عشيرة الإله المنبوذ
759 – سر الفتاة الشابة، عشيرة الإله المنبود
قالت الفتاة الصغيرة ، “ختم دم عشيرتي هو قدرة خاصة للغاية لا تظهر إلا في أقلية صغيرة جدًا من أحفادنا. وأنا واحدة منهم. ما يمكنني استخدامه هو حقل قوة خاص يسمى مجال الدعم “.
…
ما نوع التاريخ الذي ولدت فيه عشيرتها؟ لماذا شعرت بحزن عميق من سلالة دمها عندما سمعت هذه القصة؟
…
اسم واحد ، يعني اليشم الجميل ولكن مع انضمام حاسم. كانت لطيفة ، ناعمة ، لكنها قوية – تتماشى تمامًا مع شخصية هذه الفتاة الصغيرة.
…
كان ما يسمى بختم الدم هو قدرة خط دم خاصة تنتقل داخل العشائر. كان نوعًا من القدرة التي ورثها فقط الأحفاد مباشرة.
شكلت هاوية الشيطان الأبدي سحر لانهائي لفناني القتال في قارة الشيطان المقدسة. كان هناك العديد من قوى الإمبراطور التي من شأنها أن تغامر في هاوية الشيطان
الأبدي عندما يفقدون كل أمل في تحقيق اختراق رغبةً في التعثر بفرصة محظوظة في الداخل. وكانت النتيجة عدم عودة أي منهم على الإطلاق. ولم تكن القوة رقم واحد في القارة الشيطانية استثناء .
“آنسه ، هل تعرفين هذا؟”
ومع ذلك ، كان لدى العديد من القوى القوية رغبة في المغامرة في هاوية الشيطان الأبدي واستكشاف الألغاز الموجودة في الداخل ؛ كان هذا لأن تلك الأرض كانت غامضة للغاية. كان هناك وجود قوي داخل هاوية الشيطان الأبدي سيصدم أي شخص!
“ما هو اسمك؟”
كان لدى لين مينغ أيضًا اهتمام لا نهاية له في هاوية الشيطان الأبدية . في السابق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول تجاه عالم العنقاء الإلهي وعشيرة العنقاء
القديمة. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل الكشف عن أسرار عالم العنقاء الإلهي الغامض .
“كم عمرك؟”
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص داخل عالم الآلهة ، غالبًا ما كانت هناك فروع للطوائف والعائلات التي ستنتقل إلى العوالم السفلية. لم تكن فروع مملكة
عشيرة العنقاء في عالم الألهة استثناءًا أيضًا؛ كان هذا أصل عالم العنقاء الإلهي الغامض .
…
ولكن بالنسبة إلى هاوية الشيطان الأبدية ، شعر لين مينغ أن هذه الأرض كانت مغطاة ببساطة بأسرار غامضة.
“يمكن لبعض أحفاد عشيرتي تشكيل حقل قوة في منطقة ما ، مما يزيد من القوة القتالية للفنانين القتاليين في الداخل. هذا يزيد من قدرة التجديد للفنان القتالي وسرعته ودفاعه وقوته الهجومية ويمكن أن يعزز إرادته وقوة روحه وإدراكه. أما بالنسبة لـ مجالي الخاص ، يمكنني استخدامه لزيادة سرعة فنان القتال ، وقوة الهجوم ، والإرادة “.
فكر في ذلك الوحش الإلهي الضخم في المنطقة المحظورة التي يبلغ طولها 1000 ميل والتي امتد جسده على بعد آلاف الأميال ، وعندما فكر في قلب هذا الإمبراطور
العظيم الذي نبض لمدة 100000 عام في جثة الإلهة التي كانت موجودة في سبات نابض بالحياة لمدة 100000 سنة. إذا تركت هذه الأشياء حقًا من قبل فرعًا من عالم الآلهة ، فهذا أمر لا يمكن تصديقه حقًا.
