الحالي. في هذا الوقت ، كان اسم لين مينغ قد كتب بالفعل باللون الأحمر مرتين. كان التواجد في الصفحة 280 يعني أن قوة لين مينغ تم تصنيفها بين 280-290 ، كما تم اعتباره بشكل ضعيف بأنه الأقوى في تلك المجموعة.
بعد عشرة أيام ، طُبع مرسوم القدر الجديد.
علاوة على ذلك ، كان لا يزال في الجوهر الدوار !!!
كان مرسوم القدر هذا منقح ، نشر بلا شك بسبب لين مينغ.
لم تتمكن العديد من منظمات المخابرات العظيمة من تقديم تفسير معقول لذلك. لم يتمكنوا إلا من التكهن بشكل غامض بأن لين مينغ قد واجه فرصة حظ كبيرة أو طور قدرة غامضة قوية للغاية. تلك السرعة القصوى التي لا مثيل لها التي أظهرها لين مينغ عندما أقام حمام دم في جبل المنحدر المسنن كانت دليلاً جيدًا على ذلك.
إذا كان لين مينغ قد تمكن من قتل أربعة سادة في مرسوم القدر في وقت واحد ، فهذا يعني أن قوته قد أحرزت تقدمًا هائلاً مؤخرًا. لكن الغريب هو أن تدريبه لم ينمو كثيرًا.
هذا تسبب في أن يُغطى لين مينغ بطبقات متزايدة من الغموض.
امتص الجميع نسمة من الهواء البارد وهم يرون هذه الكلمات. العديد من المنظمات الاستخباراتية العظيمة تمنح لقبًا لأسيادٍ معينين فقط. كان كل سيد في مرسوم القدر الذي كان قادرًا على الحصول على لقب إما قويًا بشكل غير عادي أو يمتلك إمكانات غير محدودة.
لم تتمكن العديد من منظمات المخابرات العظيمة من تقديم تفسير معقول لذلك. لم يتمكنوا إلا من التكهن بشكل غامض بأن لين مينغ قد واجه فرصة حظ كبيرة أو طور قدرة غامضة قوية للغاية. تلك السرعة القصوى التي لا مثيل لها التي أظهرها لين مينغ عندما أقام حمام دم في جبل المنحدر المسنن كانت دليلاً جيدًا على ذلك.
امتص الجميع نسمة من الهواء البارد وهم يرون هذه الكلمات. العديد من المنظمات الاستخباراتية العظيمة تمنح لقبًا لأسيادٍ معينين فقط. كان كل سيد في مرسوم القدر الذي كان قادرًا على الحصول على لقب إما قويًا بشكل غير عادي أو يمتلك إمكانات غير محدودة.
كانت لهذه العناوين أيضًا إعلانات خاصة. على سبيل المثال ، “القديس” و “الحياة” و “البطل” و “الحكيم” وغيرها من الاختلافات. لكن “الإله” كان الأعلى.
تم بيع مرسوم القدر الجديد في نفس اللحظة التي تم إصداره فيها تقريبًا. من الذين فتحوا مرسوم القدر ، لم يكن لديهم أي مصلحة على الإطلاق في هؤلاء السادة الذين لم يتحركوا من مناصبهم لعشرات السنين. قاموا بتحويل الصفحات للبحث عن لين مينغ.
“لقب : إله الموت”
في الصفحة 280 ، كان الاسم لين لانجيان مكتوبًا بأحرف قرمزية بزخرفة كبيرة.
في الصفحة 280 ، كان الاسم لين لانجيان مكتوبًا بأحرف قرمزية بزخرفة كبيرة.
إذا كان المبعوث الشيطاني العظيم موجود ، فقد اشتبه لين مينغ في ذلك الوقت أنه حتى السرعة من بوابة العجب لن تكون كافية للهروب منه.
كان هذا الحبر الأحمر مخصصًا لأشهر نجم صاعد في الوقت الحالي. في هذا الوقت ، كان اسم لين مينغ قد كتب بالفعل باللون الأحمر مرتين. كان التواجد في الصفحة 280 يعني أن قوة لين مينغ تم تصنيفها بين 280-290 ، كما تم اعتباره بشكل ضعيف بأنه الأقوى في تلك المجموعة.
أقل من 30 عامًا ، مع مجرد تدريب في الجوهر الدوار المتأخر ، تمكن من الصعود إلى المرتبة 280 في مرسوم القدر. يمكن أن يسمى هذا بإنجاز غير مسبوق منذ العصور القديمة!
“أتساءل عن درجة القوة التي يمكن أن يصل إليها قوة اول عشرة فى مرسوم القدر . ماذا عن الأسياد فى ال 3 مراتب الاولى ؟ “
وفي الركن الأيمن السفلي من الاسم “لين لانجيان” ، كانت هناك أيضًا بعض الكلمات الصغيرة المكتوبة بالحبر الأسود النفاث. كان هذا …
“لقب : إله الموت”
بعد عشرة أيام ، طُبع مرسوم القدر الجديد.
امتص الجميع نسمة من الهواء البارد وهم يرون هذه الكلمات. العديد من المنظمات الاستخباراتية العظيمة تمنح لقبًا لأسيادٍ معينين فقط. كان كل سيد في مرسوم القدر الذي كان قادرًا على الحصول على لقب إما قويًا بشكل غير عادي أو يمتلك إمكانات غير محدودة.
