الفصل الثامن و الأربعون
الفصل الثامن و الأربعون:
سمعت لوه فو فورا إشعارات النظام المستمرة.
حملت لوه ييرين الطفل عاليا و صرخت على هؤلاء المرؤوسين ، “لا تأتوا! خلاف ذلك أنا سوف—”
هزت لوه ييرين رأسها بينما كانت الدموع تتساقط في عينيها ، “لم أكن أقصد ذلك ، إنه طفلي ، كيف يمكنني أذيته…”
عندها فقط ، شعرت أن يدها فارغة.
الفصل الثامن و الأربعون:
عندما أدارت رأسها ، رأت الطفل بيد لوه فو.
كان ذلك يساهم بموجة ضخمة من نقاط الكراهية كل يوم.
“أعيدي لي طفلي!” هرعتْ إليها.
على الرغم من أن موتشي قد تم إعادته إلى لوه ييرين ، إلا أن ذلك لم يمنعها من زيارة الرجل الصغير يوميا.
تراجعت لوه فو للوراء و نادت على ليو شي.
“وانغ فاي ، شياو شيزي* ربما يكون جائعا. من فضلكِ أعطه لهته العبدة ، “مدت تشيان تشيان يدها ، محاولة رفع موتشي. <م.م: شياو = الصغير. شيزي= الإبن البكر(الأكبر) لأمير.>
تقدمت ليو شي على الفور و أوقفت لوه ييرين.
“أعيدي لي طفلي!” هرعتْ إليها.
كان الولد الصغير بين ذراعيها لا يزال يبكي. نظرت لوه فو إلى وجهه الأحمر الباكي و كانت قلقة حقا من وفاته.
كان الولد الصغير بين ذراعيها لا يزال يبكي. نظرت لوه فو إلى وجهه الأحمر الباكي و كانت قلقة حقا من وفاته.
“أوه ، لا تبكي ، لا تبكي …” على الرغم من أن لوه فو لم تكن أما قط من قبل ، قامت بهز الطفل بلطف.
كان الولد الصغير بين ذراعيها لا يزال يبكي. نظرت لوه فو إلى وجهه الأحمر الباكي و كانت قلقة حقا من وفاته.
لكن هذا لم ينجح بعد. إختنق الطفل و بكى بصوت عال.
كان ذلك يساهم بموجة ضخمة من نقاط الكراهية كل يوم.
“وانغ فاي ، شياو شيزي* ربما يكون جائعا. من فضلكِ أعطه لهته العبدة ، “مدت تشيان تشيان يدها ، محاولة رفع موتشي.
<م.م: شياو = الصغير. شيزي= الإبن البكر(الأكبر) لأمير.>
كان الولد الصغير بين ذراعيها لا يزال يبكي. نظرت لوه فو إلى وجهه الأحمر الباكي و كانت قلقة حقا من وفاته.
نظرت إليها لوه فو ببرود ، لكن هذا لم يكن بالوقت المناسب لتصحيح اللقب الذي دعتها به.
“أعيده إليكِ؟ و أدعه يتعرض لسوء المعاملة منكِ مرة أخرى؟” سخرت لوه فو.
“لماذا لم تأتي في وقت سابق؟ لو لم أحضر في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن الطفل كان ليقتل على يد أمه.”
تقدمت ليو شي على الفور و أوقفت لوه ييرين.
تجاهلت تشيان تشيان. ممسكة موتشي ، ثم إلتفتت. في الوقت نفسه ، إشترت كوبا من حليب الثدي لتقوية الجسم من النظام و أطعمتْ الطفل بهدوء.
“أعيده إليكِ؟ و أدعه يتعرض لسوء المعاملة منكِ مرة أخرى؟” سخرت لوه فو.
“أعيدي طفلي إليّ! أعيديه—”صرخت لوه ييرين بشكل هستيري خلفها. تحركت بما يكفي للتحرر من قبضة ليو شي.
لكي تصبح إنسانة حقيقية و تلعب مع موتشي يوما ، عملت لوه فو بجد لزيادة نقاط الكراهية خاصتها. كانت تزور لوه ييرين لأربع أو خمس مرات في اليوم.
“أعيده إليكِ؟ و أدعه يتعرض لسوء المعاملة منكِ مرة أخرى؟” سخرت لوه فو.
لأنها أطعمته سرا حليب الثدي اللذيذ الذي ينتجه النظام في كل مرة ، أصبح الرجل الصغير مقربا منها كثيرًا ، الأمر الذي يثبتُ القول القديم – إذا كان لديك حليب ، فأنت أم.
“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +5678.”
على الرغم من أن موتشي قد تم إعادته إلى لوه ييرين ، إلا أن ذلك لم يمنعها من زيارة الرجل الصغير يوميا.
هزت لوه ييرين رأسها بينما كانت الدموع تتساقط في عينيها ، “لم أكن أقصد ذلك ، إنه طفلي ، كيف يمكنني أذيته…”
ثم تغير وجهها فجأة ، “لوه فو! هل أتيتِ إلى هنا لأخذ طفلي؟ أعيديه إلي!”
