العودة إلى البعد
750 – العودة إلى البعد
في هذا الوقت ، داخل بُعد العملاق ليفياثان ، كانت هناك فتيات بملابس حمراء تحيط بكلب أحمر. كان هذا الكلب الأحمر بطول قدم فقط وكان ذيله قصيرًا وسميكًا ، مثل نهاية الإصبع. كان له شعر أحمر مجعد قصير وزوجه الصغير من عيون الكلب كانت سوداء نفاثة على شكل خرز دائري.
…
قام لين مينغ بمفرده ، بتمزيق الفراغ بقوته وطارد شوان ووجي لمئات الآلاف من الأميال. كانت هذه الأخبار لا تصدق . لا يسع المرء إلا أن يشك في صحة ذلك.
…
“الأخ لين ، هل هذا صحيح حقا؟”
…
انتشىت اخبار قتل لين مينغ ل شوان ووجي بسرعة في جميع أنحاء كامل إقليم الأفق الجنوبي و منطقة الخمسة عناصر كما لو كان لها أجنحة. بالنسبة للطوائف في هاتين المنطقتين ، كانت أي أنباء غير عادية أنباء طيبة. بعد العيش في الظل المرعب لمنطقة شيطان بحر الجنوب لسنوات عديدة ، أرادوا جميعًا رؤية بصيص من الأمل.
“مينغ إر ، لقد خرجت أخيرًا من العزلة!” كما رأت لين مو لين مينغ ، عبر تعبير مبهج وسعيد وجهها. لم يكن لديها أي فكرة عن الأحداث التي وقعت في الأشهر الماضية. اعتقدت فقط أن لين مينغ قد دخل في عزلة الباب المغلق في أحد الأبعاد. الآن بعد أن رأت ابنها يخرج أخيرًا ، كانت في مزاج جيد بشكل طبيعي.
في السابق ، كان لين مينغ قد استولى على العملاق ليفياتان ، وأصاب شوان يوكي ، ودمر منطقة شيطان بحر الجنوب. كل هذا كان خبرا مثيرا ورائعا ، ولكن هذه المرة …
“الأحمر الصغير هي أمك !!”
قام لين مينغ بمفرده ، بتمزيق الفراغ بقوته وطارد شوان ووجي لمئات الآلاف من الأميال. كانت هذه الأخبار لا تصدق . لا يسع المرء إلا أن يشك في صحة ذلك.
هذا الكلب ذو الشعر الأحمر كان ديمونشين. إلى جانب لين مينغ ، لم يكن أحد يعرف أن ديمونشين موجود. ومع ذلك ، لم يكن ديمونشين يومًا شخصًا يمكنه تحمل الشعور بالوحدة لفترة طويلة جدًا. مع مغادرة لين مينغ إلى تجربة الصهر على مستوى الملك لعدد غير معروف من الأشهر ، بقيت روح ديمونشين الرئيسية في بُعد ليفياثان العملاق. بسبب الملل الخاص به ، غالبًا ما يقوم الكلب بالمشي حول الأراضي وسرعان ما تعرف على أصدقاء لين مينغ وعائلته.
ولم يأت هذا الخبر من طائفة كبيرة مثل وادي العاصفة أو طائفة نار الشمس. وبدلاً من ذلك ، نشأت من نقطة مصفوفة إرسال صغيرة جدًا.
أومأ الرجل ذو الثوب الأزرق الذي يرتدي ملابس زرقاء برأسه وقال: “بغض النظر عما حدث ، علينا فقط أن ننتظر ونرى. الورق لا يمكن أن يخفى النار. ستظهر الحقيقة عاجلاً أم آجلاً. بالطبع ، آمل بالتأكيد أن يكون هذا الخبر صحيحًا… ”
قبل أربعة أشهر ، حوصر لين مينغ في خندق في أعماق البحار على بعد 300000 ميل تحت السطح من قبل شوان ووجي وكان على وشك أن يتم القبض عليه وقتله في أي لحظة. لكن في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كيف يمكن لـ لين مينغ عكس الموقف ويكون الشخص الذي يطارد شوان ووجي بدلاً من ذلك؟
“مرحبًا ، إنه أسرع مما كنت أعتقد!” فرك ديمونشين ذقنه الكلبي بينما كان يتحدث.
هل كان هذا ممكناً؟
” الأخ الأصغر لين ، ماذا عن شوان ووجي؟” سألت مو تشيان يو. عندما رأت أن لين مينغ كان آمنًا في نهاية المطاف ، شعرت في النهاية بالراحة في قلبها. كما أرادت أن تؤكد ما إذا كان لين مينغ يمتلك القدرة على القتال مع شوان ووجي أم لا. لطالما كان تدمير جزيرة العنقاء الإلهية ألمًا دائمًا في قلبها. مقابل كل يوم لم تستطع فيه إعادة بناء منزلها وطائفتها ، فلن يكون لديها راحة البال أبدًا.
