نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-592

اختراق القفص الأخير

اختراق القفص الأخير

592 اختراق القفص الأخير



بوووم! بووم ! بوووم!

إذا لم يفتح لين مينغ البوابات الداخلية لما تجرأ على مواجهة هذه العاصفة الفضائية. سيكون هذا مثل الانتحار.

الرمح بعد الرمح ، لم تتوقف هجمات لين مينغ على الإطلاق.

عندما دخل في عاصفة الفضاء ، شعر أن هناك خطأ ما في تدفق الوقت. بعد التكيف معه قليلاً ، اعتقد أنه قد تكيف مع التواء وقت داخل العاصفة الفضائية. ولكن هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السهولة؟

في البداية ، ارتجف حاجز الفضاء ، وظهرت الشقوق ثم تختفي على الفور. ثم ، ظهرت هذه الشقوق لعدة أنفاس من الزمن ، وأخيرًا ، قبل أن تختفي الشقوق القديمة ، كانت تشققات جديدة تتشكل بالفعل.

منذ البداية وحتى الآن ، لم يبتعد نصف خطوة من هنا!

أصبحت الشقوق كثيفة بشكل متزايد!

ووووش! وووش !

خلال مثل هذا الوابل من الهجمات ، أصبح فهم لين مينغ تجاه مفهوم الفضاء عميق بشكل متزايد!

كاتشا!

عندما وصلت الشقوق في الحاجز الفضائي إلى نقطة التحول ، كان هناك انفجار حيث تحطم الحاجز مثل لوح من الزجاج. تحت هجمات لين مينغ ، انهار قفص الفضاء أخيرا!

“اعتقدت أنني ذاهب إلى الأمام ، ولكن الحقيقة هي أن كل جهودي كانت مجرد وهم. لذا بغض النظر عن كيفية الركض. كنت أركض في نفس المكان! ”

مع انهيار حاجز الفضاء ، ارتفعت كمية هائلة من قوة الفضاء الفوضوية. لم تختف شظايا الفضاء المكسور ؛ وبدلاً من ذلك انجرفت نحو التدفق المضطرب للفضاء ، وشكلوا عاصفة ضخمة تحتوي على شظايا فضائية ضخمة.

في البداية ، ارتجف حاجز الفضاء ، وظهرت الشقوق ثم تختفي على الفور. ثم ، ظهرت هذه الشقوق لعدة أنفاس من الزمن ، وأخيرًا ، قبل أن تختفي الشقوق القديمة ، كانت تشققات جديدة تتشكل بالفعل.

عندما واجه لين مينغ العواصف الفضائية في الماضي ، كانت تشكيلات مصنوعة من قوة الفضاء فقط . على الرغم من أنها كانت عنيفه وشرسه ولكن إذا كان المرء قويًا بما يكفي ولديه فهم عميق لمفهوم الفضاء ، فيمكنه العيش داخل العاصفة الفضائية.

في البداية ، ارتجف حاجز الفضاء ، وظهرت الشقوق ثم تختفي على الفور. ثم ، ظهرت هذه الشقوق لعدة أنفاس من الزمن ، وأخيرًا ، قبل أن تختفي الشقوق القديمة ، كانت تشققات جديدة تتشكل بالفعل.

ولكن الآن ، مع شظايا الفضاء الملتوية في العاصفة الفضائية ، فلا يمكن تخيل قوتها المدمرة!

كاتشا!

ليس هذا فقط ، ولكن لين مينغ شعر أيضًا أن هناك تشوهًا خافتًا في الوقت خلال هذه العاصفة الفضائية. إذا لم يكن قادرًا على التكيف مع تغيير الوقت واتخذ خطوة خاطئة واحدة ، فلن يتبقي له هيكل عظمي حتى!

في هذا الوقت ، دخل صوت عقل لين مينغ. “أهنئك على اختراق القفص النهائي قفص المكان والزمان. وهكذا ، نجحت في اختراق الأقفاص ال 13. لم يتبق سوى اختبار واحد. طريق الإمبراطور! ”

في مواجهة مثل هذه العاصفة الفضائية ، تحول تعبير لين مينغ وأصبح جاد . لكن ، عيناه تألقت بالإثارة!

إذا كان الفضاء خطي ، فإن التشويه يمكن أن يدفعه إلى دائرة مغلقة. على الرغم من أنه يعتقد أنه سيسافر دائمًا في خط مستقيم ، فإن الحقيقة هي أنه كان دائمًا يدور حول دائرة ، ويعود أخيرًا إلى البداية.