“هل تعرفين من هم أسلاف عشيرتك؟ هل لديهم أسماء؟ كيف كان تاريخهم وكيف أساءوا إلى هذه الآلهة المزعومة؟ ”
اشتبه لين مينغ في أن مالك ذلك القلب النابض لا يزال موجودًا في عالم الآلهة ، وربما يكون موجودًا في ذروة فنون القتال. قد يكون حتى وجودًا لا يمكن أن يأمل
الإمبراطور الشيطاني أو الساحر في المملكة الإلهية الجنوبية البرية أن يقارنوا به على الإطلاق.
“في عشيرتي ، مباشرة بعد الولادة ، بعد كل فترة من الزمن نعاني من ألم لا يطاق ، ألم يعذبنا إلى نخاعنا. ينشأ هذا الألم من ختم الوشم على وجهنا. مع تقدمنا في العمر ، سيحدث هذا التفشي المؤلم أقل وأقل ، ولكن الوقت الذي يحدث فيه سيصبح طويلًا بشكل متزايد ، ويستمر حتى نموت من الألم أو ننتحر.
لماذا تظهر مثل هذه الشخصية في قارة إنسكاب السماء؟
إذا كانوا حقًا من نسل الإلهة ، فقد عاشوا تحت سلطة لعنة الدم هذه لأكثر من 100000 سنة!
لماذا كان قلبه مختومًا داخل جسد الإلهة؟
“هل تعرفين من هم أسلاف عشيرتك؟ هل لديهم أسماء؟ كيف كان تاريخهم وكيف أساءوا إلى هذه الآلهة المزعومة؟ ”
هل مات؟ أم أنه على قيد الحياة؟
لماذا كان قلبه مختومًا داخل جسد الإلهة؟
إذا كانت تلك الإلهة هي أهم شخص للإمبراطور العظيم ، فلماذا يتركها بمفردها في هذا القبر الوحيد في المنطقة المحظورة التي تبلغ 1000 ميل؟
“في عشيرتي ، مباشرة بعد الولادة ، بعد كل فترة من الزمن نعاني من ألم لا يطاق ، ألم يعذبنا إلى نخاعنا. ينشأ هذا الألم من ختم الوشم على وجهنا. مع تقدمنا في العمر ، سيحدث هذا التفشي المؤلم أقل وأقل ، ولكن الوقت الذي يحدث فيه سيصبح طويلًا بشكل متزايد ، ويستمر حتى نموت من الألم أو ننتحر.
شق لين لين مينغ ومو تشيان يو طريقهما إلى غرفة الفتاة الصغيرة الغامضة. عندما دفعوا الباب ، رأوا أن الفتاة الصغيرة كانت ترتدي ملابس بيضاء جديدة ، و ظهرها يواجههما وهي تحدق من النافذة ، ويسقط شعرها على كتفيها مثل شلال متسلسل.
…
بجانب الفتاة الصغيرة ، كان السرير لا يزال أنيقًا و منظمًا كما لو أنها لم تنم على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك جلست عند حافة النافذة طوال الليل. عندما نظرت مو شيان يو إلى ظهر هذه الفتاة الصغيرة ، شعرت بألم لا يمكن تفسيره يملأ قلبها ، “آنسه ، ما اسمك؟”
أخذ لين مين نفسًا عميقًا وقال: “لدي أيضًا سؤال آخر. لماذا يريدك وانغ ييتشان؟ ”
التفت الفتاة للنظر إلى الاثنين ، ومضت عيونها الرمادية الداكنة مع اللامبالاة الباردة. لم تتحدث ، وبدلاً من ذلك تجاهلت سؤال مو تشيان يو تمامًا.
ابتسم لين مينغ بصوت خافت و وضع قلادة اليشم بعيدًا ، “قبل أن أجيب على سؤالك ، أحتاج منك أن تجيبى على سؤالي أولاً. أود أن أعرف عن حياتك “.
يبدو أنها أغلقت قلبها وثقتها في أي شخص. ليس لدي أي فكرة عما جرّبته في حياتها “. قالت مو شيان يو لـ لين مينغ بنقل صوت الجوهر الحقيقي.