هل يمكن أن تكون هذه شاشة دخان أصدرتها منطقة شيطان بحر الجنوب ، والحقيقة هي أن لين مينغ قد قتل بالفعل من قبل شوان ووجي؟ هل أفرج شوان ووجي عن هذه المعلومات الاستخبارية المزيفة من أجل جذب الطوائف الأخرى لمهاجمة فرع شيطان بحر الجنوب في منطقة الأفق الجنوبي ، ومن ثم القبض عليهم جميعًا في وقت واحد؟
“لقد كررت نفسي بالفعل 10 آلاف مرة ، لا يجب أن تدعوني الأحمر الصغير ، يجب أن تدعوني باللورد المقدس ديمونشين!” انتقد ديمونشين صدره ، “عندما جاب هذا القديس من خلال الفراغ اللانهائي ، لم يكن جد جد جدك قد ولد بعد!
“أبي ، ما رأيك؟” في وادي العاصفة ، سأل زان يونجيان والده هذا السؤال.
ردا على ذلك ، قدم الكلب العديد من التصريحات الجادة بأنه يجب أن يطلق عليه “ اللورد المقدس ديمونشين” ، وبدأ أيضًا في التكهن والتفاخر بـ “ أفعاله الماضية المجيدة ” عندما كان كائنًا قويًا في الماضي. ومع ذلك ، فقد تجاهله الجميع ببساطة.
أمام زان يونجيان كان رجل يرتدي ملابس زرقاء في منتصف العمر. تأمل هذا الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يقول ، “هذا أمر غريب للغاية. قد يكون فخًا وضعته منطقة شيطان بحر الجنوب ،
ألا تعتقد ذلك؟ ”
إذا استطاع لين مينغ هزيمة شوان ووجي … لا ، لم يكن لين مينغ بحاجة لهزيمته. طالما أن لين مينغ يمكن أن يتعامل معه ، فيمكنهم إعادة بناء جزيرة العنقاء الإلهية وستنتهي حرب البحر الجنوبي أيضًا!
هز زان يونجيان رأسه قائلًا: “هذا غريب جدًا لدرجة أنني أعتقد أنه حقيقي. إذا كانت هذه الأخبار مزيفة حقًا ، فلا يسعني إلا أن أقول أن الحالة العقلية لشوان ووجي قد تراجعت. لماذا يضر بهيبته ويختلق مثل هذه الأكاذيب؟ حتى لو ظهرت هذه الأخبار ، فهل سيكون لها تأثير كبير كفخ؟ ”
“ربع ساعة … الأحمر الصغير ، هل تقول الحقيقة؟” أضاءت عيون شين شينغ شوان . لقد تحدثت للتو عندما ارتجف البعد بأكمله وشعرت بقلبها يرتفع فجأة.
أومأ الرجل ذو الثوب الأزرق الذي يرتدي ملابس زرقاء برأسه وقال: “بغض النظر عما حدث ، علينا فقط أن ننتظر ونرى. الورق لا يمكن أن يخفى النار. ستظهر الحقيقة عاجلاً أم آجلاً. بالطبع ، آمل بالتأكيد أن يكون هذا الخبر صحيحًا… ”
وفي هذا الوقت ، جاء زوجان في منتصف العمر يرتديان ملابس جيدة في الثلاثينات من العمر يمشيان. كانوا والداى لين مينغ.
مات شوان ووجي في سلسلة جبال مهجورة على حدود مملكة ثروة المساء. في منطقة الأفق الجنوبي الشاسعة ، كانت هذه قطعة صغيرة جدًا من الأرض لا تستحق الذكر ، لذلك لم يكلف أحد عناء النظر هناك.
انتشىت اخبار قتل لين مينغ ل شوان ووجي بسرعة في جميع أنحاء كامل إقليم الأفق الجنوبي و منطقة الخمسة عناصر كما لو كان لها أجنحة. بالنسبة للطوائف في هاتين المنطقتين ، كانت أي أنباء غير عادية أنباء طيبة. بعد العيش في الظل المرعب لمنطقة شيطان بحر الجنوب لسنوات عديدة ، أرادوا جميعًا رؤية بصيص من الأمل.
عاد لين مينغ إلى البحر الجنوبي. تحت قيادة ديمونشين، ظهر العملاق ليفياثان أيضًا من أعماق البحر.
“لين مينغ!”
العملاق ليفياثان الذي كان يبلغ عدة عشرات من الأميال ، والذي كان يمر بسهولة على قصر يين يانغ العميق بقوته التي لا يمكن إيقافها ، كان لديه الآن عدد لا يحصى من الندوب في جميع أنحاء جسمه الطويل.
“الأحمر الصغير هي أمك !!”
لقد تمزقت عدة مئات من مخالب ليفياثان العملاق وتمزقت أذنيه. كان الجرح الأكثر خطورة هو الزعنفة الصدرية مع جرح ميل عريض ، مما تسبب في تمزيق الزعنفة بالكامل. للحصول على مثل هذه الجروح المرعبة واستمراره في على عمق 300000 قدم في خندق بحري لأكثر من أربعة أشهر ، كان بإمكان العملاق ليفياثان فقط أن يتحمل ذلك.
