بوابة العجب
792 – بوابة العجب
بعد مرور ثماني ساعات كاملة ، تم رمي كل مادة كيميائية في فرن الحبوب، ودمجها معًا تمامًا. ولكن في هذا الوقت ، كانت عيون لين مينغ ملطخة بالدماء. لقد تجاوز حدود قوته الروحية إلى أقصى حد.
…
بعد مرور ساعة أخرى ، بدأ فرن الصهر الكوني في الدوران ببطء حيث أطلق صرخات مرتفعة من مركزه. بدأت رائحة الدواء العطرة تملأ الهواء.
…
ست ساعات …
…
أما البوابة الثالثة ، بوابة العجب ، التي تقع عند الركبتين. فتح هذه البوابة سيزيد من قوة فنان القتال ، والقدرة الخاصة كانت زيادة سرعته بشكل كبير.
تم إعداد الكواشف بالفعل. ثم أخذ لين مينغ جوهر خشب اليشم الروحي. كان جوهر خشب اليشم الروحي بحجم بيضة السمان في الواقع أثقل عدة مرات من الذهب. في مثل هذا الحجم الصغير كان هناك بالفعل جينًا واحدًا و ثلاثة تايلز.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت أصابع لين مينغ تتحرك قليلاً. فتح عينيه ورأى فقط الكهف الأسود. بقي هناك بعض أحجار الجوهر الحقيقي من عنصر الخشب المتناثرة على الأرض ، ينبعث منها ضوء أخضر متوهج. في الظلام ، بدت جميلة بشكل استثنائي.
مرّر لين مينغ أصابعه وتطاير جوهر خشب اليشم الروحي في فرن الصهر الكوني.
صنع سائل خشب اليشم الروحي من مادة عازلة متوسطة للكيمياء. يمكن أن تغذي الطاقة الأصلية الغنية والنقية لسمة الخشب الداخلية المواد الطبية ويمكن أن تمنع أيضًا اللهب من الارتفاع في درجة الحرارة و حرق الدواء. وبالتالي ، سيكون هذا قادرًا على تعزيز فرص النجاح في صنع حبوب.
كان خشب اليشم الروحي مقاومًا للغاية لدرجات الحرارة العالية. كلما كان خشب اليشم الروحي أقدم ، كلما كان من الصعب صقله. ويمكن أن يتسبب جوهر خشب اليشم الروحي حتى في استنفاد قوة في البحر الإلهي .
في مثل هذا الحمل الحراري المرعب ، بدأ جوهر خشب اليشم الروحي الرقيق يلين بعد ربع ساعة. بهدوء ، بدأ يذوب.
فتح لين مينغ قوة الإله المهرطق وكذلك البوابات المخفية الثمانية.
“نعم. يجب علي زيادة قوتي في أقرب وقت ممكن. كلما امتصصت هذه الحبة مبكرًا ، زادت فائدة تدريبي وقدرتي على مقاومة أعدائي “.
انفجار!
مع صوت خفيف ، اهتزّ جدر الفراغ اللّين و فاكهة الخمس ألوان بشدة. تمسك قلب لين مينغ بإحكام. على الرغم من أن قوة روحه قد تذبذبت للحظة صغيرة فقط ، إلا أن ذلك تسبب في تدمير فاكهة الخمس ألوان وجذر الفراغ اللّين. لحسن الحظ ، تم امتصاص الطاقة الزائدة بواسطة سائل جوهر خشب اليشم الروحي ، وإلّا لكان لين مينغ قد فشل هنا.
داخل فرن الصهر الكوني ، اندلع فجأة لهب حرق النجوم. مع جوهر اللهب كمصدر ، بدأ جوهر خشب اليشم الروحي في التسخين ببطء.
سبعة أيام…
“مفهوم حرق الحرارة ، قانون الإبادة!”
….
الجوهر الحقيقي دار بسرعة داخل لين مينغ. بدأت علامة الطوطم على بذور الإله المهرطق تتألق بالضوء المشع للقوانين.
تشي!
هزّت مصفوفة بزوغ يشم الثمانية تنانين بشراسة. تلتف طاقة أصل عنصر النار في دوامة داخل الغرفة ، و بدأت أحجار الجوهر الحقيقي عنصر النار ذات الجودة العالية في فقدان لمعانها بسرعة قبل أن تتشقق تحت التدفق المكثف للطاقة و تحولت إلى رماد.