إذا لم يفتح لين مينغ البوابات الداخلية لما تجرأ على مواجهة هذه العاصفة الفضائية. سيكون هذا مثل الانتحار.

أبعد هذه الشكوك التي خيمت على قلبه واستمر في التحرك إلى الأمام. بعد عصا بخور أخرى ، ازداد هذا الشعور بالقلق

ولكن الآن بعد أن فتح البوابات الثمانية واختراق إلى عالم شيان تيان المتطرف ، أصبح عقله مليئًا بالروح القتالية! اختراق هذا القفص الآن لم يكن مستحيلاً جداً !

عندما يحدث ذلك ، بغض النظر عن مدى فهم لين مينغ لمفهوم الفضاء أو ما إذا كان يمكنه التقاط كل جزء من الفضاء في حواسه ، فلن يكون لديه القدرة على تفاديهم بالكامل.

بعد السيطرة على الوقت المتغير ، فتح لين مينغ قوة الإله المهرطق دون تردد. أمسك رمح المذنب الأرجواني واندفع إلى العاصفة الفضائية.

592 اختراق القفص الأخير … … … بوووم! بووم ! بوووم!

كان هذا مكانًا يحتوي على قانون الوقت – من الواضح أنه كان قفصًا جديدًا. إذا لم يستطع اختراقه ، فلا توجد لديه فرصه لمغادرة قفص الملك.

عندما وصلت الشقوق في الحاجز الفضائي إلى نقطة التحول ، كان هناك انفجار حيث تحطم الحاجز مثل لوح من الزجاج. تحت هجمات لين مينغ ، انهار قفص الفضاء أخيرا!

بعد دخول العاصفة الفضائية ، شعر لين مينغ بقوة تمزيق مرعبة ، كما لو كان جسده بالكامل على وشك التمزق . كانت هذه العاصفة الفضائية هي الأكثر عنفاً التي قابلها حتى الآن!

كان الزمن في الأصل وهمًا يرسل كل الأشياء نحو التغيير. من أجل كسر هذه المتاهة من الوقت ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة. ما كان عليه فعله هو إزالة الوهم والشياطين في قلبه.

ووووش! وووش !

عندما فكر لين مينغ في ذلك شعر بالبرودة تزحف على ظهره. كان الوقت أغرب من الفضاء.

انتشرت شظايا الفضاء. تحركت خطى لين مينغ والتوى جسده بطريقة لا تصدق ، ثم مر بفجوة ضيقة بطول نصف قدم بين شظايا الفضاء.

ترجمة PEKA ….

كاتشا!

كان الزمن في الأصل وهمًا يرسل كل الأشياء نحو التغيير. من أجل كسر هذه المتاهة من الوقت ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة. ما كان عليه فعله هو إزالة الوهم والشياطين في قلبه.

اصطدمت شظايا الفضاء في بعضهما البعض ، مما أدى إلى انفجار وإنشاء المزيد من الأجزاء الأصغر!

في هذا الوقت ، دخل صوت عقل لين مينغ. “أهنئك على اختراق القفص النهائي قفص المكان والزمان. وهكذا ، نجحت في اختراق الأقفاص ال 13. لم يتبق سوى اختبار واحد. طريق الإمبراطور! ”

عندما رأى لين مينغ أصبح عقله بارد. في هذه العاصفة الفضائية ، سوف تتحطم شظايا الفضاء باستمرار في بعضها البعض. هكذا ، ستصبح الشظايا أصغر وأصغر وسيزداد عددها!

“لم أكن في بُعد مختلف من الوقت كنت أعود باستمرار إلى البداية ، ولكن عقلي كان يقع في متاهة من الوقت ، مما يجعلني غير قادر على إدراك الاتجاه الذي كنت أذهب إليه.

عندما يحدث ذلك ، بغض النظر عن مدى فهم لين مينغ لمفهوم الفضاء أو ما إذا كان يمكنه التقاط كل جزء من الفضاء في حواسه ، فلن يكون لديه القدرة على تفاديهم بالكامل.

يمكن أن يتدفق الوقت إلى الوراء ، قد يكون هذا مربكًا ، لكنه لا يمكن أن يغير قلب الفنان القتالي.

كان عليه أن يغادر هذا القفص في أقرب وقت ممكن ، قبل أن ينفد الوقت!