قبل أربعة أشهر ، حوصر لين مينغ في خندق في أعماق البحار على بعد 300000 ميل تحت السطح من قبل شوان ووجي وكان على وشك أن يتم القبض عليه وقتله في أي لحظة. لكن في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كيف يمكن لـ لين مينغ عكس الموقف ويكون الشخص الذي يطارد شوان ووجي بدلاً من ذلك؟
“هذه الجروح ستحتاج على الأرجح إلى نصف عام على الأقل للتتعافى”.
…
فكر لين مينغ بصوت عال. بالنسبة لمثل هذا الكائن الهائل مثل العملاق ليفياثان، كان من المستحيل إطعامه حبوبًا. كان بإمكانه فقط السماح له بالأكل والراحة في أعماق البحار ، واستعادة نفسه بشكل طبيعي.
ردا على ذلك ، قدم الكلب العديد من التصريحات الجادة بأنه يجب أن يطلق عليه “ اللورد المقدس ديمونشين” ، وبدأ أيضًا في التكهن والتفاخر بـ “ أفعاله الماضية المجيدة ” عندما كان كائنًا قويًا في الماضي. ومع ذلك ، فقد تجاهله الجميع ببساطة.
لحسن الحظ ، كان البحر الجنوبي واسعًا بشكل لا مثيل له وكان هناك عدد لا يحصى من الحيوانات الوحشية في أعماق البحار. كان هناك ما يكفي لإشباع شهية العملاق ليفياثان المرعبة.
“الأحمر الصغير، من فضلك لا تستلقي ، كلنا نشعر بالتوتر. متى سيعود الأخ لين؟ إلى أين ذهب؟ ماذا كان يفعل خلال الأشهر الأربعة الماضية؟ ”
إذا كان يمكن أن يصطاد باستمرار بعض الوحوش في أعماق البحار عالية المستوى ، فإن ذلك سيزيد بشكل كبير من السرعة التي سيشفى بها ليفياثان العملاق. كان لين مينغ بحاجة حقا إلى العملاق ليفياثان الآن. مع العملاق ليفياثان، كان لأحبائه أفضل ملاذ ممكن وكان لديه هم أقل يقلق به نفسه.
هل كان لين مينغ؟
……….
هذا الكلب ذو الشعر الأحمر كان ديمونشين. إلى جانب لين مينغ ، لم يكن أحد يعرف أن ديمونشين موجود. ومع ذلك ، لم يكن ديمونشين يومًا شخصًا يمكنه تحمل الشعور بالوحدة لفترة طويلة جدًا. مع مغادرة لين مينغ إلى تجربة الصهر على مستوى الملك لعدد غير معروف من الأشهر ، بقيت روح ديمونشين الرئيسية في بُعد ليفياثان العملاق. بسبب الملل الخاص به ، غالبًا ما يقوم الكلب بالمشي حول الأراضي وسرعان ما تعرف على أصدقاء لين مينغ وعائلته.
في هذا الوقت ، داخل بُعد العملاق ليفياثان ، كانت هناك فتيات بملابس حمراء تحيط بكلب أحمر. كان هذا الكلب الأحمر بطول قدم فقط وكان ذيله قصيرًا وسميكًا ،
مثل نهاية الإصبع. كان له شعر أحمر مجعد قصير وزوجه الصغير من عيون الكلب كانت سوداء نفاثة على شكل خرز دائري.
…..
هذا الكلب ذو الشعر الأحمر كان ديمونشين. إلى جانب لين مينغ ، لم يكن أحد يعرف أن ديمونشين موجود. ومع ذلك ، لم يكن ديمونشين يومًا شخصًا يمكنه تحمل الشعور بالوحدة لفترة طويلة جدًا. مع مغادرة لين مينغ إلى تجربة الصهر على مستوى الملك لعدد غير معروف من الأشهر ، بقيت روح ديمونشين الرئيسية في بُعد ليفياثان العملاق. بسبب الملل الخاص به ، غالبًا ما يقوم الكلب بالمشي
حول الأراضي وسرعان ما تعرف على أصدقاء لين مينغ وعائلته.
…
“الأحمر الصغير ، ألم تقل أن الأخ لين سيعود قريبًا؟ كيف لم أره بعد؟ ”
هل يمكن أن تكون هذه شاشة دخان أصدرتها منطقة شيطان بحر الجنوب ، والحقيقة هي أن لين مينغ قد قتل بالفعل من قبل شوان ووجي؟ هل أفرج شوان ووجي عن هذه المعلومات الاستخبارية المزيفة من أجل جذب الطوائف الأخرى لمهاجمة فرع شيطان بحر الجنوب في منطقة الأفق الجنوبي ، ومن ثم القبض عليهم جميعًا في وقت واحد؟
أمام الكلب ، كانت هناك فتاة تبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا تسأل ديمونشين بنبرة معنية إلى حد ما. كانت ترتدي فستانًا أصفر لامعًا وكان مظهرها رقيقًا وجميلًا. كانت هذه الشابة تشين شينغ شوان.
