كادوريا 2
الفصل 382 كادوريا 2
“لأنها كذلك. على عكس الظلال التي تهتم بأعمالها الخاصة ما لم يتم استفزازها ، فإن النجمة السوداء تهاجم المصفوفة باستمرار. تزداد قوة بمرور الوقت ، لذلك أحتاج منك البقاء هناك والاتصال بي إذا لاحظت أثناء مرحلة الظل حدوث تصدعات.”
شاهد ليث في دهشة كيف تنتقل كميات هائلة من الطاقات من بلورة إلى أخرى باستخدام رؤية الحياة. كانت تتدفق عبر المباني ثم إلى الأرض قبل أن تعود إلى البرج أقوى من ذي قبل ويتم تمريرها إلى البلورة التالية.
‘يبدو وكأنه الكثير من الهراء.’ فكر ليث. ‘سولوس ، ما هو نوع جوهر المانا الذي يمتلكه هؤلاء الرجال؟’
استضافت القلعة عدداً صغيراً فقط من الأبراج ، لكنها كانت الأطول وكانت الأحجار الكريمة السحرية التي تحتوي عليها بحجم الخيول. كانت منطقة النبلاء تحتوي على المزيد من الأبراج ، لكن حجمها كان أصغر بكثير.
‘ليس لديهم جوهر.’
وفجأة اختفت الشمس داخل كادوريا وبدأت تمطر. تركت هذه الظاهرة ليث في حالة ذهول لأن السماء كانت صافية في الخارج. رأى أسوار المدينة ترتجف بينما انهارت جميع المباني كما لو أن وابل نيازك قد هبط بدلاً من الماء.
وكلما زاد البعد عن القلعة ، زاد عدد الأبراج وصغر حجم البلورات. لقد كان نوعاً من التأثير المتسلسل الذي لم يكن له أي معنى بالنسبة لليث ، لكنه ملأ عقله بالدهشة.
“كل واحدة من المدن الضائعة فريدة من نوعها. تم تصنيف كادوريا على أنها ‘مدينة الظل’. بالحكم من نبرة صوتك المسترخية ، يجب أن تكون في مرحلتها الضوء. الناس العاملون ، الأطفال المبتسمون ، الهندسة المعمارية الرائعة. هل أنا على حق؟”
“هل أنت متأكد؟ دعني أتحقق.” قامت تميمة الجيش بتفتيش المناطق المحيطة ، وسلطت الضوء على الصدع بينما استمر في التوسع.
اتصل بمسؤولته للتأكد من أنه في المكان المناسب.
“هل أنت موجود بالفعل؟” فوجئ صوت كاميلا. “الخبر السار هو أنه بهذه الوتيرة ستنهي دوريتك الأولى في وقت قصير للغاية. والخبر السيئة هي أنني يجب أن أبلغك لعدم إعطائك موقعة في وقت سابق.”
حدق ليث في فك الرجل الذي امتد حتى وصل إلى مستوى المعدة. في غضون ثوانٍ ، كان كل ما تبقى من المزارع هو بركة سوداء. كانت السماء داخل المصفوفة الآن سوداء قاتمة.
واصطدم بالمصفوفة ، ضارباً الحاجز ليصل إلى الجانب الآخر. أنتج السطح الذهبي شرراً عند كل ضربة ، لكنه لم يتداعى. وبدلاً من ذلك تحطمت أيدي مزارع الظل ، ونزف ما يشبه الدم الأسود.
“تذكر ، ما لا يقل عن ثلاث مكالمات في اليوم. من الأهمية الأهم بالنسبة لنا أن نكون قادرين على متابعة تحركاتك ومعرفة المكان الذي تخيم فيه.”
“لا تقف أمام الظلال أبداً. حتى لو كان مستوى التهديد للمملكة منخفضاً ، يمكن لمجموعة كبيرة بما يكفي اختراق الحاجز وعبوره. إذا حدث ذلك ، سيتم استدعاء فرقة طوارئ وستتم محاسبتك.”
“ما هذه الأشياء؟ لاموتى؟” سأل ليث بينما كان الحشد أمامه يضرب المصفوفة بقوة متزايدة حتى بدأت في التموج.
‘من المستحيل أنني سأقوم بإهداء المملكة موقع نبع المانا.’ لعن ليث بداخله. ‘سأضطر إلى إقامة معسكر وهمي في كل مرة حتى لا أثير الشكوك.’
ترجمة: Acedia
“آسف ، مع كل ما حدث بالأمس ، نسيت أن أقدم تقاريري اليومية.” لقد كذب.
بمجرد أن أكملت كاميلا الجملة ، ظهر صدع صغير على القبة.
“لا تقلق. سأغطي لك هذه المرة.”