“أرادني أن أتدرب بسرعة حتى أصل إلى تدريب الجوهر الدوار أو تدمير الحياة ، وبعد ذلك يمكنني أن أصبح دفعة كبيرة له في المعركة. ومع ذلك ، لم أكن على استعداد لأن أصبح بيدق للآخرين. في العامين الماضيين ، رفضت التدريب على الإطلاق. لم ينمو تدريبي حتى بشكل صغير ، وبدلاً من ذلك تراجع. ثم حاول وانغ ييتشان تخفيف العلاقات بيننا. كان يضعني إلى جانبه كل يوم ويعتني بي ، ويحميني ، ويعلن للجميع أنني محظية من أجل تغيير أفكاري عنه “.
فكّر لين مينغ للحظة. إذا كان هذا هو الحال ، فإن الرغبة في معرفة حقيقة حياتها كانت مستحيلة في هذا الوقت.
أخذ لين مين نفسًا عميقًا وقال: “لدي أيضًا سؤال آخر. لماذا يريدك وانغ ييتشان؟ ”
تتبع لين مينغ خاتمه المكاني وظهرت قلادة اليشم اللازوردية في يده.
كانت كلمات الفتاة الصغيرة خارجة تمامًا عن توقعات لين مينغ. كان يعتقد في الأصل أن العشيرة المرتبطة بإلهة هاوية الشيطان الأبدي قد تكون عشيرة عظيمة ذات تاريخ مجيد ورائع. ولكن ، عندما سمع الحقيقة من فم هذه الفتاة الصغيرة ، أتت في الواقع من عشيرة الإله المنبوذ ، كل جيل من دمهم يلعن بالعذاب الأبدي!
“آنسه ، هل تعرفين هذا؟”
تتبع لين مينغ خاتمه المكاني وظهرت قلادة اليشم اللازوردية في يده.
عندما رأت الفتاة قلادة اليشم في يد لين مينغ ، حدث تغيير في تعبيرها. تتبعت صدرها دون وعي ، وشعرت بالدفء المألوف.
كان لدى لين مينغ أيضًا اهتمام لا نهاية له في هاوية الشيطان الأبدية . في السابق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول تجاه عالم العنقاء الإلهي وعشيرة العنقاء القديمة. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل الكشف عن أسرار عالم العنقاء الإلهي الغامض .
قلادة اليشم لا تزال هنا … هل كان هناك اثنين من قلادات اليشم؟
“لعنة؟ أي لعنة؟ ” لاحظ لين مينغ بالفعل ختم الوشم الغريب على وجه الفتاة الصغيرة. كان يعتقد أن ذلك أمر غير معتاد ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه في الواقع ختم لعنة.
“أنت …” تحدثت الفتاة أخيرًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها لين مينغ صوتها منذ أن رآها لأول مرة. كان صوتها ممتعًا ولكن كان هناك لهجة غريبة جدًا تبعته.
“من أين أتيت بقلادة اليشم؟”
هذا ما حدث …
ابتسم لين مينغ بصوت خافت و وضع قلادة اليشم بعيدًا ، “قبل أن أجيب على سؤالك ، أحتاج منك أن تجيبى على سؤالي أولاً. أود أن أعرف عن حياتك “.
وقف لين مينغ بصمت إلى الجانب ، بانتظار أن تنهي الفتاة الصغيرة ذكرياتها العاطفية وينتظر ردها أيضًا.
ترددت الفتاة للحظة ، ومضةٌ من الارتباكِ مرّت عبر عينيها الرمادية الداكنة. ثم همست ، “أنا … أنا من عشيرة الإله المنبوذ …”
….
“عشيرة الإله المنبوذ ؟” ارتفعت حواجب لين مينغ ، “أخبريني المزيد.”
“كم عمرك؟”
“نحن عشيرة ملعونة. ليس لدينا لقب ولا أصل. أغضب أسلاف عشيرتي الآلهة و بالتالي عوقبوا على خطاياهم. لقد مرت خطاياهم على ذريتهم والآن عليّ. ختم الوشم هذا على وجهي هو رمز سلالة الدم الملعون “.
