الفصل الخمسون
الفصل الخمسون:
“حسنا؟ أنا لم ألاحظها. التنورة تنتشر بشكل جميل عندما تتحركين. إنها جميلة جدا. لابد أنها كلفت الكثير من المال؟.”
أقيمت المأدبة في قاعة تشونهوا (قاعة زهور الربيع).
الإمبراطورة الأرملة قامت بالإتصال بجميع الفتيات البارزات في بايجينغ لتعرضهن على حفيدها.
كانوا بشهر مارس ببداية الربيع. في الحديقة أمام القاعة ، أزهرت الفاوانيا و رقصت الفراشات. على العشب الناعم المنفوش ، كانت هناك خيمة نقاب ملونة ، تم تصميمها خصيصا للفتيات للإستراحة و الإستمتاع بالمناظر الطبيعية.
مع ذلك ، كان أسلوبه مختلفا عما تخيلنه.
عندما وصلت لوه فو ، أحاط بها صوت التشين*.
<م.م: التشين هي آلة موسيقية صينية.>
لذا ، مهما كانت مقومات الشخص جيدة ، إذا كان حظه سيئا ، يصبح كل شيء آخر عديم الفائدة.
نظرت حولها. كانت الفتيات الحاضرات جميعهن جميلات و أنيقات.
شعرت الفتيات بشكل غريب ببعض التعاطف ناحية لوه فو.
الإمبراطورة الأرملة قامت بالإتصال بجميع الفتيات البارزات في بايجينغ لتعرضهن على حفيدها.
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
كشخص مطلق ، جاءت لوه فو إلى هنا من أجل المتعة وحسب. هذا الموعد الأعمى المتنكر ليس له علاقة بها. كانت مسترخية للغاية. سبب قدومها إلى هناك هو الإستسمتاع لا غير.
شعرت الفتيات بشكل غريب ببعض التعاطف ناحية لوه فو.
بعد إنفصالها عن العمة تشينغ ، دخلت خيمة حرير في الزاوية.
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
كانت هناك طاولة هوانغهويالي* مربعة مع عدد قليل من أطباق الوجبات الخفيفة اللذيذة الموضوعة عليها.
<م.م: هوانغهويالي حرفيا تعني خشب ‘الإجاص المزهر الأصفر’ و هو خشب عطر نادر باهظ الثمن.>
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
تذوقت القليل و فقدت الإهتمام. الآن و هي تستطيع طلب الطعام من النظام ، لم تعد شبحا جائعا راغبا فقط بأكل كل ما يراه.
توقفت لوه فو عن الإبتسام على مضض ، “آسفة ، لم أقصد إستراق السمع.”
“ما رأيكِ في التنورة ذات الثنيات التي أرتديتها اليوم؟” جاء صوت واضح من خارج الخيمة ، مفعما بالفخر.
أثار قتال الكلمات هذا على الفور قلب النمينة لدى لوه فو. إشترت على الفور حفنة من بذور البطيخ و أكلتها ، و نظرت حولها بإهتمام.
“حسنا؟ أنا لم ألاحظها. التنورة تنتشر بشكل جميل عندما تتحركين. إنها جميلة جدا. لابد أنها كلفت الكثير من المال؟.”
“حسنا؟ أنا لم ألاحظها. التنورة تنتشر بشكل جميل عندما تتحركين. إنها جميلة جدا. لابد أنها كلفت الكثير من المال؟.”
“هذا مصنوع من تطريز شو من جين. هته التنورة وحدها تكلف 20 ذهبية. مع ذلك ، قالت والدتي أنه إذا لاحظني سموه الملك في مأدبة مشاهدة الزهور ، فإن هذا الفستان يستحق ما دفع مقابله.”
على أساس المظهر ، تاريخ العائلة ، الموهبة ، كانت الفتاة أفضل بكثير من كل الحاضرات هنا!
أرادت لوه فو أن تقول ، ‘يا فتاة ، والدتكِ على حق!’
أليس هذا دونات؟ لقد ظنت أن هذا الرجل الصغير مفقود ، لكنه قد تم إختطافه من قبل شوان يي!
في الغالب ملك الحرب هو ألمع سلحفاة ذهبية* في إمبراطورية تشي. أيا كانت من تتزوجه يمكنها أن تعيش النصف الثاني من حياتها في رخاء.
<م.م: سلحفات ذهبية ترمز إلى إبن النبيل.>
أثار قتال الكلمات هذا على الفور قلب النمينة لدى لوه فو. إشترت على الفور حفنة من بذور البطيخ و أكلتها ، و نظرت حولها بإهتمام.
عندها فقط ، صوت مليء بالإزدراء قد سُمع ، “أوه ، تريدين أن يتم رؤيتكِ من قبل سموه الملك بمنزلتكِ فقط! واصلي الحلم.”
“أنتِ … هل أنتِ أميرة الحرب؟ أوه لا ، كيف يمكن أن تدعي بأميرة الحرب بعد الآن؟ يجب أن أقول الآنسة لوه.” إمرأة مكتسية باللون الوردي غطت وجهها و إبتسمت.