بنغ! فتح غطاء فرن الصهر الكوني بدون إشارة. مع صوت طنين خافت ، انطلقت كرة من الضوء بحجم القبضة من الداخل. في وسط هذا الضوء كانت هناك حبة بحجم الإبهام تلمع بخمسة ألوان رائعة مختلفة. توهجت مثل الشمس المشعة مع انبعاث موجات شديدة من الطاقة.
في مثل هذا الحمل الحراري المرعب ، بدأ جوهر خشب اليشم الروحي الرقيق يلين بعد ربع ساعة. بهدوء ، بدأ يذوب.
“لين مينغ ، هل تخطط لفتح البوابة الثالثة من بالوابات المخفية الداخلية الثمانية الآن؟”
سقطت قطرة من خشب اليشم الروحي الذهبي المتلألئ في الكواشف الموجهة. كان جبين لين مينغ كاملًا مزينًا بالعرق عندما وصل تركيزه العقلي إلى الذروة.
بعد ذلك ، قام لين مينغ بسحب حبة فراغ الفيفاد المصقولة حديثًا.
تم رمي جين آخر من خشب اليشم الروحي 500،000 عام في فرن الصهر الكوني. هذه المرة ، ذاب خشب اليشم الروحي بسرعة ، لتشكيل سائل سميك من خشب اليشم الروحي الأخضر اللزج السميك الذي يلف جميع المواد الطبية بداخله.
بعد الاختراق إلى الجوهر الدوار المتأخر ، لم يرتفع تدريب لين مينغ بسرعة على الإطلاق. في نصف عام ، لم يكن قد تمكن من اختراق ذروة الجوهر الدوار المتأخر. كان هذا لأنه بعد ارتفاع تدريبه بسرعة فلكية ، أصبح الآن بحاجة إلى الوقت لترسيخ أساسه ، و يراكم القوة حتى يتمكن من الاستعداد للمرور عبر تدمير الحياة.
صنع سائل خشب اليشم الروحي من مادة عازلة متوسطة للكيمياء. يمكن أن تغذي الطاقة الأصلية الغنية والنقية لسمة الخشب الداخلية المواد الطبية ويمكن أن تمنع أيضًا اللهب من الارتفاع في درجة الحرارة و حرق الدواء. وبالتالي ، سيكون هذا قادرًا على تعزيز فرص النجاح في صنع حبوب.
أما البوابة الثالثة ، بوابة العجب ، التي تقع عند الركبتين. فتح هذه البوابة سيزيد من قوة فنان القتال ، والقدرة الخاصة كانت زيادة سرعته بشكل كبير.
الكواشف قد اتخذت بالفعل شكلًا. ومع سائل خشب اليشم الروحي كمخزن مؤقت ، قام لين مينغ بإلقاء جذر الفراغ اللّين و فاكهة الخمس ألوان في فرن الصهر الكوني ، على استعداد للسماح لهم بالذوبان في سائل خشب اليشم الروحي المتوافق مع درجة الحرارة.
…
تشي!
…
مع صوت خفيف ، اهتزّ جدر الفراغ اللّين و فاكهة الخمس ألوان بشدة. تمسك قلب لين مينغ بإحكام. على الرغم من أن قوة روحه قد تذبذبت للحظة صغيرة فقط ، إلا أن ذلك تسبب في تدمير فاكهة الخمس ألوان وجذر الفراغ اللّين. لحسن الحظ ، تم امتصاص الطاقة الزائدة بواسطة سائل جوهر خشب اليشم الروحي ، وإلّا لكان لين مينغ قد فشل هنا.
“نعم. يجب علي زيادة قوتي في أقرب وقت ممكن. كلما امتصصت هذه الحبة مبكرًا ، زادت فائدة تدريبي وقدرتي على مقاومة أعدائي “.
كان استخدام جين واحد وثلاثة تايلز من جوهر خشب اليشم الروحي لتحسين حبة فراغ الفيفـفاد بمثابة تبذير باهظ ، ولكنه كان يستحق ذلك حقًا في هذه اللحظة.
بعد الانتهاء من ذلك ، سقط لين مينغ مباشرة من الهواء كما لو أنه فقد كل قوته.
مرّت ثلاثة أرباع الساعة. كانت ملابس لين مينغ مغمورة بالكامل في العرق.
حطمت حبة فراغ الفيفـفاد في جدران تشكيل الصفيف ، مما تسبب في اهتزازه. ومع ذلك ، لم تنجح في اختراق الصفيف.
عندما كان الخيميائي يصقل حبوبًا ، احتاجوا إلى درجة عالية جدًا من التركيز الروحي ، والاستشعار باستمرار والتحكم في المواد الخام في الفرن. في هذه الحالة ، سيكون هناك استهلاك كبير لقوة الروح. إذا لم يكن لدى الشخص قوة روح قوية ، فيمكنه نسيان أن يصبح خيميائيًا.