تابعت الفتاة الصغيرة ، “أسرني وانغ ييتشان وحاول وضع تعويذات في بحري الروحي. حاول إستخدام أختام العبيد وجميع أنواع الحيل الأخرى. ومع ذلك ، بسبب الطبيعة الخاصة لختم سلالة الدم فقد فشلت كل محاولاته .
“لعنة؟ أي لعنة؟ ” لاحظ لين مينغ بالفعل ختم الوشم الغريب على وجه الفتاة الصغيرة. كان يعتقد أن ذلك أمر غير معتاد ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه في الواقع ختم لعنة.
“في عشيرتي ، مباشرة بعد الولادة ، بعد كل فترة من الزمن نعاني من ألم لا يطاق ، ألم يعذبنا إلى نخاعنا. ينشأ هذا الألم من ختم الوشم على وجهنا. مع تقدمنا في العمر ،
سيحدث هذا التفشي المؤلم أقل وأقل ، ولكن الوقت الذي يحدث فيه سيصبح طويلًا بشكل متزايد ، ويستمر حتى نموت من الألم أو ننتحر.
بالنسبة له ، كانت تلك الإلهة لغزًا أبديًا.
“فقط من خلال ممارسة فنون القتال ، يمكننا اكتساب القوة وإرادة لتحمل هذا الألم وقمعه. ومع ذلك ، ما هو محزن هو أنه بغض النظر عن مدى موهبة أطفال عشيرتي ، فهم غير قادرين على التحرر من قيود مصيرهم. بغض النظر عن مدى ارتفاع تدريبهم ، سيموتون يومًا ما بلعنة الدم هاته “.
أخذ لين مين نفسًا عميقًا وقال: “لدي أيضًا سؤال آخر. لماذا يريدك وانغ ييتشان؟ ”
كانت كلمات الفتاة الصغيرة خارجة تمامًا عن توقعات لين مينغ. كان يعتقد في الأصل أن العشيرة المرتبطة بإلهة هاوية الشيطان الأبدي قد تكون عشيرة عظيمة ذات
تاريخ مجيد ورائع. ولكن ، عندما سمع الحقيقة من فم هذه الفتاة الصغيرة ، أتت في الواقع من عشيرة الإله المنبوذ ، كل جيل من دمهم يلعن بالعذاب الأبدي!
يبدو أنها أغلقت قلبها وثقتها في أي شخص. ليس لدي أي فكرة عما جرّبته في حياتها “. قالت مو شيان يو لـ لين مينغ بنقل صوت الجوهر الحقيقي.
هل هم أحفاد الإلهة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فكيف يمكن أن ينحدر سليل آلهة قوية تهتز هذه السماء إلى حالة يرثى لها؟
“أرادني أن أتدرب بسرعة حتى أصل إلى تدريب الجوهر الدوار أو تدمير الحياة ، وبعد ذلك يمكنني أن أصبح دفعة كبيرة له في المعركة. ومع ذلك ، لم أكن على استعداد لأن أصبح بيدق للآخرين. في العامين الماضيين ، رفضت التدريب على الإطلاق. لم ينمو تدريبي حتى بشكل صغير ، وبدلاً من ذلك تراجع. ثم حاول وانغ ييتشان تخفيف العلاقات بيننا. كان يضعني إلى جانبه كل يوم ويعتني بي ، ويحميني ، ويعلن للجميع أنني محظية من أجل تغيير أفكاري عنه “.
“هل تعرفين من هم أسلاف عشيرتك؟ هل لديهم أسماء؟ كيف كان تاريخهم وكيف أساءوا إلى هذه الآلهة المزعومة؟ ”
وقف لين مينغ بصمت إلى الجانب ، بانتظار أن تنهي الفتاة الصغيرة ذكرياتها العاطفية وينتظر ردها أيضًا.
هزت الفتاة رأسها. كان الماضي طويلًا جدًا ودُفنت حقيقة التاريخ في نهر الزمان الذي لا ينتهي. كان من المستحيل ببساطة اكتشاف حقيقة العصور القديمة. “لقد ترك
لنا الأجداد كلمتين فقط لتوجيهنا …”
أدرك لين مينغ أخيرًا سبب امتلاك هذه الفتاة الصغيرة لمثل هذا التصرف القوي. خمن أن وانغ ييتشان كان أيضًا في حدوده. إذا كانت مؤيدة له كان قد رفع عنها بالفعل ، فمن المحتمل أنه لن يتخلى عنها مهما حدث.