أثار قتال الكلمات هذا على الفور قلب النمينة لدى لوه فو. إشترت على الفور حفنة من بذور البطيخ و أكلتها ، و نظرت حولها بإهتمام.
ربت تشين وانغ على رأسه و نظر إليها.
“أنتِ! ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل لدي المال لأُلبس نفسي جيدا. على خلاف إحداهن التي أتت لمأدبة مهمة كهته بدون ولا قطعة ملابس جيدة. لقد أتيتِ فقط في ثوب أبيض. أنا مثل اللوتس الذي ينمو في الوحل و لكن ليس به أي لطخة من الطين. ماذا تكونين أنتِ؟ خرية خيالية!”
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
“أنتِ! سوقية! ألستِ فقط تعتمدين على والدتكِ في الحصول على بعض المال النتن؟ ماذا لو كان لديكِ المال؟ لكنكِ ستبقين دائما من عائلة التاجر من العامة التي لا يمكنها أبدا أن تكون في نفس المستوى مثل النبلاء! الأشخاص من العائلات النبيلة مثلي ، الذين لديهم الحكمة عقلا و الأناقة جسدا هم أكثر قيمة. هل تجرئين على التفكير في جلالته؟ أنتِ مجرد علجوم يريد أكل لحم البجع!”
“أنتِ! سوقية! ألستِ فقط تعتمدين على والدتكِ في الحصول على بعض المال النتن؟ ماذا لو كان لديكِ المال؟ لكنكِ ستبقين دائما من عائلة التاجر من العامة التي لا يمكنها أبدا أن تكون في نفس المستوى مثل النبلاء! الأشخاص من العائلات النبيلة مثلي ، الذين لديهم الحكمة عقلا و الأناقة جسدا هم أكثر قيمة. هل تجرئين على التفكير في جلالته؟ أنتِ مجرد علجوم يريد أكل لحم البجع!”
“أوه!” إبتسمت لوه فو.
بعد إنفصالها عن العمة تشينغ ، دخلت خيمة حرير في الزاوية.
لقد قالت أن شوان يي هو بجعة! أوتش ، بطنها تألمها من الضحك.
ربت تشين وانغ على رأسه و نظر إليها.
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
“أنتِ … هل أنتِ أميرة الحرب؟ أوه لا ، كيف يمكن أن تدعي بأميرة الحرب بعد الآن؟ يجب أن أقول الآنسة لوه.” إمرأة مكتسية باللون الوردي غطت وجهها و إبتسمت.
كانت قد سمعت قصصا عن الجميلة التي تسببت في سقوط البلاد. شخص بهذا الجمال ظهرت أمامها.
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
توقفت لوه فو عن الإبتسام على مضض ، “آسفة ، لم أقصد إستراق السمع.”
“أنتِ … هل أنتِ أميرة الحرب؟ أوه لا ، كيف يمكن أن تدعي بأميرة الحرب بعد الآن؟ يجب أن أقول الآنسة لوه.” إمرأة مكتسية باللون الوردي غطت وجهها و إبتسمت.
تدخل النظام النحلة الذي طال صمته ، “بالطبع لقد فعلتِ ذلك عن قصد.”
“أنتِ! سوقية! ألستِ فقط تعتمدين على والدتكِ في الحصول على بعض المال النتن؟ ماذا لو كان لديكِ المال؟ لكنكِ ستبقين دائما من عائلة التاجر من العامة التي لا يمكنها أبدا أن تكون في نفس المستوى مثل النبلاء! الأشخاص من العائلات النبيلة مثلي ، الذين لديهم الحكمة عقلا و الأناقة جسدا هم أكثر قيمة. هل تجرئين على التفكير في جلالته؟ أنتِ مجرد علجوم يريد أكل لحم البجع!”
أعطتها لوه فو إبتسامة.
الإمبراطورة الأرملة قامت بالإتصال بجميع الفتيات البارزات في بايجينغ لتعرضهن على حفيدها.
“أنتِ … هل أنتِ أميرة الحرب؟ أوه لا ، كيف يمكن أن تدعي بأميرة الحرب بعد الآن؟ يجب أن أقول الآنسة لوه.” إمرأة مكتسية باللون الوردي غطت وجهها و إبتسمت.
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
تم الكشف عن هويتها ، و الفتيات الصغيرات اللواتي كن معاديات لها في البداية قد شعرن بالإرتياح.
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
فرحوا في قلوبهن. لحسن الحظ ، لوه فو هته قد تزوجت بالفعل ؛ خلاف ذلك ، كيف يمكن لأحدهن أن تقارن بها؟
كشخص مطلق ، جاءت لوه فو إلى هنا من أجل المتعة وحسب. هذا الموعد الأعمى المتنكر ليس له علاقة بها. كانت مسترخية للغاية. سبب قدومها إلى هناك هو الإستسمتاع لا غير.
على أساس المظهر ، تاريخ العائلة ، الموهبة ، كانت الفتاة أفضل بكثير من كل الحاضرات هنا!