الآن بعد أن رأوا لين مينغ ، كانوا سعداء لدرجة أنهم بدأوا في البكاء. إذا كان فقط شين شينغ شوان أو مو شيان يو فقط ، لكانوا قد اندفعوا بالفعل إلى عناق لين مينغ. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان كلاهما هنا معًا ، وكانا محرجين من القيام بذلك.
“الأحمر الصغير هي أمك !!”
“شوان ووجي… لقد قتلته .”
لعن ديمونشين بطريقة محبطة للغاية. ولأنه كان صغيرًا جدًا وكان جسمه مغطى بالفرو الأحمر ، بدأت هذه الفتاه اللعينة فجأة في مناداته بـالأحمر الصغير بعد فترة. سرعان ما تم اكتشاف هذا الاسم “غير المناسب” وبدأ الجميع يشير إليه على هذا النحو.
هل يمكن أن تكون هذه شاشة دخان أصدرتها منطقة شيطان بحر الجنوب ، والحقيقة هي أن لين مينغ قد قتل بالفعل من قبل شوان ووجي؟ هل أفرج شوان ووجي عن هذه المعلومات الاستخبارية المزيفة من أجل جذب الطوائف الأخرى لمهاجمة فرع شيطان بحر الجنوب في منطقة الأفق الجنوبي ، ومن ثم القبض عليهم جميعًا في وقت واحد؟
ردا على ذلك ، قدم الكلب العديد من التصريحات الجادة بأنه يجب أن يطلق عليه “ اللورد المقدس ديمونشين” ، وبدأ أيضًا في التكهن والتفاخر بـ “ أفعاله الماضية المجيدة ” عندما كان كائنًا قويًا في الماضي. ومع ذلك ، فقد تجاهله الجميع ببساطة.
“ديمونشين ، هل ما قلته صحيح؟” وقفت مو شيان يو فجأة ، وعينيها اللامعين تحدقان في ديمونشين. على الرغم من أن ديمونشين يميل إلى التفاخر ، يمكن لـ مو شيان يو أن تشعر أن هذا الكلب كان غير عادي في الواقع. كان لدى ديمونشين حقًا قوة روحية قوية وكان قادرًا على السيطرة على العملاق ليفياثان .كان من الممكن أن ما قاله صحيح.
كان لقب ديمونشين ”الأحمر الصغير ” قد تسبب في أضرار جسيمة لصورته الكريمة. ومع ذلك ، لم تستطع الشابة التي صرخ عليها مطابقة صورته الحالية مع أفعاله السابقة. بدلاً من ذلك ، اعتقدوا أن مظهره الغاضب وعندما تقف فراءه إلى النهاية كان مضحكًا جدًا في الواقع ، لذلك بدأ المزيد والمزيد من الناس يسمونه “الأحمر الصغير”.
ردا على ذلك ، قدم الكلب العديد من التصريحات الجادة بأنه يجب أن يطلق عليه “ اللورد المقدس ديمونشين” ، وبدأ أيضًا في التكهن والتفاخر بـ “ أفعاله الماضية المجيدة ” عندما كان كائنًا قويًا في الماضي. ومع ذلك ، فقد تجاهله الجميع ببساطة.
“الأحمر الصغير، من فضلك لا تستلقي ، كلنا نشعر بالتوتر. متى سيعود الأخ لين؟ إلى أين ذهب؟ ماذا كان يفعل خلال الأشهر الأربعة الماضية؟ ”
قام لين مينغ بمفرده ، بتمزيق الفراغ بقوته وطارد شوان ووجي لمئات الآلاف من الأميال. كانت هذه الأخبار لا تصدق . لا يسع المرء إلا أن يشك في صحة ذلك.
“لقد كررت نفسي بالفعل 10 آلاف مرة ، لا يجب أن تدعوني الأحمر الصغير ، يجب أن تدعوني باللورد المقدس ديمونشين!” انتقد ديمونشين صدره ، “عندما جاب هذا القديس من خلال الفراغ اللانهائي ، لم يكن جد جد جدك قد ولد بعد!
“انسى ذلك. اعتبر هذا تم. هذا القديس كسول جدا لدرجة أن أزعج و أخفض من نفسي إلى نفس مستوى البشر الأقل. يجب أن يعود هذا الشاب الصغير لين مينغ قريبًا جدًا. أما بالنسبة للأشهر الأربعة الماضية ، فقد ذهب إلى مكان ما … هههه ، ولكن حتى إذا حاولت أن أخبرك فمن الصعب جدًا عليك فهمه. ”
“انسى ذلك. اعتبر هذا تم. هذا القديس كسول جدا لدرجة أن أزعج و أخفض من نفسي إلى نفس مستوى البشر الأقل. يجب أن يعود هذا الشاب الصغير لين مينغ قريبًا جدًا. أما بالنسبة للأشهر الأربعة الماضية ، فقد ذهب إلى مكان ما … هههه ، ولكن حتى إذا حاولت أن أخبرك فمن الصعب جدًا عليك فهمه. ”
“الأحمر الصغير هي أمك !!”