“ما هي؟”
“آنسه ، هل تعرفين هذا؟”
“استمروا للأمام !”
“أنت …” تحدثت الفتاة أخيرًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها لين مينغ صوتها منذ أن رآها لأول مرة. كان صوتها ممتعًا ولكن كان هناك لهجة غريبة جدًا تبعته. “من أين أتيت بقلادة اليشم؟”
كما سمع لين مينغ هاتين الكلمتين البسيطتين ، شعر بأن اهتزاز عقله. مرت مثل هذه الكلمات البسيطة من قبل هؤلاء الأسلاف ومع ذلك يبدو أنها تحتوي على الإكراه ،
وعدم الرغبة في الخضوع. استمر ، استمر ، استمر!
هذا ما حدث …
نظر لين مينغ إلى هذه الفتاة الصغيرة مرة أخرى ، وكان قلبه مليئًا بأثر جديد من الرهبة والاحترام. كانت هذه عشيرة غامضة حقًا!
اشتبه لين مينغ في أن مالك ذلك القلب النابض لا يزال موجودًا في عالم الآلهة ، وربما يكون موجودًا في ذروة فنون القتال. قد يكون حتى وجودًا لا يمكن أن يأمل الإمبراطور الشيطاني أو الساحر في المملكة الإلهية الجنوبية البرية أن يقارنوا به على الإطلاق.
إذا كانوا حقًا من نسل الإلهة ، فقد عاشوا تحت سلطة لعنة الدم هذه لأكثر من 100000 سنة!
“كم عمرك؟”
حتى لو كان تاريخ عشيرتهم قد ضاع ، أو حتى إذا تم دفن ماضي عشيرتهم المجيد في التراب ، فإن هذا الصراع الذي لا يلين مع مصيرهم قد غمر نفسه في عظامهم ، ليصبح عنيدًا و مستمرًا بعد لعنة الدم إلى الأبد!
قالت الفتاة الصغيرة ، “ختم دم عشيرتي هو قدرة خاصة للغاية لا تظهر إلا في أقلية صغيرة جدًا من أحفادنا. وأنا واحدة منهم. ما يمكنني استخدامه هو حقل قوة خاص يسمى مجال الدعم “.
أخذ لين مين نفسًا عميقًا وقال: “لدي أيضًا سؤال آخر. لماذا يريدك وانغ ييتشان؟ ”
“هل تعرفين من هم أسلاف عشيرتك؟ هل لديهم أسماء؟ كيف كان تاريخهم وكيف أساءوا إلى هذه الآلهة المزعومة؟ ”
بعد أن طرح لين مينغ هذا السؤال ، لم ترُدَّ الفتاة الصغيرة. بدلا من ذلك ، نظرت إلى لين مينغ .
كانت غير قادرة على الكلام. كل ما شعرت به هو ألم لا يمكن تفسيره في صدرها ، مما جعلها لا تستطيع التنفس تقريبًا. لم تكن تعرف السبب ، لكنها شعرت بألم عاطفي عميق.
رد لين مينغ عن علم ، “حسنًا ، سأجيب على سؤالك أولاً. جاءت قلادتي من اليشم من قبر قديم … ”لم يصف لين مينغ هاوية الشيطان الأبدية ، تحدث فقط عن كيف طارد جثة الشيطان إلى موقع قبر قديم. كشف تمامًا لهذه الفتاة الشابة الغامضة عن كيفية رؤيته للإلهة وسمع نداءها الاستدلالي ، وحتى عن وجود قلب ذلك الإمبراطور العظيم.
بمعنى ما ، يمكن اعتبار التقارب مع قوانين النار التي كانت لدى عشيرة العنقاء القديمة نوعًا من ختم سلالة الدم. ومع ذلك ، لم يكن الأمر خاصًا بما يكفي.
عندما سمعت الفتاة هذا أصبحت مصابة بدوار شديد.