تشي!
تجاوزت قوة روح لين مينغ وقوة الإرادة بكثير جميع فناني القتال الآخرين على مستواه. ولكن حتى مع ذلك ، كان تكرير هذه الحبوب عالية المستوى لا يزال صعبًا.
بينما كان يُدَور الجوهر الحقيقي في جسده ، وجد أن النواة البلورية في الجوهر الدوار في دانتيانه قد نمت أكثر. كان يقترب من ذروة الجوهر الدوار المتأخر.
ساعتين …
“نعم. يجب علي زيادة قوتي في أقرب وقت ممكن. كلما امتصصت هذه الحبة مبكرًا ، زادت فائدة تدريبي وقدرتي على مقاومة أعدائي “.
أربع ساعات …
ومع ذلك ، طالما كان بإمكانه أن يستمر ، فإن الإفراط في قوة روحه مثل هذا سيكون مفيدًا جدًا للنمو المستقبلي لقوته الروحية.
ست ساعات …
بعد ذلك ، قام لين مينغ بسحب حبة فراغ الفيفاد المصقولة حديثًا.
تضخمت الأوردة الزرقاء على جبهة لين مينغ صعودا مثل الديدان. لأنه تجاوز قوة روحه إلى درجة عالية ، كان وجهه بالكامل أبيضًا بشكل كامل و بدأت شفتيه تتحول إلى اللون الأزرق.
كان خشب اليشم الروحي مقاومًا للغاية لدرجات الحرارة العالية. كلما كان خشب اليشم الروحي أقدم ، كلما كان من الصعب صقله. ويمكن أن يتسبب جوهر خشب اليشم الروحي حتى في استنفاد قوة في البحر الإلهي .
ومع ذلك ، طالما كان بإمكانه أن يستمر ، فإن الإفراط في قوة روحه مثل هذا سيكون مفيدًا جدًا للنمو المستقبلي لقوته الروحية.
كان خشب اليشم الروحي مقاومًا للغاية لدرجات الحرارة العالية. كلما كان خشب اليشم الروحي أقدم ، كلما كان من الصعب صقله. ويمكن أن يتسبب جوهر خشب اليشم الروحي حتى في استنفاد قوة في البحر الإلهي .
في كل مرة استنفد فيها تمامًا قوة روحه وكان عليه استخراج المزيد من الإمكانات من أعماق جسده ، سيسمح ذلك لقوة روحه بالوصول إلى عوالم أعلى. كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت ديمونشين يريد من لين مينغ دراسة الخيمياء.
جلس لين مينغ ، خفق رأسه. وبينما كان يفحص بحره الروحي ، رأى أن قوة روحه قد نمت قليلاً. وبدا أن روح المعركة على شكل الرمح اللازوردي التي طافت في السماء فوق بحره الروحي تتوهج أكثر إشراقًا ، كما لو أنها أصبحت أكثر شدة.
بعد مرور ثماني ساعات كاملة ، تم رمي كل مادة كيميائية في فرن الحبوب، ودمجها معًا تمامًا. ولكن في هذا الوقت ، كانت عيون لين مينغ ملطخة بالدماء. لقد تجاوز حدود قوته الروحية إلى أقصى حد.
في كل مرة استنفد فيها تمامًا قوة روحه وكان عليه استخراج المزيد من الإمكانات من أعماق جسده ، سيسمح ذلك لقوة روحه بالوصول إلى عوالم أعلى. كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت ديمونشين يريد من لين مينغ دراسة الخيمياء.
كانت هذه الخطوة الأخيرة لتشكيل الحبوب وأيضًا كانت أسهل مرحلة للفشل فيها. على الرغم من أن لين مينغ كان لديه جوهر خشب اليشم الروحي لتشكيل عازل بالإضافة إلى فرن الصهر الكوني و لهب حرق النجوم و مصفوفة بزوغ يشم التين وغيرها من الظروف المواتية لمساعدته ، فإن الوقت الذي قضاه لين مينغ في ممارسة الخيمياء كان لا يزال قصيرًا بشكل مذهل. أيضا ، تم تركيز ممارسته للخيمياء على وجه الخصوص على التدريب لتحسين حبة فراغ الفيفاد لذا كان أساسه في الخيمياء ضعيفًا للغاية. كان من غير المؤكد بالفعل ما إذا كان سينجح أم لا.
