الفصل السابع
الفصل السابع:
ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.
ومع ذلك ، بالنسبة للوه ييرين ، كانت متأكدة من أنه حدث شيء ما بينه و بين لوه فو. سقطت دموعها بشدة.
آثار الحب على جسد لوه ييرين قد تكشفتْ على الفور. إهتز بؤبؤ أعين تسوي يان من الصدمة ، و كانت منقطعة الأنفاس.
“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”
ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.
ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.
مع ذلك ، عندما عادت ، قالت ما قيل لها ، “عودي إلى وانغ فاي ، لوه ييرين ليست مريضة. سبب عدم قدومها هو-”
في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.
“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”
بينما كانوا يفعلونها ، ظهر المظهر الساحر للوه فو مستلقية على السرير بشكل غير متوقع في ذهن ملك الحرب ، و أصبحت أفعاله أكثر عنفا.
في وقت مبكر من الصباح ، جاءت محظيات المنزل اللواتي طال إنتظارهن لإرضاء لوه فو.
بعد ممارسة الحب ، إستلقت لوه ييرين على صدر ملك الحرب ، ما زالت تفكر في الأحداث السابقة ، و ساهمت بالعديد من موجات الكراهية للوه فو.
عندما لاحظتْ أن جسدها كان باردا ، نظرت لوه ييرين إلى أسفل. كان جسدها عاريا ، علامات حمراء ضبابية كانت مرئية. إحمرت خجلا و دخلتْ اللحاف و غطتْ نفسها بإحكام. متوخية الحذر ، نظرتْ إلى تسوي يان ، “ما الذي تفعلينه؟”
في وقت مبكر من الصباح ، جاءت محظيات المنزل اللواتي طال إنتظارهن لإرضاء لوه فو.
الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.
في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟
مع ذلك ، فإن هالة البطلة كانت قوية و متعجرفة. بإمتلاك ذلك في متناول اليد ، حتى أجمل إمرأة تقف أمام البطلة ليست سوى روث.
فِكرة أن لوه فو قد أبقت وانغ يي في غرفتها بالأمس ، و التسبب لها عمدا في أن تسيء الفهم ، قد جعلتها غاضبة.
يمكنهن فقط النظر إلى البطلة الجميلة من الجانب.
“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”
شربت لوه فو شايها ببطء. بعد أن تقدمتْ جميع المحظيات و بدأ الحفل ، سألت ، “لماذا لم تأتي لوه ييرين اليوم؟ هل هي مريضة؟ أوي ، إذهبي لرؤية إذا كان هناك أي مشكلة في جسدها. في تلك الحالة ، إبحثي عن طبيب لرؤيتها.”
‘بالأمس ، قضى وانغ يي الليلة الماضية مع وانغ فاي. من أين أتت الآثار على المحظية؟ هل المحظية لها علاقة سرية؟’
ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.
طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.
مع ذلك ، عندما عادت ، قالت ما قيل لها ، “عودي إلى وانغ فاي ، لوه ييرين ليست مريضة. سبب عدم قدومها هو-”
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس. <م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
“هاه؟ بسبب ماذا؟”
شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.
“المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”
عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟
المحظيات ، “…”
لكن لوه فو كانت هي الوانغ فاي على السطح. سيكون الأمر سيئا إذا واجهتها علانية. حتى أنها ستجعل وانغ يي يغضب.
إنحنت لوه فو و رفعتْ شفتيها بشكل لعوب. أليست هذه فرصة جيدة لكسب الكراهية؟
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس. <م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”
ترجمة: khalidos
“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”
ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.
تعمدت لوه فو قول ‘علميها’ بنبرة مميزة.
طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.
إنحنت تسوي يان و خرجت برشاقة.
كان وجه تسوي يان مظلما تماما هذه المرة.
في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.
خرجت رائحة خافتة تشبه المسك ، مع لمسة من رائحة مالحة. كشخص متمرس ، أدركت تسوي يان على الفور ما حدث و عبست.
ذهبت تسوي يان مباشرة للداخل و سارت إلى سرير لوه ييرين.
خرجت رائحة خافتة تشبه المسك ، مع لمسة من رائحة مالحة. كشخص متمرس ، أدركت تسوي يان على الفور ما حدث و عبست.
خرجت رائحة خافتة تشبه المسك ، مع لمسة من رائحة مالحة. كشخص متمرس ، أدركت تسوي يان على الفور ما حدث و عبست.