و سرعان ما قامت بترقية النظام إلى المستوى 5 غير بعيد جدا عن المستوى 6.
لمع وميض الكراهية في عينيها؛ كان تعبيرها محمومًا.
عندما أدارت رأسها ، رأت الطفل بيد لوه فو.
سمعت لوه فو فورا إشعارات النظام المستمرة.
و سرعان ما قامت بترقية النظام إلى المستوى 5 غير بعيد جدا عن المستوى 6.
غيرت لوه فو رأيها عندما سمعت تصاعد نقاط الكراهية.
تجاهلت تشيان تشيان. ممسكة موتشي ، ثم إلتفتت. في الوقت نفسه ، إشترت كوبا من حليب الثدي لتقوية الجسم من النظام و أطعمتْ الطفل بهدوء.
“تشيان تشيان ، إحزمي أغراض سيدتك و أتبعيني للعودة إلى قصر رئيس الوزراء لاحقا.”
ثم تغير وجهها فجأة ، “لوه فو! هل أتيتِ إلى هنا لأخذ طفلي؟ أعيديه إلي!”
قائلة هذا ، إستدارت لوه فو و غادرت مع الطفل.
نظرت إليها لوه فو ببرود ، لكن هذا لم يكن بالوقت المناسب لتصحيح اللقب الذي دعتها به.
بعد العودة إلى قصر رئيس الوزراء ، عاشت لوه فو حياة سمكة مملحة حيث تستمتع بالطعام و تلعب مع الطفل.
“وانغ فاي ، شياو شيزي* ربما يكون جائعا. من فضلكِ أعطه لهته العبدة ، “مدت تشيان تشيان يدها ، محاولة رفع موتشي. <م.م: شياو = الصغير. شيزي= الإبن البكر(الأكبر) لأمير.>
على الرغم من أن موتشي قد تم إعادته إلى لوه ييرين ، إلا أن ذلك لم يمنعها من زيارة الرجل الصغير يوميا.
ثم تغير وجهها فجأة ، “لوه فو! هل أتيتِ إلى هنا لأخذ طفلي؟ أعيديه إلي!”
لأنها أطعمته سرا حليب الثدي اللذيذ الذي ينتجه النظام في كل مرة ، أصبح الرجل الصغير مقربا منها كثيرًا ، الأمر الذي يثبتُ القول القديم – إذا كان لديك حليب ، فأنت أم.
لوه فو طبيعيا لم يكن لديها مثل هذه الفكرة. لماذا عساها تسرق إبن شخص آخر؟ كانت تحب الأطفال كثيرا ، و اللعب معه جعلها سعيدة.
لكن هذا تسبب في إحساس بالأزمة في قلب لوه ييرين. كانت تخشى أن لوه فو أتت لأخذ إبنها.
لكي تصبح إنسانة حقيقية و تلعب مع موتشي يوما ، عملت لوه فو بجد لزيادة نقاط الكراهية خاصتها. كانت تزور لوه ييرين لأربع أو خمس مرات في اليوم.
لوه فو طبيعيا لم يكن لديها مثل هذه الفكرة. لماذا عساها تسرق إبن شخص آخر؟ كانت تحب الأطفال كثيرا ، و اللعب معه جعلها سعيدة.
“أعيده إليكِ؟ و أدعه يتعرض لسوء المعاملة منكِ مرة أخرى؟” سخرت لوه فو.
لكي تصبح إنسانة حقيقية و تلعب مع موتشي يوما ، عملت لوه فو بجد لزيادة نقاط الكراهية خاصتها. كانت تزور لوه ييرين لأربع أو خمس مرات في اليوم.
“لماذا لم تأتي في وقت سابق؟ لو لم أحضر في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن الطفل كان ليقتل على يد أمه.”
كان ذلك يساهم بموجة ضخمة من نقاط الكراهية كل يوم.
لأنها أطعمته سرا حليب الثدي اللذيذ الذي ينتجه النظام في كل مرة ، أصبح الرجل الصغير مقربا منها كثيرًا ، الأمر الذي يثبتُ القول القديم – إذا كان لديك حليب ، فأنت أم.
و سرعان ما قامت بترقية النظام إلى المستوى 5 غير بعيد جدا عن المستوى 6.
“أعيده إليكِ؟ و أدعه يتعرض لسوء المعاملة منكِ مرة أخرى؟” سخرت لوه فو.
ترجمة: khalidos
على الرغم من أن موتشي قد تم إعادته إلى لوه ييرين ، إلا أن ذلك لم يمنعها من زيارة الرجل الصغير يوميا.
هزت لوه ييرين رأسها بينما كانت الدموع تتساقط في عينيها ، “لم أكن أقصد ذلك ، إنه طفلي ، كيف يمكنني أذيته…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