جلس لين مينغ ، خفق رأسه. وبينما كان يفحص بحره الروحي ، رأى أن قوة روحه قد نمت قليلاً. وبدا أن روح المعركة على شكل الرمح اللازوردي التي طافت في السماء فوق بحره الروحي تتوهج أكثر إشراقًا ، كما لو أنها أصبحت أكثر شدة.
إذا فشل هنا فلن يكون لديه المواد لمحاولة ثانية.
استخدم ساعتين لاستعادة حالته العقلية وحالته الجسدية إلى ذروتها.
بعد مرور ساعة أخرى ، بدأ فرن الصهر الكوني في الدوران ببطء حيث أطلق صرخات مرتفعة من مركزه. بدأت رائحة الدواء العطرة تملأ الهواء.
كانت هذه الخطوة الأخيرة لتشكيل الحبوب وأيضًا كانت أسهل مرحلة للفشل فيها. على الرغم من أن لين مينغ كان لديه جوهر خشب اليشم الروحي لتشكيل عازل بالإضافة إلى فرن الصهر الكوني و لهب حرق النجوم و مصفوفة بزوغ يشم التين وغيرها من الظروف المواتية لمساعدته ، فإن الوقت الذي قضاه لين مينغ في ممارسة الخيمياء كان لا يزال قصيرًا بشكل مذهل. أيضا ، تم تركيز ممارسته للخيمياء على وجه الخصوص على التدريب لتحسين حبة فراغ الفيفاد لذا كان أساسه في الخيمياء ضعيفًا للغاية. كان من غير المؤكد بالفعل ما إذا كان سينجح أم لا.
وصل تركيز لين مينغ الروحي إلى مستويات غير مسبوقة. قام باستمرار بتشكيل الأختام بيده ، باستخدام بذرة الإله المهرطق لتثبيت درجة حرارة لهب حرق النجوم قدر الإمكان. من خلال إدراكه ، كان قادرًا على رؤية أن السائل الطبي داخل فرن الحبوب قد بدأ في الانكماش على نفسه وكان جوهر خشب اليشم الروحي يتجمع تمامًا معًا لتشكيل حبة فراغ الفيفاد.
“سبعة أيام!” بدا صوت ديمونشين في عقل لين مينغ.
قام لين مينغ بقمع الصداع المؤلم الذي أعقب الإفراط في قوته الروحية. استخدم يدًا وسحب صندوقًا من اليشم الأخضر الفاتح من الحلقة المكانية. كان صندوق اليشم هذا بعرض ثلاث إلى أربع بوصات فقط وتم نحته في الواقع من خشب اليشم الروحي.
بعد الاختراق إلى الجوهر الدوار المتأخر ، لم يرتفع تدريب لين مينغ بسرعة على الإطلاق. في نصف عام ، لم يكن قد تمكن من اختراق ذروة الجوهر الدوار المتأخر. كان هذا لأنه بعد ارتفاع تدريبه بسرعة فلكية ، أصبح الآن بحاجة إلى الوقت لترسيخ أساسه ، و يراكم القوة حتى يتمكن من الاستعداد للمرور عبر تدمير الحياة.
احتوي صندوق اليشم هذا على طاقة أصل غنية للغاية من عنصر الخشب. يمكن أن يضمن أن الفعالية الطبية للحبوب لن تتلاشى لفترة طويلة جدًا ؛ حتى الحفاظ على شكلها المثالي لعدة سنوات لم يكن مشكلة. كان هذا أفضل وعاء تخزين للحبوب. بالطبع ، كان دائمًا مكلفًا للغاية ، لذلك تم استخدامه خصيصًا للحبوب عالية المستوى.
ومع ذلك ، طالما كان بإمكانه أن يستمر ، فإن الإفراط في قوة روحه مثل هذا سيكون مفيدًا جدًا للنمو المستقبلي لقوته الروحية.
بنغ!
فتح غطاء فرن الصهر الكوني بدون إشارة. مع صوت طنين خافت ، انطلقت كرة من الضوء بحجم القبضة من الداخل. في وسط هذا الضوء كانت هناك حبة بحجم الإبهام تلمع بخمسة ألوان رائعة مختلفة. توهجت مثل الشمس المشعة مع انبعاث موجات شديدة من الطاقة.
بعد ظهور الحبة لم تتوقف عن الارتفاع. طارت بسرعة كما لو أنها تريد الخروج من الجدران الحجرية و الهروب.
بعد ظهور الحبة لم تتوقف عن الارتفاع. طارت بسرعة كما لو أنها تريد الخروج من الجدران الحجرية و الهروب.