بعد أن طرح لين مينغ هذا السؤال ، لم ترُدَّ الفتاة الصغيرة. بدلا من ذلك ، نظرت إلى لين مينغ .
كانت غير قادرة على الكلام. كل ما شعرت به هو ألم لا يمكن تفسيره في صدرها ، مما جعلها لا تستطيع التنفس تقريبًا. لم تكن تعرف السبب ، لكنها شعرت بألم عاطفي عميق.
….
هل يمكن أن تكون تلك الإلهة في التابوت سلف عشيرتها؟
“كم عمرك؟”
ما نوع التاريخ الذي ولدت فيه عشيرتها؟ لماذا شعرت بحزن عميق من سلالة دمها عندما سمعت هذه القصة؟
بالنسبة له ، كانت تلك الإلهة لغزًا أبديًا.
وقف لين مينغ بصمت إلى الجانب ، بانتظار أن تنهي الفتاة الصغيرة ذكرياتها العاطفية وينتظر ردها أيضًا.
قالت الفتاة الصغيرة ، “ختم دم عشيرتي هو قدرة خاصة للغاية لا تظهر إلا في أقلية صغيرة جدًا من أحفادنا. وأنا واحدة منهم. ما يمكنني استخدامه هو حقل قوة خاص يسمى مجال الدعم “.
بعد ربع ساعة ، قالت الفتاة أخيرًا ، “السبب في أن وانغ ييتشان يريدني هو بسبب ختم سلالة الدم …”
“تسعة عشر …” صدم لين مينغ. في التاسعة عشرة من عمرها ، لم تتدرب لمدة عامين كاملين ، ومع ذلك كانت لا تزال في عالم الهوتيان المتأخر إذا كانت قد تدربت ، لكانت قد دخلت بالفعل إلى عالم الشيان تيان الآن. كانت موهبة هذه الفتاة الصغيرة أفضل بكثير مما كان يتخيلها. لو كانت راغبة حقًا في التعاون مع وانغ ييتشان ، لكانت القوة التي يمكنهم إطلاقها معًا في المستقبل لا حد لها.
ختم سلاله الدم؟
“تسعة عشر.”
أثير عقل لين مينغ. كان يعرف هذه العبارة من قبل من ذكريات كبار عالم الآلهة.
بمعنى ما ، يمكن اعتبار التقارب مع قوانين النار التي كانت لدى عشيرة العنقاء القديمة نوعًا من ختم سلالة الدم. ومع ذلك ، لم يكن الأمر خاصًا بما يكفي.
كان ما يسمى بختم الدم هو قدرة خط دم خاصة تنتقل داخل العشائر. كان نوعًا من القدرة التي ورثها فقط الأحفاد مباشرة.
“هل تعرفين من هم أسلاف عشيرتك؟ هل لديهم أسماء؟ كيف كان تاريخهم وكيف أساءوا إلى هذه الآلهة المزعومة؟ ”
بمعنى ما ، يمكن اعتبار التقارب مع قوانين النار التي كانت لدى عشيرة العنقاء القديمة نوعًا من ختم سلالة الدم. ومع ذلك ، لم يكن الأمر خاصًا بما يكفي.
كان لدى لين مينغ أيضًا اهتمام لا نهاية له في هاوية الشيطان الأبدية . في السابق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول تجاه عالم العنقاء الإلهي وعشيرة العنقاء القديمة. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل الكشف عن أسرار عالم العنقاء الإلهي الغامض .
كانت هناك بعض العائلات والعشائر التي لديها سلالة دم خاصة للغاية. على سبيل المثال ، العيون السفلية التي يمكن أن ترى من خلال جميع الأشباح والأوهام ، أو تقنيات تحويل الجسم المتخصصة التي سمحت للمرء باستخدام كل عضلة في جسمه عمداً.
أخذ لين مين نفسًا عميقًا وقال: “لدي أيضًا سؤال آخر. لماذا يريدك وانغ ييتشان؟ ”
قالت الفتاة الصغيرة ، “ختم دم عشيرتي هو قدرة خاصة للغاية لا تظهر إلا في أقلية صغيرة جدًا من أحفادنا. وأنا واحدة منهم. ما يمكنني استخدامه هو حقل قوة خاص
يسمى مجال الدعم “.