فتح الظل فمه ، وأصدر صوتاً صريراً قوياً بما يكفي ليسمعه ليث على الرغم من المصفوفة. اندفعت جميع الظلال المجاورة نحو رفيقهم ، الذي بدأ يضرب الحاجز مرة أخرى بجذوعه ورأسه.
“أي مدينة هي كادوريا؟ لماذا تم عزلها؟”
غلت التربة بالداخل وأزّت كأن كل قطرة مطر كانت حمضاً قوياً. ذاب المزارع الودود أمام عينيه ، كتمثال من الشمع تُرك قريباً جداً من النار. برزت عيناه بدموع دموية بينما كان فمه يصرخ من الألم.
“كل واحدة من المدن الضائعة فريدة من نوعها. تم تصنيف كادوريا على أنها ‘مدينة الظل’. بالحكم من نبرة صوتك المسترخية ، يجب أن تكون في مرحلتها الضوء. الناس العاملون ، الأطفال المبتسمون ، الهندسة المعمارية الرائعة. هل أنا على حق؟”
“إن ظل شخص قُتِل شكله البشري مؤخراً سيكون أضعف وأغبى ، مما يسهل القضاء عليه.”
لاحظ أحد المزارعين ليث. لوح الرجل له وهو يقول شيئاً ما حجبته المصفوفة.
رفع ليث جداراً أرضياً يراقب من خلاله باستخدام رؤية الحياة.
“إنها أخبار سيئة. تحتاج لدخول كادوريا وتقليل أرقام الظلال.”
“نعم.” ولوح ليث له.
فقطo_o
واصطدم بالمصفوفة ، ضارباً الحاجز ليصل إلى الجانب الآخر. أنتج السطح الذهبي شرراً عند كل ضربة ، لكنه لم يتداعى. وبدلاً من ذلك تحطمت أيدي مزارع الظل ، ونزف ما يشبه الدم الأسود.
“حسناً ، لا تعتاد على ذلك. في فترة من الوقت ستتحول إلى مرحلة الظل وستصبح الأمور سيئة.”
غلت التربة بالداخل وأزّت كأن كل قطرة مطر كانت حمضاً قوياً. ذاب المزارع الودود أمام عينيه ، كتمثال من الشمع تُرك قريباً جداً من النار. برزت عيناه بدموع دموية بينما كان فمه يصرخ من الألم.
“سوف تمر ساعات قبل غروب الشمس. ماذا عليَّ أن أفعل حتى ذلك الحين؟”
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
اتصل بمسؤولته للتأكد من أنه في المكان المناسب.
“قلت مرحلة الظل ، وليس مرحلة الليل. المدينة تتحول باستمرار بين دولتين مختلفتين بغض النظر عن الشمس.” اتخذت الملازمة يهفال نبرة محاضرة أزعجت ليث.
جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
وفجأة اختفت الشمس داخل كادوريا وبدأت تمطر. تركت هذه الظاهرة ليث في حالة ذهول لأن السماء كانت صافية في الخارج. رأى أسوار المدينة ترتجف بينما انهارت جميع المباني كما لو أن وابل نيازك قد هبط بدلاً من الماء.
“إن ظل شخص قُتِل شكله البشري مؤخراً سيكون أضعف وأغبى ، مما يسهل القضاء عليه.”
غلت التربة بالداخل وأزّت كأن كل قطرة مطر كانت حمضاً قوياً. ذاب المزارع الودود أمام عينيه ، كتمثال من الشمع تُرك قريباً جداً من النار. برزت عيناه بدموع دموية بينما كان فمه يصرخ من الألم.
ترجمة: Acedia
حدق ليث في فك الرجل الذي امتد حتى وصل إلى مستوى المعدة. في غضون ثوانٍ ، كان كل ما تبقى من المزارع هو بركة سوداء. كانت السماء داخل المصفوفة الآن سوداء قاتمة.
“كل واحدة من المدن الضائعة فريدة من نوعها. تم تصنيف كادوريا على أنها ‘مدينة الظل’. بالحكم من نبرة صوتك المسترخية ، يجب أن تكون في مرحلتها الضوء. الناس العاملون ، الأطفال المبتسمون ، الهندسة المعمارية الرائعة. هل أنا على حق؟”
جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
“أعتقد أنه قد تحولت للتو إلى مرحلة الظل.” قال ليث بينما كان يشاهد البركة السوداء على الجانب الآخر من المصفوفة ترتفع ، وتتخذ شكلاً بشرياً. كان ظل مجسم أسود قاتم.
“هل أنت متأكد؟ دعني أتحقق.” قامت تميمة الجيش بتفتيش المناطق المحيطة ، وسلطت الضوء على الصدع بينما استمر في التوسع.
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
“حسناً ، لا تعتاد على ذلك. في فترة من الوقت ستتحول إلى مرحلة الظل وستصبح الأمور سيئة.”