ست ساعات …
كان لين مينغ قد توقع هذا بالفعل وقام بترتيب تشكيل مصفوفة حول فرن الصهر الكوني. كان للحبوب عالية المستوى حسها الروحي. بعد فتح الفرن ، ستحاول الفرار. إذا سمح حقًا لهذه الحبة التي استخدم كل جهده في صقلها بالهروب فجأة ، فستكون هذه أكبر نكتة على الإطلاق.
انفجار!
كانت هذه الخطوة الأخيرة لتشكيل الحبوب وأيضًا كانت أسهل مرحلة للفشل فيها. على الرغم من أن لين مينغ كان لديه جوهر خشب اليشم الروحي لتشكيل عازل بالإضافة إلى فرن الصهر الكوني و لهب حرق النجوم و مصفوفة بزوغ يشم التين وغيرها من الظروف المواتية لمساعدته ، فإن الوقت الذي قضاه لين مينغ في ممارسة الخيمياء كان لا يزال قصيرًا بشكل مذهل. أيضا ، تم تركيز ممارسته للخيمياء على وجه الخصوص على التدريب لتحسين حبة فراغ الفيفاد لذا كان أساسه في الخيمياء ضعيفًا للغاية. كان من غير المؤكد بالفعل ما إذا كان سينجح أم لا.
حطمت حبة فراغ الفيفـفاد في جدران تشكيل الصفيف ، مما تسبب في اهتزازه. ومع ذلك ، لم تنجح في اختراق الصفيف.
كانت هذه الخطوة الأخيرة لتشكيل الحبوب وأيضًا كانت أسهل مرحلة للفشل فيها. على الرغم من أن لين مينغ كان لديه جوهر خشب اليشم الروحي لتشكيل عازل بالإضافة إلى فرن الصهر الكوني و لهب حرق النجوم و مصفوفة بزوغ يشم التين وغيرها من الظروف المواتية لمساعدته ، فإن الوقت الذي قضاه لين مينغ في ممارسة الخيمياء كان لا يزال قصيرًا بشكل مذهل. أيضا ، تم تركيز ممارسته للخيمياء على وجه الخصوص على التدريب لتحسين حبة فراغ الفيفاد لذا كان أساسه في الخيمياء ضعيفًا للغاية. كان من غير المؤكد بالفعل ما إذا كان سينجح أم لا.
بعد فشل المحاولة الأولى ، تألقت حبة فراغ الفيفـفاد أكثر إشراقا كما لو كانت تستعد لإحداث تأثير ثان. ولكن كيف يمكن للين مينغ أن يسمح لها أن تفعل ما تشاء؟ داس بسرعة على الرخّ الذهبي يحطّم الفراغ وأمسك حبة فراغ الفيفـفاد في يده. ثم قام بتشكيل عشرات الأختام بيده الأخرى وختم الحبة في صندوق خشب اليشم الروحي.
انفجار!
بعد الانتهاء من ذلك ، سقط لين مينغ مباشرة من الهواء كما لو أنه فقد كل قوته.
“نعم. يجب علي زيادة قوتي في أقرب وقت ممكن. كلما امتصصت هذه الحبة مبكرًا ، زادت فائدة تدريبي وقدرتي على مقاومة أعدائي “.
بأصابع مرتعشة ، أخذ لين مينغ حبة استرداد الروح من خاتمه المكاني. شعر فقط كما لو تم استبدال جفنيه بالرصاص وبدا محيطه وكأنه ضبابي. ثم نام ، حيث تحول كل شيء إلى الظلام.
بعد ذلك ، قام لين مينغ بسحب حبة فراغ الفيفاد المصقولة حديثًا.
….
بعد مرور ساعة أخرى ، بدأ فرن الصهر الكوني في الدوران ببطء حيث أطلق صرخات مرتفعة من مركزه. بدأت رائحة الدواء العطرة تملأ الهواء.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت أصابع لين مينغ تتحرك قليلاً. فتح عينيه ورأى فقط الكهف الأسود. بقي هناك بعض أحجار الجوهر الحقيقي من عنصر الخشب المتناثرة على الأرض ، ينبعث منها ضوء أخضر متوهج. في الظلام ، بدت جميلة بشكل استثنائي.
مع صوت خفيف ، اهتزّ جدر الفراغ اللّين و فاكهة الخمس ألوان بشدة. تمسك قلب لين مينغ بإحكام. على الرغم من أن قوة روحه قد تذبذبت للحظة صغيرة فقط ، إلا أن ذلك تسبب في تدمير فاكهة الخمس ألوان وجذر الفراغ اللّين. لحسن الحظ ، تم امتصاص الطاقة الزائدة بواسطة سائل جوهر خشب اليشم الروحي ، وإلّا لكان لين مينغ قد فشل هنا.