الفصل السابع:
رفعت الحجاب و رأت الشخص نائمًة على السرير. أزالت اللحاف دون تعابير.
ذهبت تسوي يان مباشرة للداخل و سارت إلى سرير لوه ييرين.
آثار الحب على جسد لوه ييرين قد تكشفتْ على الفور. إهتز بؤبؤ أعين تسوي يان من الصدمة ، و كانت منقطعة الأنفاس.
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس. <م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
‘بالأمس ، قضى وانغ يي الليلة الماضية مع وانغ فاي. من أين أتت الآثار على المحظية؟ هل المحظية لها علاقة سرية؟’
بينما كانوا يفعلونها ، ظهر المظهر الساحر للوه فو مستلقية على السرير بشكل غير متوقع في ذهن ملك الحرب ، و أصبحت أفعاله أكثر عنفا.
كان هذا لا يصدق!
شربت لوه فو شايها ببطء. بعد أن تقدمتْ جميع المحظيات و بدأ الحفل ، سألت ، “لماذا لم تأتي لوه ييرين اليوم؟ هل هي مريضة؟ أوي ، إذهبي لرؤية إذا كان هناك أي مشكلة في جسدها. في تلك الحالة ، إبحثي عن طبيب لرؤيتها.”
طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.
طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.
لوه ييرين ، خائفة ، قفزتْ من السرير ، “ما الخطب؟”
ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.
بمجرد أن فتحت عينيها ، رأت تسوي يان واقفة بجانب السرير. كانت مصدومة.
ومع ذلك ، بالنسبة للوه ييرين ، كانت متأكدة من أنه حدث شيء ما بينه و بين لوه فو. سقطت دموعها بشدة.
عندما لاحظتْ أن جسدها كان باردا ، نظرت لوه ييرين إلى أسفل. كان جسدها عاريا ، علامات حمراء ضبابية كانت مرئية. إحمرت خجلا و دخلتْ اللحاف و غطتْ نفسها بإحكام. متوخية الحذر ، نظرتْ إلى تسوي يان ، “ما الذي تفعلينه؟”
آثار الحب على جسد لوه ييرين قد تكشفتْ على الفور. إهتز بؤبؤ أعين تسوي يان من الصدمة ، و كانت منقطعة الأنفاس.
الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.
فِكرة أن لوه فو قد أبقت وانغ يي في غرفتها بالأمس ، و التسبب لها عمدا في أن تسيء الفهم ، قد جعلتها غاضبة.
كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”
ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.
تثاءبت لوه ييرين ، “تحية؟ أي تحية؟”
ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.
عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟
في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.
إلى جانب ذلك ، خمنتْ أن تسوي يان هي مجرد خادمة. كانت لوه فو هي الراغبة في تسبيب المشاكل لها.
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس. <م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
فِكرة أن لوه فو قد أبقت وانغ يي في غرفتها بالأمس ، و التسبب لها عمدا في أن تسيء الفهم ، قد جعلتها غاضبة.
“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.
لكن لوه فو كانت هي الوانغ فاي على السطح. سيكون الأمر سيئا إذا واجهتها علانية. حتى أنها ستجعل وانغ يي يغضب.
فِكرة أن لوه فو قد أبقت وانغ يي في غرفتها بالأمس ، و التسبب لها عمدا في أن تسيء الفهم ، قد جعلتها غاضبة.
“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.
خرجت رائحة خافتة تشبه المسك ، مع لمسة من رائحة مالحة. كشخص متمرس ، أدركت تسوي يان على الفور ما حدث و عبست.
‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”
‘بالأمس ، قضى وانغ يي الليلة الماضية مع وانغ فاي. من أين أتت الآثار على المحظية؟ هل المحظية لها علاقة سرية؟’
كان وجه تسوي يان مظلما تماما هذه المرة.
رفعت الحجاب و رأت الشخص نائمًة على السرير. أزالت اللحاف دون تعابير.
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس.
<م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
لوه ييرين ، خائفة ، قفزتْ من السرير ، “ما الخطب؟”
شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.
طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.
ترجمة: khalidos
يمكنهن فقط النظر إلى البطلة الجميلة من الجانب.
إلى جانب ذلك ، خمنتْ أن تسوي يان هي مجرد خادمة. كانت لوه فو هي الراغبة في تسبيب المشاكل لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
