الفصل الرابع
الفصل الرابع:
لكن كيف يمكن أن يكون هو المخطئ؟ بالتأكيد لا ، الشخص المخطئ هي تلك المرأة الفاسقة الوقحة ، و كذلك حارس الظل الصغير الشجاع الذي أمامه!
دخلت لوه فو غرفة الدراسة(المكتب) و خرجت بعد لحظة. سلمت لفافة ملفوفة إلى أوي.
دخلت لوه فو غرفة الدراسة(المكتب) و خرجت بعد لحظة. سلمت لفافة ملفوفة إلى أوي.
“أعطها لوانغ يي ، أخبريه أنني صنعتها لأجله.”
الملك قد كان مستلقيا بلا حراك على الأرض ، بينما كانت وانغ فاي تشرب الشاي و بذور عباد الشمس جنبا إلى جنب.
نظرت آوي إلى لوه فو. كانت الإبتسامة في زاوية فم لوه فو تقشعر لها الأبدان بشكل لا يمكن تفسيره.
لكن كيف يمكن أن يكون هو المخطئ؟ بالتأكيد لا ، الشخص المخطئ هي تلك المرأة الفاسقة الوقحة ، و كذلك حارس الظل الصغير الشجاع الذي أمامه!
لماذا شعرت أن وانغ فاي قد أصبحت مظلمة قليلا؟
“شوان يي ، أنتَ شجاع جدا!” حدق ملك الحرب به لفترة و صفع الطاولة. حامل الفرشاة و الفرشاة به سقط على بعد خطوات قليلة.
هل هي تتوهم ذلك؟
كلما نظر إليها ، كلما زاد غضبه. أمسك بالورقة ، عجنها إلى كرة ، و سحقها أرضا.
في الفناء الأمامي لغرفة الدراسة ، كان ملك الحرب جالسا ينظر إلى لوحة تكشفت أمام عينيه. وجهه أصبح شاحبا ، لكن كان هناك نار في عينيه.
الملك قد كان مستلقيا بلا حراك على الأرض ، بينما كانت وانغ فاي تشرب الشاي و بذور عباد الشمس جنبا إلى جنب.
في اللوحة كان هناك رجل يرتدي قبعة خضراء*. يطأ على ظهره رجل آخر يرتدي ملابس خضراء.
<م.م: يرتدي قبعة خضراء، هته عبارة صينية تعني أن المرأة تخون حبيبها أو زوجها. و على ما يبدو يرجع أصلا لحقبة قديمة عندما كان يتم إرغام أقارب المومس(العاهرة) على إرتداء قبعة خضراء.>
بما أنها أرادت أن تكون وانغ فاي خاصته بشدة هكذا ، فقد قرر تحقيق رغبتها.
كانت اللوحة مجردة للغاية ، فقط القبعة الخضراء و الرجل الأخضر هما الزاهيان.
ظهرت هيئة سوداء بصمت في الغرفة مثل الشبح.
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
نظر إليها ملك الحرب بعيون ثاقبة. لقد فكر في ما فعلته و شخر بشدة ، “يبدو أن هته الوانغ فاي حقا لا تستحق لقب ‘أكثر إمرأة موهوبة في العاصمة.’ هي حتى لا تعرف بشأن ‘إعتبار الزوج مثل اللورد’ و ‘أن تكون محترمة و مطيعة’.”
وانغ فاي أرسلت له لوحة كهته. هل عرفت بخصوص البديل؟
لكن كيف يمكن أن يكون هو المخطئ؟ بالتأكيد لا ، الشخص المخطئ هي تلك المرأة الفاسقة الوقحة ، و كذلك حارس الظل الصغير الشجاع الذي أمامه!
كلما نظر إليها ، كلما زاد غضبه. أمسك بالورقة ، عجنها إلى كرة ، و سحقها أرضا.
‘لا أعرف إذا كنتَ تجرؤ.’
مع ذلك ، هذا لم يكن كافيا لتهدئة غضبه.
كانت اللوحة مجردة للغاية ، فقط القبعة الخضراء و الرجل الأخضر هما الزاهيان.
“شوان يي!”