واصطدم بالمصفوفة ، ضارباً الحاجز ليصل إلى الجانب الآخر. أنتج السطح الذهبي شرراً عند كل ضربة ، لكنه لم يتداعى. وبدلاً من ذلك تحطمت أيدي مزارع الظل ، ونزف ما يشبه الدم الأسود.
“حسناً ، لا تعتاد على ذلك. في فترة من الوقت ستتحول إلى مرحلة الظل وستصبح الأمور سيئة.”
وفجأة اختفت الشمس داخل كادوريا وبدأت تمطر. تركت هذه الظاهرة ليث في حالة ذهول لأن السماء كانت صافية في الخارج. رأى أسوار المدينة ترتجف بينما انهارت جميع المباني كما لو أن وابل نيازك قد هبط بدلاً من الماء.
فتح الظل فمه ، وأصدر صوتاً صريراً قوياً بما يكفي ليسمعه ليث على الرغم من المصفوفة. اندفعت جميع الظلال المجاورة نحو رفيقهم ، الذي بدأ يضرب الحاجز مرة أخرى بجذوعه ورأسه.
“ما هذه الأشياء؟ لاموتى؟” سأل ليث بينما كان الحشد أمامه يضرب المصفوفة بقوة متزايدة حتى بدأت في التموج.
‘يبدو وكأنه الكثير من الهراء.’ فكر ليث. ‘سولوس ، ما هو نوع جوهر المانا الذي يمتلكه هؤلاء الرجال؟’
“كلا. نعرف كيف نتخلص من اللاموتى. هذه الأشياء لا تموت ، مهما فعلت. نحن نسميها الظلال.”
طار ليث فوق قمة الحاجز ، حتى أصبحت النجمة السوداء أسفل قدميه مباشرة.
‘يبدو وكأنه الكثير من الهراء.’ فكر ليث. ‘سولوس ، ما هو نوع جوهر المانا الذي يمتلكه هؤلاء الرجال؟’
‘ليس لديهم جوهر.’
شاهد ليث في دهشة كيف تنتقل كميات هائلة من الطاقات من بلورة إلى أخرى باستخدام رؤية الحياة. كانت تتدفق عبر المباني ثم إلى الأرض قبل أن تعود إلى البرج أقوى من ذي قبل ويتم تمريرها إلى البلورة التالية.
‘ماذا؟ هذا مستحيل! كل الأشياء الواعية لها جوهر مانا.’
‘حسناً ، الظلال ليس لديها. ليس لديها تدفق مانا ، ولا قوة حياة ، ولا شيء. إنها مجرد كتلة سوداء ذات طاقة غير معروفة.’
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة فقط ليكتشف أن سولوس كانت على حق. ستُظهر له رؤية الحياة العالم بتدرج الرمادي ، بينما كلما كانت طاقة الكائن أقوى ، كانت الألوان التي تظهر بها أفتح.
“ما هذه الأشياء؟ لاموتى؟” سأل ليث بينما كان الحشد أمامه يضرب المصفوفة بقوة متزايدة حتى بدأت في التموج.
حتى اللاموتى سوف يظهرون هالة في مقياس من الألوان ، بينما الأشياء التي أمامه كانت مجرد بقع سوداء.
“اعتبري نفسك اتصلت.” أجاب ليث بينما كانت قشعريرة باردة تسري على عموده الفقري. كان التسرب بالكاد مرئياً ، لكن هالة النجمة السوداء جعلته يشعر بأنه صغير وغير ذي صلة. لم يتعرض لمثل هذا الضغط حتى أثناء مواجهة سكارليت أو العالم الصغير.
“هل العكس صحيح أيضاً؟” أثير فضول ليث.
“كيف أقوم بتقييم مستوى التهديد؟” لاحظ ليث صدعاً صغيراً يظهر على الحاجز. كان عدد المخلوقات يتزايد مع مرور كل ثانية وكذلك كان الضغط الذي يمارسونه على المصفوفة.
‘ليست أخبار سيئة لتلك الدرجة.’ فكر ليث. ‘كنت سأستكشف المدينة على أي حال. هذا يعطيني العذر المثالي لحشر أنفي فيما لا يعنيني.’
طار ليث فوق قمة الحاجز ، حتى أصبحت النجمة السوداء أسفل قدميه مباشرة.
“لا تقف أمام الظلال أبداً. حتى لو كان مستوى التهديد للمملكة منخفضاً ، يمكن لمجموعة كبيرة بما يكفي اختراق الحاجز وعبوره. إذا حدث ذلك ، سيتم استدعاء فرقة طوارئ وستتم محاسبتك.”
“فقط تحرك خارج نطاق رؤيتها ، فليس لديها ذاكرة تقريباً.”
رفع ليث جداراً أرضياً يراقب من خلاله باستخدام رؤية الحياة.