“ولكن إذا عاد الآن … أليس شوان ووجي لا يزال بالخارج؟”
قام لين مينغ بمفرده ، بتمزيق الفراغ بقوته وطارد شوان ووجي لمئات الآلاف من الأميال. كانت هذه الأخبار لا تصدق . لا يسع المرء إلا أن يشك في صحة ذلك.
“ها ها ها ها!” أخرج ديمونشين ثلاث ضحكات عالية ، وشعور بالتفوق يرتفع على الفور في صوته. “شوان ووجي لا يستحق ضرطة. عندما كان هذا القديس في ذروته وحالته المجيدة ، لم تكن الشخصيات الصغيرة غير المهمة مثل شوان ووجي سوى نمل. لن يحتاج هذا القديس حتى إلى النظر إليه . أما عن ذلك الشقي لين مينغ ، على الرغم من أن الفرق من حالته الحالية إلى الماضي يشبه السماوات والأرض ، إلا أنه يجب أن يظل قادرًا على التعامل مع هذا الرجل العجوز شوان ووجي “.
“ربع ساعة … الأحمر الصغير ، هل تقول الحقيقة؟” أضاءت عيون شين شينغ شوان . لقد تحدثت للتو عندما ارتجف البعد بأكمله وشعرت بقلبها يرتفع فجأة.
“ديمونشين ، هل ما قلته صحيح؟” وقفت مو شيان يو فجأة ، وعينيها اللامعين تحدقان في ديمونشين. على الرغم من أن ديمونشين يميل إلى التفاخر ، يمكن لـ مو شيان يو أن تشعر أن هذا الكلب كان غير عادي في الواقع. كان لدى ديمونشين حقًا قوة روحية قوية وكان قادرًا على السيطرة على العملاق ليفياثان .كان من الممكن أن ما قاله صحيح.
“ربع ساعة … الأحمر الصغير ، هل تقول الحقيقة؟” أضاءت عيون شين شينغ شوان . لقد تحدثت للتو عندما ارتجف البعد بأكمله وشعرت بقلبها يرتفع فجأة.
إذا استطاع لين مينغ هزيمة شوان ووجي … لا ، لم يكن لين مينغ بحاجة لهزيمته. طالما أن لين مينغ يمكن أن يتعامل معه ، فيمكنهم إعادة بناء جزيرة العنقاء الإلهية وستنتهي حرب البحر الجنوبي أيضًا!
” ليست هناك حاجة لأي شكرا …” مسح لين مينغ بلطف دموع مو شيان يو. بعد 10 أنفاس من الوقت ، تعافت مو شيان يو بنفسها أخيرًا وقالت بسعادة: “يجب أن أذهب وأخبر المعلمة. كانوا يخشون ألا تعود لذلك ذهبوا إلى عزلة مغلقة للإستعداد للمعركة النهائية. لا يتوقعون أن نبدأ في إعادة بناء جزيرة العنقاء الإلهية في غضون أيام قليلة أخرى! ”
“بالتاكيد! متى كذب هذا القديس على أحد؟ إذا سارت الأمور كما هو متوقع ، فيجب أن يعود هذا الصبي بعد ربع ساعة أو أقل “.
بالنظر إلى أن والديه وهم يبدوا أصغر سناً وأكثر صحة ، وأن شينغ شوان و يو إر كانوا آمنين أيضًا ، كان قلب لين مينغ مليئًا بالرضا. لم يندم على الأقل لأنه اختار أن يخطو فيطريق فنون القتال.
“ربع ساعة … الأحمر الصغير ، هل تقول الحقيقة؟” أضاءت عيون شين شينغ شوان . لقد تحدثت للتو عندما ارتجف البعد بأكمله وشعرت بقلبها يرتفع فجأة.
شعرت تشين شينغ شوان و مو شيان يو بمفاجأة وفرحة لا نهاية لها. كان شوان ووجي يحاصر العملاق ليفياثان من الخارج وعانوا من ضغط مروع طوال الوقت. بالنسبة للين مينغ ، لم يعرفوا حتى أين ذهب . عندما سألوا ديمونشين، قال فقط إن لين مينغ كان يتدرب في الخارج. كادوا أن يقلقوا حتى الموت.
جاء شخص.
“الأخ لين!”
هل كان لين مينغ؟
“مرحبًا ، إنه أسرع مما كنت أعتقد!” فرك ديمونشين ذقنه الكلبي بينما كان يتحدث.
“مرحبًا ، إنه أسرع مما كنت أعتقد!” فرك ديمونشين ذقنه الكلبي بينما كان يتحدث.
كان لين مينغ يبلغ من العمر 21 عامًا الآن. لقد كان الوقت اقترب للزواج.
في هذا الوقت ، ظهر في البُعد شاب يرتدي ملابس زرقاء ذو شعر أسود نفاث ، ووجهه مبتسم.
وفي هذا الوقت ، جاء زوجان في منتصف العمر يرتديان ملابس جيدة في الثلاثينات من العمر يمشيان. كانوا والداى لين مينغ.
“لين مينغ!”