كانت مجرد بضع جلدات. بمجرد أن أنهى عقوبته ، عاد شوان يي على الفور إلى جانب ملك الحرب. لكن ما الذي وجده؟
ظهرت هيئة سوداء بصمت في الغرفة مثل الشبح.
الفصل الرابع:
حدق به ملك الحرب ببرود ، “إركع أرضل!”
مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
ركع شوان يي على ركبة واحدة ، و ظهره مستقيم ، مثل الخيزران.
أدارت لوه فو عينيها.
كنتيجة لتواجده في الظلام طوال العام كان وجهه شاحبا بشكل شديد ، لكنه لم يكن يبدو مريضا. أضاف ذلك إحساسا دقيقا بالبرودة.
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
“شوان يي ، أنتَ شجاع جدا!” حدق ملك الحرب به لفترة و صفع الطاولة. حامل الفرشاة و الفرشاة به سقط على بعد خطوات قليلة.
ركع شوان يي على ركبة واحدة ، و ظهره مستقيم ، مثل الخيزران.
كان شوان يي مذهولا قليلا في قلبه. لم يكن يعرف ما كان يشير إليه الملك ، لكنه لم يجرؤ على المجادلة.
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
“ما الخطب(الخطأ)؟”
هل هي تتوهم ذلك؟
تقدم إليه ملك الحرب ببطء و نظر لأسفل إليه ، “أنتَ لستَ مخطئا! اللعنة عليك! كيف تجرؤ على البقاء مع وانغ فاي الخاصة بملكك!”
كانت اللوحة مجردة للغاية ، فقط القبعة الخضراء و الرجل الأخضر هما الزاهيان.
لوه فو قد أرسلت اللوحة. ألم تكن تخبره بصريح العبارة أنها تعطيه قبعة خضراء؟
لماذا شعرت أن وانغ فاي قد أصبحت مظلمة قليلا؟
قبل هذا ، لم يأخذ أي شيء عن هذه المرأة على محمل الجد على الإطلاق. لقد أحب ييرين فقط.
بمجرد أن فكر في هذا ، قام ملك الحرب بنفض أكمامه ، إستدار و غادر.
حتى لو حاولت الزواج منه ، لم يكلف نفسه عناء لمسها بإصبع واحد.
الفصل الرابع:
مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
لوه فو قد أرسلت اللوحة. ألم تكن تخبره بصريح العبارة أنها تعطيه قبعة خضراء؟
بما أنها أرادت أن تكون وانغ فاي خاصته بشدة هكذا ، فقد قرر تحقيق رغبتها.
كان شوان يي مذهولا قليلا في قلبه. لم يكن يعرف ما كان يشير إليه الملك ، لكنه لم يجرؤ على المجادلة.
و هكذا ، سمح لشوان يي ، الذي كان بديله ، بأخذ مكانه لقلب الغرفة مع المرأة.
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
“أعطها لوانغ يي ، أخبريه أنني صنعتها لأجله.”
مع ذلك ، ملك الحرب قد نسي أن هذا كان في الأصل أمرا منه.
في الفناء الأمامي لغرفة الدراسة ، كان ملك الحرب جالسا ينظر إلى لوحة تكشفت أمام عينيه. وجهه أصبح شاحبا ، لكن كان هناك نار في عينيه.
لكن كيف يمكن أن يكون هو المخطئ؟ بالتأكيد لا ، الشخص المخطئ هي تلك المرأة الفاسقة الوقحة ، و كذلك حارس الظل الصغير الشجاع الذي أمامه!
ظهرت هيئة سوداء بصمت في الغرفة مثل الشبح.
لوه فو مدعومة من قبل رئيس الوزراء. لا يستطيع لمسها في الوقت الحالي ، لكن بالنسبة لشوان يي ، فهو الكلب الذي يحتفظ به ، لذا يمكنه فعل ما يشاء به!
مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
ركل ملك الحرب شوان يي.
مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
شوان يي كان معتادا على هته المعاملة. لم يتغير وجهه. لم يقم حتى بتحريك جسده عندما تم ركله.