عندما واجه لين مينغ العواصف الفضائية في الماضي ، كانت تشكيلات مصنوعة من قوة الفضاء فقط . على الرغم من أنها كانت عنيفه وشرسه ولكن إذا كان المرء قويًا بما يكفي ولديه فهم عميق لمفهوم الفضاء ، فيمكنه العيش داخل العاصفة الفضائية.

لم يجرؤ لين مينغ على تأخير لحظة أخرى. داس قدميه على الرخ الذهبي يحطيم الفراغ وأندفع إلى أعماق هذه العاصفة الفضائية.

كان الوقت مجرد تغيير لكل شيء ، وهم من الأفكار والوعي. عندما تغير تدفق الوقت ، كان ذلك يغير الإدراك لفكره التغيير في كل شيء.

على الرغم من أن هذه العاصفة الفضائية كانت مجنونة ووحشية ، إلا أنها لم تكن مثل الحاجز الذي سيمنع لين مينغ من المضي قدمًا. يمكن أن يستخدم لين مينغ فهمه لمفهوم الفضاء للانزلاق عبر هذه العاصفة المرعبة التي تحتوي على شظايا فضائية يمكن أن تخترق أصعب الدفاعات.

اكتشف أنه. كان يتحرك في دوائر!

بالنسبة له ، كانت هذه العاصفة الفضائية عائقًا كبيرًا ، لكن لين مينغ كان لا يزال سريعًا. في مجرد عصا بخور الوقت ركض عدة أميال.

“لم أكن في بُعد مختلف من الوقت كنت أعود باستمرار إلى البداية ، ولكن عقلي كان يقع في متاهة من الوقت ، مما يجعلني غير قادر على إدراك الاتجاه الذي كنت أذهب إليه.

“مم؟ انها مثل…”

صدم لين مينغ. كان هناك مكافأة؟

ملأت قشعريرة قلب لين مينغ فجأة. شعر أن هناك خطأ ما ، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.

“مكافأة؟”

أبعد هذه الشكوك التي خيمت على قلبه واستمر في التحرك إلى الأمام. بعد عصا بخور أخرى ، ازداد هذا الشعور بالقلق

في هذا الوقت ، دخل صوت عقل لين مينغ. “أهنئك على اختراق القفص النهائي قفص المكان والزمان. وهكذا ، نجحت في اختراق الأقفاص ال 13. لم يتبق سوى اختبار واحد. طريق الإمبراطور! ”

اكتشف أنه. كان يتحرك في دوائر!

العودة إلى حيث بدأ.

كانت عاصفة الفضاء من حوله هي نفسها. الطريقة الوحيدة التي تمكن لين مينغ من الحكم على أنه كان يجري في دوائر كانت من خلال حدسه فقط.

عندما فكر لين مينغ في ذلك شعر بالبرودة تزحف على ظهره. كان الوقت أغرب من الفضاء.

منذ البداية وحتى الآن ، لم يبتعد نصف خطوة من هنا!

الرمح بعد الرمح ، لم تتوقف هجمات لين مينغ على الإطلاق.

هل كان هذا وهمًا مكانيًا؟

صدم لين مينغ. كان هناك مكافأة؟

إذا كان الفضاء خطي ، فإن التشويه يمكن أن يدفعه إلى دائرة مغلقة. على الرغم من أنه يعتقد أنه سيسافر دائمًا في خط مستقيم ، فإن الحقيقة هي أنه كان دائمًا يدور حول دائرة ، ويعود أخيرًا إلى البداية.

انتشرت شظايا الفضاء. تحركت خطى لين مينغ والتوى جسده بطريقة لا تصدق ، ثم مر بفجوة ضيقة بطول نصف قدم بين شظايا الفضاء.

ولكن الآن ، كان لدى لين مينغ فهم عالي جدًا لمفهوم الفضاء. كان يشعر أنه على الرغم من أن قوة الفضاء المحيطة به كانت عنيفة ، إلا أنه في الواقع لم يكن هناك أي علامة على التشويه.

فوجئ لين مينغ عند سماع هذا. هل كان طريق الإمبراطور جزءًا من قفص الملك؟

اذا. ما الذي يحدث؟

تحرك عقل لين مينغ. استمر في المضي قدمًا في دوامة الفضاء هذه ، ولكن في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يعود إلى حيث بدأ.