“منذ متى وأنا نائم؟”
“نعم. يجب علي زيادة قوتي في أقرب وقت ممكن. كلما امتصصت هذه الحبة مبكرًا ، زادت فائدة تدريبي وقدرتي على مقاومة أعدائي “.
“سبعة أيام!” بدا صوت ديمونشين في عقل لين مينغ.
ومع ذلك ، طالما كان بإمكانه أن يستمر ، فإن الإفراط في قوة روحه مثل هذا سيكون مفيدًا جدًا للنمو المستقبلي لقوته الروحية.
سبعة أيام…
استخدم ساعتين لاستعادة حالته العقلية وحالته الجسدية إلى ذروتها.
جلس لين مينغ ، خفق رأسه. وبينما كان يفحص بحره الروحي ، رأى أن قوة روحه قد نمت قليلاً. وبدا أن روح المعركة على شكل الرمح اللازوردي التي طافت في السماء فوق بحره الروحي تتوهج أكثر إشراقًا ، كما لو أنها أصبحت أكثر شدة.
بالنسبة للبوابة الثانية ، بوابة الحد ، التي تقع في العمود الفقري: المنطقة التي تسمى عظم التنين. فتح هذه البوابة سيزيد من توازن المرء وقوته المتفجرة.
عندما أصبح لين مينغ في البداية خبيرًا في النقش وأكمل أول رمز نقش طبي له ، استراح لعدة أيام بعد ذلك. وكان السبب أيضًا أنه تجاوز قوة روحه. بمجرد الانتهاء من النقش ، كان عقله مسترخياً وسقط مباشرة في سبات عميق.
سقطت قطرة من خشب اليشم الروحي الذهبي المتلألئ في الكواشف الموجهة. كان جبين لين مينغ كاملًا مزينًا بالعرق عندما وصل تركيزه العقلي إلى الذروة.
الآن ، على الرغم من أن قوة روحه قد ارتفعت ، إلا أنه واجه نفس الموقف لأن رتبة الحبوب التي صقلها كانت أعلى. لم يستطع لين مينغ إلا أن يتنهد مع العاطفة.
حطمت حبة فراغ الفيفـفاد في جدران تشكيل الصفيف ، مما تسبب في اهتزازه. ومع ذلك ، لم تنجح في اختراق الصفيف.
حصل على المكعب السحري عندما كان عمره 15 عامًا فقط. الآن مرّت حوالي سبع سنوات. في هذه السنوات السبع ، مرّت قوته من خلال الاضطرابات التي تهز السماء. بينما يتذكر المحن و المشاق التي واجهها في مساره لفنون القتال ، لم يستطع إلا أن بنغمس في الذكريات.
انفجار!
قام لين مينغ بإبعاد فرن الصهر الكوني وجلس على السرير الحجري المنحوت بخشونة. ثم دخل حالة النية القتالية الأثيرية وبدأ في التأمل.
تشي!
بينما كان يُدَور الجوهر الحقيقي في جسده ، وجد أن النواة البلورية في الجوهر الدوار في دانتيانه قد نمت أكثر. كان يقترب من ذروة الجوهر الدوار المتأخر.
مع صوت خفيف ، اهتزّ جدر الفراغ اللّين و فاكهة الخمس ألوان بشدة. تمسك قلب لين مينغ بإحكام. على الرغم من أن قوة روحه قد تذبذبت للحظة صغيرة فقط ، إلا أن ذلك تسبب في تدمير فاكهة الخمس ألوان وجذر الفراغ اللّين. لحسن الحظ ، تم امتصاص الطاقة الزائدة بواسطة سائل جوهر خشب اليشم الروحي ، وإلّا لكان لين مينغ قد فشل هنا.
بعد الاختراق إلى الجوهر الدوار المتأخر ، لم يرتفع تدريب لين مينغ بسرعة على الإطلاق. في نصف عام ، لم يكن قد تمكن من اختراق ذروة الجوهر الدوار المتأخر. كان هذا لأنه بعد ارتفاع تدريبه بسرعة فلكية ، أصبح الآن بحاجة إلى الوقت لترسيخ أساسه ، و يراكم القوة حتى يتمكن من الاستعداد للمرور عبر تدمير الحياة.
البوابة الثالثة كانت تسمى بوابة العجب.
على الرغم من أن مجال تدمير الحياة كان داخل نطاق الجوهر الدوار ، إلّا أنه كان لا يزال يعتبر حدًا كبيرًا بالكامل. لن يكون اختراق هذا الاختناق سهلاً على الإطلاق.