ربت تشين وانغ على رأسه و نظر إليها.
كانت لوه فو أيضا سيئة الحظ. لو أنه تم إعادته سموه الملك الحقيقي لمكانته قبل أن تصبح الأميرة ، ألم يكونا ليجتمعا معا الآن! لكنها أصبحت زوجة المحتال.
نظرت لوه فو إليه ، “…”
لذا ، مهما كانت مقومات الشخص جيدة ، إذا كان حظه سيئا ، يصبح كل شيء آخر عديم الفائدة.
أعطتها لوه فو إبتسامة.
شعرت الفتيات بشكل غريب ببعض التعاطف ناحية لوه فو.
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
بعد بضع ثوان ، محط الأضواء في المأدبة/العرض قد وصل.
في اللحظة التالية ، سمعت تحية المخصي ، “الإمبراطورة الأرملة قد وصلت–”
الفصل الخمسون:
جاءت الإمبراطورة الأرملة أولا ، تلتها الإمبراطورة و المحظيات ، و سلسلة طويلة من الخدم على طول الطريق.
“أنتِ … هل أنتِ أميرة الحرب؟ أوه لا ، كيف يمكن أن تدعي بأميرة الحرب بعد الآن؟ يجب أن أقول الآنسة لوه.” إمرأة مكتسية باللون الوردي غطت وجهها و إبتسمت.
الفتيات الصغيرات في الحديقة اللواتي كن يتحدثن أو يعزفن على التشين ، ركعوا جميعا على الأرض ، يحيون أنبل النساء في الإمبراطورية.
تحت عيون الجميع ، نبح الجرو في إتجاه معين.
“قفوا. قفوا ، “نزلت الإمبراطورة الأرملة من كرسي سيدان* الفينيكس و قالت بإبتسامة عطوفة.
<م.م: لمن لا يعرفها ، قديما كان النبلاء يجلسون بلوح به كرسي يحمله الخدم (غالبا أربعة) كي يتنقلوا ذلك هو ما يدعى بالسيدان.>
فرحوا في قلوبهن. لحسن الحظ ، لوه فو هته قد تزوجت بالفعل ؛ خلاف ذلك ، كيف يمكن لأحدهن أن تقارن بها؟
ساعدت الإمبراطورة و المحظية الإمبراطورة الأرملة في دخول القاعة ، و تبعها الحشد واحدا تلو الآخر. دخلوا على التوالي و جلسوا حسب درجتهم أو مكانتهم.
كانت هناك طاولة هوانغهويالي* مربعة مع عدد قليل من أطباق الوجبات الخفيفة اللذيذة الموضوعة عليها. <م.م: هوانغهويالي حرفيا تعني خشب ‘الإجاص المزهر الأصفر’ و هو خشب عطر نادر باهظ الثمن.>
بعد بضع ثوان ، محط الأضواء في المأدبة/العرض قد وصل.
ساعدت الإمبراطورة و المحظية الإمبراطورة الأرملة في دخول القاعة ، و تبعها الحشد واحدا تلو الآخر. دخلوا على التوالي و جلسوا حسب درجتهم أو مكانتهم.
فكرت لوه فو ، ‘هذا كله روتين.’
“بُووْ-وُووْ!”
سموه الملك ، تشين وانغ ، قد وصل أخيرا.
تدخل النظام النحلة الذي طال صمته ، “بالطبع لقد فعلتِ ذلك عن قصد.”
مع ذلك ، كان أسلوبه مختلفا عما تخيلنه.
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
لقد قالت أن شوان يي هو بجعة! أوتش ، بطنها تألمها من الضحك.
“بُووْ-وُووْ!”
على أساس المظهر ، تاريخ العائلة ، الموهبة ، كانت الفتاة أفضل بكثير من كل الحاضرات هنا!
تحت عيون الجميع ، نبح الجرو في إتجاه معين.
“أنتِ! ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل لدي المال لأُلبس نفسي جيدا. على خلاف إحداهن التي أتت لمأدبة مهمة كهته بدون ولا قطعة ملابس جيدة. لقد أتيتِ فقط في ثوب أبيض. أنا مثل اللوتس الذي ينمو في الوحل و لكن ليس به أي لطخة من الطين. ماذا تكونين أنتِ؟ خرية خيالية!”
ربت تشين وانغ على رأسه و نظر إليها.
فكرت لوه فو ، ‘هذا كله روتين.’
نظرت لوه فو إليه ، “…”
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
أليس هذا دونات؟ لقد ظنت أن هذا الرجل الصغير مفقود ، لكنه قد تم إختطافه من قبل شوان يي!
في اللحظة التالية ، سمعت تحية المخصي ، “الإمبراطورة الأرملة قد وصلت–”
و لم تتوقع أبدا أن المفاجأة التي سيجلبها دونات كانت أكثر بكثير من مجرد هذا.
ترجمة: khalidos
كانت قد سمعت قصصا عن الجميلة التي تسببت في سقوط البلاد. شخص بهذا الجمال ظهرت أمامها.
ربت تشين وانغ على رأسه و نظر إليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