عاد لين مينغ إلى البحر الجنوبي. تحت قيادة ديمونشين، ظهر العملاق ليفياثان أيضًا من أعماق البحر.
“الأخ لين!”
…
شعرت تشين شينغ شوان و مو شيان يو بمفاجأة وفرحة لا نهاية لها. كان شوان ووجي يحاصر العملاق ليفياثان من الخارج وعانوا من ضغط مروع طوال الوقت. بالنسبة للين مينغ ، لم يعرفوا حتى أين ذهب . عندما سألوا ديمونشين، قال فقط إن لين مينغ كان يتدرب في الخارج. كادوا أن يقلقوا حتى الموت.
فكر لين مينغ بصوت عال. بالنسبة لمثل هذا الكائن الهائل مثل العملاق ليفياثان، كان من المستحيل إطعامه حبوبًا. كان بإمكانه فقط السماح له بالأكل والراحة في أعماق البحار ، واستعادة نفسه بشكل طبيعي.
الآن بعد أن رأوا لين مينغ ، كانوا سعداء لدرجة أنهم بدأوا في البكاء. إذا كان فقط شين شينغ شوان أو مو شيان يو فقط ، لكانوا قد اندفعوا بالفعل إلى عناق لين مينغ. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان كلاهما هنا معًا ، وكانا محرجين من القيام بذلك.
إذا كان يمكن أن يصطاد باستمرار بعض الوحوش في أعماق البحار عالية المستوى ، فإن ذلك سيزيد بشكل كبير من السرعة التي سيشفى بها ليفياثان العملاق. كان لين مينغ بحاجة حقا إلى العملاق ليفياثان الآن. مع العملاق ليفياثان، كان لأحبائه أفضل ملاذ ممكن وكان لديه هم أقل يقلق به نفسه.
“كيف حال والداي؟” سأل لين مينغ.
…
“العم والعمة كلاهما فى وضع جيد للغاية. أما بالنسبة للحمامه الصغير شياوجي ، فهي أيضًا تقوم بعمل رائع! ” ردت تشين شينغ شوان. خلال نصف العام الماضي ، لم يكن لدى لين فو و لين مو أي فكرة عن ما يحدث في الخارج. وبدلاً من ذلك ، كانوا يعيشون حياة خالية من الهموم والسعادة. عندما عاد لين مينغ ، أعاد أيضًا كمية هائلة من الأدوية المعجزة التي يمكن أن تقوي وتزيد من عمر البشر.
الآن ، بعد تناول هذه الأدوية ، لين فو و لين مو ، الذين عملوا في وظائف شاقة طوال حياتهم ، بدا كلاهما أصغر سنًا بعدة سنوات ، كما لو كانوا في ذروة حياتهم. أما بالنسبة لأخت لين مينغ الصغيرة لين شياوجي ، على الرغم من أنها كانت الآن تبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات فقط ، فقد بدأت بالفعل في تنظيف وتقوية جسدها بكل أنواع السوائل الثمينة. فى المستقبل،بالتأكيد لن تفتقر إلى
موهبة فنون القتال.
لعن ديمونشين بطريقة محبطة للغاية. ولأنه كان صغيرًا جدًا وكان جسمه مغطى بالفرو الأحمر ، بدأت هذه الفتاه اللعينة فجأة في مناداته بـالأحمر الصغير بعد فترة. سرعان ما تم اكتشاف هذا الاسم “غير المناسب” وبدأ الجميع يشير إليه على هذا النحو.
” الأخ الأصغر لين ، ماذا عن شوان ووجي؟” سألت مو تشيان يو. عندما رأت أن لين مينغ كان آمنًا في نهاية المطاف ، شعرت في النهاية بالراحة في قلبها. كما أرادت أن تؤكد ما إذا كان لين مينغ يمتلك القدرة على القتال مع شوان ووجي أم لا. لطالما كان تدمير جزيرة العنقاء الإلهية ألمًا دائمًا في قلبها. مقابل كل يوم لم تستطع فيه إعادة بناء منزلها وطائفتها ، فلن يكون لديها راحة البال أبدًا.
شعرت تشين شينغ شوان و مو شيان يو بمفاجأة وفرحة لا نهاية لها. كان شوان ووجي يحاصر العملاق ليفياثان من الخارج وعانوا من ضغط مروع طوال الوقت. بالنسبة للين مينغ ، لم يعرفوا حتى أين ذهب . عندما سألوا ديمونشين، قال فقط إن لين مينغ كان يتدرب في الخارج. كادوا أن يقلقوا حتى الموت.
“شوان ووجي… لقد قتلته .”
كان لين مينغ يبلغ من العمر 21 عامًا الآن. لقد كان الوقت اقترب للزواج.
بهذه الكلمات القليلة فقط ، تفاجأت مو تشيان يو وحتى شين شينغ شوان كانت مذهولةُ. على الرغم من أن ديمونشين قال أن لين مينغ بالكاد سيكون قادرًا على هزيمة شوان ووجي ، إلا أنهم لم يتخيلوا
أبدًا أن لين مينغ سيكون قادرًا على قتله.
جاء شخص.