بأصابع مرتعشة ، أخذ لين مينغ حبة استرداد الروح من خاتمه المكاني. شعر فقط كما لو تم استبدال جفنيه بالرصاص وبدا محيطه وكأنه ضبابي. ثم نام ، حيث تحول كل شيء إلى الظلام.
استخدم ساعتين لاستعادة حالته العقلية وحالته الجسدية إلى ذروتها.
بعد مرور ثماني ساعات كاملة ، تم رمي كل مادة كيميائية في فرن الحبوب، ودمجها معًا تمامًا. ولكن في هذا الوقت ، كانت عيون لين مينغ ملطخة بالدماء. لقد تجاوز حدود قوته الروحية إلى أقصى حد.
بعد ذلك ، قام لين مينغ بسحب حبة فراغ الفيفاد المصقولة حديثًا.
….
“لين مينغ ، هل تخطط لفتح البوابة الثالثة من بالوابات المخفية الداخلية الثمانية الآن؟”
792 – بوابة العجب
“نعم. يجب علي زيادة قوتي في أقرب وقت ممكن. كلما امتصصت هذه الحبة مبكرًا ، زادت فائدة تدريبي وقدرتي على مقاومة أعدائي “.
فتح لين مينغ فمه وابتلع الحبة. شعر على الفور ببرودة في حلقه وصولًا إلى معدته ، ليصبح تدريجيا إحساسًا باهتًا بالحرق.
قام بفتح صندوق خشب اليشم الروحي و حلّ الأختام. سقطت حبة الخمسة ألوان بحجم الإبهام في يديه. بدت هذه الحبة صغيرة لكنها كانت ثقيلة للغاية. وزنها ما يقرب من جين. ويرجع ذلك إلى أنها تشكلت جزئيًا من الجوهر الذائب لجوهر خشب اليشم الروحي.
قام بفتح صندوق خشب اليشم الروحي و حلّ الأختام. سقطت حبة الخمسة ألوان بحجم الإبهام في يديه. بدت هذه الحبة صغيرة لكنها كانت ثقيلة للغاية. وزنها ما يقرب من جين. ويرجع ذلك إلى أنها تشكلت جزئيًا من الجوهر الذائب لجوهر خشب اليشم الروحي.
فتح لين مينغ فمه وابتلع الحبة. شعر على الفور ببرودة في حلقه وصولًا إلى معدته ، ليصبح تدريجيا إحساسًا باهتًا بالحرق.
عندما أصبح لين مينغ في البداية خبيرًا في النقش وأكمل أول رمز نقش طبي له ، استراح لعدة أيام بعد ذلك. وكان السبب أيضًا أنه تجاوز قوة روحه. بمجرد الانتهاء من النقش ، كان عقله مسترخياً وسقط مباشرة في سبات عميق.
مقارنة بالخبة الزرقاء الإلهية بدون اسم التي تناولها في الماضي ، كانت الآثار الجانبية لـ حبة فراغ الفيفـفاد أكثر اعتدالًا و خفّةً. ولكن الوقت الذي ستستغرقها في المعالجة كان أطول بكثير. وضع لين مينغ صندوق اليشم وأغلق عينيه ، ودخل في النية القتالية الأثيرية عندما بدأ بتدوير “صيغة الفوضى البدائية الحقيقية”.
على الرغم من أن مجال تدمير الحياة كان داخل نطاق الجوهر الدوار ، إلّا أنه كان لا يزال يعتبر حدًا كبيرًا بالكامل. لن يكون اختراق هذا الاختناق سهلاً على الإطلاق.
على مدى السنوات السبع الماضية ، بسبب تدريبه الدؤوب ، ازداد فهم لين مينغ لـ “صيغة الفوضى البدائية الحقيقية ” بشكل ثابت. الآن لديه ثقة كاملة في أنه يمكن أن يسجل على الأقل نصف ترنيمات ”صيغة الفوضى البدائية الحقيقية” في زلة اليشم حتى يتمكن الآخرون من التدرّب عليها.
سقطت قطرة من خشب اليشم الروحي الذهبي المتلألئ في الكواشف الموجهة. كان جبين لين مينغ كاملًا مزينًا بالعرق عندما وصل تركيزه العقلي إلى الذروة.
في عالم الآلهة ، لم تكن هناك أنواع كثيرة من صيغ قانون تحويل الجسم. كان هذا بسبب وجود عدد أقل بكثير من الأشخاص الذين تدربوا في نظام تحويل الجسم بدلاً من نظام جمع الجوهر.