لوه فو مدعومة من قبل رئيس الوزراء. لا يستطيع لمسها في الوقت الحالي ، لكن بالنسبة لشوان يي ، فهو الكلب الذي يحتفظ به ، لذا يمكنه فعل ما يشاء به!
كان ظهره لا يزال منتصبا مثل السهم.
في اللوحة كان هناك رجل يرتدي قبعة خضراء*. يطأ على ظهره رجل آخر يرتدي ملابس خضراء. <م.م: يرتدي قبعة خضراء، هته عبارة صينية تعني أن المرأة تخون حبيبها أو زوجها. و على ما يبدو يرجع أصلا لحقبة قديمة عندما كان يتم إرغام أقارب المومس(العاهرة) على إرتداء قبعة خضراء.>
بدا ملك الحرب أكثر غضبا حتى.
كانت مجرد بضع جلدات. بمجرد أن أنهى عقوبته ، عاد شوان يي على الفور إلى جانب ملك الحرب. لكن ما الذي وجده؟
“إنزل و إجلد نفسك ثلاثين مرة” ، شخر ببرود و ذهب بعيدا.
مع ذلك ، لم يخطو حتى خطوتين ، و فجأة جاء ألم مفاجئ من خلف رأسه. لقد سقط على الأرض مع صوت بانغ ، فاقدا للوعي.
في الفناء الرئيسي ، سمعت لوه فو إعلان النظام ، “رنين ، تهانينا على كراهية البطل +20.”
لكن كيف يمكن أن يكون هو المخطئ؟ بالتأكيد لا ، الشخص المخطئ هي تلك المرأة الفاسقة الوقحة ، و كذلك حارس الظل الصغير الشجاع الذي أمامه!
للأسف ، فقط 20 ، هذا البطل بخيل جدا.
ركل ملك الحرب شوان يي.
20 نقطة كراهية يمكن مبادلتها فقط ب20 دقيقة من وقت اللذة. ذلك لا يكفيها لتناول وجبة.
الملك قد كان مستلقيا بلا حراك على الأرض ، بينما كانت وانغ فاي تشرب الشاي و بذور عباد الشمس جنبا إلى جنب.
كان عليها أن تعمل بجدية أكبر.
للأسف ، فقط 20 ، هذا البطل بخيل جدا.
ملك الحرب إندلع بغضب.
لوه فو مدعومة من قبل رئيس الوزراء. لا يستطيع لمسها في الوقت الحالي ، لكن بالنسبة لشوان يي ، فهو الكلب الذي يحتفظ به ، لذا يمكنه فعل ما يشاء به!
سحبها بشراسة من على الأريكة الناعمة من معصمها ، “ماذا تعني اللوحة التي أعطتها هته الوانغ فاي لهذا الأمير؟”
الملك قد كان مستلقيا بلا حراك على الأرض ، بينما كانت وانغ فاي تشرب الشاي و بذور عباد الشمس جنبا إلى جنب.
عبست لوه فو ، كانت وجهها باردا ، “أتركني.”
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
حدق ملك الحرب في عينيها الباردة غير العضوية ، و كان خائفا جدا لدرجة أنه ترك يدها.
بدا ملك الحرب أكثر غضبا حتى.
بعد أن تعافى ، غضب ، “غير معقول! هل هذه هي الطريقة التي تتحدثين بها مع الملك؟”
لوه فو قد أرسلت اللوحة. ألم تكن تخبره بصريح العبارة أنها تعطيه قبعة خضراء؟
“رنين ، تهانينا على الحصول على +8 كراهية من البطل.”
ملك الحرب في الواقع قد فهم المعنى في عينيها و أصبح أكثر غضبا.
عدد الكراهية جعل لوه فو تشعر بتحسن.
تقدم إليه ملك الحرب ببطء و نظر لأسفل إليه ، “أنتَ لستَ مخطئا! اللعنة عليك! كيف تجرؤ على البقاء مع وانغ فاي الخاصة بملكك!”
فركت معصمها و جلست. أمالت رأسها ، و نظرت إلى ملك الحرب و قالت بنبرة ساخرة ، “خلاف ذلك ، ما هو نوع السلوك الذي يريد الملك أن أعامله به؟”
بما أنها أرادت أن تكون وانغ فاي خاصته بشدة هكذا ، فقد قرر تحقيق رغبتها.