شاهد ليث في دهشة كيف تنتقل كميات هائلة من الطاقات من بلورة إلى أخرى باستخدام رؤية الحياة. كانت تتدفق عبر المباني ثم إلى الأرض قبل أن تعود إلى البرج أقوى من ذي قبل ويتم تمريرها إلى البلورة التالية.
بمجرد أن ‘اختفى’ ، توقفت الظلال عن مهاجمة المصفوفة وتفرقت.
“بالنسبة لمستوى التهديد…” وتابعت كاميلا. “… عليك أن تتحقق من النجمة السوداء. أخبرني عندما تؤكد وجود الهدف.”
طار ليث فوق قمة الحاجز ، حتى أصبحت النجمة السوداء أسفل قدميه مباشرة.
‘ليس لديهم جوهر.’
“مهما كانت ، فإنها تبدو وكأنها أخبار سيئة.”
“اعتبري نفسك اتصلت.” أجاب ليث بينما كانت قشعريرة باردة تسري على عموده الفقري. كان التسرب بالكاد مرئياً ، لكن هالة النجمة السوداء جعلته يشعر بأنه صغير وغير ذي صلة. لم يتعرض لمثل هذا الضغط حتى أثناء مواجهة سكارليت أو العالم الصغير.
“لأنها كذلك. على عكس الظلال التي تهتم بأعمالها الخاصة ما لم يتم استفزازها ، فإن النجمة السوداء تهاجم المصفوفة باستمرار. تزداد قوة بمرور الوقت ، لذلك أحتاج منك البقاء هناك والاتصال بي إذا لاحظت أثناء مرحلة الظل حدوث تصدعات.”
جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
بمجرد أن أكملت كاميلا الجملة ، ظهر صدع صغير على القبة.
“بالنسبة لمستوى التهديد…” وتابعت كاميلا. “… عليك أن تتحقق من النجمة السوداء. أخبرني عندما تؤكد وجود الهدف.”
فتح الظل فمه ، وأصدر صوتاً صريراً قوياً بما يكفي ليسمعه ليث على الرغم من المصفوفة. اندفعت جميع الظلال المجاورة نحو رفيقهم ، الذي بدأ يضرب الحاجز مرة أخرى بجذوعه ورأسه.
“اعتبري نفسك اتصلت.” أجاب ليث بينما كانت قشعريرة باردة تسري على عموده الفقري. كان التسرب بالكاد مرئياً ، لكن هالة النجمة السوداء جعلته يشعر بأنه صغير وغير ذي صلة. لم يتعرض لمثل هذا الضغط حتى أثناء مواجهة سكارليت أو العالم الصغير.
‘ليس لديهم جوهر.’
“هل أنت متأكد؟ دعني أتحقق.” قامت تميمة الجيش بتفتيش المناطق المحيطة ، وسلطت الضوء على الصدع بينما استمر في التوسع.
“إنها أخبار سيئة. تحتاج لدخول كادوريا وتقليل أرقام الظلال.”
“نعم.” ولوح ليث له.
“كيف يمكنني فعل ذلك؟”
‘ليست أخبار سيئة لتلك الدرجة.’ فكر ليث. ‘كنت سأستكشف المدينة على أي حال. هذا يعطيني العذر المثالي لحشر أنفي فيما لا يعنيني.’
“كيف يمكنني فعل ذلك؟”
“كلا. نعرف كيف نتخلص من اللاموتى. هذه الأشياء لا تموت ، مهما فعلت. نحن نسميها الظلال.”
“الأمر بسيط ، ما عليك سوى قتل كل واحد منها مرتين. مرة خلال مرحلة الضوء ومرة أخرى خلال مرحلة الظل. البروتوكول الموصى به هو الدخول أثناء مرحلة الضوء ، وقتل الجميع على مرمى البصر ، فالتراجع ثم العودة مرة أخرى خلال مرحلة الظل.”
“إن ظل شخص قُتِل شكله البشري مؤخراً سيكون أضعف وأغبى ، مما يسهل القضاء عليه.”
“آسف ، مع كل ما حدث بالأمس ، نسيت أن أقدم تقاريري اليومية.” لقد كذب.
“هل العكس صحيح أيضاً؟” أثير فضول ليث.
بمجرد أن ‘اختفى’ ، توقفت الظلال عن مهاجمة المصفوفة وتفرقت.
“تذكر ، ما لا يقل عن ثلاث مكالمات في اليوم. من الأهمية الأهم بالنسبة لنا أن نكون قادرين على متابعة تحركاتك ومعرفة المكان الذي تخيم فيه.”
“نعم ، ولكن في حين أن الظلال عدوانية ولديها قدرات غير عادية ، فإن البشر مجرد بشر. سيهربون عوضاً عن القتال.”
———————–
ترجمة: Acedia
‘ليس لديهم جوهر.’
فقطo_o
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