كان هذا العمل محيرًا! لين مينغ يقتل طريقه عبر جبل المنحدر المسنن ويسرق بشكل صارخ المكافأة … مثل هذه الجرأة الوقحة تركت الجميع مذهولين.
كان هناك 360 فردًا في مرسوم القدر ، لكن 30٪ فقط من فناني القتال هناك يمكنهم الحصول على اللقب.
كان الطيران خطيرًا جدًا في الوقت الحالي. استعد لإخفاء طاقته وركض للأمام في الغابة. بهذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تقليل مخاطر اكتشافه.
إذا لم يستطع زيادة تدريبه ، فلا يهم كم كان موهوبًا ، أو أي مزايا أخرى لديه لتعويض فجوة تدريب بينه وبين الآخرين. لم تكن هذه هي الطريقة التقليدية لفعل الأشياء على أي حال.
كانت لهذه العناوين أيضًا إعلانات خاصة. على سبيل المثال ، “القديس” و “الحياة” و “البطل” و “الحكيم” وغيرها من الاختلافات. لكن “الإله” كان الأعلى.
تذكر لين مينغ الجو المرعب الذي اختبره للتو. كان الأمر كما لو كان يواجه جبلًا لا يمكن تجاوزه. كان هذا الشخص سيذًا كبيرًا!
في مرسوم القدر ، دون احتساب لين مينغ ، لم يكن هناك سوى عشرة فنانين قتالين آخرين حصلوا على لقب “الإله”.
لين مينغ ورمحه فقط ، شق لين مينغ طريقه إلى القسم الفرعي جبل المنحدر المسنن. لقد سرق المكافآت التي أعدتها مملكة أشورا الإلهية ، ولعب بمبعوثي الشيطان الثلاثة مثل الكلاب ، ثم قتل عدة مئات من تلاميذ النخبة المتميزين من ثلاث طوائف عظيمة ومملكة أشورا الإلهية. حتى أربعة سادة من مرسوم القدر لم يسلموا – لقد ذبحوا جميعًا!
من بين هؤلاء العشرة ، تم تصنيف سبعة في المراكز العشرة الأولى من مرسوم القدر ، بينما احتل الثلاثة الآخرون المرتبة العشرين الأولى. على الرغم من أن هؤلاء الثلاثة لم يتم اعتبارهم بأنهم يتمتعون بالقوة في ذروة تدمير الحياة ، إلا أن إمكاناتهم كانت كبيرة جدًا. بدون صدفة ، سيصلون يومًا ما إلى البحر الإلهي.
كان لمملكة أشورا الإلهية ميراث مجيد وطويل. لم يكونوا أقوياء ومؤثرين فحسب ، بل كان لديهم أسياد أكثر من الغيوم في السماء. إذا كان لديهم أكثر من 10 من شيوخ البحر الإلهي مثل سيتو بونان ، و كان وجودهم يقترب من مستوى طائفة الصف السادس.
لم يكن هناك أبدًا أي شخص حصل على لقب “الإله” دون المرتبة 50. وقد فعل لين مينغ ذلك بينما كان في المرتبة 280!
علاوة على ذلك ، كان لا يزال في الجوهر الدوار !!!
كان هناك بالفعل عدد قليل من القوى الكبرى التي تفكر فيما إذا كان من الضروري والجدير بالاهتمام حماية لين مينغ و رعايته ، الدخول في صراع مع مملكة أشورا الإلهية ، أو ربما حتى شن حرب معها!
“لقد قللت من قوة أساتذة تدمير الحياة في المرحلة السادسة. من المستحيل بالنسبة لي أن أواجه في قوى تدمير الحياة الأخرى بسرعتي ، حتى مع بوابة العجب. إنه لأمر مؤسف أن فهمي لمفهوم الرياح ضحل جدًا ، لأنه إذا تقدم “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” مستوى آخر ، ثم يقترن ببوابة العجب ، فقد يكون قادرًا على السماح لسرعتي بالوصول إلى ذروة تدمير الحياة.
إذا لم يتمكنوا من الفوز به وقرروا قتله ، فلن يكون هناك مشكلة إذا تمكنوا من قتله. و لكن إذا فشلوا في قتل لين مينغ وصنعوا عدوًا بدلاً من ذلك ، فسيكون ذلك حقًا كابوسًا لن ينتهي أبدًا.
لقد كرهوا فقط أن لين مينغ لم يكن سليلهم المباشر أو حتى أحد صغارهم. لمثل هذه الموهبة المتطرفة التي لم يسبق لها مثيل ، كان الأمر يستحق ذلك ، حتى لو اضطروا إلى اعتبار العالم بأسره عدواً لهم!
……
يمكن تخيل أنه بعد هذا الفشل الذريع ، لن تتردد مملكة أشورا الإلهية في تقديم أي ثمن للبحث عنه.
عرف ديمونشين ما كان يفكر فيه لين مينغ. فكر للحظة وقال ، “يا فتى ، يجب أن تتأكد من أنك مستعدٌ عقليًا. إذا كنت ترغب حقًا في اختراق تدمير الحياة ، فأخشى ألا يكون الأمر بهذه السهولة … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