نظر إليها ملك الحرب بعيون ثاقبة. لقد فكر في ما فعلته و شخر بشدة ، “يبدو أن هته الوانغ فاي حقا لا تستحق لقب ‘أكثر إمرأة موهوبة في العاصمة.’ هي حتى لا تعرف بشأن ‘إعتبار الزوج مثل اللورد’ و ‘أن تكون محترمة و مطيعة’.”
شوان يي كان معتادا على هته المعاملة. لم يتغير وجهه. لم يقم حتى بتحريك جسده عندما تم ركله.
أدارت لوه فو عينيها.
حدق به ملك الحرب ببرود ، “إركع أرضل!”
فركت أظافرها ، “يمكننا تأجيل هذا إلى يوم آخر. بعد غد سيكون اليوم الذي أعود فيه إلى الباب*. يمكن لوانغ يي أن يقدم لي النصيحة عندها.”
<م.م: أعود فيه إلى الباب ، هته العبارة تعني زيارة الوالدين>
أراد أن يعاقبها. لكنه فكر أنه بعد يومين سيكون يوم ‘العودة إلى الباب’. سيكون الأمر سيئا له إذا إشتكت إلى رئيس الوزراء.
‘لا أعرف إذا كنتَ تجرؤ.’
‘لا أعرف إذا كنتَ تجرؤ.’
ملك الحرب في الواقع قد فهم المعنى في عينيها و أصبح أكثر غضبا.
كان ظهره لا يزال منتصبا مثل السهم.
هته المرأة هي حقا بغيضة!
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
أراد أن يعاقبها. لكنه فكر أنه بعد يومين سيكون يوم ‘العودة إلى الباب’. سيكون الأمر سيئا له إذا إشتكت إلى رئيس الوزراء.
بعد أن تعافى ، غضب ، “غير معقول! هل هذه هي الطريقة التي تتحدثين بها مع الملك؟”
فلتتحمل معها لبعض الوقت ، بعد العودة—
20 نقطة كراهية يمكن مبادلتها فقط ب20 دقيقة من وقت اللذة. ذلك لا يكفيها لتناول وجبة.
بمجرد أن فكر في هذا ، قام ملك الحرب بنفض أكمامه ، إستدار و غادر.
سحبها بشراسة من على الأريكة الناعمة من معصمها ، “ماذا تعني اللوحة التي أعطتها هته الوانغ فاي لهذا الأمير؟”
حتى أنه نسي هدفه من القدوم إلى هناك.
سحبها بشراسة من على الأريكة الناعمة من معصمها ، “ماذا تعني اللوحة التي أعطتها هته الوانغ فاي لهذا الأمير؟”
مع ذلك ، لم يخطو حتى خطوتين ، و فجأة جاء ألم مفاجئ من خلف رأسه. لقد سقط على الأرض مع صوت بانغ ، فاقدا للوعي.
ملك الحرب إندلع بغضب.
بإعتباره حارس ظل ، حتى لو أصيب بجروح خطيرة ، ينبغي عليه دائما حماية سيده.
مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
كانت مجرد بضع جلدات. بمجرد أن أنهى عقوبته ، عاد شوان يي على الفور إلى جانب ملك الحرب. لكن ما الذي وجده؟
و هكذا ، سمح لشوان يي ، الذي كان بديله ، بأخذ مكانه لقلب الغرفة مع المرأة.
الملك قد كان مستلقيا بلا حراك على الأرض ، بينما كانت وانغ فاي تشرب الشاي و بذور عباد الشمس جنبا إلى جنب.
سحبها بشراسة من على الأريكة الناعمة من معصمها ، “ماذا تعني اللوحة التي أعطتها هته الوانغ فاي لهذا الأمير؟”
ترجمة: khalidos
ركع شوان يي على ركبة واحدة ، و ظهره مستقيم ، مثل الخيزران.
“إنزل و إجلد نفسك ثلاثين مرة” ، شخر ببرود و ذهب بعيدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