لا يمكن أن يكون هذا…

عندما سقط لين مينغ في التفكير ، شعر فجأة بانهيار مجال قوة الشيطان السماوي المحيط به ، ثم تدفق إلى جسده مثل المد!

فوجئ لين مينغ فجأة. هل يمكن أن يكون هذا هو الوقت. ؟

ووووش!

عندما دخل في عاصفة الفضاء ، شعر أن هناك خطأ ما في تدفق الوقت. بعد التكيف معه قليلاً ، اعتقد أنه قد تكيف مع التواء وقت داخل العاصفة الفضائية. ولكن هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السهولة؟

ولكن بعد ذلك ، تم دمجه بالكامل تقريبًا في الفضاء نفسه.

كان هذا القفص متقدماً عن قفص شظايا الأبعاد. من دون شك ، سيكون من الصعب كسره . هل يمكن أن يكون مفهوم الوقت هنا بهذه البساطة؟

“اعتقدت أنني ذاهب إلى الأمام ، ولكن الحقيقة هي أن كل جهودي كانت مجرد وهم. لذا بغض النظر عن كيفية الركض. كنت أركض في نفس المكان! ”

عندما فكر لين مينغ في ذلك شعر بالبرودة تزحف على ظهره. كان الوقت أغرب من الفضاء.

كانت عاصفة الفضاء من حوله هي نفسها. الطريقة الوحيدة التي تمكن لين مينغ من الحكم على أنه كان يجري في دوائر كانت من خلال حدسه فقط.

هذا النوع من الظواهر الغريبة وغير المعروفة جعل الناس يشعرون بالخوف دائمًا ؛ حتى لين مينغ لم يكن استثناء.

عندما رأى لين مينغ أصبح عقله بارد. في هذه العاصفة الفضائية ، سوف تتحطم شظايا الفضاء باستمرار في بعضها البعض. هكذا ، ستصبح الشظايا أصغر وأصغر وسيزداد عددها!

لسنوات ، كان فهم لين مينغ تجاه مفهوم الفضاء يتعمق باستمرار. لكن مفهوم الوقت كان دائمًا متخلفًا عن ذلك.

ووووش!

“لذا اتضح أن هذا القفص ليس عاصفة فضائية بل بالأحرى قفص زمني. إن عاصفة الفضاء مجرد وهم. القاتل الحقيقي هو فخ الوقت في الداخل!

انتشرت شظايا الفضاء. تحركت خطى لين مينغ والتوى جسده بطريقة لا تصدق ، ثم مر بفجوة ضيقة بطول نصف قدم بين شظايا الفضاء.

“ما الذي يجري؟ لماذا أشعر أنني قد تكيفت بالفعل مع الوقت ، ولكن هناك شيء غريب جدًا يحدث؟ كما لو…”

“مكافأة؟”

تحرك عقل لين مينغ. استمر في المضي قدمًا في دوامة الفضاء هذه ، ولكن في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يعود إلى حيث بدأ.

تحركت شظايا فضاء تجاهه مثل سكين. كان جسد لين مينغ يشبه ذبابة اللهب في الريح ، وتجنب بسهولة هذا الجزء من الفضاء كما لو كان يتهرب بلا بوعي ، ولكن بدلاً من ذلك استخدم قوة الفضاء لدفع هذه الشظايا بعيدًا.

العودة إلى حيث بدأ.

وهكذا ، مر يوم.

انطفأ ضوء في عقل لين مينغ. استدار ونظر إلى جميع أجزاء الفضاء التي تطفو من حوله. كانت هذه الشظايا الفضائية تصطدم ببعضها البعض باستمرار وتتكسر ، ولكن حتى بعد هذا الوقت الطويل ، كانت شظايا الفضاء لا تزال بنفس الحجم ؛ لم تنكسر أي من أجزاء الفضاء هذه!

ترجمة PEKA ….

كان هذا…

يمكن استخدام قوة الفضاء في الواقع حتى مثل هذا المستوى السخيف وبهذه الطريقة العبقرية؟ ما هو نوع الفهم تجاه مفهوم الفضاء الذي يجب على المرء أن يحققه للوصول إلى هذا المستوى؟ كان من الصعب أن يتخيل هذا .

كان الوقت يعود إلى البداية؟

ولكن الآن ، مع شظايا الفضاء الملتوية في العاصفة الفضائية ، فلا يمكن تخيل قوتها المدمرة!