أثير عقل لين مينغ. كان يعرف هذه العبارة من قبل من ذكريات كبار عالم الآلهة.
“مجال الدعم؟” ارتفعت حواجب لين مينغ. قدرة المجال؟
….
“يمكن لبعض أحفاد عشيرتي تشكيل حقل قوة في منطقة ما ، مما يزيد من القوة القتالية للفنانين القتاليين في الداخل. هذا يزيد من قدرة التجديد للفنان القتالي وسرعته
ودفاعه وقوته الهجومية ويمكن أن يعزز إرادته وقوة روحه وإدراكه. أما بالنسبة لـ مجالي الخاص ، يمكنني استخدامه لزيادة سرعة فنان القتال ، وقوة الهجوم ، والإرادة “.
“أرادني أن أتدرب بسرعة حتى أصل إلى تدريب الجوهر الدوار أو تدمير الحياة ، وبعد ذلك يمكنني أن أصبح دفعة كبيرة له في المعركة. ومع ذلك ، لم أكن على استعداد لأن أصبح بيدق للآخرين. في العامين الماضيين ، رفضت التدريب على الإطلاق. لم ينمو تدريبي حتى بشكل صغير ، وبدلاً من ذلك تراجع. ثم حاول وانغ ييتشان تخفيف العلاقات بيننا. كان يضعني إلى جانبه كل يوم ويعتني بي ، ويحميني ، ويعلن للجميع أنني محظية من أجل تغيير أفكاري عنه “.
“أنا أرى!” تم تنوير لين مينغ فجأة. كان هذا النوع من القدرات مميزًا حقًا. تمكنت هذه الفتاة الصغيرة من تعزيز إرادة فنان القتال ، واستند جوهر روح المعركة إلى إرادة
فنان القتال. فإن إرادة أقوى يساوى روح معركة أقوى. بالنسبة إلى وانغ ييتشان ، كان في الأصل شخصًا تفوق في جانب الإرادة ، لذلك كان من الطبيعي أن يتمنى هذه الفتاة الصغيرة.
…
تابعت الفتاة الصغيرة ، “أسرني وانغ ييتشان وحاول وضع تعويذات في بحري الروحي. حاول إستخدام أختام العبيد وجميع أنواع الحيل الأخرى. ومع ذلك ، بسبب الطبيعة
الخاصة لختم سلالة الدم فقد فشلت كل محاولاته .
كانت هناك بعض العائلات والعشائر التي لديها سلالة دم خاصة للغاية. على سبيل المثال ، العيون السفلية التي يمكن أن ترى من خلال جميع الأشباح والأوهام ، أو تقنيات تحويل الجسم المتخصصة التي سمحت للمرء باستخدام كل عضلة في جسمه عمداً.
“أرادني أن أتدرب بسرعة حتى أصل إلى تدريب الجوهر الدوار أو تدمير الحياة ، وبعد ذلك يمكنني أن أصبح دفعة كبيرة له في المعركة. ومع ذلك ، لم أكن على استعداد لأن أصبح بيدق للآخرين. في العامين الماضيين ، رفضت التدريب على الإطلاق. لم ينمو تدريبي حتى بشكل صغير ، وبدلاً من ذلك تراجع. ثم حاول وانغ ييتشان تخفيف العلاقات بيننا. كان يضعني إلى جانبه كل يوم ويعتني بي ، ويحميني ، ويعلن للجميع أنني محظية من أجل تغيير أفكاري عنه “.
ابتسم لين مينغ بصوت خافت و وضع قلادة اليشم بعيدًا ، “قبل أن أجيب على سؤالك ، أحتاج منك أن تجيبى على سؤالي أولاً. أود أن أعرف عن حياتك “.
هذا ما حدث …
“تسعة عشر.”
أدرك لين مينغ أخيرًا سبب امتلاك هذه الفتاة الصغيرة لمثل هذا التصرف القوي. خمن أن وانغ ييتشان كان أيضًا في حدوده. إذا كانت مؤيدة له كان قد رفع عنها بالفعل ،
فمن المحتمل أنه لن يتخلى عنها مهما حدث.