ذلك الرجل شوان ووجي ، الذي بدأ حرب بحر الجنوب ، الذي قضى على جزيرة العنقاء الإلهية ، و طائفة الفضاء الرهيبة ، والمعبد الغامض الأعلى ، وكان يستحق أن يُطلق عليه لقب كبير أسياد بحر الجنوب ، مات بالفعل؟
تساقطت الدموع على وجنتيها ، لم تستطع مو شيان يو إلا أن تعانق لين مينغ وهي تبكي. وقد اختنق صوتها تماما مع العاطفة كما قالت: “شكرا لك … شكرا لك، لين مينغ …”
“الأخ لين ، هل هذا صحيح حقا؟”
قبل أربعة أشهر ، حوصر لين مينغ في خندق في أعماق البحار على بعد 300000 ميل تحت السطح من قبل شوان ووجي وكان على وشك أن يتم القبض عليه وقتله في أي لحظة. لكن في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كيف يمكن لـ لين مينغ عكس الموقف ويكون الشخص الذي يطارد شوان ووجي بدلاً من ذلك؟
“مم ، قتلته على حدود مملكة ثروة السماء . لقد أحضرت سلاحه وخاتمه المكاني معي “. عندما تحدث لين مينغ ، أخرج خاتمًا برونزيًا من جيب ثوبه.
هز زان يونجيان رأسه قائلًا: “هذا غريب جدًا لدرجة أنني أعتقد أنه حقيقي. إذا كانت هذه الأخبار مزيفة حقًا ، فلا يسعني إلا أن أقول أن الحالة العقلية لشوان ووجي قد تراجعت. لماذا يضر بهيبته ويختلق مثل هذه الأكاذيب؟ حتى لو ظهرت هذه الأخبار ، فهل سيكون لها تأثير كبير كفخ؟ ”
أخذت مو شيان يو الخاتم واجتاحته بإدراكها وتجمدت على الفور. داخل الحلقة كان سلاح شوان ووجي ، وختم أمره الأكبر ، وحتى زلة اليشم التي تحتوي على “فنون الشيطان القديمة”. بدون شك ، كانت هذه الحلقة المكانية لشوان ووجي!
لقد تمزقت عدة مئات من مخالب ليفياثان العملاق وتمزقت أذنيه. كان الجرح الأكثر خطورة هو الزعنفة الصدرية مع جرح ميل عريض ، مما تسبب في تمزيق الزعنفة بالكامل. للحصول على مثل هذه الجروح المرعبة واستمراره في على عمق 300000 قدم في خندق بحري لأكثر من أربعة أشهر ، كان بإمكان العملاق ليفياثان فقط أن يتحمل ذلك.
بينما كانت مو شيان يو تمسك بهذا الخاتم في حالة ذهول ، بدأت عينيها في التعتيم.
على الرغم من تدمير جزيرة العنقاء الإلهية ، إلا أن نخب الطائفة ما زالت تعيش داخل العملاق وما زال عالم العنقاء الإلهي الغامض الذي كان بمثابة أساس الطائفة في حالة ممتازة. مع شهرة لين مينغ وقوته الحالية ، سيكون من السهل إعادة بناء جزيرة العنقاء الإلهية.
مات شوان ووجي!
ذلك الرجل شوان ووجي ، الذي بدأ حرب بحر الجنوب ، الذي قضى على جزيرة العنقاء الإلهية ، و طائفة الفضاء الرهيبة ، والمعبد الغامض الأعلى ، وكان يستحق أن يُطلق عليه لقب كبير أسياد بحر الجنوب ، مات بالفعل؟
لقد ربحوا حرب بحر الجنوب!
أمام زان يونجيان كان رجل يرتدي ملابس زرقاء في منتصف العمر. تأمل هذا الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يقول ، “هذا أمر غريب للغاية. قد يكون فخًا وضعته منطقة شيطان بحر الجنوب ، ألا تعتقد ذلك؟ ”
تساقطت الدموع على وجنتيها ، لم تستطع مو شيان يو إلا أن تعانق لين مينغ وهي تبكي. وقد اختنق صوتها تماما مع العاطفة كما قالت: “شكرا لك … شكرا لك، لين مينغ …”
شعرت تشين شينغ شوان و مو شيان يو بمفاجأة وفرحة لا نهاية لها. كان شوان ووجي يحاصر العملاق ليفياثان من الخارج وعانوا من ضغط مروع طوال الوقت. بالنسبة للين مينغ ، لم يعرفوا حتى أين ذهب . عندما سألوا ديمونشين، قال فقط إن لين مينغ كان يتدرب في الخارج. كادوا أن يقلقوا حتى الموت.