لم يكن ذلك تشويهًا للفضاء ، ولكن بالأحرى كان الوقت يعود إلى نقطة الصفر؟

إذا كان الفضاء خطي ، فإن التشويه يمكن أن يدفعه إلى دائرة مغلقة. على الرغم من أنه يعتقد أنه سيسافر دائمًا في خط مستقيم ، فإن الحقيقة هي أنه كان دائمًا يدور حول دائرة ، ويعود أخيرًا إلى البداية.

“هذا غريب! لم تسقط أفكاري تحت تأثير دائرة الوقت هذه ، لكننى أعود إلى مكانى فى البداية. ”

اكتشف أنه. كان يتحرك في دوائر!

شعر لين مينغ أن أفكاره كانت في حالة من الفوضى. بدون شك كان في قفص ، في قفص يختلط فيه المكان والوقت معًا. كان فهم لين مينغ لمفهوم الفضاء كافياً ، لكن مفهوم الوقت كان غير موجود.

رقصت شظايا الفضاء فى العاصفة الفضائية ، مر لين مينغ عليها بسرعة وسلاسة. لقد كان مرنًا كالسمكة ، كما لو أن كل هذه الأخطار القاتلة في طريقه كانت موجودة فقط كتدريب له !

لم يعد يتحرك ، هدأ تمامًا وركز عقله على إدراك القفص غير الملموس من حوله.

كان هذا الشعور وكأن جسده كان على وشك الانفجار فجأة. سعل لين مينغ بقوه وبصق الدم من فمه!

كان الوقت أكثر تجريدًا مقارنة بالفضاء . يمكن للمرء أن يشعر بالفضاء ، لكن الوقت كان غير ملموس تمامًا. بغض النظر عن عينيه أو إدراكه ، كان من المستحيل الشعور به.

“اعتقدت أنني ذاهب إلى الأمام ، ولكن الحقيقة هي أن كل جهودي كانت مجرد وهم. لذا بغض النظر عن كيفية الركض. كنت أركض في نفس المكان! ”

بينما كان لين مينغ يهدئ قلبه ويشعر بالتدفق من حوله ، كان يتهرب أيضًا من شظايا الفضاء.

كان هذا القفص متقدماً عن قفص شظايا الأبعاد. من دون شك ، سيكون من الصعب كسره . هل يمكن أن يكون مفهوم الوقت هنا بهذه البساطة؟

وهكذا ، مر يوم.

كان هذا الشعور وكأن جسده كان على وشك الانفجار فجأة. سعل لين مينغ بقوه وبصق الدم من فمه!

في البداية ، كان على لين مينغ استخدام تقنيات الحركة لتجنب شظايا الفضاء.

مع انهيار قفص الزمان والمكان ، طارت شظايا الفضاء مرة أخرى إلى شقوق الفضاء ، وترتبت فى شكل مثالى .

ولكن بعد ذلك ، تم دمجه بالكامل تقريبًا في الفضاء نفسه.

592 اختراق القفص الأخير … … … بوووم! بووم ! بوووم!

تحركت شظايا فضاء تجاهه مثل سكين. كان جسد لين مينغ يشبه ذبابة اللهب في الريح ، وتجنب بسهولة هذا الجزء من الفضاء كما لو كان يتهرب بلا بوعي ، ولكن بدلاً من ذلك استخدم قوة الفضاء لدفع هذه الشظايا بعيدًا.

منذ البداية وحتى الآن ، لم يبتعد نصف خطوة من هنا!

لقد اندمج لين مينغ بالكامل مع قوة الفضاء.

ولكن الآن ، كان لدى لين مينغ فهم عالي جدًا لمفهوم الفضاء. كان يشعر أنه على الرغم من أن قوة الفضاء المحيطة به كانت عنيفة ، إلا أنه في الواقع لم يكن هناك أي علامة على التشويه.

ظهرت الصور الفوضوية باستمرار من خلال عقل لين مينغ.

شعر لين مينغ أن أفكاره كانت في حالة من الفوضى. بدون شك كان في قفص ، في قفص يختلط فيه المكان والوقت معًا. كان فهم لين مينغ لمفهوم الفضاء كافياً ، لكن مفهوم الوقت كان غير موجود.

كان الوقت مجرد تغيير لكل شيء ، وهم من الأفكار والوعي. عندما تغير تدفق الوقت ، كان ذلك يغير الإدراك لفكره التغيير في كل شيء.

592 اختراق القفص الأخير … … … بوووم! بووم ! بوووم!