بعد ذلك ، قام لين مينغ بسحب حبة فراغ الفيفاد المصقولة حديثًا.
كانت “صيغة الفوضى البدائية الحقيقية ” صيغة عالية المستوى لقانون تحويل الجسم ، وكان من أعظم مزاياها أنه لم يكن من الصعب ممارستها على الإطلاق.
“لين مينغ ، هل تخطط لفتح البوابة الثالثة من بالوابات المخفية الداخلية الثمانية الآن؟”
في هذا الوقت ، يمكن أن يرى لين مينغ بوضوح آثارًا باهتة من الطاقة متعددة الألوان تتدفق وتختلط في خطوط الطول الخاصة به وتخترق أطرافه وعظامه ، تندمج في جسده. كان هذا هو تحضيره النهائي لاختراق البوابة الثالثة من البوابات الداخلية المخفية الثمانية.
بعد ظهور الحبة لم تتوقف عن الارتفاع. طارت بسرعة كما لو أنها تريد الخروج من الجدران الحجرية و الهروب.
البوابة الثالثة كانت تسمى بوابة العجب.
الآن ، على الرغم من أن قوة روحه قد ارتفعت ، إلا أنه واجه نفس الموقف لأن رتبة الحبوب التي صقلها كانت أعلى. لم يستطع لين مينغ إلا أن يتنهد مع العاطفة.
بعد أن يصل المرء إلى المرحلة الثانية من تحول الجسم ، في كل مرة يتم فيها فتح أحد البوابات الثمانية الداخلية المخفية ، سيحصل المرء على قوة أكبر. في الوقت نفسه ، تتوافق كل بوابة مع الحصول على قدرة خاصة.
بنغ! فتح غطاء فرن الصهر الكوني بدون إشارة. مع صوت طنين خافت ، انطلقت كرة من الضوء بحجم القبضة من الداخل. في وسط هذا الضوء كانت هناك حبة بحجم الإبهام تلمع بخمسة ألوان رائعة مختلفة. توهجت مثل الشمس المشعة مع انبعاث موجات شديدة من الطاقة.
على سبيل المثال ، كانت البوابة الأولى ، بوابة الشفاء ، تقع عند النقطة بين الترقوة. بعد فتح هذه البوابة ، إلى جانب ارتفاع القوة الإجمالية لفنان القتال ، فإنه سيعزز بشكل كبير قدرته على التحمل والشفاء.
كان لين مينغ قد توقع هذا بالفعل وقام بترتيب تشكيل مصفوفة حول فرن الصهر الكوني. كان للحبوب عالية المستوى حسها الروحي. بعد فتح الفرن ، ستحاول الفرار. إذا سمح حقًا لهذه الحبة التي استخدم كل جهده في صقلها بالهروب فجأة ، فستكون هذه أكبر نكتة على الإطلاق.
بالنسبة للبوابة الثانية ، بوابة الحد ، التي تقع في العمود الفقري: المنطقة التي تسمى عظم التنين. فتح هذه البوابة سيزيد من توازن المرء وقوته المتفجرة.
بالنسبة للبوابة الثانية ، بوابة الحد ، التي تقع في العمود الفقري: المنطقة التي تسمى عظم التنين. فتح هذه البوابة سيزيد من توازن المرء وقوته المتفجرة.
أما البوابة الثالثة ، بوابة العجب ، التي تقع عند الركبتين. فتح هذه البوابة سيزيد من قوة فنان القتال ، والقدرة الخاصة كانت زيادة سرعته بشكل كبير.
…
….
الكواشف قد اتخذت بالفعل شكلًا. ومع سائل خشب اليشم الروحي كمخزن مؤقت ، قام لين مينغ بإلقاء جذر الفراغ اللّين و فاكهة الخمس ألوان في فرن الصهر الكوني ، على استعداد للسماح لهم بالذوبان في سائل خشب اليشم الروحي المتوافق مع درجة الحرارة.
ن
على الرغم من أن مجال تدمير الحياة كان داخل نطاق الجوهر الدوار ، إلّا أنه كان لا يزال يعتبر حدًا كبيرًا بالكامل. لن يكون اختراق هذا الاختناق سهلاً على الإطلاق.
جلس لين مينغ ، خفق رأسه. وبينما كان يفحص بحره الروحي ، رأى أن قوة روحه قد نمت قليلاً. وبدا أن روح المعركة على شكل الرمح اللازوردي التي طافت في السماء فوق بحره الروحي تتوهج أكثر إشراقًا ، كما لو أنها أصبحت أكثر شدة.
792 – بوابة العجب
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