” ليست هناك حاجة لأي شكرا …” مسح لين مينغ بلطف دموع مو شيان يو. بعد 10 أنفاس من الوقت ، تعافت مو شيان يو بنفسها أخيرًا وقالت بسعادة: “يجب أن أذهب وأخبر المعلمة. كانوا يخشون ألا تعود لذلك ذهبوا إلى عزلة مغلقة للإستعداد للمعركة النهائية. لا يتوقعون أن نبدأ في إعادة بناء جزيرة العنقاء الإلهية في غضون أيام قليلة أخرى! ”
هز زان يونجيان رأسه قائلًا: “هذا غريب جدًا لدرجة أنني أعتقد أنه حقيقي. إذا كانت هذه الأخبار مزيفة حقًا ، فلا يسعني إلا أن أقول أن الحالة العقلية لشوان ووجي قد تراجعت. لماذا يضر بهيبته ويختلق مثل هذه الأكاذيب؟ حتى لو ظهرت هذه الأخبار ، فهل سيكون لها تأثير كبير كفخ؟ ”
على الرغم من تدمير جزيرة العنقاء الإلهية ، إلا أن نخب الطائفة ما زالت تعيش داخل العملاق وما زال عالم العنقاء الإلهي الغامض الذي كان بمثابة أساس الطائفة في حالة ممتازة. مع شهرة لين مينغ وقوته الحالية ، سيكون من السهل إعادة بناء جزيرة العنقاء الإلهية.
أمام الكلب ، كانت هناك فتاة تبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا تسأل ديمونشين بنبرة معنية إلى حد ما. كانت ترتدي فستانًا أصفر لامعًا وكان مظهرها رقيقًا وجميلًا. كانت هذه الشابة تشين شينغ شوان.
وفي هذا الوقت ، جاء زوجان في منتصف العمر يرتديان ملابس جيدة في الثلاثينات من العمر يمشيان. كانوا والداى لين مينغ.
…..
قال لين مينغ بسعادة كبيرة “الأب ، الأم …”
لعن ديمونشين بطريقة محبطة للغاية. ولأنه كان صغيرًا جدًا وكان جسمه مغطى بالفرو الأحمر ، بدأت هذه الفتاه اللعينة فجأة في مناداته بـالأحمر الصغير بعد فترة. سرعان ما تم اكتشاف هذا الاسم “غير المناسب” وبدأ الجميع يشير إليه على هذا النحو.
بالنظر إلى أن والديه وهم يبدوا أصغر سناً وأكثر صحة ، وأن شينغ شوان و يو إر كانوا آمنين أيضًا ، كان قلب لين مينغ مليئًا بالرضا. لم يندم على الأقل لأنه اختار أن يخطو فيطريق فنون القتال.
…
“مينغ إر ، لقد خرجت أخيرًا من العزلة!” كما رأت لين مو لين مينغ ، عبر تعبير مبهج وسعيد وجهها. لم يكن لديها أي فكرة عن الأحداث التي وقعت في الأشهر الماضية. اعتقدت فقط أن لين مينغ قد دخل في عزلة الباب المغلق في أحد الأبعاد. الآن بعد أن رأت ابنها يخرج أخيرًا ، كانت في مزاج جيد بشكل طبيعي.
ذلك الرجل شوان ووجي ، الذي بدأ حرب بحر الجنوب ، الذي قضى على جزيرة العنقاء الإلهية ، و طائفة الفضاء الرهيبة ، والمعبد الغامض الأعلى ، وكان يستحق أن يُطلق عليه لقب كبير أسياد بحر الجنوب ، مات بالفعل؟
لكن ابتسامتها لم تستمر لفترة أطول. عندما رأت لين مينغ واقفًا جنبًا إلى جنب مع شين شينغ شوان و مو تشيان يو ، بدأت تشعر بالقلق بالفعل. كان زواج لين مينغ دائمًا أحد أكبر مخاوف حياتها.
بهذه الكلمات القليلة فقط ، تفاجأت مو تشيان يو وحتى شين شينغ شوان كانت مذهولةُ. على الرغم من أن ديمونشين قال أن لين مينغ بالكاد سيكون قادرًا على هزيمة شوان ووجي ، إلا أنهم لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون قادرًا على قتله.
كان لين مينغ يبلغ من العمر 21 عامًا الآن. لقد كان الوقت اقترب للزواج.
كان لين مينغ يبلغ من العمر 21 عامًا الآن. لقد كان الوقت اقترب للزواج.
…..
كان لقب ديمونشين ”الأحمر الصغير ” قد تسبب في أضرار جسيمة لصورته الكريمة. ومع ذلك ، لم تستطع الشابة التي صرخ عليها مطابقة صورته الحالية مع أفعاله السابقة. بدلاً من ذلك ، اعتقدوا أن مظهره الغاضب وعندما تقف فراءه إلى النهاية كان مضحكًا جدًا في الواقع ، لذلك بدأ المزيد والمزيد من الناس يسمونه “الأحمر الصغير”.
“مينغ إر ، لقد خرجت أخيرًا من العزلة!” كما رأت لين مو لين مينغ ، عبر تعبير مبهج وسعيد وجهها. لم يكن لديها أي فكرة عن الأحداث التي وقعت في الأشهر الماضية. اعتقدت فقط أن لين مينغ قد دخل في عزلة الباب المغلق في أحد الأبعاد. الآن بعد أن رأت ابنها يخرج أخيرًا ، كانت في مزاج جيد بشكل طبيعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