“لم أكن في بُعد مختلف من الوقت كنت أعود باستمرار إلى البداية ، ولكن عقلي كان يقع في متاهة من الوقت ، مما يجعلني غير قادر على إدراك الاتجاه الذي كنت أذهب إليه.

“لم أكن في بُعد مختلف من الوقت كنت أعود باستمرار إلى البداية ، ولكن عقلي كان يقع في متاهة من الوقت ، مما يجعلني غير قادر على إدراك الاتجاه الذي كنت أذهب إليه.

“اعتقدت أنني ذاهب إلى الأمام ، ولكن الحقيقة هي أن كل جهودي كانت مجرد وهم. لذا بغض النظر عن كيفية الركض. كنت أركض في نفس المكان! ”

لم يكن ذلك تشويهًا للفضاء ، ولكن بالأحرى كان الوقت يعود إلى نقطة الصفر؟

يمكن أن يتدفق الوقت إلى الوراء ، قد يكون هذا مربكًا ، لكنه لا يمكن أن يغير قلب الفنان القتالي.

ولكن الآن بعد أن فتح البوابات الثمانية واختراق إلى عالم شيان تيان المتطرف ، أصبح عقله مليئًا بالروح القتالية! اختراق هذا القفص الآن لم يكن مستحيلاً جداً !

“سأستخدم قلب الفنون القتالية خاصتى لكسر متاهة الوقت هذه!”

“مكافأة؟”

في تلك اللحظة ، بدا أن لين مينغ يمس مصدر الوقت نفسه. على الرغم من أنه أستمر فقط لأقصر اللحظات ، إلا أنه استطاع الوصول . فتح لين مينغ عينيه وبدون مزيد من الارتباك بدأ بالفهم . لم يتحرك بعد ، والعاصفة الفضائية كانت تلتف حوله ، وتدفق الوقت في فوضى.

كان هذا…

كان الزمن في الأصل وهمًا يرسل كل الأشياء نحو التغيير. من أجل كسر هذه المتاهة من الوقت ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة. ما كان عليه فعله هو إزالة الوهم والشياطين في قلبه.

خلال مثل هذا الوابل من الهجمات ، أصبح فهم لين مينغ تجاه مفهوم الفضاء عميق بشكل متزايد!

دارت نية سامسارا القتالية ، أصبح البحر الروحي لـ لين مينغ مشرقًا وواضحًا. في تلك اللحظة ، بينما كان يقف في متاهة فوضى الوقت ، رأى المسار الصحيح للخروج.

في مواجهة مثل هذه العاصفة الفضائية ، تحول تعبير لين مينغ وأصبح جاد . لكن ، عيناه تألقت بالإثارة!

دون أي تردد ، أستخدم لين مينغ الرخ الذهبي يحطيم الفراغ وتقدم بسرعة إلى الأمام! .

في تلك اللحظة ، بدا أن لين مينغ يمس مصدر الوقت نفسه. على الرغم من أنه أستمر فقط لأقصر اللحظات ، إلا أنه استطاع الوصول . فتح لين مينغ عينيه وبدون مزيد من الارتباك بدأ بالفهم . لم يتحرك بعد ، والعاصفة الفضائية كانت تلتف حوله ، وتدفق الوقت في فوضى.

رقصت شظايا الفضاء فى العاصفة الفضائية ، مر لين مينغ عليها بسرعة وسلاسة. لقد كان مرنًا كالسمكة ، كما لو أن كل هذه الأخطار القاتلة في طريقه كانت موجودة فقط كتدريب له !

اصبحت خطوات لين مينغ أسرع وأسرع ، وأصبح عقله أكثر وضوحا. بعد فترة ، رأى العالم يضيء بالضوء عندما انفتحت عاصفة الفضاء أمامه. في اللحظة التالية ، أصبح فجأة في عالم أبيض نقي وهادئ.

يمكن استخدام قوة الفضاء في الواقع حتى مثل هذا المستوى السخيف وبهذه الطريقة العبقرية؟ ما هو نوع الفهم تجاه مفهوم الفضاء الذي يجب على المرء أن يحققه للوصول إلى هذا المستوى؟ كان من الصعب أن يتخيل هذا .

هذه المرة ، كانت المساحة المحيطة به طبيعية.

“لذا اتضح أن هذا القفص ليس عاصفة فضائية بل بالأحرى قفص زمني. إن عاصفة الفضاء مجرد وهم. القاتل الحقيقي هو فخ الوقت في الداخل!