…
“ما هو اسمك؟”
هزت الفتاة رأسها. كان الماضي طويلًا جدًا ودُفنت حقيقة التاريخ في نهر الزمان الذي لا ينتهي. كان من المستحيل ببساطة اكتشاف حقيقة العصور القديمة. “لقد ترك لنا الأجداد كلمتين فقط لتوجيهنا …”
ترددت الفتاة للحظة ثم قالت ، “جوي”.
حتى لو كان تاريخ عشيرتهم قد ضاع ، أو حتى إذا تم دفن ماضي عشيرتهم المجيد في التراب ، فإن هذا الصراع الذي لا يلين مع مصيرهم قد غمر نفسه في عظامهم ، ليصبح عنيدًا و مستمرًا بعد لعنة الدم إلى الأبد!
اسم واحد ، يعني اليشم الجميل ولكن مع انضمام حاسم. كانت لطيفة ، ناعمة ، لكنها قوية – تتماشى تمامًا مع شخصية هذه الفتاة الصغيرة.
هزت الفتاة رأسها. كان الماضي طويلًا جدًا ودُفنت حقيقة التاريخ في نهر الزمان الذي لا ينتهي. كان من المستحيل ببساطة اكتشاف حقيقة العصور القديمة. “لقد ترك لنا الأجداد كلمتين فقط لتوجيهنا …”
“كم عمرك؟”
بمعنى ما ، يمكن اعتبار التقارب مع قوانين النار التي كانت لدى عشيرة العنقاء القديمة نوعًا من ختم سلالة الدم. ومع ذلك ، لم يكن الأمر خاصًا بما يكفي.
“تسعة عشر.”
نظر لين مينغ إلى هذه الفتاة الصغيرة مرة أخرى ، وكان قلبه مليئًا بأثر جديد من الرهبة والاحترام. كانت هذه عشيرة غامضة حقًا!
“تسعة عشر …” صدم لين مينغ. في التاسعة عشرة من عمرها ، لم تتدرب لمدة عامين كاملين ، ومع ذلك كانت لا تزال في عالم الهوتيان المتأخر إذا كانت قد تدربت ،
لكانت قد دخلت بالفعل إلى عالم الشيان تيان الآن. كانت موهبة هذه الفتاة الصغيرة أفضل بكثير مما كان يتخيلها. لو كانت راغبة حقًا في التعاون مع وانغ ييتشان ، لكانت القوة التي يمكنهم إطلاقها معًا في المستقبل لا حد لها.
كان لدى لين مينغ أيضًا اهتمام لا نهاية له في هاوية الشيطان الأبدية . في السابق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول تجاه عالم العنقاء الإلهي وعشيرة العنقاء القديمة. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل الكشف عن أسرار عالم العنقاء الإلهي الغامض .
لسوء الحظ ، لم يتمكن لين مينغ من الحصول على أي معلومات من هذه الفتاة الصغيرة حول الإلهة فى التابوت .
بمعنى ما ، يمكن اعتبار التقارب مع قوانين النار التي كانت لدى عشيرة العنقاء القديمة نوعًا من ختم سلالة الدم. ومع ذلك ، لم يكن الأمر خاصًا بما يكفي.
بالنسبة له ، كانت تلك الإلهة لغزًا أبديًا.
بعد ربع ساعة ، قالت الفتاة أخيرًا ، “السبب في أن وانغ ييتشان يريدني هو بسبب ختم سلالة الدم …”
….
بعد أن طرح لين مينغ هذا السؤال ، لم ترُدَّ الفتاة الصغيرة. بدلا من ذلك ، نظرت إلى لين مينغ .
تابعت الفتاة الصغيرة ، “أسرني وانغ ييتشان وحاول وضع تعويذات في بحري الروحي. حاول إستخدام أختام العبيد وجميع أنواع الحيل الأخرى. ومع ذلك ، بسبب الطبيعة الخاصة لختم سلالة الدم فقد فشلت كل محاولاته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