مع انهيار قفص الزمان والمكان ، طارت شظايا الفضاء مرة أخرى إلى شقوق الفضاء ، وترتبت فى شكل مثالى .

ظهر باب النور من الهواء الرقيق وكان يتلألئ مثل الزئبق. “هذا هو التقييم لقفص الملك. كان وقت اختبارك 108 أيام. ليس لديك الآن القدرة على اجتياز طريق الإمبراطور. الآن سأعطيك مكافأتك لإنهاء قفص الملك بنجاح. ”

هكذا ، اختفت كل شقوق وشظايا الفضاء ، كل شيء عاد إلى النظام .

ظهرت الصور الفوضوية باستمرار من خلال عقل لين مينغ.

شاهد لين مينغ بعجز هذا المشهد يتكشف امامه ، كان مرعوبا إلى أقصى الحدود.

العودة إلى حيث بدأ.

يمكن استخدام قوة الفضاء في الواقع حتى مثل هذا المستوى السخيف وبهذه الطريقة العبقرية؟ ما هو نوع الفهم تجاه مفهوم الفضاء الذي يجب على المرء أن يحققه للوصول إلى هذا المستوى؟ كان من الصعب أن يتخيل هذا .

هكذا ، اختفت كل شقوق وشظايا الفضاء ، كل شيء عاد إلى النظام .

في هذا الوقت ، دخل صوت عقل لين مينغ. “أهنئك على اختراق القفص النهائي قفص المكان والزمان. وهكذا ، نجحت في اختراق الأقفاص ال 13. لم يتبق سوى اختبار واحد. طريق الإمبراطور! ”

يمكن استخدام قوة الفضاء في الواقع حتى مثل هذا المستوى السخيف وبهذه الطريقة العبقرية؟ ما هو نوع الفهم تجاه مفهوم الفضاء الذي يجب على المرء أن يحققه للوصول إلى هذا المستوى؟ كان من الصعب أن يتخيل هذا .

فوجئ لين مينغ عند سماع هذا. هل كان طريق الإمبراطور جزءًا من قفص الملك؟

ظهرت الصور الفوضوية باستمرار من خلال عقل لين مينغ.

ووووش!

عندما يحدث ذلك ، بغض النظر عن مدى فهم لين مينغ لمفهوم الفضاء أو ما إذا كان يمكنه التقاط كل جزء من الفضاء في حواسه ، فلن يكون لديه القدرة على تفاديهم بالكامل.

ظهر باب النور من الهواء الرقيق وكان يتلألئ مثل الزئبق. “هذا هو التقييم لقفص الملك. كان وقت اختبارك 108 أيام. ليس لديك الآن القدرة على اجتياز طريق الإمبراطور. الآن سأعطيك مكافأتك لإنهاء قفص الملك بنجاح. ”

وهكذا ، مر يوم.

“مكافأة؟”

لم يكن ذلك تشويهًا للفضاء ، ولكن بالأحرى كان الوقت يعود إلى نقطة الصفر؟

صدم لين مينغ. كان هناك مكافأة؟

في البداية ، ارتجف حاجز الفضاء ، وظهرت الشقوق ثم تختفي على الفور. ثم ، ظهرت هذه الشقوق لعدة أنفاس من الزمن ، وأخيرًا ، قبل أن تختفي الشقوق القديمة ، كانت تشققات جديدة تتشكل بالفعل.

عندما سقط لين مينغ في التفكير ، شعر فجأة بانهيار مجال قوة الشيطان السماوي المحيط به ، ثم تدفق إلى جسده مثل المد!

كان الوقت مجرد تغيير لكل شيء ، وهم من الأفكار والوعي. عندما تغير تدفق الوقت ، كان ذلك يغير الإدراك لفكره التغيير في كل شيء.

كان هذا الشعور وكأن جسده كان على وشك الانفجار فجأة. سعل لين مينغ بقوه وبصق الدم من فمه!

“مم؟ انها مثل…”

ترجمة
PEKA
….

كان هذا القفص متقدماً عن قفص شظايا الأبعاد. من دون شك ، سيكون من الصعب كسره . هل يمكن أن يكون مفهوم الوقت هنا بهذه البساطة؟

هذا النوع من الظواهر الغريبة وغير المعروفة جعل الناس يشعرون بالخوف دائمًا ؛ حتى لين مينغ لم يكن استثناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط